كُلَّمَا كَبُرُوا زَادَ اَلْغَبَاءُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل: 228 كلما كبروا زاد الغباء
ترجمة: LUCIFER
يستمر خصمنا الجديد في أخذ وقته في الاقتراب من موقعنا. لقد انغلق جلده بسرعة وشفاء الضرر الذي استطاعت ‘نابضة بالحياة’ القيام به بحمضها المعزز ، مما يشير إلى بعض التأثير التجديدي القوي. هل هو مرتبطة بالجلد؟ من المؤكد أنه لن يكون حتى وحش تمساح غبيًا بما يكفي لإهدار غدة تجديد على مثل هذه الإصابة الصغيرة؟
أنا متأكد من أن هذا التمساح سريع ، لكنني أشك بشدة في أنه قد حقق تطورات خاصة متتالية ، يجب أن تكون إحصائياته قابلة للإدارة بالنسبة لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحيتي ، أستمر في استخدام هذه الفترة من الثقة المفرطة من عدونا لصنع أقوى سلاح لي وهو قنبلة الجاذبية! في ذهني ، تنبض المانا بطاقة زائدة كثلاثة تيارات منفصلة من تيار طاقة الجاذبية إلى كرة كثيفة بدأت في التغميق ، وتتحول من اللون الأرجواني إلى الأسود. مع حدوث الانتقال ، تبدأ الكرة في الانكماش أكثر ، مما يؤدي إلى تعبئة المانا بكثافة أكبر بينما أستمر في ضخ المزيد من الطاقة وضغطها بقوة إرادتي.
[“آه .. أي شخص يريد أن يحاول أكل ذلك؟”]
خطأ فادح.
إذا أراد هذا المعتوه أن يأخذنا على محمل الجد ، فسأرحب به ولن ينسى أو ينجو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمد ‘كرينيس’ مجساتها ببطء وترتفع من مكان استراحتها على درعي. أفهم أنها تريد إنشاء خطة ولديها مخالب جاهزة في حال قرر هذا الوحش الاندفاع والهجوم في اللحظة الأخيرة.
لا يزال ‘الصغير’ جالسًا على مؤخرته ، يحدق في التمساح الذي يقترب كما لو كانت كعكة عيد ميلاد متلألئة عليها اسمه. إنه غير قادر على الوقوف حتى ألغي طلبي السابق ، وهو ما لن أفعله لأنه كان يسابق في الماء ويبدأ في لكم الوحش في المرة الثانية. لن أعارض الفكرة في العادة ، لكن بما أن هذا المخلوق هو نوع جديد من الأنواع التي صادفناها قبل ذلك ، فأنا أرغب في توخي الحذر.
هذا يساعد قليلا …
الهواء والأوراق والفروع والماء. كل أنواع الأشياء تتطاير فوق وجهي وأنا أحاول يائسًا الهروب من قوة الجاذبية الهائلة لقنبلتي.
أيضًا ، أخطط لتبخير التمساح بثقب أسود مصغر ، ولا أريد أن يتم القبض على حيواني الأليف المحبوب ‘الصغير’ في التعويذة.
أنا أتطلع بشدة إلى التمساح وأنا أضع اللمسات الأخيرة على تعويذتي. لكوني متغيرًا غير معروف ، لم أقم بإلقاء الضوء على هذا ، وبدأ عقلي الرئيسي في الانكماش تحت ضغط الاحتفاظ بهذه الكمية الشرسة من الطاقة. التعويذة نفسها تقاوم سيطرتي ، في جميع الأوقات راغبة في الإفراج عنها. هل يجب أن أفلت ، فلا شك في أن التعويذة ستنفجر خارج نطاق السيطرة ، وربما تمتص جسدي بالكامل بداخلها وسحقها في بلوط!
“ابقي على الجوانب من أجلنا نابضة بالحياة ، ولا يتم القبض عليك. إذا حاولت أي وحوش أخرى التدخل ، فأنت تحصل على إذن مني لمحاربتها.”
أيضا ، هل نحن … قريبون جدا !؟
“حقا ؟! يبيييي!” من يميني يرن صوتها.
لا يزال ‘الصغير’ جالسًا على مؤخرته ، يحدق في التمساح الذي يقترب كما لو كانت كعكة عيد ميلاد متلألئة عليها اسمه. إنه غير قادر على الوقوف حتى ألغي طلبي السابق ، وهو ما لن أفعله لأنه كان يسابق في الماء ويبدأ في لكم الوحش في المرة الثانية. لن أعارض الفكرة في العادة ، لكن بما أن هذا المخلوق هو نوع جديد من الأنواع التي صادفناها قبل ذلك ، فأنا أرغب في توخي الحذر.
تعد القدرة على التحدث دون إصدار صوت جانبًا رائعًا لكونك نملة. يتم الاستخفاف بلغة الفرمون بشدة. أتساءل عما إذا كان بإمكان البشر التكيف مع هذا بمرور الوقت ، أو ربما قاموا بتعديل أنفسنا وراثيًا؟
…. هل هذه نسخة التمساح من ‘الصغير’ أم شيء من هذا القبيل؟ ما مدى غباء هذا الرفيق؟
عندما أصل إليه ، أي جزء من النملة لا يتفوق على الإنسان؟ باستثناء الدماغ الذي أفترضه ، والذي يجب علي الاحتفاظ به على أي حال! أفضل ما في العالمين!
[لقد ربحت خبرة]
تمد ‘كرينيس’ مجساتها ببطء وترتفع من مكان استراحتها على درعي. أفهم أنها تريد إنشاء خطة ولديها مخالب جاهزة في حال قرر هذا الوحش الاندفاع والهجوم في اللحظة الأخيرة.
التمساح يقترب الآن. قريب بما فيه الكفاية لدرجة أنه وصل إلى جزيرة الأوساخ التي نقف عليها وعليه الآن الزحف خارج الماء. يبدو أن فكيه الهائل يبتسمان بابتسامة شريرة حيث يتألق هذان الزوجان من العيون الحمراء في تجاويفهما.
هذا يساعد قليلا …
“هسسسس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [‘الصغير’! ابتعد!]
هسسس!
ينطق المخلوق بصوت هسهسة حلقه يصيب آذاننا. لا تزال تتحرك ببطء ، ويبدأ في دفع نفسه عن الأرض بأذرعه الأمامية القوية ، وهي أطول بشكل ملحوظ من ذراعي التمساح المزدوج. لأعلى ، لأعلى ولأعلى حتى ترتفع ، أكثر من ‘الصغير’! جسده الضخم هائل! ثقيل ومتموج بالعضلات!
جزء مني مرتاح لرؤيته. لتحقيق هذا النوع من الحجم ، يجب أن يكون قد أفرغ تقريبًا كل طاقته التطورية في القوة ، وأخذ حجمًا على الجودة. ‘الصغير’ لديها نهج أكثر توازنا ؛ إنه ليس كبيرًا فحسب ، بل إن كثافة عضلاته مناسبة أيضًا إلى حد ما ، مما يخلق شكلًا أخف وأسرع يتحرك ولكنه قوي.
ينطق المخلوق بصوت هسهسة حلقه يصيب آذاننا. لا تزال تتحرك ببطء ، ويبدأ في دفع نفسه عن الأرض بأذرعه الأمامية القوية ، وهي أطول بشكل ملحوظ من ذراعي التمساح المزدوج. لأعلى ، لأعلى ولأعلى حتى ترتفع ، أكثر من ‘الصغير’! جسده الضخم هائل! ثقيل ومتموج بالعضلات!
أنا متأكد من أن هذا التمساح سريع ، لكنني أشك بشدة في أنه قد حقق تطورات خاصة متتالية ، يجب أن تكون إحصائياته قابلة للإدارة بالنسبة لنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوه لا!
يقف على ارتفاعه الكامل ، إنه مشهد مثير للإعجاب! تلمع مخالب حادة وتلمع أسنان بيضاء مدببة حيث يبدو أن الوحش يدعونا إلى الإعجاب به بلياقة بدنية رائعة ومخيفة!
الهواء والأوراق والفروع والماء. كل أنواع الأشياء تتطاير فوق وجهي وأنا أحاول يائسًا الهروب من قوة الجاذبية الهائلة لقنبلتي.
…. هل هذه نسخة التمساح من ‘الصغير’ أم شيء من هذا القبيل؟ ما مدى غباء هذا الرفيق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قنبلة الجاذبية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوه لا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فيما يتعلق بالاختلافات عن التمساح المزدوج ، الذي أعتقد أن هذه العينة المعينة تطورت منه ، فإن هذه النسخة أكبر وأكثر دفاعية. لم تعد المعدة مغطاة بلون الجلد الفاتح ولكن القشور المطلية السميكة ، مثل الدروع تقريبًا ، تغطي المنطقة التي كانت ضعيفة في السابق. كما أن باقي قشورها أغمق وأكثر كثافة. حتى وجهه يبدو أكثر سمكًا واتساعًا.
كان صغيرًا ما يزال جالسًا ، يحدق في التمساح والنجوم في عينيه. لا تكن سعيدا ، اللعنة! انتظر ، ما هذا؟ هل تستعرض !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [‘الصغير’! ابتعد!]
لا يزال ‘الصغير’ جالسًا على مؤخرته ، يحدق في التمساح الذي يقترب كما لو كانت كعكة عيد ميلاد متلألئة عليها اسمه. إنه غير قادر على الوقوف حتى ألغي طلبي السابق ، وهو ما لن أفعله لأنه كان يسابق في الماء ويبدأ في لكم الوحش في المرة الثانية. لن أعارض الفكرة في العادة ، لكن بما أن هذا المخلوق هو نوع جديد من الأنواع التي صادفناها قبل ذلك ، فأنا أرغب في توخي الحذر.
هو! حتى أثناء جلوسه ، يضع القرد العملاق ذراعيه هكذا تمامًا ، ويمكنني أن أرى أن ذراعيه وكتفيه متوترين ، مما يتسبب في انتفاخ عضلاته تحت فروه. إنه يواجه تحدي التمساح! يرفض الخسارة من حيث القوة!
من ناحيتي ، أستمر في استخدام هذه الفترة من الثقة المفرطة من عدونا لصنع أقوى سلاح لي وهو قنبلة الجاذبية! في ذهني ، تنبض المانا بطاقة زائدة كثلاثة تيارات منفصلة من تيار طاقة الجاذبية إلى كرة كثيفة بدأت في التغميق ، وتتحول من اللون الأرجواني إلى الأسود. مع حدوث الانتقال ، تبدأ الكرة في الانكماش أكثر ، مما يؤدي إلى تعبئة المانا بكثافة أكبر بينما أستمر في ضخ المزيد من الطاقة وضغطها بقوة إرادتي.
….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغبياء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعد القدرة على التحدث دون إصدار صوت جانبًا رائعًا لكونك نملة. يتم الاستخفاف بلغة الفرمون بشدة. أتساءل عما إذا كان بإمكان البشر التكيف مع هذا بمرور الوقت ، أو ربما قاموا بتعديل أنفسنا وراثيًا؟
أنا أتطلع بشدة إلى التمساح وأنا أضع اللمسات الأخيرة على تعويذتي. لكوني متغيرًا غير معروف ، لم أقم بإلقاء الضوء على هذا ، وبدأ عقلي الرئيسي في الانكماش تحت ضغط الاحتفاظ بهذه الكمية الشرسة من الطاقة. التعويذة نفسها تقاوم سيطرتي ، في جميع الأوقات راغبة في الإفراج عنها. هل يجب أن أفلت ، فلا شك في أن التعويذة ستنفجر خارج نطاق السيطرة ، وربما تمتص جسدي بالكامل بداخلها وسحقها في بلوط!
أنا أتطلع بشدة إلى التمساح وأنا أضع اللمسات الأخيرة على تعويذتي. لكوني متغيرًا غير معروف ، لم أقم بإلقاء الضوء على هذا ، وبدأ عقلي الرئيسي في الانكماش تحت ضغط الاحتفاظ بهذه الكمية الشرسة من الطاقة. التعويذة نفسها تقاوم سيطرتي ، في جميع الأوقات راغبة في الإفراج عنها. هل يجب أن أفلت ، فلا شك في أن التعويذة ستنفجر خارج نطاق السيطرة ، وربما تمتص جسدي بالكامل بداخلها وسحقها في بلوط!
[وصلت قوى المانا إلى المستوى 8]
اندفاعة متقدمة!
هذا يساعد قليلا …
أنا أتطلع بشدة إلى التمساح وأنا أضع اللمسات الأخيرة على تعويذتي. لكوني متغيرًا غير معروف ، لم أقم بإلقاء الضوء على هذا ، وبدأ عقلي الرئيسي في الانكماش تحت ضغط الاحتفاظ بهذه الكمية الشرسة من الطاقة. التعويذة نفسها تقاوم سيطرتي ، في جميع الأوقات راغبة في الإفراج عنها. هل يجب أن أفلت ، فلا شك في أن التعويذة ستنفجر خارج نطاق السيطرة ، وربما تمتص جسدي بالكامل بداخلها وسحقها في بلوط!
فيما يتعلق بالاختلافات عن التمساح المزدوج ، الذي أعتقد أن هذه العينة المعينة تطورت منه ، فإن هذه النسخة أكبر وأكثر دفاعية. لم تعد المعدة مغطاة بلون الجلد الفاتح ولكن القشور المطلية السميكة ، مثل الدروع تقريبًا ، تغطي المنطقة التي كانت ضعيفة في السابق. كما أن باقي قشورها أغمق وأكثر كثافة. حتى وجهه يبدو أكثر سمكًا واتساعًا.
يمكن أن يُعزى بعض هذا إلى تطورات الطفرات ، لكنني لا أعتقد ذلك. أعتقد أن هذا الوحش صُمم ليكون دبابة قوة غاشمة ، قادرة على تحمل الكثير من الضرب وفرضه عليها لأنها تلتئم بسرعة في القتال.
غبي غبي! لماذا تطلق هذه التعويذة حتى تغلق نفسك ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما اعتقدته…
“حقا ؟! يبيييي!” من يميني يرن صوتها.
غبي غبي! لماذا تطلق هذه التعويذة حتى تغلق نفسك ؟!
وفجأة يفتح التمساح فمه ، وتبدأ ألسنة اللهب الحمراء بالمرور في مؤخرة حلقه المظلم!
خطأ فادح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوه لا!
قنبلة الجاذبية!
[لقد ربحت خبرة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [‘الصغير’! ابتعد!]
هووووول.
المشكلة الوحيدة في هذه التعويذة هي أنها لا تسمح لي بالاستمتاع بالكتلة الحيوية بعد ذلك ، اللعنة! أوه بالتأكيد ، يمكنني محاولة أكل هذه الكرة. إنه يحمل التمساح فيه ، بعد كل شيء. أيضًا ، قطعة جيدة من الأوساخ والمياه الموحلة والأوراق والعصي والاله يعرف ما الذي تم سحبه هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصاب بالذعر وأطلق العنان لقنبلة الجاذبية في اللحظة التي يبدأ فيها التمساح الهجوم. تعوي التعويذة في الهواء كما لو كانت تمزق الفضاء نفسه. على بعد عشرين مترًا ، يطلق التمساح الشاهق سيلًا من اللهب في التعويذة ، واثقًا من أنه يمكن أن يحرق أي شيء يمكن أن تنتجه نملة صغيرة مثلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطأ فادح.
يمكن أن يُعزى بعض هذا إلى تطورات الطفرات ، لكنني لا أعتقد ذلك. أعتقد أن هذا الوحش صُمم ليكون دبابة قوة غاشمة ، قادرة على تحمل الكثير من الضرب وفرضه عليها لأنها تلتئم بسرعة في القتال.
هسسس!
أنا أتطلع بشدة إلى التمساح وأنا أضع اللمسات الأخيرة على تعويذتي. لكوني متغيرًا غير معروف ، لم أقم بإلقاء الضوء على هذا ، وبدأ عقلي الرئيسي في الانكماش تحت ضغط الاحتفاظ بهذه الكمية الشرسة من الطاقة. التعويذة نفسها تقاوم سيطرتي ، في جميع الأوقات راغبة في الإفراج عنها. هل يجب أن أفلت ، فلا شك في أن التعويذة ستنفجر خارج نطاق السيطرة ، وربما تمتص جسدي بالكامل بداخلها وسحقها في بلوط!
[‘الصغير’! ابتعد!]
بينما كنت أداعي بشكل محموم لتجنب قتل نفسي بشكل غبي ، أتساءل ما حدث لذلك التمساح الصعب الذي تركناه وراءنا.
عندما أصل إليه ، أي جزء من النملة لا يتفوق على الإنسان؟ باستثناء الدماغ الذي أفترضه ، والذي يجب علي الاحتفاظ به على أي حال! أفضل ما في العالمين!
في اللحظة التي تلامس فيها التعويذة هدفها ، فإنها تتوسع إلى كرة تبدأ في سحب كل شيء من حولها وجذبها إلى داخلها. فراغ صاخب تمزق يريد أن يلتهم كل شيء!
أيضا ، هل نحن … قريبون جدا !؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفاعة متقدمة!
أغبياء!
ينطق المخلوق بصوت هسهسة حلقه يصيب آذاننا. لا تزال تتحرك ببطء ، ويبدأ في دفع نفسه عن الأرض بأذرعه الأمامية القوية ، وهي أطول بشكل ملحوظ من ذراعي التمساح المزدوج. لأعلى ، لأعلى ولأعلى حتى ترتفع ، أكثر من ‘الصغير’! جسده الضخم هائل! ثقيل ومتموج بالعضلات!
اذهبببببب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قنبلة الجاذبية!
أستطيع أن أشعر بسحب تعويذتي الخاصة تبدأ في الاستيلاء عليّ بينما تتحرك ساقي الصغيرتان النحيفتان بسرعة بحيث تصبح ضبابية في عيني.
الفصل: 228 كلما كبروا زاد الغباء
اذهب اذهب اذهب اذهب!
الهواء والأوراق والفروع والماء. كل أنواع الأشياء تتطاير فوق وجهي وأنا أحاول يائسًا الهروب من قوة الجاذبية الهائلة لقنبلتي.
…. هل هذه نسخة التمساح من ‘الصغير’ أم شيء من هذا القبيل؟ ما مدى غباء هذا الرفيق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غبي غبي! لماذا تطلق هذه التعويذة حتى تغلق نفسك ؟!
[لقد ربحت خبرة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابقي على الجوانب من أجلنا نابضة بالحياة ، ولا يتم القبض عليك. إذا حاولت أي وحوش أخرى التدخل ، فأنت تحصل على إذن مني لمحاربتها.”
بينما كنت أداعي بشكل محموم لتجنب قتل نفسي بشكل غبي ، أتساءل ما حدث لذلك التمساح الصعب الذي تركناه وراءنا.
هسسس!
الهواء والأوراق والفروع والماء. كل أنواع الأشياء تتطاير فوق وجهي وأنا أحاول يائسًا الهروب من قوة الجاذبية الهائلة لقنبلتي.
[لقد قتلت المستوى 17 Imortalis Garallosh]
[لقد ربحت خبرة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابقي على الجوانب من أجلنا نابضة بالحياة ، ولا يتم القبض عليك. إذا حاولت أي وحوش أخرى التدخل ، فأنت تحصل على إذن مني لمحاربتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخالد إيه؟ اتضح انه ليس كثيرا.
أغبياء!
عندما تنتهي التعويذة أخيرًا ، وتمكن أربعة منا من تجنب الموت ، نعود لنجد الكرة الكثيفة من الأشياء المضغوطة جالسة ببراءة في منخفض دائري في الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستطيع أن أشعر بسحب تعويذتي الخاصة تبدأ في الاستيلاء عليّ بينما تتحرك ساقي الصغيرتان النحيفتان بسرعة بحيث تصبح ضبابية في عيني.
أيضًا ، أخطط لتبخير التمساح بثقب أسود مصغر ، ولا أريد أن يتم القبض على حيواني الأليف المحبوب ‘الصغير’ في التعويذة.
المشكلة الوحيدة في هذه التعويذة هي أنها لا تسمح لي بالاستمتاع بالكتلة الحيوية بعد ذلك ، اللعنة! أوه بالتأكيد ، يمكنني محاولة أكل هذه الكرة. إنه يحمل التمساح فيه ، بعد كل شيء. أيضًا ، قطعة جيدة من الأوساخ والمياه الموحلة والأوراق والعصي والاله يعرف ما الذي تم سحبه هناك.
وفجأة يفتح التمساح فمه ، وتبدأ ألسنة اللهب الحمراء بالمرور في مؤخرة حلقه المظلم!
حتى ‘الصغير’ يتطلع إلى الكرة قليلاً بتشكك.
[“آه .. أي شخص يريد أن يحاول أكل ذلك؟”]
“هسسسس.”
“لا!”
عندما أصل إليه ، أي جزء من النملة لا يتفوق على الإنسان؟ باستثناء الدماغ الذي أفترضه ، والذي يجب علي الاحتفاظ به على أي حال! أفضل ما في العالمين!
اذهب اذهب اذهب اذهب!
[سيئ]
الفصل: 228 كلما كبروا زاد الغباء
[أخشى أنني يجب أن أرفض ، يا سيدي]
هذا ما اعتقدته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انجوي ❤️
كان صغيرًا ما يزال جالسًا ، يحدق في التمساح والنجوم في عينيه. لا تكن سعيدا ، اللعنة! انتظر ، ما هذا؟ هل تستعرض !؟
الخالد إيه؟ اتضح انه ليس كثيرا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات