نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرير لعبة الرعب يحلم بالبطلة كل ليلة 51

تراجعت عيون سيلين.

“لا يمكنني…..!”

“هل هناك مكان لا يستطيع ليونارد الذهاب إليه؟”

تغلب القلق على سيلين.

“ما رأيكِ بي؟”

لم يهدأ العقل المرتبك إلا لحظة مغادرتها إلى الشمال حيث تلقت تحيات البارون و امتنانه.

بدا صوت ليونارد سحيفًا بعض الشيء ، لكن كانت لديه ابتسامة باهتة كما لو أن مزاجه لم يكن سيئًا.

ومع ذلك ، فإن الاحتمالية التي اعتقدت أنها كانت 100٪ أصبحت 50٪ ، فمن ذا الذي لن ييأس؟

“هذا النص يُشير للبركان.”

من الواضح أنها رأت مستقبل ليونارد.

“بركان؟”

ارتفع صوت سيلين.

“……..”

في اللعبة ، كانت المرحلة التالية من البحيرة عبارة عن حقل حمم مليء بالحمم البركانية في كل لحظة.

عضت سيلين شفتيها.

“حسنًا. يبدو الأمر هادئًا بعض الشيء هذه الأيام … ومع ذلك ، قيل أن الحمم البركانية تتدفق دائمًا.”

“نعم.”

نظر ليونارد إلى وجه سيلين الذي كان يزداد شحوبًا مع تعبير مرتجف على وجهها.

“كل ذلك بفضل ليونارد.”

“هل ظهر ذلك في حلمكِ؟”

‘نعم ، قبل كل شيء عليّ رؤية النهاية الحقيقية للـيونارد.’

“نعم.”

حاولت سيلين أن تقول إن الأمر نجح ، لكن ناتاشا كانت تثرثر دون توقف وأخذت يدها.

أومأت سيلين برأسها على نطاق واسع.

لكن سيلين كانت تفكر في الأمر على كونه لعبة عندما يتعلق الأمر بالمسرح.

“لقد كانت أرضًا مليئة بالحمم البركانية ، لذا لم أفكر حتى في البركان….”

لم يتحرك فمها بشكل صحيح ، لكن كان عليها أن تتحدث.

“إنها حمم بركانية ، لذلك بالطبع يجب أن تتدفق من البركان.”

“سيلين؟”

عضت سيلين شفتيها.

ارتفع صوت سيلين.

كان من المنطقي ليس فقط لليونارد ، ولكن أيضًا لسيلين أن الحمم البركانية تتدفق من البركان.

كان من المنطقي ليس فقط لليونارد ، ولكن أيضًا لسيلين أن الحمم البركانية تتدفق من البركان.

لكنها تتذكر فقط حقول الحمم البركانية في لعبتها طوال الوقت ، ولم يكن لديها أي صلة بالبراكين الفعلية.

“سوف أستعد.”

لقد عرفت السبب.

عضت سيلين شفتيها.

‘لقد ظننت أن هذا المسرح كان مجرد لعبة…’

بدلاً من الإجابة ، ثنى ليونارد ركبتيه و كان على نفس مستوى عيون سيلين.

مر شهران على الاستيقاظ في ذلك القصر الملعون ، وأصبح الخط الفاصل بين اللعبة والواقع ضبابيًا بشكل تدريجي.

أومأت سيلين برأسها على نطاق واسع.

لأنه حتى ليونارد كان مختلفًا عن اللعبة الحقيقية الآن.

“رو…روت!”

لكن سيلين كانت تفكر في الأمر على كونه لعبة عندما يتعلق الأمر بالمسرح.

ربما لم يكن من الضروري في المقام الأول بالنسبة لها أن تتبع النهاية الحقيقية ، وتهدد ليس فقط نفسها ولكن أيضًا حياة ليونارد.

عندها فقط ستتمكن من إنهاء اللعبة والعودة إلى حياتها الأصلية عندما ترى نهايتها الحقيقية.

‘لقد ظننت أن هذا المسرح كان مجرد لعبة…’

لكن كلمات ليونارد ذكّرتها بشيء لم تفكر فيه من قبل.

تغلب القلق على سيلين.

كل هذا كان حقيقيًا. البحيرة ، البركان ، القصر.

كل هذا كان حقيقيًا. البحيرة ، البركان ، القصر.

تذكرت سيلين المراحل التي مرت بها ، ليس في اللعبة ، ولكن واحدة تلو الأخرى.

هزت ناتاشا رأسها بهدوء.

مثل مراحل اللعبة ، بمجرد أن أخلت أحدها كانت بعيدة عن القفز من سياق المرحلة التالية.

“….ماذا ستفكر إن لم أكن قادرة على كسر لعنتي لبقية حياتي؟”

كان لكل منهم مكانه الخاص في العالم حيث عاش وعاش ليونارد.

“أين هي الآن؟”

بعبارة أخرى ، حتى لو رأت النهاية الحقيقية قد تضطر للعيش هنا لبقية حياتها باسم “سيلين التي رأت النهاية الحقيقية”.

أومأت سيلين برأسها على نطاق واسع.

تغلب القلق على سيلين.

فتحت سيلين باب غرفة داني بقلب حزين.

طالما أن هناك بصيص أمل في أنها تستطيع العودة إلى حياتها الأصلية ، فلن تتخلى عن رؤية النهاية الحقيقية.

“……..”

ومع ذلك ، فإن الاحتمالية التي اعتقدت أنها كانت 100٪ أصبحت 50٪ ، فمن ذا الذي لن ييأس؟

ربما لم يكن من الضروري في المقام الأول بالنسبة لها أن تتبع النهاية الحقيقية ، وتهدد ليس فقط نفسها ولكن أيضًا حياة ليونارد.

لم يهدأ العقل المرتبك إلا لحظة مغادرتها إلى الشمال حيث تلقت تحيات البارون و امتنانه.

“اى شئ.”

***

غادروا برج ناتاشا وتوجهوا إلى برج ليونارد.

“سيلين!”

“كان المشعوذ هو من قام بخطفي. لو كانت داني موجودة لما كانت قادرة على فعل شيء.”

بمجرد أن نزلت من عربتها ، ركضت ناتاشا مباشرة إليها واحتضنتها بشدة.

بعد خمس سنوات ، لقد كان هذا ظهور ليونار.

“يبدوا أنكِ بخير. أنا سعيدة.”

حاولت ميريام الإجابة على الفور ، لكن داني خطت خطوة إلى الأمام. تحركت الشفاه التي كانت من الصعب عليها التحرك و تدفق الرد الصعب.

“كل ذلك بفضل ليونارد.”

‘انتظر دقيقة.’

هزت ناتاشا رأسها بهدوء.

طالما أن هناك بصيص أمل في أنها تستطيع العودة إلى حياتها الأصلية ، فلن تتخلى عن رؤية النهاية الحقيقية.

“لا تخبريني…أوه ، سمعت أن شيئًا سيئًا حدث للبارون إلمر أيضًا!”

فتحت سيلين عينيها على مصراعيهما.

حاولت سيلين أن تقول إن الأمر نجح ، لكن ناتاشا كانت تثرثر دون توقف وأخذت يدها.

“عليكِ الحصول على قسط كافٍ من الراحة و الأكل جيدًا أيضًا ، على مرافقتي أن تكون في صحة جيدة.”

“أولاً ، لقد اعتنيت جيدًا بالخادمة المرافقة ، هذه المرة كانت حقًا على وشكِ الموت. كانت قلقة للغاية.”

“سوف أستعد.”

نبض قلبها بشدة.

“ثم سنعود بعد 10 سنوات.”

قد تلوم داني نفسها لاختطاف سيلين.

تغلب القلق على سيلين.

“أين هي الآن؟”

“الأمر ليس كذلك.”

فتحت سيلين باب غرفة داني بقلب حزين.

بدا صوت ليونارد سحيفًا بعض الشيء ، لكن كانت لديه ابتسامة باهتة كما لو أن مزاجه لم يكن سيئًا.

“رو…روت!”

“….عِدني.”

نهضت ميريام من مكانها و حيّتها. من ناحية أخرى ، نظرت داني فقط لسيلين بأعين فارغة.

“روت….”

كان من المحزنة رؤية داني و التي لم تنم بعدة أيام أو تأكل.

للحظة تصلب جسد سيلين.

“ميريام ، داني ، آسفة لإزعاجكما.”

‘لقد ظننت أن هذا المسرح كان مجرد لعبة…’

“ما الذي تعتذرين عنه ، روت؟”

كانت سيلين مفيدة لذاتها ، مثل مزحتها.

حاولت ميريام الإجابة على الفور ، لكن داني خطت خطوة إلى الأمام. تحركت الشفاه التي كانت من الصعب عليها التحرك و تدفق الرد الصعب.

بعبارة أخرى ، حتى لو رأت النهاية الحقيقية قد تضطر للعيش هنا لبقية حياتها باسم “سيلين التي رأت النهاية الحقيقية”.

“كل هذا بسببي….”

ربما لم يكن من الضروري في المقام الأول بالنسبة لها أن تتبع النهاية الحقيقية ، وتهدد ليس فقط نفسها ولكن أيضًا حياة ليونارد.

هزت سيلين رأسها.

“….ماذا ستفكر إن لم أكن قادرة على كسر لعنتي لبقية حياتي؟”

“كان المشعوذ هو من قام بخطفي. لو كانت داني موجودة لما كانت قادرة على فعل شيء.”

“ثم سنعود بعد 10 سنوات.”

“لكن!”

“سيلين!”

تردد صدى صوت داني الغاضب في أرجاء الغرفة.

طوال الطريق إلى قلعة برنولي ، أبقت سيلين فمها مغلقًا في العربة.

“يبدوا أن الروت قد عانت كثيرًا.”

“داني ، الماضي هو الماضي. آمل أن تواصل دازي حمايتي من الآن فصاعدًا ، هل ستكرهين ذلك؟”

توقفت سيلين مؤقتًا لتقول إنه لا يهم ما إذا كانت قد تعرضت للاختطاف لمدة ثلاثة أيام أو يومين.

كانت سيلين مفيدة لذاتها ، مثل مزحتها.

الآن كل تفكير داني كان موجهاً نحو لوم نفسها فقط.

بدأت سيلين في عد الأنماط على الأرض كانت محرجة للغاية لدرجة أن رأسها المجمد لا يعرف كيف يستدير.

في هذه الحالة ، كان من الأفضل لها ألا تجادل.

“سوف أستعد.”

“داني ، الماضي هو الماضي. آمل أن تواصل دازي حمايتي من الآن فصاعدًا ، هل ستكرهين ذلك؟”

ربما لم يكن من الضروري في المقام الأول بالنسبة لها أن تتبع النهاية الحقيقية ، وتهدد ليس فقط نفسها ولكن أيضًا حياة ليونارد.

“لا يمكنني…..!”

بدا ليونارد متفاجئًا ومرتعدًا في نفس الوقت.

قطعت سيلين كلمات داني بإصرار.

“ما الذي تعتذرين عنه ، روت؟”

“عليكِ الحصول على قسط كافٍ من الراحة و الأكل جيدًا أيضًا ، على مرافقتي أن تكون في صحة جيدة.”

لم تستطع سيلين مواكبة الأمر.

فجأة ، اهتزت أكتاف داني ، التي كانت تبدو قوية فقط.

مر شهران على الاستيقاظ في ذلك القصر الملعون ، وأصبح الخط الفاصل بين اللعبة والواقع ضبابيًا بشكل تدريجي.

“روت….”

“ما رأيكِ بي؟”

“إن أردتِ لوم نفسكِ ، يمكنكِ فعل هذا بالقدر الذي ترغبين به.”

“أولاً ، لقد اعتنيت جيدًا بالخادمة المرافقة ، هذه المرة كانت حقًا على وشكِ الموت. كانت قلقة للغاية.”

كانت سيلين مفيدة لذاتها ، مثل مزحتها.

“ما رأيكِ بي؟”

في الواقع ، قد يكون هذا أقرب إلى الحقيقة.

“ميريام ، أنا آسفة ، لكن هل يمكنكِ إحضار بعض الطعام؟ أنا جائعة جدًا.”

“ولكن إن لم تفعلي ، فلن تساعدي أي شخص. آمل أن تتمكن داني من مساعدتي.”

نظرت سيلين إلى ليونارد.

بدلاً من الإجابة ، نظرت داني لـسيلين بعيون دامعة.

“لماذا…..”

أدارت سيلين رأسها.

ربما لم يكن من الضروري في المقام الأول بالنسبة لها أن تتبع النهاية الحقيقية ، وتهدد ليس فقط نفسها ولكن أيضًا حياة ليونارد.

“ميريام ، أنا آسفة ، لكن هل يمكنكِ إحضار بعض الطعام؟ أنا جائعة جدًا.”

“لكن!”

بعد لحظات ، عادت ميريام بصينية مليئة بطعام سيلين المفضل.

“هاي، هل أستطيع أن أسألك شيئا؟”

راقبت سيلين داني وهي تأكل بجد و تتذوق الكريمة.

الآن كل تفكير داني كان موجهاً نحو لوم نفسها فقط.

‘هل يجب أن أنظف المسرح؟’

فاض صوت ليونارد باليقين.

اعتقدت أنه قد يكون من الأفضل لها أن تعيش حياة آمنة ، حيث لم يعد بإمكانها أن تموت تحت حماية داني.

نظر ليونارد إلى وجه سيلين الذي كان يزداد شحوبًا مع تعبير مرتجف على وجهها.

ربما لم يكن من الضروري في المقام الأول بالنسبة لها أن تتبع النهاية الحقيقية ، وتهدد ليس فقط نفسها ولكن أيضًا حياة ليونارد.

“عذرًا؟”

بعد أن حثت داني على الحصول على قسط من الراحة ، تبعتها ميريام عندما خرجت من الباب.

حاولت سيلين أن تقول إن الأمر نجح ، لكن ناتاشا كانت تثرثر دون توقف وأخذت يدها.

“سـأرافقكِ. أين تريدين الذهاب؟”

“نعم.”

“أوه….”

الآن كل تفكير داني كان موجهاً نحو لوم نفسها فقط.

ترددت سيلين للحظة قبل أن تفتح فمها.

“لقد أخبرتك بالفعل.”

“أريد أن أقابل ليونارد.”

حدقت سيلين بصراحة في ليونارد.

طوال الطريق إلى قلعة برنولي ، أبقت سيلين فمها مغلقًا في العربة.

“سوف أستعد.”

لأنها كانت تخشى أن تظهر كل الحقيقة.

“ظنتتُ بأنكِ تستريحين…ماذا تفعلين هنا؟”

غادروا برج ناتاشا وتوجهوا إلى برج ليونارد.

ترددت سيلين للحظة قبل أن تفتح فمها.

لم يتغير الجو القديم والقاتم لبرج ليونارد على الإطلاق منذ مغادرتهم.

سيلين أغمضت عينيها بإحكام وفتحتهما.

بينما كنت أسير ببطء ، أنظم أفكاري في رأسي ، سمعت صوتًا مألوفًا.

“هذا مستحيل ، صحيح؟”

“سيلين؟”

“هناك ، قال ليونارد بـأنه لا يمكنه الذهاب….”

كان ليونارد المذهول ينظر لها.

ربما لم يكن من الضروري في المقام الأول بالنسبة لها أن تتبع النهاية الحقيقية ، وتهدد ليس فقط نفسها ولكن أيضًا حياة ليونارد.

“ظنتتُ بأنكِ تستريحين…ماذا تفعلين هنا؟”

“….ماذا ستفكر إن لم أكن قادرة على كسر لعنتي لبقية حياتي؟”

ابتلعت سيلين لعابها الجاف.

كانت سيلين غاضبة قليلاً.

“لدي شيء لأخبرك به.”

“ما رأيكِ بي؟”

“ماذا؟”

هزت سيلين رأسها.

سيلين أغمضت عينيها بإحكام وفتحتهما.

بعد خمس سنوات ، لقد كان هذا ظهور ليونار.

لم يتحرك فمها بشكل صحيح ، لكن كان عليها أن تتحدث.

طالما أن هناك بصيص أمل في أنها تستطيع العودة إلى حياتها الأصلية ، فلن تتخلى عن رؤية النهاية الحقيقية.

حتى الآن ، تمكنت من استعارة قوة ليونارد لاتباع طريق النهاية الحقيقي.

عاد سؤال ليونارد المتحير.

ولكن الآن ، فقدت سيلين حتى قدرتها على المضي قدمًا في نهايتها الأصلية.

“لقد كانت أرضًا مليئة بالحمم البركانية ، لذا لم أفكر حتى في البركان….”

“….ماذا ستفكر إن لم أكن قادرة على كسر لعنتي لبقية حياتي؟”

“هل ظهر ذلك في حلمكِ؟”

“لا يهم. ألم أعدكِ بأن أكون بجانبكِ لبقية حياتي.”

كان لكل منهم مكانه الخاص في العالم حيث عاش وعاش ليونارد.

فاض صوت ليونارد باليقين.

في اللعبة ، كانت المرحلة التالية من البحيرة عبارة عن حقل حمم مليء بالحمم البركانية في كل لحظة.

نظرت سيلين إلى ليونارد.

“عِدني بالبقاء لبقية حياتكَ كما أنتَ الآن.”

ليونارد ، الذي رأته حتى الآن ، لم يكن من يكذب عليها.

ولكن الآن ، فقدت سيلين حتى قدرتها على المضي قدمًا في نهايتها الأصلية.

الآن ، ليس هناك ما يضمن أنها ستكون قادرة على العودة إلى حياتها الأصلية من خلال الوصول إلى النهاية الحقيقية ، ألن يكون من الأفضل له أن يعيش بأمان من الاستمرار في تعريض نفسه وحياته للخطر؟

“آه،هذا….”

‘انتظر دقيقة.’

في اللعبة ، كانت المرحلة التالية من البحيرة عبارة عن حقل حمم مليء بالحمم البركانية في كل لحظة.

للحظة تصلب جسد سيلين.

“سوف أستعد.”

‘ليونارد لا يستطيع الوفاء بهذا الوعد.’

حتى الآن ، فاجأ ليوناردظ سيلين عدة مرات ، لكنه لم يقل شيئًا لا يصدق كما يفعل الآن.

من الواضح أنها رأت مستقبل ليونارد.

كان ليونارد المذهول ينظر لها.

صورة قاتل يجري ليذبح الناس بعيون دامية…

كان من المحزنة رؤية داني و التي لم تنم بعدة أيام أو تأكل.

بعد خمس سنوات ، لقد كان هذا ظهور ليونار.

“لابدَ أنكِ رأيتِ حلاً في حلمكِ.”

‘إنها ليست خمس سنوات.’

أومأت سيلين برأسها على نطاق واسع.

مر حوالي أسبوع على اختطاف سيلين بينما كان هناك حفلة للاحتفال باليوم الأخير في العام.

“هل ظهر ذلك في حلمكِ؟”

الوقت المتبقي لها هو 4 سنوات فقط.

للحظة تصلب جسد سيلين.

‘نعم ، قبل كل شيء عليّ رؤية النهاية الحقيقية للـيونارد.’

“هناك ، قال ليونارد بـأنه لا يمكنه الذهاب….”

فُتح فم سيلين التي كانت مترددة ، ببطء.

لم يتغير الجو القديم والقاتم لبرج ليونارد على الإطلاق منذ مغادرتهم.

“….عِدني.”

‘إنها ليست خمس سنوات.’

“هل أنا بهذا القبيح؟”

“أريد أن أقابل ليونارد.”

عاد سؤال ليونارد المتحير.

“هناك ، قال ليونارد بـأنه لا يمكنه الذهاب….”

“عِدني بالبقاء لبقية حياتكَ كما أنتَ الآن.”

“ولكن إن لم تفعلي ، فلن تساعدي أي شخص. آمل أن تتمكن داني من مساعدتي.”

“هذا مستحيل ، صحيح؟”

“داني ، الماضي هو الماضي. آمل أن تواصل دازي حمايتي من الآن فصاعدًا ، هل ستكرهين ذلك؟”

بدا ليونارد متفاجئًا ومرتعدًا في نفس الوقت.

“داني ، الماضي هو الماضي. آمل أن تواصل دازي حمايتي من الآن فصاعدًا ، هل ستكرهين ذلك؟”

“لأنني لست خالدًا.”

“عليكِ الحصول على قسط كافٍ من الراحة و الأكل جيدًا أيضًا ، على مرافقتي أن تكون في صحة جيدة.”

“الأمر ليس كذلك.”

مثل مراحل اللعبة ، بمجرد أن أخلت أحدها كانت بعيدة عن القفز من سياق المرحلة التالية.

كانت سيلين غاضبة قليلاً.

سيلين أغمضت عينيها بإحكام وفتحتهما.

‘كيف لا يفهم شيء واضح جدًا؟’

ترددت سيلين.

“أنا أحب ليونارد الحالي لأن….”

بدأت سيلين في عد الأنماط على الأرض كانت محرجة للغاية لدرجة أن رأسها المجمد لا يعرف كيف يستدير.

لم تستطع سيلين مواكبة الأمر.

“لكن على ليونارد أن يقوم بواجباته أيضًا. من المستحيل مجرد التمسك بي.”

لأنه بمجرد خروج الكلمات من فمها ، أدركت كيف سيبدوا الأمر لو قالت هذا لليونارد.

“لأنني لست خالدًا.”

لمع وجهها كالنار.

الوقت المتبقي لها هو 4 سنوات فقط.

“آه،هذا….”

“كل هذا بسببي….”

ترددت سيلين.

بدا صوت ليونارد سحيفًا بعض الشيء ، لكن كانت لديه ابتسامة باهتة كما لو أن مزاجه لم يكن سيئًا.

أيًا ما كانت ستقوله ، يبدوا و كـأنه اعتراف ، وعندما تفكر في تعبير آخر ، كان عليها أن توضح أن هذا المكان لم يكن موجودًا في اللعبة.

فُتح فم سيلين التي كانت مترددة ، ببطء.

في النهاية ، تمتمت ببضع كلمات لم تستطع ليونارد فهمها قبل أن تغلق فمها.

“للبركان.”

ساد الصمت لفترة من الوقت.

لمعت عيون سيلين.

بدأت سيلين في عد الأنماط على الأرض كانت محرجة للغاية لدرجة أن رأسها المجمد لا يعرف كيف يستدير.

فتحت سيلين عينيها على مصراعيهما.

لحسن الحظ ، لم يكن ليونارد يمانع.

ولكن الآن ، كان ليونارد يتحدث كما لو كان من الممكن القيام بذلك في غضون أيام قليلة.

“أنا سعيد لأنكِ على ما يرام. هل من الجيد المغادرة غدًا؟”

لقد عرفت السبب.

فتحت سيلين عينيها على مصراعيهما.

ساد الصمت لفترة من الوقت.

“لأين؟”

كان ليونارد المذهول ينظر لها.

“للبركان.”

“لن نعود للقلعة حتى تُرفع اللعنة.”

أجاب ليونارد كما لو كان شيئًا طبيعيًا.

كل هذا كان حقيقيًا. البحيرة ، البركان ، القصر.

“هناك ، قال ليونارد بـأنه لا يمكنه الذهاب….”

“كان المشعوذ هو من قام بخطفي. لو كانت داني موجودة لما كانت قادرة على فعل شيء.”

“لابدَ أنكِ رأيتِ حلاً في حلمكِ.”

تذكرت سيلين المراحل التي مرت بها ، ليس في اللعبة ، ولكن واحدة تلو الأخرى.

لمعت عيون سيلين.

طوال الطريق إلى قلعة برنولي ، أبقت سيلين فمها مغلقًا في العربة.

كان ليونارد على حق. كانت تعرف جيدًا كيفية التنقل في حقول الحمم البركانية.

“عذرًا؟”

“سوف أستعد.”

‘كيف لا يفهم شيء واضح جدًا؟’

“وهناك شيء واحد يجب أن تعرفيه.”

اعتقدت أنه قد يكون من الأفضل لها أن تعيش حياة آمنة ، حيث لم يعد بإمكانها أن تموت تحت حماية داني.

قام ليونارد بتواصل بصري مع سيلين.

“داني ، الماضي هو الماضي. آمل أن تواصل دازي حمايتي من الآن فصاعدًا ، هل ستكرهين ذلك؟”

“لن نعود للقلعة حتى تُرفع اللعنة.”

كانت خائفة من أنها لن ترى النهاية الحقيقية في الوقت الذي تمر فيه 4 سنوات.

“عذرًا؟”

“هذا مستحيل ، صحيح؟”

كانت خائفة من أنها لن ترى النهاية الحقيقية في الوقت الذي تمر فيه 4 سنوات.

“….ماذا ستفكر إن لم أكن قادرة على كسر لعنتي لبقية حياتي؟”

ولكن الآن ، كان ليونارد يتحدث كما لو كان من الممكن القيام بذلك في غضون أيام قليلة.

“….عِدني.”

“ماذا لو استغرق الأمر 5 أو 10 سنوات؟”

لم يهدأ العقل المرتبك إلا لحظة مغادرتها إلى الشمال حيث تلقت تحيات البارون و امتنانه.

“ثم سنعود بعد 10 سنوات.”

حدقت سيلين بصراحة في ليونارد.

“لكن على ليونارد أن يقوم بواجباته أيضًا. من المستحيل مجرد التمسك بي.”

بدا ليونارد متفاجئًا ومرتعدًا في نفس الوقت.

“على أي حال كنت اتلقى المهمات ، عليّ فقط أن أخبرهم بمكان وجودي.”

“أنا سعيد لأنكِ على ما يرام. هل من الجيد المغادرة غدًا؟”

“الدوق الأكبر….”

نظرت سيلين إلى ليونارد.

“لقد أخبرتك بالفعل.”

قام ليونارد بتواصل بصري مع سيلين.

هز ليونارد كتفيه.

فاض صوت ليونارد باليقين.

“والدي يحترم رأيي دائمًا. إنه لا يهتم حقًا بما أفعله طالما أؤذي وظيفتي.”

“ظنتتُ بأنكِ تستريحين…ماذا تفعلين هنا؟”

“……..”

راقبت سيلين داني وهي تأكل بجد و تتذوق الكريمة.

حدقت سيلين بصراحة في ليونارد.

“هل أنا بهذا القبيح؟”

حتى الآن ، فاجأ ليوناردظ سيلين عدة مرات ، لكنه لم يقل شيئًا لا يصدق كما يفعل الآن.

كانت سيلين غاضبة قليلاً.

“هاي، هل أستطيع أن أسألك شيئا؟”

فجأة ، اهتزت أكتاف داني ، التي كانت تبدو قوية فقط.

“اى شئ.”

صورة قاتل يجري ليذبح الناس بعيون دامية…

“لماذا…..”

“هاي، هل أستطيع أن أسألك شيئا؟”

ترددت سيلين قليلا.

“نعم.”

بدلاً من الإجابة ، ثنى ليونارد ركبتيه و كان على نفس مستوى عيون سيلين.

عندها فقط ستتمكن من إنهاء اللعبة والعودة إلى حياتها الأصلية عندما ترى نهايتها الحقيقية.

أدارت سيلين رأسها بعيدًا ، غير قادرة على تحمل التحديق الذي بدا وكأنه ينظر بعمق فيها.

بعد أن حثت داني على الحصول على قسط من الراحة ، تبعتها ميريام عندما خرجت من الباب.

في نفس الوقت ، فُتحت شفاه ليونار.

لأنها كانت تخشى أن تظهر كل الحقيقة.

“لأنكِ أول شخص يفعل هذا بي. سيلين هانت.”

عضت سيلين شفتيها.

–ترجمة إسراء

بدا ليونارد متفاجئًا ومرتعدًا في نفس الوقت.

ولكن الآن ، فقدت سيلين حتى قدرتها على المضي قدمًا في نهايتها الأصلية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط