مَلِكَة اَلْحَرْبِ
“آه ، نعم أمي. كنت أتفقد الجنود وأردت التحدث إلى سلون ، إذا كانت هنا.”
الفصل: 369 ملكة الحرب
ترجمة: LUCIFER
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أتيت لتحييني يا طفلتي؟” رن صوت دافئ.
خرجت غرانت من غرفة المجلس الصغيرة وعادت إلى النفق الرئيسي المتسع. تشبثت بالجدران المتوهجة بضوء أزرق كثيف ، وهبطت نحو أدنى غرفة في العش حيث تستريح الملكة الآن.
عندما انفتح النفق ، أخذت جرانت محتويات الغرفة في الحال. كانت تزحف بالنمل. أكثر من مائة شخص قد تم تكليفهم بالدفاع عن هذه الغرفة. كانت عمليات التفريخ تحدث بسرعة الآن ، واندلعت وحوش الظل ووحوش النباتات من شرانقها في الجدران على فترات منتظمة ولن يُسمح لأي ضرر بالحصول على الشاغل الرئيسي لهذه الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن القوة الموجودة في النواة النادرة مزحة.
كانت تلوح في الأفق في عيون جرانت الآن. جلست في وسط الغرفة حيث يدور حراسها حولها ، كما لو كانت تنبعث منها قوة جبارة أبقتهم قريبين ولكنهم غير راغبين في الاقتراب. رأت جرانت وحش الظل ينفجر من الأرض ، مباشرة تحت الشكل العملاق. قبل أن تتمكن حتى من الصراخ ، كانت الملكة قد نقلت وزنها وطعنت بساق واحدة ، مما أدى إلى تطويق وحش الظل. أحضرت الملكة ساقها إلى فمها وابتلعت الكتلة الحيوية دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أتيت لتحييني يا طفلتي؟” رن صوت دافئ.
هذا جعل جرانت قصيرًا.
“ماذا قلت ستفعل؟” سألت متوترة.
بدأت جرانت وعادت إلى نفسها.
“آه ، نعم أمي. كنت أتفقد الجنود وأردت التحدث إلى سلون ، إذا كانت هنا.”
“هي موجودة.” حركت الملكة هوائيات نحو إحدى الزوايا حيث كان بإمكان جرانت رؤية مجموعة صغيرة من الكشافة والجنرالات والجنود قد تجمعوا.
أكملت غرانت تسلقها على الحائط وثبتت نفسها على الأرض ، ناظرة إلى الشكل الجديد لوالدها الوحيد. كانت الملكة بالفعل أكبر نملة في المستعمرة بهامش واسع ، لكن تطورها دفع الحدود إلى أبعد من ذلك. كانت جرانت واحدًا من أكبر النمل أيضًا ، كونها جنديًا ناضجًا استفادت من التطورات الأساسية القصوى. الملكة فوق غرانت. كانت الفك السفلي لها متساوية في الحجم تقريبًا مع حجم رأس جرانت.
تحولت الملكة.
لم تكن القوة الموجودة في النواة النادرة مزحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابعت الملكة: “أخبرني ، هل عاد الشخص المزعج؟”
الفصل: 369 ملكة الحرب
خرجت غرانت من غرفة المجلس الصغيرة وعادت إلى النفق الرئيسي المتسع. تشبثت بالجدران المتوهجة بضوء أزرق كثيف ، وهبطت نحو أدنى غرفة في العش حيث تستريح الملكة الآن.
قالت لها غرانت: “نعم يا أمي ، بدأ الأكبر في التطور في الغرف أعلاه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قامت الملكة بإمالة رأسها لتواجه سطح غرفتها بشكل مباشر ، كما لو أنها تستطيع اختراق طبقات الصخور والتربة التي تقع بينها والتحديق في نسلها الضال.
عندما غادرت الملكة بصرها ، استيقظت على نفسها واندفعت نحو التجمع في الزاوية.
قالت همسة: “نبقيها على قيد الحياة ، مهما كان الثمن”.
صاحت قائلة: “هذا جيد إذن”.
“تكييف الخطط؟” بكى جرانت ، “لماذا يغيرون الخطط ؟! لقد حددنا كل زاوية يمكننا تغطيتها!”
“هل كنت قلقًا من أن الأكبر قد لا يعود؟” استفسرت جرانت.
غرانت تحول ، غير مرتاح للتدقيق. كانت غير راغبة في الاعتراف بالخطأ أو سوء الحكم في الأكبر. كيف يمكنها؟ عمل الأكبر للمستعمرة أكثر من أي مستعمرة أخرى ، بما في ذلك الملكة. لقد خلق الأكبر جنسهم!
خفضت الملكة رأسها لتبدو عين جرانت المركبة للعين المركبة.
رفعت الملكة نفسها إلى ارتفاعها الكامل ، ورفعت جسدها من الأرض ، وسيطرت على الغرفة بهالتها المهيبة.
“أنا قلقة دائمًا بشأن ذلك. هل تعتقد أنه ليس لدي سبب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أتيت لتحييني يا طفلتي؟” رن صوت دافئ.
“ربما أكون أنانيًة لكنني سأقاتل”.
غرانت تحول ، غير مرتاح للتدقيق. كانت غير راغبة في الاعتراف بالخطأ أو سوء الحكم في الأكبر. كيف يمكنها؟ عمل الأكبر للمستعمرة أكثر من أي مستعمرة أخرى ، بما في ذلك الملكة. لقد خلق الأكبر جنسهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقد اعترفت قائلة: “من المعروف أن الأكبر يدفع بقوة قليلاً في بعض الأحيان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غرانت تحول ، غير مرتاح للتدقيق. كانت غير راغبة في الاعتراف بالخطأ أو سوء الحكم في الأكبر. كيف يمكنها؟ عمل الأكبر للمستعمرة أكثر من أي مستعمرة أخرى ، بما في ذلك الملكة. لقد خلق الأكبر جنسهم!
ضحكت الملكة. انتشرت رائحة فرحها في جميع أنحاء الغرفة ودغدغ قرون استشعار كل نملة حاضرة ، مما تسبب في توقفها للحظة مع دفء عاطفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت الملكة همهمة: “يجب أن أوافق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ملكة الحرب”.
كان شيئًا دقيقًا ، ما كانت المستعمرة تمر به في الوقت الحالي. لم تكن الملكة هي العضو الأكبر سناً في مستعمرتهم ، فربما كان ذلك أمرًا غير مسبوق في تاريخ وحوش النمل. كان المجلس حذرا من احتمال وجود صراع على السلطة بين اثنين من أكثر أعضاء المستعمرة احتراما. على المخلب الواحد ، الملكة ، الأم لهم جميعًا ، التي رفعت المستعمرة من لا شيء. من ناحية أخرى ، فإن النملة التي تسببت في أن تولد المستعمرة من جديد إلى شيء جديد ، شيء أفضل ، وبذلك ادعت منصب الأكبر فورميكا الاد في الزنزانة.
هذا جعل جرانت قصيرًا.
“آه ، نعم أمي. كنت أتفقد الجنود وأردت التحدث إلى سلون ، إذا كانت هنا.”
ومما يبعث على الارتياح أن مثل هذا الصراع لم يتضح أو حتى بدا وكأنه يختمر. ظلت الملكة مكرسة لجميع أطفالها. بلا قيود. لكنها بدت وكأنها تولي مزيدًا من القلق لطفلها الأكثر إزعاجًا. من جانبهم ، ظهر الأكبر مخلصًا للملكة والمستعمرة دون تحفظ. بدا كلاهما سعيدًا بترك إدارة المستعمرة اليومية للمجلس. الذي يبدو أنه يعمل بشكل جيد.
الفصل: 369 ملكة الحرب
انجوي ❤️
لم يكن طبيعيا. لم يكن الأمر يشبه النكهة ، القلق بشأن هذه الأشياء. يمكن أن تشعر جرانت بذلك الآن. تم سحب المستعمرة إلى زنزانة غير مستكشفة من قبل الأكبر وسيحتاجون إلى حل لغز طريقهم للخروج.
“تكييف الخطط؟” بكى جرانت ، “لماذا يغيرون الخطط ؟! لقد حددنا كل زاوية يمكننا تغطيتها!”
رفعت الملكة نفسها إلى ارتفاعها الكامل ، ورفعت جسدها من الأرض ، وسيطرت على الغرفة بهالتها المهيبة.
“ما الذي يتحدثون عنه هناك؟” تمتمت غرانت وهي تراقب التجمع حول سلون.
أكملت غرانت تسلقها على الحائط وثبتت نفسها على الأرض ، ناظرة إلى الشكل الجديد لوالدها الوحيد. كانت الملكة بالفعل أكبر نملة في المستعمرة بهامش واسع ، لكن تطورها دفع الحدود إلى أبعد من ذلك. كانت جرانت واحدًا من أكبر النمل أيضًا ، كونها جنديًا ناضجًا استفادت من التطورات الأساسية القصوى. الملكة فوق غرانت. كانت الفك السفلي لها متساوية في الحجم تقريبًا مع حجم رأس جرانت.
قالت الملكة بشكل غير متوقع: “إنهم يناقشون كيفية تكييف الخطط للمعركة القادمة”.
“ما هو اسم تطورك يا أمي؟ إذا كنت لا تمانع في أن أسأل.”
“تكييف الخطط؟” بكى جرانت ، “لماذا يغيرون الخطط ؟! لقد حددنا كل زاوية يمكننا تغطيتها!”
قالت لها غرانت: “نعم يا أمي ، بدأ الأكبر في التطور في الغرف أعلاه”.
تحولت الملكة.
ترجمة: LUCIFER
“ماذا؟!” غرانت بالذعر.
تنهدت قائلة: “هذا خطأي ، إنهم يحاولون حساب ما قلت إنني سأفعله خلال المعركة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت قائلة: “هذا خطأي ، إنهم يحاولون حساب ما قلت إنني سأفعله خلال المعركة”.
هذا جعل جرانت قصيرًا.
غرانت تحول ، غير مرتاح للتدقيق. كانت غير راغبة في الاعتراف بالخطأ أو سوء الحكم في الأكبر. كيف يمكنها؟ عمل الأكبر للمستعمرة أكثر من أي مستعمرة أخرى ، بما في ذلك الملكة. لقد خلق الأكبر جنسهم!
“ماذا قلت ستفعل؟” سألت متوترة.
كانت تلوح في الأفق في عيون جرانت الآن. جلست في وسط الغرفة حيث يدور حراسها حولها ، كما لو كانت تنبعث منها قوة جبارة أبقتهم قريبين ولكنهم غير راغبين في الاقتراب. رأت جرانت وحش الظل ينفجر من الأرض ، مباشرة تحت الشكل العملاق. قبل أن تتمكن حتى من الصراخ ، كانت الملكة قد نقلت وزنها وطعنت بساق واحدة ، مما أدى إلى تطويق وحش الظل. أحضرت الملكة ساقها إلى فمها وابتلعت الكتلة الحيوية دفعة واحدة.
ردت الملكة بهدوء “اقود من الأمام ، يا طفلتي ، كما ينبغي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟!” غرانت بالذعر.
قالت همسة: “نبقيها على قيد الحياة ، مهما كان الثمن”.
لااااااا! غير مقبول! لا يمكن أن تكون الملكة في الخطوط الأمامية! يجب أن تكون في العش! في أعماق العش! ومغطاة بالجنود!
“هي موجودة.” حركت الملكة هوائيات نحو إحدى الزوايا حيث كان بإمكان جرانت رؤية مجموعة صغيرة من الكشافة والجنرالات والجنود قد تجمعوا.
وقد اعترفت قائلة: “من المعروف أن الأكبر يدفع بقوة قليلاً في بعض الأحيان”.
كما لو كانت تقرأ رأيها ، ضحكت الملكة مرة أخرى.
“سلون!” صرخت ، “ماذا سنفعل !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم آخذ هذا التطور لأحتمي في العش أثناء المعركة ، يا طفلي. سأقاتل ، كما فعلت عندما كانت المستعمرة صغيرة.”
ضحكت الملكة. انتشرت رائحة فرحها في جميع أنحاء الغرفة ودغدغ قرون استشعار كل نملة حاضرة ، مما تسبب في توقفها للحظة مع دفء عاطفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت قائلة: “هذا خطأي ، إنهم يحاولون حساب ما قلت إنني سأفعله خلال المعركة”.
أخذت غرانت نفسا عميقا ونظر إلى الملكة ، في شكلها الجديد.
تحولت الملكة.
غطت صفائح سميكة من الدرع المقوى ثنايا هيكلها الخارجي وحول رأسها. كانت ساقاها أكثر ثخانة ، وكانا مائلين بمسامير حادة تلمع بشكل شرير في الضوء البارد للكهف. كان الحجم الهائل للملكة ، وربما ضعف ما كانت عليه من قبل ، دليلًا على الكتلة العضلية التي كانت تمتلكها.
تغير جسد الملكة. لم تعد قوية فحسب ، بل أصبحت قوة جسدية. كان هذا فقط من الخارج. من كان يعرف ما هي الأعضاء أو الغدد القوية التي اختارتها كجزء من تطورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو اسم تطورك يا أمي؟ إذا كنت لا تمانع في أن أسأل.”
ضحكت الملكة. انتشرت رائحة فرحها في جميع أنحاء الغرفة ودغدغ قرون استشعار كل نملة حاضرة ، مما تسبب في توقفها للحظة مع دفء عاطفتها.
“ملكة الحرب”.
ترجمة: LUCIFER
ضحكت الملكة. انتشرت رائحة فرحها في جميع أنحاء الغرفة ودغدغ قرون استشعار كل نملة حاضرة ، مما تسبب في توقفها للحظة مع دفء عاطفتها.
رفعت الملكة نفسها إلى ارتفاعها الكامل ، ورفعت جسدها من الأرض ، وسيطرت على الغرفة بهالتها المهيبة.
كانت تلوح في الأفق في عيون جرانت الآن. جلست في وسط الغرفة حيث يدور حراسها حولها ، كما لو كانت تنبعث منها قوة جبارة أبقتهم قريبين ولكنهم غير راغبين في الاقتراب. رأت جرانت وحش الظل ينفجر من الأرض ، مباشرة تحت الشكل العملاق. قبل أن تتمكن حتى من الصراخ ، كانت الملكة قد نقلت وزنها وطعنت بساق واحدة ، مما أدى إلى تطويق وحش الظل. أحضرت الملكة ساقها إلى فمها وابتلعت الكتلة الحيوية دفعة واحدة.
غرانت تحول ، غير مرتاح للتدقيق. كانت غير راغبة في الاعتراف بالخطأ أو سوء الحكم في الأكبر. كيف يمكنها؟ عمل الأكبر للمستعمرة أكثر من أي مستعمرة أخرى ، بما في ذلك الملكة. لقد خلق الأكبر جنسهم!
“سيكون هناك قريبًا ملكات أخريات لهذه المستعمرة ، ملكات ستكون قادرة على تربية صغارها وتوفير الأجيال القادمة من المستعمرة. ما نحتاجه الآن ليس ملكة سوف تختبئ وراء أطفالها وتسمح لهم بالتضحية بأنفسهم من احل امانها. سوف أتقدم إلى الأمام وأحمي أطفالي بجسدي ، وإذا سقطت ، فسوف أكون مدركة أنه بجهودي قدمت كل ما بوسعي للدفاع عن عائلتي “.
“ربما أكون أنانيًة لكنني سأقاتل”.
نظرت الملكة إلى جرانت.
ضحكت الملكة. انتشرت رائحة فرحها في جميع أنحاء الغرفة ودغدغ قرون استشعار كل نملة حاضرة ، مما تسبب في توقفها للحظة مع دفء عاطفتها.
“ربما أكون أنانيًة لكنني سأقاتل”.
تربت إلى الوراء ووصلت إلى ساقيها الأماميتين القويتين. حفرتهم في الحائط وبدأت في سحب جسدها الضخم إلى أعلى الوجه الرأسي للنفق. راقبها جرانت وهي تتسلق في صمت مذهول. دفعتها فكرة أم المستعمرة التي تتقدم نحو الموت المؤكد تقريبًا إلى حافة الذعر.
عندما غادرت الملكة بصرها ، استيقظت على نفسها واندفعت نحو التجمع في الزاوية.
كما لو كانت تقرأ رأيها ، ضحكت الملكة مرة أخرى.
أخذت غرانت نفسا عميقا ونظر إلى الملكة ، في شكلها الجديد.
“سلون!” صرخت ، “ماذا سنفعل !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها الجنرال بشراسة وهي تقترب من الاجتماع.
نظر إليها الجنرال بشراسة وهي تقترب من الاجتماع.
قالت همسة: “نبقيها على قيد الحياة ، مهما كان الثمن”.
انجوي ❤️
الفصل: 369 ملكة الحرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن طبيعيا. لم يكن الأمر يشبه النكهة ، القلق بشأن هذه الأشياء. يمكن أن تشعر جرانت بذلك الآن. تم سحب المستعمرة إلى زنزانة غير مستكشفة من قبل الأكبر وسيحتاجون إلى حل لغز طريقهم للخروج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
