المسار الأمامي مكسور
الفصل 1269 – المسار الأمامي مكسور
“هذا….”
بعد أن حاصرهم العدو ومنعهم ، حاول 40 ألف جندي من قوات تشين الهروب ، في محاولة لإبقاء أكبر عدد ممكن منهم على قيد الحياة.
في الظهيرة ، تمكن الجيش أخيرًا من الهرب.
ليس ذلك فحسب ، بل استمر لي جينغ في القول ، “سأبلغ جلالة الملك بهذا الأمر. لكي يرتكب منزل أوجيدي مثل هذه الخيانة ، فإنهم يتطلعون إلى الموت “.
بعد الخروج من الحصار ، نظر وانغ بين إلى العدد القليل من الجنود المتبقين وظهر الألم في عينيه. من بين 70 ألف جندي ، بقي 20 ألف فقط.
بسرعة كبيرة ، سارع تشانغ يي الذي عاد لتوه إلى المكتب إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، “تحياتي ، جلالتك!”
“أيها الإخوة ، دعونا نذهب إلى المنزل!”
إذا لم يحدث شيء خاطئ ، فإن حرب التبت ستنتهي قريبًا حقًا .
كان العدو لا يزال يطاردهم ، لذلك لم يكن لدى وانغ بين الوقت للعاطفة.
كان من السهل الدفاع عن القلعة أمامهم وكان من الصعب الهجوم عليها. علاوة على ذلك ، كانت قوات العدو التي تقف خلفهم على وشك اللحاق بهم ، حيث لم يتبقى لديهم الكثير من الوقت.
خلال اليومين التاليين ، هرب أحد الجانبين بينما كان الجانب الآخر يطارد أثناء تحولهم نحو الطريق القديم لـ التبت – تانغ. في الشهر العاشر ، اليوم 23 ، في الساعة 2 ظهرًا ، وصلت قوات وانغ بين أخيرًا إلى القلعة.
“استدعوا تشانغ يي!”
“افتحوا البوابات ، بسرعة ، نحن جيش شيا العظمى!”
تجمدت عيناه. كان الوضع واضحا بالفعل. في غضون 10 أيام قصيرة ، حدث شيء ما داخل إمبراطورية المغول جعلهم يجرؤون على رفض جيش شيا العظمى بشجاعة.
استمر جنود تشين في الصراخ ، لكن لم تظهر بوابات القلعة أي علامات على التزحزح. عندما رفعوا رؤوسهم ، لم يروا سوى الجنود المغول الذي يقفون على أسوار المدينة ، لم يردوا وهم ينظرون بسخرية إلى وانغ بين ورجاله.
دون تردد ، اتصل وانغ جيان على الفور بالقائد لي جينغ.
بشكل غير متوقع ، في غمضة عين ، حدث مثل هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان وانغ بين شخصًا ذكيًا ، حيث غرق قلبه. نقر على خيله وانتقل إلى الأمام قبل الصراخ ، “أنا وانغ بين من شيا العظمى ، لماذا لا تفتحوا الابواب ؟ ألا تخشوا أن تطلب الإمبراطورية الإجابات؟ “
دون تردد ، اتصل وانغ جيان على الفور بالقائد لي جينغ.
“….”
كان الرد الوحيد هو الصمت.
كان الرد الوحيد هو الصمت.
كان الرد الوحيد هو الصمت.
تجمدت عيناه. كان الوضع واضحا بالفعل. في غضون 10 أيام قصيرة ، حدث شيء ما داخل إمبراطورية المغول جعلهم يجرؤون على رفض جيش شيا العظمى بشجاعة.
أخبره أويانغ شو بما حدث في القلعة وسأله ، “ما رأيك في هذا؟”
“قائد!” سار النائب مضطربًا وقال ، “قوات العدو على وشك اللحاق بنا”.
“إلى أين؟”
ألقى وانغ بين نظرة أخيرة على القلعة قبل أن يستدير بسرعة ويقول ، “لنذهب!”
“شكرا لك أيها القائد!”
“إلى أين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استمروا في الذهاب شرقا حتى نلتقي مع الجناح الأيمن.” اتخذ وانغ بين قراره.
“أيها الإخوة ، دعونا نذهب إلى المنزل!”
“هذا….”
“هذا….”
ملأ القلق وجه نائب الجنرال. أراد أن يقول شيئًا ، لكنه أوقف نفسه.
نتيجة لذلك ، تم تغيير وضع المعركة.
كان موقعهم الحالي على بعد عشرات الآلاف من الأميال من خط المواجهة ، وكانوا في منطقة العدو. كانت هناك عقبات أمامهم وقوات تطارد من ورائهم. مع وجود 20 ألف منهم فقط ، بدون حصص غذائية ، ستكون محاولة الخروج صعبة مثل تسلق السماء.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، تفوقت قوات وانغ بين بالمهمة التي تم تكليفها بها. لم يزعجوا مسار حبوب العدو فحسب ، بل سحقوا أيضًا 500 ألف من التعزيزات التي أرسلتها سلالة أشوكا.
“ليس لدينا خيار آخر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!” ظهر الامتنان في عيون وانغ جيان.
ظل وانغ بين عقلانيًا حقًا . نظرًا لعدم وجود خيارات أخرى ، سيكون الخيار الوحيد هو الخيار الأفضل.
بسرعة كبيرة ، سارع تشانغ يي الذي عاد لتوه إلى المكتب إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، “تحياتي ، جلالتك!”
كان من السهل الدفاع عن القلعة أمامهم وكان من الصعب الهجوم عليها. علاوة على ذلك ، كانت قوات العدو التي تقف خلفهم على وشك اللحاق بهم ، حيث لم يتبقى لديهم الكثير من الوقت.
ألقى وانغ بين نظرة أخيرة على القلعة قبل أن يستدير بسرعة ويقول ، “لنذهب!”
بالتراجع خطوة إلى الوراء ، حتى لو اسقطوا القلعة بالقوة ، فلن يتمكنوا من تجاوز منزل أوجيدي بالموقف الذي أظهرته الإمبراطورية المغولية.
أخبره أويانغ شو بما حدث في القلعة وسأله ، “ما رأيك في هذا؟”
“لنذهب!”
إذا لم يحدث شيء خاطئ ، فإن حرب التبت ستنتهي قريبًا حقًا .
استدار العشرون ألف جندي نحو الشرق.
عندما رأى الجنود في القلعة ذلك ، لم يسعهم إلا أن ينفجروا ضاحكين. كانت ضحكاتهم تخترق الآذان بشكل لا يصدق. تمنى وانغ بين أن يستدير ويعلمهم درسا قاسيا.
في الوقت نفسه ، تلقى مارشال الجانب الأيسر تيان دان الأمر نفسه وقاد القوات الغربية للتنسيق مع الجناح الأيمن للتوغل في قلب أرض التبت.
ومع ذلك ، لم يحاول وانغ بين القيام بذلك ، حيث استمر في اتجاه الشرق ووجهه مظلم .
كان من السهل الدفاع عن القلعة أمامهم وكان من الصعب الهجوم عليها. علاوة على ذلك ، كانت قوات العدو التي تقف خلفهم على وشك اللحاق بهم ، حيث لم يتبقى لديهم الكثير من الوقت.
…
“اسألهم عما يحدث وأخبرهم أن يقدموا لنا شرحًا.” قال اويانغ شو .
التبت ، مدينة أندو .
خلال اليومين التاليين ، هرب أحد الجانبين بينما كان الجانب الآخر يطارد أثناء تحولهم نحو الطريق القديم لـ التبت – تانغ. في الشهر العاشر ، اليوم 23 ، في الساعة 2 ظهرًا ، وصلت قوات وانغ بين أخيرًا إلى القلعة.
بعد تلقي الأخبار من ابنه ، تحول وجه وانغ جيان إلى اللون الأخضر بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!” ظهر الامتنان في عيون وانغ جيان.
“أيها الوغد ، إذا حدث أي شيء لابني ، فلن أتركك تذهب.” كان من النادر أن يفقد وانغ جيان هدوئه. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان يرغب ببساطة في قيادة قواته لمساعدة ابنه.
الترجمة: Hunter
لحسن الحظ ، بعد اعوام عديدة قضاها في الجيش ، لا يزال وانغ جيان قادرًا على الاحتفاظ بجزء من عقلانيته.
بسرعة كبيرة ، سارع تشانغ يي الذي عاد لتوه إلى المكتب إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، “تحياتي ، جلالتك!”
عرف وانغ جيان أن الجناح الأيمن وحده قد لا يكون قادرًا على إنقاذ قوات وانغ بين. علاوة على ذلك ، إذا اتخذوا إجراءات الآن ، فإنهم سيرتكبون خطيئة عصيان الأوامر ، الأمر الذي سيؤدي إلى جر جيش تشين بأكمله إلى الهاوية.
“أيها الإخوة ، دعونا نذهب إلى المنزل!”
دون تردد ، اتصل وانغ جيان على الفور بالقائد لي جينغ.
بسرعة كبيرة ، سارع تشانغ يي الذي عاد لتوه إلى المكتب إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، “تحياتي ، جلالتك!”
عندما تلقى لي جينغ التقرير ، تفاجئ حقًا ، “هل إمبراطورية المغول مجنونة؟”
تنهد أويانغ شو وقال ، “المغول متغطرسون حقًا ، ولا يمكن ترويضهم.”
قال وانغ جيان ، “أيها القائد ، من فضلك دعني أقود قواتي غربًا لاستقبال قوات وانغ بين.”
كان موقعهم الحالي على بعد عشرات الآلاف من الأميال من خط المواجهة ، وكانوا في منطقة العدو. كانت هناك عقبات أمامهم وقوات تطارد من ورائهم. مع وجود 20 ألف منهم فقط ، بدون حصص غذائية ، ستكون محاولة الخروج صعبة مثل تسلق السماء.
لم يتردد لي جينغ وأجاب ، “لا تقلق ، أيها الجنرال. ذهب وانغ بين لتنفيذ مهمة لإمبراطوريتنا ، لذلك لن نتخلى عنه. ليس فقط جناحك الأيمن ، حتى الجناح الأيسر سيدخل الغرب أيضًا “.
بعد تلقي الأخبار من ابنه ، تحول وجه وانغ جيان إلى اللون الأخضر بغضب.
“شكرا لك أيها القائد!” ظهر الامتنان في عيون وانغ جيان.
“رجال!”
إذا ضرب الجناحين الأيمن والأيسر ، فإن فرص نجاحهم ستزداد بشكل كبير. لم يتوقع وانغ جيان أن يكون لي جينغ بهذه الصراحة. في قلبه ، أصبح قريبا أخيرًا من الإمبراطورية.
“أيها الإخوة ، دعونا نذهب إلى المنزل!”
ليس ذلك فحسب ، بل استمر لي جينغ في القول ، “سأبلغ جلالة الملك بهذا الأمر. لكي يرتكب منزل أوجيدي مثل هذه الخيانة ، فإنهم يتطلعون إلى الموت “.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، تفوقت قوات وانغ بين بالمهمة التي تم تكليفها بها. لم يزعجوا مسار حبوب العدو فحسب ، بل سحقوا أيضًا 500 ألف من التعزيزات التي أرسلتها سلالة أشوكا.
كواحد من العمالقة الثلاثة في جيش الإمبراطورية ، كان لكلمات لي جينغ وزن كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام وانغ جيان بجمع قبضتيه مرة أخرى. مع تدخل الإمبراطورية ، سيكونون قادرين على البحث عن إجابة لـ وانغ بين.
“شكرا لك أيها القائد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!” ظهر الامتنان في عيون وانغ جيان.
قام وانغ جيان بجمع قبضتيه مرة أخرى. مع تدخل الإمبراطورية ، سيكونون قادرين على البحث عن إجابة لـ وانغ بين.
ذُهل تشانغ يي ، تردد قبل أن يقول ، “سمعت أن جنكيز خان كان ينوي نقل العرش إلى تولي . هل شعر أوجيدي بالاستياء ورفض السماح لنا بالمرور في القلعة نتيجة لذلك؟ “
مع الأوامر الصادرة من مقر القيادة ، لم يضيع وانغ جيان المزيد من الوقت. قاد شخصيا الجناح الأيمن بأكمله للدخول على الفور إلى الغرب.
كان موقعهم الحالي على بعد عشرات الآلاف من الأميال من خط المواجهة ، وكانوا في منطقة العدو. كانت هناك عقبات أمامهم وقوات تطارد من ورائهم. مع وجود 20 ألف منهم فقط ، بدون حصص غذائية ، ستكون محاولة الخروج صعبة مثل تسلق السماء.
” بين’ير ، عليك أن تنجو.” كان وانغ جيان قلقًا حقًا ، حيث كان يصلي بصمت في قلبه.
“هذا….”
في الوقت نفسه ، تلقى مارشال الجانب الأيسر تيان دان الأمر نفسه وقاد القوات الغربية للتنسيق مع الجناح الأيمن للتوغل في قلب أرض التبت.
“استدعوا تشانغ يي!”
ومع ذلك ، كان الاختلاف بين أوامرهم هو أن لي جينغ قد أمر تيان دان بتدمير جميع قوات العدو في طريقهم لخلق فرصة للجيش الأوسط لهزيمة مدينة لاسا.
في الوقت نفسه ، تلقى مارشال الجانب الأيسر تيان دان الأمر نفسه وقاد القوات الغربية للتنسيق مع الجناح الأيمن للتوغل في قلب أرض التبت.
استجاب تيان دان بشكل طبيعي للأوامر.
أخبره أويانغ شو بما حدث في القلعة وسأله ، “ما رأيك في هذا؟”
كان لي جينغ جنرالا إلهيا. على الرغم من حدوث أمر غير متوقع ، الا انه استطاع أن يشم فرصة من الأزمة ، حيث أراد توجيه ضربة قاتلة للعدو.
“لنذهب!”
بالمعنى الدقيق للكلمة ، تفوقت قوات وانغ بين بالمهمة التي تم تكليفها بها. لم يزعجوا مسار حبوب العدو فحسب ، بل سحقوا أيضًا 500 ألف من التعزيزات التي أرسلتها سلالة أشوكا.
نتيجة لذلك ، تم تغيير وضع المعركة.
كانت الأجنحة اليمنى واليسرى تدخل الغرب لإنقاذ وانغ بين. في الوقت نفسه ، سوف ينتهزون هذه الفرصة لاكتساح المنطقة الأساسية في التبت وقطع التعزيزات رسميًا عن مدينة لاسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام وانغ جيان بجمع قبضتيه مرة أخرى. مع تدخل الإمبراطورية ، سيكونون قادرين على البحث عن إجابة لـ وانغ بين.
بعد ذلك ، ستكون مدينة لاسا موجودة لأخذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، ايها الامبراطور!”
بأمر واضح من مركز القيادة ، زاد الجيش الأوسط وجيش الحامي الأوسط من شدة هجماتهم.
“هذا….”
إذا لم يحدث شيء خاطئ ، فإن حرب التبت ستنتهي قريبًا حقًا .
دون تردد ، اتصل وانغ جيان على الفور بالقائد لي جينغ.
…
لم يتردد لي جينغ وأجاب ، “لا تقلق ، أيها الجنرال. ذهب وانغ بين لتنفيذ مهمة لإمبراطوريتنا ، لذلك لن نتخلى عنه. ليس فقط جناحك الأيمن ، حتى الجناح الأيسر سيدخل الغرب أيضًا “.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 24 ، المدينة الإمبراطورية.
“إلى أين؟”
في وقت مبكر من الصباح ، تلقى أويانغ شو رسالة لي جينغ الطارئة ، حيث غرق وجهه على الفور في حالة من عدم التصديق. كان ذلك لأن كاراكوروم أرسلت بالأمس تقريرًا مفاده أنهم سيرسلون مبعوثًا إلى العاصمة الإمبراطورية للتحدث عن الخضوع.
العام السابع ، الشهر العاشر ، اليوم 24 ، المدينة الإمبراطورية.
بشكل غير متوقع ، في غمضة عين ، حدث مثل هذا الأمر.
عندما رأى الجنود في القلعة ذلك ، لم يسعهم إلا أن ينفجروا ضاحكين. كانت ضحكاتهم تخترق الآذان بشكل لا يصدق. تمنى وانغ بين أن يستدير ويعلمهم درسا قاسيا.
“رجال!”
“هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استدعوا تشانغ يي!”
“ليس لدينا خيار آخر!”
“نعم ، ايها الامبراطور!”
“أيها الوغد ، إذا حدث أي شيء لابني ، فلن أتركك تذهب.” كان من النادر أن يفقد وانغ جيان هدوئه. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان يرغب ببساطة في قيادة قواته لمساعدة ابنه.
بسرعة كبيرة ، سارع تشانغ يي الذي عاد لتوه إلى المكتب إلى غرفة القراءة الإمبراطورية ، “تحياتي ، جلالتك!”
أخبره أويانغ شو بما حدث في القلعة وسأله ، “ما رأيك في هذا؟”
كان موقعهم الحالي على بعد عشرات الآلاف من الأميال من خط المواجهة ، وكانوا في منطقة العدو. كانت هناك عقبات أمامهم وقوات تطارد من ورائهم. مع وجود 20 ألف منهم فقط ، بدون حصص غذائية ، ستكون محاولة الخروج صعبة مثل تسلق السماء.
ذُهل تشانغ يي ، تردد قبل أن يقول ، “سمعت أن جنكيز خان كان ينوي نقل العرش إلى تولي . هل شعر أوجيدي بالاستياء ورفض السماح لنا بالمرور في القلعة نتيجة لذلك؟ “
بعد تلقي الأخبار من ابنه ، تحول وجه وانغ جيان إلى اللون الأخضر بغضب.
تنهد أويانغ شو وقال ، “المغول متغطرسون حقًا ، ولا يمكن ترويضهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب تشانغ يي. من يدري كيف سيؤثر هذا الأمر على استسلام إمبراطورية المغول؟ ربما يتسبب هذا الحدث في قيام الإمبراطور بتغيير استراتيجيته تجاه الإمبراطورية المغولية.
ارتجف قلب تشانغ يي. من يدري كيف سيؤثر هذا الأمر على استسلام إمبراطورية المغول؟ ربما يتسبب هذا الحدث في قيام الإمبراطور بتغيير استراتيجيته تجاه الإمبراطورية المغولية.
ظل وانغ بين عقلانيًا حقًا . نظرًا لعدم وجود خيارات أخرى ، سيكون الخيار الوحيد هو الخيار الأفضل.
“اسألهم عما يحدث وأخبرهم أن يقدموا لنا شرحًا.” قال اويانغ شو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم يا صاحب الجلالة!”
بعد الخروج من الحصار ، نظر وانغ بين إلى العدد القليل من الجنود المتبقين وظهر الألم في عينيه. من بين 70 ألف جندي ، بقي 20 ألف فقط.
تعامل تشانغ يي مع هذه المسألة بجدية. كان يشعر أن عاصفة كانت تختمر في الإمبراطورية المغولية.
ومع ذلك ، لم يحاول وانغ بين القيام بذلك ، حيث استمر في اتجاه الشرق ووجهه مظلم .
بالمعنى الدقيق للكلمة ، تفوقت قوات وانغ بين بالمهمة التي تم تكليفها بها. لم يزعجوا مسار حبوب العدو فحسب ، بل سحقوا أيضًا 500 ألف من التعزيزات التي أرسلتها سلالة أشوكا.
تعامل تشانغ يي مع هذه المسألة بجدية. كان يشعر أن عاصفة كانت تختمر في الإمبراطورية المغولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها القائد!” ظهر الامتنان في عيون وانغ جيان.
دون تردد ، اتصل وانغ جيان على الفور بالقائد لي جينغ.
“استدعوا تشانغ يي!”
الترجمة: Hunter
أخبره أويانغ شو بما حدث في القلعة وسأله ، “ما رأيك في هذا؟”
“لنذهب!”
“هذا….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات