احتيال
رمشت باوير بعينيها وسألت ، “هل هكذا سنحصل علي المال لنأكل؟”
الفصل 3068 احتيال
لولا لم يخبره العراف بما حدث ، فبموقف ذلك الشاب ، لكان قد شنق الرجل العجوز بالحبل.
عند رؤية هذا السلطعون الذهبي الكبير الذي يبدو وكأنه دبابة يقترب منهم ، أصبحت عيون الرجل العجوز وشفتيه فجأة رفيعة جداً. ثم نفث الهواء فترددت ضوضاء غريبة. و عندما سمع السلطعون الذهبي الكبير هذا الصوت ، توقف جسده الذي يركض بجنون. بدا الشخص فوق الوحش متحمس إلى حد ما. لكن السلطعون الذهبي الكبير توقف فاجأة ، لذلك تم إلقاء الرجل على الفور. فطار وسقط بوجهه ليأكل التراب بينما تحرك جسده حتي توقف أمام العراف.
” المحتال العجوز ، أنا جائعة.” في الشوارع ، سارت هناك فتاة صغيرة جميلة تبدو وكأنها دمية. كانت تشد أكمام الرجل العجوز بجانبها. و عيناها مفتوحتان على مصراعيها وهي تنظر إليه. و قد حرصت على جعل نفسها تبدو مثيرة للشفقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________________
بدا وجهها وكأنها تتضور جوعاً ، وفي غاية الضعف , بل وبدا الأمر وكأنها تعرضت للتنمر. مما جعل الآخرين يريدون أن يشفقوا عليها ويبكوا بمجرد ان يسمعوا شكواها.
الشاب لم يصدقه حقا. لكن بغض النظر عما حدث اليوم ، لن يتمكن أحد من رؤيته. و لن يتمكن الآخرين من معرفته. لكن الرجل العجوز تحدث بشكل صحيح ، مما جعله يخاف. كان من الصعب تصديق الأمر ، لكن الشاب اعتقد أنه يجب أن يجرب الأمر.
ارتعشت زوايا عيون الرجل العجوز. فقبل نصف يوم ، أكلت باوير أغلى وجبة في أغلى مطعم وأفرغت محفظته من كل قرش بها. كل هذا لانه صدق تمثيلها في ذاك الوقت. أراد أن يضرب فمه ويلعن نفسه لكونه عديم الفائدة. لم يستطع حتى تهذيب فتاة صغيرة بشكل جيد.
هز الرجل العجوز رأسه. “أريد أن أنقذ الناس ، لكن الناس دائماً يجهلون ذلك. لا يهم.”
قال الرجل العجوز باكتئاب: “طفلتي الصغيرة ، منذ أن اتيتي معي ، فمك لم يتوقف عن الحركة”. “بالطريقة التي تأكلين بها ، حتى لو كان هناك جبل من الذهب وجبل من الفضة ، ستأكليه. كيف تمكن هان سين من رعايتك؟”
بعد ذلك ، التقط الرجل العجوز العلم. ثم أخذ الفتاة الصغيرة معه وهو يغادر. و اثناء ذلك تحدث لنفسه: “الاله يغار من العباقرة. ياللأسف…”
“أبي لم يتركني اجوع. إذا كنت تقول إنك لا تستطيع تحمل الاعتناء بي ، فسأعود “. بدت باوير غاضبة. فاستدارت مستعدة للمغادرة.
بدا وجهها وكأنها تتضور جوعاً ، وفي غاية الضعف , بل وبدا الأمر وكأنها تعرضت للتنمر. مما جعل الآخرين يريدون أن يشفقوا عليها ويبكوا بمجرد ان يسمعوا شكواها.
“أيها الفتاة الصغيرة ، انا اتراجع عن كلماتي”. قال الرجل العجوز ذلك بينما كان يسحب باوير معه.
بمجرد ربط الحبل ، استدار السلطعون الذهبي وبدأ في الدوران بسرعة كبيرة. فسقط الشاب من ظهر السلطعون . وفتحت عيون الشاب على مصراعيها. حيث رأى نفسه على وشك السقوط على الأرض. لكن شعر خصره بالضيق. وتعلق علي بعد نصف قدم فقط من الأرض بالحبل.
“المحتال العجوز ، لا تجرؤ على محاولة الكذب علي.” حدقت باوير في الرجل العجوز.
عندما سمع الشاب ذلك صُدم. فانزال القبضة التي كانت ستضرب الرجل.
“قد أكذب على الجميع بالفعل ، لكن انتي؟” سأل الرجل العجوز. “ما عليكي سوى الانتظار هنا قليلاً. سوف آخذك لتأكلي شيئ لذيذ ورائع جداً. و يمكنك أن تأكلي ما تريده. أعدك أنك ستمتلئي “.
عندما سمع الشاب ذلك صُدم. فانزال القبضة التي كانت ستضرب الرجل.
“أنت لطيف جداً ، أيها الجد العجوز.” ابتسمت باوير كثيراً. و أمسكت بيد الرجل العجوز وتصرفت بلطف شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد أكذب على الجميع بالفعل ، لكن انتي؟” سأل الرجل العجوز. “ما عليكي سوى الانتظار هنا قليلاً. سوف آخذك لتأكلي شيئ لذيذ ورائع جداً. و يمكنك أن تأكلي ما تريده. أعدك أنك ستمتلئي “.
“هذه الفتاة … غير معقولة. كيف رعاها لهذا العمر … كيف رباكي هذا اللقيط هان سين؟” فكر الرجل العجوز بصمت.
“لدي أشياء لأفعلها. إذا لم ينجح الأمر ، فعندما أعود ، فأنت ميت تماماً”. بعد أن قال الشاب ذلك ، قفز فوق ظهر السلطعون. و باتباع التعليمات التي أعطاها له الرجل العجوز ، ربط أحد طرفي الحبل بخصره والطرف الآخر بالسلطعون الذهبي. و أخذ السلطعون وسعى للمغادرة.
“بالمناسبة ، أيها المحتال العجوز ، اعتقدت أن نقودك نفدت.” نظرت باوير إلى الرجل العجوز وضيقت عيناها وهي تتحدث إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تستعجلي. المرح في طريقه الينا”. لم تفتح عيون الرجل العجوز. و بدا هادئ تماماً وهو يتحدث معها.
“إن تناول الطعام لا يحتاج المال دائماً.”
نظر الرجل العجوز إلى الشاب الذي سقط وجهه ارضاً ومؤخرته مرتفعة وقال: “أيها الرجل العجوز ، رأيت جبينك يظلم. هل عانى رأسك من سكتة دماغية؟ فاليوم ستعاني من لعنة”.
بدأت باوير بحمل العلم والسير عبر الشارع. بينما ذهب العجوز للبحث عن شيء ما. و بعد فترة وجيزة ، انحنى والتقط حجر حاد بحجم قبضة اليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الشاب الحبل وجعله أقصر وفكر ، “بعد أن أنتهي ، إذا لم يفعل هذا الحبل الغبي أي شيء ، فسأكسر فمه.”
شد علي يد باوير بينما كان يمشي. و عندما وصلوا إلى مفترق طرق علي شكل T ، نظر إلى يساره ويمينه. ثم وضع الحجر الحاد بالزاوية الدوران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تستعجلي. المرح في طريقه الينا”. لم تفتح عيون الرجل العجوز. و بدا هادئ تماماً وهو يتحدث معها.
رمشت باوير بعينيها وسألت ، “هل هكذا سنحصل علي المال لنأكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت باوير بحمل العلم والسير عبر الشارع. بينما ذهب العجوز للبحث عن شيء ما. و بعد فترة وجيزة ، انحنى والتقط حجر حاد بحجم قبضة اليد.
قال الرجل العجوز “بالطبع ، الأشياء اللذيذة ستأتي إلى هنا الآن”. ثم دفع باوير إلى الأمام لتمشي معه. و بعد فترة وجيزة ، توقفوا بالقرب من الشارع. فأنزل العلم ووضع قطعة قماش صفراء على الأرض. و سحب كرسي وجلس على القماش. و أغمض عينيه واسترخي.
الفصل 3068 احتيال
“المحتال العجوز ، هل سينجح هذا؟” انتظرت باوير لفترة ، لكن لم يظهر أي شيء لذيذ.
بمجرد ربط الحبل ، استدار السلطعون الذهبي وبدأ في الدوران بسرعة كبيرة. فسقط الشاب من ظهر السلطعون . وفتحت عيون الشاب على مصراعيها. حيث رأى نفسه على وشك السقوط على الأرض. لكن شعر خصره بالضيق. وتعلق علي بعد نصف قدم فقط من الأرض بالحبل.
“لا تستعجلي. المرح في طريقه الينا”. لم تفتح عيون الرجل العجوز. و بدا هادئ تماماً وهو يتحدث معها.
بعد ذلك ، التقط الرجل العجوز العلم. ثم أخذ الفتاة الصغيرة معه وهو يغادر. و اثناء ذلك تحدث لنفسه: “الاله يغار من العباقرة. ياللأسف…”
بعد فترة ، ترددت ضوضاء في الشارع. ثم رأوا رجل يركب عرق جيني ذهبي بدا كسلطعون كبير. ركض عبر الشارع ، مما جعل الشارع كله قذر.
” المحتال العجوز ، أنا جائعة.” في الشوارع ، سارت هناك فتاة صغيرة جميلة تبدو وكأنها دمية. كانت تشد أكمام الرجل العجوز بجانبها. و عيناها مفتوحتان على مصراعيها وهي تنظر إليه. و قد حرصت على جعل نفسها تبدو مثيرة للشفقة للغاية.
عند رؤية هذا السلطعون الذهبي الكبير الذي يبدو وكأنه دبابة يقترب منهم ، أصبحت عيون الرجل العجوز وشفتيه فجأة رفيعة جداً. ثم نفث الهواء فترددت ضوضاء غريبة. و عندما سمع السلطعون الذهبي الكبير هذا الصوت ، توقف جسده الذي يركض بجنون. بدا الشخص فوق الوحش متحمس إلى حد ما. لكن السلطعون الذهبي الكبير توقف فاجأة ، لذلك تم إلقاء الرجل على الفور. فطار وسقط بوجهه ليأكل التراب بينما تحرك جسده حتي توقف أمام العراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الشاب الحبل وجعله أقصر وفكر ، “بعد أن أنتهي ، إذا لم يفعل هذا الحبل الغبي أي شيء ، فسأكسر فمه.”
نظر الرجل العجوز إلى الشاب الذي سقط وجهه ارضاً ومؤخرته مرتفعة وقال: “أيها الرجل العجوز ، رأيت جبينك يظلم. هل عانى رأسك من سكتة دماغية؟ فاليوم ستعاني من لعنة”.
نظر الرجل العجوز إلى الشاب الذي سقط وجهه ارضاً ومؤخرته مرتفعة وقال: “أيها الرجل العجوز ، رأيت جبينك يظلم. هل عانى رأسك من سكتة دماغية؟ فاليوم ستعاني من لعنة”.
رفع الشاب نفسه من علي الأرض. و مسح الدم من أنفه ، و نظر إلى الرجل العجوز ، وقال ببرود ، “أيها الرجل العجوز ، كيف تجرؤ على التحدث معي. هل لديك أي فكرة عمن أنا؟”
عندما سمع الشاب ذلك صُدم. فانزال القبضة التي كانت ستضرب الرجل.
بعد ذلك ، مد الشاب يده للكم الرجل العجوز. لكن العجوز لم يتحرك. بل قال ببرود ، “إذا لم أكن مخطئ ، فقد مررت للتو بتغييرات يمكنها أن تجعل الرجل الحزين سعيد جداً. وهناك فرصة كبيرة أمامك”.
“المحتال العجوز ، لا تجرؤ على محاولة الكذب علي.” حدقت باوير في الرجل العجوز.
عندما سمع الشاب ذلك صُدم. فانزال القبضة التي كانت ستضرب الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت باوير بحمل العلم والسير عبر الشارع. بينما ذهب العجوز للبحث عن شيء ما. و بعد فترة وجيزة ، انحنى والتقط حجر حاد بحجم قبضة اليد.
“الرجل العجوز ، من أرسلك إلى هنا؟ كيف يمكنك أن تعرف كل شيء عني؟ ” حدق الشاب في الرجل العجوز وهو يفحصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الرجل العجوز ، “لف طرف الحبل حول خصرك و اربط الطرف الآخر بالعرق الجيني. بعد ذلك ، ستكتشف الحقيقة”.
هز الرجل العجوز رأسه. “أريد أن أنقذ الناس ، لكن الناس دائماً يجهلون ذلك. لا يهم.”
“المحتال العجوز ، لا تجرؤ على محاولة الكذب علي.” حدقت باوير في الرجل العجوز.
بعد ذلك ، التقط الرجل العجوز العلم. ثم أخذ الفتاة الصغيرة معه وهو يغادر. و اثناء ذلك تحدث لنفسه: “الاله يغار من العباقرة. ياللأسف…”
“لدي أشياء لأفعلها. إذا لم ينجح الأمر ، فعندما أعود ، فأنت ميت تماماً”. بعد أن قال الشاب ذلك ، قفز فوق ظهر السلطعون. و باتباع التعليمات التي أعطاها له الرجل العجوز ، ربط أحد طرفي الحبل بخصره والطرف الآخر بالسلطعون الذهبي. و أخذ السلطعون وسعى للمغادرة.
“انتظر ، ماذا تقصد أيها الرجل العجوز؟ على الاقل اخبرني, بخلاف ذلك ، سوف أكسر أسنانك العجوزة. بعد ذلك ، لن تتحدث أبداً بالهراء مرة اخري”. مد الشاب يده ومنعهما من المغادرة.
ألقى الشاب نظرة فاحصة. و سرعان ما تساقط العرق البارد من جبينه. فعلى بعد خمس بوصات من عينه اليسرى كانت هناك صخرة حادة. و لو لم يشده الحبل عندما سقط ، لأصيب بالعمى.
تنهد الرجل العجوز وقال: “أخشى أنك لن تصدقني حتى لو اخبرتك. ماذا عن هذا؟ سأقدم لك خدمة واحدة. ليس عليك أن تدفع ثمنها. إذا كانت مفيدة ، فسيكون من دواعي سروري. و إذا لم تكن مفيدة ، فلا أحد منا سيخسر شيئ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، مد الشاب يده للكم الرجل العجوز. لكن العجوز لم يتحرك. بل قال ببرود ، “إذا لم أكن مخطئ ، فقد مررت للتو بتغييرات يمكنها أن تجعل الرجل الحزين سعيد جداً. وهناك فرصة كبيرة أمامك”.
بعد ذلك أخرج الرجل حبل وأعطاه للشاب.
رفع الشاب نفسه من علي الأرض. و مسح الدم من أنفه ، و نظر إلى الرجل العجوز ، وقال ببرود ، “أيها الرجل العجوز ، كيف تجرؤ على التحدث معي. هل لديك أي فكرة عمن أنا؟”
“ماذا تقصد بذلك؟” قبل الشاب الحبل بشك. بدا أنه حبل عادي. كان طوله أقل من 9 أقدام ويتكون من خيوط صغيرة.
لولا لم يخبره العراف بما حدث ، فبموقف ذلك الشاب ، لكان قد شنق الرجل العجوز بالحبل.
“المحتال العجوز ، هل سينجح هذا؟” انتظرت باوير لفترة ، لكن لم يظهر أي شيء لذيذ.
تحدث الرجل العجوز ، “لف طرف الحبل حول خصرك و اربط الطرف الآخر بالعرق الجيني. بعد ذلك ، ستكتشف الحقيقة”.
“هذه الفتاة … غير معقولة. كيف رعاها لهذا العمر … كيف رباكي هذا اللقيط هان سين؟” فكر الرجل العجوز بصمت.
“حسناً. سأرى ما تنوي القيام به. إذا كان هذا مضيعة للوقت ، فسأعود وأكسر فمك الغبي. ليأتي شخص ما إلى هنا ويراقب هذا الرجل العجوز “. بسبب ما صاح به الشاب ، ظهر عدد قليل من الرجال الضخام. و منعوا الرجل العجوز والشابة من المغادرة.
“إن تناول الطعام لا يحتاج المال دائماً.”
“لدي أشياء لأفعلها. إذا لم ينجح الأمر ، فعندما أعود ، فأنت ميت تماماً”. بعد أن قال الشاب ذلك ، قفز فوق ظهر السلطعون. و باتباع التعليمات التي أعطاها له الرجل العجوز ، ربط أحد طرفي الحبل بخصره والطرف الآخر بالسلطعون الذهبي. و أخذ السلطعون وسعى للمغادرة.
“توقف. اسحب الحبل بمقدار قدم واحدة وقصره بسبع بوصات”. أوقف الرجل العجوز الشاب.
“الرجل العجوز ، من أرسلك إلى هنا؟ كيف يمكنك أن تعرف كل شيء عني؟ ” حدق الشاب في الرجل العجوز وهو يفحصه.
الشاب لم يصدقه حقا. لكن بغض النظر عما حدث اليوم ، لن يتمكن أحد من رؤيته. و لن يتمكن الآخرين من معرفته. لكن الرجل العجوز تحدث بشكل صحيح ، مما جعله يخاف. كان من الصعب تصديق الأمر ، لكن الشاب اعتقد أنه يجب أن يجرب الأمر.
رفع الشاب نفسه من علي الأرض. و مسح الدم من أنفه ، و نظر إلى الرجل العجوز ، وقال ببرود ، “أيها الرجل العجوز ، كيف تجرؤ على التحدث معي. هل لديك أي فكرة عمن أنا؟”
سحب الشاب الحبل وجعله أقصر وفكر ، “بعد أن أنتهي ، إذا لم يفعل هذا الحبل الغبي أي شيء ، فسأكسر فمه.”
بمجرد ربط الحبل ، استدار السلطعون الذهبي وبدأ في الدوران بسرعة كبيرة. فسقط الشاب من ظهر السلطعون . وفتحت عيون الشاب على مصراعيها. حيث رأى نفسه على وشك السقوط على الأرض. لكن شعر خصره بالضيق. وتعلق علي بعد نصف قدم فقط من الأرض بالحبل.
أحاط عدد قليل من الشباب بالعجوز والفتاة. و رأى الكثير من الناس هذا. فعاد الشاب الذي كان قاب قوسين أو أدنى من ان يصاب بالعمي. لقد ركض وصرخ ، “الخرافي العجوز… الخرافي العجوز … الخرافي العجوز ، أنت مثل الإله …”
ألقى الشاب نظرة فاحصة. و سرعان ما تساقط العرق البارد من جبينه. فعلى بعد خمس بوصات من عينه اليسرى كانت هناك صخرة حادة. و لو لم يشده الحبل عندما سقط ، لأصيب بالعمى.
بدا وجهها وكأنها تتضور جوعاً ، وفي غاية الضعف , بل وبدا الأمر وكأنها تعرضت للتنمر. مما جعل الآخرين يريدون أن يشفقوا عليها ويبكوا بمجرد ان يسمعوا شكواها.
فكر في عواقب الحبل. فلانت ساقي الشاب. و ارتجف جسده. شعر وكأن نهايته كانت قريبة جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تستعجلي. المرح في طريقه الينا”. لم تفتح عيون الرجل العجوز. و بدا هادئ تماماً وهو يتحدث معها.
أحاط عدد قليل من الشباب بالعجوز والفتاة. و رأى الكثير من الناس هذا. فعاد الشاب الذي كان قاب قوسين أو أدنى من ان يصاب بالعمي. لقد ركض وصرخ ، “الخرافي العجوز… الخرافي العجوز … الخرافي العجوز ، أنت مثل الإله …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، ماذا تقصد أيها الرجل العجوز؟ على الاقل اخبرني, بخلاف ذلك ، سوف أكسر أسنانك العجوزة. بعد ذلك ، لن تتحدث أبداً بالهراء مرة اخري”. مد الشاب يده ومنعهما من المغادرة.
________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الرجل العجوز ، “لف طرف الحبل حول خصرك و اربط الطرف الآخر بالعرق الجيني. بعد ذلك ، ستكتشف الحقيقة”.
“أبي لم يتركني اجوع. إذا كنت تقول إنك لا تستطيع تحمل الاعتناء بي ، فسأعود “. بدت باوير غاضبة. فاستدارت مستعدة للمغادرة.
“أيها الفتاة الصغيرة ، انا اتراجع عن كلماتي”. قال الرجل العجوز ذلك بينما كان يسحب باوير معه.
بعد ذلك ، التقط الرجل العجوز العلم. ثم أخذ الفتاة الصغيرة معه وهو يغادر. و اثناء ذلك تحدث لنفسه: “الاله يغار من العباقرة. ياللأسف…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات