العداء 2
“بالتأكيد صحيح أود أن أسمع المزيد لكن للأسف أنا رجل مشغول” كانت نبرة ليث متعالية بقدر ما هي مليئة بالسخرية.
‘كم هي لطيفة للقلق بشأن نفقاتي يبدو أنها تشعر بشكل أفضل بكثير من الأمس’ خمن ليث.
أخرج تميمة الجيش من بعده الجيبي وقمع ضحكة مكتومة عندما صاح الكونت على مرأى منه.
“بعد الغداء مباشرة نظرًا لأنك قد أهدرت وقتي بالفعل فإن أقل ما يمكنني فعله هو الحصول على وجبة ساخنة وإعادة تخزين الإمدادات الغذائية الخاصة بي” غادر ليث مكتب الكونت ولم يغلق المكالمة أبدًا.
أبلغ ليث كل شيء إلى مسؤولته ثم جعلها تؤكد صحة الكونت وتسجيل طلبه لإلغاء المهمة.
“لا إهانة ولكن لماذا أنت؟ هناك الكثير من نقابات المرتزقة في الشمال أيضًا، العثور عليك هنا في نفس مطعمي لا يمكن أن يكون مجرد مصادفة”.
“أريدك أن تذكر سبب طلبك تدخل الجيش في المقام الأول للتسجيل” قالت كاميلا.
“منذ متى لدى الكابتن إعجاب بالرجال طوال القامة؟ حتى أنها رفضت هوسونغ رغم أنه عملاق!” قال رجل أحمر الشعر واخضر الوجه حاليا بحسد.
“لأن مرتزقة الكونت كرام كانوا يضايقون العديد من المواطنين المستقيمين ويتدخلون في حريتهم الدينية ولكن الآن تم حل كل شيء هؤلاء المذنبون تلقوا جزائهم”.
“أريدك أن تذكر سبب طلبك تدخل الجيش في المقام الأول للتسجيل” قالت كاميلا.
أثرت حماسة الكونت في وجه كاميلا الخالي من التعابير مما جعلها تصبح في حيرة من أمرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
“هل تقصد أن الحراس المحليين تعاملوا مع المشكلة؟”.
“هل تقصد أن الحراس المحليين تعاملوا مع المشكلة؟”.
“لا لقد فعلت الآلهة، الآن إذا سمحت لي لدي الكثير من العمل للقيام به متى سيغادر الحارس فيرهين؟، خدماته غير مطلوبة وكذلك عدم إحترامه” سألها الكونت كما لو أن ليث لم يكن موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثرت حماسة الكونت في وجه كاميلا الخالي من التعابير مما جعلها تصبح في حيرة من أمرها.
“بعد الغداء مباشرة نظرًا لأنك قد أهدرت وقتي بالفعل فإن أقل ما يمكنني فعله هو الحصول على وجبة ساخنة وإعادة تخزين الإمدادات الغذائية الخاصة بي” غادر ليث مكتب الكونت ولم يغلق المكالمة أبدًا.
“أنا سعيد لأنك ما زلت المسؤولة عني ولكن الأهم من ذلك كونك حبيبتي أتمنى لو كنت هنا” داعب ليث خد كاميلا المجسم بينما ظلت تحدق بإهتمام في وجبته.
“لقد أنجزت مهمتين في عدة أيام أود التقدم بطلب للحصول على إجازة بسبب الأداء المتميز” قال ليث.
كلما إلتقيا كانا يتظاهران بأنهما لا يعرفان بعضهم البعض ويتحدثان بأي أسطر غزلية يمكن أن يفكرا بها.
“الثانية لا تُحتسب منذ أن ألغيت لكن محاولة جيدة، إذا كنت بحاجة إلى أي نوع من الإمدادات فقم بشرائها من متجر الجيش المحلي التجار يضخمون أسعارهم أثناء الإغلاق بينما نحافظ على أسعارنا ثابتة”.
“لن يقترب أي رجل عاقل من والدتك” لا يزال ليث يجد أنه من الغريب مقابلتها هكذا.
‘كم هي لطيفة للقلق بشأن نفقاتي يبدو أنها تشعر بشكل أفضل بكثير من الأمس’ خمن ليث.
‘كم هي لطيفة للقلق بشأن نفقاتي يبدو أنها تشعر بشكل أفضل بكثير من الأمس’ خمن ليث.
‘نعم ولكن أليس من الغريب أنها لا تزال المسؤولة عنك بعد أن أصبحت مساعدًا لشرطي ميداني؟’ تأملت سولوس.
“أشعر بالإطراء من إنتباهك لكن في حال فاتك الأمر كنت أتحدث إلى حبيبتي…” رفع ليث نظره من صحنه وصار مذهولًا جدًا بحيث لم يكمل حديثه.
لم يكن الأمر منطقيًا إلا إذا كان شخص ما يحاول التلاعب بعلاقته مرة أخرى.
“لا تقلق إنها ليست مشكلة كبيرة بهذه الطريقة يمكننا البقاء على إتصال حتى عندما نكون بعيدين عن بعضنا البعض، إن التأكد من أنك بخير يستحق القليل من الوقت الإضافي ويمكنني الإستفادة من المال” إحتاجت كاميلا إلى الادخار قدر إستطاعتها لإجراء عملية زينيا.
لعن ليث نفسه على نسيان ترقيتها مرة أخرى وإتصل بكاميلا أثناء إستراحة الغداء للتأكد من أن كل شيء على ما يرام.
“هل تقصد أن الحراس المحليين تعاملوا مع المشكلة؟”.
“كان من المفترض أن يتم إستبدالي بعد أن بدأت دورتي التدريبية لكنني طلبت الإستمرار في العمل كمسؤولة عنك، لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب السيدة إرناس أو القائد بيريون لكن القيادة المركزية قبلت طلبي” قالت كاميلا أثناء تفريغ سلطة الدجاج.
“لأن مرتزقة الكونت كرام كانوا يضايقون العديد من المواطنين المستقيمين ويتدخلون في حريتهم الدينية ولكن الآن تم حل كل شيء هؤلاء المذنبون تلقوا جزائهم”.
جعلها العمل الخامل وممارسة الطهي تكتسب بعض الوزن لذا أصبحت تتبع نظامًا غذائيًا، ومما زاد الطين بلة أن روتين تدريب ليث منحه بنيته العضلية الهزيلة وجعلها واعية بجسدها.
“هل هذا هو السبب في أنك بدوت متعبة جدًا مؤخرًا؟ لا أريدك أن ترهقي نفسك، بدء عمل جديد يمثل تحديًا كافيًا بالفعل وأنت لست بحاجة إلى مزيد من الضغط” طلب ليث دجاجة مشوية كاملة مع صلصة الجريفي والبطاطس مما جعل لعابها يسيل.
“هل تقصد أن الحراس المحليين تعاملوا مع المشكلة؟”.
“لا تقلق إنها ليست مشكلة كبيرة بهذه الطريقة يمكننا البقاء على إتصال حتى عندما نكون بعيدين عن بعضنا البعض، إن التأكد من أنك بخير يستحق القليل من الوقت الإضافي ويمكنني الإستفادة من المال” إحتاجت كاميلا إلى الادخار قدر إستطاعتها لإجراء عملية زينيا.
‘ربما سئمت من علاقتنا بعيدة المدى أو ربما إلتقت بشخص آخر أفضل مني’ لم يكن لدى ليث أدنى فكرة عن أن وجبته هي ما يزعجها.
“أنا سعيد لأنك ما زلت المسؤولة عني ولكن الأهم من ذلك كونك حبيبتي أتمنى لو كنت هنا” داعب ليث خد كاميلا المجسم بينما ظلت تحدق بإهتمام في وجبته.
“بالتأكيد صحيح أود أن أسمع المزيد لكن للأسف أنا رجل مشغول” كانت نبرة ليث متعالية بقدر ما هي مليئة بالسخرية.
لقد إنتهت بالفعل من طعامها ومع ذلك لا تزال جائعة.
تم تقسيم مجموعة من المغامرين الذين يجلسون على بعد بضع طاولات بين أولئك الذين صُدموا لدرجة أنهم لا يستطيعون التحدث وأولئك الذين يشتمون بصوت عالٍ.
“يجب أن أذهب تناول وجبة لذيذة وتذكر إكرامية النادلة” قالت كاميلا عندما أشار الجرس إلى نهاية إستراحتها.
لم يكن الأمر منطقيًا إلا إذا كان شخص ما يحاول التلاعب بعلاقته مرة أخرى.
إختفت الصورة المجسمة الخاصة بها تاركة جنون العظمة الكامل في ليث يقلق بشأن سبب ظهورها على حافة الهاوية طوال الوقت.
كان ليث شديد التركيز على مشاكله المزعومة مع كاميلا لدرجة أنه كاد يختنق بغدائه من المفاجأة، بصرف النظر عن الفتيات النبيلات لم يغازله أحد منذ أن بدأ العمل كحارس.
‘ربما سئمت من علاقتنا بعيدة المدى أو ربما إلتقت بشخص آخر أفضل مني’ لم يكن لدى ليث أدنى فكرة عن أن وجبته هي ما يزعجها.
ترجمة : Ozy
لم تستطع كاميلا أن تسامح نفسها لأنها تحدثت إلى الدجاجة طوال الوقت بدلاً من ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المفترض أن يتم إستبدالي بعد أن بدأت دورتي التدريبية لكنني طلبت الإستمرار في العمل كمسؤولة عنك، لا أعرف ما إذا كان ذلك بسبب السيدة إرناس أو القائد بيريون لكن القيادة المركزية قبلت طلبي” قالت كاميلا أثناء تفريغ سلطة الدجاج.
“أيها الوسيم هل هذا المقعد محجوز؟” قال صوت أنثوي معسول.
كلما إلتقيا كانا يتظاهران بأنهما لا يعرفان بعضهم البعض ويتحدثان بأي أسطر غزلية يمكن أن يفكرا بها.
كان ليث شديد التركيز على مشاكله المزعومة مع كاميلا لدرجة أنه كاد يختنق بغدائه من المفاجأة، بصرف النظر عن الفتيات النبيلات لم يغازله أحد منذ أن بدأ العمل كحارس.
إختفت الصورة المجسمة الخاصة بها تاركة جنون العظمة الكامل في ليث يقلق بشأن سبب ظهورها على حافة الهاوية طوال الوقت.
دون إنتظار رد جلست المرأة أمامه وهي تعقد ساقيها بطريقة بطيئة ومغرية.
“يمكنني أن أسألك نفس الشيء، الشمال مكان كبير لم أكن أتوقع مقابلتك بهذه السهولة” فريا لا تزال تضحك على روتين المغازلة.
“أشعر بالإطراء من إنتباهك لكن في حال فاتك الأمر كنت أتحدث إلى حبيبتي…” رفع ليث نظره من صحنه وصار مذهولًا جدًا بحيث لم يكمل حديثه.
كان ليث شديد التركيز على مشاكله المزعومة مع كاميلا لدرجة أنه كاد يختنق بغدائه من المفاجأة، بصرف النظر عن الفتيات النبيلات لم يغازله أحد منذ أن بدأ العمل كحارس.
بصرف النظر عن تيستا وتيريس وثرود هذه بالتأكيد أجمل إمرأة رآها على الإطلاق، شعرها الأسود الحريري الطويل يؤطر محياها الرقيق مؤكداً على عينيها الكستنائية وبشرتها الفاتحة.
لعن ليث نفسه على نسيان ترقيتها مرة أخرى وإتصل بكاميلا أثناء إستراحة الغداء للتأكد من أن كل شيء على ما يرام.
منحنياتها الناعمة وصدرها الواسع حسيين لدرجة أنه لا يمكن حتى لملابس المغامر المريحة إخفائهم أكثر من سحابة عابرة يمكن أن تحجب الشمس.
“بالتأكيد صحيح أود أن أسمع المزيد لكن للأسف أنا رجل مشغول” كانت نبرة ليث متعالية بقدر ما هي مليئة بالسخرية.
“هل يمكنك أن تأخذيني إلى معالج؟ لأنني كسرت ساقي وسقطت من أجلك” أجابها ليث مما جعلها تضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثرت حماسة الكونت في وجه كاميلا الخالي من التعابير مما جعلها تصبح في حيرة من أمرها.
تم تقسيم مجموعة من المغامرين الذين يجلسون على بعد بضع طاولات بين أولئك الذين صُدموا لدرجة أنهم لا يستطيعون التحدث وأولئك الذين يشتمون بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوسيم هل هذا المقعد محجوز؟” قال صوت أنثوي معسول.
“منذ متى لدى الكابتن إعجاب بالرجال طوال القامة؟ حتى أنها رفضت هوسونغ رغم أنه عملاق!” قال رجل أحمر الشعر واخضر الوجه حاليا بحسد.
ترجمة : Ozy
“من يهتم! إنها المرة الأولى التي أراها تتحدث لشخص ما ناهيك عن الضحك على جملة غزلية” قالت شابة بشعر بني فاتح وزيها متسخ من سكب نبيذها في كل مكان.
“لقد أنجزت مهمتين في عدة أيام أود التقدم بطلب للحصول على إجازة بسبب الأداء المتميز” قال ليث.
“ماذا تفعلين هنا يا فريا؟” قال ليث أثناء إحتضانه لصديقته القديمة وتسبب في إختناق معظم العملاء الذكور بطعامهم من الإستياء.
تم تقسيم مجموعة من المغامرين الذين يجلسون على بعد بضع طاولات بين أولئك الذين صُدموا لدرجة أنهم لا يستطيعون التحدث وأولئك الذين يشتمون بصوت عالٍ.
“يمكنني أن أسألك نفس الشيء، الشمال مكان كبير لم أكن أتوقع مقابلتك بهذه السهولة” فريا لا تزال تضحك على روتين المغازلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين هنا يا فريا؟” قال ليث أثناء إحتضانه لصديقته القديمة وتسبب في إختناق معظم العملاء الذكور بطعامهم من الإستياء.
هذه مزحة داخلية بينهما منذ أن كانا كلاهما أستاذ مساعد في غريفون البيضاء.
أخرج تميمة الجيش من بعده الجيبي وقمع ضحكة مكتومة عندما صاح الكونت على مرأى منه.
كلما إلتقيا كانا يتظاهران بأنهما لا يعرفان بعضهم البعض ويتحدثان بأي أسطر غزلية يمكن أن يفكرا بها.
إختفت الصورة المجسمة الخاصة بها تاركة جنون العظمة الكامل في ليث يقلق بشأن سبب ظهورها على حافة الهاوية طوال الوقت.
لقد ساعد فريا في إبقاء الخاطبين المزعجين في مأزق وعادة ما وجدت رد فعل الناس على المشهد مفرحا.
كان ليث شديد التركيز على مشاكله المزعومة مع كاميلا لدرجة أنه كاد يختنق بغدائه من المفاجأة، بصرف النظر عن الفتيات النبيلات لم يغازله أحد منذ أن بدأ العمل كحارس.
“هناك سبب واحد لوجودي هنا لأنهم طلبوا ذلك لحسن الحظ إنتهيت بالفعل من عملي وأنا على وشك المغادرة ماذا عنك؟”.
ترجمة : Ozy
“كنت هنا في زانتيا لمدة شهر قام الفيكونت كرام بتجنيد مجموعتي لحماية ممتلكاته من اللصوص المحليين” هزت كتفيها.
‘كم هي لطيفة للقلق بشأن نفقاتي يبدو أنها تشعر بشكل أفضل بكثير من الأمس’ خمن ليث.
“لا إهانة ولكن لماذا أنت؟ هناك الكثير من نقابات المرتزقة في الشمال أيضًا، العثور عليك هنا في نفس مطعمي لا يمكن أن يكون مجرد مصادفة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
“هناك عدة أسباب للإتصال بي أولاً لا يزال لدى نقابتي درجة ممتازة وثانيًا وجود معالج متمكن أثناء الإغلاق يعد دائمًا ميزة إضافية، ثالثًا يعد الفيكونت كرام أحد هؤلاء البلهاء الذين يزدرون أي شخص ليس نبيلاً لثلاثة أجيال على الأقل، لا يوجد الكثير من النقابات التي يقودها نبيل كما أنه يأمل أنه من خلال تعييني سيحصل على فرصة للإتصال بوالدي خاصة أبي” شرحت فريا.
لعن ليث نفسه على نسيان ترقيتها مرة أخرى وإتصل بكاميلا أثناء إستراحة الغداء للتأكد من أن كل شيء على ما يرام.
“لن يقترب أي رجل عاقل من والدتك” لا يزال ليث يجد أنه من الغريب مقابلتها هكذا.
“بعد الغداء مباشرة نظرًا لأنك قد أهدرت وقتي بالفعل فإن أقل ما يمكنني فعله هو الحصول على وجبة ساخنة وإعادة تخزين الإمدادات الغذائية الخاصة بي” غادر ليث مكتب الكونت ولم يغلق المكالمة أبدًا.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثرت حماسة الكونت في وجه كاميلا الخالي من التعابير مما جعلها تصبح في حيرة من أمرها.
ترجمة : Ozy
“بالتأكيد صحيح أود أن أسمع المزيد لكن للأسف أنا رجل مشغول” كانت نبرة ليث متعالية بقدر ما هي مليئة بالسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعلين هنا يا فريا؟” قال ليث أثناء إحتضانه لصديقته القديمة وتسبب في إختناق معظم العملاء الذكور بطعامهم من الإستياء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
