خام حيدر أباد
الفصل 19 : خام حيدر أباد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرا وجدته!”
إذا فعلوا ذلك في الخلافة العباسية، خاراكس سباسينو، دمشق ومثل هذه المواقع، فلا مشكلة في ذلك. ذلك لأن تجار الخلافة العباسية كانوا مهتمين بكل ما يمكن أن يدر عليهم ربحًا، بغض النظر عما إذا كان مجوهرات، أعشاب، حرير، أوراق شاي، فخار، ومناجم … الخ، حتى لو كان عقدًا مقيدًا.
ومع ذلك، عند التفكير في الأمر، ظهر منجم حيدر أباد للتو، وبعد بضع سنوات فقط ظهر اسم ‘الفولاذ الهندي’ في التاريخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في تانغ العظمى، لم يكن الجميع مهتمًا بأعمال التعدين والتكرير. منذ البداية، كان جمهورهم المستهدف مخطئًا.
وشمل ذلك تجارة الرقيق؛ لقد انخرط تجار الخلافة في هذه التجارة.
”الفولاذ الهندي؟ أخشى أنك مخطئ. لسنا هنا لبيع الفولاذ الهندي. نحن هنا لبيع خامات حيدر أباد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(تحس أن المؤلف يقول أن فقط الدولة العباسية من كان فيها تجارة الرقيق و تعرف تجارة الرقيق أيضا بتجارة العبيد وبيعهم والخ ولكن أظن ان المؤلف اعتبر الجواري ضمن تجارة الرقيق)
ومع ذلك، في تانغ العظمى، لم يكن الجميع مهتمًا بأعمال التعدين والتكرير. منذ البداية، كان جمهورهم المستهدف مخطئًا.
بدا الأمر كما لو أنه تعلمها منذ عدة عقود.
“ها نحن ذا!”
علاوة على ذلك، قلة من الناس في العاصمة يعرفون كيفية التحدث باللغة السنسكريتية. حتى لو وجدوا مشترًا محتملاً، فإن حاجز اللغة منع الطرف الآخر من فهم ما يتحدثون عنه.
لكن سرعان ما أظلمت تعابيرهم.
“بالطبع!”
بدون شك، من غير المرجح أن تنجح هذه الطريقة. سينتهي الأمر بخسارتهم، وكذلك خسارة لتانغ العظمى. أو ربما لم يكن لديهم الكثير من التوقعات للرحلة هنا منذ البداية.
بالنظر إلى هذا الخام، خفق قلب وانغ تشونغ بشدة. خام حيدر أباد! لقد رأى أخيرًا هذا الخام الأسطوري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أعماق قلوبهم، ربما يكونوا مستعدين بالفعل للمغادرة خالي الوفاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بد لي من تغيير كل هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لتكون قادرًا على حمل خام حيدر أباد هذا كما لو كان لا يزن شيئًا على الإطلاق، يعني أن قوتهم رائعة بالتأكيد.
ومض بريق على عيون وانغ تشونغ عندما خرج من العربة. تبعه شين هاي ومنغ لونغ على عجل.
“ها نحن ذا!”
“السيدان، تحياتي.”
“أوه؟”
“هذه هي الدفعة الأولى من الخام. الشخص الذي يقدم أعلى سعر ويشتري أكثر منه سيفوز به وباحترامنا. سيكون هذا الشخص هو المتعاون الأنسب لنا.”
مشى وانغ تشونغ وانحنى باحترام لهم.
في هذا الجانب نفسه، لا عجب أن قيمة خام حيدر أباد سترتفع دون أن يلاحظها أحد. على الرغم من عدد لا يحصى من العلماء والعباقرة في تانغ العظمى، لم يستطع أحد منهم الشعور بقيمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن لاحظا وجودًا خلفهما، استدار الراهبان السنديان. ومع ذلك، عندما رأوا أنه كان شابًا في سن المراهقة، ظهر تعبير محبط على وجوههم.
“هل ترون الشخصين ورائي؟ هم حراس مسكني. الآن، يجب أن تكونا قادران على تصديقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بولو ساوداوا …”
وضع أحد الرهبان تعبيرا صارما ولوح لوانغ تشونغ للمغادرة.
“ومع ذلك، يبدو اسم ‘الفولاذ الهندي’ جيدًا وإذا لم يمانع السيد الشاب، فنحن نأمل في إعادة هذا الاسم إلى وطننا. ربما، قد يصبح الفولاذ الهندي الاسم الرسمي لخام حيدر أباد.”
“بالطبع!”
الرفض!
كانت هذه المادة الأكثر حدة والأكثر مثالية لصياغة الأسلحة!
تبادل شين هاي ومنغ لونغ نظرة ورأيا الضحك في عيون الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، قلة من الناس في العاصمة يعرفون كيفية التحدث باللغة السنسكريتية. حتى لو وجدوا مشترًا محتملاً، فإن حاجز اللغة منع الطرف الآخر من فهم ما يتحدثون عنه.
يمكنهم معرفة أن هذين الراهبين السنديين كان لهما نمط غريب في سلوكهما. على الرغم من أنهم كانوا يبحثون عن شخص ما، إلا أن هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين اقتربوا منهم. ومع ذلك، بعد التحدث معهم قليلاً، انتهى بهم الأمر إلى رفض معظمهم.
بلا شك، كان سيدهم الشاب أيضًا من المجموعة المرفوضة!
لقد كانوا فضوليين بشأن هذه الرحلة، ولكن من مظهرها، بدا أنهم بالغوا في تقدير وانغ تشونغ. كان سيدهم الشاب لا يزال هو نفسه السيد الشاب القديم، ولم يكن هناك أي شيء مختلف عنه!
مشى وانغ تشونغ وانحنى باحترام لهم.
“يبدو أن السيد الشاب لم يتمكن من التوصل إلى اتفاق مع الطرف الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ تشونغ فجأة.
ليس الأمر أنهم لم يتوصلوا إلى اتفاق، حتى أنهم لم يتواصلوا مع بعضهم البعض مسبقًا. ربما اعتقد السيد الشاب أنه لن يرفضه الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في تانغ العظمى، لم يكن الجميع مهتمًا بأعمال التعدين والتكرير. منذ البداية، كان جمهورهم المستهدف مخطئًا.
ضحك كلاهما.
في أعماق قلوبهم، ربما يكونوا مستعدين بالفعل للمغادرة خالي الوفاض.
ومع ذلك، وقع حدث مذهل.
“أنا لا أمانع، لا تترددوا في ذلك!”
“لا تتسرع في رفضي. قد أكون شابًا، لكنني أفضل مرشح لشراء الفولاذ الهندي الخاص بكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها نحن ذا!”
تغيرت نغمة وانغ تشونغ وبابتسامة، خرجت من فمه مجموعة من الكلمات التي لم يسمعها شين هاي ومنغ لونغ من قبل. السنسكريتية!
في هذا الجانب نفسه، لا عجب أن قيمة خام حيدر أباد سترتفع دون أن يلاحظها أحد. على الرغم من عدد لا يحصى من العلماء والعباقرة في تانغ العظمى، لم يستطع أحد منهم الشعور بقيمته.
فوجئ شين هاي ومنغ لونغ. كانت لهجة وانغ تشونغ متطابقة مع الرهبان الأجانب!
بدون شك، من غير المرجح أن تنجح هذه الطريقة. سينتهي الأمر بخسارتهم، وكذلك خسارة لتانغ العظمى. أو ربما لم يكن لديهم الكثير من التوقعات للرحلة هنا منذ البداية.
سيدهم الشاب كان يعرف اللغة السنسكريتية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف كان هذا ممكنًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت على وجوههم نظرة الكفر. لم يصدقوا آذانهم. لم تكن اللغة السنسكريتية لسيدهم الشاب متقطعة فحسب، بل بدت طلاقة للغاية.
ومع ذلك، عرف وانغ تشونغ أن أهمية الخامات المعدنية الأخرى لا تضاهى مع أهمية هذا الخام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الأمر كما لو أنه تعلمها منذ عدة عقود.
“إذن هذا هو!”
“ها؟”
لكن المشكلة هي أنه من أين تعلمها سيدهم الشاب؟
الفصل 19 : خام حيدر أباد
لقد كانوا في مسكن وانغ لأكثر من عقد حتى الآن، لكنهم لم يروا وانغ تشونغ يتعلم على يد مدرس سنسكريتي. في الواقع، لم يكن هناك مدرس سنسكريتي واحد جاء إلى مسكن وانغ في العقد الماضي أثناء كونهم هناك.
إذا كان الأمر كذلك، فأين في العالم تعلم سيدهم الشاب هذه اللغة السنسكريتية بطلاقة؟
“السند لديها منجم حيدر أباد فقط، ولا يوجد أي شيء معروف باسم الفولاذ الهندي هناك. أخشى أن يكون السيد الشاب مخطئًا.”
“هل تعرف السنسكريتية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الراهبان السنديان أكثر دهشة من شين هاي ومنغ لونغ. خاصة بالنسبة للراهب الأجنبي الذي استدار وتجاهل وانغ تشونغ تمامًا، لم يكن على وجهه سوى الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتسرع في رفضي. قد أكون شابًا، لكنني أفضل مرشح لشراء الفولاذ الهندي الخاص بكم.”
لقد كانوا في السهول الوسطى لعدة أشهر حتى الآن، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يرون فيها أحد شعوب الهان يعرف اللغة السنسكريتية في تانغ العظمى. علاوة على ذلك، كان مراهقًا غير ملحوظ.
بطريقة ما، هذا جعل الاثنين يشعران بإحساس القرابة مع الطفل.
“ها؟”
“هيه، ألا يمكن لطفل أن يعرف اللغة السنسكريتية؟”
إذا فعلوا ذلك في الخلافة العباسية، خاراكس سباسينو، دمشق ومثل هذه المواقع، فلا مشكلة في ذلك. ذلك لأن تجار الخلافة العباسية كانوا مهتمين بكل ما يمكن أن يدر عليهم ربحًا، بغض النظر عما إذا كان مجوهرات، أعشاب، حرير، أوراق شاي، فخار، ومناجم … الخ، حتى لو كان عقدًا مقيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ تشونغ بهدوء. تعلم اللغة السنسكريتية بعد ثلاثين عامًا من الآن في حياته السابقة. في تلك الحقبة، كان هناك عدد لا بأس به من الأشخاص الذين يعرفون اللغة السنسكريتية مثله. ومع ذلك، في الوقت الحالي، كان وانغ تشونغ يدرك جيدًا أنه ربما هو أحد الأشخاص القلائل في العاصمة الذين يعرفون اللغة.
“أنا لا أمانع، لا تترددوا في ذلك!”
“لن أخفي عنكما، أنا حفيد الدوق جيو من تانغ العظمى. باستخدام لغتكم، فهذا يعادل كشاتريا في السند. لا يوجد الكثير من الناس في السهول الوسطى مهتمون بالفولاذ الهندي وقادرون على تحمل كلفته. ومع ذلك، أنا واحد منهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف السنسكريتية؟”
قال وانغ تشونغ. في وسط كلماته، أخرج رمزًا وامضًا قبل أن يضعه جانبًا مرة أخرى:
كانت هذه المادة الأكثر حدة والأكثر مثالية لصياغة الأسلحة!
“هل ترون الشخصين ورائي؟ هم حراس مسكني. الآن، يجب أن تكونا قادران على تصديقي.”
أعطى هذا انطباعًا مثيرًا للسخرية لوانغ تشونغ كما لو كان يصنع التاريخ.
الفصل 19 : خام حيدر أباد
تعمقت الدهشة في نظرات الرهبان. على الرغم من صغر سنه، إلا أن الطفل الصغير يعرف بالفعل عن كشاتريا السند.
لتكون قادرًا على حمل خام حيدر أباد هذا كما لو كان لا يزن شيئًا على الإطلاق، يعني أن قوتهم رائعة بالتأكيد.
لكن سرعان ما أظلمت تعابيرهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”الفولاذ الهندي؟ أخشى أنك مخطئ. لسنا هنا لبيع الفولاذ الهندي. نحن هنا لبيع خامات حيدر أباد!”
”الفولاذ الهندي؟ أخشى أنك مخطئ. لسنا هنا لبيع الفولاذ الهندي. نحن هنا لبيع خامات حيدر أباد!”
مد وانغ تشونغ يديه وأخذ خام حيدر أباد من يد الراهب السندي بتعبير هادئ.
“السبب وراء سفرنا هنا حتى السهول الوسطى هو البحث عن مشتر ثري لخاماتنا أو متعاقد طويل الأجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجلان.
“هل ترون الشخصين ورائي؟ هم حراس مسكني. الآن، يجب أن تكونا قادران على تصديقي.”
“ها؟”
يمكنهم معرفة أن هذين الراهبين السنديين كان لهما نمط غريب في سلوكهما. على الرغم من أنهم كانوا يبحثون عن شخص ما، إلا أن هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين اقتربوا منهم. ومع ذلك، بعد التحدث معهم قليلاً، انتهى بهم الأمر إلى رفض معظمهم.
صُدم وانغ تشونغ. كان ردهم شيئًا يفوق توقعاته. ومع ذلك، أصبح وانغ تشونغ أكثر قلقًا بشأن مسألة أخرى:
لكن سرعان ما أظلمت تعابيرهم.
”خامات حيدر أباد؟ أنتما لا تبيعان الفولاذ الهندي ولكن خامات حيدر أباد؟”
عند سماع تفسيرهم، لم يستطع وانغ تشونغ إلا التنهد. بالنظر إلى وصفهم المباشر، لم يكن من المستغرب أن يعود الثنائي خالي الوفاض، مما تسبب في هروب أعمال خام حيدر أباد من السهول الوسطى.
“امم.”
“يبدو أن السيد الشاب لم يتمكن من التوصل إلى اتفاق مع الطرف الآخر.”
ضحك كلاهما.
أومأ الراهبان الأجنبيان برأسيهما بجدية.
“أوه؟”
تفاجأ وانغ تشونغ. كانت هذه النكتة أكبر من أن يقبلها. طوال الوقت، اعتقد أن الاثنين يبيعان الفولاذ الهندي المكرر. ومع ذلك، للاعتفاد أنهم يبيعون الخامات البدائية.
ومع ذلك، عند التفكير في الأمر، ظهر منجم حيدر أباد للتو، وبعد بضع سنوات فقط ظهر اسم ‘الفولاذ الهندي’ في التاريخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى هذا الخام، خفق قلب وانغ تشونغ بشدة. خام حيدر أباد! لقد رأى أخيرًا هذا الخام الأسطوري!
لقد نسي أن الاسم لن يظهر إلا بعد سنوات قليلة من الآن وتحدث عنه أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“السيد الشاب، الفولاذ الهندي لا يبدو كأسم من السهوي الوسطى. على الرغم من أن هذا الراهب المتواضع قد ذهب إلى العديد من الأماكن ورأى أشياء كثيرة، إلا أنني لم أسمع من قبل عن هذا النوع من الفولاذ. هل لي أن أسأل السيد الشاب أين سمعت عنه؟”
عبس أحد الرهبان الأجانب وسأل بريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —— وفي هذا الجانب، كان وانغ تشونغ أكثر دراية من الراهبين السنديين.
“هذا … لقد سمعت أن حيدر أباد في السند قد أنتجت فولاذًا لا يصدق يُعرف باسم الفولاذ الهندي، لذلك اعتقدت أنكم تبيعون الفولاذ الهندي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع لم يستطع وانغ تشونغ أن يقول إنه سمع به من حياته السابقة. وهكذا اختلق عذرًا عشوائيًا لهذا الأمر.
ومع ذلك، لم يتوقع وانغ تشونغ أبدًا أنهم كانوا سيخفون خام حيدر أباد هنا.
بطريقة ما، هذا جعل الاثنين يشعران بإحساس القرابة مع الطفل.
“أوه؟”
بلا شك، كان سيدهم الشاب أيضًا من المجموعة المرفوضة!
سيدهم الشاب كان يعرف اللغة السنسكريتية!
فوجئ الراهبان الأجنبيان قليلاً. بعد محادثة طويلة، أدركوا أن وانغ تشونغ قد أخطأ في منجم حيدر أباد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ الراهبان الأجنبيان قليلاً. بعد محادثة طويلة، أدركوا أن وانغ تشونغ قد أخطأ في منجم حيدر أباد:
“السند لديها منجم حيدر أباد فقط، ولا يوجد أي شيء معروف باسم الفولاذ الهندي هناك. أخشى أن يكون السيد الشاب مخطئًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه؟”
“ومع ذلك، يبدو اسم ‘الفولاذ الهندي’ جيدًا وإذا لم يمانع السيد الشاب، فنحن نأمل في إعادة هذا الاسم إلى وطننا. ربما، قد يصبح الفولاذ الهندي الاسم الرسمي لخام حيدر أباد.”
“السيدان، تحياتي.”
“أنا لا أمانع، لا تترددوا في ذلك!”
“أنا لا أمانع، لا تترددوا في ذلك!”
لوح وانغ تشونغ بسرعة بيديه للإشارة إلى أنها ليست مسألة كبيرة. في نفس الوقت نشأ في ذهنه شعور غريب.
نسي وانغ تشونغ ما اسم الفولاذ الهندي في حياته السابقة. ومع ذلك، من مظهره، يبدو أنه سيكون الشخص الذي سيعطي اسم الفولاذ الهندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطى هذا انطباعًا مثيرًا للسخرية لوانغ تشونغ كما لو كان يصنع التاريخ.
“لن أخفي عنكما، أنا حفيد الدوق جيو من تانغ العظمى. باستخدام لغتكم، فهذا يعادل كشاتريا في السند. لا يوجد الكثير من الناس في السهول الوسطى مهتمون بالفولاذ الهندي وقادرون على تحمل كلفته. ومع ذلك، أنا واحد منهم.”
“هذا من امتناننا.”
“لن أخفي عنكما، أنا حفيد الدوق جيو من تانغ العظمى. باستخدام لغتكم، فهذا يعادل كشاتريا في السند. لا يوجد الكثير من الناس في السهول الوسطى مهتمون بالفولاذ الهندي وقادرون على تحمل كلفته. ومع ذلك، أنا واحد منهم.”
عند سماع موافقة وانغ تشونغ، ابتسم راهبا السند. في الوقت نفسه، تحسن الانطباع الذي كان لديهم عن الطفل المراهق بشكل ملحوظ.
“السيدين، إذا كنتما لا تمانعان، هل يمكنني إلقاء نظرة على خامات حيدر أباد التي بين يديكما قبل أن نتفاوض؟”
“السيدين، إذا كنتما لا تمانعان، هل يمكنني إلقاء نظرة على خامات حيدر أباد التي بين يديكما قبل أن نتفاوض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ تشونغ فجأة.
“بالطبع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت على وجوههم نظرة الكفر. لم يصدقوا آذانهم. لم تكن اللغة السنسكريتية لسيدهم الشاب متقطعة فحسب، بل بدت طلاقة للغاية.
عند سماع طلب وانغ تشونغ، وافق الراهبان الأجنبيان دون تردد. كان من المفهوم أن يرغب العميل في إلقاء نظرة على البضائع قبل التحدث عن المال.
حمل أحد الرهبان علبة حديدية قبيحة، سوداء اللون، متسخة المظهر، لها مظهر خارجي غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن هذا هو!”
لتكون قادرًا على حمل خام حيدر أباد هذا كما لو كان لا يزن شيئًا على الإطلاق، يعني أن قوتهم رائعة بالتأكيد.
فوجئ وانغ تشونغ. لقد لاحظ منذ فترة طويلة العلبة الحديدية ذات اللون الأسود الغريب في يدي الثنائي. من المظهر الخارجي نفسه، كان من الواضح أنه لم يكن شيئًا جاء من السهول الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف السنسكريتية؟”
ومع ذلك، لم يتوقع وانغ تشونغ أبدًا أنهم كانوا سيخفون خام حيدر أباد هنا.
تفاجأ وانغ تشونغ. كانت هذه النكتة أكبر من أن يقبلها. طوال الوقت، اعتقد أن الاثنين يبيعان الفولاذ الهندي المكرر. ومع ذلك، للاعتفاد أنهم يبيعون الخامات البدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها نحن ذا!”
في أعماق قلوبهم، ربما يكونوا مستعدين بالفعل للمغادرة خالي الوفاض.
فقط من خلال المظهر الخارجي نفسه، لم يستطع وانغ تشونغ التمييز بين خامات المعادن الأخرى.
في الواقع، وضع الراهب يده اليمنى في العلبة واخرج خامًا بيضاويًا أسود اللون، مرقش، غير مستوٍ، بيضاويًا وسلمه إلى وانغ تشونغ.
“هيه، ألا يمكن لطفل أن يعرف اللغة السنسكريتية؟”
كانت هذه المادة الأكثر حدة والأكثر مثالية لصياغة الأسلحة!
بالنظر إلى هذا الخام، خفق قلب وانغ تشونغ بشدة. خام حيدر أباد! لقد رأى أخيرًا هذا الخام الأسطوري!
بدا الأمر كما لو أنه تعلمها منذ عدة عقود.
لكن سرعان ما أظلمت تعابيرهم.
“أخيرا وجدته!”
مد وانغ تشونغ يديه وأخذ خام حيدر أباد من يد الراهب السندي بتعبير هادئ.
يمكنهم معرفة أن هذين الراهبين السنديين كان لهما نمط غريب في سلوكهما. على الرغم من أنهم كانوا يبحثون عن شخص ما، إلا أن هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين اقتربوا منهم. ومع ذلك، بعد التحدث معهم قليلاً، انتهى بهم الأمر إلى رفض معظمهم.
كان قلب وانغ تشونغ يخفق بسرعة.
مقارنةً بما كان عليه لاحقًا في حياته السابقة، كان اسم خام حيدر أباد لا يزال متواضعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وانغ تشونغ مدركًا جيدًا أنه لولا ظهوره أمام الرهبان السنديين، لكانت تانغ العظمى قد أضاعت فرصتها في الحصول على منجم حيدر أباد الثمين.
تجرأ وانغ تشونغ على الرهان على أنه حتى هذين الرهبان السنديين لم يعرفوا الأهمية الحقيقية لخام حيدر أباد الذي كان في أيديهم الآن.
تبادل شين هاي ومنغ لونغ نظرة ورأيا الضحك في عيون الآخرين.
كان شارع شوان شوي مزدحمًا بالعديد من الناس ومر عدد لا يحصى من رجال الأعمال الأثرياء، لكن لم ينظر إليه شخص واحد.
كان وانغ تشونغ مدركًا جيدًا أنه لولا ظهوره أمام الرهبان السنديين، لكانت تانغ العظمى قد أضاعت فرصتها في الحصول على منجم حيدر أباد الثمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هووو!”
كان قلب وانغ تشونغ يخفق بسرعة.
مد وانغ تشونغ يديه وأخذ خام حيدر أباد من يد الراهب السندي بتعبير هادئ.
علاوة على ذلك، قلة من الناس في العاصمة يعرفون كيفية التحدث باللغة السنسكريتية. حتى لو وجدوا مشترًا محتملاً، فإن حاجز اللغة منع الطرف الآخر من فهم ما يتحدثون عنه.
إذا كان الأمر كذلك، فأين في العالم تعلم سيدهم الشاب هذه اللغة السنسكريتية بطلاقة؟
“ثقيل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو انطباع وانغ تشونغ الأول عنه. كان خام حيدر أباد أثقل بكثير مما يبدو. قام وانغ تشونغ بعمل تقدير تقريبي وشعر أن وزنه حوالي أربعين إلى أربعين إلى خمسين جينًا.
قال وانغ تشونغ. في وسط كلماته، أخرج رمزًا وامضًا قبل أن يضعه جانبًا مرة أخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتسرع في رفضي. قد أكون شابًا، لكنني أفضل مرشح لشراء الفولاذ الهندي الخاص بكم.”
( 1 جين = 0.5 كجم)
نظرًا لقوة وانغ تشونغ الحالية، فإن حملها متعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذان الراهبان قويان!”
“إذن هذا هو!”
“هذا … لقد سمعت أن حيدر أباد في السند قد أنتجت فولاذًا لا يصدق يُعرف باسم الفولاذ الهندي، لذلك اعتقدت أنكم تبيعون الفولاذ الهندي.”
نظر وانغ تشونغ لا شعوريًا إلى الرهبان الأجانب. قبل ذلك، كان قد لاحظ فقط خام حيدر أباد عليهم ولم يكن يركز كثيرًا على قوتهم.
لتكون قادرًا على حمل خام حيدر أباد هذا كما لو كان لا يزن شيئًا على الإطلاق، يعني أن قوتهم رائعة بالتأكيد.
كان قلب وانغ تشونغ يخفق بسرعة.
لم ينظر وانغ تشونغ إليهم لفترة طويلة. عاد انتباهه بسرعة إلى الخام في يده. بدا خام حيدر أباد، الذي سيهز اسمه قريبًا العالم، أسود اللون ومرقشًا وغير ملحوظ. في الواقع، لم يكن من الخطأ القول إنه كان قبيحًا.
أعطى هذا انطباعًا مثيرًا للسخرية لوانغ تشونغ كما لو كان يصنع التاريخ.
فقط من خلال المظهر الخارجي نفسه، لم يستطع وانغ تشونغ التمييز بين خامات المعادن الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ تشونغ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الجانب نفسه، لا عجب أن قيمة خام حيدر أباد سترتفع دون أن يلاحظها أحد. على الرغم من عدد لا يحصى من العلماء والعباقرة في تانغ العظمى، لم يستطع أحد منهم الشعور بقيمته.
تفاجأ وانغ تشونغ. كانت هذه النكتة أكبر من أن يقبلها. طوال الوقت، اعتقد أن الاثنين يبيعان الفولاذ الهندي المكرر. ومع ذلك، للاعتفاد أنهم يبيعون الخامات البدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ( 1 جين = 0.5 كجم)
ومع ذلك، عرف وانغ تشونغ أن أهمية الخامات المعدنية الأخرى لا تضاهى مع أهمية هذا الخام.
وصل الصوت للراهبين السنديين إلى أذنيه:
كانت هذه المادة الأكثر حدة والأكثر مثالية لصياغة الأسلحة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوضح رهبان السند.
“لقد لاحظناه في منجم حيدر أباد مؤخرًا ويزن حوالي ثلاث إلى أربع مرات من خامات المعادن الأخرى. هذا الجانب، في حد ذاته، يثبت أنه أحد أفضل الخامات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل الصوت للراهبين السنديين إلى أذنيه:
كان قلب وانغ تشونغ يخفق بسرعة.
“على الرغم من أنه لا يزال خامًا، إلا أنه يحتوي على نسبة عالية من المعدن بداخله، لذلك ليست هناك حاجة لطرق صياغة مفرطة التعقيد لاستخراج ما هو مطلوب منه. إذا كنت بحاجة إلى معدن عالي الجودة، فإن خام حيدر أباد سوف يلبي توقعاتك بالتأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض بريق على عيون وانغ تشونغ عندما خرج من العربة. تبعه شين هاي ومنغ لونغ على عجل.
كانت هذه المادة الأكثر حدة والأكثر مثالية لصياغة الأسلحة!
“علاوة على ذلك، فإن خام حيدر أباد حاد للغاية. لقد حاولنا تشكيل شفرة به وبدون الكثير من الحدادة، حصلنا على أداة حادة للغاية. إنها قادرة على قطع الشفرات الأخرى بسهولة، مما يجعلها مادة ممتازة لصناعة وصياغة الأسلحة!”
“هذه هي الدفعة الأولى من الخام. الشخص الذي يقدم أعلى سعر ويشتري أكثر منه سيفوز به وباحترامنا. سيكون هذا الشخص هو المتعاون الأنسب لنا.”
الرفض!
فوجئ شين هاي ومنغ لونغ. كانت لهجة وانغ تشونغ متطابقة مع الرهبان الأجانب!
…
سيدهم الشاب كان يعرف اللغة السنسكريتية!
أوضح رهبان السند.
إذا فعلوا ذلك في الخلافة العباسية، خاراكس سباسينو، دمشق ومثل هذه المواقع، فلا مشكلة في ذلك. ذلك لأن تجار الخلافة العباسية كانوا مهتمين بكل ما يمكن أن يدر عليهم ربحًا، بغض النظر عما إذا كان مجوهرات، أعشاب، حرير، أوراق شاي، فخار، ومناجم … الخ، حتى لو كان عقدًا مقيدًا.
عند سماع تفسيرهم، لم يستطع وانغ تشونغ إلا التنهد. بالنظر إلى وصفهم المباشر، لم يكن من المستغرب أن يعود الثنائي خالي الوفاض، مما تسبب في هروب أعمال خام حيدر أباد من السهول الوسطى.
أوضح رهبان السند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع أحد الرهبان تعبيرا صارما ولوح لوانغ تشونغ للمغادرة.
بالمقارنة، كان الوصف الناس للفولاذ الهندي في حياته السابقة موجزًا وأنيقًا وبارزًا:
السلاح الأكثر أناقة وحدة في العالم، كابوس ساحة المعركة!
تفاجأ وانغ تشونغ. كانت هذه النكتة أكبر من أن يقبلها. طوال الوقت، اعتقد أن الاثنين يبيعان الفولاذ الهندي المكرر. ومع ذلك، للاعتفاد أنهم يبيعون الخامات البدائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—— وفي هذا الجانب، كان وانغ تشونغ أكثر دراية من الراهبين السنديين.
“هذا … لقد سمعت أن حيدر أباد في السند قد أنتجت فولاذًا لا يصدق يُعرف باسم الفولاذ الهندي، لذلك اعتقدت أنكم تبيعون الفولاذ الهندي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الراهبان السنديان أكثر دهشة من شين هاي ومنغ لونغ. خاصة بالنسبة للراهب الأجنبي الذي استدار وتجاهل وانغ تشونغ تمامًا، لم يكن على وجهه سوى الدهشة.
__________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن سرعان ما أظلمت تعابيرهم.
ترجمة: Scrub
حمل أحد الرهبان علبة حديدية قبيحة، سوداء اللون، متسخة المظهر، لها مظهر خارجي غريب.
بالمقارنة، كان الوصف الناس للفولاذ الهندي في حياته السابقة موجزًا وأنيقًا وبارزًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ تشونغ. في وسط كلماته، أخرج رمزًا وامضًا قبل أن يضعه جانبًا مرة أخرى:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
