الفصل الثالث: المرأة العضلية الساخنة (الجزء الثاني)
الفصل الثالث: المرأة العضلية الساخنة (الجزء الثاني)
رائع!
“السيد سيفجاد …”
مهلا مهلا مهلا! انظر إليَّ.
لكن يبدو أن السبب الرئيسي هو أن هناك عددًا معينًا من الفتيات اللواتي كن ممتنات لي لأعمال اللطف الراضية التي قمت بها من أجلهن، وأنهن والأشخاص المحيطين بهن ممتنون لي.
لا تتوصل إلى استنتاجات بنفسك.
هذه فرصتك للقيام بخطوة كبيرة!
أنت شخص بسيط التفكير إذا وقعت في حب امرأة مفتولة العضلات بسهولة.
نعم، لكن اسمي ماتيلدا.
دعنا نواجه وجهاً لوجه ونرى ما إذا كان بإمكاننا تجاوز هذا.
نعم، سأكون سعيدة بذلك. مم-هم. أوهو هو.
لا، أنا لا أتحدث عن الجسد، أنا أتحدث عن العقلية بالطبع.
ليس لدي أي ندم في حياتي!
كلانا نبلاء من المجتمع الراقي، بعد كل شيء.
لا، لقد كنت محرجة جدًا من تشابك نظراتنا.
هيا، هيا، هيا.
النبيل المبتسم!
لا، بدلاً من الانتظار، أليس من الأفضل أن أعترف بصدق؟
“لا يمكنك أن تعني … الأمر بهذه البساطة!”
إنه أمر معقد بعض الشيء بالنسبة لقلب المرأة، لكن إذا بقيت سلبية، فإن العضلات التي نشأت معها ستضحك علي.
“إذن، مرة أخرى، هل تقبل هذا!”
حسنًا، يجب أن تتمتع المرأة ببعض الشجاعة!
لكنني مركيزة، لذلك يجب أن أكون رشيقة.
هيا يا عضلاتي!
لكن هل سأكون قادرة على إصلاح هذا؟
“لن ترفض أي امرأة عرض زواج من رجل رائع مثل السير سيفجاد! حسنًا … بمن فيهم أنا بالطبع.”
لا، بدلاً من الانتظار، أليس من الأفضل أن أعترف بصدق؟
“… ماذا؟ حقًا !؟”
ايييه~
من الواضح أنه حول انتباهه إلي!
صحيح أن الرحمة لا تصلح لأحد.
هذه فرصتك للقيام بخطوة كبيرة!
الآن علي ان أحول عيني الحزينة إلى اللورد سيفجاد.
دعنا نفعل ذلك، أنا!
ربما لأنه يعمل عادة كحارس ملكي، لكن حتى في السر، ابتسامته نادرة!
“أنا أيضًا، لطالما أعجبت بك. الرجل الذي كان على استعداد لقبول هذه الهيئة العضلية والتي أطلق عليها الكثيرون اسم القبيحة، إنه أنت. أنت الوحيد.”
نعم، لكن اسمي ماتيلدا.
“لا يمكنك أن تعني … الأمر بهذه البساطة!”
هل يريد العمل معا؟
نائب القائد يبدو مرتابًا.
لكن يبدو أن السبب الرئيسي هو أن هناك عددًا معينًا من الفتيات اللواتي كن ممتنات لي لأعمال اللطف الراضية التي قمت بها من أجلهن، وأنهن والأشخاص المحيطين بهن ممتنون لي.
“فوفو … لذا تقول أنه كان بسيطًا؟ لا استطيع ان اقول لكم كم كنت سعيدة في تلك اللحظة. أنا متأكدة من أنك لم تدرك ذلك أبدًا. لكن إخلاصك هو الذي ينقذني أكثر من أي شيء آخر “.
دعنا نواجه وجهاً لوجه ونرى ما إذا كان بإمكاننا تجاوز هذا.
لقد ثنيت ذراعي اليسرى برفق وضغطت بلطف على العضلة ذات الرأسين المرتفعان بيدي اليمنى بينما أكملت اعترافي.
“السيد سيفجاد …”
لا، لقد كنت محرجة جدًا من تشابك نظراتنا.
نعم، سأكون سعيدة بذلك. مم-هم. أوهو هو.
أحاول أن أجد راحة البال من خلال لمس العضلة التي تشبه طفلي.
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
اوهوهو!
كلانا نبلاء من المجتمع الراقي، بعد كل شيء.
أنا متأكدة من أن هذا ما يجعلني غير جذابة.
إنها ابتسامة نقية وحلوة، بريئة، كأنه يحمل حبة بندق على ظهره!
الآن علي ان أحول عيني الحزينة إلى اللورد سيفجاد.
اعتقدت أنني امرأة حزينة عضلية، ولكن فجأة تم الكشف عن حقيقة أنني كنت مشهورة، ولم أكن أستحق منصبي.
“قلت سابقًا إنك انجذبت إلي بسبب قوتي العقلية. أنا مجرد امرأة ضعيفة وعادية. آمل ألا أكون قد خيبت ظنك”.
“أنا أيضًا، لطالما أعجبت بك. الرجل الذي كان على استعداد لقبول هذه الهيئة العضلية والتي أطلق عليها الكثيرون اسم القبيحة، إنه أنت. أنت الوحيد.”
نعم، نائب القائد. هل فهمت الفكرة؟
اعتقدت أنني امرأة حزينة عضلية، ولكن فجأة تم الكشف عن حقيقة أنني كنت مشهورة، ولم أكن أستحق منصبي.
هذا هو الجزء الذي تريده.
إنها ابتسامة نقية وحلوة، بريئة، كأنه يحمل حبة بندق على ظهره!
لو سمحت-
أوهوهوهو!
“… لا، أنا لست كذلك. من المستحيل أن أشعر بخيبة أمل منك، هذا أمر مؤكد “.
“السيد سيفجاد …”
رائع!
“… لا، أنا لست كذلك. من المستحيل أن أشعر بخيبة أمل منك، هذا أمر مؤكد “.
لكنني مركيزة، لذلك يجب أن أكون رشيقة.
اعتقدت أنني امرأة حزينة عضلية، ولكن فجأة تم الكشف عن حقيقة أنني كنت مشهورة، ولم أكن أستحق منصبي.
“إذن، مرة أخرى، هل تقبل هذا!”
“السيد سيفجاد …”
“نعم. لا يمكنني أن أكون أكثر حظًا بكونك زوجتي. أنا الآن غارق في الفرح “.
أنا، ماتيلدا، الغوريلا ذات العضلات التي تخلصت من دورها كشريرة من خلال أن تصبح عضلية، تمكنت من مقابلة أسعد نهاية على الإطلاق مع أقوى رجل وسيم، سيفجاد.
“السيد سيفجاد …”
ربما لأنه يعمل عادة كحارس ملكي، لكن حتى في السر، ابتسامته نادرة!
النبيل المبتسم!
لا، بدلاً من الانتظار، أليس من الأفضل أن أعترف بصدق؟
ربما لأنه يعمل عادة كحارس ملكي، لكن حتى في السر، ابتسامته نادرة!
نائب القائد يبدو مرتابًا.
إنها ابتسامة نقية وحلوة، بريئة، كأنه يحمل حبة بندق على ظهره!
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
هذه الابتسامة النادرة للغاية لي أنا فقط!
– ○ █ ○ –
وا ~ أ ~ أ ~ أ!
“قلت سابقًا إنك انجذبت إلي بسبب قوتي العقلية. أنا مجرد امرأة ضعيفة وعادية. آمل ألا أكون قد خيبت ظنك”.
ليس لدي أي ندم في حياتي!
كان من الطبيعي أن يحاولزا انتزاع الرجل الأول الذي تريد الزواج منه.
– ○ █ ○ –
ظننت أنني سأتلقى انتقادات شديدة من جميع الجهات.
في النقاش الطويل التالي حول المستقبل، تم اكتشاف أنه رجل محافظ ولن يمنحك حتى قبلة حتى حفل الزفاف … ولكن إذا كان بإمكاني أن أجعله رفيقي، فهذه مسألة صغيرة فقط .
أنا لا أبكي. أنا لا أبكي!
أوهوهوهو!
~ النهاية ~
لا يهمني إذا لم نتعانق رغم أننا في حالة حب. أنا لا أمانع.
نعم، لكن اسمي ماتيلدا.
حقًا، بصدق، نعم، نعم.
لقد ثنيت ذراعي اليسرى برفق وضغطت بلطف على العضلة ذات الرأسين المرتفعان بيدي اليمنى بينما أكملت اعترافي.
… حسنًا، على الأقل امسك يد خطيبك كثيرًا، حتى لو لم يكن في الأماكن العامة.
أنا مفتونة به الآن.
هل يريد العمل معا؟
ليس لدي أي ندم في حياتي!
إذا كنت تستطيع أن تعلمني بعض الهجمات المضادة البسيطة التي يمكنني القيام بها بيدي العاريتين، فعندئذ نعم بالطبع.
لا تتوصل إلى استنتاجات بنفسك.
نعم، سأكون سعيدة بذلك. مم-هم. أوهو هو.
“لن ترفض أي امرأة عرض زواج من رجل رائع مثل السير سيفجاد! حسنًا … بمن فيهم أنا بالطبع.”
“أرا؟”
حسنًا، يجب أن تتمتع المرأة ببعض الشجاعة!
لطالما اعتبرت نفسي طبيعية، لكن ربما أكون مجرد امرأة منحرفة ذات قلب كبير.
ظننت أنني سأتلقى انتقادات شديدة من جميع الجهات.
ايييه~
نعم، سأكون سعيدة بذلك. مم-هم. أوهو هو.
أنا لا أبكي. أنا لا أبكي!
الآن علي ان أحول عيني الحزينة إلى اللورد سيفجاد.
– ○ █ ○ –
هل يريد العمل معا؟
بعد بضعة أشهر، أصبح لدينا حفل لإعلان خطوبتنا، الأمر الذي أثار الكثير من الإثارة بين النبلاء.
في النقاش الطويل التالي حول المستقبل، تم اكتشاف أنه رجل محافظ ولن يمنحك حتى قبلة حتى حفل الزفاف … ولكن إذا كان بإمكاني أن أجعله رفيقي، فهذه مسألة صغيرة فقط .
كان من الطبيعي أن يحاولزا انتزاع الرجل الأول الذي تريد الزواج منه.
وفقًا لما سمعته من أصدقائي، حتى من بين الفتيات اللواتي كن منافساتي في الحب، كان معظمهن مقتنعين بأن السيدة ماتشولدا هي الفتاة المعنية للفيسكونت.
ظننت أنني سأتلقى انتقادات شديدة من جميع الجهات.
لكن على عكس ما كنت أتوقعه، فوجئت برؤية الحالة المزاجية تغيرت إلى حالة تهنئة بسهولة تامة.
لكن على عكس ما كنت أتوقعه، فوجئت برؤية الحالة المزاجية تغيرت إلى حالة تهنئة بسهولة تامة.
حسنًا، مهما كلف الأمر!
وفقًا لما سمعته من أصدقائي، حتى من بين الفتيات اللواتي كن منافساتي في الحب، كان معظمهن مقتنعين بأن السيدة ماتشولدا هي الفتاة المعنية للفيسكونت.
نعم، لكن اسمي ماتيلدا.
اوهوهو!
بالطبع، كان هناك بعض الذين كانوا يخشون العبث مع ماركيز وغوريلا.
ليس لدي أي ندم في حياتي!
لكن يبدو أن السبب الرئيسي هو أن هناك عددًا معينًا من الفتيات اللواتي كن ممتنات لي لأعمال اللطف الراضية التي قمت بها من أجلهن، وأنهن والأشخاص المحيطين بهن ممتنون لي.
أنت شخص بسيط التفكير إذا وقعت في حب امرأة مفتولة العضلات بسهولة.
صحيح أن الرحمة لا تصلح لأحد.
أنا، ماتيلدا، الغوريلا ذات العضلات التي تخلصت من دورها كشريرة من خلال أن تصبح عضلية، تمكنت من مقابلة أسعد نهاية على الإطلاق مع أقوى رجل وسيم، سيفجاد.
لم أكن أعتقد أبدًا أن أعمالي اليومية ستعود علي بهذه الطريقة.
“… لا، أنا لست كذلك. من المستحيل أن أشعر بخيبة أمل منك، هذا أمر مؤكد “.
على العكس من ذلك، يبدو أن السير سيفجاد قد تم تحديه في مبارزات عدة مرات.
يبدو أنه ابن سيدة ساعدته ذات مرة، وادعى أنه كان يختبره ليرى ما إذا كان يستحق إعجابي وأنه سيعترف بحبه لي بمجرد أن يكون قد أعد نفسه جسديًا وعقليًا.
أنا متأكدة من أن هذا ما يجعلني غير جذابة.
بالطبع، أخرج السير سيفجاد كل منافسيه من الطريق.
ظننت أنني سأتلقى انتقادات شديدة من جميع الجهات.
هاء ~
هيا، هيا، هيا.
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
النبيل المبتسم!
موسم التزهير للعذراء قصير، لذا لا أطيق الانتظار لسنوات دون معرفته ودون وعد.
ترجمة: Scrub
في الحقيقة لقد وقعت في حب السير سيفجاد الذي كان أول من مدح عضلاتي، أليس كذلك؟
“… ماذا؟ حقًا !؟”
أنا مفتونة به الآن.
النبيل المبتسم!
كان هذا قاسياً قليلاً، أليس كذلك؟
حسنًا، مهما كلف الأمر!
اعتقدت أنني امرأة حزينة عضلية، ولكن فجأة تم الكشف عن حقيقة أنني كنت مشهورة، ولم أكن أستحق منصبي.
بالنسبة لأحد النبلاء، فهو ساذج أو حالم بعض الشيء. أشعر بالأسف عليه.
يجب أن أعمل على التفكير في طريقة مشيي الجيد قبل أن يتعب مني الرجل الذي أحبه.
كان هذا قاسياً قليلاً، أليس كذلك؟
لكن هل سأكون قادرة على إصلاح هذا؟
“إذن، مرة أخرى، هل تقبل هذا!”
حسنًا، مهما كلف الأمر!
وفقًا لما سمعته من أصدقائي، حتى من بين الفتيات اللواتي كن منافساتي في الحب، كان معظمهن مقتنعين بأن السيدة ماتشولدا هي الفتاة المعنية للفيسكونت.
أنا، ماتيلدا، الغوريلا ذات العضلات التي تخلصت من دورها كشريرة من خلال أن تصبح عضلية، تمكنت من مقابلة أسعد نهاية على الإطلاق مع أقوى رجل وسيم، سيفجاد.
هاء ~
~ النهاية ~
_____________
لكن هل سأكون قادرة على إصلاح هذا؟
ترجمة: Scrub
الفصل الثالث: المرأة العضلية الساخنة (الجزء الثاني)
إذا كنت تستطيع أن تعلمني بعض الهجمات المضادة البسيطة التي يمكنني القيام بها بيدي العاريتين، فعندئذ نعم بالطبع.
إنه أمر معقد بعض الشيء بالنسبة لقلب المرأة، لكن إذا بقيت سلبية، فإن العضلات التي نشأت معها ستضحك علي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
