البحث عن الحجارة

الفصل 238 البحث عن الحجارة

 

قال غوستاف داخليًا وهو يحدق في عيون المخلوق الضخم: ” اعتقدت أنني كنت صامتًا بدرجة كافية”.

فتح حقيبة الظهر وفحص المحتويات بداخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا، هذا هو المكان الذي كانوا فيه طوال هذا الوقت … منظمة الدم المختلط ماكرة جدًا. يجب أن يكونوا قد عرفوا المكان الذي يحب المخلوق أن ينام فيه. لذا، فقد وضعوه في مكان حيث ستوقظ المخلوق إذا حاولت أخذه “، ابتسم غوستاف أثناء التحليل.

كانت هناك أطعمة سريعة يمكن تناولها أثناء التنقل و بعض الأدوات لإشعال نار المخيم ليلًا.

هذا جعله يتحرك بشكل أبطأ من المعتاد لأنه لا يريد إيقاظ المخلوق.

أيضًا، مكعب مؤقت به منزل قابل للسحب بداخله.

بريويخ! بريويخ! بريويخ!

تمكن غوستاف من رؤية بعض المواد الإضافية الضرورية للبقاء على قيد الحياة في الداخل، مما جعله متفاجئًا لأنه لم يتوقع من منظمة الدم المختلط القيام بذلك.

تم وضع المشاركين في موقف صعب لأنهم اضطروا إلى البحث عن الأحجار في وجود السلالات المختلطة والأجانب والدم المختلط الخارجين عن القانون.

بعد بضع ثوانٍ من الفحص، لاحظ أخيرًا وجود جهاز صغير بحجم الجيب في الأسفل، مربوطًا بالجانب الأيسر من حقيبة الظهر.

كانت هناك أطعمة سريعة يمكن تناولها أثناء التنقل و بعض الأدوات لإشعال نار المخيم ليلًا.

أمسكه غوستاف وأخرجه من الحقيبة.

[تم تنشيط العدو]

ترويين!

من موقعه، تمكن من رؤية جسد المخلوق الكبير، والذي تصادف أنه يواجه اتجاه غوستاف.

تم الكشف عن خريطة ثلاثية الأبعاد للأطلال تحت الأرض أمام عينيه مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اتصل المضيف مع كيلابيسول]

كان بإمكانه رؤية الطريق المؤدي إلى السلالم التي جلبتهم إلى هنا. يمكنه أيضًا رؤية ممرات متصلة ببعضها البعض، تؤدي إلى أماكن مختلفة تحت الأرض.

ترويين!

المشكلة الوحيدة هي أنه لم يتم تحديد أراضي المخلوقات المختلفة.

“هل يمكن أن يكونوا مخطئين؟” تساءل جوستاف لكنه نفى الفكرة على الفور.

“هل يمكنك تحديد أراضي هذه المخلوقات التي ذكرتها؟” سأل غوستاف غوارا.

قرر غوستاف داخليًا: “سأجمع أكبر عدد ممكن من الأحجار قبل نهاية اليوم … بعد ذلك، ستكون الخطوة التالية هي العثور على مكان جيد للراحة طوال الليل”.

بعد حوالي ثلاثين دقيقة، كان غوستاف يسافر عبر ممر آخر.

زوووش!

كانت لديه ابتسامة على وجهه وهو يحدق في الجهاز في يده.

ومع ذلك، في اللحظة التي انقلب فيها إلى الجانب، رأى جوستاف جزء السقف الذي كان مسدودًا. في هذا الجزء، تم تضمين أشياء برتقالية لامعة صغيرة فيه.

عرض الجهاز خريطة بها بقع حمراء في مناطق مختلفة.

قال غوستاف داخليًا وهو يحدق في عيون المخلوق الضخم: ” اعتقدت أنني كنت صامتًا بدرجة كافية”.

فقط غوستاف هو الذي فهم ما تعنيه البقع الحمراء.

حتى لو لم تتم زيادة مدة عقوبتهم، لا يزال غوستاف يفضل ألا يتبعوه في كل مكان.

قال غوستاف داخليًا: “يجب أن يكون الطريق التالي خلف هذا الممر مباشرةً”.

تم وضع المشاركين في موقف صعب لأنهم اضطروا إلى البحث عن الأحجار في وجود السلالات المختلطة والأجانب والدم المختلط الخارجين عن القانون.

قرر غوستاف داخليًا: “سأجمع أكبر عدد ممكن من الأحجار قبل نهاية اليوم … بعد ذلك، ستكون الخطوة التالية هي العثور على مكان جيد للراحة طوال الليل”.

أمسك غوستاف العمود وحاول التسلق. ومع ذلك، انزلقت يديه في اللحظة التي حاول فيها التسلق.

أخبره الأركيناد أنهم كانوا سيأتون معه لولا حقيقة أن عقوباتهم قد تزداد إذا ساعدوه.

تم الكشف عن خريطة ثلاثية الأبعاد للأطلال تحت الأرض أمام عينيه مباشرة.

حتى لو لم تتم زيادة مدة عقوبتهم، لا يزال غوستاف يفضل ألا يتبعوه في كل مكان.

بعد حوالي دقيقة، اقترب غوستاف أخيرًا من الوصول إلى قمة العمود الصخري.

لكنه وعد أنه عندما يخرجون، سيجد طريقة لسداد مساعدتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اكتشف أن مخالبه التي اخترقت الصخور مرارًا وتكرارًا أخرجت المخلوق ببطء من سباته.

لذلك، قد لا تكون هذه هي المرة الأخيرة التي سيجتمعون فيها.

أصدر المخلوق أعلاه صوتًا عاليًا يشبه إلى حد ما الشخير، وانقلب إلى الجانب.

كان غوستاف لا يزال مندهشًا من أن هؤلاء السجناء قد صنعوا أراضٍ لأنفسهم تحت أطلال كاسكيا.

رفع جوستاف رأسه ليحدق فيه.

تم وضع المشاركين في موقف صعب لأنهم اضطروا إلى البحث عن الأحجار في وجود السلالات المختلطة والأجانب والدم المختلط الخارجين عن القانون.

زوووش!

كان بإمكانه رؤية الطريق المؤدي إلى السلالم التي جلبتهم إلى هنا. يمكنه أيضًا رؤية ممرات متصلة ببعضها البعض، تؤدي إلى أماكن مختلفة تحت الأرض.

اندفع جوستاف خارج الممر ووصل إلى منطقة بها مئات الصخور المدببة مدفونة في الأرض.

كانت لديه ابتسامة على وجهه وهو يحدق في الجهاز في يده.

كانت الصخور المدببة تتجه نحو السقف، لكنها لم تكن طويلة بما يكفي للوصول إلى هناك.

من المثير للدهشة أنه عندما نظر غوستاف لأعلى، على ارتفاع مئات الأقدام، كان هناك مخلوق كبير نائم على الأطراف المدببة لهذه الصخور.

من المثير للدهشة أنه عندما نظر غوستاف لأعلى، على ارتفاع مئات الأقدام، كان هناك مخلوق كبير نائم على الأطراف المدببة لهذه الصخور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اتصل المضيف مع كيلابيسول]

بدا مثل كرة مستديرة مغطاة بالفراء الأخضر، ولكن إذا نظر المرء عن كثب، سيرى المرء أرجل صغيرة ورأسين بارزين من أعلى وأسفل المخلوق.

ومع ذلك، لم يكن من السهل ملاحظة رؤوسها وأرجلها مقارنة بحجمها الهائل وشكلها الشبيه بالكرة.

أيضًا، مكعب مؤقت به منزل قابل للسحب بداخله.

[اتصل المضيف مع كيلابيسول]

من المثير للدهشة أنه عندما نظر غوستاف لأعلى، على ارتفاع مئات الأقدام، كان هناك مخلوق كبير نائم على الأطراف المدببة لهذه الصخور.

“يجب أن يكون الأمر كذلك.” قال غوستاف داخليًا ونشط العدو جنبًا إلى جنب مع الخطوات الصامتة ،” إنه أيضًا كائن فضائي … ربما يمكنني الحصول على الأحجار الكبيرة دون إيقاظه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط غوستاف هو الذي فهم ما تعنيه البقع الحمراء.

[تم تنشيط العدو]

“هل يمكنك تحديد أراضي هذه المخلوقات التي ذكرتها؟” سأل غوستاف غوارا.

[تم تفعيل الخطوات الصامتة]

بدا مثل كرة مستديرة مغطاة بالفراء الأخضر، ولكن إذا نظر المرء عن كثب، سيرى المرء أرجل صغيرة ورأسين بارزين من أعلى وأسفل المخلوق.

زوووش!

“حسنًا، ما زلت أريد معرفة ما إذا كان بإمكاني قتال الكائنات الفضائية. لذلك، قد لا يكون هذا سيئًا للغاية “، قال غوستاف داخليًا بينما كان يستعد لقتال المخلوق.

انطلق غوستاف بصمت عبر المكان، متجهاً من زاوية إلى أخرى للبحث عن الأحجار كبيرة.

الفصل 238 البحث عن الحجارة  

كانت الجدران في هذه المنطقة مغطاة بشظايا الصخور.

فتح!

بعد البحث لعدة دقائق، ما زال غوستاف لم يعثر على أي شيء.

بدا مثل كرة مستديرة مغطاة بالفراء الأخضر، ولكن إذا نظر المرء عن كثب، سيرى المرء أرجل صغيرة ورأسين بارزين من أعلى وأسفل المخلوق.

منذ أن كان يستخدم العدو، كان في أسرع حالة له تقريبًا، لذلك قام بفحص كل جزء من الجدران في هذه المناطق أكثر من خمسة عشر مرة. ومع ذلك، لم يجد شيئًا.

قال غوستاف داخليًا: “يجب أن يكون الطريق التالي خلف هذا الممر مباشرةً”.

“هل يمكن أن يكونوا مخطئين؟” تساءل جوستاف لكنه نفى الفكرة على الفور.

قال غوستاف داخليًا: “يجب أن يكون الطريق التالي خلف هذا الممر مباشرةً”.

سررووووولل!

أصدر المخلوق أعلاه صوتًا عاليًا يشبه إلى حد ما الشخير، وانقلب إلى الجانب.

أصدر المخلوق أعلاه صوتًا عاليًا يشبه إلى حد ما الشخير، وانقلب إلى الجانب.

غروووووووووووووووه!

رفع جوستاف رأسه ليحدق فيه.

تم الكشف عن خريطة ثلاثية الأبعاد للأطلال تحت الأرض أمام عينيه مباشرة.

كان مستلقي على ظهره طوال الوقت، لذا نظرًا لحجمه، كان يغطي جزءًا كبيرًا من السقف من وجهة نظر غوستاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اتصل المضيف مع كيلابيسول]

ومع ذلك، في اللحظة التي انقلب فيها إلى الجانب، رأى جوستاف جزء السقف الذي كان مسدودًا. في هذا الجزء، تم تضمين أشياء برتقالية لامعة صغيرة فيه.

حتى لو لم تتم زيادة مدة عقوبتهم، لا يزال غوستاف يفضل ألا يتبعوه في كل مكان.

“لذا، هذا هو المكان الذي كانوا فيه طوال هذا الوقت … منظمة الدم المختلط ماكرة جدًا. يجب أن يكونوا قد عرفوا المكان الذي يحب المخلوق أن ينام فيه. لذا، فقد وضعوه في مكان حيث ستوقظ المخلوق إذا حاولت أخذه “، ابتسم غوستاف أثناء التحليل.

أصدر المخلوق ضوضاء غريبة وهو يحرك جسده مستيقظًا.

حدق غوستاف  في عمود صخري أمامه كان يرتفع لأعلى وأقترب منه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” سمع غوستاف أصوات الرمش وحدق في المخلوق أمامه.

كان العمود الصخري بعيد عن موقع المخلوق.

لذلك، قد لا تكون هذه هي المرة الأخيرة التي سيجتمعون فيها.

مسك!

هذا جعله يتحرك بشكل أبطأ من المعتاد لأنه لا يريد إيقاظ المخلوق.

أمسك غوستاف العمود وحاول التسلق. ومع ذلك، انزلقت يديه في اللحظة التي حاول فيها التسلق.

من موقعه، تمكن من رؤية جسد المخلوق الكبير، والذي تصادف أنه يواجه اتجاه غوستاف.

غررره! غرررره!

مسك!

تضخمت ذراعي غوستاف على الفور، وغطاهما الفراء الأحمر الداكن وبرزت مخالب حادة طويلة من أطراف أصابعه.

ومع ذلك، في اللحظة التي انقلب فيها إلى الجانب، رأى جوستاف جزء السقف الذي كان مسدودًا. في هذا الجزء، تم تضمين أشياء برتقالية لامعة صغيرة فيه.

بريويخ! بريويخ!

ومع ذلك، في اللحظة التي انقلب فيها إلى الجانب، رأى جوستاف جزء السقف الذي كان مسدودًا. في هذا الجزء، تم تضمين أشياء برتقالية لامعة صغيرة فيه.

حفر غوستاف مخالبه في العمود الصخري، وبدأ في التسلق.

ابتسم غوستاف وهو يقف على الصخرة بساق واحدة ونظر في جميع أنحاء المكان.

بريويخ! بريويخ! بريويخ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟” سمع غوستاف أصوات الرمش وحدق في المخلوق أمامه.

كانت الأصوات الصغيرة تصدر في كل مرة اخترقت فيها مخالبه الصخور.

ومع ذلك، في اللحظة التي انقلب فيها إلى الجانب، رأى جوستاف جزء السقف الذي كان مسدودًا. في هذا الجزء، تم تضمين أشياء برتقالية لامعة صغيرة فيه.

هذا جعله يتحرك بشكل أبطأ من المعتاد لأنه لا يريد إيقاظ المخلوق.

تم الكشف عن خريطة ثلاثية الأبعاد للأطلال تحت الأرض أمام عينيه مباشرة.

بعد حوالي دقيقة، اقترب غوستاف أخيرًا من الوصول إلى قمة العمود الصخري.

كان بإمكانه رؤية الطريق المؤدي إلى السلالم التي جلبتهم إلى هنا. يمكنه أيضًا رؤية ممرات متصلة ببعضها البعض، تؤدي إلى أماكن مختلفة تحت الأرض.

من موقعه، تمكن من رؤية جسد المخلوق الكبير، والذي تصادف أنه يواجه اتجاه غوستاف.

[تم تفعيل الخطوات الصامتة]

كان على بعد حوالي خمسة عشر قدمًا فقط لأن جسمه غطى جزءًا كبيرًا من المنطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سررووووولل!

ترك غوستاف العمود الصخري وقفز بقوة.

كانت هناك أطعمة سريعة يمكن تناولها أثناء التنقل و بعض الأدوات لإشعال نار المخيم ليلًا.

زوووش!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اتصل المضيف مع كيلابيسول]

سافر جسده صعودا بسرعة. ثم هبطت قدمه اليمنى على طرف صخرة قريبة من الأحجار.

لذلك، قد لا تكون هذه هي المرة الأخيرة التي سيجتمعون فيها.

ابتسم غوستاف وهو يقف على الصخرة بساق واحدة ونظر في جميع أنحاء المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة الوحيدة هي أنه لم يتم تحديد أراضي المخلوقات المختلفة.

رمش! رمش!

[تم تنشيط العدو]

“همم؟” سمع غوستاف أصوات الرمش وحدق في المخلوق أمامه.

بعد حوالي دقيقة، اقترب غوستاف أخيرًا من الوصول إلى قمة العمود الصخري.

فتح!

بدا مثل كرة مستديرة مغطاة بالفراء الأخضر، ولكن إذا نظر المرء عن كثب، سيرى المرء أرجل صغيرة ورأسين بارزين من أعلى وأسفل المخلوق.

فتح المخلوق عيونه الخضراء الأربع الصغيرة وحدق في اتجاه جوستاف بعداء.

بريويخ! بريويخ! بريويخ!

تنهد!

كانت الصخور المدببة تتجه نحو السقف، لكنها لم تكن طويلة بما يكفي للوصول إلى هناك.

قال غوستاف داخليًا وهو يحدق في عيون المخلوق الضخم: ” اعتقدت أنني كنت صامتًا بدرجة كافية”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك غوستاف العمود الصخري وقفز بقوة.

لقد اكتشف أن مخالبه التي اخترقت الصخور مرارًا وتكرارًا أخرجت المخلوق ببطء من سباته.

بعد البحث لعدة دقائق، ما زال غوستاف لم يعثر على أي شيء.

غروووووووووووووووه!

من المثير للدهشة أنه عندما نظر غوستاف لأعلى، على ارتفاع مئات الأقدام، كان هناك مخلوق كبير نائم على الأطراف المدببة لهذه الصخور.

أصدر المخلوق ضوضاء غريبة وهو يحرك جسده مستيقظًا.

حدق غوستاف  في عمود صخري أمامه كان يرتفع لأعلى وأقترب منه .

“حسنًا، ما زلت أريد معرفة ما إذا كان بإمكاني قتال الكائنات الفضائية. لذلك، قد لا يكون هذا سيئًا للغاية “، قال غوستاف داخليًا بينما كان يستعد لقتال المخلوق.

بعد حوالي ثلاثين دقيقة، كان غوستاف يسافر عبر ممر آخر.

بعد حوالي دقيقة، اقترب غوستاف أخيرًا من الوصول إلى قمة العمود الصخري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات