ميت مزعج 2
أو هكذا فكر ليث لبضع ثوان قبل أن يبدأ المخلوق في التحرك بطاعة كما كان من المفترض أن يفعل.
‘لقد إحتفظ بمهاراته!’ قالت سولوس وليث في إنسجام تام رغم أن الأولى بقلق والآخر بفرح.
“هناك شيء خاطئ أنا لا أستخدم محلاق المانا لتزويده بالطاقة لأنها تجربة لكن يمكنني الشعور أنه يزداد قوة… سولوس؟”.
‘أعتقد أننا لن نعرف أبدا’ تنهدت سولوس.
‘إنها العين! أو من الأفضل قول العيون! حتى لو كانوا لاموتى يمكنهم جمع طاقة العالم، الأسود على وجه الخصوص شكل بركة مانا مع قوة مساوية لنواة حمراء بالفعل وهي تزداد قوة”.
عندما وصل إلى جدران زانتيا كان ليث يتوق للقتال، بإعتبارها مدينة متوسطة الحجم تشتهر بأنها محاطة بغابة فاتنة حيث من الممكن العثور على العديد من النباتات الغامضة والنادرة.
“سيدي” تلعثم تروبل مما أدى إلى زحف قشعريرة عبر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت مفاجأة ليث فقط عندما أكدت تميمة جيشه صحة كل من الوثيقة والأختام.
‘أطفئه!’ قالت سولوس.
‘العين؟ بعد كل شيء هي جوهر قوة بالور ربما تضخم العين السوداء تعويذتك لدرجة تحويلها إلى إستحضار أرواح أعظم’ شرحت سولوس.
“أنا أحاول!” فشلت كل محاولاته لإستعادة طاقة اللاميت وإمتلاك جسد بالور لسحق النواة الزائفة من الداخل.
‘يبدو الأمر معقولا’ أومأت سولوس ‘يوزموغ كان له ست عيون بينما لدى تروبل ثلاث عيون فقط وفقًا للوحوش تم دمج الثلاثة المتبقية بجسم تروبل لإختبار هذه النظرية نحتاج إلى بالور بدون العين السوداء، إذا تمكنا من إحيائه بشكل طبيعي فإننا نقترب خطوة واحدة من تحقيق خطتك المجنونة المتمثلة في تكوين جيش اللاموتى وإلا فسنعود إلى المربع الأول’.
لم يهتم ليث إذا كان الشيء يدعوه سيدي أو أبي.
‘لقد إحتفظ بمهاراته!’ قالت سولوس وليث في إنسجام تام رغم أن الأولى بقلق والآخر بفرح.
لم يثق بأي شيء لا يستطيع السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها ليث عدة مرات عما إذا كان هناك خطأ ما لكن دون جدوى.
“ليس لدي سيد!” زأر المخلوق.
‘إنها العين! أو من الأفضل قول العيون! حتى لو كانوا لاموتى يمكنهم جمع طاقة العالم، الأسود على وجه الخصوص شكل بركة مانا مع قوة مساوية لنواة حمراء بالفعل وهي تزداد قوة”.
من خلال تلقي إمداد مستمر لعنصر الظلام من العين السوداء أصبح الجوهر الزائف أكثر إستقرارا ومستقلًا عن تدفق طاقة ليث.
عندما وصل إلى جدران زانتيا كان ليث يتوق للقتال، بإعتبارها مدينة متوسطة الحجم تشتهر بأنها محاطة بغابة فاتنة حيث من الممكن العثور على العديد من النباتات الغامضة والنادرة.
أضاءت العين الحمراء وأطلقت نفس صغيرا من النار كما لو كانت غازًا.
“أنت حر في الذهاب قرر الكونت سحب طلب حمايتك لأن كل شيء قد تم حله بالفعل” سلمه الرجل قطعة من الورق عليها ختم الكونت.
‘لقد إحتفظ بمهاراته!’ قالت سولوس وليث في إنسجام تام رغم أن الأولى بقلق والآخر بفرح.
“ليس لدي سيد!” زأر المخلوق.
‘لا يوجد شيء لتسعد به! مع الوقت سيجمع ما يكفي من المانا لإستخدام قواه الحقيقية، إذا قمنا بتدمير الجسد فسوف ينتهي بك الأمر في مشكلة مع الجيش’ شرحت سولوس أثناء تنشيطها لمصفوفاتها الدفاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألها ليث عدة مرات عما إذا كان هناك خطأ ما لكن دون جدوى.
حاصر حقل القوة بالور وأجبره على الركوع.
‘أعتقد أننا لن نعرف أبدا’ تنهدت سولوس.
“أنت تقلقين كثيرا” مشى ليث نحو اللاميت ومد يده اليمنى نحو موقع الجوهر الزائف.
لم يثق بأي شيء لا يستطيع السيطرة عليه.
كلما إقترب كلما أصبحت قبضته على المانا أقوى.
حتى الوحوش السحرية أجبرت على تجنب مناطق معينة من الغابة وقد واجه التجار صعوبة في الوصول إلى زانتيا وتركها أحياء واحدة مما خلق حلقة مفرغة.
زحف تروبل مرة أخرى حتى إصطدم بحقل القوة ثم صرخ وأطلق عمودًا أسودا ضد ليث الذي تصدى له وجهاً لوجه.
لقد تذكر أنه وفقًا لزولغريش فعيون البالور مضخمات سحرية قوية لذا فشلت التجربة بسببه.
مر به سحر الظلام وكأنه مجرد ضوء ملون حتى جدران البرج خرجت سالمة.
لسوء الحظ الغابة نعمة ونقمة طالما لم يتم إستفزازها فالوحوش السحرية مسالمة، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لبعض الأنواع العدوانية من النباتات التي إستمرت في النمو بغض النظر عن عدد المرات التي تم حرقها أو قطعها أو تدميرها بالسحر.
“مهما يحدث بينما هذا الشيء يعمل بالمانا الخاصة بي فإنه يمكن أن يؤذيني جسديًا فقط، لست غبيًا بما يكفي لإستخدام جوهر دم زائف مثالي لإجراء تجربة لقد أعطيته بالكاد القوة الكافية للمشي” شرح ليث لسولوس المتفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تم تجاهل زانتيا من طرق التجارة الرئيسية فلن تحصل على بوابة الاعوجاج في الوقت نفسه بدون بوابة الاعوجاج لن يتم إضافة المدينة إلى طرق التجارة الرئيسية، لم يكن أي من هذا مشكلة لشخص مثل ليث الذي يستطيع الطيران لكن عندما أوقفه الحراس عند البوابة الرئيسية أمكنه بالفعل شم رائحة المتاعب.
تعثر تروبل مرة أخيرة قبل أن ينهار على الأرض.
“مهما يحدث بينما هذا الشيء يعمل بالمانا الخاصة بي فإنه يمكن أن يؤذيني جسديًا فقط، لست غبيًا بما يكفي لإستخدام جوهر دم زائف مثالي لإجراء تجربة لقد أعطيته بالكاد القوة الكافية للمشي” شرح ليث لسولوس المتفاجئة.
“ماذا الآن؟” سأل ليث.
–+– ترجمة : Ozy
عاد اللاميت إلى كونه جثة لم يعد لديه قوة الحياة ولا تدفق مانا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما تم تجاهل زانتيا من طرق التجارة الرئيسية فلن تحصل على بوابة الاعوجاج في الوقت نفسه بدون بوابة الاعوجاج لن يتم إضافة المدينة إلى طرق التجارة الرئيسية، لم يكن أي من هذا مشكلة لشخص مثل ليث الذي يستطيع الطيران لكن عندما أوقفه الحراس عند البوابة الرئيسية أمكنه بالفعل شم رائحة المتاعب.
‘لقد إستخدم كل طاقته حتى جوهره الزائف’ قالت سولوس.
‘لا يوجد شيء لتسعد به! مع الوقت سيجمع ما يكفي من المانا لإستخدام قواه الحقيقية، إذا قمنا بتدمير الجسد فسوف ينتهي بك الأمر في مشكلة مع الجيش’ شرحت سولوس أثناء تنشيطها لمصفوفاتها الدفاعية.
“هذا شيء عظيم! إذا إستطعنا فهم ما حدث يمكنني بناء جيش صغير من جنود النخبة بقدرات قوية”.
ولزيادة الطين بلة عندما إتصل بكاميلا على أمل أن يبتهج بإحدى إبتساماتها إتضح أنها في مزاج سيء أيضًا.
‘جنود يثورون عليك’ سخرت سولوس ‘كان لهذا الشيء إرادة خاصة به وقوة حياته تنمو فوق قوتك’.
‘لقد إحتفظ بمهاراته!’ قالت سولوس وليث في إنسجام تام رغم أن الأولى بقلق والآخر بفرح.
“هذا من شأنه أن يفسر الضوء الأرجواني” فكر ليث “الأحمر للحالة الطبيعية والأزرق عندما تتدفق إرادة خارجية إلى اللاميت، السؤال هو: ما هو مصدر الإرادة الخارجية؟”.
‘جنود يثورون عليك’ سخرت سولوس ‘كان لهذا الشيء إرادة خاصة به وقوة حياته تنمو فوق قوتك’.
‘العين؟ بعد كل شيء هي جوهر قوة بالور ربما تضخم العين السوداء تعويذتك لدرجة تحويلها إلى إستحضار أرواح أعظم’ شرحت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم غدًا سأشتري بالور من السوق وسنختبر النظرية” قال ليث أثناء إعادة العين إلى التجويف الفارغ.
قام ليث إزالتها جراحيًا وتخزينها داخل الجيب البعدي قبل القيام بمحاولة ثانية، هذه المرة على الرغم من كل جهوده وإتقانه لم يكن الجوهر الزائف قادرًا على التجذر فالجثة رفضت مباشرة.
“دعوني أمر” قال ليث بعد أن أطلعهم على شارته الذهبية “أنا الحارس ليث فيرهين وقد إستدعاني سيد المدينة الكونت سيستور للإشراف على مسألة الأمن العام”.
“دعيني أخمن نظرًا لأن البالور لا يمكنهم معالجة المانا بدون أعينهم فلا يمكنني إحيائه بعد إزالة العين السوداء” فكر ليث.
أقام العديد من الوحوش السحرية هناك مما أدى إلى إبعاد اللصوص والوحوش على حد سواء، زانتيا واحدة من المدن القليلة في الشمال التي لم تواجه موجة وحوش منذ عقود.
‘يبدو الأمر معقولا’ أومأت سولوس ‘يوزموغ كان له ست عيون بينما لدى تروبل ثلاث عيون فقط وفقًا للوحوش تم دمج الثلاثة المتبقية بجسم تروبل لإختبار هذه النظرية نحتاج إلى بالور بدون العين السوداء، إذا تمكنا من إحيائه بشكل طبيعي فإننا نقترب خطوة واحدة من تحقيق خطتك المجنونة المتمثلة في تكوين جيش اللاموتى وإلا فسنعود إلى المربع الأول’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت مفاجأة ليث فقط عندما أكدت تميمة جيشه صحة كل من الوثيقة والأختام.
“نعم غدًا سأشتري بالور من السوق وسنختبر النظرية” قال ليث أثناء إعادة العين إلى التجويف الفارغ.
في اليوم التالي صار مزاج ليث أسوأ.
حتى سخريته لم تستطع إخفاء أن فكرة فقدان جسد تروبل تؤلمه.
لم يثق بأي شيء لا يستطيع السيطرة عليه.
حتى لو فشل كل شيء وإتضح أن البالور يستحيل إعادة إحيائه بإعتباره لاميت فسيظل ذلك يمنحه مزيدًا من التنوير في إستحضار الأرواح، بعد التخلص من مصاصي الدماء والليتش كطرق ممكنة للهروب من دورة التناسخ إحتاج ليث إلى شيء جديد.
‘جنود يثورون عليك’ سخرت سولوس ‘كان لهذا الشيء إرادة خاصة به وقوة حياته تنمو فوق قوتك’.
‘أعتقد أننا لن نعرف أبدا’ تنهدت سولوس.
“مهما يحدث بينما هذا الشيء يعمل بالمانا الخاصة بي فإنه يمكن أن يؤذيني جسديًا فقط، لست غبيًا بما يكفي لإستخدام جوهر دم زائف مثالي لإجراء تجربة لقد أعطيته بالكاد القوة الكافية للمشي” شرح ليث لسولوس المتفاجئة.
كلاهما يدرك أن إجراء سلسلة من التجارب للكشف عن ظاهرة غير معروفة يتطلب وقتًا وجهدًا، لسوء الحظ لم يكن لديهم سوى بضع ساعات قبل أن يصلوا لزانتيا وليث متعب.
“مهما يحدث بينما هذا الشيء يعمل بالمانا الخاصة بي فإنه يمكن أن يؤذيني جسديًا فقط، لست غبيًا بما يكفي لإستخدام جوهر دم زائف مثالي لإجراء تجربة لقد أعطيته بالكاد القوة الكافية للمشي” شرح ليث لسولوس المتفاجئة.
وضعت سولوس جثة تروبل داخل جيبها البعدي وتأكدت من عدم وجود أي أثر للحياة أو الموت، تروبل هو العدو الأول الذي قاتلوه داخل برجها ولم تكن لديها رغبة في جولة ثانية.
كلاهما يدرك أن إجراء سلسلة من التجارب للكشف عن ظاهرة غير معروفة يتطلب وقتًا وجهدًا، لسوء الحظ لم يكن لديهم سوى بضع ساعات قبل أن يصلوا لزانتيا وليث متعب.
في اليوم التالي صار مزاج ليث أسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما إقترب كلما أصبحت قبضته على المانا أقوى.
لقد تذكر أنه وفقًا لزولغريش فعيون البالور مضخمات سحرية قوية لذا فشلت التجربة بسببه.
“دعوني أمر” قال ليث بعد أن أطلعهم على شارته الذهبية “أنا الحارس ليث فيرهين وقد إستدعاني سيد المدينة الكونت سيستور للإشراف على مسألة الأمن العام”.
بالعودة إلى الأرض شدد أساتذته في العلوم دائمًا على عدد التجارب والأخطاء اللازمة قبل تحقيق أي إختراق، ومع ذلك فقد كان فقدان عيّنته وثلاثة مضخمات في وقت واحد خسارة يصعب التعافي منها.
مر به سحر الظلام وكأنه مجرد ضوء ملون حتى جدران البرج خرجت سالمة.
ولزيادة الطين بلة عندما إتصل بكاميلا على أمل أن يبتهج بإحدى إبتساماتها إتضح أنها في مزاج سيء أيضًا.
‘يبدو الأمر معقولا’ أومأت سولوس ‘يوزموغ كان له ست عيون بينما لدى تروبل ثلاث عيون فقط وفقًا للوحوش تم دمج الثلاثة المتبقية بجسم تروبل لإختبار هذه النظرية نحتاج إلى بالور بدون العين السوداء، إذا تمكنا من إحيائه بشكل طبيعي فإننا نقترب خطوة واحدة من تحقيق خطتك المجنونة المتمثلة في تكوين جيش اللاموتى وإلا فسنعود إلى المربع الأول’.
سألها ليث عدة مرات عما إذا كان هناك خطأ ما لكن دون جدوى.
“نحن آسفون جدا لإضاعة وقتك الحارس فيرهين” رد الحارس وهو رجل في أوائل الثلاثينيات من عمره بشعر أشقر وعيون رمادية.
عندما وصل إلى جدران زانتيا كان ليث يتوق للقتال، بإعتبارها مدينة متوسطة الحجم تشتهر بأنها محاطة بغابة فاتنة حيث من الممكن العثور على العديد من النباتات الغامضة والنادرة.
من خلال تلقي إمداد مستمر لعنصر الظلام من العين السوداء أصبح الجوهر الزائف أكثر إستقرارا ومستقلًا عن تدفق طاقة ليث.
أقام العديد من الوحوش السحرية هناك مما أدى إلى إبعاد اللصوص والوحوش على حد سواء، زانتيا واحدة من المدن القليلة في الشمال التي لم تواجه موجة وحوش منذ عقود.
لقد تذكر أنه وفقًا لزولغريش فعيون البالور مضخمات سحرية قوية لذا فشلت التجربة بسببه.
لسوء الحظ الغابة نعمة ونقمة طالما لم يتم إستفزازها فالوحوش السحرية مسالمة، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لبعض الأنواع العدوانية من النباتات التي إستمرت في النمو بغض النظر عن عدد المرات التي تم حرقها أو قطعها أو تدميرها بالسحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت سولوس جثة تروبل داخل جيبها البعدي وتأكدت من عدم وجود أي أثر للحياة أو الموت، تروبل هو العدو الأول الذي قاتلوه داخل برجها ولم تكن لديها رغبة في جولة ثانية.
حتى الوحوش السحرية أجبرت على تجنب مناطق معينة من الغابة وقد واجه التجار صعوبة في الوصول إلى زانتيا وتركها أحياء واحدة مما خلق حلقة مفرغة.
طالما تم تجاهل زانتيا من طرق التجارة الرئيسية فلن تحصل على بوابة الاعوجاج في الوقت نفسه بدون بوابة الاعوجاج لن يتم إضافة المدينة إلى طرق التجارة الرئيسية، لم يكن أي من هذا مشكلة لشخص مثل ليث الذي يستطيع الطيران لكن عندما أوقفه الحراس عند البوابة الرئيسية أمكنه بالفعل شم رائحة المتاعب.
أقام العديد من الوحوش السحرية هناك مما أدى إلى إبعاد اللصوص والوحوش على حد سواء، زانتيا واحدة من المدن القليلة في الشمال التي لم تواجه موجة وحوش منذ عقود.
من الواضح أن الرجل والمرأة اللذان يرتديان زي الحراس المحليين خائفين ولكن ليس منه.
لم يهتم ليث إذا كان الشيء يدعوه سيدي أو أبي.
“دعوني أمر” قال ليث بعد أن أطلعهم على شارته الذهبية “أنا الحارس ليث فيرهين وقد إستدعاني سيد المدينة الكونت سيستور للإشراف على مسألة الأمن العام”.
“ليس لدي سيد!” زأر المخلوق.
“نحن آسفون جدا لإضاعة وقتك الحارس فيرهين” رد الحارس وهو رجل في أوائل الثلاثينيات من عمره بشعر أشقر وعيون رمادية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت مفاجأة ليث فقط عندما أكدت تميمة جيشه صحة كل من الوثيقة والأختام.
“أنت حر في الذهاب قرر الكونت سحب طلب حمايتك لأن كل شيء قد تم حله بالفعل” سلمه الرجل قطعة من الورق عليها ختم الكونت.
“دعوني أمر” قال ليث بعد أن أطلعهم على شارته الذهبية “أنا الحارس ليث فيرهين وقد إستدعاني سيد المدينة الكونت سيستور للإشراف على مسألة الأمن العام”.
نمت مفاجأة ليث فقط عندما أكدت تميمة جيشه صحة كل من الوثيقة والأختام.
‘أعتقد أننا لن نعرف أبدا’ تنهدت سولوس.
–+–
ترجمة : Ozy
‘إنها العين! أو من الأفضل قول العيون! حتى لو كانوا لاموتى يمكنهم جمع طاقة العالم، الأسود على وجه الخصوص شكل بركة مانا مع قوة مساوية لنواة حمراء بالفعل وهي تزداد قوة”.
أو هكذا فكر ليث لبضع ثوان قبل أن يبدأ المخلوق في التحرك بطاعة كما كان من المفترض أن يفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات