من سيفوز ومن سيخسر
الفصل 1267 – من سيفوز ومن سيخسر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة الجاذبية ، كانت هذه الأسهم التي تم إطلاقها من أعلى مثل النيازك المتساقطة. بصوت ” بوتشي ” ، اخترقت السهام لحم جنود العدو.
منزل أوجيدي ، مدينة لولان .
معسكر مؤقت ، خيمة القائد.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، أصبحت مدينة لولان عاصمة لمنزل أوجيدي .
بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.
كان لدى أوجيدي ، اللورد العظيم الذي وضع أسس سلالة يوان ، تعبيرًا قبيحًا ، حيث سأل ، “هل قرر الأب حقًا نقل العرش إلى الأخ الرابع؟”
صر أوجيدي على أسنانه بينما كانت عيناه تلمع بضوء شرير. قبل ذلك ، عندما تلقى أمر والده لإفساح المجال لجيش شيا العظمى ، كان أوجيدي غير سعيد. الآن ، مع حدوث مثل هذا الأمر ، كره أوجيدي شيا العظمى حتى النخاع.
“نعم ، أوجيدي !”
مع صوت “شوا!” امتطى جميع الجنود المنتظرين خيولهم.
“لماذا؟” كان أوجيدي في حالة عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخول التبت ، أرسل وانغ بين العديد من الكشافة للعثور على آثار للعدو لأجل تجنبهم. بعد كل شيء ، كانت مهمتهم هي محاصرة خط نقل الحبوب للعدو وليس الاشتباك مع قوتهم الرئيسية.
“سمعت أن السبب هو أنك صعدت إلى منصب خان من قبل. شعر جنكيز خان بالقلق بشأن شيا العظمى ، ولهذا السبب اختار تولي “. رد المسؤول.
أدى هذا إلى قشعريرة في العمود الفقري.
“شيا العظمى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر أوجيدي على أسنانه بينما كانت عيناه تلمع بضوء شرير. قبل ذلك ، عندما تلقى أمر والده لإفساح المجال لجيش شيا العظمى ، كان أوجيدي غير سعيد. الآن ، مع حدوث مثل هذا الأمر ، كره أوجيدي شيا العظمى حتى النخاع.
بعد ساعتين ، ذكره النائب ، “أيها القائد ، لقد حان الوقت!”
” أوجيدي ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل المسؤول.
فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.
بمجرد حصول تولي على العرش ، ربما لن يتمكنوا من الاحتفاظ بمنزل أوجيدي .
“اقتلوهم!”
كان أوجيدي حاكمًا حاسمًا حقًا ، تمتم قائلاً: ” أبي ، منذ أن تخليت عني ، لا تلومني على هذا.” كما قال هذا ، أعطى أوجيدي سلسلة من التعليمات.
بغض النظر عن أي شيء ، كان لسلالة أشوكا ميزة عددية مطلقة ، ولم يخشوا أي شيء. في اللحظة التي تتسلق فيها القوات الجبل ، سيصبح المنتصر غير مؤكد.
اندهش المسؤول وسأله بريبة : ” أوجيدي ، هل سينجح ذلك؟”
“أيها الأوغاد ، ما زلتم تجرؤون على التمرد؟”
“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.
اندهش المسؤول وسأله بريبة : ” أوجيدي ، هل سينجح ذلك؟”
خلال هجوم المغول للغرب ، أرسل منزل أوجيدي القوة الرئيسية المطلقة. كان الجيش المغولي دائمًا يمنح المكافآت على مساهمات الفرد ، لذلك تم منح نصف المدن التي تم الحصول عليها إلى أوجيدي .
خلال هجوم المغول للغرب ، أرسل منزل أوجيدي القوة الرئيسية المطلقة. كان الجيش المغولي دائمًا يمنح المكافآت على مساهمات الفرد ، لذلك تم منح نصف المدن التي تم الحصول عليها إلى أوجيدي .
ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.
غادر النائب بحماس.
…
“أيها القائد ، قوات العدو في منتصف التل.” أفاد النائب.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 13 ، غرب التبت.
تناثرت دماء جديدة على الأرض واختلطت بالتراب والأرز.
أنقذ حرص وانغ بين حياة الجيش بأكمله.
في الصباح ، عندما كانت قوات وانغ بين على وشك الاصطدام بجيش سلالة أشوكا ، لاحظ الكشافة المرسلون فرقة نقل الحبوب المعادية.
في الصباح ، عندما كانت قوات وانغ بين على وشك الاصطدام بجيش سلالة أشوكا ، لاحظ الكشافة المرسلون فرقة نقل الحبوب المعادية.
إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.
في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.
” أوجيدي ، ماذا يجب أن نفعل؟” سأل المسؤول.
خاصة وأن هذه كانت الأرض التبتية الأساسية ولم تكن بعيدة عن سلالة أشوكا. بطبيعة الحال ، لن يقلق أشوكا من الهجمات المتسللة ، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من الحراس الشخصيين.
…
ومع ذلك ، اكتشف كشافة تشين أن مجموعة الحبوب هذه كانت مختلفة. كان لديهم في الأساس فرقة حراس كل بضع مئات من الأمتار.
بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك شيء ما مع العمال الذين يدفعون عربات الحبوب.
إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.
بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.
عندما يقاتل الجنود في طريق ضيق ، سيخرج الطرف الشجاع منتصرا.
كانت المشكلة أن المسؤولين عن نقل الحبوب كانوا مدنيين تبتيين أجبروا على العمل. يمكن للمرء أن يتخيل أنه على الرغم من أنهم سيكونون محترمين ، إلا أنهم لن يكونوا متحمسين ومليئين بالطاقة.
لم تتحرك قوات وانغ بين التي وقفت في الأعلى ، حيث استمروا في إطلاق السهام دون تعبير ، مما أدى إلى مقتل العدو. على أي حال ، كان هناك عدد كبير جدًا من قوات العدو ، لذلك بعد هروب الموجة ، سيكون هناك المزيد لاستبدالهم.
علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للتعذيب من قبل قوات سلالة أشوكا ، فإن الطعام الذي يتلقونه سيكون بالتأكيد فظيعًا. لم يكن هناك أي طريقة أن تكون أجسادهم صحية وقوية.
كل الدلائل تشير إلى حقيقة أن ما يسمى بمجموعة نقل الحبوب أمامهم كانوا جنوداً متنكرين من سلالة أشوكا.
“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.
معسكر مؤقت ، خيمة القائد.
أدى هذا إلى قشعريرة في العمود الفقري.
عندما تلقى وانغ بين التقرير ، ابتسم وقال ، “العدو ماكر للغاية ليتنكروا في الواقع كقوة نقل الحبوب. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليهم ؛ كانوا يختبئون تحت أعيننا طوال هذا الوقت “.
كان أوجيدي حاكمًا حاسمًا حقًا ، تمتم قائلاً: ” أبي ، منذ أن تخليت عني ، لا تلومني على هذا.” كما قال هذا ، أعطى أوجيدي سلسلة من التعليمات.
بعد دخول التبت ، أرسل وانغ بين العديد من الكشافة للعثور على آثار للعدو لأجل تجنبهم. بعد كل شيء ، كانت مهمتهم هي محاصرة خط نقل الحبوب للعدو وليس الاشتباك مع قوتهم الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخول التبت ، أرسل وانغ بين العديد من الكشافة للعثور على آثار للعدو لأجل تجنبهم. بعد كل شيء ، كانت مهمتهم هي محاصرة خط نقل الحبوب للعدو وليس الاشتباك مع قوتهم الرئيسية.
الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.
ابتسم وانغ بين وأومأ برأسه قبل أن يقول ، “هذا صحيح. العدو الذي يختبئ بين قوة الحبوب يعني أن أسلحته ودروعه مخبأة في عربات الحبوب. طالما أننا نفاجئهم ، يمكننا الفوز على الفور “.
“أيها القائد ، هذه فرصة جيدة للحصول على الفضل.” فكر النائب.
في الساعة 9 صباحًا ، ظهرت قوة نقل حبوب أشوكا في بداية المسار.
ابتسم وانغ بين وأومأ برأسه قبل أن يقول ، “هذا صحيح. العدو الذي يختبئ بين قوة الحبوب يعني أن أسلحته ودروعه مخبأة في عربات الحبوب. طالما أننا نفاجئهم ، يمكننا الفوز على الفور “.
توغلت قوات وانغ بين عبر قمة الجبل مثل الجرافة ، مما أدى إلى اكتساح قوات سلالة أشوكا. إما قُتلوا واحداً تلو الآخر أو طاروا من التل وأصبح مصيرهم مجهولاً.
“فلتأمر الجنود بالراحة ؛ سنخوض الحرب غدا! ” أمر وانغ بين.
…
“نعم ايها القائد!”
اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.
غادر النائب بحماس.
…
…
تناثرت دماء جديدة على الأرض واختلطت بالتراب والأرز.
في صباح اليوم التالي ، بعد أن تناولوا إفطارهم ، امتطى الجيش مطيتهم وسرعان ما اختبأوا خلف أحد التلال. عند سفح الجبل كان هناك طريق يجب أن يمر به خط الحبوب الخاص بالعدو.
كل الدلائل تشير إلى حقيقة أن ما يسمى بمجموعة نقل الحبوب أمامهم كانوا جنوداً متنكرين من سلالة أشوكا.
في الساعة 9 صباحًا ، ظهرت قوة نقل حبوب أشوكا في بداية المسار.
…
نظرًا لأنهم كانوا يسافرون من الخطوط الخلفية وكان لديهم 500 ألف من حراس المدينة الامبراطورية الذين يدافعون عنهم ، لم يكن لدى القوة الناقلة ما تخشاه. لقد كانوا كسالى جدًا لدرجة أنهم كانوا يرقصون.
“نعم ايها القائد!”
“القائد ، العدو هنا!” أفاد النائب.
خاصة وأن هذه كانت الأرض التبتية الأساسية ولم تكن بعيدة عن سلالة أشوكا. بطبيعة الحال ، لن يقلق أشوكا من الهجمات المتسللة ، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من الحراس الشخصيين.
كان وانغ بين هادئًا حقًا ، “انتظر بعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.
لم يكن هذا المكان واديًا ، ولن تتمكن قوات وانغ بين من تفجير الجبل لإغلاق طريق العدو. إذا أرادوا استخدام 70 ألف جندي لهزيمة 500 ألف ، فلن يستطيعوا مهاجمة الوسط. كان عليهم محاولة الفصل بين الأمام والخلف بدلاً من ذلك.
“في هذه المرحلة ، حتى لو لم ينجح ، يجب أن يعمل هذا.” كان أوجيدي شخصية عظيمة . بمجرد أن يتخذ قراره ، لن يكون هناك ما يخشاه ، “على الأكثر ، سنهرب باتجاه بلاد فارس”.
إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.
أنقذ حرص وانغ بين حياة الجيش بأكمله.
ومع ذلك ، لم يرغب وانغ بين في تحقيق نصر صغير والتهام طليعة العدو فقط. ستقضي خطته على 200 ألف من الأعداء قبل أن يتراجع على الفور.
عندما تلقى وانغ بين التقرير ، ابتسم وقال ، “العدو ماكر للغاية ليتنكروا في الواقع كقوة نقل الحبوب. لا عجب أننا لم نتمكن من العثور عليهم ؛ كانوا يختبئون تحت أعيننا طوال هذا الوقت “.
بعد ذلك ، سيجدون المزيد من الفرص لإزعاج العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، كان عليهم فقط الاندفاع والتشكيل. بعد ذلك ، سيكونون قادرين على صدهم. طالما أنهم كانوا قادرين على منع الموجة الأولى ، فإن المزيد من حلفائهم سيكونون قادرين على الانضمام.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، سيكون العدو مستعدًا وستكون الاضطرابات أقل فاعلية لأن قوات وانغ بين ستكون مكشوفة بالفعل. نتيجة لذلك ، كانت المعركة الأولى هي أفضل فرصة لهم ، حيث كان عليهم محاولة الاستفادة منها بأفضل تأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنهم كانوا يسافرون من الخطوط الخلفية وكان لديهم 500 ألف من حراس المدينة الامبراطورية الذين يدافعون عنهم ، لم يكن لدى القوة الناقلة ما تخشاه. لقد كانوا كسالى جدًا لدرجة أنهم كانوا يرقصون.
بعد ساعتين ، ذكره النائب ، “أيها القائد ، لقد حان الوقت!”
في مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يكن بوسع القوات التي تعرضت للهجوم سوى محاولة الهرب. اختلط الجنود والعمال والحيوانات مع بعضهم البعض أثناء محاولتهم الهروب ، يا لها من فوضى عارمة.
نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 13 ، غرب التبت.
“نعم ايها القائد!”
أومأ وانغ بين برأسه وأمر ، “توقفوا عن إطلاق السهام واستعدوا لمواجهة العدو!”
مع صوت “شوا!” امتطى جميع الجنود المنتظرين خيولهم.
“نار!”
بعد ذلك لم يصرخوا ويعلنوا عن وجودهم. بدلاً من ذلك ، تسلقوا الجبل بسرعة ونظروا إلى الأسفل من الأعلى. من وجهة نظرهم ، يمكنهم رؤية العدو المتنقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نذل ، ابتعد!”
“نار!”
“قتل!”
مع إعطاء الأمر ، امتد مطر السهام مثل شبكة ضخمة لأميال عديدة وغطت رؤوس العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” كان أوجيدي في حالة عدم تصديق.
بمساعدة الجاذبية ، كانت هذه الأسهم التي تم إطلاقها من أعلى مثل النيازك المتساقطة. بصوت ” بوتشي ” ، اخترقت السهام لحم جنود العدو.
علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للتعذيب من قبل قوات سلالة أشوكا ، فإن الطعام الذي يتلقونه سيكون بالتأكيد فظيعًا. لم يكن هناك أي طريقة أن تكون أجسادهم صحية وقوية.
اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.
خلال هجوم المغول للغرب ، أرسل منزل أوجيدي القوة الرئيسية المطلقة. كان الجيش المغولي دائمًا يمنح المكافآت على مساهمات الفرد ، لذلك تم منح نصف المدن التي تم الحصول عليها إلى أوجيدي .
”هجوم متسلل! هجوم متسلل! “
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، أصبحت مدينة لولان عاصمة لمنزل أوجيدي .
كانت قوات نقل الحبوب مثل الطيور الهاربة. كانت ردة فعلهم هي التجهز بالعتاد. إما ركعوا على ركبهم أو تجمعوا في تشكيلات للرد على الهجوم المضاد.
فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.
قام الجنود المتنكرين بإخراج أسلحتهم من عربات الحبوب. أما بالنسبة لدروعهم ، فلم يكن لديهم الوقت ليتجهزوا بها.
“سمعت أن السبب هو أنك صعدت إلى منصب خان من قبل. شعر جنكيز خان بالقلق بشأن شيا العظمى ، ولهذا السبب اختار تولي “. رد المسؤول.
كان الدرع القديم معقدًا حقًا ولم يكن شيئًا يمكن ارتداؤه في فترة زمنية قصيرة.
فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.
كان هناك بعض العمال المدنيين التبت الحقيقيين بينهم. على الفور ، اصبحوا خائفين لدرجة أنهم اختبأوا تحت عربات الحبوب ، حيث ارتجفوا وصلوا من أجل النجاة من هذه المحنة.
الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.
مع عدم وجود من يعتني بهم ، صرخت جميع الحيوانات ، حتى أن بعضها قد تم تحريره واندفع حول القوات. تم هدم العديد من عربات الحبوب ، وسقطت أكياس الحبوب على الأرض.
…
فُتحت بعض أكياس الحبوب وتدفق الأرز الأبيض ، منتشرًا في جميع أنحاء الأرض.
صر أوجيدي على أسنانه بينما كانت عيناه تلمع بضوء شرير. قبل ذلك ، عندما تلقى أمر والده لإفساح المجال لجيش شيا العظمى ، كان أوجيدي غير سعيد. الآن ، مع حدوث مثل هذا الأمر ، كره أوجيدي شيا العظمى حتى النخاع.
كان المشهد بأكمله فوضويًا حقًا .
بعد ساعتين ، ذكره النائب ، “أيها القائد ، لقد حان الوقت!”
استخدمت قوات وانغ بين ميزتها الجغرافية لإلقاء مطر من السهام. بعد ثلاث جولات ، تكبد العدو خسائر فادحة وخاصة المتنكرين بزي عمال. لم يكن لديهم أي دروع لحمايتهم ، فماتوا فور إطلاق السهام عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدمت قوات وانغ بين ميزتها الجغرافية لإلقاء مطر من السهام. بعد ثلاث جولات ، تكبد العدو خسائر فادحة وخاصة المتنكرين بزي عمال. لم يكن لديهم أي دروع لحمايتهم ، فماتوا فور إطلاق السهام عليهم.
تناثرت دماء جديدة على الأرض واختلطت بالتراب والأرز.
خلال هجوم المغول للغرب ، أرسل منزل أوجيدي القوة الرئيسية المطلقة. كان الجيش المغولي دائمًا يمنح المكافآت على مساهمات الفرد ، لذلك تم منح نصف المدن التي تم الحصول عليها إلى أوجيدي .
في مواجهة مثل هذا الوضع ، لم يكن بوسع القوات التي تعرضت للهجوم سوى محاولة الهرب. اختلط الجنود والعمال والحيوانات مع بعضهم البعض أثناء محاولتهم الهروب ، يا لها من فوضى عارمة.
“سمعت أن السبب هو أنك صعدت إلى منصب خان من قبل. شعر جنكيز خان بالقلق بشأن شيا العظمى ، ولهذا السبب اختار تولي “. رد المسؤول.
” آنغ ~~”
“أيها القائد ، قوات العدو في منتصف التل.” أفاد النائب.
سقطت بقرة على الأرض بعد إطلاق السهم عليها ، حيث صرخت من الألم.
“نار!”
“نذل ، ابتعد!”
كانت نتيجة هذه المعركة بعيدة عن أن تُحسم.
لم تتردد قوات سلالة أشوكا الهاربة عندما رأوا العمال يسدون طريقهم. لقد قاموا ببساطة برفع شفراتهم وقطعوهم. داسوا على جثثهم أثناء هروبهم.
إذا فعلوا ذلك ، سيكون من الممكن أن تكون قوات العدو قادرة على ضربهم.
“إنهم يقتلون المدنيين ~~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.
جاء معظم العمال من نفس المنطقة ، وبعضهم جاء من نفس القرية. عند رؤية أصدقائهم يُقتلون بينما يُعاملون جميعًا مثل العبيد ، اصبحوا مليئين بالاستياء. تفجر كل هذا عندما كانوا على وشك الحياة والموت.
رفع جنود جيش تشين الذين لم يتكبدوا أي خسائر رماحهم أثناء تقدمهم.
“اقتلوهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستكون هذه خطتهم الاحتياطية.
كما قالوا ذلك ، حمل بعض العمال الأسلحة واندفعوا إلى الأمام.
” آنغ ~~”
“أيها الأوغاد ، ما زلتم تجرؤون على التمرد؟”
” آنغ ~~”
اصبح جنود سلالة أشوكا غاضبين ، حيث لم يكونوا لينين أبداً وهم يقتلون العمال.
بحسب تقرير الكشافة ، كان أكثر من نصف العمال من أصحاب العضلات. أطلقوا هالة تهددهم ، ولمعت أعينهم بالطاقة.
الآن ، أصبح الأمر مثيرًا ، حيث كانت قوات العدو تحاول الهروب أثناء القتال فيما بينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ايها القائد!”
لم تتحرك قوات وانغ بين التي وقفت في الأعلى ، حيث استمروا في إطلاق السهام دون تعبير ، مما أدى إلى مقتل العدو. على أي حال ، كان هناك عدد كبير جدًا من قوات العدو ، لذلك بعد هروب الموجة ، سيكون هناك المزيد لاستبدالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الدرع القديم معقدًا حقًا ولم يكن شيئًا يمكن ارتداؤه في فترة زمنية قصيرة.
لم يتألف جيش سلالة أشوكا من الحمقى. بعد الذعر الأولي هدأوا. حتى أن بعض الجنود الذين لم يتعرضوا للهجوم قد ارتدوا دروعهم وتشكلوا وتسلقوا الجبال.
في صباح اليوم التالي ، بعد أن تناولوا إفطارهم ، امتطى الجيش مطيتهم وسرعان ما اختبأوا خلف أحد التلال. عند سفح الجبل كان هناك طريق يجب أن يمر به خط الحبوب الخاص بالعدو.
كانوا يخططون لإغلاق طريق الهروب لجيش شيا العظمى بعد أن صعدوا إلى الجبل.
كانت نتيجة هذه المعركة بعيدة عن أن تُحسم.
بغض النظر عن أي شيء ، كان لسلالة أشوكا ميزة عددية مطلقة ، ولم يخشوا أي شيء. في اللحظة التي تتسلق فيها القوات الجبل ، سيصبح المنتصر غير مؤكد.
علاوة على ذلك ، بعد تعرضهم للتعذيب من قبل قوات سلالة أشوكا ، فإن الطعام الذي يتلقونه سيكون بالتأكيد فظيعًا. لم يكن هناك أي طريقة أن تكون أجسادهم صحية وقوية.
“أيها القائد ، قوات العدو في منتصف التل.” أفاد النائب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ وانغ بين برأسه وأمر ، “توقفوا عن إطلاق السهام واستعدوا لمواجهة العدو!”
الآن بعد أن تم دمج العدو في قوات نقل الحبوب ، لم يكن لديهم خيار سوى قتالهم.
نظرًا لأن التل كان شديد الانحدار ، لم يكن بيئة مناسبة لاندفاع سلاح الفرسان. إذا هاجموا العدو حقًا ، فقد يقتلون العدو ، ولكن كانت هناك أيضًا فرصة أن يصطدموا بالجرف على الجانب الآخر.
“أيها القائد ، هذه فرصة جيدة للحصول على الفضل.” فكر النائب.
“نعم ايها القائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخول التبت ، أرسل وانغ بين العديد من الكشافة للعثور على آثار للعدو لأجل تجنبهم. بعد كل شيء ، كانت مهمتهم هي محاصرة خط نقل الحبوب للعدو وليس الاشتباك مع قوتهم الرئيسية.
بسرعة كبيرة ، تشكلت قوات وانغ بين ، حيث قلبوا الخيول واندفعوا نحو الخط الخلفي. في هذه اللحظة ، صعد خط دفاع سلالة أشوكا للتو إلى أعلى التل. قبل أن يتمكنوا من الحصول على أرضية مستقرة ، كان عليهم مواجهة حوافر الخيول الهادرة لجيش شيا العظمى.
خاصة وأن هذه كانت الأرض التبتية الأساسية ولم تكن بعيدة عن سلالة أشوكا. بطبيعة الحال ، لن يقلق أشوكا من الهجمات المتسللة ، لذلك يجب أن يكون هناك عدد قليل من الحراس الشخصيين.
“قتل!”
نظر وانغ بين إلى السماء. ولما رأى أن الوقت كان قريبا من الظهر ، أومأ برأسه وقال ، “امتطوا خيولكم!”
رفع جنود جيش تشين الذين لم يتكبدوا أي خسائر رماحهم أثناء تقدمهم.
غادر النائب بحماس.
في مواجهة مثل هذا الفيضان الحديدي ، لم يكن لدى جيش سلالة أشوكا أي وسيلة للرد. لم يكن لدى الجنود سوى الوقت لإطلاق صرخات يائسة قبل أن يتم دهسهم في عجينة من اللحم.
كان وانغ بين هادئًا حقًا ، “انتظر بعض الوقت.”
توغلت قوات وانغ بين عبر قمة الجبل مثل الجرافة ، مما أدى إلى اكتساح قوات سلالة أشوكا. إما قُتلوا واحداً تلو الآخر أو طاروا من التل وأصبح مصيرهم مجهولاً.
منزل أوجيدي ، مدينة لولان .
أدى هذا إلى قشعريرة في العمود الفقري.
“نعم ايها القائد!”
لم يستطع جيش سلالة أشوكا الذي كان يتسلق إلا التوقف. بعد ذلك ، قاموا بالاندفاع نحو التل بسرعة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد حصول تولي على العرش ، ربما لن يتمكنوا من الاحتفاظ بمنزل أوجيدي .
عندما يقاتل الجنود في طريق ضيق ، سيخرج الطرف الشجاع منتصرا.
الآن ، كان عليهم فقط الاندفاع والتشكيل. بعد ذلك ، سيكونون قادرين على صدهم. طالما أنهم كانوا قادرين على منع الموجة الأولى ، فإن المزيد من حلفائهم سيكونون قادرين على الانضمام.
كان أوجيدي حاكمًا حاسمًا حقًا ، تمتم قائلاً: ” أبي ، منذ أن تخليت عني ، لا تلومني على هذا.” كما قال هذا ، أعطى أوجيدي سلسلة من التعليمات.
كانت نتيجة هذه المعركة بعيدة عن أن تُحسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.
أومأ وانغ بين برأسه وأمر ، “توقفوا عن إطلاق السهام واستعدوا لمواجهة العدو!”
الترجمة: Hunter
“اقتلوهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العصور القديمة ، لضمان سلامة خط الحبوب ، سيرسلون جيشًا لمرافقة العمال ليكونوا بمثابة حارس شخصي. حتى ذلك الحين ، ستتألف المجموعة بأكملها بشكل أساسي من العمال الذين يدفعون عربات الحبوب ببطء فوق الممرات الجبلية.
اندلعت الصرخات في كل مكان. في غمضة عين ، سقط العديد من الجنود على الأرض من الألم.
“فلتأمر الجنود بالراحة ؛ سنخوض الحرب غدا! ” أمر وانغ بين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
