الفصل 1607
“. !”
كانت العقوبة سحر براهام الفريد. تمامًا مثل لتفكك ، الذي جسد الضوء بقوة سحرية لتشكيل رمح ، كان له أصله في المعنى الرمزي للضوء ، نشأت العقوبة من دم براهام وقوته السحرية ومعرفته.
ابتسمت نيفيلينا وأدارت رأسها في اتجاه الصوت. ثم صُدمت. كان ذلك لأن رؤية جريد ، الذي كان جسده ملفوفًا بحراشف شعبها كان مرعبًا. لم يكن شيئًا يمكنها التعامل معه بينما كانت ضعيفة عقليًا وجسديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم تصميم السحر وصنعه بواسطة براهام نفسه من الأساسيات. كان مختلفًا تمامًا عن السحر الآخر الذي تم إنشاؤه وتطويره من خلال أيدي عدد لا يحصى من الناس على مدى فترة طويلة من الزمن. كلما زاد عدد الأشخاص الذين شهدوا العقوبة ، زادت عبادتهم لسحر براهام باعتباره إله بدلاً من كونه أسطورة.
“نيفيلينا؟” ظهر صوت من وراء الوحوش.
لماذا العثوبة؟ كان من المفترض استخدامه ضد جاميجين ، الذي كان عدوًا هائلاً في ذلك الوقت.
“أنا قادم. ”
نعم ، كانت فرصة جيدة. تكمن أهمية العقوبة في البداية وليس في النهاية. كانت التقنيات التي تتكون منها العقوبة تتجاوز المعايير المختلفة. لقد عملوا كما لو كانوا أحياء. لقد فككوا وغطوا تقنيات السحر الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا العثوبة؟ كان من المفترض استخدامه ضد جاميجين ، الذي كان عدوًا هائلاً في ذلك الوقت.
“هذا غريب. ”
ضربت صاعقة بعد أن لوح براهام بيده في الهواء. امتدت مثل رمح ذي مائة شق وسرعان ما وصل إلى نهاية مجال رؤية براهام. أطلقت السحب المتدفقة حول قمة الجبل الضوء الأزرق ومياه الأمطار. لقد كانت قوة لا منازع لها.
نظرت نيفيلينا ببطء إلى الأعلى والتقت بنظرة كين الذي كان يحدق بها.
“هل انتهى به الأمر إلى الشعور بصدمة من العقوبة؟”
لقد غير الطقس بالسحر فقط.
“. تشي. ” كان تعبير ابراهام مليئا بالشكوى. كانت بقايا التيار الكهربائي في يده باللون الأرجواني. كانت علامة على إضافة تقنيات العقوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث براهام بهدوء: “لا أعتقد أن المبارزة ستفيد بشئ “. كان يفكر في مهارات بيارو التي رآها في حرب البشرية والشياطين. قد يكون أسطورة قوي، لكن كان هذا عند مقارنته بالبشر العاديين.
كنت بطئ للغاية. النتيجة التي تمناها براهام هي أن التيار الكهربائي الكامل الذي تم إطلاقه سابقًا كان أرجوانيًا. ومع ذلك ، فإن التيار قد وصل بالفعل إلى هدفه ودخل حيز التنفيذ قبل أن تضاف صيغة العقوبة. بالطبع ، إذا كان قد أضاف العقوبة في مرحلة التنفيذ السحرية ، لكان التيار كان أرجوانيًا وليس أزرقًا من البداية. كانت هذه الطريقة تتطلب الكثير من العمليات. أصبح وقت الإطلاق نفسه أطول. كان يعني أن أعظم قوة لإبراهام في إلقاء السحر كانت تتلاشى.
كان يعرف نية بيارو في الحصول على الإلهام من خلال تبادل الضربات ، لكنه اعتقد أن هناك احتمالًا ضئيلًا لتحقيق نية بيارو. في المقام الأول ، لم يكن لبراهام موهبة لتعليم أي شيء آخر غير السحر.
“. ؟”
“ليس لدي خيار سوى تبسيط التقنيات أكثر. ”
ابتسمت نيفيلينا وأدارت رأسها في اتجاه الصوت. ثم صُدمت. كان ذلك لأن رؤية جريد ، الذي كان جسده ملفوفًا بحراشف شعبها كان مرعبًا. لم يكن شيئًا يمكنها التعامل معه بينما كانت ضعيفة عقليًا وجسديًا.
لم يكن الأمر سهلا.
لقد غير الطقس بالسحر فقط.
لقد قام براهام بتعديل تقنيات العقوبة مرارًا وتكرارًا. تم تخفيضها بمقدار الضعف مقارنة بالوقت الذي أنشأه لمحاربة جاميجين. لم يستطع حتى تقدير مقدار الوقت الذي سيستغرقه لتقليل التقنيات مع الحفاظ على قوتها ووظائفها.
لقد غير الطقس بالسحر فقط.
المقعد السادس ، كين – بين أعضاء برج الحكمة ، كان إحساسه في أعلى مستوى وكان متسامح. كانت نتيجة رغبة فنان قتالي في استخدام جسده بالكامل كسلاح. اكتشف بسهولة وجود صغير تنين يتجول بالقرب من البرج ونزل.
ومع ذلك ، كان الحل الأمثل هو تقوية الأفكار. تجمع الأفكار القوية بين السحر وقوة الإرادة. كان هذا يعني تحقيق السحر بمجرد التفكير. ومع ذلك ، أصبح براهام كاملاً عندما استعاد قوة السليل المباشر. وصلت أفكاره إلى أقصى الحدود في لحظة. من بين السحر العظيم ، يمكن تحقيق النيزك الواسع النطاق على الفور. ومع ذلك ، فقد استغرق تطوير العقوبة واستخدامها وقتًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر براهام أن عملية استنزاف المانا أصبحت غير مريحة وطاف جسده في الهواء. قام بسحب طاقم بيليال وسلح نفسه.
“الآن هذا هو الحد الخاص بي. ”
“جسد طبيعي. ”
لم يكن الأمر سهلا.
من الآن فصاعدًا ، أصبح في معركة ضد الزمن. كان عليه أن ينغمس في البحث لسنوات عديدة قبل أن يتمكن من إكمال العقوبة وجعلها “قاعدة كل السحر”. قد يستغرق الأمر عقودًا أو حتى مئات السنين. كان هذا جيدا. سيصبح “إلهًا سحريًا” إذا تمكن من الوصول إلى المستوى الذي يمكنه فيه استخدام العقوبة إلى هذا الحد. كان على يقين من أنه سينجح يومًا ما ، لكن قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
“ليس لدي خيار سوى تبسيط التقنيات أكثر. ”
لم يكن الإله المشار إليه هنا مجرد إله ولد من العبادة. لكن بعبارة أخرى ساحر تمكن من قتل إله ، كان يعني الوصول إلى مرتبة الإله باستخدام القوة البسيطة.
“تعال الآن ،” تحدث براهام فجأة بينما كان يحاول الحفاظ على تفكيره معًا. كان ينظر تجاه الضيف غير المدعو الذي كان ينتظر.
“أنا آسف لمقاطعتك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيرت تقنيات العقاب التي كانت تطفو في ذهنه. تم توسيع الصيغ التي تم تقليلها قدر الإمكان من الحالة الأصلية ، مما أدى إلى فقدان القدرة على تآكل السحر الآخر. بدلاً من ذلك ، تمت الآن إضافة الصيغ بسرعة. كان الانسجام وليس القهر.
هوية المتسلل كانت بيارو. قد يكون مزارعًا أسطوريًا لكنه يفتقر إلى الكرامة. كان من الصعب العثور على أي شيء غير عادي من عينيه الميتة.
أصبح وجه نيفيلينا شاحبًا وهي تتجول في حيرة. استلقت على الأرض وضغطت بأذنها علي الأرض بينما كانت تحبس أنفاسها. كانت قلقة من أن جريد دفن في الأرض.
“هل انتهى به الأمر إلى الشعور بصدمة من العقوبة؟”
في اللحظة التي خطا فيها بيارو خطوة إلى الأمام – شعر براهام بضغط مثل الجبل الذي هبط عليه وأصبح مبتهجًا. كانت علامة على إلهام جديد.
“من الأفضل لك أن تتخلى عن كبريائك وأن تطلب من تلميذك. ”
عبس براهام. قبل عدة سنوات عندما لم يسترد فيه جسده وانجرف كروح. كان بيارو العمود الذي يدعم المملكة. اعتمد جريد وكل الناس على بيارو. كان لديه الكثير من المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لبراهام ، الذي استعاد جسده وقاتل مع بيارو ، انطباع عميق عنه.
كانت تعتقد أن الفجوة طويلة جدًا. كانت عيناها تدوران. لم تكن أفكارها مرتبطة بشكل صحيح وأصبح التنفس صعبًا. كانت حواس جسدها تطفو.
لقد غير الطقس بالسحر فقط.
“ومع ذلك ، كان التقدم بطيئًا منذ ذلك الحين”.
نظرت نيفيلينا ببطء إلى الأعلى والتقت بنظرة كين الذي كان يحدق بها.
لحسن الحظ ، لم تكن مجنونه.
الشخص الذي أضاء بشده بجانب جريد انتهى به الأمر رثًا للغاية. كان شيئًا لم يتوقعه براهام. كان دليلًا على أن مهنة المزارع كانت أقل أهمية مما كان متوقعًا. بالطبع ، كان بيارو نفسه فخورًا جدًا بمهنته كمزارع ، لكن تلك كانت قصة من الماضي.
“تعال الآن ،” تحدث براهام فجأة بينما كان يحاول الحفاظ على تفكيره معًا. كان ينظر تجاه الضيف غير المدعو الذي كان ينتظر.
كان ذلك عندما أصبح جريد إلهًا وبدأ في تجنيد رسل جدد واحدًا تلو الآخر. أدرك بيارو حدودة بوضوح. أصبح مضطربًا تدريجيًا. بدأ يكافح للتغلب على حدوده. في النهاية ، لم يستطع التغلب عليها وأصبح هكذا.
بيارو ، الذي كان يقف على قمة الجبل – رأته عينا براهام ، لكن سحره لم يكتشف بيارو.
حثه براهام: “قل لي ماذا تريد”. بدا غير صبور بتعبيره الغامض المميز وصوته اللامبالي. كان سوء فهم. إذا كان براهام منزعجًا حقًا ، فلن يكون بسبب ببيارو. آحرون قد لا يعرفون هذا ، لكن براهام كان مؤيدًا جدًا لبيارو. كان احترامًا للشخص الذي قام بحماية جريد عندما لم يكن لديه القوة. كان لديه بطبيعة الحال مشاعر طيبة تجاه بيارو. لكنه لم يستطع إظهار ذلك بسبب شخصيته. علاوة على ذلك ، شعر بتعاطف أكثر من الإعجاب هذه الأيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين دفن جريد؟ كانت نيفيلينا تزحف بأفكار غريبه عندما تجمدت فجأة. كانت ترى أرجل بشرية . جريد. ؟ لا. رائحة جريد لم تكن هكذا. في المقام الأول ، لم يمشي جريد حافي القدمين.
“من فضلك بارزني . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أين دفن جريد؟ كانت نيفيلينا تزحف بأفكار غريبه عندما تجمدت فجأة. كانت ترى أرجل بشرية . جريد. ؟ لا. رائحة جريد لم تكن هكذا. في المقام الأول ، لم يمشي جريد حافي القدمين.
“مبارزة؟” ضحك براهام. لم يقصد الضحك. كان الأمر سخيفًا لدرجة أن الضحكة انفجرت بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا العثوبة؟ كان من المفترض استخدامه ضد جاميجين ، الذي كان عدوًا هائلاً في ذلك الوقت.
تحدث براهام بهدوء: “لا أعتقد أن المبارزة ستفيد بشئ “. كان يفكر في مهارات بيارو التي رآها في حرب البشرية والشياطين. قد يكون أسطورة قوي، لكن كان هذا عند مقارنته بالبشر العاديين.
“. !”
لم يكن براهام مجرد أسطورة ، لكنه بنى السمو والالوهية. علاوة على ذلك ، استعاد قوة السليل المباشر. كان على مستوى التطرف في كل من الجوانب المادية والسحرية. . كان الاختلاف في المستوى كبيرًا جدًا.
“أنا – هل مات ودفن؟”
كان يعرف نية بيارو في الحصول على الإلهام من خلال تبادل الضربات ، لكنه اعتقد أن هناك احتمالًا ضئيلًا لتحقيق نية بيارو. في المقام الأول ، لم يكن لبراهام موهبة لتعليم أي شيء آخر غير السحر.
“من الأفضل لك أن تتخلى عن كبريائك وأن تطلب من تلميذك. ”
كان يقصد مرسيدس. الفارس التي عملت في السابق كمساعد لبيارو – كانت لديها أفضل الشروط لتدريس بيارو. بالطبع ، سيكون الأمر قاسياً للغاية بالنسبة لبيارو . قدم براهام نصيحة واقعية بصفته دوق الحكمة.
في اللحظة التي خطا فيها بيارو خطوة إلى الأمام – شعر براهام بضغط مثل الجبل الذي هبط عليه وأصبح مبتهجًا. كانت علامة على إلهام جديد.
“هذا غريب. ”
هز بيارو رأسه. “ليس لدي الثقة في التحكم في قوتي حتى الآن. ”
“. ؟”
“لذلك يجب أن يكون انت. ”
“أنا – هل مات ودفن؟”
كان لبراهام ، الذي استعاد جسده وقاتل مع بيارو ، انطباع عميق عنه.
“. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحف.
اتسعت عيون براهام. كان ذلك لأنه شعر بالقوة السحرية في الغلاف الجوي تتقلب حيث استعادت عيون “بيارو” الضبابية الضوء والتركيز. الشجيرات … لا ، بدأ الجبل كله يهتز. كان هناك زخم لاقتلاعهم من جذورهم وهم يبذلون كل طاقتهم ويوصلونها إلى بيارو.
كائن عظيم – ابنة التنين المجنون ، نيفيلينا تجولت في البرية في حيرة. تم ربط أذن واحدة بالأرض وهي تزحف. كانت تشبه صرصور أو سحلية عملاقة. على الرغم من أنها بدت كفتاة إنسانية لطيفة. لذلك ، كان الأمر أكثر غرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر براهام أن عملية استنزاف المانا أصبحت غير مريحة وطاف جسده في الهواء. قام بسحب طاقم بيليال وسلح نفسه.
عبس براهام. قبل عدة سنوات عندما لم يسترد فيه جسده وانجرف كروح. كان بيارو العمود الذي يدعم المملكة. اعتمد جريد وكل الناس على بيارو. كان لديه الكثير من المهارة.
‘هذا الشخص؟’
لطالما استخدم براهام سحر الكشف عند قتال خصم قوي. كان من أجل الشعور بشكل حدسي بحركة الهدف بسرعة أكبر ووضوح. حتى الآن ، استخدمها بشكل انعكاسي ، لكنه أصيب بالصدمة.
بيارو ، الذي كان يقف على قمة الجبل – رأته عينا براهام ، لكن سحره لم يكتشف بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جسد طبيعي. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح وجه نيفيلينا شاحبًا وهي تتجول في حيرة. استلقت على الأرض وضغطت بأذنها علي الأرض بينما كانت تحبس أنفاسها. كانت قلقة من أن جريد دفن في الأرض.
منذ اليوم الذي أصبح فيه مزارعًا ، كانت قدرات بيارو القتالية مرتبطة بالطبيعة. ومع ذلك ، كانت الطبيعة في بعض الأحيان صاخبة ولا يمكن السيطرة عليها. كانت مجال خارج عن السيطرة الكاملة. كان النهج الخاطئ.
ما كان يجب أن يسيطر عليها.
كان يقصد مرسيدس. الفارس التي عملت في السابق كمساعد لبيارو – كانت لديها أفضل الشروط لتدريس بيارو. بالطبع ، سيكون الأمر قاسياً للغاية بالنسبة لبيارو . قدم براهام نصيحة واقعية بصفته دوق الحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اليوم الذي أصبح فيه مزارعًا ، كانت قدرات بيارو القتالية مرتبطة بالطبيعة. ومع ذلك ، كانت الطبيعة في بعض الأحيان صاخبة ولا يمكن السيطرة عليها. كانت مجال خارج عن السيطرة الكاملة. كان النهج الخاطئ.
بدلاً من ذلك ، اختار بيارو أن يكون جزءًا من الطبيعة. كان من الممكن أن يكون هو الأرض التي وقف عليها جريد ، والمطر الذي غسل دماء وعرق جريد ، والرياح التي جففت جسد جريد. كان الانسجام وليس القهر. لذا اكتملت الحالة الطبيعية.
“جسد طبيعي. ”
نظرت نيفيلينا ببطء إلى الأعلى والتقت بنظرة كين الذي كان يحدق بها.
“أنا قادم. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر سهلا.
في اللحظة التي خطا فيها بيارو خطوة إلى الأمام – شعر براهام بضغط مثل الجبل الذي هبط عليه وأصبح مبتهجًا. كانت علامة على إلهام جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيرت تقنيات العقاب التي كانت تطفو في ذهنه. تم توسيع الصيغ التي تم تقليلها قدر الإمكان من الحالة الأصلية ، مما أدى إلى فقدان القدرة على تآكل السحر الآخر. بدلاً من ذلك ، تمت الآن إضافة الصيغ بسرعة. كان الانسجام وليس القهر.
المقعد السادس ، كين – بين أعضاء برج الحكمة ، كان إحساسه في أعلى مستوى وكان متسامح. كانت نتيجة رغبة فنان قتالي في استخدام جسده بالكامل كسلاح. اكتشف بسهولة وجود صغير تنين يتجول بالقرب من البرج ونزل.
لطالما استخدم براهام سحر الكشف عند قتال خصم قوي. كان من أجل الشعور بشكل حدسي بحركة الهدف بسرعة أكبر ووضوح. حتى الآن ، استخدمها بشكل انعكاسي ، لكنه أصيب بالصدمة.
غطى تيار أرجواني السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحف.
***
“لذلك يجب أن يكون انت. ”
“هذا غريب. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر براهام أن عملية استنزاف المانا أصبحت غير مريحة وطاف جسده في الهواء. قام بسحب طاقم بيليال وسلح نفسه.
كانت التجربة الأولى خاصة للجميع. قامت نيفيلينا بتنشيط كلمات التنين لأول مرة منذ ولادتها ووقعت في الشك دون أي وقت للفرح. كانت عملية إيقاظ كلمات التنين ناجحة. ومع ذلك ، كانت فى حقلً فارغ امتد أمام عينيها. لم يكن هناك شيء ، ناهيك عن جريد. مالذي جرى؟
“أنا – هل مات ودفن؟”
“. ؟”
“لا تخبرني؟”
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث براهام بهدوء: “لا أعتقد أن المبارزة ستفيد بشئ “. كان يفكر في مهارات بيارو التي رآها في حرب البشرية والشياطين. قد يكون أسطورة قوي، لكن كان هذا عند مقارنته بالبشر العاديين.
أصبح وجه نيفيلينا شاحبًا وهي تتجول في حيرة. استلقت على الأرض وضغطت بأذنها علي الأرض بينما كانت تحبس أنفاسها. كانت قلقة من أن جريد دفن في الأرض.
“نيفيلينا؟” ظهر صوت من وراء الوحوش.
“أنا – هل مات ودفن؟”
كانت تعتقد أن الفجوة طويلة جدًا. كانت عيناها تدوران. لم تكن أفكارها مرتبطة بشكل صحيح وأصبح التنفس صعبًا. كانت حواس جسدها تطفو.
حثه براهام: “قل لي ماذا تريد”. بدا غير صبور بتعبيره الغامض المميز وصوته اللامبالي. كان سوء فهم. إذا كان براهام منزعجًا حقًا ، فلن يكون بسبب ببيارو. آحرون قد لا يعرفون هذا ، لكن براهام كان مؤيدًا جدًا لبيارو. كان احترامًا للشخص الذي قام بحماية جريد عندما لم يكن لديه القوة. كان لديه بطبيعة الحال مشاعر طيبة تجاه بيارو. لكنه لم يستطع إظهار ذلك بسبب شخصيته. علاوة على ذلك ، شعر بتعاطف أكثر من الإعجاب هذه الأيام.
زحف.
“من فضلك بارزني . ”
زحف.
ومع ذلك ، كان الحل الأمثل هو تقوية الأفكار. تجمع الأفكار القوية بين السحر وقوة الإرادة. كان هذا يعني تحقيق السحر بمجرد التفكير. ومع ذلك ، أصبح براهام كاملاً عندما استعاد قوة السليل المباشر. وصلت أفكاره إلى أقصى الحدود في لحظة. من بين السحر العظيم ، يمكن تحقيق النيزك الواسع النطاق على الفور. ومع ذلك ، فقد استغرق تطوير العقوبة واستخدامها وقتًا طويلاً.
كائن عظيم – ابنة التنين المجنون ، نيفيلينا تجولت في البرية في حيرة. تم ربط أذن واحدة بالأرض وهي تزحف. كانت تشبه صرصور أو سحلية عملاقة. على الرغم من أنها بدت كفتاة إنسانية لطيفة. لذلك ، كان الأمر أكثر غرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت بطئ للغاية. النتيجة التي تمناها براهام هي أن التيار الكهربائي الكامل الذي تم إطلاقه سابقًا كان أرجوانيًا. ومع ذلك ، فإن التيار قد وصل بالفعل إلى هدفه ودخل حيز التنفيذ قبل أن تضاف صيغة العقوبة. بالطبع ، إذا كان قد أضاف العقوبة في مرحلة التنفيذ السحرية ، لكان التيار كان أرجوانيًا وليس أزرقًا من البداية. كانت هذه الطريقة تتطلب الكثير من العمليات. أصبح وقت الإطلاق نفسه أطول. كان يعني أن أعظم قوة لإبراهام في إلقاء السحر كانت تتلاشى.
“هقق. ” أطلقت نيفيلينا الشاحبة القاتلة صرخة. شمت رائحة الموت من كين ، تمامًا كما شعرت الأبقار والخنازير بشكل غريزي برائحة الموت من المسلخ. أضافت الحراشف إلى جسدها. كانت حراشف جميلة مثل حجر السيج.
“هل أنت مجنونه؟”
وصل أعضاء البرج الآخرين إلى مكان الحادث حيث شعر كين بالارتياح. أصبح عقل نيفيلينا فارغًا عندما اشتمت رائحة الموت الاقوي. شعرت وكأنها ستصاب بالإغماء. ومع ذلك ، كانت ابنة التنين المجنون ورسول الإله مدجج بالعتاد. لم تستطع إظهار خوفها ، لذا تماسكت. بهذه اللحظة-
“. ؟؟؟”
لحسن الحظ ، لم تكن مجنونه.
لقد قام براهام بتعديل تقنيات العقوبة مرارًا وتكرارًا. تم تخفيضها بمقدار الضعف مقارنة بالوقت الذي أنشأه لمحاربة جاميجين. لم يستطع حتى تقدير مقدار الوقت الذي سيستغرقه لتقليل التقنيات مع الحفاظ على قوتها ووظائفها.
أين دفن جريد؟ كانت نيفيلينا تزحف بأفكار غريبه عندما تجمدت فجأة. كانت ترى أرجل بشرية . جريد. ؟ لا. رائحة جريد لم تكن هكذا. في المقام الأول ، لم يمشي جريد حافي القدمين.
حثه براهام: “قل لي ماذا تريد”. بدا غير صبور بتعبيره الغامض المميز وصوته اللامبالي. كان سوء فهم. إذا كان براهام منزعجًا حقًا ، فلن يكون بسبب ببيارو. آحرون قد لا يعرفون هذا ، لكن براهام كان مؤيدًا جدًا لبيارو. كان احترامًا للشخص الذي قام بحماية جريد عندما لم يكن لديه القوة. كان لديه بطبيعة الحال مشاعر طيبة تجاه بيارو. لكنه لم يستطع إظهار ذلك بسبب شخصيته. علاوة على ذلك ، شعر بتعاطف أكثر من الإعجاب هذه الأيام.
نظرت نيفيلينا ببطء إلى الأعلى والتقت بنظرة كين الذي كان يحدق بها.
“ما الذي تفعله صغيره تنين هنا؟”
“تعال الآن ،” تحدث براهام فجأة بينما كان يحاول الحفاظ على تفكيره معًا. كان ينظر تجاه الضيف غير المدعو الذي كان ينتظر.
المقعد السادس ، كين – بين أعضاء برج الحكمة ، كان إحساسه في أعلى مستوى وكان متسامح. كانت نتيجة رغبة فنان قتالي في استخدام جسده بالكامل كسلاح. اكتشف بسهولة وجود صغير تنين يتجول بالقرب من البرج ونزل.
“هقق. ” أطلقت نيفيلينا الشاحبة القاتلة صرخة. شمت رائحة الموت من كين ، تمامًا كما شعرت الأبقار والخنازير بشكل غريزي برائحة الموت من المسلخ. أضافت الحراشف إلى جسدها. كانت حراشف جميلة مثل حجر السيج.
كان ذلك عندما أصبح جريد إلهًا وبدأ في تجنيد رسل جدد واحدًا تلو الآخر. أدرك بيارو حدودة بوضوح. أصبح مضطربًا تدريجيًا. بدأ يكافح للتغلب على حدوده. في النهاية ، لم يستطع التغلب عليها وأصبح هكذا.
فهم كين. “أنت ابن التنين المجنون. لهذا تتصرفين بهذه الطريقه “.
نظرت نيفيلينا ببطء إلى الأعلى والتقت بنظرة كين الذي كان يحدق بها.
لحسن الحظ ، لم تكن مجنونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العقوبة سحر براهام الفريد. تمامًا مثل لتفكك ، الذي جسد الضوء بقوة سحرية لتشكيل رمح ، كان له أصله في المعنى الرمزي للضوء ، نشأت العقوبة من دم براهام وقوته السحرية ومعرفته.
وصل أعضاء البرج الآخرين إلى مكان الحادث حيث شعر كين بالارتياح. أصبح عقل نيفيلينا فارغًا عندما اشتمت رائحة الموت الاقوي. شعرت وكأنها ستصاب بالإغماء. ومع ذلك ، كانت ابنة التنين المجنون ورسول الإله مدجج بالعتاد. لم تستطع إظهار خوفها ، لذا تماسكت. بهذه اللحظة-
لم يكن الإله المشار إليه هنا مجرد إله ولد من العبادة. لكن بعبارة أخرى ساحر تمكن من قتل إله ، كان يعني الوصول إلى مرتبة الإله باستخدام القوة البسيطة.
“نيفيلينا؟” ظهر صوت من وراء الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اليوم الذي أصبح فيه مزارعًا ، كانت قدرات بيارو القتالية مرتبطة بالطبيعة. ومع ذلك ، كانت الطبيعة في بعض الأحيان صاخبة ولا يمكن السيطرة عليها. كانت مجال خارج عن السيطرة الكاملة. كان النهج الخاطئ.
“جريد. !”
كان يعرف نية بيارو في الحصول على الإلهام من خلال تبادل الضربات ، لكنه اعتقد أن هناك احتمالًا ضئيلًا لتحقيق نية بيارو. في المقام الأول ، لم يكن لبراهام موهبة لتعليم أي شيء آخر غير السحر.
كما هو متوقع. كما هو متوقع ، كان لا يزال على قيد الحياة. كان من الطبيعي. إلهها ، والدها لا يمكن أن يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت نيفيلينا وأدارت رأسها في اتجاه الصوت. ثم صُدمت. كان ذلك لأن رؤية جريد ، الذي كان جسده ملفوفًا بحراشف شعبها كان مرعبًا. لم يكن شيئًا يمكنها التعامل معه بينما كانت ضعيفة عقليًا وجسديًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوية المتسلل كانت بيارو. قد يكون مزارعًا أسطوريًا لكنه يفتقر إلى الكرامة. كان من الصعب العثور على أي شيء غير عادي من عينيه الميتة.
“. ؟؟؟”
“. تشي. ” كان تعبير ابراهام مليئا بالشكوى. كانت بقايا التيار الكهربائي في يده باللون الأرجواني. كانت علامة على إضافة تقنيات العقوبة.
ترجمة : PEKA
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات