العداء 4
كل شيء في مظهره يتحدث عن النظام والسيطرة، يرتدي بذلة سوداء مكوية تمامًا ولم تظهر عليها أي تجاعيد على الرغم من إستخدامها لمدة نصف يوم.
كل شيء في مظهره يتحدث عن النظام والسيطرة، يرتدي بذلة سوداء مكوية تمامًا ولم تظهر عليها أي تجاعيد على الرغم من إستخدامها لمدة نصف يوم.
لم تكن شعرة واحدة على رأسه في غير مكانها فكل حركة من حركاته بطيئة ومحسوبة، تم تعزيز تعبيره الصارم من خلال نظارته ذات الإطار الذهبي مما جعل نظرته الحسابية تبدو قاسية وليست حكيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من حقير أنا آسفة يا ليث” قالت فريا بعد مغادرتهم مكتب الفيكونت “إتبعني سأريك مكان الإقامة الخاص بك”.
“نقابتك تقوم بعمل ممتاز لا أفهم لماذا يجب أن أرحب بهذا الرجل في منزلي، أنا متأكد من أن هناك الكثير من الغرف المجانية في فنادق المدينة وأنه قادر على دفع ثمن وجباته” تحدث كرام فقط مع فريا متجاهلًا أي شخص آخر.
“نقابتك تقوم بعمل ممتاز لا أفهم لماذا يجب أن أرحب بهذا الرجل في منزلي، أنا متأكد من أن هناك الكثير من الغرف المجانية في فنادق المدينة وأنه قادر على دفع ثمن وجباته” تحدث كرام فقط مع فريا متجاهلًا أي شخص آخر.
‘مدهش هذا الرجل بخيل مثلك’ سخرت سولوس.
“لا تقلقي لقد كنت في أماكن أسوأ” كذب ليث.
فوجئت هي وليث بهذه المعاملة، هذه هي المرة الثانية في يوم واحد التي ينظر فيها شخص إليه بإزدراء.
‘مدهش هذا الرجل بخيل مثلك’ سخرت سولوس.
“سيدي اللورد فيرهين هو معالج ممتاز والحارس المسؤول عن منطقة كيلار أنا متأكدة من أنك تدرك أن وجوده يمكن أن يكون مفيدًا للغاية، يمكن للعاصفة الثلجية أن تعزل المدينة إن لم يكن حتى قصرك لعدة أيام” ردت فريا.
“لأن المدينة منقسمة إلى فصيلين، أحدهما يتبع عقائد الكنيسة ويريد طرد السحرة من المدينة والآخر يجمع الأدلة للتخلص من خصومهم والإستيلاء على ممتلكاتهم، لا يريد أي من الفصيلين إشراك الجيش فهذا سيقوض خططهم” ردت فريا.
“أنت معالج ممتاز سيدة إرناس لماذا أحتاج إلى إثنين؟ بالإضافة إلى ذلك أشك في أنه يمكن أن يكون مفيدًا، لن يعمل أي رجل موهوب وعقلاني حقًا كخادم حكومي فلا يزال هناك كلمة (خادم) فيها هذا يثبت عدم وجود طموح”.
لم تكن شعرة واحدة على رأسه في غير مكانها فكل حركة من حركاته بطيئة ومحسوبة، تم تعزيز تعبيره الصارم من خلال نظارته ذات الإطار الذهبي مما جعل نظرته الحسابية تبدو قاسية وليست حكيمة.
“وماذا عن أمي وأبي إذن؟” كرهت فريا إستخدام أسماء والديها.
“لا ليس كذلك بالأمس كنت في مزاج سيئ ثم تصرفت بشكل غريب أثناء الغداء والآن هذا؟ كامي إذا لم تتحدثي معي فلا أعرف ماذا سأفعل” سأل ليث.
الهدف الأساسي من قيادة نقابة مرتزقة هو بناء حياتها المهنية خارج عائلتها ومع ذلك منعها الجزء “العاقل” من إستخدام مانوهار كنموذج.
“ألم يقل إنني غير مرحب بي؟”.
“من فضلك ” سخر الفيكونت من محاولتها الساذجة للتلاعب “إختارت والدتك مهنة نبيلة تسمح لها بدعم القانون والتأثير فيه إنها تحمينا من حثالة الأرض، موهبة والدك لا حدود لها إنه دوق ومحارب وسيد حدادة وقائد حرس الفرسان، هذا الرجل بدلاً من ذلك تولى منصب مراقب بدون مسار وظيفي آخر عادة ما يترك الحراس الجيش أو يسقطون ميتين، إنه بالكاد أكثر من متشرد لديه 100 سيد وبمجرد إنتهاء الإغلاق الشتوي سأكون واحداً منهم، الآن من فضلك أخرجي من مكتبي لدي عمل لأقوم به”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كامي هل أنت بخير؟” قال ليث بعد أن لاحظ أنها تبكي مما جعله يشعر بالقلق.
“يا له من حقير أنا آسفة يا ليث” قالت فريا بعد مغادرتهم مكتب الفيكونت “إتبعني سأريك مكان الإقامة الخاص بك”.
“هل هناك أي شيء أستطيع القيام به؟” هذا كل ما يمكن أن يقوله عندما إنتهت من الحديث.
“ألم يقل إنني غير مرحب بي؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كامي هل أنت بخير؟” قال ليث بعد أن لاحظ أنها تبكي مما جعله يشعر بالقلق.
“نعم لكنه لم يقل لا أيضًا، أعرف هذا النوع إذا إستضفتك كضيف لي فلن يجرؤ أبدًا على تقديم شكوى إلي” نظرت إليه فريا بفضول “لقد تغيرت كثيرًا كما تعلم؟ عادة ستحدق في كرام حتى يتبول في سرواله”.
فوجئت هي وليث بهذه المعاملة، هذه هي المرة الثانية في يوم واحد التي ينظر فيها شخص إليه بإزدراء.
“هذا غير عادل إذا قتلت كل نبيل عاملني بوقاحة فقد يطلق علي إسم بالكور الجديد، لا يهمني ما يقوله كرام إنه مجرد عثرة غير ذي صلة في طريقي” أجاب ليث.
ترجمة : Ozy
“لن أكون متأكدة إنه يستخدم الأحداث التي تسببت فيها كنيسة الستة لإزالة الكونت سيستور ويصبح لورد المدينة التالي، من المحتمل أن ينجح إذا سألتني”.
“لن أكون متأكدة إنه يستخدم الأحداث التي تسببت فيها كنيسة الستة لإزالة الكونت سيستور ويصبح لورد المدينة التالي، من المحتمل أن ينجح إذا سألتني”.
“أي أحداث؟ الغريفر ليس وباء وعدد قليل من الحشرات لن تكفي للتخلص من خادم مخلص للملك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي اللورد فيرهين هو معالج ممتاز والحارس المسؤول عن منطقة كيلار أنا متأكدة من أنك تدرك أن وجوده يمكن أن يكون مفيدًا للغاية، يمكن للعاصفة الثلجية أن تعزل المدينة إن لم يكن حتى قصرك لعدة أيام” ردت فريا.
“ستكون على حق إذا كان سيستور مؤهلاً، منذ إنضمامه إلى كنيسة الستة قام هؤلاء المتعصبون بمضايقة كل ساحر في المدينة، يقولون أن السحر هو إهانة للآلهة وكل هذه الهراء” شرحت فريا.
“نقابتك تقوم بعمل ممتاز لا أفهم لماذا يجب أن أرحب بهذا الرجل في منزلي، أنا متأكد من أن هناك الكثير من الغرف المجانية في فنادق المدينة وأنه قادر على دفع ثمن وجباته” تحدث كرام فقط مع فريا متجاهلًا أي شخص آخر.
“ماذا؟ هذا يكفي لحظر مثل هذا الدين، إيذاء السحرة جريمة خطيرة لماذا لم يتصل أحد بالجيش أو بجمعية السحرة بشأن هذا؟”.
“إنها مجرد لحظة عصيبة بالنسبة لي كل شيء على ما يرام” هذه الكلمات جعلت ليث يرتجف.
“لأن المدينة منقسمة إلى فصيلين، أحدهما يتبع عقائد الكنيسة ويريد طرد السحرة من المدينة والآخر يجمع الأدلة للتخلص من خصومهم والإستيلاء على ممتلكاتهم، لا يريد أي من الفصيلين إشراك الجيش فهذا سيقوض خططهم” ردت فريا.
‘مدهش هذا الرجل بخيل مثلك’ سخرت سولوس.
“إذن لماذا إتصل بي الكونت؟ ألا يبدو أنه يطلق النار على قدمه؟”.
“لا ليس كذلك بالأمس كنت في مزاج سيئ ثم تصرفت بشكل غريب أثناء الغداء والآن هذا؟ كامي إذا لم تتحدثي معي فلا أعرف ماذا سأفعل” سأل ليث.
“ربما هو مجنون حقًا” هزت فريا كتفيها عندما فتحت باب غرفة ليث.
إبتسمت كاميلا دائمًا وأعطت كلمة لطيفة لليث وعادة تقلب عبوسه الدائم رأسًا على عقب، أراد ترك كل شيء والعودة إلى بيليوس لمجرد إحتضانها.
كانت بالكاد أكبر من غرفة تخزين مع مساحة كافية لسرير وخزانة ملابس.
“ستكون على حق إذا كان سيستور مؤهلاً، منذ إنضمامه إلى كنيسة الستة قام هؤلاء المتعصبون بمضايقة كل ساحر في المدينة، يقولون أن السحر هو إهانة للآلهة وكل هذه الهراء” شرحت فريا.
“آسفة لإعطائك أسوأ غرفة لكن هذا كل ما تبقى”.
كانت بالكاد أكبر من غرفة تخزين مع مساحة كافية لسرير وخزانة ملابس.
“لا تقلقي لقد كنت في أماكن أسوأ” كذب ليث.
“لأن المدينة منقسمة إلى فصيلين، أحدهما يتبع عقائد الكنيسة ويريد طرد السحرة من المدينة والآخر يجمع الأدلة للتخلص من خصومهم والإستيلاء على ممتلكاتهم، لا يريد أي من الفصيلين إشراك الجيش فهذا سيقوض خططهم” ردت فريا.
السبب الوحيد الذي جعله يقبل البقاء هنا هو مراقبتها، الوضع في المدينة غريب للغاية ولاحظ ليث كيف صارت فريا متوترة أثناء تعاملها مع بعض أعضاء نقابتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
‘اللعنة لا يمكنني مغادرة المدينة أثناء عاصفة ثلجية، يحدد الجيش موقعي في كل مرة أقدم فيها تقريرًا ولا تعبر إحدى خطوات الإعوجاج إلا حوالي 10 كيلومترات (6.2 ميل)، يمكنني الوصول إلى نبع المانا لكن بالنسبة إلى الساحر العادي سيكون الأمر إنتحاريًا الآن بعد أن فهمت الموقف بشكل أفضل قد ألعب أيضًا’.
إبتسمت كاميلا دائمًا وأعطت كلمة لطيفة لليث وعادة تقلب عبوسه الدائم رأسًا على عقب، أراد ترك كل شيء والعودة إلى بيليوس لمجرد إحتضانها.
بمجرد أن بقي بمفرده إتصل ليث بمسؤولته وشرح لها كل شيء.
“نقابتك تقوم بعمل ممتاز لا أفهم لماذا يجب أن أرحب بهذا الرجل في منزلي، أنا متأكد من أن هناك الكثير من الغرف المجانية في فنادق المدينة وأنه قادر على دفع ثمن وجباته” تحدث كرام فقط مع فريا متجاهلًا أي شخص آخر.
“تقديري هو أن الكونت سيستور مجنون أو يتم التلاعب به في حين أن الفيكونت كرام مستعد لإستغلال الفوضى التي ستنجم مع تصاعد النزاعات لتعزيز أجندته السياسية” قال ليث.
“ألم يقل إنني غير مرحب بي؟”.
“أتفق سأتصل برؤسائي وأعلمك بقرارهم حتى ذلك الحين تحقق من كنيسة الستة والغريفر هذا، إذا كانت صديقتك محقة بشأن وسائل العدوى فقد تكون زانتيا بمثابة بروفة لشيء أكبر، يا إلهي لن أفهم أبدًا سبب إستعداد الناس لإيذاء المقربين منهم لأسباب تافهة” أصبح صوت كاميلا حزينًا جدًا لدرجة أن ليث فهم أنها لا تتحدث عن زانتيا بل عن نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها السخيف كنت طبيعية تمامًا أثناء الغداء فأنا أتبع نظامًا غذائيًا فقط، لا أستطيع الوقوف ومشاهدتك تأكل بينما أتضور جوعًا” ضحكت كاميلا “لكنك محق بشأن البقية لست بخير فقد ذهبت لزيارة أختي ورؤيتها هكذا حطم قلبي، لا أعرف ما إذا كان بإمكاني إنقاذها بعد الآن أشعر بالعجز لدرجة أن ذلك يقودني للجنون”.
إتصل بها على تميمة مدنية مباشرة بعد إنهاء المكالمة، لقد أدرك أن خلفية الصورة المجسمة هي منزلها لذلك لم يكن هناك خطر مقاطعة وظيفتها بسبب جنون العظمة لديه.
“لا ولكن شكرًا على العرض سأشرح لك كل شيء بمجرد عودتك أعدك أن يكون ذلك منطقيًا في المرة القادمة” ضحكت كاميلا “شكرًا على الإستماع إلي أشعر بتحسن كبير الآن، لا تقلق لم تفعل شيئًا خاطئًا هذه المرة” ضحكت أكثر مما جعله يبتسم.
“كامي هل أنت بخير؟” قال ليث بعد أن لاحظ أنها تبكي مما جعله يشعر بالقلق.
“إنها مجرد لحظة عصيبة بالنسبة لي كل شيء على ما يرام” هذه الكلمات جعلت ليث يرتجف.
“إنها مجرد لحظة عصيبة بالنسبة لي كل شيء على ما يرام” هذه الكلمات جعلت ليث يرتجف.
“ألم يقل إنني غير مرحب بي؟”.
في تجربته عندما تقول إمرأة هذه الكلمات الثلاث فهي عادة تكذب.
“إذن لماذا إتصل بي الكونت؟ ألا يبدو أنه يطلق النار على قدمه؟”.
“لا ليس كذلك بالأمس كنت في مزاج سيئ ثم تصرفت بشكل غريب أثناء الغداء والآن هذا؟ كامي إذا لم تتحدثي معي فلا أعرف ماذا سأفعل” سأل ليث.
“لأن المدينة منقسمة إلى فصيلين، أحدهما يتبع عقائد الكنيسة ويريد طرد السحرة من المدينة والآخر يجمع الأدلة للتخلص من خصومهم والإستيلاء على ممتلكاتهم، لا يريد أي من الفصيلين إشراك الجيش فهذا سيقوض خططهم” ردت فريا.
عند ذكره للغداء ضحكت وسط الدموع.
“هل هناك أي شيء أستطيع القيام به؟” هذا كل ما يمكن أن يقوله عندما إنتهت من الحديث.
“أيها السخيف كنت طبيعية تمامًا أثناء الغداء فأنا أتبع نظامًا غذائيًا فقط، لا أستطيع الوقوف ومشاهدتك تأكل بينما أتضور جوعًا” ضحكت كاميلا “لكنك محق بشأن البقية لست بخير فقد ذهبت لزيارة أختي ورؤيتها هكذا حطم قلبي، لا أعرف ما إذا كان بإمكاني إنقاذها بعد الآن أشعر بالعجز لدرجة أن ذلك يقودني للجنون”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي أحداث؟ الغريفر ليس وباء وعدد قليل من الحشرات لن تكفي للتخلص من خادم مخلص للملك”.
لم يفهم ليث الكثير لكنه سمح لها بالتحدث والبكاء طالما إحتاجت إلى ذلك فرؤيتها هكذا يؤذيه بشدة.
كل شيء في مظهره يتحدث عن النظام والسيطرة، يرتدي بذلة سوداء مكوية تمامًا ولم تظهر عليها أي تجاعيد على الرغم من إستخدامها لمدة نصف يوم.
إبتسمت كاميلا دائمًا وأعطت كلمة لطيفة لليث وعادة تقلب عبوسه الدائم رأسًا على عقب، أراد ترك كل شيء والعودة إلى بيليوس لمجرد إحتضانها.
“هل هناك أي شيء أستطيع القيام به؟” هذا كل ما يمكن أن يقوله عندما إنتهت من الحديث.
“هل هناك أي شيء أستطيع القيام به؟” هذا كل ما يمكن أن يقوله عندما إنتهت من الحديث.
“وماذا عن أمي وأبي إذن؟” كرهت فريا إستخدام أسماء والديها.
“لا ولكن شكرًا على العرض سأشرح لك كل شيء بمجرد عودتك أعدك أن يكون ذلك منطقيًا في المرة القادمة” ضحكت كاميلا “شكرًا على الإستماع إلي أشعر بتحسن كبير الآن، لا تقلق لم تفعل شيئًا خاطئًا هذه المرة” ضحكت أكثر مما جعله يبتسم.
“من فضلك ” سخر الفيكونت من محاولتها الساذجة للتلاعب “إختارت والدتك مهنة نبيلة تسمح لها بدعم القانون والتأثير فيه إنها تحمينا من حثالة الأرض، موهبة والدك لا حدود لها إنه دوق ومحارب وسيد حدادة وقائد حرس الفرسان، هذا الرجل بدلاً من ذلك تولى منصب مراقب بدون مسار وظيفي آخر عادة ما يترك الحراس الجيش أو يسقطون ميتين، إنه بالكاد أكثر من متشرد لديه 100 سيد وبمجرد إنتهاء الإغلاق الشتوي سأكون واحداً منهم، الآن من فضلك أخرجي من مكتبي لدي عمل لأقوم به”.
–+–
“ماذا؟ هذا يكفي لحظر مثل هذا الدين، إيذاء السحرة جريمة خطيرة لماذا لم يتصل أحد بالجيش أو بجمعية السحرة بشأن هذا؟”.
ترجمة : Ozy
“إذن لماذا إتصل بي الكونت؟ ألا يبدو أنه يطلق النار على قدمه؟”.
“لا تقلقي لقد كنت في أماكن أسوأ” كذب ليث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات