تَقَدَّمَتْ اَلْمَلِكَةُ إِلَى اَلْأَمَامِ
الفصل 375 تقدمت الملكة إلى الأمام
ترجمة: LUCIFER
توسلت إلى الملكة في ذهنها مرارًا وتكرارًا لكنها كانت تعلم أن ذلك لن يجدي نفعا.
نجحت المستعمرة في التراجع إلى الثاني من خطوطها الدفاعية بأقل خسائر. كان كل جدار أقصر في الطول من السابق ، مما يسمح للنمل بضغط أعدادهم بشكل أكبر في كل مرة يسقطون فيها للخلف.
طقطقة!
شاهدت ويلز الدمار بارتياح. بحلول الوقت الذي وصلت فيه كتلة المخلوقات إلى الجدار الأخير حول العش ، لم يتبق سوى وحوش التماسيح. عندما أتيحت للمستعمرة أخيرًا فرصة لتتغذى على تلك التماسيح ، كانت ويلز الأولى في الطابور لأقضم بصوت عالي.
كانت ويلز مسرورة بتقدم المعركة حتى الآن. بعد استراحتها (قصيرة جدًا) ، خرجت في الوقت المناسب لترى الانسحاب من الجدار الأول والتواصل مع شعبها. خدم الكشافة كعدائين للرسائل ومهاجمين بعيدي المدى في معظم الأحيان ، وسقط عدد قليل منهم خلال المرحلة الأولى من المعركة ، لكن هذا يمكن أن يتغير في أي لحظة. شعرت قائدة الكشافة بالأسى لأن أعضاء مستعمرتها قد سقطوا عند الجدار الأول ، وهو شعور كانت لا تزال تتأقلم معه. كل وفاة زادت من عزمها على رؤية العدو يسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت موجة من البهجة على طول قرون الاستشعار الخاصة بويلز عندما أطلقت الوحوش أول الفخاخ. المصائد ، الأوتاد الخشبية المسننة. كانت الأرض المفتوحة مليئة بجهود الطبقة العمالية. سقطت بعض هذه المصائد لمسافة تزيد عن عشرين مترًا على التوالي ، حيث انتظرت فرق من العمال لجمع الكتلة الحيوية الطازجة وإعادتها إلى العش لإعادة تخزين إمدادات المستعمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت موجة من البهجة على طول قرون الاستشعار الخاصة بويلز عندما أطلقت الوحوش أول الفخاخ. المصائد ، الأوتاد الخشبية المسننة. كانت الأرض المفتوحة مليئة بجهود الطبقة العمالية. سقطت بعض هذه المصائد لمسافة تزيد عن عشرين مترًا على التوالي ، حيث انتظرت فرق من العمال لجمع الكتلة الحيوية الطازجة وإعادتها إلى العش لإعادة تخزين إمدادات المستعمرة.
نظرت من الجدار الثاني إلى الأسفل بينما كان الحشد يتقدم على شفة الأول بأعداد متزايدة. دون تفكير وبدون ضبط النفس ، لم يتوقف الحشد عن التفكير فيما قد تعنيه مائة متر من الأرض المفتوحة بين الجدارين. عندما رأت الوحوش أعدائها يزحفون على وجه الجدار المجاور ، هاجموا.
الفصل 375 تقدمت الملكة إلى الأمام
كانت العائلة المالكة واضحة في كل سطر في موقفها ، نظرت الملكة إلى أطفالها وشعرت أن قلبها ينبض بالعاطفة. هؤلاء الأطفال الجيدين كانوا. سوف تدافع عنهم حتى أنفاسها الأخيرة!
ارتجفت موجة من البهجة على طول قرون الاستشعار الخاصة بويلز عندما أطلقت الوحوش أول الفخاخ. المصائد ، الأوتاد الخشبية المسننة. كانت الأرض المفتوحة مليئة بجهود الطبقة العمالية. سقطت بعض هذه المصائد لمسافة تزيد عن عشرين مترًا على التوالي ، حيث انتظرت فرق من العمال لجمع الكتلة الحيوية الطازجة وإعادتها إلى العش لإعادة تخزين إمدادات المستعمرة.
إذا كانت الوحوش غبية بدرجة كافية ، فستستمر تلك المصائد في توفير الكتلة الحيوية خلال النهار. إذا قررت الوحوش مهاجمة العش من خلال المجرى ، فإن النمل يدع الأنفاق تنهار ويعود إلى مواقع مماثلة خلف الجدار التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“محظوظون ان أعداؤنا بهذا الغباء ، إيه ويلز؟”
كانت ويلز مسرورة بتقدم المعركة حتى الآن. بعد استراحتها (قصيرة جدًا) ، خرجت في الوقت المناسب لترى الانسحاب من الجدار الأول والتواصل مع شعبها. خدم الكشافة كعدائين للرسائل ومهاجمين بعيدي المدى في معظم الأحيان ، وسقط عدد قليل منهم خلال المرحلة الأولى من المعركة ، لكن هذا يمكن أن يتغير في أي لحظة. شعرت قائدة الكشافة بالأسى لأن أعضاء مستعمرتها قد سقطوا عند الجدار الأول ، وهو شعور كانت لا تزال تتأقلم معه. كل وفاة زادت من عزمها على رؤية العدو يسقط.
ردت المستعمرة مرة أخرى وهذه المرة ، لم يتوقفوا ، وقاموا بفك الفك السفلي بشكل إيقاعي بينما كانت الملكة تسير من العش إلى الخطوط الأمامية.
التفتت القائدة الكشفية للنظر بشكل كامل إلى شقيقها جرانت.
لم يكن الأمر كما لو أن النمل قد هدأ أو نائما أو مطمئنًا. العكس تماما. داخل كل نملة تدافع عن الحائط أضاءت شرارة ملأت هيكلها بالحماسة. كانوا ساكنين وهادئين لأنهم شعروا أنه إذا تحركوا فجأة ، فلن يعودوا قادرين على احتواء الطاقة الهائلة التي تغلي بداخلهم!
وافق الكشاف: “صحيح” ، “لكنني سأكون أكثر سعادة إذا كان هناك عدد أقل منهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأم هنا!
طقطقة!
تنبأ الجندي: “سنكون نحن ، قريبًا بما فيه الكفاية” ، “الآلاف منهم سنكون قادرين على تحطيم كومة مثيرة للشفقة من الوحوش مثل هذه بسهولة.”
إذا كانت الوحوش غبية بدرجة كافية ، فستستمر تلك المصائد في توفير الكتلة الحيوية خلال النهار. إذا قررت الوحوش مهاجمة العش من خلال المجرى ، فإن النمل يدع الأنفاق تنهار ويعود إلى مواقع مماثلة خلف الجدار التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن تكون وحوش مثل هذه هي التي ستتحدانا ،” اختلفت ويلز ، “سنقاتل ضد المخلوقات من أعمق بكثير في الزنزانة. ما مدى العمق الذي اكتشفناه؟ على بعد بضعة كيلومترات؟ إذا كان ذلك؟ وفقًا لـ الأكبر ، يبلغ عمق الزنزانة آلاف الكيلومترات. من يستطيع أن يقول أي خصوم ينتظرون المستعمرة هناك “.
“لهذا السبب نحن بحاجة إلى التحسين المستمر والارتقاء إلى مستوى التحدي!” صفع جرانت شقيقتها على ظهرها بساق جندي قوية. تسبب التأثير في تعثر الكشافة الأصغر قليلاً.
“ربما دعونا نركز على المعركة في متناول اليد؟” جفلت ويلز الجندي الأكبر وصرفت انتباهه.
ترجمة: LUCIFER
“فكرة جيدة ،” أومأت جرانت ولفت انتباهها مرة أخرى إلى الوحوش المندفعة ، ولا تزال تطلق عددًا لا يحصى من الفخاخ في طريقها إلى الجدار الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأم هنا!
كانت ويلز مسرورة بتقدم المعركة حتى الآن. بعد استراحتها (قصيرة جدًا) ، خرجت في الوقت المناسب لترى الانسحاب من الجدار الأول والتواصل مع شعبها. خدم الكشافة كعدائين للرسائل ومهاجمين بعيدي المدى في معظم الأحيان ، وسقط عدد قليل منهم خلال المرحلة الأولى من المعركة ، لكن هذا يمكن أن يتغير في أي لحظة. شعرت قائدة الكشافة بالأسى لأن أعضاء مستعمرتها قد سقطوا عند الجدار الأول ، وهو شعور كانت لا تزال تتأقلم معه. كل وفاة زادت من عزمها على رؤية العدو يسقط.
كان النمل قد بدأ بالفعل في إطلاق وابل حامض آخر ، وعاد الكشافة الذين أفرغوا احتياطياتهم لإطلاق العنان للمنتج الجديد الذي صنعوه أثناء احتدام المعركة عند الجدار الأول.
كان النمل قد بدأ بالفعل في إطلاق وابل حامض آخر ، وعاد الكشافة الذين أفرغوا احتياطياتهم لإطلاق العنان للمنتج الجديد الذي صنعوه أثناء احتدام المعركة عند الجدار الأول.
كانت العائلة المالكة واضحة في كل سطر في موقفها ، نظرت الملكة إلى أطفالها وشعرت أن قلبها ينبض بالعاطفة. هؤلاء الأطفال الجيدين كانوا. سوف تدافع عنهم حتى أنفاسها الأخيرة!
شاهدت ويلز الدمار بارتياح. بحلول الوقت الذي وصلت فيه كتلة المخلوقات إلى الجدار الأخير حول العش ، لم يتبق سوى وحوش التماسيح. عندما أتيحت للمستعمرة أخيرًا فرصة لتتغذى على تلك التماسيح ، كانت ويلز الأولى في الطابور لأقضم بصوت عالي.
“فكرة جيدة ،” أومأت جرانت ولفت انتباهها مرة أخرى إلى الوحوش المندفعة ، ولا تزال تطلق عددًا لا يحصى من الفخاخ في طريقها إلى الجدار الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما كانت تستعد لإطلاق العنان لحمضها على العدو ، القليل الذي كانت تملكه في الدبابة على أي حال ، شعرت أن التغيير قد حدث في المستعمرة. تموج صامت من العاطفة عبر المدافعين ، سكون جلب معه الهدوء حتى مع استمرارهم في حركات الدفاع عن وطنهم.
طقطقة!
كانت الملكة قد تقدمت ولم يعد النمل يتراجع.
لم يكن الأمر كما لو أن النمل قد هدأ أو نائما أو مطمئنًا. العكس تماما. داخل كل نملة تدافع عن الحائط أضاءت شرارة ملأت هيكلها بالحماسة. كانوا ساكنين وهادئين لأنهم شعروا أنه إذا تحركوا فجأة ، فلن يعودوا قادرين على احتواء الطاقة الهائلة التي تغلي بداخلهم!
يمكن أن تشعر ويلز به داخل درعها. تدفق دمها عبر جسدها واندفع إلى دماغها ، مما جعلها تشعر برأس خفيف. شعرت كما لو أن طاقتها لا تنضب ، كما لو كانت تستطيع القتال طوال اليوم. في الواقع ، إذا لم تقاتل طوال اليوم ، فقد تصاب بالجنون من عدم وجود مكان لتوجيه هذه الطاقة!
لم يكن عليها التفكير لفترة طويلة. جاء من أعلى العش وراءها مشهد رفع روحها حتى عندما كان قلبها يغرق. أولاً ، ظهرت الهوائيات الطويلة ، ثم الفك السفلي القوي والممدود ، متبوعًا بالرأس المدرع بشدة والعضلات لأكبر وأجمل وصيات النمل التي ظهرت على الإطلاق. تبع ذلك أرجل قوية وسميكة وتم سحبها من خلال بقية جسدها. وقفت الملكة على قمة عشها وقامت بمسح أولئك الذين جاءوا لمهاجمة أطفالها.
نظرت من الجدار الثاني إلى الأسفل بينما كان الحشد يتقدم على شفة الأول بأعداد متزايدة. دون تفكير وبدون ضبط النفس ، لم يتوقف الحشد عن التفكير فيما قد تعنيه مائة متر من الأرض المفتوحة بين الجدارين. عندما رأت الوحوش أعدائها يزحفون على وجه الجدار المجاور ، هاجموا.
ماذا يحدث؟! تعجبت.
ماذا يحدث؟! تعجبت.
لم يكن عليها التفكير لفترة طويلة. جاء من أعلى العش وراءها مشهد رفع روحها حتى عندما كان قلبها يغرق. أولاً ، ظهرت الهوائيات الطويلة ، ثم الفك السفلي القوي والممدود ، متبوعًا بالرأس المدرع بشدة والعضلات لأكبر وأجمل وصيات النمل التي ظهرت على الإطلاق. تبع ذلك أرجل قوية وسميكة وتم سحبها من خلال بقية جسدها. وقفت الملكة على قمة عشها وقامت بمسح أولئك الذين جاءوا لمهاجمة أطفالها.
التفتت القائدة الكشفية للنظر بشكل كامل إلى شقيقها جرانت.
طقطقة!
وافق الكشاف: “صحيح” ، “لكنني سأكون أكثر سعادة إذا كان هناك عدد أقل منهم”.
كان النمل قد بدأ بالفعل في إطلاق وابل حامض آخر ، وعاد الكشافة الذين أفرغوا احتياطياتهم لإطلاق العنان للمنتج الجديد الذي صنعوه أثناء احتدام المعركة عند الجدار الأول.
بعثت لقطة واحدة من فكيها الجبار موجة من المشاعر عبر كل طفل من أطفالها. تم نقل غضبها واشمئزازها من العدو في تلك البادرة وشعر كل فرد من أفراد المستعمرة بدافع شرس يمسك بأفكاره.
إذا كانت الوحوش غبية بدرجة كافية ، فستستمر تلك المصائد في توفير الكتلة الحيوية خلال النهار. إذا قررت الوحوش مهاجمة العش من خلال المجرى ، فإن النمل يدع الأنفاق تنهار ويعود إلى مواقع مماثلة خلف الجدار التالي.
كانت الأم هنا!
طقطقة!
طقطقة!
دون استشارة المستعمرة أجابت الملكة. أكثر من ألف جندي وكشافة وسحرة على السطح قاموا بإغلاق الفك السفلي كواحد. كان الضجيج حادًا وثاقبًا ، مثل إغلاق ألف باب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة! طقطقة! طقطقة! طقطقة!
كانت العائلة المالكة واضحة في كل سطر في موقفها ، نظرت الملكة إلى أطفالها وشعرت أن قلبها ينبض بالعاطفة. هؤلاء الأطفال الجيدين كانوا. سوف تدافع عنهم حتى أنفاسها الأخيرة!
حتى عندما صرخت غرائزها في وجهها لتبتهج في حضور ملكتها ، كان بإمكان الويلز فقط أن تأمل بحرارة ألا تنزل والدتها من العش.
إذا كانت الوحوش غبية بدرجة كافية ، فستستمر تلك المصائد في توفير الكتلة الحيوية خلال النهار. إذا قررت الوحوش مهاجمة العش من خلال المجرى ، فإن النمل يدع الأنفاق تنهار ويعود إلى مواقع مماثلة خلف الجدار التالي.
حتى عندما صرخت غرائزها في وجهها لتبتهج في حضور ملكتها ، كان بإمكان الويلز فقط أن تأمل بحرارة ألا تنزل والدتها من العش.
ابق هناك ، ابق آمنًا ، عد للأسفل ، دعنا نعتني بك ، ابق هناك ، ابق آمنًا ، كن آمنًا ، ابق هناك!
كانت ويلز مسرورة بتقدم المعركة حتى الآن. بعد استراحتها (قصيرة جدًا) ، خرجت في الوقت المناسب لترى الانسحاب من الجدار الأول والتواصل مع شعبها. خدم الكشافة كعدائين للرسائل ومهاجمين بعيدي المدى في معظم الأحيان ، وسقط عدد قليل منهم خلال المرحلة الأولى من المعركة ، لكن هذا يمكن أن يتغير في أي لحظة. شعرت قائدة الكشافة بالأسى لأن أعضاء مستعمرتها قد سقطوا عند الجدار الأول ، وهو شعور كانت لا تزال تتأقلم معه. كل وفاة زادت من عزمها على رؤية العدو يسقط.
توسلت إلى الملكة في ذهنها مرارًا وتكرارًا لكنها كانت تعلم أن ذلك لن يجدي نفعا.
جاءت الأم من أجل أطفالها.
طقطقة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت موجة من البهجة على طول قرون الاستشعار الخاصة بويلز عندما أطلقت الوحوش أول الفخاخ. المصائد ، الأوتاد الخشبية المسننة. كانت الأرض المفتوحة مليئة بجهود الطبقة العمالية. سقطت بعض هذه المصائد لمسافة تزيد عن عشرين مترًا على التوالي ، حيث انتظرت فرق من العمال لجمع الكتلة الحيوية الطازجة وإعادتها إلى العش لإعادة تخزين إمدادات المستعمرة.
مرة أخرى ، قطعت الملكة فكها السفلي الهائل ، وهذه المرة انتقلت من قمة العش. من خلفها ، خرج سرب من الجنود والسحرة وحتى النحاتين من العش واندفعوا للأمام ليحيطوا بملكتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنبأ الجندي: “سنكون نحن ، قريبًا بما فيه الكفاية” ، “الآلاف منهم سنكون قادرين على تحطيم كومة مثيرة للشفقة من الوحوش مثل هذه بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تشعر ويلز به داخل درعها. تدفق دمها عبر جسدها واندفع إلى دماغها ، مما جعلها تشعر برأس خفيف. شعرت كما لو أن طاقتها لا تنضب ، كما لو كانت تستطيع القتال طوال اليوم. في الواقع ، إذا لم تقاتل طوال اليوم ، فقد تصاب بالجنون من عدم وجود مكان لتوجيه هذه الطاقة!
طقطقة!
ماذا يحدث؟! تعجبت.
ردت المستعمرة مرة أخرى وهذه المرة ، لم يتوقفوا ، وقاموا بفك الفك السفلي بشكل إيقاعي بينما كانت الملكة تسير من العش إلى الخطوط الأمامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طقطقة! طقطقة! طقطقة! طقطقة!
نجحت المستعمرة في التراجع إلى الثاني من خطوطها الدفاعية بأقل خسائر. كان كل جدار أقصر في الطول من السابق ، مما يسمح للنمل بضغط أعدادهم بشكل أكبر في كل مرة يسقطون فيها للخلف.
طقطقة! طقطقة! طقطقة! طقطقة!
ترجمة: LUCIFER
بعثت لقطة واحدة من فكيها الجبار موجة من المشاعر عبر كل طفل من أطفالها. تم نقل غضبها واشمئزازها من العدو في تلك البادرة وشعر كل فرد من أفراد المستعمرة بدافع شرس يمسك بأفكاره.
في كل مرة يحضرون فيها الفك السفلي يغلقون الصوت يرتفع. شعرت ويلز نفسها كما لو أن فكها قد ينكسر ولكن لم تستطع إيقاف نفسها. ارتجفت من الخوف وتعاليت بفرح. كانت الملكة هنا! كانت الملكة هنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن تشعر ويلز به داخل درعها. تدفق دمها عبر جسدها واندفع إلى دماغها ، مما جعلها تشعر برأس خفيف. شعرت كما لو أن طاقتها لا تنضب ، كما لو كانت تستطيع القتال طوال اليوم. في الواقع ، إذا لم تقاتل طوال اليوم ، فقد تصاب بالجنون من عدم وجود مكان لتوجيه هذه الطاقة!
اندفعت وحوش الحشد إلى الأمام ، غير مكترثة بالضوضاء التي تصم الآذان التي كانت تتصاعد من حافة الجدار باتجاههم. كانوا يعرفون فقط المضي قدما كما تتطلب غرائزهم. لكن عندما وصلوا إلى الحائط وبدأوا في التسلق ، وجدوا أن شيئًا ما قد تغير.
ردت المستعمرة مرة أخرى وهذه المرة ، لم يتوقفوا ، وقاموا بفك الفك السفلي بشكل إيقاعي بينما كانت الملكة تسير من العش إلى الخطوط الأمامية.
حتى عندما صرخت غرائزها في وجهها لتبتهج في حضور ملكتها ، كان بإمكان الويلز فقط أن تأمل بحرارة ألا تنزل والدتها من العش.
كانت الملكة قد تقدمت ولم يعد النمل يتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت موجة من البهجة على طول قرون الاستشعار الخاصة بويلز عندما أطلقت الوحوش أول الفخاخ. المصائد ، الأوتاد الخشبية المسننة. كانت الأرض المفتوحة مليئة بجهود الطبقة العمالية. سقطت بعض هذه المصائد لمسافة تزيد عن عشرين مترًا على التوالي ، حيث انتظرت فرق من العمال لجمع الكتلة الحيوية الطازجة وإعادتها إلى العش لإعادة تخزين إمدادات المستعمرة.
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات