مواجهة اليأس
الفصل 1221 – مواجهة اليأس
استهلكت الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان مخزن حبوب تشو العظمى. كان عشرات الملايين من المدنيين جائعين وكانوا ينتظرون دي تشين ليفكر في خطة. عندما لا يكون هناك طريق يمكن أن يسلكه ، لن يكون بإمكان دي تشين سوى المخاطرة.
جعلت برودة أويانغ شو إمبراطور شيا الغربية يصل إلى حالة من الجنون.
جعلت برودة أويانغ شو إمبراطور شيا الغربية يصل إلى حالة من الجنون.
كان لي يوان هاو شخصًا ذكيًا. كان يعلم أن شيا العظمى لم تتصرف لأنهم شعروا أن شيا الغربية لم تقدم عرضًا مرتفعًا بما يكفي.
نظر جنكيز خان إلى الافق. من خلال حدس الحاكم ، شعر أن نمرًا كان ينتظر في جنوب شيا الغربية. من المؤكد أن طريقهم لإسقاط شيا الغربية سيواجه مشاكل.
ومع ذلك ، كان هذا بالفعل هو الحد النهائي لـ لي يوان هاو.
هل كان عليه أن يتعلم من جين وشو هان وسوي وأن يخضع لـ شيا العظمى؟
الفصل 1221 – مواجهة اليأس
لم يستطع لي يوان هاو فعل ذلك.
تم إجبار عدد لا يحصى من المدنيين المثيرين للشفقة بواسطة أقواس وسهام سلاح الفرسان المغولي للاندفاع نحو بوابات المدينة .
بغض النظر عمن كان ، طالما يجلس المرء على العرش ، فلن يتخلى عنه قبل أن تأتي اللحظة الأخيرة.
من ناحية أخرى ، فإن شيا العظمى التي كانت بجوار تشو العظمى كانت تراقب عن كثب ، مما يجعل من الصعب تهريب الحبوب. في جميع أنحاء السهول الوسطى بأكملها ، كان سوق الحبوب في شيا العظمى هو الأكثر إمدادًا ، مما أغضب الجميع.
قرر لي يوان هاو أن يأمر يي لي وانغ رونغ وشقيقه بالعودة للمساعدة قبل سقوط منزل شينغ تشينغ بغض النظر عن التكلفة.
بعد المعركة ، بقي 70٪ فقط من قوات موكالي .
في مواجهة جيش تولي العدواني ، قاد لي يوان هاو القوات بنفسه.
…
كان تولي مثل الإله في استخدام القوات.
سرعان ما وصل الشهر الـ 12.
أصدر تعليماته إلى تشون شين جون لاستخدام قاعات التجارة لاستخدام الحبوب المحدودة في استبدال الأبقار والخراف. نظرًا لأن الرعاة كانوا يمرون بوقت عصيب ، فإن هذا من شأنه أن يسمح لهم بالنجاة.
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
نظر جنكيز خان إلى رقاقات الثلج خارج نافذته وقال بلا فتور ، “لقد حل الشتاء”.
كان هذا الشتاء باردًا بالمثل بالنسبة لدي تشين.
في غضون شهرين قصيرين ، بسبب نقص الطعام ، ماتت مجموعات من الأبقار والخِراف. لحماية حيواناتهم ، لم يكن أمام بعض الرعاة خيار سوى التضحية بحبوبهم لإطعامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.
أصبحت معركة الانطلاق المتواضعة معركة مروعة. قاتل الطرفان ليوم وليلة. في النهاية ، لم ينجوا أي من قوات شيا الغربية البالغ عددها 100 ألف.
شارك العديد من النبلاء المغول في هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلا الجانبين يتسابقان مع الزمن. بالنسبة لتولي ، إذا تمكن من إسقاط المدينة قبل وصول تعزيزات شيا الغربية ، فسيكون ذلك فوزًا كبيرًا.
حدثت أكثر المعاملات الغير مقيدة في سلالة تشو العظمى ، حيث سمح البلاط الإمبراطوري بحدوث ذلك.
في مواجهة مثل هذا العدو الشجاع ، لم يستطع سلاح الفرسان المغولي إلا أن يشعر بالرعب.
من ناحية أخرى ، فإن شيا العظمى التي كانت بجوار تشو العظمى كانت تراقب عن كثب ، مما يجعل من الصعب تهريب الحبوب. في جميع أنحاء السهول الوسطى بأكملها ، كان سوق الحبوب في شيا العظمى هو الأكثر إمدادًا ، مما أغضب الجميع.
من ناحية أخرى ، فإن شيا العظمى التي كانت بجوار تشو العظمى كانت تراقب عن كثب ، مما يجعل من الصعب تهريب الحبوب. في جميع أنحاء السهول الوسطى بأكملها ، كان سوق الحبوب في شيا العظمى هو الأكثر إمدادًا ، مما أغضب الجميع.
“سلالة شيا العظمى.”
مالت موازين النصر نحو شيا الغربية مرة أخرى.
تمتم جنكيز خان. في الوقت الحالي ، لم يكن عقله مركّزًا.
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
بالنظر إلى التاريخ الصيني ، لم تكن هناك سلالة مثل شيا العظمى ، ليس فقط أنها تحكم الصين ولكن أيضًا تغزو الخارج. كانت هناك شائعات تقول أن شيا العظمى كان لديها أراضي في جميع أنحاء العالم ، مما جعل جنكيز خان يشعر بالغيرة.
لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.
“القدرة على التنافس مع مثل هذا الشخص هي ثروة”. اصبح جنكيز خان متحمسا. كلما كان الدافع أكثر ، شعر عقله بالوضوح.
جعلت برودة أويانغ شو إمبراطور شيا الغربية يصل إلى حالة من الجنون.
كان يعلم أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب لمواجهة شيا العظمى.
قاد تولي 200 ألف من سلاح الفرسان المغولي ، حيث كانوا تحت المدينة مباشرة.
نظر جنكيز خان إلى الافق. من خلال حدس الحاكم ، شعر أن نمرًا كان ينتظر في جنوب شيا الغربية. من المؤكد أن طريقهم لإسقاط شيا الغربية سيواجه مشاكل.
“سلالة شيا العظمى.”
“ربما حان الوقت للنظر في اقتراح أوجيدي .”
من الطبيعي أن منزل أوجيداي لم يكن خائفًا ، بل لأن سلالة التبت كانت عديمة الفائدة. قد يكون لها أرض شاسعة ، لكنها كانت منطقة فقيرة.
أدت هذه الأعمال المجنونة في النهاية إلى إثارة غضب الجنود والمدنيين.
وضع أوجيدي عينيه على قطعة من اللحم الطري ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب للحصول عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل شينغ تشينغ هو عاصمة الدولة ، فكيف يمكن كسر البوابة الفولاذية التي تشبه الصخرة بهذه السهولة؟
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سلالة تشو العظمى ، مدينة هاندان.
لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.
كان هذا الشتاء باردًا بالمثل بالنسبة لدي تشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ضعف دولته ، كان من الصعب الحفاظ على قطعة واحدة من الخشب. كان الجميع يخونه. دفعته سلسلة الضربات إلى أعماق الهاوية. فقط بعد أن خرج جده بنفسه قام بتهدئة نفسه.
ما كان امام تشو العظمى لم يكن كيفية مواجهة شيا العظمى ولكن كيفية تجاوز هذا الشتاء.
كان تولي مثل الإله في استخدام القوات.
استهلكت الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان مخزن حبوب تشو العظمى. كان عشرات الملايين من المدنيين جائعين وكانوا ينتظرون دي تشين ليفكر في خطة. عندما لا يكون هناك طريق يمكن أن يسلكه ، لن يكون بإمكان دي تشين سوى المخاطرة.
…
أصدر تعليماته إلى تشون شين جون لاستخدام قاعات التجارة لاستخدام الحبوب المحدودة في استبدال الأبقار والخراف. نظرًا لأن الرعاة كانوا يمرون بوقت عصيب ، فإن هذا من شأنه أن يسمح لهم بالنجاة.
في الأيام القليلة التالية ، ظهرت فظائع مماثلة بشكل كامل.
مع دعم اللحوم لهم ، لن يكون هذا الشتاء باردًا جدًا.
حدثت أكثر المعاملات الغير مقيدة في سلالة تشو العظمى ، حيث سمح البلاط الإمبراطوري بحدوث ذلك.
بعد التعامل مع أزمة الحبوب ، كان دي تشين منهكًا ولم يكن لديه شبر من الروح القتالية. في بعض الليالي عندما يكون بمفرده ، سيحسد شونغ با و زان لانغ الذين عاشوا في مثل هذا الترف.
عندما علم جيش شيا الغربية المتنقل أن إخوانهم يُذبحون مثل الخنازير والكلاب ، أُشعلت مواهبهم. بصرف النظر عن مغادرة مجموعة لتغطية الآخرين ، عاد الباقون نحو منزل شينغ تشينغ.
يا للسخرية.
لمبادلة الحبوب ، خاطر بعض الرعاة على الحدود ببيع ماشيتهم إلى السهول الوسطى لشراء الحبوب لإطعام ما تبقى من حيواناتهم.
…
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم الخامس ، منزل شينغ تشينغ .
قاد تولي 200 ألف من سلاح الفرسان المغولي ، حيث كانوا تحت المدينة مباشرة.
قاد تولي 200 ألف من سلاح الفرسان المغولي ، حيث كانوا تحت المدينة مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بمجرد وصول جيش شيا الغربية إلى ساحة المعركة ، عانوا من خسارة.
كان كلا الجانبين يتسابقان مع الزمن. بالنسبة لتولي ، إذا تمكن من إسقاط المدينة قبل وصول تعزيزات شيا الغربية ، فسيكون ذلك فوزًا كبيرًا.
…
كانت أفضل نقطة في سلاح الفرسان المغولي أنهم لم يكن لديهم عبء لوجستي. على سبيل المثال ، خلال معركة شيا الغربية الحالية ، جلبت الجبهات حصصًا لثلاثة أيام فقط. تم تسوية الباقي على طول الطريق.
بالتالي ، كان مدنيون شيا الغربية في مأزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر موكالي الناجي أنه خرج من الجحيم. نظر إلى ساحة المعركة المليئة بالجثث ، حيث أعطى انحناءة عميقة ، “لقد كانوا أعداء يستحقون الاحترام”.
لمهاجمة منزل شينغ تشينغ في أسرع وقت ممكن ، كانت أساليب تولي شريرة ودموية للغاية. أمر القوات بمطاردة 100 ألف مدني من المدن والقرى لمساعدة الجيش المغولي في حصارهم.
الفصل 1221 – مواجهة اليأس
تم إجبار عدد لا يحصى من المدنيين المثيرين للشفقة بواسطة أقواس وسهام سلاح الفرسان المغولي للاندفاع نحو بوابات المدينة .
في غضون شهرين قصيرين ، بسبب نقص الطعام ، ماتت مجموعات من الأبقار والخِراف. لحماية حيواناتهم ، لم يكن أمام بعض الرعاة خيار سوى التضحية بحبوبهم لإطعامهم.
كان منزل شينغ تشينغ هو عاصمة الدولة ، فكيف يمكن كسر البوابة الفولاذية التي تشبه الصخرة بهذه السهولة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل شينغ تشينغ هو عاصمة الدولة ، فكيف يمكن كسر البوابة الفولاذية التي تشبه الصخرة بهذه السهولة؟
اُجبر لي يوان هاو بالفعل على اليأس. كانت قوات حماية المدينة عاجزة ولا يمكنها إلا مهاجمة إخوانهم ، مما أسفر عن مقتل موجة تلو الموجة من المدنيين الأبرياء.
…
في يوم واحد فقط ، صُبغ نهر حماية المدينة باللون الأحمر الباهت.
فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.
كانت هذه مجرد البداية.
ما كان امام تشو العظمى لم يكن كيفية مواجهة شيا العظمى ولكن كيفية تجاوز هذا الشتاء.
في الأيام القليلة التالية ، ظهرت فظائع مماثلة بشكل كامل.
تمتم جنكيز خان. في الوقت الحالي ، لم يكن عقله مركّزًا.
امتلأ نهر حماية المدينة بأكمله بالجثث. توقف النهر هنا ، ناهيك عن مياه النهر ، حتى القنوات داخل المدينة كانت مصبوغة باللون الأحمر.
في 5 أيام فقط ، تم دفن 600 ألف مدني بريء خارج المدينة. قتل نصفهم في الواقع على يد الجيش المغولي أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التعامل مع أزمة الحبوب ، كان دي تشين منهكًا ولم يكن لديه شبر من الروح القتالية. في بعض الليالي عندما يكون بمفرده ، سيحسد شونغ با و زان لانغ الذين عاشوا في مثل هذا الترف.
فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.
في يوم واحد فقط ، صُبغ نهر حماية المدينة باللون الأحمر الباهت.
أدت هذه الأعمال المجنونة في النهاية إلى إثارة غضب الجنود والمدنيين.
في 5 أيام فقط ، تم دفن 600 ألف مدني بريء خارج المدينة. قتل نصفهم في الواقع على يد الجيش المغولي أنفسهم.
عندما علم جيش شيا الغربية المتنقل أن إخوانهم يُذبحون مثل الخنازير والكلاب ، أُشعلت مواهبهم. بصرف النظر عن مغادرة مجموعة لتغطية الآخرين ، عاد الباقون نحو منزل شينغ تشينغ.
الترجمة: Hunter
لإيقاف جيش موكالي ، شن جزء من جيش شيا الغربية الذي بقي في الخلف هجومًا لا يعرف الخوف. مع الغضب والحزن ، اتجهوا إلى الأمام بتصميم على الموت مع العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ نهر حماية المدينة بأكمله بالجثث. توقف النهر هنا ، ناهيك عن مياه النهر ، حتى القنوات داخل المدينة كانت مصبوغة باللون الأحمر.
في مواجهة مثل هذا العدو الشجاع ، لم يستطع سلاح الفرسان المغولي إلا أن يشعر بالرعب.
في 5 أيام فقط ، تم دفن 600 ألف مدني بريء خارج المدينة. قتل نصفهم في الواقع على يد الجيش المغولي أنفسهم.
أصبحت معركة الانطلاق المتواضعة معركة مروعة. قاتل الطرفان ليوم وليلة. في النهاية ، لم ينجوا أي من قوات شيا الغربية البالغ عددها 100 ألف.
تمتم جنكيز خان. في الوقت الحالي ، لم يكن عقله مركّزًا.
حتى القائد ، يي لي يو تشي ، مات في ساحة المعركة.
تم إجبار عدد لا يحصى من المدنيين المثيرين للشفقة بواسطة أقواس وسهام سلاح الفرسان المغولي للاندفاع نحو بوابات المدينة .
بعد المعركة ، بقي 70٪ فقط من قوات موكالي .
وضع أوجيدي عينيه على قطعة من اللحم الطري ، لكنه لم يجرؤ على الذهاب للحصول عليها.
شعر موكالي الناجي أنه خرج من الجحيم. نظر إلى ساحة المعركة المليئة بالجثث ، حيث أعطى انحناءة عميقة ، “لقد كانوا أعداء يستحقون الاحترام”.
كانت أفضل نقطة في سلاح الفرسان المغولي أنهم لم يكن لديهم عبء لوجستي. على سبيل المثال ، خلال معركة شيا الغربية الحالية ، جلبت الجبهات حصصًا لثلاثة أيام فقط. تم تسوية الباقي على طول الطريق.
تسببت هذه المعركة في تكبد القوات المتبقية لخسائر فادحة. لم يكن لديهم المزيد من الطاقة للمطاردة ، لذلك لم يتمكنوا إلا من الاستراحة.
كان لي يوان هاو شخصًا ذكيًا. كان يعلم أن شيا العظمى لم تتصرف لأنهم شعروا أن شيا الغربية لم تقدم عرضًا مرتفعًا بما يكفي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التعامل مع أزمة الحبوب ، كان دي تشين منهكًا ولم يكن لديه شبر من الروح القتالية. في بعض الليالي عندما يكون بمفرده ، سيحسد شونغ با و زان لانغ الذين عاشوا في مثل هذا الترف.
العام السادس ، الشهر 12 ، اليوم التاسع ، بعد الاندفاع طوال الطريق ، قاد يي لي وانغ رونغ ما يقارب من 300 ألف جندي ووصل إلى منزل شينغ تشينغ .
يا للسخرية.
مالت موازين النصر نحو شيا الغربية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شارك العديد من النبلاء المغول في هذا الأمر.
ومع ذلك ، بمجرد وصول جيش شيا الغربية إلى ساحة المعركة ، عانوا من خسارة.
بعد المعركة ، بقي 70٪ فقط من قوات موكالي .
استغل تولي مرة أخرى رغبة جيش شيا الغربية في الانتقام لإخفاء المعسكر. لم يترك سوى عدد قليل من القوات هناك – كان الباقون مدنيين يرتدون زي جنود سلاح الفرسان المغولي.
إمبراطورية المغول ، كاراكوروم.
نظرًا لأنه لم يكن لديهم الكثير من المعلومات ، فقد اندفع جيش شيا الغربية مباشرة إلى المعسكر. بحلول الوقت الذي أدركوا فيه أنه كان معسكرًا فارغًا ، كان الأوان قد فات بالفعل.
حتى القائد ، يي لي يو تشي ، مات في ساحة المعركة.
فجأة ، سمعوا أصوات هدير حوافر الخيول من خارج المعسكر.
جعلت برودة أويانغ شو إمبراطور شيا الغربية يصل إلى حالة من الجنون.
قاد تولي القوات شخصيا للدخول من كلا الجانبين من المعسكر. اندفعوا مباشرة إلى المعسكر ، وهم يلوحون بالمناجل أمام جيش شيا الغربية المذعور.
نظر جنكيز خان إلى الافق. من خلال حدس الحاكم ، شعر أن نمرًا كان ينتظر في جنوب شيا الغربية. من المؤكد أن طريقهم لإسقاط شيا الغربية سيواجه مشاكل.
تشبث جيش شيا الغربية بقوة. بصعوبة كبيرة ، حاربوا من أجل النجاة تحت قيادة يي لي وانغ رونغ . ومع ذلك ، فقد عانوا من خسائر فادحة وكانت معنوياتهم منخفضة للغاية .
كان تولي مثل الإله في استخدام القوات.
فعلوا هذا لتخويف جنود حماية المدينة.
عندما تلقى لي يوان هاو في المدينة التقرير ، جلس على العرش مثل رجل مشلول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كلا الجانبين يتسابقان مع الزمن. بالنسبة لتولي ، إذا تمكن من إسقاط المدينة قبل وصول تعزيزات شيا الغربية ، فسيكون ذلك فوزًا كبيرًا.
قاد تولي 200 ألف من سلاح الفرسان المغولي ، حيث كانوا تحت المدينة مباشرة.
تسببت هذه المعركة في تكبد القوات المتبقية لخسائر فادحة. لم يكن لديهم المزيد من الطاقة للمطاردة ، لذلك لم يتمكنوا إلا من الاستراحة.
الفصل 1221 – مواجهة اليأس
“القدرة على التنافس مع مثل هذا الشخص هي ثروة”. اصبح جنكيز خان متحمسا. كلما كان الدافع أكثر ، شعر عقله بالوضوح.
استهلكت الكوارث الطبيعية والكوارث التي من صنع الإنسان مخزن حبوب تشو العظمى. كان عشرات الملايين من المدنيين جائعين وكانوا ينتظرون دي تشين ليفكر في خطة. عندما لا يكون هناك طريق يمكن أن يسلكه ، لن يكون بإمكان دي تشين سوى المخاطرة.
بعد المعركة ، بقي 70٪ فقط من قوات موكالي .
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
يا للسخرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
