معاملة خاصة
الفصل 281 معاملة خاصة
“مرحبًا يا طفل”، قالت الآنسة إيمي ووضعت راحة يدها على خد غوستاف الأيسر.
رد غوستاف بوضع راحة يده على خده الأيسر وهو ينظر في عينيها.
رد غوستاف بوضع راحة يده على خده الأيسر وهو ينظر في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآنسة إيمي وماتيلدا هما الوحيدان اللذان استمتعا بأطباق غوستاف من قبل.
“فقط ما الذي يجري هنا؟ لماذا يبدون الكثير من المودة لبعضهم البعض؟” ليس فقط الضابطة ولكن حتى الأخريات من خلفها كن يتساءلن عن نفس الشيء.
أراد غوستاف التحدث مع الآنسة إيمي لأنه كان لديه الكثير من الأسئلة، لكنها أخبرته أن يرتاح مثل الآخرين، وأنهم يستطيعون التحدث أثناء الفجر.
ومع ذلك، لم يفاجأوا مثل الضابطة لأنها عرفت من كانت إيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، اسألني ماذا تريد أن تعرف” قالت الآنسة إيمي لغوستاف.
عرفت إنجي أن الآنسة إيمي كانت معلمة غوستاف، لكنها لم تكن تعلم أنها تنتمي إلى منظمة الدم المختلط. حتى لو علمت أن الآنسة إيمي كانت معلمة غوستاف، فإنها كانت لا تزال تشعر بالغيرة لمعرفة مدى قربهما.
داخل إحدى غرف المعيشة داخل القصر، جلست الآنسة إيمي وجوستاف مقابل بعضهما البعض.
كانت تتمنى أن تكون الشخص الذي يحدق به جوستاف بإعجاب كبير.
“أوه، هل تحمل ضغينة الآن؟ لقد أخفيت قوتك الحقيقية من ما يسمى بمعلمك المحبوب”، قالت الآنسة إيمي بضحكة خفيفة.
قالت الآنسة إيمي وهي تتقدم: “لا تبدو متفاجئًا لرؤيتي”.
قال غوستاف داخليًا وهو يأخذ ملعقة واحدة تلو الأخرى: “حسنًا، أتساءل ما الذي من المفترض أن تشعر به أن تطبخ والدتك لك.”
قال غوستاف بابتسامة ساخرة: “لماذا سأكون؟ بعد كل شيء، كان علي أن أكتشف من شخص آخر أن أستاذي المحبوب جزء من منظمة الدم المختلط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأت الآنسة إيمي وهي تعمل من قبل، لذلك عرفت كم يمكن أن تكون قاسية. لقد فوجئت حتى أن الآنسة إيمي عرفت اسمها.
“أوه، هل تحمل ضغينة الآن؟ لقد أخفيت قوتك الحقيقية من ما يسمى بمعلمك المحبوب”، قالت الآنسة إيمي بضحكة خفيفة.
قال غوستاف داخليًا وهو يأخذ ملعقة واحدة تلو الأخرى: “حسنًا، أتساءل ما الذي من المفترض أن تشعر به أن تطبخ والدتك لك.”
“علاوة على ذلك، أنا لست جزءًا منهم … على الأقل ليس بعد الآن. لا تقلق. سأشرح علاقتي مع منظمة الدم المختلط لاحقًا. لديك أيضًا الكثير من الشرح لتفعله.” توقفت الآنسة إيمي عندما قالت ذلك واستدارت لتحدق في جوستاف من الرأس إلى أخمص القدمين.
في هذه الأثناء، قادت الآنسة إيمي الأطفال إلى القصر الفاخر.
“هل مازلت تتألم؟” سألت بنبرة من القلق.
“لا ، أنا بخير الآن” أجاب غوستاف وهو يوقف خطواته ليلتفت إلى الجانب.
“لا ، أنا بخير الآن” أجاب غوستاف وهو يوقف خطواته ليلتفت إلى الجانب.
“علاوة على ذلك، أنا لست جزءًا منهم … على الأقل ليس بعد الآن. لا تقلق. سأشرح علاقتي مع منظمة الدم المختلط لاحقًا. لديك أيضًا الكثير من الشرح لتفعله.” توقفت الآنسة إيمي عندما قالت ذلك واستدارت لتحدق في جوستاف من الرأس إلى أخمص القدمين.
كان ذلك عندما لاحظ أن الجميع ما زالوا متأخرين.
الفصل 281 معاملة خاصة “مرحبًا يا طفل”، قالت الآنسة إيمي ووضعت راحة يدها على خد غوستاف الأيسر.
“ألن تأتوا يا رفاق؟” سأل غوستاف بنظرة غير مريحة بعد أن لاحظ أنهم كانوا يقفون ويحدقون طوال الوقت.
وجد الأطفال أنه من المدهش عدم وجود خدم. كانوا يعرفون أن الأماكن الفخمة مثل هذه تحتوي دائمًا على البعض، لكنهم تذكروا بعد ذلك أنهم كانوا في إحدى قواعد منظمة الدم المختلط. مع وضع عملية التفكير هذه في الاعتبار، شعروا أنه من الطبيعي أن تكون الأشياء مختلفة عن الطريقة التي عرفوها بها.
“أوه نعم” ظهرت ابتسامات على وجوههم عندما بدأوا بالمشي إلى الأمام أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مازلت تتألم؟” سألت بنبرة من القلق.
كما تقدمت ضابطة منظمة الدم المختلط معهم.
في هذه الأثناء، قادت الآنسة إيمي الأطفال إلى القصر الفاخر.
“لا تقلقي، ساشا، سأتعامل مع الأمر من هنا” قالت الآنسة إيمي بينما كانت تقود الصغار إلى خارج منطقة الهبوط.
“نعم ، سيدتي”، ألقت الضابطة المعروفة باسم ساشا نظرة ارتياح على وجهها وهي تغادر المبنى.
“نعم ، سيدتي”، ألقت الضابطة المعروفة باسم ساشا نظرة ارتياح على وجهها وهي تغادر المبنى.
“أوه، هل تحمل ضغينة الآن؟ لقد أخفيت قوتك الحقيقية من ما يسمى بمعلمك المحبوب”، قالت الآنسة إيمي بضحكة خفيفة.
في هذه الأثناء، قادت الآنسة إيمي الأطفال إلى القصر الفاخر.
بينما توجهت الآنسة إيمي بجوستاف إلى غرفة المعيشة الثانية للتحدث.
صلت ساشا، التي كانت قد غادرت، حتى لا يتم تضليل الأطفال الآخرين من خلال مودة الآنسة إيمي تجاه غوستاف ويغضبونها عن طريق الخطأ.
وجد الأطفال أنه من المدهش عدم وجود خدم. كانوا يعرفون أن الأماكن الفخمة مثل هذه تحتوي دائمًا على البعض، لكنهم تذكروا بعد ذلك أنهم كانوا في إحدى قواعد منظمة الدم المختلط. مع وضع عملية التفكير هذه في الاعتبار، شعروا أنه من الطبيعي أن تكون الأشياء مختلفة عن الطريقة التي عرفوها بها.
لقد رأت الآنسة إيمي وهي تعمل من قبل، لذلك عرفت كم يمكن أن تكون قاسية. لقد فوجئت حتى أن الآنسة إيمي عرفت اسمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مازلت تتألم؟” سألت بنبرة من القلق.
دخلوا القصر، الذي كان يعمل فيه فقط موظفان. كانا كلاهما من موظفي الصيانة الذين حافظوا على نظافة المكان.
قال غوستاف داخليًا وهو يأخذ ملعقة واحدة تلو الأخرى: “حسنًا، أتساءل ما الذي من المفترض أن تشعر به أن تطبخ والدتك لك.”
وجد الأطفال أنه من المدهش عدم وجود خدم. كانوا يعرفون أن الأماكن الفخمة مثل هذه تحتوي دائمًا على البعض، لكنهم تذكروا بعد ذلك أنهم كانوا في إحدى قواعد منظمة الدم المختلط. مع وضع عملية التفكير هذه في الاعتبار، شعروا أنه من الطبيعي أن تكون الأشياء مختلفة عن الطريقة التي عرفوها بها.
تم نقلهم إلى مكان يسمى أوربيتري كوفن، حيث سيتم عرض النتائج.
كان للقصر أنواع مختلفة من التصميمات مثل الرسم وفنون المعارك الملصقة على جزء من الجدران.
في هذه الأثناء، قادت الآنسة إيمي الأطفال إلى القصر الفاخر.
البسط والسجاد الفاخر وكذلك الثريات المصنوعة من الكريستال المعلقة من أجزاء مختلفة من السقف.
“أوه، هل تحمل ضغينة الآن؟ لقد أخفيت قوتك الحقيقية من ما يسمى بمعلمك المحبوب”، قالت الآنسة إيمي بضحكة خفيفة.
أطلعتهم الآنسة إيمي على الغرف التي سينامون فيها. وفي غضون ذلك، أوضحت لهم أيضًا أنه يجب عليهم البقاء هنا فقط حتى إعلان النتيجة.
“لا تقلقي، ساشا، سأتعامل مع الأمر من هنا” قالت الآنسة إيمي بينما كانت تقود الصغار إلى خارج منطقة الهبوط.
بعد ذلك ، ذكرت أن القائد العظيم شيون سيأتي للقائهم شخصيًا، وسيكون بإمكانهم العودة إلى مدنهم ومنازلهم المختلفة خلال الأسبوعين المقبلين. بعد الراحة خلال فترة الراحة التي استمرت أسبوعين، طُلب منهم العودة إلى هنا.
أراد غوستاف التحدث مع الآنسة إيمي لأنه كان لديه الكثير من الأسئلة، لكنها أخبرته أن يرتاح مثل الآخرين، وأنهم يستطيعون التحدث أثناء الفجر.
صلت ساشا، التي كانت قد غادرت، حتى لا يتم تضليل الأطفال الآخرين من خلال مودة الآنسة إيمي تجاه غوستاف ويغضبونها عن طريق الخطأ.
امتثل غوستاف وذهب للنوم مع الآخرين.
“وأنا ايضا” قالت إنجي وفالكو معًا أثناء تناولهما الطعام.
في صباح اليوم التالي استيقظ الجميع وانتعشوا.
صلت ساشا، التي كانت قد غادرت، حتى لا يتم تضليل الأطفال الآخرين من خلال مودة الآنسة إيمي تجاه غوستاف ويغضبونها عن طريق الخطأ.
لم يستحموا حقًا في الأيام الأربعة الماضية. كانت الأنقاض تحتوي على أماكن بها إمدادات المياه، ولكن من هم في عقولهم الصحيحة سيأخذون حمامًا شاملاً مع العلم أنهم كانوا في فكي الخطر وكل لحظة يقضونها في ترك حذرهم أمر خطير للغاية.
في صباح اليوم التالي استيقظ الجميع وانتعشوا.
أخيرًا أخذوا الحمامات المناسبة وانتعشوا.
“لا ، أنا بخير الآن” أجاب غوستاف وهو يوقف خطواته ليلتفت إلى الجانب.
لم يكن هذا يحدث هنا فقط. استمتع المشاركون الآخرون الذين تم نقلهم إلى صالة خاصة داخل القاعدة أيضًا بامتياز الحصول أخيرًا على راحة ليلة سعيدة وحمام نظيف بعد أربعة أيام كاملة.
“أوه، هل تحمل ضغينة الآن؟ لقد أخفيت قوتك الحقيقية من ما يسمى بمعلمك المحبوب”، قالت الآنسة إيمي بضحكة خفيفة.
بعد كل هذا، ارتدى المشاركون ملابسهم حيث كانت القوافل تنتظرهم خارج المبنى السكني الذي كانوا يقيمون فيه.
“فقط ما الذي يجري هنا؟ لماذا يبدون الكثير من المودة لبعضهم البعض؟” ليس فقط الضابطة ولكن حتى الأخريات من خلفها كن يتساءلن عن نفس الشيء.
تم نقلهم إلى مكان يسمى أوربيتري كوفن، حيث سيتم عرض النتائج.
“ألن تأتوا يا رفاق؟” سأل غوستاف بنظرة غير مريحة بعد أن لاحظ أنهم كانوا يقفون ويحدقون طوال الوقت.
بينما كان ذلك مستمرًا، كان جوستاف والآخرون يتناولون وجبة فطور لطيفة مع الآنسة إيمي.
بعد كل هذا، ارتدى المشاركون ملابسهم حيث كانت القوافل تنتظرهم خارج المبنى السكني الذي كانوا يقيمون فيه.
“من كان يعلم أنك مثل هذا الطباخ الجيد، يا رجل” قال إي إي بسرور وهو يسقط ملعقة طعام.
كان للقصر أنواع مختلفة من التصميمات مثل الرسم وفنون المعارك الملصقة على جزء من الجدران.
حتى فالكو وغليد فوجئوا بتناول الطعام الذي طهاه غوستاف.
حتى فالكو وغليد فوجئوا بتناول الطعام الذي طهاه غوستاف.
لم يتوقعوا أن يكون شخصًا ما يقتل بهذه السهولة جيدًا في الطهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض لوحة النتائج، وتمكنوا من رؤية أفضل مائة من كل مدينة في العالم.
عرفت إنجي وماتيلدا فقط أنه يطبخ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تتذوق فيها إنجي وجبته.
الفصل 281 معاملة خاصة “مرحبًا يا طفل”، قالت الآنسة إيمي ووضعت راحة يدها على خد غوستاف الأيسر.
كانت الآنسة إيمي وماتيلدا هما الوحيدان اللذان استمتعا بأطباق غوستاف من قبل.
في صباح اليوم التالي استيقظ الجميع وانتعشوا.
“هذا يذكرني بوالدتي” ابتسم إي إي وهو يأخذ ملعقة أخرى من الطعام.
أراد غوستاف التحدث مع الآنسة إيمي لأنه كان لديه الكثير من الأسئلة، لكنها أخبرته أن يرتاح مثل الآخرين، وأنهم يستطيعون التحدث أثناء الفجر.
“وأنا ايضا” قالت إنجي وفالكو معًا أثناء تناولهما الطعام.
أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول تم اصطحابهم إلى خارج المبنى على الفور ليتم نقلهم مرة أخرى إلى مدنهم بينما بقي الآخرون في الخلف للاستماع إلى المعلومات التي يتم تمريرها.
قال غوستاف داخليًا وهو يأخذ ملعقة واحدة تلو الأخرى: “حسنًا، أتساءل ما الذي من المفترض أن تشعر به أن تطبخ والدتك لك.”
البسط والسجاد الفاخر وكذلك الثريات المصنوعة من الكريستال المعلقة من أجزاء مختلفة من السقف.
استدارت الآنسة إيمي لتحدق فيه بابتسامة على وجهها ووضعت يدها اليسرى على وجهه.
البسط والسجاد الفاخر وكذلك الثريات المصنوعة من الكريستال المعلقة من أجزاء مختلفة من السقف.
كان الأمر كما لو كانت تشعر بما كان يفكر فيه. ابتسم غوستاف واستمر في الأكل بحرارة.
بعد ذلك ، ذكرت أن القائد العظيم شيون سيأتي للقائهم شخصيًا، وسيكون بإمكانهم العودة إلى مدنهم ومنازلهم المختلفة خلال الأسبوعين المقبلين. بعد الراحة خلال فترة الراحة التي استمرت أسبوعين، طُلب منهم العودة إلى هنا.
بالطبع، لم تمر هذه التفاصيل دون أن تلاحظ من قبل البقية، لكنهم جميعًا تصرفوا وكأنهم لم يروا واستمروا في تناول الطعام بنظرات من البهجة والدردشة.
“علاوة على ذلك، أنا لست جزءًا منهم … على الأقل ليس بعد الآن. لا تقلق. سأشرح علاقتي مع منظمة الدم المختلط لاحقًا. لديك أيضًا الكثير من الشرح لتفعله.” توقفت الآنسة إيمي عندما قالت ذلك واستدارت لتحدق في جوستاف من الرأس إلى أخمص القدمين.
بعد الوجبة، قرر الجميع الاتصال بأسرهم لإبلاغهم عن الأخبار السارة عن نجاحهم.
عرفت إنجي أن الآنسة إيمي كانت معلمة غوستاف، لكنها لم تكن تعلم أنها تنتمي إلى منظمة الدم المختلط. حتى لو علمت أن الآنسة إيمي كانت معلمة غوستاف، فإنها كانت لا تزال تشعر بالغيرة لمعرفة مدى قربهما.
بينما توجهت الآنسة إيمي بجوستاف إلى غرفة المعيشة الثانية للتحدث.
في صباح اليوم التالي استيقظ الجميع وانتعشوا.
أثناء حدوث ذلك، حصل المشاركون في أوربيتري كوفن على حكمهم.
“ألن تأتوا يا رفاق؟” سأل غوستاف بنظرة غير مريحة بعد أن لاحظ أنهم كانوا يقفون ويحدقون طوال الوقت.
تم عرض لوحة النتائج، وتمكنوا من رؤية أفضل مائة من كل مدينة في العالم.
ملأت صرخات الحزن والفرح المكان حيث وجد البعض أنفسهم محظوظين ليكونوا من بين أفضل مائة بينما لم يحالف الحظ الآخرون.
تم تقسيم لوحة النتائج إلى ثلاثمئة مكان. تم عرض أول مائة فقط بعدد النقاط التي جمعوها.
ملأت صرخات الحزن والفرح المكان حيث وجد البعض أنفسهم محظوظين ليكونوا من بين أفضل مائة بينما لم يحالف الحظ الآخرون.
ملأت صرخات الحزن والفرح المكان حيث وجد البعض أنفسهم محظوظين ليكونوا من بين أفضل مائة بينما لم يحالف الحظ الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأت الآنسة إيمي وهي تعمل من قبل، لذلك عرفت كم يمكن أن تكون قاسية. لقد فوجئت حتى أن الآنسة إيمي عرفت اسمها.
أولئك الذين لم يتمكنوا من الوصول تم اصطحابهم إلى خارج المبنى على الفور ليتم نقلهم مرة أخرى إلى مدنهم بينما بقي الآخرون في الخلف للاستماع إلى المعلومات التي يتم تمريرها.
“لا تقلقي، ساشا، سأتعامل مع الأمر من هنا” قالت الآنسة إيمي بينما كانت تقود الصغار إلى خارج منطقة الهبوط.
داخل إحدى غرف المعيشة داخل القصر، جلست الآنسة إيمي وجوستاف مقابل بعضهما البعض.
كان ذلك عندما لاحظ أن الجميع ما زالوا متأخرين.
“الآن، اسألني ماذا تريد أن تعرف” قالت الآنسة إيمي لغوستاف.
ملأت صرخات الحزن والفرح المكان حيث وجد البعض أنفسهم محظوظين ليكونوا من بين أفضل مائة بينما لم يحالف الحظ الآخرون.
قال غوستاف بابتسامة ساخرة: “لماذا سأكون؟ بعد كل شيء، كان علي أن أكتشف من شخص آخر أن أستاذي المحبوب جزء من منظمة الدم المختلط”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات