اَلنَّاس يُسَاعِدُونَ اَلنَّاسُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موريليا! هل عدتِ!”
الفصل: 345 الناس يساعدون الناس
ترجمة: LUCIFER
“لقد عدتِ للتو!” احتجت إينيد ، “ألست أنتِ من تضغطي على نفسك بشدة؟”
تنهدت اينيد وهي تمد عمودها الفقري المؤلم. كانت تقف على قدميها لمدة يومين تقريبًا ولم تكن صغيرة كما كانت في السابق. إذا كانت هذه الكارثة قد حدثت قبل عشرين عامًا ، لكانت في حالة أفضل بكثير بالنسبة لشخص واحد ، وكان ديريون لا يزال معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفق قلبها وهي تفكر في زوجها الراحل. لا تزال ذكراه تتألم وحاولت تجنب التفكير به كثيرًا. يمكنك فقط وخز إصبعك على شوكة عدة مرات قبل أن تتعلم التوقف عن الوخز.
انطلق الاثنان عبر القرية ، وكثيرًا ما كانا يتوقفان بينما تشارك إينيد كلمة مشجعة مع الأشخاص الذين صادفتهم. كان الحدادين لا يزالون يعملون بجد ، ويضربون المعدن الذي حفره العمال على بعد ثلاثة كيلومترات من القرية وصهروا في منشأة لم يكملوها الا قبل أسبوع.
كانت تعتقد أنه مع الكارثة التي حلت بأمتها ، والأيام المحمومة التي تلت ذلك ، لن تفكر فيه كثيرًا لأنها ستكون مشغولة. وقد تم احتلالها إلى درجة سخيفة. لم تكن اينيد متأكدة من أنها عملت كثيرًا بهذا القدر حتى في ذروة مشروعها التجاري. على الرغم من قلة الراحة ، والقائمة التي لا نهاية لها من المشاكل التي أصر الناس على إسقاطها على طاولتها ، وجدت نفسها تفكر في ديريون أكثر وأكثر.
“أنتِ تصمدي أفضل مما أنا عليه في ذلك الوقت ، أنا منهكة تمامًا. أقسم أنكِ مصنوعة من شيء مختلف ، عظام مانا أو شيء من هذا القبيل. كيف ما زلت تسيرين؟”
ضحكت موريليا.
كان من الممكن أن يكون الشخص المثالي لقيادة هؤلاء الناس.
لقد تنهدت.
ابتسامته البطيئة والدافئة ، وقوته الهادئة وشعره القصير الذي لم يكلف نفسه عناء التقاطه في عينيه. حتى مع تقدمه في العمر ، لم يفقد أبدًا طبيعته اللطيفة ، فهو قادر على التحدث إلى الأقوياء والفقراء بالطريقة نفسها تمامًا دون أن يسيء أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسطورة بالسيف ، قادرة على فتح فصل دراسي نادر بعد سنوات من التدريب والطحن ، وقد حقق مستوى من المهارة ربما لم تره ليريا منذ تأسيسها. في هذه الحالة ، كانت قوته وثقته وتعاطفه ستمر بهؤلاء الأشخاص ، ولم يكن لدى إينيد شك في ذلك.
ارتد المرتزقة واتكأ على الحائط المجاور لها.
لكن لم يكن لديهم ديريون روث ، شيطان السيف الأسطوري ، وكان لديهم التاجر إينيد روثر ، وكانت تبذل قصارى جهدها.
استقامت اينيد ، ثم رصدت شخصية في نهاية الشارع بجلد داكن وسرعان ما نادت.
انطلق الاثنان عبر القرية ، وكثيرًا ما كانا يتوقفان بينما تشارك إينيد كلمة مشجعة مع الأشخاص الذين صادفتهم. كان الحدادين لا يزالون يعملون بجد ، ويضربون المعدن الذي حفره العمال على بعد ثلاثة كيلومترات من القرية وصهروا في منشأة لم يكملوها الا قبل أسبوع.
“موريليا! هل عدتِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رداً على دعوتها ، رفعت يدها وسرعان ما ظهر الوجه الجاد للمرتزقة.
ابتسامته البطيئة والدافئة ، وقوته الهادئة وشعره القصير الذي لم يكلف نفسه عناء التقاطه في عينيه. حتى مع تقدمه في العمر ، لم يفقد أبدًا طبيعته اللطيفة ، فهو قادر على التحدث إلى الأقوياء والفقراء بالطريقة نفسها تمامًا دون أن يسيء أحد.
“اينيد ، كيف حالك؟” استقبلت موريليا المرأة المسنة بفظاظة.
ضحكت موريليا.
حاولت اينيد إبقاء وجهها عبوسًا وفشلت. قد تكون كبيرة في السن لكنها كرهتها عندما عاملها الأصغر سناً كما لو كانت مصنوعة من البورسلين. كانت تدير قوافل تجارية شمالًا إلى مملكة الحديد قبل ولادتها!
“نعم!” جاء الرد.
“أنا بخير” قطعت ، ثم تنهدت. “آسفة موريليا ، أنا متعبة بعض الشيء ، لكني بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت المرأة المسنة برأسها ببطء. لقد كان صحيحا. لقد أثبت الأشخاص الذين جرفتهم المياه في القرية من تدمير ليريا أنهم مرنون ومندفعون إلى درجة سخيفة تقريبًا.
حاولت اينيد إبقاء وجهها عبوسًا وفشلت. قد تكون كبيرة في السن لكنها كرهتها عندما عاملها الأصغر سناً كما لو كانت مصنوعة من البورسلين. كانت تدير قوافل تجارية شمالًا إلى مملكة الحديد قبل ولادتها!
ارتد المرتزقة واتكأ على الحائط المجاور لها.
“في الواقع ، لقد قررت أنني يجب أن أنضم إلى إخوتي وأخواتي وأن أختبر خطر الزنزانة إلى جانبهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنتِ تصمدي أفضل مما أنا عليه في ذلك الوقت ، أنا منهكة تمامًا. أقسم أنكِ مصنوعة من شيء مختلف ، عظام مانا أو شيء من هذا القبيل. كيف ما زلت تسيرين؟”
ترجمة: LUCIFER
قالت اينيد ببساطة: “يجب أن يكون هناك شخص ما” ، “قد أكون أنا أيضًا. ربما يكون ما يقولونه صحيحًا ويزداد الناس حكمة مع تقدمهم في السن. في هذه الحالة سأكون أكثر شخص حكيم في المدينة.”
كان لدى الكاهن المسلح حشد صغير من حوله ، تعرفت عليهم اينيد على أنهم المجموعة التالية التي ستتوجه إلى الزنزانة. كان كل منهم ينحني رأسه في الصلاة الموقرة كما تحدث إليهم بين.
ضحكت موريليا.
استقامت اينيد ، ثم رصدت شخصية في نهاية الشارع بجلد داكن وسرعان ما نادت.
“يمكنني أن أشرب ذلك” تأوهت وهي تستقيم ، “إذا كان لدينا أي وقت. هل رأيت بين؟ كان من المفترض أن ينظم المجموعة التالية متجهة إلى الزنزانة وحان وقت الذهاب.”
“لقد عدتِ للتو!” احتجت إينيد ، “ألست أنتِ من تضغطي على نفسك بشدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت اينيد وهي تمد عمودها الفقري المؤلم. كانت تقف على قدميها لمدة يومين تقريبًا ولم تكن صغيرة كما كانت في السابق. إذا كانت هذه الكارثة قد حدثت قبل عشرين عامًا ، لكانت في حالة أفضل بكثير بالنسبة لشخص واحد ، وكان ديريون لا يزال معها.
كانت لديها فكرة عادلة أنها تعرف الإجابة لكنها لم تشعر بالشجاعة الكافية لسؤالها بعد.
إذا كان هناك شخص واحد يدفع نفسه بقوة أكبر من اينيد ، فهي موريليا. بينما كانت اينيد تعمل بلا توقف ، كان كل ما عليها فعله هو تنظيم الناس واتخاذ القرارات وتهدئة التوترات. كانت المرتزقة الشابة تقاتل مع خطر الموت المعلق فوق رأسها حيث قادت القرويين عديمي الخبرة إلى أسنان الزنزانة. خلال موجة لا تقل!
أومأ بين ووجهه يضهر عليه قناع السلام والصفاء.
استطاعت موريليا أن ترى النظرة على وجه اينيد وتجاهلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت اينيد ببساطة: “يجب أن يكون هناك شخص ما” ، “قد أكون أنا أيضًا. ربما يكون ما يقولونه صحيحًا ويزداد الناس حكمة مع تقدمهم في السن. في هذه الحالة سأكون أكثر شخص حكيم في المدينة.”
“الأمر ليس سيئًا مثل كل ذلك. الوحوش منخفضة المستوى ولكي أكون صادقة ، فإن هؤلاء القرويين مصممون ومنضبطون مثل أي مجند في الفيلق رأيته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن يكون الشخص المثالي لقيادة هؤلاء الناس.
حاولت اينيد إبقاء وجهها عبوسًا وفشلت. قد تكون كبيرة في السن لكنها كرهتها عندما عاملها الأصغر سناً كما لو كانت مصنوعة من البورسلين. كانت تدير قوافل تجارية شمالًا إلى مملكة الحديد قبل ولادتها!
أومأت المرأة المسنة برأسها ببطء. لقد كان صحيحا. لقد أثبت الأشخاص الذين جرفتهم المياه في القرية من تدمير ليريا أنهم مرنون ومندفعون إلى درجة سخيفة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عثر الاثنان على بين حيث كانت تشتبه اينيد في وجوده. لقد طلب مؤخرًا من اينيد وأعضاء كبار آخرين تخصيص قطعة أرض قريبة من مركز المدينة التي خططوا لها ، من المفترض أن تكون للكنيسة.
إذا كان هناك شخص واحد يدفع نفسه بقوة أكبر من اينيد ، فهي موريليا. بينما كانت اينيد تعمل بلا توقف ، كان كل ما عليها فعله هو تنظيم الناس واتخاذ القرارات وتهدئة التوترات. كانت المرتزقة الشابة تقاتل مع خطر الموت المعلق فوق رأسها حيث قادت القرويين عديمي الخبرة إلى أسنان الزنزانة. خلال موجة لا تقل!
لقد تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعينا نذهب ونبحث عن بين ، أعتقد أنني أعرف أين سيكون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلتها طوال الوقت اينيد روثر. لقد كنت واضحًا منذ البداية ، في الواقع. ما الذي يحدث هنا؟” لوّح بيده إلى المباني والأشخاص الذين يعملون بجد حولها ، “العالم يتغير ، هنا والآن. نحتاج جميعًا لاحتضان النظام الجديد ، سأدعم شعبنا حتى يتم ذلك”.
انطلق الاثنان عبر القرية ، وكثيرًا ما كانا يتوقفان بينما تشارك إينيد كلمة مشجعة مع الأشخاص الذين صادفتهم. كان الحدادين لا يزالون يعملون بجد ، ويضربون المعدن الذي حفره العمال على بعد ثلاثة كيلومترات من القرية وصهروا في منشأة لم يكملوها الا قبل أسبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولت اينيد إبقاء وجهها عبوسًا وفشلت. قد تكون كبيرة في السن لكنها كرهتها عندما عاملها الأصغر سناً كما لو كانت مصنوعة من البورسلين. كانت تدير قوافل تجارية شمالًا إلى مملكة الحديد قبل ولادتها!
تنهدت اينيد وهي تمد عمودها الفقري المؤلم. كانت تقف على قدميها لمدة يومين تقريبًا ولم تكن صغيرة كما كانت في السابق. إذا كانت هذه الكارثة قد حدثت قبل عشرين عامًا ، لكانت في حالة أفضل بكثير بالنسبة لشخص واحد ، وكان ديريون لا يزال معها.
عثر الاثنان على بين حيث كانت تشتبه اينيد في وجوده. لقد طلب مؤخرًا من اينيد وأعضاء كبار آخرين تخصيص قطعة أرض قريبة من مركز المدينة التي خططوا لها ، من المفترض أن تكون للكنيسة.
ابتسم الكاهن ببساطة. كانت تعابير وجهه هادئة ، ولكن الضوء الخافت احترق في عينيه.
كان السؤال الوحيد الذي كان يدور في خلد اينيد ، ما الذي كان يخطط له بالضبط في العبادة؟
أسطورة بالسيف ، قادرة على فتح فصل دراسي نادر بعد سنوات من التدريب والطحن ، وقد حقق مستوى من المهارة ربما لم تره ليريا منذ تأسيسها. في هذه الحالة ، كانت قوته وثقته وتعاطفه ستمر بهؤلاء الأشخاص ، ولم يكن لدى إينيد شك في ذلك.
ضحكت موريليا.
كانت لديها فكرة عادلة أنها تعرف الإجابة لكنها لم تشعر بالشجاعة الكافية لسؤالها بعد.
الفصل: 345 الناس يساعدون الناس
كان لدى الكاهن المسلح حشد صغير من حوله ، تعرفت عليهم اينيد على أنهم المجموعة التالية التي ستتوجه إلى الزنزانة. كان كل منهم ينحني رأسه في الصلاة الموقرة كما تحدث إليهم بين.
“لقد عدتِ للتو!” احتجت إينيد ، “ألست أنتِ من تضغطي على نفسك بشدة؟”
“… روح العظماء تراقبك وتشجعك على اعتناق العقيدة من نوعها. نكران الذات والتعاون والإيمان الذي لا يتزعزع. مع هذه الفضائل باعتبارها حجر الزاوية لدينا لن نخشى أي خطر ، ونتغلب على جميع العقبات وننتصر على جميع الأعداء ! ماذا تقولون أيها الإخوة والأخوات؟
إذا كان هناك شخص واحد يدفع نفسه بقوة أكبر من اينيد ، فهي موريليا. بينما كانت اينيد تعمل بلا توقف ، كان كل ما عليها فعله هو تنظيم الناس واتخاذ القرارات وتهدئة التوترات. كانت المرتزقة الشابة تقاتل مع خطر الموت المعلق فوق رأسها حيث قادت القرويين عديمي الخبرة إلى أسنان الزنزانة. خلال موجة لا تقل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم!” استجابوا لدعوته بحماس.
“عندما نكون تحت الأرض ، والعدو يضغط علينا من جميع الجهات ، تذكر عقيدتنا! تذكر أن أخوك وأخواتك معك! لا تتعثر ، لا تخاف! سننهض كمجموعة أو نسقط كمستقل. المخلوقات. هل ستتمكن من تنحية غرورك جانبًا وتوحيدها؟ “
“نعم!” جاء الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عثر الاثنان على بين حيث كانت تشتبه اينيد في وجوده. لقد طلب مؤخرًا من اينيد وأعضاء كبار آخرين تخصيص قطعة أرض قريبة من مركز المدينة التي خططوا لها ، من المفترض أن تكون للكنيسة.
كانت إينيد مرتبكة. ماذا كان يحصل هنا؟
أومأت المرأة المسنة برأسها ببطء. لقد كان صحيحا. لقد أثبت الأشخاص الذين جرفتهم المياه في القرية من تدمير ليريا أنهم مرنون ومندفعون إلى درجة سخيفة تقريبًا.
شاهدت المرأتان بين إنهاء خدمته قبل أن يمشي للانضمام إليهما.
“ماذا يحدث هنا ، بين؟” سألت اينيد ، “أنت تعلم أنه ليس لديك عمل في الزنزانة!”
“هل سمعت بشكل صحيح أيها القس؟” سألت موريليا بهدوء ، “هل قلت إنك ستنضم إلينا في الزنزانة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت بشكل صحيح أيها القس؟” سألت موريليا بهدوء ، “هل قلت إنك ستنضم إلينا في الزنزانة؟”
أومأ بين ووجهه يضهر عليه قناع السلام والصفاء.
انطلق الاثنان عبر القرية ، وكثيرًا ما كانا يتوقفان بينما تشارك إينيد كلمة مشجعة مع الأشخاص الذين صادفتهم. كان الحدادين لا يزالون يعملون بجد ، ويضربون المعدن الذي حفره العمال على بعد ثلاثة كيلومترات من القرية وصهروا في منشأة لم يكملوها الا قبل أسبوع.
“في الواقع ، لقد قررت أنني يجب أن أنضم إلى إخوتي وأخواتي وأن أختبر خطر الزنزانة إلى جانبهم.”
ترجمة: LUCIFER
“ماذا يحدث هنا ، بين؟” سألت اينيد ، “أنت تعلم أنه ليس لديك عمل في الزنزانة!”
“يمكنني أن أشرب ذلك” تأوهت وهي تستقيم ، “إذا كان لدينا أي وقت. هل رأيت بين؟ كان من المفترض أن ينظم المجموعة التالية متجهة إلى الزنزانة وحان وقت الذهاب.”
ابتسم الكاهن ببساطة. كانت تعابير وجهه هادئة ، ولكن الضوء الخافت احترق في عينيه.
“نعم!” جاء الرد.
“لقد قلتها طوال الوقت اينيد روثر. لقد كنت واضحًا منذ البداية ، في الواقع. ما الذي يحدث هنا؟” لوّح بيده إلى المباني والأشخاص الذين يعملون بجد حولها ، “العالم يتغير ، هنا والآن. نحتاج جميعًا لاحتضان النظام الجديد ، سأدعم شعبنا حتى يتم ذلك”.
خفق قلبها وهي تفكر في زوجها الراحل. لا تزال ذكراه تتألم وحاولت تجنب التفكير به كثيرًا. يمكنك فقط وخز إصبعك على شوكة عدة مرات قبل أن تتعلم التوقف عن الوخز.
انجوي ❤️
شاهدت المرأتان بين إنهاء خدمته قبل أن يمشي للانضمام إليهما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات