مُبَادَرَة لِيَرْوِيَ
“نحن بحاجة إلى النزول إلى هناك” ، شهقت سلون على وجه السرعة.
الفصل: 382 مبادرة ليروي
الفصل: 382 مبادرة ليروي
ترجمة: LUCIFER
نقر النملان على قرون الاستشعار في لعبة “هاي فايف النمل” الكلاسيكية ، قبل أن يباشروا بداية الجري ويقفزون من على الحائط. عمل الجنرالان بجد على هذا الجانب من الخطة. حان الوقت لإطلاق “مبادرة ليروي!”
“حرك بطنك ، سلون!” صاح فيكتور في وجهها المبطئ.
“آه.”
“أنا قادمة!” تذمرت سلون.
عند ذكر المزيد … حماسة أشقائهم الجنود ، تحرك نشل غاضب من خلال قرون الاستشعار سلون. الآن بعد أن وصلوا إلى هذه النقطة ، لم يعد بالإمكان كبح أي شيء. مما يعني أن ليروي والجنود الذين أبقوها معلقة في العش قد أعيدوا إلى الحائط.
كان الجنرالات منهكين. لم يقاتلوا في الخطوط الأمامية أثناء المعركة لكنهم كانوا يناقشون ويخططون وينسقون جهود المستعمرة دون توقف لأكثر من يوم دون راحة.
“أخيرًا وصلت إلى الجزء الجيد وتريد أن نفوتكي؟” مازحت فيكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعدت سلون ، “سأدفعكٕ إلى فم غارالوش ، انتبه لنفسك هناك.”
“نحن لم نتقاعس!” سلون رفضت.
“لست قلقة ، من المحتمل أن يكون ليروي هناك بالفعل ويمكن أن يدفعني للخارج.”
عند ذكر المزيد … حماسة أشقائهم الجنود ، تحرك نشل غاضب من خلال قرون الاستشعار سلون. الآن بعد أن وصلوا إلى هذه النقطة ، لم يعد بالإمكان كبح أي شيء. مما يعني أن ليروي والجنود الذين أبقوها معلقة في العش قد أعيدوا إلى الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى وقتك يا سلون! لنفعل هذا!” صرخت ليروي وهي تتقدم للأمام ، الإثارة والغضب واضحان في كل شبر من جسدها.
اندفع الجنرالات من العش المظلم إلى الضوء الساطع للسطح. كانت فيكتور تحمي عينيها بهوائياتها قدر استطاعتها لأنها كانت تحدق في المذبحة التي تحدث خلف الجدران. من هنا في الأعلى ، رأت أطفال جارالوش يقتربون ، والنيران تتسرب من بين أسنانهم.
لاحظت بورك من مكان قريب: “حول الوقت ايها الحثالة وصلتم هنا اخيرا”.
وعدت سلون ، “سأدفعكٕ إلى فم غارالوش ، انتبه لنفسك هناك.”
“نحن لم نتقاعس!” سلون رفضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا نقوم بذلك.”
“أنا أعرف ذلك ، من الواضح”. تحولت بورك إلى فيكتور. “لماذا هي متوترة جدا؟”
يمكن للجنرالين فقط أن يشاهدوا بينما كانت اختهم المتحمسة تبحر في الهواء الطلق فوق الجدار ، فوق حشد من الوحوش الصخرية والتماسيح الضخمة ، قبل أن تبدأ في السقوط.
“هل تعتقد أن ليروي تذكرت أن هذا كان جزءًا من الخطة؟ سألت فيكتور سلون.
“لا يوجد الكثير من السبات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستغرق بعض الوحوش وقتًا طويلاً للرد ، ورفع رؤوسهم متعددة الأفواه لإطلاق ألسنة اللهب القوية لمواجهة الحمض. لم تلين الملكة واستمرت في سكب حمضها ، فقد أمطر التيار القوي على الوحوش على بعد ثلاثين متراً. عندما التقى الحامض واللهب ، انفجر التيار إلى سحب ساخنة من البخار الحمضي المغلي الذي هب فوق ساحة المعركة ، مما أدى إلى حرق كل من لمسها. للأسف لم يكن لدى المستعمرة سحرة رياح لتوجيه البخار المروع وانجرفت كمية صغيرة نحو الجدران.
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الثلاثة في مراقبة المعركة. كانت الأمور تسخن الآن ، وليس فقط بسبب اللهب الذي يقذف وحوش التماسيح. عادت الملكة للانضمام إلى الخط الأمامي وسرعان ما وصل النمل هناك إلى ذروة الغضب والحقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ذلك ، من الواضح”. تحولت بورك إلى فيكتور. “لماذا هي متوترة جدا؟”
“أنا انتظر !!! درعنا سيبقى إلى الأبد ، لامع وأحمر !!! لييييروي !!!”
“نحن بحاجة إلى النزول إلى هناك” ، شهقت سلون على وجه السرعة.
صرخت النملة الجندية ببطولة قفزت من رأس والدتها المحيرة وحلقت عالياً في الهواء. كانت قفزتها قوية للغاية ، بدت وكأنها تطفو في تحد للجاذبية وهي تحلق فوق رؤوس الوحوش في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقفزة جريئة ، انطلقت نحو بطن الملكة واندفعت إلى أعلى ظهرها ، ورفعت فوق صخب المعركة. حتى الملكة أخذت على حين غرة من هذه المناورة ولم تتحرك لأن الأصغر تدافعت على ظهرها.
أجابت فيكتور قصدًا: “أنا أعلم”.
“أخيرًا وصلت إلى الجزء الجيد وتريد أن نفوتكي؟” مازحت فيكتور.
“نحن لم نتقاعس!” سلون رفضت.
“هل تعتقد حقًا أنه يمكنك منعها؟” سأل بورك الجنرالات.
أجابت فيكتور “لا يوجد فرصة”.
النملة الوحيدة التي لم تتخذ خطوة إلى الوراء كانت الملكة.
“تمكنا من إقناعها بالعودة مرة واحدة. لماذا لا مرة أخرى؟” احتجت سلون ، تسلل اليأس إلى رائحتها.
النملة الوحيدة التي لم تتخذ خطوة إلى الوراء كانت الملكة.
حركت فيكتور هوائياتها نحو المعركة التي اندلعت عند الجدار السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير راغبة في تجفيف كل حمضها بعيدًا ، رضخت الملكة في إطلاقها الافتتاحي وصدمت فكيها بشغف. كانت تتوق للانتقام!
“الملكة ملتزمة. لا أعتقد أنها تتوقع النجاة من هذه المعركة. السبب الوحيد الذي جعلها تنسحب في المرة الأخيرة هو أنها كانت ستسبب وفيات أكثر مما أنقذت. لا يوجد مكان آخر تتراجع إليه الآن ، إذا وضعت المستعمرة نفسها بينها وبين الخطر مرة أخرى ، ستدفعنا إلى جانب واحد فقط “.
“علينا مساعدتها!” صاحت سلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهى وقتك يا سلون! لنفعل هذا!” صرخت ليروي وهي تتقدم للأمام ، الإثارة والغضب واضحان في كل شبر من جسدها.
“أنا أعلم ذلك! فقط … حاولي ألا تموت!” توسلت الجنرال.
“بالطبع سنفعل. آتي بورك؟”
لم تستطع الملكة المشاهدة إلا في حالة صدمة لأن المزيد والمزيد من أطفالها ألقوا أنفسهم حرفيًا في فكي العدو في الأسفل قبل أن تقذف نفسها أيضًا فوق الحائط ، وشفاء مانا من داخل هوائياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت النملة بعد النملة في رمي نفسها من الحائط وفي المعركة ، وطردت الأرض المرتفعة جانبًا وفائدة دفاعاتها للسيطرة على العدو بشكل أفضل.
“لنذهب!”
من فضلك كن في الوقت المناسب!
اندفع الأعضاء الثلاثة من العشرين إلى الأمام للانضمام إلى المعركة. لم يعد هناك شيء نفعله الآن سوى القتال. كلما اقتربوا كلما غمرت حواسهم ضجيج المعركة. هدير الوحوش ، تصادم المخالب ، الفك السفلي والدرع ، رائحة الكتلة الحيوية مختلطة بألف رسالة تتدفق من النمل كل ثانية.
قبل أن تتمكن الملكة من الرد ، اقتحمت رائحة أخرى محادثتهم.
“علينا مساعدتها!” صاحت سلون.
أكثر من ذلك ، شعر الثلاثة بالغضب الشديد والحرارة الشديدة التي تصاعدت في الداخل كلما اقتربوا من الملكة. قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى حافة الجدار ، تحطمت الملكة والعامل الشرس والنمل الطبقي الذي تبعها ضد العدو مثل موجة المد.
تأوهت فيكتور وهي تراقب شقيقتها تندفع إلى الأمام. النهج الحماسي الذي لم تمانع فيه ، كان الافتقار التام للإشارة إلى أن ليروي تنوي إيقافها هو ما يقلقها.
طار الحمض في الهواء ، فكان كثيفًا جدًا مثل المطر على العدو وشعر اطفال غارالوش بالألم والغضب. لم يهتم النمل ولم يصدر أي صوت حيث ضاعف من ضراوته. مقابل كل وحش وصل إلى قمة الجدار ، كان هناك أربعة أو خمسة نمل لمقابلته. كان الجنود على خط الجبهة هم أول من تحرك ، فقد قبضوا على الضحية في الفك السفلي وسحبوها ، محاولين جرها من فوق الحائط.
ثم أمسك بهم النمل الأصغر ودُفن المخلوق المؤسف تحت سرب من الجثث.
“نحن لم نتقاعس!” سلون رفضت.
ثم وصل أبناء جارالوش إلى الحائط. اندلعت ألسنة اللهب في السماء وسقط مئات النمل من على الحافة لئلا يقتحمهم الجحيم. شعرنا بغسل الحرارة على بعد عشرات الأمتار بينما كان الهواء يتصاعد على قرون الاستشعار في بورك.
ثم وصل أبناء جارالوش إلى الحائط. اندلعت ألسنة اللهب في السماء وسقط مئات النمل من على الحافة لئلا يقتحمهم الجحيم. شعرنا بغسل الحرارة على بعد عشرات الأمتار بينما كان الهواء يتصاعد على قرون الاستشعار في بورك.
“علينا مساعدتها!” صاحت سلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النملة الوحيدة التي لم تتخذ خطوة إلى الوراء كانت الملكة.
“هل تعتقد حقًا أنه يمكنك منعها؟” سأل بورك الجنرالات.
لحقت النيران على درعها لكن يبدو أنها لم تهتم ، استحوذ وجه عدوها على انتباهها ، بعد كل هذا الوقت ، أخيرًا سيشعرون بغضبها!
في اللحظة التي دخلت فيها المخلوقات البشعة في نطاقها ، عادت الملكة ورفعت رأسها قبل أن تندفع للأمام وتطلق سيلًا من الحمض من فمها! غمرت اطفال جارالوش أمامها في الحمض في لحظة ، وأزيز قشورها وذابت عندما تعثرت للأمام من خلال هطول الأمطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت النملة بعد النملة في رمي نفسها من الحائط وفي المعركة ، وطردت الأرض المرتفعة جانبًا وفائدة دفاعاتها للسيطرة على العدو بشكل أفضل.
لم يستغرق بعض الوحوش وقتًا طويلاً للرد ، ورفع رؤوسهم متعددة الأفواه لإطلاق ألسنة اللهب القوية لمواجهة الحمض. لم تلين الملكة واستمرت في سكب حمضها ، فقد أمطر التيار القوي على الوحوش على بعد ثلاثين متراً. عندما التقى الحامض واللهب ، انفجر التيار إلى سحب ساخنة من البخار الحمضي المغلي الذي هب فوق ساحة المعركة ، مما أدى إلى حرق كل من لمسها. للأسف لم يكن لدى المستعمرة سحرة رياح لتوجيه البخار المروع وانجرفت كمية صغيرة نحو الجدران.
نقر النملان على قرون الاستشعار في لعبة “هاي فايف النمل” الكلاسيكية ، قبل أن يباشروا بداية الجري ويقفزون من على الحائط. عمل الجنرالان بجد على هذا الجانب من الخطة. حان الوقت لإطلاق “مبادرة ليروي!”
غير راغبة في تجفيف كل حمضها بعيدًا ، رضخت الملكة في إطلاقها الافتتاحي وصدمت فكيها بشغف. كانت تتوق للانتقام!
وعدت سلون ، “سأدفعكٕ إلى فم غارالوش ، انتبه لنفسك هناك.”
“الملكة! من فضلك كوني حذرة!” سلون مرهقة ، منهكة من الركض.
“نحن بحاجة إلى النزول إلى هناك” ، شهقت سلون على وجه السرعة.
تحدثت الملكة بحدة ، غير راغبة في إضاعة الوقت في الجدال: “لن أعود. ليس هذه المرة. أنا مطلوبة هنا”.
“ليس هذه المرة ، سلون! سأقاتل ، طريقي!”
“أنا أعلم ذلك! فقط … حاولي ألا تموت!” توسلت الجنرال.
“الملكة! من فضلك كوني حذرة!” سلون مرهقة ، منهكة من الركض.
قبل أن تتمكن الملكة من الرد ، اقتحمت رائحة أخرى محادثتهم.
“انتهى وقتك يا سلون! لنفعل هذا!” صرخت ليروي وهي تتقدم للأمام ، الإثارة والغضب واضحان في كل شبر من جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأوهت فيكتور وهي تراقب شقيقتها تندفع إلى الأمام. النهج الحماسي الذي لم تمانع فيه ، كان الافتقار التام للإشارة إلى أن ليروي تنوي إيقافها هو ما يقلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست قلقة ، من المحتمل أن يكون ليروي هناك بالفعل ويمكن أن يدفعني للخارج.”
“ليروي -!” حاولت الاتصال ولكن دون جدوى.
“علينا مساعدتها!” صاحت سلون.
توقعت الجندي أن يحاول أشقاؤها قطعها وتحركوا لجعل جهودهم عديمة الفائدة.
“لا يوجد الكثير من السبات”.
اندفع الجنرالات من العش المظلم إلى الضوء الساطع للسطح. كانت فيكتور تحمي عينيها بهوائياتها قدر استطاعتها لأنها كانت تحدق في المذبحة التي تحدث خلف الجدران. من هنا في الأعلى ، رأت أطفال جارالوش يقتربون ، والنيران تتسرب من بين أسنانهم.
“ليس هذه المرة ، سلون! سأقاتل ، طريقي!”
بقفزة جريئة ، انطلقت نحو بطن الملكة واندفعت إلى أعلى ظهرها ، ورفعت فوق صخب المعركة. حتى الملكة أخذت على حين غرة من هذه المناورة ولم تتحرك لأن الأصغر تدافعت على ظهرها.
“ليروي! لا تكوني غبية!”
“أنا انتظر !!! درعنا سيبقى إلى الأبد ، لامع وأحمر !!! لييييروي !!!”
“ليس هذه المرة ، سلون! سأقاتل ، طريقي!”
صرخت النملة الجندية ببطولة قفزت من رأس والدتها المحيرة وحلقت عالياً في الهواء. كانت قفزتها قوية للغاية ، بدت وكأنها تطفو في تحد للجاذبية وهي تحلق فوق رؤوس الوحوش في الأسفل.
تحدثت الملكة بحدة ، غير راغبة في إضاعة الوقت في الجدال: “لن أعود. ليس هذه المرة. أنا مطلوبة هنا”.
تأوهت فيكتور وهي تراقب شقيقتها تندفع إلى الأمام. النهج الحماسي الذي لم تمانع فيه ، كان الافتقار التام للإشارة إلى أن ليروي تنوي إيقافها هو ما يقلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بحق قرون الاستشعار ، لماذا تصرخ باسمها؟” سلون يائسة.
يمكن للجنرالين فقط أن يشاهدوا بينما كانت اختهم المتحمسة تبحر في الهواء الطلق فوق الجدار ، فوق حشد من الوحوش الصخرية والتماسيح الضخمة ، قبل أن تبدأ في السقوط.
“وقت الذهاب؟”
سقط الصمت في جميع أنحاء المستعمرة ، حيث شاهد جميع النمل هذه القفزة المهيبة إلى المجد. قلوب النمل المسكينة ، المليئة بالفعل بالرغبة في القتال ، تغلي في تلك اللحظة وتخلصوا من كل ضبط النفس. كانت الملكة معهم فكيف يفشلون ؟!
سقط الصمت في جميع أنحاء المستعمرة ، حيث شاهد جميع النمل هذه القفزة المهيبة إلى المجد. قلوب النمل المسكينة ، المليئة بالفعل بالرغبة في القتال ، تغلي في تلك اللحظة وتخلصوا من كل ضبط النفس. كانت الملكة معهم فكيف يفشلون ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع سنفعل. آتي بورك؟”
بدأت النملة بعد النملة في رمي نفسها من الحائط وفي المعركة ، وطردت الأرض المرتفعة جانبًا وفائدة دفاعاتها للسيطرة على العدو بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير راغبة في تجفيف كل حمضها بعيدًا ، رضخت الملكة في إطلاقها الافتتاحي وصدمت فكيها بشغف. كانت تتوق للانتقام!
“هل تعتقد أن ليروي تذكرت أن هذا كان جزءًا من الخطة؟ سألت فيكتور سلون.
يمكن للجنرالين فقط أن يشاهدوا بينما كانت اختهم المتحمسة تبحر في الهواء الطلق فوق الجدار ، فوق حشد من الوحوش الصخرية والتماسيح الضخمة ، قبل أن تبدأ في السقوط.
“هل تعتقد حقًا أنه يمكنك منعها؟” سأل بورك الجنرالات.
“أنا حقا لا أعتقد ذلك.”
“لا يوجد الكثير من السبات”.
سقط الشقيق المعني في الحشد واختفى في دوامة الجثث.
“بحق قرون الاستشعار ، لماذا تصرخ باسمها؟” سلون يائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعرف ذلك ، من الواضح”. تحولت بورك إلى فيكتور. “لماذا هي متوترة جدا؟”
“وقت الذهاب؟”
اندفع الجنرالات من العش المظلم إلى الضوء الساطع للسطح. كانت فيكتور تحمي عينيها بهوائياتها قدر استطاعتها لأنها كانت تحدق في المذبحة التي تحدث خلف الجدران. من هنا في الأعلى ، رأت أطفال جارالوش يقتربون ، والنيران تتسرب من بين أسنانهم.
صرخت النملة الجندية ببطولة قفزت من رأس والدتها المحيرة وحلقت عالياً في الهواء. كانت قفزتها قوية للغاية ، بدت وكأنها تطفو في تحد للجاذبية وهي تحلق فوق رؤوس الوحوش في الأسفل.
“هيا بنا نقوم بذلك.”
قبل أن تتمكن الملكة من الرد ، اقتحمت رائحة أخرى محادثتهم.
نقر النملان على قرون الاستشعار في لعبة “هاي فايف النمل” الكلاسيكية ، قبل أن يباشروا بداية الجري ويقفزون من على الحائط. عمل الجنرالان بجد على هذا الجانب من الخطة. حان الوقت لإطلاق “مبادرة ليروي!”
لم تستطع الملكة المشاهدة إلا في حالة صدمة لأن المزيد والمزيد من أطفالها ألقوا أنفسهم حرفيًا في فكي العدو في الأسفل قبل أن تقذف نفسها أيضًا فوق الحائط ، وشفاء مانا من داخل هوائياتها.
“تمكنا من إقناعها بالعودة مرة واحدة. لماذا لا مرة أخرى؟” احتجت سلون ، تسلل اليأس إلى رائحتها.
الفصل: 382 مبادرة ليروي
من فضلك كن في الوقت المناسب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انجوي ❤️
“ليس هذه المرة ، سلون! سأقاتل ، طريقي!”
اندفع الجنرالات من العش المظلم إلى الضوء الساطع للسطح. كانت فيكتور تحمي عينيها بهوائياتها قدر استطاعتها لأنها كانت تحدق في المذبحة التي تحدث خلف الجدران. من هنا في الأعلى ، رأت أطفال جارالوش يقتربون ، والنيران تتسرب من بين أسنانهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات