جيش يوكشيون 4
حتى عندما واجه هذا التدفق الهائل من الطاقة ، لم ينس فينسنت ما يجب فعله.
“لا يوجد شيء غير مقعدي.”
“صبوا الزيت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الفرسان دون تردد: “سنغطي آذاننا ولن نصغي ، ولن ندير رؤوسنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تجميع الوحوش وهم يندفعون باتجاه البوابة المفتوحة.و انسكب الزيت على الوحوش المتدفقة.
“جراحي عميقة. إذا لم تشفيني … ”
“إحرقوهم!”
هل سيستمع الأمير أدريان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة.
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
“فوش!”
اشتعلت النيران في الزيت وفي لحظة اندلعت ألسنة اللهب على يسار ويمين البوابة.لكن لم يكن ذلك كافيًا ، لا يمكن إيقاف الوحوش الهائجة بالزيت المشتعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إطلاق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى الحراس فوق الحائط على عجل وأطلقوا وابل من الأسهم على جانبي البوابة في انسجام تام.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
مئات الحراس إكتسحوا الوحوش بوابل من الأسهم، و تشكلت على الوحوش خلايا نحل مع كل الثقوب التي ظهرت عليها.
ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
كانت عيون فينسنت تتدحرج في تجويفهما ، لكنهما عادا الآن إلى حالتهما الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
“ركز النار على البوابة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أشعل النيران!”
ظهر مشهد مرعب للغاية بحيث لا يمكن وصفه بالكلمات عندما اقتحم الوحوش البوابة وهم يزأرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من المروع التفكير فيه.
هرعت الوحوش المشتعلة ، ملطخة بالدماء من حيث اخترقتهم السهام. وأغلقت البوابات.
أمر فنسنت :”كل الفرسان الّذين ما زالوا في القلعة: اقتلوا الوحوش التي دخلت!” ،و ما زالت نظرته مثبتة في المنطقة الواقعة أمام الجدران.
“صاحب السمو! لماذا؟”
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
لقد هتف في البداية للأمير الأول ، لكنه تذكر بعد ذلك حقيقة مهمة ، وعض شفته وأتنبه كما فعل ذلك.
“حسنا؟” تمتم فينسنت وهو يوسع عينيه.
لم يعد خوفهم موجودا لا ، كان الجنود يهتفون لأنهم كانوا مملوئين بقوة السيف لأول مرة في حياتهم.
لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
“قف بحزم واحفظ عقلك. اعلم أن الأموات لا يسكنون بيننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليدوفال ، أنت … انتظر! انتظر ، سأنقذك! ”
مسح فينسنت المنطقة بحثًا عن الأمير الأول لكنه لم يره في أي مكان في القيادة.
“إذا وصل ملك الموتى اليوم ، فسوف نتحمله ، لكننا لن نؤخذ”.
صرخ:”أين الأمير الأول؟” ثم فجأة: شواك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
“ابقوا مع بعضكم البعض ، ولكن أبلغ عن أي سلوك غريب على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إلى الأسفل ، صارخًا كما لو كان ممسوسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
“آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأمير الأول هناك ، كلتا يديه ممسكتان بسيفه الأزرق اللامع ، وشكله مشوش بالنيران التي هزت خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن معه سوى محاربيه الشخصيين وجان السيوف المكسوة باللون الأخضر.
كانت عيون فينسنت تتدحرج في تجويفهما ، لكنهما عادا الآن إلى حالتهما الطبيعية.
نهر من الدم يجري تحت الجدران.
“صاحب السمو! لماذا؟”
كان يعض شفتيه بشدة أكبر، لم يستطع فينسنت التخلص من مشاعر الشك الذاتي التي انتابته. ومع ذلك عليه أن يقوم بواجبه ، ليس كفارس بالاهارد ، ولكن بصفته سيد قلعة الشتاء.
لم يجب الأمير الأول. لقد رفع سيفه فقط وخطى نحو الأمام.
هدأ البكاء والأنين والصراخ العاجل.
خطوة واحدة.
هل سيستمع الأمير أدريان؟
كانت مثل هذه المشاهد تحدث عبر الجدران. لا ، في جميع أنحاء القلعة.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
“تو دوك دوك دوك” ، تم قطع رؤوس عشرات الوحوش الذين كانوا يتشبثون بجدران القلعة بمخالبهم.
بحلول الوقت الذي لم تعد فيه الطاقة المتبقية من الإكسير في جسدي مهددة ، كنت قد وصلت إلى منتصف الجدار الشرقي ، جنبًا إلى جنب مع أديليا وجان السيوف.
لم تدرك أدمغة الوحوش ما كان يحدث حتى لحظة انزلاق أعناقهم من أكتافهم. قلة منهم ما زالوا يخدشون جدران القلعة في نوباتهم الأخيرة.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن الجنود الذين قد اتبعوا الأوامر للتو يتملكهم الخوف.
انشق وميض ذهبي من الضوء عبر الوحوش التي سقطت مع الخطوة التالية للأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الأمير الأول في الجري على طول الجدار ، وأعقب الومضات الذهبية القاتلة بظلال خضراء ، وارتفعت عباءاتهم.
هذه كانت البداية فقط.
“أم ذلك العرش الكريم؟
استمر الأمير الأول في الجري على طول الجدار ، وأعقب الومضات الذهبية القاتلة بظلال خضراء ، وارتفعت عباءاتهم.
“شششش، ششش” تشكل لسان من الظلام الصافي ،كما لو كان يحدق بي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهر من الدم يجري تحت الجدران.
“ركز النار على البوابة!”
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
كان هناك واحد وعشرون محاربًا ، والشيء الوحيد الذي تركوه وراءهم هو جثث الوحوش المدمرة.
أمسك فنسنت بكتفي وهو يشير بيده الأخرى بتجهم إلى منطقة تحت الجدار.
“وو آه! وو آه! ” صرخ الجنود فوق الجدران وهم ينظرون إلى هذا المنظر الرائع.
“أشعل النيران!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أكتافهم منحنية بسبب وجود كائنات مشؤومة كامنة في الجبل ، لكنهم الآن استقاموا،و أصبحت الوجوه التي ابيضت من الخوف الآن حمراء متوهجة بينما كانوا يشاهدون الموكب الأحمر للوحوش المحتضرة.
واصل الحراس إطلاق نيرانهم على طول الجدران. وقف فينسنت طويلًا وهو يتفحص ساحة المعركة بعينيه الثاقبتين.
لم يعد خوفهم موجودا لا ، كان الجنود يهتفون لأنهم كانوا مملوئين بقوة السيف لأول مرة في حياتهم.
ومع ذلك ، لم يستطع فينسنت أن يجد في نفسه أن يهتف مثل الجنود.
لم أتمكن من رؤية سوى الظلام الأسود حيث يشير إصبعه.
لقد هتف في البداية للأمير الأول ، لكنه تذكر بعد ذلك حقيقة مهمة ، وعض شفته وأتنبه كما فعل ذلك.
انحنى الحراس فوق الحائط على عجل وأطلقوا وابل من الأسهم على جانبي البوابة في انسجام تام.
تذكره فينسنت جيدًا: عندما وصل والده إلى هذا المستوى ، كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً في العمل الجاد واستيعاب قوته الجديدة. كان قد قال إن أي طاقة لم يتم هضمها ستطرد من الجسم وتضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر عام كامل منذ أن شق والد فينسنت ميدان المعركة. كان الأمير الأول الآن يستخدم نصله بتخلي متهور ، ولا يستريح على الإطلاق – ويبدو أنه لم يكن يعلم أن الطاقة التي كان يجب أن يستوعبها بمرور الوقت ويصنعها ستنتشر الآن في الهواء.
أخذت نفسا عميقا.
كان على فينسنت أن يحذره. ركض نحو جانب الجدار حيث كان الأمير الأول يقاتل ، لكنه توقف فجأة.
كنت أشجع الجنود ، لكنني أيضًا أحذر الموتى الذين أطلقوا الآهات بالفعل من أفواههم بعيدًا عن متناول الضوء ، في ذلك الظلام المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سيستمع الأمير أدريان؟
أجرى فينسنت محادثة شاركاها مؤخرًا في ذهنه.
“إذا وصل ملك الموتى اليوم ، فسوف نتحمله ، لكننا لن نؤخذ”.
عندما سأل عما إذا كانت هناك حاجة لفتح البوابات والخروج ، أجاب الأمير الأول بأنه كان عليه عكس الجو القاتم بطريقة ما قبل حلول الليل. لم يجرؤ الأمير حتى على أن يقول كيف ستكون المعركة ضد الموتى الأحياء.
واصل الحراس إطلاق نيرانهم على طول الجدران. وقف فينسنت طويلًا وهو يتفحص ساحة المعركة بعينيه الثاقبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر فينسنت الآن إلى الأمير الأول البعيد و هو يعض شفتيه بلا كلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة.
سمعت صوت حوافر حصان خلفي ، وكذلك نداء من كيون.
كان أصغر سيد سيف عرفته المملكة على الإطلاق يتخلى عن الاحتمالات اللانهائية المقدمة له ، ويحرق نفسه بقتل الوحوش. وفعل ذلك فقط من أجل منح الجنود فرصة للقتال بمجرد حلول الليل.
أدار الجنود رؤوسهم وهم يتبعون نوري. كانت آلاف العيون تحدق في وجهي.
كان من المروع التفكير فيه.
حدقتُ في الجحيم الهائج و علمتُ أن هذا لن يكون كافيًا لتحمل الليل الطويل.
وبينما كان الأمير الأول يدمر إمكانياته من أجل مستقبل الآخرين ، كان سيد قلعة الشتاء يقف بأمان على الحائط ويمضغ شفتيه. أراد فينسنت الخروج من البوابة على الفور والانضمام إلى القتال ، لكنه كان يعلم أنه لا يمكنه مغادرة الحائط.
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
لم يكن فارسا بل سيد الحصن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن فقط فهم فينسنت سبب مواجهة والده للعدو وجهاً لوجه في اللحظة الأخيرة فقط إذا لم يكن هناك خيار آخر.
كان يعض شفتيه بشدة أكبر، لم يستطع فينسنت التخلص من مشاعر الشك الذاتي التي انتابته. ومع ذلك عليه أن يقوم بواجبه ، ليس كفارس بالاهارد ، ولكن بصفته سيد قلعة الشتاء.
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيل بالاهارد مات ابق مستقيماً” ، وواصلت ، “إذا تعثرت أنت ، أيها اللورد ، فلن تدوم هذه القلعة ليلة واحدة.”
ما على كونت بالاهارد فعله الآن هو قيادة جنوده في ميدان المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو! هل انت بخير؟” صرح كارلز وهو يركب نحوي.
“إنتباه! من الآن فصاعدا ، إبذل قصارى جهدك للقضاء على الوحوش تحت الحائط! ”
كانت مثل هذه المشاهد تحدث عبر الجدران. لا ، في جميع أنحاء القلعة.
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
كان عليه أن يدعم سيد السيف الأصغر والواعد بكل الوسائل المتاحة لهذا التصرف حتى يتمكن الأمير الأول على الأقل من استخدام هالة النصل أكثر من مرة. كان عليه أن يشجع الحراس على إطلاق سهامهم بوتيرة متزايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع رؤية الأمير الأول الذي يحمل نصله الأزرق الوامض أمامه. كل ما استطاع فينسنت رؤيته كان حصانًا أبيض طليق يركض والفرسان السود الذين تبعوه.
“لا تدخر أي شيء! نار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر فنسنت :”كل الفرسان الّذين ما زالوا في القلعة: اقتلوا الوحوش التي دخلت!” ،و ما زالت نظرته مثبتة في المنطقة الواقعة أمام الجدران.
بعد أن أنهوا دورهم ، بدأ الرماحين السود والفرسان الآخرون الآن بالهجوم على الوحوش من الجانب الآخر ، واجتياحهم بعيدًا.
“صبوا الزيت تحت الحائط!”
واصل الحراس إطلاق نيرانهم على طول الجدران. وقف فينسنت طويلًا وهو يتفحص ساحة المعركة بعينيه الثاقبتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاهد الأمير الأول وسيفه ، أمير حمل ثقلاً ثقيلاً على كتفيه ،
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرختُ وأنا أنظر إليهم “في هذه الليلة، لن يعبر أي شخص ليس على قيد الحياة هذه الجدران!”
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
* * *
“إنتباه! من الآن فصاعدا ، إبذل قصارى جهدك للقضاء على الوحوش تحت الحائط! ”
احتدم رفاق جيك من الحراس عندما أمسكوا به قبل أن يتمكن من القفز من الحائط.
“هويغ!” لقد تقيأتُ ، لفترة طويلة .
تم تجميع الوحوش وهم يندفعون باتجاه البوابة المفتوحة.و انسكب الزيت على الوحوش المتدفقة.
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
شعرتُ كما لو أن أعضائي ستخرج ، لكن على الأقل لم أكن منتفخًا كالسابق من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صرخ :”فزنا!”.
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
سيختفي التصلب في جسدي بعد أن يحترق كل السم ، لذلك استدعيت طاقة الإكسير في نصلي واستمررت في حرقها.
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
في هذه الأثناء ، كنت أقتل الوحوش ، وأفرغ السموم ، وأرفع معنويات الجنود.
“أبي حي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
حجر واحد وثلاثة ، هذا هو مقدار الطاقة التي تم تفريغها.
لم ألوم فينسنت على هفواته ، ولم يكن هو فقط.
بحلول الوقت الذي لم تعد فيه الطاقة المتبقية من الإكسير في جسدي مهددة ، كنت قد وصلت إلى منتصف الجدار الشرقي ، جنبًا إلى جنب مع أديليا وجان السيوف.
“لا يوجد شيء غير مقعدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كانت البداية فقط.
“صاحب السمو!”
انشق وميض ذهبي من الضوء عبر الوحوش التي سقطت مع الخطوة التالية للأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوش!”
سمعت صوت حوافر حصان خلفي ، وكذلك نداء من كيون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقترب!” جاءني تحذيره ، لذلك أمسكت على عجل بأديليا من خصرها وطرت بعيدًا عن الحائط.
ما على كونت بالاهارد فعله الآن هو قيادة جنوده في ميدان المعركة.
ثم مرّ علينا الرماحين السود والفرسان في لحظة وداسوا على الوحوش التي كانت تخدش الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صاحب السمو! هل انت بخير؟” صرح كارلز وهو يركب نحوي.
مسح فينسنت المنطقة بحثًا عن الأمير الأول لكنه لم يره في أي مكان في القيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر عام كامل منذ أن شق والد فينسنت ميدان المعركة. كان الأمير الأول الآن يستخدم نصله بتخلي متهور ، ولا يستريح على الإطلاق – ويبدو أنه لم يكن يعلم أن الطاقة التي كان يجب أن يستوعبها بمرور الوقت ويصنعها ستنتشر الآن في الهواء.
“هل هناك إصابات !؟”
لم يعد خوفهم موجودا لا ، كان الجنود يهتفون لأنهم كانوا مملوئين بقوة السيف لأول مرة في حياتهم.
هززت رأسي لتهدئة مخاوف كارلز ونظرت إلى أعلى الجدار.حيث اصطف الرماة على طوله ، وسحبوا أوتارهم وأطلقوا سهامهم.
لم يكن فارسا بل سيد الحصن.
لم يكن هناك ما يشير إلى أن الجنود الذين قد اتبعوا الأوامر للتو يتملكهم الخوف.
“… لا تهتز أبدًا. حسنًا ، صاحب السمو – لا! ”
“شششش، ششش” تشكل لسان من الظلام الصافي ،كما لو كان يحدق بي.
لقد كانوا الآن رجالًا شجعانا، مليئين بروح القتال.
كان يراقب الفرسان وهم يجرّون خيولهم بشكل حاد حول حقل الثلج البعيد ويسير نحو الجدار الغربي.
“حسنا؟” تمتم فينسنت وهو يوسع عينيه.
كان هؤلاء الجنود منغمسين تمامًا في المعركة.
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
“جراحي عميقة. إذا لم تشفيني … ”
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيل بالاهارد مات ابق مستقيماً” ، وواصلت ، “إذا تعثرت أنت ، أيها اللورد ، فلن تدوم هذه القلعة ليلة واحدة.”
“جراحي عميقة. إذا لم تشفيني … ”
“فوو” ، تنهدت بارتياح. توقفت أديليا عن الكفاح كثيرًا بين ذراعي. الجو القاتل لساحة المعركة الذي جعلها مجنونة استقر ببطء.
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
“أليست ملكي ، سواء تلك القاعات العالية”
“سموك” ، نادى قائد سلاح الفرسان ذي العين الواحدة وهو يقترب مني. أومأ برأسه ورفع سيفه عاليا.
“إذا وصل ملك الموتى اليوم ، فسوف نتحمله ، لكننا لن نؤخذ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم صرخ :”فزنا!”.
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
“فزنا! تم مسح الوحوش! ” زأر الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ستارة من النار على طول الجدران.
تبع الحراس المصطفون على الحائط صرخات النصر الخاصة بهم.
“إنتباه! من الآن فصاعدا ، إبذل قصارى جهدك للقضاء على الوحوش تحت الحائط! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كانت البداية فقط.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الجميع ،عودوا إلى القلعة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صرخ :”فزنا!”.
تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
“أشعل النيران!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
“أشعل النيران!”
“صاحب السمو! لماذا؟”
شاهد الأمير الأول وسيفه ، أمير حمل ثقلاً ثقيلاً على كتفيه ،
بدأت المئات من النيران في الاشتعال.
لقد درست الظلام تحت الجدران. لم يستطع الموتى اقتحام بيوت الأحياء إلا بإذنهم ، لذلك هم الآن ينتظرون اللحظة التي سيفتح فيها الأحياء لهم الأبواب.
ومع ذلك ، حتى مائة حريق لا يمكنها أن تقود الليل بعيدًا ، لذلك زحفت علينا مع غروب الشمس.
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت: “ساسا ساساك ، ساسا ساساك” ،حيث سرعان ما تحول حقل الثلج الذي يضيء بشكل شاحب في ضوء القمر إلى الظلام. تحولت وجوه الجنود التي كانت مغمورة بالنصر في وقت سابق إلى الظلام مرة أخرى.
وقفت في منتصف الجدار ورفعت سيفي عالياً.
“جراحي عميقة. إذا لم تشفيني … ”
“أشعل النيران!”
بدأ الشفق يلمع بلون أبيض لامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت مضى؟
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
سطعت هالة النصل ، التي تتكون الآن من مانا نقية بدلاً من طاقة الإكسير ، وهي تضيء الجدران.
لن يكفي طرد الظلام الذي حلّ بالعالم ، لكن خلال الليل الطويل ، ستكون بمثابة منارة أمل للجنود.
حتى عندما واجه هذا التدفق الهائل من الطاقة ، لم ينس فينسنت ما يجب فعله.
واصلت تكثيف الضوء في الشفق.
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدار الجنود رؤوسهم وهم يتبعون نوري. كانت آلاف العيون تحدق في وجهي.
ومع ذلك ، كانت خطوة كبيرة وفتاكة.
صرختُ وأنا أنظر إليهم “في هذه الليلة، لن يعبر أي شخص ليس على قيد الحياة هذه الجدران!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ستارة من النار على طول الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
كنت أشجع الجنود ، لكنني أيضًا أحذر الموتى الذين أطلقوا الآهات بالفعل من أفواههم بعيدًا عن متناول الضوء ، في ذلك الظلام المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صبوا الزيت تحت الحائط!”
بناء على أمري ، قام الحراس على عجل بقلب عبوات الزيت.
“أليست ملكي ، سواء تلك القاعات العالية”
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الفرسان الذين يحرسون البوابات بضرب هؤلاء العدائين للخضوع أو فقدان الوعي.
ظهرت ستارة من النار على طول الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الفرسان الذين يحرسون البوابات بضرب هؤلاء العدائين للخضوع أو فقدان الوعي.
حدقتُ في الجحيم الهائج و علمتُ أن هذا لن يكون كافيًا لتحمل الليل الطويل.
أمسك فنسنت بكتفي وهو يشير بيده الأخرى بتجهم إلى منطقة تحت الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هؤلاء الجنود منغمسين تمامًا في المعركة.
“اجمعوا الجنود”.
“الجميع ، قفوا بحزم.”
لقد رتبنا هذا مسبقًا ، لذلك صنف فينسنت الجنود دون أن ينبس ببنت شفة. تم تجميع جميع الجنود العاديين ، باستثناء الفرسان ، أسفل الجدران. تم أخذ أسلحتهم منهم ووضعها في مخزن مغلق.
لم يجب الأمير الأول. لقد رفع سيفه فقط وخطى نحو الأمام.
لم يعد خوفهم موجودا لا ، كان الجنود يهتفون لأنهم كانوا مملوئين بقوة السيف لأول مرة في حياتهم.
“عطّل البوابة، قم بفك البكرات وإزالة السلاسل “.
قال فينسينت: “إذا قلت ذلك مرة أخرى ، فستكون هذه هي المرة العاشرة” ، لكنني لم أستطع الضحك على كلماته.
لقد تأكدت من فك السلاسل من البكرات وتخزينها في مكان آخر. علاوة على ذلك ، اخترت فرسان لحماية البوابة ، بدلاً من الحراس العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أكتافهم منحنية بسبب وجود كائنات مشؤومة كامنة في الجبل ، لكنهم الآن استقاموا،و أصبحت الوجوه التي ابيضت من الخوف الآن حمراء متوهجة بينما كانوا يشاهدون الموكب الأحمر للوحوش المحتضرة.
كان على فينسنت أن يحذره. ركض نحو جانب الجدار حيث كان الأمير الأول يقاتل ، لكنه توقف فجأة.
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
أُلقيت جذوع الخشب المشتعلة على الزيت ، واشتعلت النيران كأنها حية ، وغذتها جثث الوحوش.
أجاب الفرسان دون تردد: “سنغطي آذاننا ولن نصغي ، ولن ندير رؤوسنا”.
في العادة ، كنت أشك في أنهم كانوا سيتبعون مثل هذه الأوامر ، لكن ليس اليوم.
سيختفي التصلب في جسدي بعد أن يحترق كل السم ، لذلك استدعيت طاقة الإكسير في نصلي واستمررت في حرقها.
“ابقوا مع بعضكم البعض ، ولكن أبلغ عن أي سلوك غريب على الفور.”
ومع ذلك ، حتى مائة حريق لا يمكنها أن تقود الليل بعيدًا ، لذلك زحفت علينا مع غروب الشمس.
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للاستمتاع بانتصارنا إذ الشمس بدأت تغرب.
قال فينسينت: “إذا قلت ذلك مرة أخرى ، فستكون هذه هي المرة العاشرة” ، لكنني لم أستطع الضحك على كلماته.
اشتعلت النيران في الزيت وفي لحظة اندلعت ألسنة اللهب على يسار ويمين البوابة.لكن لم يكن ذلك كافيًا ، لا يمكن إيقاف الوحوش الهائجة بالزيت المشتعل.
أجرى فينسنت محادثة شاركاها مؤخرًا في ذهنه.
“الجميع ، قفوا بحزم.”
* * *
كانت هذه ليلة طويلة حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كانت البداية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الفرسان الذين يحرسون البوابات بضرب هؤلاء العدائين للخضوع أو فقدان الوعي.
* * *
تلاشت النيران ، التي تغذيها دهون الوحوش تدريجياً ، وبعد فترة ، بالكاد أضاءت الجدران.
“حسنا؟” تمتم فينسنت وهو يوسع عينيه.
مع اختفاء النيران ، جاء الظلام بسرعة.كان بإمكاني سماع هذا التنفس في أذني ، وعرفت أن الليل الحقيقي قد بدأ.
“أليست ملكي ، سواء تلك القاعات العالية”
“هاه … آخ!” بدأت أصوات المرض تتصاعد من جميع أنحاء الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
بعض الحراس يحدقون وراء الجدران في حقل الثلج ، وأصبحت عيونهم حمراء. كان بعضهم يذرف الدموع.
لا يزال هناك الكثير من طاقة الإكسير التي لم يهضمها جسدي. إذا تركت أشياء من هذا القبيل ، فسيصبح سمًا من شأنه أن يقوي جسدي ويتداخل مع تدفق مانا. إلى حد كبير ، يمكن أن تصطدم الطاقات بقلب المانا وتحطمه.
“صاحب السمو ، هذا …” جاء فينسنت وتحدث معي. بدا وجهه مغمورًا بالقلق. وبينما كنت أنظر إليه ، اندهشت لأنني لم أسمعه يتكلم. علاوة على ذلك ، فإن وجهه ، الذي كان دائمًا صلبًا ، لم يكن كذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليدوفال ، أنت … انتظر! انتظر ، سأنقذك! ”
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
“… لا تهتز أبدًا. حسنًا ، صاحب السمو – لا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض الحراس يحدقون وراء الجدران في حقل الثلج ، وأصبحت عيونهم حمراء. كان بعضهم يذرف الدموع.
أمسك فنسنت بكتفي وهو يشير بيده الأخرى بتجهم إلى منطقة تحت الجدار.
حدقتُ في الجحيم الهائج و علمتُ أن هذا لن يكون كافيًا لتحمل الليل الطويل.
“أبي! الأب هنا! هناك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الشفق يلمع بلون أبيض لامع.
”الفرسان بالخارج! لقد تركوا البوابات! ”
لم أتمكن من رؤية سوى الظلام الأسود حيث يشير إصبعه.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
“أبي حي!”
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
“بيل بالاهارد مات ابق مستقيماً” ، وواصلت ، “إذا تعثرت أنت ، أيها اللورد ، فلن تدوم هذه القلعة ليلة واحدة.”
“هويغ!” لقد تقيأتُ ، لفترة طويلة .
كانت عيون فينسنت تتدحرج في تجويفهما ، لكنهما عادا الآن إلى حالتهما الطبيعية.
لقد كانوا الآن رجالًا شجعانا، مليئين بروح القتال.
“أنا آسف يا صاحب السمو.”
وفي تلك اللحظة ، تم إطلاق العنان للقتلى في ظلال الجبل.
“قف بحزم واحفظ عقلك. اعلم أن الأموات لا يسكنون بيننا.”
لم ألوم فينسنت على هفواته ، ولم يكن هو فقط.
“ليدوفال ، أنت … انتظر! انتظر ، سأنقذك! ”
“جايك! ماذا تفعل؟ ، امسكوه! ”
لفت نظره وميض من تحت الجدار.
“أبي حي!”
احتدم رفاق جيك من الحراس عندما أمسكوا به قبل أن يتمكن من القفز من الحائط.
“حسنا؟” تمتم فينسنت وهو يوسع عينيه.
كانت مثل هذه المشاهد تحدث عبر الجدران. لا ، في جميع أنحاء القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
كان عليه أن يدعم سيد السيف الأصغر والواعد بكل الوسائل المتاحة لهذا التصرف حتى يتمكن الأمير الأول على الأقل من استخدام هالة النصل أكثر من مرة. كان عليه أن يشجع الحراس على إطلاق سهامهم بوتيرة متزايدة.
قام الفرسان الذين يحرسون البوابات بضرب هؤلاء العدائين للخضوع أو فقدان الوعي.
شعرتُ كما لو أن أعضائي ستخرج ، لكن على الأقل لم أكن منتفخًا كالسابق من قبل.
لقد درست الظلام تحت الجدران. لم يستطع الموتى اقتحام بيوت الأحياء إلا بإذنهم ، لذلك هم الآن ينتظرون اللحظة التي سيفتح فيها الأحياء لهم الأبواب.
تحت الجدار ، بدأ المجندون في لعب ألعاب النرد والورق ، وكانوا مرتبكين للغاية كمجموعة. اقترب منهم الجنود والفرسان وضربوهم في صفوف منظمة. بدأ البعض يركض نحو البوابة بعيون فارغة ، كما لو كانوا يرغبون في فتحها ودعوة الكائنات الحية.
ظهر مشهد مرعب للغاية بحيث لا يمكن وصفه بالكلمات عندما اقتحم الوحوش البوابة وهم يزأرون.
“أدريان! ابن أخي ، تعال ، افتح البوابة”.
“إحرقوهم!”
“جراحي عميقة. إذا لم تشفيني … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكره فينسنت جيدًا: عندما وصل والده إلى هذا المستوى ، كان عليه أن يقضي وقتًا طويلاً في العمل الجاد واستيعاب قوته الجديدة. كان قد قال إن أي طاقة لم يتم هضمها ستطرد من الجسم وتضيع.
“عدت إليك ، لماذا لا تفتح لي البوابة؟”
كان الموتى الأحياء يهمسون باستمرار بأصوات أولئك الذين كنت أتوق لرؤيتهم مرة أخرى.
ثم أطلق الحراس المخضرمون سهامًا مشتعلة.
أخذت نفسا عميقا.
“وو آه! وو آه! ” صرخ الجنود فوق الجدران وهم ينظرون إلى هذا المنظر الرائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليست ملكي ، سواء تلك القاعات العالية”
“أم ذلك العرش الكريم؟
“ركز النار على البوابة!”
كانت هذه ليلة طويلة حقيقية.
“لا يوجد شيء غير مقعدي.”
دخلني شعور خفي عندما رأيت معنوياتهم المرتفعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح البوابة مرة أخرى. قاد الفرسان زملائهم الجرحى من خلالها. كنت قد بقيت حتى النهاية بينما كنت أشاهد الفرسان العائدين وتابعتهم أخيرًا.
رددت في ذهني بصمت [شعر الملك المهزوم]. بعد أن وصلت قصيدتي إلى الكمال ، انتشرت في جميع أنحاء القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كانت البداية فقط.
ظل فينسنت يحدق بعيون ثقيلة.
هدأ البكاء والأنين والصراخ العاجل.
وأخيرًا ، كان هناك صمت مطبق.
“شششش، ششش” تشكل لسان من الظلام الصافي ،كما لو كان يحدق بي.
“إذا وصل ملك الموتى اليوم ، فسوف نتحمله ، لكننا لن نؤخذ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، اندفع المزيد من الوحوش نحو البوابة وأصبح الحراس الآن يائسين لإيقافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هالة النصل أسناني ، و القصيدة هي زئيري -زأرتُ بشدة وأنا أحدق في الظلام.
رفعت يدي وضربتها في خد فنسنت.
“أدريان! ابن أخي ، تعال ، افتح البوابة”.
خلال تلك الليلة الطويلة ، وقفتُ منتصبًا ، مذكّرًا الظلام بوجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر فنسنت :”كل الفرسان الّذين ما زالوا في القلعة: اقتلوا الوحوش التي دخلت!” ،و ما زالت نظرته مثبتة في المنطقة الواقعة أمام الجدران.
كم من الوقت مضى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر عام كامل منذ أن شق والد فينسنت ميدان المعركة. كان الأمير الأول الآن يستخدم نصله بتخلي متهور ، ولا يستريح على الإطلاق – ويبدو أنه لم يكن يعلم أن الطاقة التي كان يجب أن يستوعبها بمرور الوقت ويصنعها ستنتشر الآن في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كنت أقتل الوحوش ، وأفرغ السموم ، وأرفع معنويات الجنود.
من بعيد سمعت ديكًا يبشر في الفجر.
“كوكورو كوكو !”
أوصيتُهم: “بغض النظر عما تراه أو تسمعه ، لا تنخدعوا”.
شد الظلام لسانه وبدأ يتراجع ببطء. استطعت أن أرى أشعة الفجر الأولى تأتي من بعيد ، ثم أخذ الشفق الليل حتى جاء الصباح أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آآآه” ، جاء التأين الجماعي للفرسان والجنود وهم يغرقون على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا ، أنت لم تتراجع؟” سألني أحدهم ، مرتاحًا ، لكنني هزت رأسي.
وأخيرًا ، كان هناك صمت مطبق.
كنت أعلم ،لقد بدأ الكابوس الحقيقي للتو.
كان هناك واحد وعشرون محاربًا ، والشيء الوحيد الذي تركوه وراءهم هو جثث الوحوش المدمرة.
“صبوا الزيت تحت الحائط!”
في مرحلة ما ، توقفت عن الكفاح تمامًا.
(سلام،كان في خطأ في ترتيب العنوان حيث هذا الفصل هو الجزء الرابع و ليس الفصل السابق،كما التعليقات هي الشيء الوحيد الذي يحفزني على الاستمرار، و كلما كثرت التعليقات تزداد وتيرة الفصول، و ما رأيكم بالرواية لحد الآن؟؟ )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوة واحدة.
في العادة ، كنت أشك في أنهم كانوا سيتبعون مثل هذه الأوامر ، لكن ليس اليوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات