اَلْحُلْمُ
أنا قادم. انا مستيقظ.
الفصل: 386 الحلم
احتدمت المعركة أمام السور الثامن. ألقى النمل بأنفسهم على اطفال جارالوش وبقايا الحشد بتخلي متهور وجروح مثبتة على كلا الجانبين. حتى مع الهجوم المرافق لحيوانات وحوش الضل الأليفة ، وعملهم الجماعي المتفوق ، والسحرة والمعالجين ، كان النمل يعاني من الضرر. بدأ الجنود والكشافة وغيرهم في الانخفاض بأعداد متزايدة ولكن لن يتم اتخاذ خطوات إلى الوراء.
ترجمة: LUCIFER
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هل تتراجع الملكة؟ هل يجب عليها؟ إذا لم تستطع الملكة محاربة الوحش ، فلن يتمكن أي منهم.
“مرحبًا ، كيف الحال يا أمي؟ يمكنكِ أن تتوهجي الآن؟ هذا رائع! هل يمكنني أن أتوهج يومًا ما ، أم أنه شيء ملكة؟”
احتدمت المعركة أمام السور الثامن. ألقى النمل بأنفسهم على اطفال جارالوش وبقايا الحشد بتخلي متهور وجروح مثبتة على كلا الجانبين. حتى مع الهجوم المرافق لحيوانات وحوش الضل الأليفة ، وعملهم الجماعي المتفوق ، والسحرة والمعالجين ، كان النمل يعاني من الضرر. بدأ الجنود والكشافة وغيرهم في الانخفاض بأعداد متزايدة ولكن لن يتم اتخاذ خطوات إلى الوراء.
لم يكن لدى الملكة الوقت الكافي للجوء إلى الطفل الثرثار الذي ظهر بجانبها. كانت تخوض معركة مع جارالوش سبون الضخم ، أطول بكثير مما كانت عليه ، وتراكمت الجروح على الجانبين. تحرش المخلوق بكلتا فكيه بينما خفضت الملكة جسدها لبناء الطاقة في ساقيها.
لم تكن ستقع في ذلك مرة أخرى!
قاتلت الملكة في المقدمة طوال كل ذلك ، بلا كلل وبدون نظير في الميدان ، ألقت بنفسها في جارالوش سبون الأكثر قوة مرارًا وتكرارًا. وبدعم من أطفالها ، تمكنت من وضع الكثير منهم في مكان منخفض ، لكنهم كانوا كثيرين وكانت هي واحدة فقط. حتى أنها بدأت في العلم عندما بدأت جروحها تتصاعد.
غررررررررررر.
احتدمت المعركة أمام السور الثامن. ألقى النمل بأنفسهم على اطفال جارالوش وبقايا الحشد بتخلي متهور وجروح مثبتة على كلا الجانبين. حتى مع الهجوم المرافق لحيوانات وحوش الضل الأليفة ، وعملهم الجماعي المتفوق ، والسحرة والمعالجين ، كان النمل يعاني من الضرر. بدأ الجنود والكشافة وغيرهم في الانخفاض بأعداد متزايدة ولكن لن يتم اتخاذ خطوات إلى الوراء.
لقد جاء مرة أخرى ، تلك الدمدمة التي بدت وكأنها تهز العالم نفسه. كان هناك جوع فيه ، يمكن أن تشعر به الملكة. جوع كبير وشهية بلا نهاية وغضب أيضا. لم يكن لديها أي فكرة عما دفع الوحش العجوز إلى هذا الغضب لكنها لم تهتم كثيرًا.
اغتنمت الملكة اللحظة ، اندفعت إلى الأمام وشققت طريقها في وجه السحلية الضخمة. خلل التوازن ، حلق المخلوق بكلتا أفواهه لكن الملكة كانت تتخيل عالياً قبل أن تنخفض قليلاً ، وحفر فكها السفلي بعمق في الجذع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟!” اتصلت مرة أخرى.
“يبدو شخص ما مستاء! أتساءل لماذا؟ ربما لا توجد كتلة حيوية كافية؟ هذا يزعجني دائمًا. اعتاد الكبير على حشو الكتلة الحيوية في وجهي طوال الوقت! في بعض الأحيان لن أكون قادرة على التحدث لساعات! واكبر قوية! ” مثرثر نابضة بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطريقة ما ، تمكنت الجندي الصغير من الاندفاع ذهابًا وإيابًا بينما كانت تقاتل بسرعة قصوى ، وكل ذلك بينما كانت تتحدث بسرعة ثابتة وسريعة. شعرت الملكة بالبدايات الضعيفة للصداع. مشتت انتباهها ، فاتتها مراوغة وأرجوحة مسلحة طويلة من خصمها ارتطمت إلى جانبها. اندلعت درع مانا المعزز وتطاير الشرر عندما اخترقت المخالب الطاقة وتطايرت في جانبها.
“أي المعالجين ؟!” اتصلت جرانت بالعودة ، منهكة ، “كلهم تقريبًا يعيدون شحن غددهم وانويتهم. علينا فقط أن ننهض هناك بطريقة ما!”
“بطيئة للغاية! يجب أن تتحرك أسرع من ذلك ، أمي!” ضحكت نابضة بالحياة وهي تندفع إلى الأمام.
قبل أن تتمكن من نفض الهوائيات ، ظهرت النملة الأصغر من ساق عدوها وتمسكت بفكها السفلي. لقد هاجمت ساقها بكل قوتها قبل أن تندفع بعيدًا وتتفادى اكتساح ذيل الوحش.
———————————————
386
لم تكن ستقع في ذلك مرة أخرى!
انجوي ❤️
اغتنمت الملكة اللحظة ، اندفعت إلى الأمام وشققت طريقها في وجه السحلية الضخمة. خلل التوازن ، حلق المخلوق بكلتا أفواهه لكن الملكة كانت تتخيل عالياً قبل أن تنخفض قليلاً ، وحفر فكها السفلي بعمق في الجذع.
“مرحبًا ، كيف الحال يا أمي؟ يمكنكِ أن تتوهجي الآن؟ هذا رائع! هل يمكنني أن أتوهج يومًا ما ، أم أنه شيء ملكة؟”
غرررررررررررر !!!!
بحذر شديد ، أرفع ساقي ، ثم أخرى ، ثم أخرى ، حتى تمركز الستة حولي. ثم ضغطت ، وبدأ الدم يتدفق عبر جسدي مرة أخرى. اندفعت مانا إلى الحياة داخل نواتي وبدأت تتسرب من خلال عروقي ثم أبعد من ذلك ، لتتسلل إلى كل ألياف مني.
اغتنمت الملكة اللحظة ، اندفعت إلى الأمام وشققت طريقها في وجه السحلية الضخمة. خلل التوازن ، حلق المخلوق بكلتا أفواهه لكن الملكة كانت تتخيل عالياً قبل أن تنخفض قليلاً ، وحفر فكها السفلي بعمق في الجذع.
جاء هذا الدوي مرة أخرى وارتعش كل وحش حيث بدا أن الهواء يهتز داخل رئتيه. مثل هذا الشيء من شأنه أن يرعب أي مخلوق طبيعي ، لكن النمل كان لا يقهر. كانت الهالة التي أطلقتها الملكة تضخهم مليئة بالطاقة وملأت قلوبهم بالعطش للمعركة. استمروا في الاندفاع إلى الأمام وتمزيق العدو ، وكانت جروحهم وسلامتهم فكرة بعيدة في أذهانهم.
احتدمت المعركة أمام السور الثامن. ألقى النمل بأنفسهم على اطفال جارالوش وبقايا الحشد بتخلي متهور وجروح مثبتة على كلا الجانبين. حتى مع الهجوم المرافق لحيوانات وحوش الضل الأليفة ، وعملهم الجماعي المتفوق ، والسحرة والمعالجين ، كان النمل يعاني من الضرر. بدأ الجنود والكشافة وغيرهم في الانخفاض بأعداد متزايدة ولكن لن يتم اتخاذ خطوات إلى الوراء.
قاتلت الملكة في المقدمة طوال كل ذلك ، بلا كلل وبدون نظير في الميدان ، ألقت بنفسها في جارالوش سبون الأكثر قوة مرارًا وتكرارًا. وبدعم من أطفالها ، تمكنت من وضع الكثير منهم في مكان منخفض ، لكنهم كانوا كثيرين وكانت هي واحدة فقط. حتى أنها بدأت في العلم عندما بدأت جروحها تتصاعد.
“بدأت الملكة في النضال هناك!” صرخ ادفانت ، “نحن بحاجة إلى الحصول على المعالجين هناك على الفور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي المعالجين ؟!” اتصلت جرانت بالعودة ، منهكة ، “كلهم تقريبًا يعيدون شحن غددهم وانويتهم. علينا فقط أن ننهض هناك بطريقة ما!”
قبل أن تتمكن من نفض الهوائيات ، ظهرت النملة الأصغر من ساق عدوها وتمسكت بفكها السفلي. لقد هاجمت ساقها بكل قوتها قبل أن تندفع بعيدًا وتتفادى اكتساح ذيل الوحش.
هل انا مستيقظ؟ أم أن هذا حلم واضح؟
بينما كانت الملكة تقاتل وتكافح ، ارتفعت ضراوة النملة إلى درجة الحمى. في كل مرة أصيبت ، كان الأمر كما لو أن المستعمرة بأكملها تتراجع قبل أن يردوا بقوة مضاعفة. تجرأ مشكليّ النواة على الخروج من المصائد والقتال إلى جانب حيواناتهم الأليفة ، وسكب السحرة المانا ، دون أن يحتفظوا بأي شيء. أصبحت المعركة دموية بشكل متزايد من كلا الجانبين.
لقد جاء مرة أخرى ، تلك الدمدمة التي بدت وكأنها تهز العالم نفسه. كان هناك جوع فيه ، يمكن أن تشعر به الملكة. جوع كبير وشهية بلا نهاية وغضب أيضا. لم يكن لديها أي فكرة عما دفع الوحش العجوز إلى هذا الغضب لكنها لم تهتم كثيرًا.
“هي قادمه!” اصطدمت رسالة الفرمون بغرانت مثل الشاحنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لا تزال الهمسات ، لا يزال الخطاف مع سحب لا نهاية لها. ليس الألم الذي أشعر به ، عندما يجرون نواتي ، لكن شيئًا أسوأ بكثير. أنا بحاجة للذهاب إليهم.
“ماذا؟!” اتصلت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غررررررررررر.
تسابقت إحدى الكشافة صعودًا وهبوطًا على خط المعركة وهي تكرر نفس الرسالة مرة أخرى.
هل انا مستيقظ؟ أم أن هذا حلم واضح؟
“هي قادمه!”
قبل أن تتمكن من نفض الهوائيات ، ظهرت النملة الأصغر من ساق عدوها وتمسكت بفكها السفلي. لقد هاجمت ساقها بكل قوتها قبل أن تندفع بعيدًا وتتفادى اكتساح ذيل الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟!” اتصلت مرة أخرى.
تجمدت جرانت للحظة. بدا قلبها يتباطأ في صدرها. حان الوقت. بردت الهيجان الأبيض الساخن للنمل عندما غرقت الرسالة في قرون الاستشعار الخاصة بهم وأثبت الواقع نفسه.
“مرحبًا ، كيف الحال يا أمي؟ يمكنكِ أن تتوهجي الآن؟ هذا رائع! هل يمكنني أن أتوهج يومًا ما ، أم أنه شيء ملكة؟”
“العودة إلى الجدار النهائي إذا كنت تريد أن تعيش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل ستنجو المستعمرة؟ أم سيموتون هنا والآن؟
“شخص ما يجب أن يذهب ويخبر الملكة….” تمتمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العودة إلى الجدار النهائي إذا كنت تريد أن تعيش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همسات خافتة تدغدغ في مؤخرة ذهني. يزحفون إلى أذني. أو الهوائيات؟ لا أعلم. ربما يتحدثون مباشرة في أفكاري؟ لا أعلم. همسات غريبة ، غير واضحة وغير واضحة ، لا يمكنني فهمها بالكامل. في بعض النواحي هم أشبه بدوافع أو رغبات ، لكنني أشعر أنها ليست من دوافعي. مع مرور الوقت يعلو صوتهم ويصبحون أكثر. يسحبون ويسحبون بشرتي. أم درع؟ لا أعمق من ذلك. ألف خطاف صغيرة تشد روحي.
لكن هل تتراجع الملكة؟ هل يجب عليها؟ إذا لم تستطع الملكة محاربة الوحش ، فلن يتمكن أي منهم.
لم يكن لدى الملكة الوقت الكافي للجوء إلى الطفل الثرثار الذي ظهر بجانبها. كانت تخوض معركة مع جارالوش سبون الضخم ، أطول بكثير مما كانت عليه ، وتراكمت الجروح على الجانبين. تحرش المخلوق بكلتا فكيه بينما خفضت الملكة جسدها لبناء الطاقة في ساقيها.
———————————————
“يبدو شخص ما مستاء! أتساءل لماذا؟ ربما لا توجد كتلة حيوية كافية؟ هذا يزعجني دائمًا. اعتاد الكبير على حشو الكتلة الحيوية في وجهي طوال الوقت! في بعض الأحيان لن أكون قادرة على التحدث لساعات! واكبر قوية! ” مثرثر نابضة بالحياة.
كان هذا السبات مختلفًا إلى حد ما. لم أكن متأكد بالضبط ما كان عليه. حاولت أن أضع مشاعري عليه لكن التفكير صعب ومراوغ. وعيي يغسل ذهاباً وإيابا ، قطع منفصلة تتجمع فقط لتطفو على بعضها البعض مرة أخرى. من الصعب التفكير.
تجمدت جرانت للحظة. بدا قلبها يتباطأ في صدرها. حان الوقت. بردت الهيجان الأبيض الساخن للنمل عندما غرقت الرسالة في قرون الاستشعار الخاصة بهم وأثبت الواقع نفسه.
لكن لا أستطيع. الخطافات مصرة. في كل لحظة تمر يسحبونني بعيدًا قليلاً عن النهر وأقرب إلى الشاطئ. ألف خطاف وألف صوت ، لكل منها شدتها ونبرة صوتها الخاصة. بمرور الوقت ، يعود عقلي وجسدي معًا ، ويلتقيان مرة أخرى في المنتصف. عاد الضوء إلى عيني ببطء شديد.
هل انا مستيقظ؟ أم أن هذا حلم واضح؟
“هي قادمه!”
هناك شيء مختلف.
انجوي ❤️
همسات خافتة تدغدغ في مؤخرة ذهني. يزحفون إلى أذني. أو الهوائيات؟ لا أعلم. ربما يتحدثون مباشرة في أفكاري؟ لا أعلم. همسات غريبة ، غير واضحة وغير واضحة ، لا يمكنني فهمها بالكامل. في بعض النواحي هم أشبه بدوافع أو رغبات ، لكنني أشعر أنها ليست من دوافعي. مع مرور الوقت يعلو صوتهم ويصبحون أكثر. يسحبون ويسحبون بشرتي. أم درع؟ لا أعمق من ذلك. ألف خطاف صغيرة تشد روحي.
لكن لا أستطيع. الخطافات مصرة. في كل لحظة تمر يسحبونني بعيدًا قليلاً عن النهر وأقرب إلى الشاطئ. ألف خطاف وألف صوت ، لكل منها شدتها ونبرة صوتها الخاصة. بمرور الوقت ، يعود عقلي وجسدي معًا ، ويلتقيان مرة أخرى في المنتصف. عاد الضوء إلى عيني ببطء شديد.
“مرحبًا ، كيف الحال يا أمي؟ يمكنكِ أن تتوهجي الآن؟ هذا رائع! هل يمكنني أن أتوهج يومًا ما ، أم أنه شيء ملكة؟”
أشعر بالعجز عن الرد عليهم. أنا في نهر مظلم ، بعيدًا عن جسدي وغير قادر على الرد. انا اتغير. أستطيع ان اشعر به. حتى مع ارتفاع صوت الهمسات وتحول جسدي على حافة وعيي ، كان هناك شيء أكثر أهمية كان يتغير. كان هذا هو التطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو شخص ما مستاء! أتساءل لماذا؟ ربما لا توجد كتلة حيوية كافية؟ هذا يزعجني دائمًا. اعتاد الكبير على حشو الكتلة الحيوية في وجهي طوال الوقت! في بعض الأحيان لن أكون قادرة على التحدث لساعات! واكبر قوية! ” مثرثر نابضة بالحياة.
ماذا يعني التطور؟ تغيير الذات بالمعنى الجسدي؟ كنت أعتقد أن هذا هو الحال. حتى وأنا أطفو ، نصف نائم ، لا يزال بإمكاني القول أن هذا مختلف. هذا أعمق. كلما طالت المدة ، كلما أراد عقلي أن يغرق أكثر ، وأن يسقط في المركز والبقاء هناك. لماذا تتحرك؟ عندما أتحرك ، يتم تدمير الأشياء. من الأفضل أن تكون ساكنًا وهادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
———————————————
توقف عن الهمس لي. توقف عن جذبي. أريد أن أنام.
بطريقة ما ، تمكنت الجندي الصغير من الاندفاع ذهابًا وإيابًا بينما كانت تقاتل بسرعة قصوى ، وكل ذلك بينما كانت تتحدث بسرعة ثابتة وسريعة. شعرت الملكة بالبدايات الضعيفة للصداع. مشتت انتباهها ، فاتتها مراوغة وأرجوحة مسلحة طويلة من خصمها ارتطمت إلى جانبها. اندلعت درع مانا المعزز وتطاير الشرر عندما اخترقت المخالب الطاقة وتطايرت في جانبها.
هناك شيء مختلف.
لكن لا أستطيع. الخطافات مصرة. في كل لحظة تمر يسحبونني بعيدًا قليلاً عن النهر وأقرب إلى الشاطئ. ألف خطاف وألف صوت ، لكل منها شدتها ونبرة صوتها الخاصة. بمرور الوقت ، يعود عقلي وجسدي معًا ، ويلتقيان مرة أخرى في المنتصف. عاد الضوء إلى عيني ببطء شديد.
قاتلت الملكة في المقدمة طوال كل ذلك ، بلا كلل وبدون نظير في الميدان ، ألقت بنفسها في جارالوش سبون الأكثر قوة مرارًا وتكرارًا. وبدعم من أطفالها ، تمكنت من وضع الكثير منهم في مكان منخفض ، لكنهم كانوا كثيرين وكانت هي واحدة فقط. حتى أنها بدأت في العلم عندما بدأت جروحها تتصاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا جائع جدًا ، ومع ذلك ، إنه أغرب شيء ، في الداخل ، أشعر بالشبع. همسات أعلى الآن. مصرة ويائسة. هم يحتاجونني كثيرا إنهم يحتاجونني ، ولذا سأذهب. المكالمة وحدها كافية لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحذر شديد ، أرفع ساقي ، ثم أخرى ، ثم أخرى ، حتى تمركز الستة حولي. ثم ضغطت ، وبدأ الدم يتدفق عبر جسدي مرة أخرى. اندفعت مانا إلى الحياة داخل نواتي وبدأت تتسرب من خلال عروقي ثم أبعد من ذلك ، لتتسلل إلى كل ألياف مني.
همسات خافتة تدغدغ في مؤخرة ذهني. يزحفون إلى أذني. أو الهوائيات؟ لا أعلم. ربما يتحدثون مباشرة في أفكاري؟ لا أعلم. همسات غريبة ، غير واضحة وغير واضحة ، لا يمكنني فهمها بالكامل. في بعض النواحي هم أشبه بدوافع أو رغبات ، لكنني أشعر أنها ليست من دوافعي. مع مرور الوقت يعلو صوتهم ويصبحون أكثر. يسحبون ويسحبون بشرتي. أم درع؟ لا أعمق من ذلك. ألف خطاف صغيرة تشد روحي.
———————————————
لكن لا تزال الهمسات ، لا يزال الخطاف مع سحب لا نهاية لها. ليس الألم الذي أشعر به ، عندما يجرون نواتي ، لكن شيئًا أسوأ بكثير. أنا بحاجة للذهاب إليهم.
أنا قادم. انا مستيقظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انجوي ❤️
386
بينما كانت الملكة تقاتل وتكافح ، ارتفعت ضراوة النملة إلى درجة الحمى. في كل مرة أصيبت ، كان الأمر كما لو أن المستعمرة بأكملها تتراجع قبل أن يردوا بقوة مضاعفة. تجرأ مشكليّ النواة على الخروج من المصائد والقتال إلى جانب حيواناتهم الأليفة ، وسكب السحرة المانا ، دون أن يحتفظوا بأي شيء. أصبحت المعركة دموية بشكل متزايد من كلا الجانبين.
الفصل: 386 الحلم
غرررررررررررر !!!!
ترجمة: LUCIFER
كان هذا السبات مختلفًا إلى حد ما. لم أكن متأكد بالضبط ما كان عليه. حاولت أن أضع مشاعري عليه لكن التفكير صعب ومراوغ. وعيي يغسل ذهاباً وإيابا ، قطع منفصلة تتجمع فقط لتطفو على بعضها البعض مرة أخرى. من الصعب التفكير.
“مرحبًا ، كيف الحال يا أمي؟ يمكنكِ أن تتوهجي الآن؟ هذا رائع! هل يمكنني أن أتوهج يومًا ما ، أم أنه شيء ملكة؟”
لكن هل تتراجع الملكة؟ هل يجب عليها؟ إذا لم تستطع الملكة محاربة الوحش ، فلن يتمكن أي منهم.
لم يكن لدى الملكة الوقت الكافي للجوء إلى الطفل الثرثار الذي ظهر بجانبها. كانت تخوض معركة مع جارالوش سبون الضخم ، أطول بكثير مما كانت عليه ، وتراكمت الجروح على الجانبين. تحرش المخلوق بكلتا فكيه بينما خفضت الملكة جسدها لبناء الطاقة في ساقيها.
تسابقت إحدى الكشافة صعودًا وهبوطًا على خط المعركة وهي تكرر نفس الرسالة مرة أخرى.
غررررررررررر.
جاء هذا الدوي مرة أخرى وارتعش كل وحش حيث بدا أن الهواء يهتز داخل رئتيه. مثل هذا الشيء من شأنه أن يرعب أي مخلوق طبيعي ، لكن النمل كان لا يقهر. كانت الهالة التي أطلقتها الملكة تضخهم مليئة بالطاقة وملأت قلوبهم بالعطش للمعركة. استمروا في الاندفاع إلى الأمام وتمزيق العدو ، وكانت جروحهم وسلامتهم فكرة بعيدة في أذهانهم.
لقد جاء مرة أخرى ، تلك الدمدمة التي بدت وكأنها تهز العالم نفسه. كان هناك جوع فيه ، يمكن أن تشعر به الملكة. جوع كبير وشهية بلا نهاية وغضب أيضا. لم يكن لديها أي فكرة عما دفع الوحش العجوز إلى هذا الغضب لكنها لم تهتم كثيرًا.
أنا قادم. انا مستيقظ.
“يبدو شخص ما مستاء! أتساءل لماذا؟ ربما لا توجد كتلة حيوية كافية؟ هذا يزعجني دائمًا. اعتاد الكبير على حشو الكتلة الحيوية في وجهي طوال الوقت! في بعض الأحيان لن أكون قادرة على التحدث لساعات! واكبر قوية! ” مثرثر نابضة بالحياة.
لم يكن لدى الملكة الوقت الكافي للجوء إلى الطفل الثرثار الذي ظهر بجانبها. كانت تخوض معركة مع جارالوش سبون الضخم ، أطول بكثير مما كانت عليه ، وتراكمت الجروح على الجانبين. تحرش المخلوق بكلتا فكيه بينما خفضت الملكة جسدها لبناء الطاقة في ساقيها.
لكن لا أستطيع. الخطافات مصرة. في كل لحظة تمر يسحبونني بعيدًا قليلاً عن النهر وأقرب إلى الشاطئ. ألف خطاف وألف صوت ، لكل منها شدتها ونبرة صوتها الخاصة. بمرور الوقت ، يعود عقلي وجسدي معًا ، ويلتقيان مرة أخرى في المنتصف. عاد الضوء إلى عيني ببطء شديد.
بطريقة ما ، تمكنت الجندي الصغير من الاندفاع ذهابًا وإيابًا بينما كانت تقاتل بسرعة قصوى ، وكل ذلك بينما كانت تتحدث بسرعة ثابتة وسريعة. شعرت الملكة بالبدايات الضعيفة للصداع. مشتت انتباهها ، فاتتها مراوغة وأرجوحة مسلحة طويلة من خصمها ارتطمت إلى جانبها. اندلعت درع مانا المعزز وتطاير الشرر عندما اخترقت المخالب الطاقة وتطايرت في جانبها.
تجمدت جرانت للحظة. بدا قلبها يتباطأ في صدرها. حان الوقت. بردت الهيجان الأبيض الساخن للنمل عندما غرقت الرسالة في قرون الاستشعار الخاصة بهم وأثبت الواقع نفسه.
“يبدو شخص ما مستاء! أتساءل لماذا؟ ربما لا توجد كتلة حيوية كافية؟ هذا يزعجني دائمًا. اعتاد الكبير على حشو الكتلة الحيوية في وجهي طوال الوقت! في بعض الأحيان لن أكون قادرة على التحدث لساعات! واكبر قوية! ” مثرثر نابضة بالحياة.
“بطيئة للغاية! يجب أن تتحرك أسرع من ذلك ، أمي!” ضحكت نابضة بالحياة وهي تندفع إلى الأمام.
اغتنمت الملكة اللحظة ، اندفعت إلى الأمام وشققت طريقها في وجه السحلية الضخمة. خلل التوازن ، حلق المخلوق بكلتا أفواهه لكن الملكة كانت تتخيل عالياً قبل أن تنخفض قليلاً ، وحفر فكها السفلي بعمق في الجذع.
قبل أن تتمكن من نفض الهوائيات ، ظهرت النملة الأصغر من ساق عدوها وتمسكت بفكها السفلي. لقد هاجمت ساقها بكل قوتها قبل أن تندفع بعيدًا وتتفادى اكتساح ذيل الوحش.
“يبدو شخص ما مستاء! أتساءل لماذا؟ ربما لا توجد كتلة حيوية كافية؟ هذا يزعجني دائمًا. اعتاد الكبير على حشو الكتلة الحيوية في وجهي طوال الوقت! في بعض الأحيان لن أكون قادرة على التحدث لساعات! واكبر قوية! ” مثرثر نابضة بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن ستقع في ذلك مرة أخرى!
احتدمت المعركة أمام السور الثامن. ألقى النمل بأنفسهم على اطفال جارالوش وبقايا الحشد بتخلي متهور وجروح مثبتة على كلا الجانبين. حتى مع الهجوم المرافق لحيوانات وحوش الضل الأليفة ، وعملهم الجماعي المتفوق ، والسحرة والمعالجين ، كان النمل يعاني من الضرر. بدأ الجنود والكشافة وغيرهم في الانخفاض بأعداد متزايدة ولكن لن يتم اتخاذ خطوات إلى الوراء.
اغتنمت الملكة اللحظة ، اندفعت إلى الأمام وشققت طريقها في وجه السحلية الضخمة. خلل التوازن ، حلق المخلوق بكلتا أفواهه لكن الملكة كانت تتخيل عالياً قبل أن تنخفض قليلاً ، وحفر فكها السفلي بعمق في الجذع.
“شخص ما يجب أن يذهب ويخبر الملكة….” تمتمت.
غرررررررررررر !!!!
لكن لا أستطيع. الخطافات مصرة. في كل لحظة تمر يسحبونني بعيدًا قليلاً عن النهر وأقرب إلى الشاطئ. ألف خطاف وألف صوت ، لكل منها شدتها ونبرة صوتها الخاصة. بمرور الوقت ، يعود عقلي وجسدي معًا ، ويلتقيان مرة أخرى في المنتصف. عاد الضوء إلى عيني ببطء شديد.
بحذر شديد ، أرفع ساقي ، ثم أخرى ، ثم أخرى ، حتى تمركز الستة حولي. ثم ضغطت ، وبدأ الدم يتدفق عبر جسدي مرة أخرى. اندفعت مانا إلى الحياة داخل نواتي وبدأت تتسرب من خلال عروقي ثم أبعد من ذلك ، لتتسلل إلى كل ألياف مني.
جاء هذا الدوي مرة أخرى وارتعش كل وحش حيث بدا أن الهواء يهتز داخل رئتيه. مثل هذا الشيء من شأنه أن يرعب أي مخلوق طبيعي ، لكن النمل كان لا يقهر. كانت الهالة التي أطلقتها الملكة تضخهم مليئة بالطاقة وملأت قلوبهم بالعطش للمعركة. استمروا في الاندفاع إلى الأمام وتمزيق العدو ، وكانت جروحهم وسلامتهم فكرة بعيدة في أذهانهم.
لم يكن لدى الملكة الوقت الكافي للجوء إلى الطفل الثرثار الذي ظهر بجانبها. كانت تخوض معركة مع جارالوش سبون الضخم ، أطول بكثير مما كانت عليه ، وتراكمت الجروح على الجانبين. تحرش المخلوق بكلتا فكيه بينما خفضت الملكة جسدها لبناء الطاقة في ساقيها.
احتدمت المعركة أمام السور الثامن. ألقى النمل بأنفسهم على اطفال جارالوش وبقايا الحشد بتخلي متهور وجروح مثبتة على كلا الجانبين. حتى مع الهجوم المرافق لحيوانات وحوش الضل الأليفة ، وعملهم الجماعي المتفوق ، والسحرة والمعالجين ، كان النمل يعاني من الضرر. بدأ الجنود والكشافة وغيرهم في الانخفاض بأعداد متزايدة ولكن لن يتم اتخاذ خطوات إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟!” اتصلت مرة أخرى.
انجوي ❤️
قاتلت الملكة في المقدمة طوال كل ذلك ، بلا كلل وبدون نظير في الميدان ، ألقت بنفسها في جارالوش سبون الأكثر قوة مرارًا وتكرارًا. وبدعم من أطفالها ، تمكنت من وضع الكثير منهم في مكان منخفض ، لكنهم كانوا كثيرين وكانت هي واحدة فقط. حتى أنها بدأت في العلم عندما بدأت جروحها تتصاعد.
“بدأت الملكة في النضال هناك!” صرخ ادفانت ، “نحن بحاجة إلى الحصول على المعالجين هناك على الفور!”
“بطيئة للغاية! يجب أن تتحرك أسرع من ذلك ، أمي!” ضحكت نابضة بالحياة وهي تندفع إلى الأمام.
“أي المعالجين ؟!” اتصلت جرانت بالعودة ، منهكة ، “كلهم تقريبًا يعيدون شحن غددهم وانويتهم. علينا فقط أن ننهض هناك بطريقة ما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟!” اتصلت مرة أخرى.
احتدمت المعركة أمام السور الثامن. ألقى النمل بأنفسهم على اطفال جارالوش وبقايا الحشد بتخلي متهور وجروح مثبتة على كلا الجانبين. حتى مع الهجوم المرافق لحيوانات وحوش الضل الأليفة ، وعملهم الجماعي المتفوق ، والسحرة والمعالجين ، كان النمل يعاني من الضرر. بدأ الجنود والكشافة وغيرهم في الانخفاض بأعداد متزايدة ولكن لن يتم اتخاذ خطوات إلى الوراء.
بينما كانت الملكة تقاتل وتكافح ، ارتفعت ضراوة النملة إلى درجة الحمى. في كل مرة أصيبت ، كان الأمر كما لو أن المستعمرة بأكملها تتراجع قبل أن يردوا بقوة مضاعفة. تجرأ مشكليّ النواة على الخروج من المصائد والقتال إلى جانب حيواناتهم الأليفة ، وسكب السحرة المانا ، دون أن يحتفظوا بأي شيء. أصبحت المعركة دموية بشكل متزايد من كلا الجانبين.
“شخص ما يجب أن يذهب ويخبر الملكة….” تمتمت.
لكن لا أستطيع. الخطافات مصرة. في كل لحظة تمر يسحبونني بعيدًا قليلاً عن النهر وأقرب إلى الشاطئ. ألف خطاف وألف صوت ، لكل منها شدتها ونبرة صوتها الخاصة. بمرور الوقت ، يعود عقلي وجسدي معًا ، ويلتقيان مرة أخرى في المنتصف. عاد الضوء إلى عيني ببطء شديد.
“هي قادمه!” اصطدمت رسالة الفرمون بغرانت مثل الشاحنة.
جاء هذا الدوي مرة أخرى وارتعش كل وحش حيث بدا أن الهواء يهتز داخل رئتيه. مثل هذا الشيء من شأنه أن يرعب أي مخلوق طبيعي ، لكن النمل كان لا يقهر. كانت الهالة التي أطلقتها الملكة تضخهم مليئة بالطاقة وملأت قلوبهم بالعطش للمعركة. استمروا في الاندفاع إلى الأمام وتمزيق العدو ، وكانت جروحهم وسلامتهم فكرة بعيدة في أذهانهم.
لكن لا تزال الهمسات ، لا يزال الخطاف مع سحب لا نهاية لها. ليس الألم الذي أشعر به ، عندما يجرون نواتي ، لكن شيئًا أسوأ بكثير. أنا بحاجة للذهاب إليهم.
“ماذا؟!” اتصلت مرة أخرى.
تجمدت جرانت للحظة. بدا قلبها يتباطأ في صدرها. حان الوقت. بردت الهيجان الأبيض الساخن للنمل عندما غرقت الرسالة في قرون الاستشعار الخاصة بهم وأثبت الواقع نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسابقت إحدى الكشافة صعودًا وهبوطًا على خط المعركة وهي تكرر نفس الرسالة مرة أخرى.
أشعر بالعجز عن الرد عليهم. أنا في نهر مظلم ، بعيدًا عن جسدي وغير قادر على الرد. انا اتغير. أستطيع ان اشعر به. حتى مع ارتفاع صوت الهمسات وتحول جسدي على حافة وعيي ، كان هناك شيء أكثر أهمية كان يتغير. كان هذا هو التطور.
“هي قادمه!”
386
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همسات خافتة تدغدغ في مؤخرة ذهني. يزحفون إلى أذني. أو الهوائيات؟ لا أعلم. ربما يتحدثون مباشرة في أفكاري؟ لا أعلم. همسات غريبة ، غير واضحة وغير واضحة ، لا يمكنني فهمها بالكامل. في بعض النواحي هم أشبه بدوافع أو رغبات ، لكنني أشعر أنها ليست من دوافعي. مع مرور الوقت يعلو صوتهم ويصبحون أكثر. يسحبون ويسحبون بشرتي. أم درع؟ لا أعمق من ذلك. ألف خطاف صغيرة تشد روحي.
تجمدت جرانت للحظة. بدا قلبها يتباطأ في صدرها. حان الوقت. بردت الهيجان الأبيض الساخن للنمل عندما غرقت الرسالة في قرون الاستشعار الخاصة بهم وأثبت الواقع نفسه.
كان هذا السبات مختلفًا إلى حد ما. لم أكن متأكد بالضبط ما كان عليه. حاولت أن أضع مشاعري عليه لكن التفكير صعب ومراوغ. وعيي يغسل ذهاباً وإيابا ، قطع منفصلة تتجمع فقط لتطفو على بعضها البعض مرة أخرى. من الصعب التفكير.
بطريقة ما ، تمكنت الجندي الصغير من الاندفاع ذهابًا وإيابًا بينما كانت تقاتل بسرعة قصوى ، وكل ذلك بينما كانت تتحدث بسرعة ثابتة وسريعة. شعرت الملكة بالبدايات الضعيفة للصداع. مشتت انتباهها ، فاتتها مراوغة وأرجوحة مسلحة طويلة من خصمها ارتطمت إلى جانبها. اندلعت درع مانا المعزز وتطاير الشرر عندما اخترقت المخالب الطاقة وتطايرت في جانبها.
“العودة إلى الجدار النهائي إذا كنت تريد أن تعيش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بدأت الملكة في النضال هناك!” صرخ ادفانت ، “نحن بحاجة إلى الحصول على المعالجين هناك على الفور!”
هل ستنجو المستعمرة؟ أم سيموتون هنا والآن؟
بطريقة ما ، تمكنت الجندي الصغير من الاندفاع ذهابًا وإيابًا بينما كانت تقاتل بسرعة قصوى ، وكل ذلك بينما كانت تتحدث بسرعة ثابتة وسريعة. شعرت الملكة بالبدايات الضعيفة للصداع. مشتت انتباهها ، فاتتها مراوغة وأرجوحة مسلحة طويلة من خصمها ارتطمت إلى جانبها. اندلعت درع مانا المعزز وتطاير الشرر عندما اخترقت المخالب الطاقة وتطايرت في جانبها.
لم يكن لدى الملكة الوقت الكافي للجوء إلى الطفل الثرثار الذي ظهر بجانبها. كانت تخوض معركة مع جارالوش سبون الضخم ، أطول بكثير مما كانت عليه ، وتراكمت الجروح على الجانبين. تحرش المخلوق بكلتا فكيه بينما خفضت الملكة جسدها لبناء الطاقة في ساقيها.
“شخص ما يجب أن يذهب ويخبر الملكة….” تمتمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بطريقة ما ، تمكنت الجندي الصغير من الاندفاع ذهابًا وإيابًا بينما كانت تقاتل بسرعة قصوى ، وكل ذلك بينما كانت تتحدث بسرعة ثابتة وسريعة. شعرت الملكة بالبدايات الضعيفة للصداع. مشتت انتباهها ، فاتتها مراوغة وأرجوحة مسلحة طويلة من خصمها ارتطمت إلى جانبها. اندلعت درع مانا المعزز وتطاير الشرر عندما اخترقت المخالب الطاقة وتطايرت في جانبها.
لكن هل تتراجع الملكة؟ هل يجب عليها؟ إذا لم تستطع الملكة محاربة الوحش ، فلن يتمكن أي منهم.
تسابقت إحدى الكشافة صعودًا وهبوطًا على خط المعركة وهي تكرر نفس الرسالة مرة أخرى.
———————————————
“العودة إلى الجدار النهائي إذا كنت تريد أن تعيش!”
كان هذا السبات مختلفًا إلى حد ما. لم أكن متأكد بالضبط ما كان عليه. حاولت أن أضع مشاعري عليه لكن التفكير صعب ومراوغ. وعيي يغسل ذهاباً وإيابا ، قطع منفصلة تتجمع فقط لتطفو على بعضها البعض مرة أخرى. من الصعب التفكير.
“العودة إلى الجدار النهائي إذا كنت تريد أن تعيش!”
هل انا مستيقظ؟ أم أن هذا حلم واضح؟
هناك شيء مختلف.
انجوي ❤️
“مرحبًا ، كيف الحال يا أمي؟ يمكنكِ أن تتوهجي الآن؟ هذا رائع! هل يمكنني أن أتوهج يومًا ما ، أم أنه شيء ملكة؟”
همسات خافتة تدغدغ في مؤخرة ذهني. يزحفون إلى أذني. أو الهوائيات؟ لا أعلم. ربما يتحدثون مباشرة في أفكاري؟ لا أعلم. همسات غريبة ، غير واضحة وغير واضحة ، لا يمكنني فهمها بالكامل. في بعض النواحي هم أشبه بدوافع أو رغبات ، لكنني أشعر أنها ليست من دوافعي. مع مرور الوقت يعلو صوتهم ويصبحون أكثر. يسحبون ويسحبون بشرتي. أم درع؟ لا أعمق من ذلك. ألف خطاف صغيرة تشد روحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن ستقع في ذلك مرة أخرى!
أشعر بالعجز عن الرد عليهم. أنا في نهر مظلم ، بعيدًا عن جسدي وغير قادر على الرد. انا اتغير. أستطيع ان اشعر به. حتى مع ارتفاع صوت الهمسات وتحول جسدي على حافة وعيي ، كان هناك شيء أكثر أهمية كان يتغير. كان هذا هو التطور.
ماذا يعني التطور؟ تغيير الذات بالمعنى الجسدي؟ كنت أعتقد أن هذا هو الحال. حتى وأنا أطفو ، نصف نائم ، لا يزال بإمكاني القول أن هذا مختلف. هذا أعمق. كلما طالت المدة ، كلما أراد عقلي أن يغرق أكثر ، وأن يسقط في المركز والبقاء هناك. لماذا تتحرك؟ عندما أتحرك ، يتم تدمير الأشياء. من الأفضل أن تكون ساكنًا وهادئًا.
ترجمة: LUCIFER
توقف عن الهمس لي. توقف عن جذبي. أريد أن أنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لا أستطيع. الخطافات مصرة. في كل لحظة تمر يسحبونني بعيدًا قليلاً عن النهر وأقرب إلى الشاطئ. ألف خطاف وألف صوت ، لكل منها شدتها ونبرة صوتها الخاصة. بمرور الوقت ، يعود عقلي وجسدي معًا ، ويلتقيان مرة أخرى في المنتصف. عاد الضوء إلى عيني ببطء شديد.
أنا جائع جدًا ، ومع ذلك ، إنه أغرب شيء ، في الداخل ، أشعر بالشبع. همسات أعلى الآن. مصرة ويائسة. هم يحتاجونني كثيرا إنهم يحتاجونني ، ولذا سأذهب. المكالمة وحدها كافية لي.
قبل أن تتمكن من نفض الهوائيات ، ظهرت النملة الأصغر من ساق عدوها وتمسكت بفكها السفلي. لقد هاجمت ساقها بكل قوتها قبل أن تندفع بعيدًا وتتفادى اكتساح ذيل الوحش.
أشعر بالعجز عن الرد عليهم. أنا في نهر مظلم ، بعيدًا عن جسدي وغير قادر على الرد. انا اتغير. أستطيع ان اشعر به. حتى مع ارتفاع صوت الهمسات وتحول جسدي على حافة وعيي ، كان هناك شيء أكثر أهمية كان يتغير. كان هذا هو التطور.
بحذر شديد ، أرفع ساقي ، ثم أخرى ، ثم أخرى ، حتى تمركز الستة حولي. ثم ضغطت ، وبدأ الدم يتدفق عبر جسدي مرة أخرى. اندفعت مانا إلى الحياة داخل نواتي وبدأت تتسرب من خلال عروقي ثم أبعد من ذلك ، لتتسلل إلى كل ألياف مني.
“هي قادمه!” اصطدمت رسالة الفرمون بغرانت مثل الشاحنة.
لكن لا تزال الهمسات ، لا يزال الخطاف مع سحب لا نهاية لها. ليس الألم الذي أشعر به ، عندما يجرون نواتي ، لكن شيئًا أسوأ بكثير. أنا بحاجة للذهاب إليهم.
توقف عن الهمس لي. توقف عن جذبي. أريد أن أنام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا قادم. انا مستيقظ.
هل انا مستيقظ؟ أم أن هذا حلم واضح؟
انجوي ❤️
جاء هذا الدوي مرة أخرى وارتعش كل وحش حيث بدا أن الهواء يهتز داخل رئتيه. مثل هذا الشيء من شأنه أن يرعب أي مخلوق طبيعي ، لكن النمل كان لا يقهر. كانت الهالة التي أطلقتها الملكة تضخهم مليئة بالطاقة وملأت قلوبهم بالعطش للمعركة. استمروا في الاندفاع إلى الأمام وتمزيق العدو ، وكانت جروحهم وسلامتهم فكرة بعيدة في أذهانهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات