النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
الفصل 1268 – النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري
…
اندفعت قوات وانغ بين على قمة التل ، وسحقت الموجة الأولى من الأعداء الذين تمكنوا من الصعود.
…
بدأ الاختبار الحقيقي للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك القائد أنه إذا استمر هذا ، فسوف يسحقهم العدو.
“توقفوا!”
لحسن الحظ ، فازوا.
مع إعطاء الأمر ، قام جنود سلاح الفرسان المندفعين بسحب حبالهم بإحكام ، والتي كانت ملفوفة بإحكام حول خيولهم. حتى ذلك الحين ، استغرق الأمر بضع دقائق قبل أن يتوقف الجيش بأكمله.
كانت قمة التل ضيقة وشديدة الانحدار ، مما جعل من الصعب على سلاح الفرسان القيام بمنعطفات ضخمة لتغيير الاتجاهات. كان بإمكانهم فقط استخدام هذه الأساليب البدائية ، والتي ستضيع بعض الوقت.
“الخط الخلفي يصبح خط المواجهة ، استمروا في الاندفاع!”
كانت ساحة المعركة قاسية.
كانت قمة التل ضيقة وشديدة الانحدار ، مما جعل من الصعب على سلاح الفرسان القيام بمنعطفات ضخمة لتغيير الاتجاهات. كان بإمكانهم فقط استخدام هذه الأساليب البدائية ، والتي ستضيع بعض الوقت.
كان جيش سلالة أشوكا غير سعيد وغاضب ، لكنهم كانوا عاجزين أمام مثل هذه التكتيكات. كانت التبت منطقة جبلية. كان بها العديد من التلال ونادراً ما سيكون بها ممرات مفتوحة. لم يكن هناك سوى مسار واحد لنقل الحبوب ، ولا يمكنهم الاختباء حتى لو أرادوا ذلك.
علاوة على ذلك ، فإن مثل هذه الإجراءات تعني أنه سيتعين عليهم اكتساب الزخم من الصفر.
كان آخر هجوم متسلل سلسا بشكل غير عادي. كان جيش سلالة أشوكا في حالة اضطراب ولم يكن لديه القدرة على القتال.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من الالتفاف ، كان جيش سلالة أشوكا الذي تم تشكيله بالفعل في انتظارهم. كانوا متقاربين بشكل وثيق على طول قمة التل ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم.
كانت ساحة المعركة قاسية.
على جوانب التل كان الرماة مكتظين بشكل وثيق ومتجمعين على المنحدرات.
تجمدت عيون وانغ بين. لأول مرة ، احترم وانغ بين جنرال العدو. كان ذلك لأن الهجمات في الأسبوع الماضي كانت سلسة للغاية ، مما جعله يخفض من حذره لا شعوريا.
“اندفاع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ بين حاسمًا جدًا وأمر ، “انسحبوا فورًا!”
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
للاستفادة من هذا الوقت ، قام سلاح الفرسان بنفض أجزاء اللحم والرأس والجسم المعلقة على رماحهم. بعد أن هزوا أطراف رمحهم ، تناثرت الدماء ، وأشرق الضوء البارد مرة أخرى.
من المسار الذي أتوا منه ، انطلقت قوات العدو فجأة ، وسدوا طريقهم.
كان هذا كل ما يمكن للجنود فعله. نقرت أرجلهم على خيولهم الحربية ، حيث بدأوا في الاندفاع مرة أخرى.
نظرًا لتحقيق الهدف بشكل أساسي ، قرر وانغ بين شن الهجوم النهائي اليوم قبل العودة إلى الطريق القديم لـ التبت – تانغ.
ركزوا كل طاقتهم في الرمح في أيديهم. أي شخص يثقبونه لن يكون لديه فرصة للبقاء على قيد الحياة. لن يتوقف الزخم الذي لا يقهر إلا بعد أن يرى الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدف قوات وانغ بين واضحًا لهم. لقد أرادوا فقط الوصول إلى نقطة البداية. بغض النظر عن السعر ، فإن هذا الهدف لن يتغير.
“قتل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار جنود تشين بصمت متبعين قائدهم. ستبدأ قريبًا مذبحة جماعية.
صرخ جنود تشين في انسجام تام ، وأطلقوا أنفاسًا من الهواء الفاسد بينما راكموا طاقاتهم وهالاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
لم يشعر جيش سلالة أشوكا الذي سبقهم إلا بهالة شبيهة بالجبال التي تلحق بهم. علاوة على ذلك ، احتوى الضغط على نية قتل متفجرة . كان الأمر كما لو كانوا عالقين في محيط من الدماء ، حيث شعروا بالاختناق ووجدوا صعوبة في التنفس.
في هذه اللحظة ترددت صرخات القتل من خلف قوة نقل الحبوب. تجمعت القوات على الخطوط الخلفية أيضًا ، وشكلوا حصارا أماميا وخلفيا.
بعد شهر واحد فقط من القتل ، تمكن جيش تشين من حشد روح الجيش الحديدي ، مما تسبب في القشعريرة لهم.
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
قام جنود سلالة أشوكا بتعديل حالة دروعهم التي كانت موضوعة على الأرض بقلق. كان النصل الذي يمسكون به يقطر بالعرق وهم يحدقون فيهم. لا يمكن وصف قلقهم واضطرابهم الحالي بالكلمات.
الترجمة: Hunter
“تحملوا! تحملوا!”
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
لحسن الحظ ، لا يزال الجنرالات هادئين ، حيث استمروا في تهدئة واستقرار الجيش.
كان جيش سلالة أشوكا غير سعيد وغاضب ، لكنهم كانوا عاجزين أمام مثل هذه التكتيكات. كانت التبت منطقة جبلية. كان بها العديد من التلال ونادراً ما سيكون بها ممرات مفتوحة. لم يكن هناك سوى مسار واحد لنقل الحبوب ، ولا يمكنهم الاختباء حتى لو أرادوا ذلك.
“إستعدوا!”
كان السعر باهظًا.
رفع الجنرال يده. في الوقت الحالي ، يمكن أن يشم رائحة كريهة من أنفاس خيول الحرب وكذلك الرائحة الحامضة من العشب الأخضر الذي يتم سحقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت القوات المتبقية من الجانب الآخر من التل ، واختفت من أنظار العدو.
“إطلاق!”
صرخ الجنرال ، حيث تم إطلاق مطر السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طالما كان المرء مكونًا من لحم ودم ، فلا يمكن أن يكون منيعا اما مطر السهام. تم إطلاق السهام على الجنود أو خيول الحرب لقوات وانغ بين المندفعة ، حيث سقطوا وأصبحوا غير قادرين على النهوض.
قام جنود سلالة أشوكا بتعديل حالة دروعهم التي كانت موضوعة على الأرض بقلق. كان النصل الذي يمسكون به يقطر بالعرق وهم يحدقون فيهم. لا يمكن وصف قلقهم واضطرابهم الحالي بالكلمات.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
الترجمة: Hunter
بالتالي ، لم يكن بوسعهم إلا تجاهل صرخات خيول الحرب وتجاهل طلب المساعدة من أصدقائهم. لم يتوقفوا على الإطلاق ، حيث تجاوزوهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ساحة المعركة قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
يمكنهم فقط تحدي مطر السهام ومواصلة الاندفاع.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا مسؤولين عن نقل الحبوب ، فقد امتد تشكيلهم لفترة طويلة بشكل لا مفر منه. في مواجهة إزعاجات جيش وانغ بين ، لم يستطع جيش سلالة أشوكا الرد في الوقت المناسب. لم تستطع قواتهم الأمامية والخلفية مساعدة بعضهم البعض.
في وقت قصير ، هاجمت قوات وانغ بين جبهة العدو. لم يغمض جنود سلاح الفرسان في مواجهة صفوف الدروع وكذلك الرماح الطويلة التي تخرج من داخل الفجوات.
الترجمة: Hunter
تم دفع جناحي العدو بواسطة الاشخاص من حولهم وهم يتدحرجون أسفل التل . أدى هذا إلى المزيد من الفوضى ، حيث ملأت الشتائم الأجواء.
لحسن الحظ ، لا يزال الجنرالات هادئين ، حيث استمروا في تهدئة واستقرار الجيش.
عندما رأى قائد جيش سلالة أشوكا ذلك ، أصبح تعبيره محرجًا حقًا . بعد فوات الأوان ، كان جعل الرماة يختبئون فكرة غبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
“دع الرماة ينسحبون ويرسلون جنود الدرع والسيف!” أمر القائد بشكل حاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
“نعم!”
“أيها القائد ، نحن محاصرون!” كان النائب قلقا قليلا.
انسحب الرماة مثل الفيضان بينما كان جنود الدرع والسيف يتصارعون بقوة. لم يستطع جنود الدرع والسيف إلا أن يسخروا من الرماة ، مما جعل وجوه الرماة تتوهج باللون الأحمر.
من خلال خبرته ، كان يعلم أن ما لا يقل عن 100 ألف جندي قد ماتوا.
بينما كان جيش سلالة أشوكا يتشكلون ، هاجمت قوات وانغ بين بالفعل. نظرًا لأن قمة التل كانت ضيقة ، فقد تم إبعاد الجنود عن طريق سلاح الفرسان أو تم ذبح سلاح الفرسان بلا رحمة بواسطة الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
لم يكن هناك احتمال ثالث.
من خلال خبرته ، كان يعلم أن ما لا يقل عن 100 ألف جندي قد ماتوا.
كان الجانبان مثل قطعتين من الجرانولا التي تتصادمان وتتآكلان مع بعضهم البعض ويصبحان أقصر. الآن ، سيكون الجانب الصامد هو المنتصر.
بالتالي ، لم يكن بوسعهم إلا تجاهل صرخات خيول الحرب وتجاهل طلب المساعدة من أصدقائهم. لم يتوقفوا على الإطلاق ، حيث تجاوزوهم مباشرة.
كان هدف قوات وانغ بين واضحًا لهم. لقد أرادوا فقط الوصول إلى نقطة البداية. بغض النظر عن السعر ، فإن هذا الهدف لن يتغير.
كان مهيبا بشكل غير عادي.
كان السعر باهظًا.
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
على الرغم من أنهم قتلوا العديد من قوات العدو ، إلا أنه لم يتبقى منهم سوى 50 ألف بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من العودة إلى نقطة البداية. حتى نائب وانغ بين مات في المعركة.
رفع الجنرال يده. في الوقت الحالي ، يمكن أن يشم رائحة كريهة من أنفاس خيول الحرب وكذلك الرائحة الحامضة من العشب الأخضر الذي يتم سحقه.
لحسن الحظ ، فازوا.
علاوة على ذلك ، فإن مثل هذه الإجراءات تعني أنه سيتعين عليهم اكتساب الزخم من الصفر.
بالنظر إلى جبل الجثث ، ومحيط الدماء ، والمشاهد الفوضوية على منحدرات الجبل وأسفله ، أومأ وانغ بين برأسه بارتياح قبل أن يأمر بشكل حاسم ، “انسحاب!”
اندفعت قوات وانغ بين على قمة التل ، وسحقت الموجة الأولى من الأعداء الذين تمكنوا من الصعود.
مرت القوات المتبقية من الجانب الآخر من التل ، واختفت من أنظار العدو.
اندفعت قوات وانغ بين على قمة التل ، وسحقت الموجة الأولى من الأعداء الذين تمكنوا من الصعود.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجعت قوات وانغ بين بالكامل كما بدأ جيش سلالة أشوكا في إزالة الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
على الرغم من أنهم لم يحسبوا الخسائر ، وبالنظر إلى الجثث المنتشرة في كل مكان ، كان وجه القائد مظلمًا حقًا . حتى أن الجثث على الطريق الجبلي قد أغلقت الطريق.
كان الجانبان مثل قطعتين من الجرانولا التي تتصادمان وتتآكلان مع بعضهم البعض ويصبحان أقصر. الآن ، سيكون الجانب الصامد هو المنتصر.
من خلال خبرته ، كان يعلم أن ما لا يقل عن 100 ألف جندي قد ماتوا.
صرخ جنود تشين في انسجام تام ، وأطلقوا أنفاسًا من الهواء الفاسد بينما راكموا طاقاتهم وهالاتهم.
بصرف النظر عن خسائر الجنود ، تناثرت كميات كبيرة من الحبوب والموارد على الأرض واختلطت بالدم والأوساخ أثناء كل الفوضى. لا يمكن استخدام هذه العناصر بعد الآن.
من خلال خبرته ، كان يعلم أن ما لا يقل عن 100 ألف جندي قد ماتوا.
أراد القائد البكاء لكن الدموع لم تنهمر. أمر بشراسة ، “ابحثوا عن آثار العدو. إذا لم اقتلهم ، فلن يكون لدي وجه لأرى الملك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدف قوات وانغ بين واضحًا لهم. لقد أرادوا فقط الوصول إلى نقطة البداية. بغض النظر عن السعر ، فإن هذا الهدف لن يتغير.
“نعم!” كانت قوات سلالة أشوكا الباقية غاضبة بالمثل.
كان مهيبا بشكل غير عادي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار جبلي آخر ، هجوم متسلل آخر.
في الحقيقة ، لم يكن جيش سلالة أشوكا بحاجة للبحث عنهم. خلال الأسبوع التالي ، أمر وانغ بين الجيش بتعطيل خط حبوب العدو ، وإرسال مجموعات كبيرة وصغيرة لإزعاجهم.
ستبدأ المعارك الكبيرة بشكل أساسي كل يوم.
انسحب الرماة مثل الفيضان بينما كان جنود الدرع والسيف يتصارعون بقوة. لم يستطع جنود الدرع والسيف إلا أن يسخروا من الرماة ، مما جعل وجوه الرماة تتوهج باللون الأحمر.
كان جيش سلالة أشوكا غير سعيد وغاضب ، لكنهم كانوا عاجزين أمام مثل هذه التكتيكات. كانت التبت منطقة جبلية. كان بها العديد من التلال ونادراً ما سيكون بها ممرات مفتوحة. لم يكن هناك سوى مسار واحد لنقل الحبوب ، ولا يمكنهم الاختباء حتى لو أرادوا ذلك.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
علاوة على ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا مسؤولين عن نقل الحبوب ، فقد امتد تشكيلهم لفترة طويلة بشكل لا مفر منه. في مواجهة إزعاجات جيش وانغ بين ، لم يستطع جيش سلالة أشوكا الرد في الوقت المناسب. لم تستطع قواتهم الأمامية والخلفية مساعدة بعضهم البعض.
…
في كل مرة يتشكلون فيها ، ستهرب قوات العدو بالفعل.
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
رفع الجنرال يده. في الوقت الحالي ، يمكن أن يشم رائحة كريهة من أنفاس خيول الحرب وكذلك الرائحة الحامضة من العشب الأخضر الذي يتم سحقه.
أدرك القائد أنه إذا استمر هذا ، فسوف يسحقهم العدو.
…
كان مهيبا بشكل غير عادي.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 21.
لم يكن أمام قوات وانغ بين خيار. كان عليهم أن يتقدموا للخلف عبر هذا الطريق لأن هذا كان الطريق الوحيد لأسفل التل.
نظرًا لتحقيق الهدف بشكل أساسي ، قرر وانغ بين شن الهجوم النهائي اليوم قبل العودة إلى الطريق القديم لـ التبت – تانغ.
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
مسار جبلي آخر ، هجوم متسلل آخر.
في هذه المرحلة ، بغض النظر عن مدى مهارة سلاح الفرسان ، لن يتمكنوا من القيام بأي حركات مراوغة. علاوة على ذلك ، إذا حاولوا المراوغة ، فقد يصطدمون بسلاح الفرسان من جانبهم ، حيث سيصبح الأمر شديد الخطورة.
كان آخر هجوم متسلل سلسا بشكل غير عادي. كان جيش سلالة أشوكا في حالة اضطراب ولم يكن لديه القدرة على القتال.
…
ومع ذلك ، جعل هذا وانغ بين يشعر بعدم الارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اندفاع!”
“أيها القائد ، هناك شيء غير صحيح.” قال النائب المعين حديثا.
في الحقيقة ، لم يكن جيش سلالة أشوكا بحاجة للبحث عنهم. خلال الأسبوع التالي ، أمر وانغ بين الجيش بتعطيل خط حبوب العدو ، وإرسال مجموعات كبيرة وصغيرة لإزعاجهم.
“إنه غريب بعض الشيء.”
كان وانغ بين حاسمًا جدًا وأمر ، “انسحبوا فورًا!”
“نعم ، جنرال!”
“إنه غريب بعض الشيء.”
كان النائب على وشك نشر الأمر. لسوء الحظ ، كان الأوان قد فات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن خسائر الجنود ، تناثرت كميات كبيرة من الحبوب والموارد على الأرض واختلطت بالدم والأوساخ أثناء كل الفوضى. لا يمكن استخدام هذه العناصر بعد الآن.
من المسار الذي أتوا منه ، انطلقت قوات العدو فجأة ، وسدوا طريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
يبدو أن قائد جيش سلالة أشوكا قد وضع “خطة المدينة الفارغة” ليحاصروهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل جيش تشين ، تحرك جيش سلالة أشوكا بسرعة لقطع طريق هروبهم.
عندما وصل جيش تشين ، تحرك جيش سلالة أشوكا بسرعة لقطع طريق هروبهم.
بينما كان جيش سلالة أشوكا يتشكلون ، هاجمت قوات وانغ بين بالفعل. نظرًا لأن قمة التل كانت ضيقة ، فقد تم إبعاد الجنود عن طريق سلاح الفرسان أو تم ذبح سلاح الفرسان بلا رحمة بواسطة الجنود.
“لقد وقعنا في فخهم!”
علاوة على ذلك ، فإن مثل هذه الإجراءات تعني أنه سيتعين عليهم اكتساب الزخم من الصفر.
تجمدت عيون وانغ بين. لأول مرة ، احترم وانغ بين جنرال العدو. كان ذلك لأن الهجمات في الأسبوع الماضي كانت سلسة للغاية ، مما جعله يخفض من حذره لا شعوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اندفاع!”
في هذه اللحظة ترددت صرخات القتل من خلف قوة نقل الحبوب. تجمعت القوات على الخطوط الخلفية أيضًا ، وشكلوا حصارا أماميا وخلفيا.
بعد أسبوع ، لم يخسر جيش سلالة أشوكا ما يقارب من 50 ألف جندي فحسب ، بل تكبدت الحبوب التي كانوا ينقلونها لخسائر فادحة أيضًا.
“أيها القائد ، نحن محاصرون!” كان النائب قلقا قليلا.
بحلول الوقت الذي تمكن فيه الجيش من الالتفاف ، كان جيش سلالة أشوكا الذي تم تشكيله بالفعل في انتظارهم. كانوا متقاربين بشكل وثيق على طول قمة التل ، حيث لا يمكن للمرء أن يرى نهايتهم.
كان وانغ بين هادئًا حقًا وكشف عن ابتسامة كما قال ، “نحن جنود لـ دولة ميتة. ألا يجب أن نتبع جلالته حتى الموت؟ لماذا سنخاف من الموت؟ “
رفع الجنرال يده. في الوقت الحالي ، يمكن أن يشم رائحة كريهة من أنفاس خيول الحرب وكذلك الرائحة الحامضة من العشب الأخضر الذي يتم سحقه.
حتى الآن ، لم يستطع وانغ بين قبول وفاة تشين شي هوانغ .
بعد أسبوع من المعارك ، فقدوا 10 آلاف رجل ، وكان الباقون منهكين.
عندما سمعوا كلماته ، وافق جنود تشين المحيطون بصمت. تأثرت قلوبهم ومشاعرهم.
في هذه اللحظة ترددت صرخات القتل من خلف قوة نقل الحبوب. تجمعت القوات على الخطوط الخلفية أيضًا ، وشكلوا حصارا أماميا وخلفيا.
“أيها الإخوة ، اتبعوني لتوجيه الاندفاع. النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري! “
“نعم ، جنرال!”
“النجاة هو حظي السعيد ، الموت هو مصيري!”
على الرغم من أنهم لم يحسبوا الخسائر ، وبالنظر إلى الجثث المنتشرة في كل مكان ، كان وجه القائد مظلمًا حقًا . حتى أن الجثث على الطريق الجبلي قد أغلقت الطريق.
غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت القوات المتبقية من الجانب الآخر من التل ، واختفت من أنظار العدو.
كان جنود تشين الباقون مثل الرجال الأحياء.
يبدو أن قائد جيش سلالة أشوكا قد وضع “خطة المدينة الفارغة” ليحاصروهم.
“قتل!”
كان آخر هجوم متسلل سلسا بشكل غير عادي. كان جيش سلالة أشوكا في حالة اضطراب ولم يكن لديه القدرة على القتال.
كان وانغ بين أول من استدار واندفع من الاتجاه الذي أتوا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
كان مهيبا بشكل غير عادي.
للاستفادة من هذا الوقت ، قام سلاح الفرسان بنفض أجزاء اللحم والرأس والجسم المعلقة على رماحهم. بعد أن هزوا أطراف رمحهم ، تناثرت الدماء ، وأشرق الضوء البارد مرة أخرى.
استدار جنود تشين بصمت متبعين قائدهم. ستبدأ قريبًا مذبحة جماعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل جيش تشين ، تحرك جيش سلالة أشوكا بسرعة لقطع طريق هروبهم.
بدأ الاختبار الحقيقي للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصل جيش تشين ، تحرك جيش سلالة أشوكا بسرعة لقطع طريق هروبهم.
قام جنود سلالة أشوكا بتعديل حالة دروعهم التي كانت موضوعة على الأرض بقلق. كان النصل الذي يمسكون به يقطر بالعرق وهم يحدقون فيهم. لا يمكن وصف قلقهم واضطرابهم الحالي بالكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
“نعم ، جنرال!”
تم دفع جناحي العدو بواسطة الاشخاص من حولهم وهم يتدحرجون أسفل التل . أدى هذا إلى المزيد من الفوضى ، حيث ملأت الشتائم الأجواء.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء جنود جيش تشين ، حيث انفجر العزم المذهل على القتال حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدف قوات وانغ بين واضحًا لهم. لقد أرادوا فقط الوصول إلى نقطة البداية. بغض النظر عن السعر ، فإن هذا الهدف لن يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحملوا! تحملوا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات