قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
الفصل 49: قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
ومع ذلك، إذا كان وانغ تشونغ هو من وضع السيف في جناح القنينة الزرقاء، فإن المعنى الكامل للحادث سيتغير.
استدار الاثنان وغادرا. لم يلاحظ أحد قائدًا من الجيش الإمبراطوري يقف أمام الجناح، وهو يداعب أطراف لحيته. نظر إلى السيف المعلق عند مدخل الجناح، وظهرت تعبيرات مثيرة للاهتمام على وجهه.
“لكنهم يقودون بالفعل المارة المحيطين بعيدًا، هل يمكنك تحمل ذلك أيضًا؟”
“هذا ليس جيدًا حقًا. لا يمكن أن يكون حقاً سيوفاً مصاغة؟”
وسع وي هاو عينيه بشدة لأنه وجد هذه المسألة لا تطاق. كان انتقادهم شيئًا، لكنهم الآن يطردون المارة. كان السبب في قيام وانغ تشونغ بتعليق السيف في الجزء العلوي من جناح القنينة الزرقاء هو جذب نظرات الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشانغ جيان مضطربًا أيضًا.
إذا تم طرد الآخرين، فكيف يمكن أن يكون هناك أي زبائن لسيفه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألن يتم إحباط خطة وانغ تشونغ إذن؟
“لقد قلتها لنفسك. إنهم فقط من المارة، إنهم هنا فقط لتجميع الضجة. هل تعتقد أنهم سيشترون السيف؟”
بغض النظر عما إذا كان وانغ تشونغ قد نجح أو مدى سخافة الأمور التي ارتكبها من قبل، إذا كان حقًا قد صنع سيفًا، فإن هذه المسألة كانت كافية لترك الاثنين مضطربين. في الواقع، لن يكون الذعر كثيرًا بالنسبة لهم.
أعاد وانغ تشونغ السؤال إليه.
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة، إلا أن الثنائي لا يزال يتعرف على وانغ تشونغ بين العديد من العملاء على الفور.
“هذا…”
اليوم الثاني 1200 تيل ذهبي!
كان وي هاو في حيرة من أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كن مطمئنًا، هذه ليست مسألة كبيرة. لدي خطتي الخاصة.”
توقع وانغ تشونغ رد فعلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
ربت وانغ تشونغ على أكتاف وي هاو وضحك. لم يكن منزعجًا من تصرفات عشائر صناعة السيوف. كان من المستحيل على عشائر صانعي السيوف أن تكون غير متأثرة بالنظر إلى السعر الذي يبيع به أسلحة الفولاذ الهندي.
توقع وانغ تشونغ رد فعلهم.
…
يمكن للعديد من الناس معرفة النمط في ارتفاع سعره ؛ إنه يتزايد بمقدار ضعف كل يوم!
شد وانغ تشونغ جسده، وانتقل إلى وضع أكثر راحة. ثم انحنى للخلف ليلقي نظرة. وبهذه الطريقة، يمكنه رؤية مسافة أبعد بوضوح أكبر.
أجاب تشانغ جيان. بشكل غير متوقع، لم يقل أي شيء آخر.
“امم؟”
شيء ما لفت انتباه وانغ تشونغ فجأة.
“ما الأمر؟”
سأل وي هاو.
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو هنا؟”
“رأيت اثنين من المعارف.”
ضحك وانغ تشونغ وهو يحدق في المسافة. وسط الحشد في الشارع، رأى وانغ تشونغ تشانغ كونغ وتشانغ جيان من عشيرة تشانغ. نظرًا لأن الأمر في جناح القنينة الزرقاء قد أثار قلق عشيرة تشنغ و هوانغ و لو فقد كان من المستحيل على عشيرة تشانغ أن تظل غافلة عنها.
تسبب ظهور وانغ تشونغ في عدم ارتياحهم.
هذا فقط، لم يتوقع وانغ تشونغ أنه سيكون كل من تشانغ كونغ وتشانغ جيان للتحقق من الوضع.
“معارف؟ اذن، هل تريد النزول لمقابلتهم؟”
”هذا ليس جيدًا! أليس وي هاو هو الزميل المقرب للغاية من وانغ تشونغ؟”
سأل وي هاو عرضًا.
أعاد وانغ تشونغ السؤال إليه.
“بالتأكيد. أي نوع من السيف يمكن أن يستحق 2400 تيل ذهبي؟ هذا شيء لا يمكن أن يفعله سوى مجنون.”
“ليست هناك حاجة لذلك. سألتقي بهم عندما يحين الوقت لذلك.”
…
لم يكن هذا هو الوقت المناسب لمقابلة تشانغ كونغ و تشانغ جيان بعد. قبل أن يلاحظوا وجوده، سحب وانغ تشونغ وي هاو وغادر على عجل.
…………
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو هنا؟”
غافلاً عن وانغ تشونغ، عندما وقف ليغادر، لاحظاه تشانغ كونغ و تشانغ جيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خارج جناح القنينة الزرقاء، أشار الحشد إلى السيف وضحكوا. على أي حال، فإن مشاهدة الضجة لا تكلف شيئًا على الإطلاق. علاوة على ذلك، كان جناح القنينة الزرقاء يوزع وجبات خفيفة لذيذة على المتفرجين.
وقفوا وسط الحشد، تسللت نظرة مصدومة على وجوههم.
على الرغم من أن وانغ تشونغ غادر على عجل، إلا أن الثنائي كان لديهما انطباع عميق جدًا عن ذلك الابن الأصغر من عشيرة وانغ. كانت الكلمات التي قالها أمام الاثنين في ذلك اليوم محفورة بعمق في أذهانهم.
عند استجوابه، أنزل عضو عشيرة تشانغ رأسه، وشبك يديه، وأجاب باحترام.
على الرغم من أنها كانت مجرد لمحة سريعة، إلا أن الثنائي لا يزال يتعرف على وانغ تشونغ بين العديد من العملاء على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عمن كان الشخص في جناح القنينة الزرقاء، فحتى لو كانت مزحة، فقد جذبت أفعاله انتباه الجميع!
الفصل 49: قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
كان هذا هو أحدث سعر مكتوب على اللافتة على جناح القنينة الزرقاء.
كان هذا شيئًا لا يمكن تصوره للثنائي!
“كيف حال الأمر؟ هل تلقيت أي أخبار بشأن الأمر الذي كنت قد بحثت فيه؟”
“أيمكن أن يكون صاحب هذا السيف؟”
ومع ذلك، فإن ما لم يفكر فيه الكثير من الناس هو أنه بعد يوم من الهدوء الذي شهده جناح القنينة الزرقاء، ظهر شيء في اليوم التالي، مما جذب انتباه المزيد من الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم تشانغ جيان لا شعوريًا.
…
“غير ممكن!”
رد تشانغ كونغ دون حتى التفكير في الأمر. في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من أفواهه، أدرك أن أفعاله كانت غير لائقة وسرعان ما أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية الثنائي، سارع أولئك الذين تعرفوا عليهم وسط العشائر الثلاث إلى الأمام للترحيب بهم:
“أعني، قد يكون هذا مجرد صدفة. بعد كل شيء، يمكن أن يكون هنا فقط لشرب الشاي.”
على الرغم من أن وانغ تشونغ غادر على عجل، إلا أن الثنائي كان لديهما انطباع عميق جدًا عن ذلك الابن الأصغر من عشيرة وانغ. كانت الكلمات التي قالها أمام الاثنين في ذلك اليوم محفورة بعمق في أذهانهم.
ترجمة: Scrub
“امم.”
أجاب تشانغ جيان. بشكل غير متوقع، لم يقل أي شيء آخر.
“بالتأكيد. أي نوع من السيف يمكن أن يستحق 2400 تيل ذهبي؟ هذا شيء لا يمكن أن يفعله سوى مجنون.”
…………
استداروا على الفور للسير نحو مجموعة عشيرة تشنغ و هوانغ و لو.
اليوم الثاني 1200 تيل ذهبي!
“لقد قلتها لنفسك. إنهم فقط من المارة، إنهم هنا فقط لتجميع الضجة. هل تعتقد أنهم سيشترون السيف؟”
“تشانغ كونغ، تشانغ جيان، أنتما هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه السيد الشاب وي هاو.”
أعاد وانغ تشونغ السؤال إليه.
عند رؤية الثنائي، سارع أولئك الذين تعرفوا عليهم وسط العشائر الثلاث إلى الأمام للترحيب بهم:
ومع ذلك، إذا كان وانغ تشونغ هو من وضع السيف في جناح القنينة الزرقاء، فإن المعنى الكامل للحادث سيتغير.
كان هذا هو موقف عشيرة تشنغ و هوانغ و لو بشأن هذه المسألة.
“إنه مجرد طالب لجذب الانتباه من أي مكان. أخبر رئيس عشيرتك ألا تقلق بشأن هذا الأمر. دعونا نعود جميعا!”
ألن يتم إحباط خطة وانغ تشونغ إذن؟
“اها، هذا هو الحال إذن!”
أجاب تشانغ جيان. بشكل غير متوقع، لم يقل أي شيء آخر.
بعد سؤالهم عن مجريات الأمر، تنفسوا الصعداء. شعروا بالعبء الواقع على قلبهم. “سنعود لإبلاغ زعيم عشيرتنا بالمسألة”.
نظر إليه شيخ عشيرة تشنغ، تشنغ يو تشينغ ووبخه:
على الرغم من أنهم قالوا ذلك، فلسبب ما، بدا الاثنان منهم في حالة ذهول. تذكر كلاهما على الفور مشهد ظهور وانغ تشونغ في جناح الزجاجة الزرقاء.
لقد أصبح السعر ضعف سعر اليوم الأول! علاوة على ذلك، ترك صاحب السيف رسالة عبر جناح القنينة الزرقاء:
تسبب ظهور وانغ تشونغ في عدم ارتياحهم.
‘آمل ألا يكون الأمر كما اعتقدت!…’
بغض النظر عما إذا كان وانغ تشونغ قد نجح أو مدى سخافة الأمور التي ارتكبها من قبل، إذا كان حقًا قد صنع سيفًا، فإن هذه المسألة كانت كافية لترك الاثنين مضطربين. في الواقع، لن يكون الذعر كثيرًا بالنسبة لهم.
استدار الاثنان وغادرا. لم يلاحظ أحد قائدًا من الجيش الإمبراطوري يقف أمام الجناح، وهو يداعب أطراف لحيته. نظر إلى السيف المعلق عند مدخل الجناح، وظهرت تعبيرات مثيرة للاهتمام على وجهه.
“كن مطمئنًا، هذه ليست مسألة كبيرة. لدي خطتي الخاصة.”
…………
لقد تلقوا فقط أخبارًا تفيد بأن شخصًا ما يبيع السيوف في جناح القنينة الزرقاء ؛ لم يتوقعوا رؤية وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد المشاجرة من قبل العشائر الثلاث الكبرى في صناعة السيوف، لم يعد هناك أي شخص يتزاحم حول المدخل الأمامي لجناح القنينة الزرقاء. في نظر مختلف العشائر المرموقة، تمت تسوية الأمر.
سأل وي هاو عرضًا.
ومع ذلك، فإن ما لم يفكر فيه الكثير من الناس هو أنه بعد يوم من الهدوء الذي شهده جناح القنينة الزرقاء، ظهر شيء في اليوم التالي، مما جذب انتباه المزيد من الأشخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1200 تايل ذهبي!
1200 تايل ذهبي!
كان هذا أحدث سعر للسيف المعلق في جناح القنينة الزرقاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________
في آلاف محلات الأسلحة بالعاصمة، لم يجرؤ منزل واحد على تعليق مثل هذا السعر! ومع ذلك، فإن هذا المالك المجهول للسيف المعلق من قبل جناح القنينة الزرقاء فعل ما لا يمكن تصوره.
لقد أصبح السعر ضعف سعر اليوم الأول! علاوة على ذلك، ترك صاحب السيف رسالة عبر جناح القنينة الزرقاء:
كان هذا شيئًا لا يمكن تصوره للثنائي!
ومع ذلك، إذا كان وانغ تشونغ هو من وضع السيف في جناح القنينة الزرقاء، فإن المعنى الكامل للحادث سيتغير.
سيتم بيع السلاح الموجود في الجناح لمدة ساعتين فقط في اليوم. بعد ذلك، ستتوقف جميع المبيعات. علاوة على ذلك، كما في السابق، لا يُسمح لأحد برؤية السيف أو لمسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“1200 تايل من الذهب؟ هل هو مجنون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند سماع هذا السعر، اتسعت عيون أحد الكبار من عشيرة تشنغ، وشعر كما لو أن عينيه على وشك الخروج في أي لحظة:
1200 تايل ذهبي!
“من يعتقد ذلك اللقيط هو؟ كم يمكن أن يكلف السلاح؟ ومع ذلك، يجرؤ على بيعه مقابل 1200 تايل ذهب! حتى عشيرتنا تشنغ، التي خلفنا قرون من التاريخ، لا تجرؤ على بيعه بمثل هذا السعر الباهظ! إنه يفكر بشدة في نفسه! هل يعتقد أن كل من في العاصمة أغبياء؟ ما الذي يفكر فيه جناح القنينة الزرقاء ليتماشى مع هراء ذلك الشخص!”
“غير ممكن!”
كما كان حاضرًا في المسيرة إلى جناح القنينة الزرقاء أمس. حتى لو أراد صاحب السيف جذب الانتباه، يجب أن يكون هناك حد لذلك! ما تركه في حيرة من أمره هو موقف جناح القنينة الزرقاء. كان جناح القنينة الزرقاء لا يزال موقعًا شهيرًا في العاصمة. كيف سيديرون أعمالهم بعد هذه الفوضى؟
“ماذا يحدث هنا؟ لماذا هو هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقديم التقارير إلى الكبير، لقد تحققت من ذلك. بناءً على المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها، فإن من يبيع السيف هو صديق لمالك جناح القنينة الزرقاء. بسبب علاقاتهم الوثيقة، سمح له بوضع سيفه هناك للبيع. ماذا نفعل الان؟ إنهم يدمرون أعمالنا. هل يجب أن نتوجه إلى هناك لإلقاء نظرة، وربما ننبهه؟”
“كيف حال الأمر؟ هل تلقيت أي أخبار بشأن الأمر الذي كنت قد بحثت فيه؟”
2400 تايل ذهب!
وضع تشنغ يو تشينغ، شيخ عشيرة تشنغ، الرسالة في يديه ونظر فجأة إلى عضو عشيرة تشنغ، الذي سلم الرسالة في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى عشيرة وانغ مثل هذه الخبرة. وهكذا، لم يعتقد الثنائي أبدًا أن وانغ تشونغ كان جادًا واستهانوا به.
“تقديم التقارير إلى الكبير، لقد تحققت من ذلك. بناءً على المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها، فإن من يبيع السيف هو صديق لمالك جناح القنينة الزرقاء. بسبب علاقاتهم الوثيقة، سمح له بوضع سيفه هناك للبيع. ماذا نفعل الان؟ إنهم يدمرون أعمالنا. هل يجب أن نتوجه إلى هناك لإلقاء نظرة، وربما ننبهه؟”
غافلاً عن وانغ تشونغ، عندما وقف ليغادر، لاحظاه تشانغ كونغ و تشانغ جيان.
رد عضو عشيرة تشنغ.
“غريب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيمكن أن يكون صاحب هذا السيف؟”
نظر إليه شيخ عشيرة تشنغ، تشنغ يو تشينغ ووبخه:
“فقط لأن مجموعة من الأطفال تسبب ضجة، فهل نسير معهم؟ ما الأمر؟ سيف بـ 1200 تايل من الذهب، هل تعتقد أنه سيتمكن من بيعه؟ اسمح له أن يفعل ما يشاء. بعد فترة من الوقت، سيلاحظ في النهاية عدم جدوى أفعاله ويتوقف.”
بالنسبة لهم، كانت المسألة في جناح القنينة الزرقاء مجرد ضجة صغيرة ولم تتطلب اهتمامهم. وبالتالي، لم يكونوا بحاجة إلى خفض وضعهم للتدخل في الأمر.
“السيد الشاب لعشيرة وي؟ هل تعرف من هو؟”
“مفهوم، ايها الشيخ!”
رد تشانغ كونغ دون حتى التفكير في الأمر. في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من أفواهه، أدرك أن أفعاله كانت غير لائقة وسرعان ما أضاف:
كان عضو العشيرة خائفًا من رد فعل الشيخ. سارع بخفض رأسه ولم يقل المزيد.
كان هذا هو أحدث سعر مكتوب على اللافتة على جناح القنينة الزرقاء.
…
تمتم تشانغ جيان لا شعوريًا.
في ظل حالة عدم علم أحد بحالة السيف، كان إنفاق 1200 تيل ذهبي على السيف يتجاوز بكثير ما تسمح به ظروف السوق!
“ما الأمر؟”
أي رجل عقلاني بالتأكيد لن يشتريه!
2400 تايل ذهب!
“لقد قلتها لنفسك. إنهم فقط من المارة، إنهم هنا فقط لتجميع الضجة. هل تعتقد أنهم سيشترون السيف؟”
طالما لم يشتريه أحد، فسيصبح مجرد مهزلة وينتهي عند ذلك.
كان هذا هو موقف عشيرة تشنغ و هوانغ و لو بشأن هذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة لهم، كانت المسألة في جناح القنينة الزرقاء مجرد ضجة صغيرة ولم تتطلب اهتمامهم. وبالتالي، لم يكونوا بحاجة إلى خفض وضعهم للتدخل في الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وي هاو في حيرة من أمره.
ومع ذلك، في العاصمة، أصبح الجو مختلفًا تمامًا في عشيرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
عند رؤية الثنائي، سارع أولئك الذين تعرفوا عليهم وسط العشائر الثلاث إلى الأمام للترحيب بهم:
في مقر إقامة عشيرة تشانغ، كان لدى تشانغ كونغ و تشانغ جيان تعبير قاتم على وجهيهما. كان الجو في السكن مختلفًا تمامًا عن العشائر الأخرى.
2400 تايل ذهب!
“لقد تمكنا من معرفة أن جناح القنينة الزرقاء هي إحدى الشركات التابعة لدوق عشيرة وي. أما بالنسبة للمسألة المتعلقة بالسيف المعلق في الجناح، فيبدو أنه طلب من جانب السيد الشاب لعشيرة وي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا أحدث سعر للسيف المعلق في جناح القنينة الزرقاء!
عند استجوابه، أنزل عضو عشيرة تشانغ رأسه، وشبك يديه، وأجاب باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم، ايها الشيخ!”
“السيد الشاب لعشيرة وي؟ هل تعرف من هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شددت تعبيرات تشانغ جيان عندما سأل على عجل.
“يبدو أنه السيد الشاب وي هاو.”
“هذا ليس جيدًا حقًا. لا يمكن أن يكون حقاً سيوفاً مصاغة؟”
“حسنًا لولا هذا، فكيف يمكن أن يعرف بأنه مجنون؟”
رد عضو عشيرة تشانغ.
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
ونغ!
كان وي هاو في حيرة من أمره.
يبدو أن صاحب جناح القنينة الزرقاء مصر على هذه المسألة. يبدو أنه لا يوجد شيء مثل سعر ثابت أو سعر احتياطي. عندما تم الإبلاغ عن أحدث سعر، اندلعت الاضطرابات في سوق السلاح في العاصمة بأكملها.
عند سماع هذا الاسم، تبادل تشانغ كونغ و تشانغ جيان نظراتهما وكان من الواضح أن اندهاشهما بدا واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنك المغادرة أولاً.”
ليس الأمر كذلك.
لوح تشانغ جيان بعيدًا. بعد أن رحل عضو عشيرة تشانغ، حدق الثنائي في بعضهما البعض لفترة طويلة جدًا. استقر جو قاسي ولم يقل أحد شيئًا.
“امم؟”
”هذا ليس جيدًا! أليس وي هاو هو الزميل المقرب للغاية من وانغ تشونغ؟”
”هذا ليس جيدًا! أليس وي هاو هو الزميل المقرب للغاية من وانغ تشونغ؟”
…………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، كسر تشانغ تسونغ الصمت أولاً. يمكن رؤية التجاعيد العميقة على جبهته، وكان قلقه واضحًا. نظرًا للمشكلة المتعلقة بخامات حيدر أباد، فقد ولوا اهتمامًا وثيقًا لوانغ تشونغ، وبالطبع الأشخاص الذين كان على اتصال بهم أيضًا.
“غريب!”
كان وي هاو أحد الأشخاص الذين غالبًا ما كان وانغ تشونغ يتسكع معهم.
لم يصدق الثنائي أن عشيرة وانغ اشتروا خامات حيدر أباد لأنهم أرادوا المغامرة في الحدادة.
“كيف حال الأمر؟ هل تلقيت أي أخبار بشأن الأمر الذي كنت قد بحثت فيه؟”
لم يكن لدى عشيرة وانغ مثل هذه الخبرة. وهكذا، لم يعتقد الثنائي أبدًا أن وانغ تشونغ كان جادًا واستهانوا به.
“كيف هذا؟ هل وجدت أي شيء حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا السعر، اتسعت عيون أحد الكبار من عشيرة تشنغ، وشعر كما لو أن عينيه على وشك الخروج في أي لحظة:
ومع ذلك، إذا كان وانغ تشونغ هو من وضع السيف في جناح القنينة الزرقاء، فإن المعنى الكامل للحادث سيتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عما إذا كان وانغ تشونغ قد نجح أو مدى سخافة الأمور التي ارتكبها من قبل، إذا كان حقًا قد صنع سيفًا، فإن هذه المسألة كانت كافية لترك الاثنين مضطربين. في الواقع، لن يكون الذعر كثيرًا بالنسبة لهم.
لا أحد يحب المواقف المفاجئة. لا شك أن شيئًا تركهم غير مستقر قد حدث في مسألة خامات حيدر أباد.
بعد سؤالهم عن مجريات الأمر، تنفسوا الصعداء. شعروا بالعبء الواقع على قلبهم. “سنعود لإبلاغ زعيم عشيرتنا بالمسألة”.
أي رجل عقلاني بالتأكيد لن يشتريه!
“هذا ليس جيدًا حقًا. لا يمكن أن يكون حقاً سيوفاً مصاغة؟”
شيء ما لفت انتباه وانغ تشونغ فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشانغ جيان مضطربًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________
لقد أصبح السعر ضعف سعر اليوم الأول! علاوة على ذلك، ترك صاحب السيف رسالة عبر جناح القنينة الزرقاء:
“مهما كان الأمر، علينا أن نتقدم بحذر. على الرغم من أنني لا أعتقد أن الطفل الصغير يمكن أن يكون هائلاً، فإن خام حيدر أباد له أهمية بالغة بالنسبة لنا. علينا أن نبلغ زعيم عشيرتنا بهذه المسألة بسرعة!”
نهض الثنائي واندفعوا إلى المسكن الداخلي.
“ما الأمر؟”
أي رجل عقلاني بالتأكيد لن يشتريه!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد طالب لجذب الانتباه من أي مكان. أخبر رئيس عشيرتك ألا تقلق بشأن هذا الأمر. دعونا نعود جميعا!”
…
1200 تايل ذهبي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السهول الوسطى، كان هذا مبلغًا هائلًا يمكن أن يعيش الشخص العادي دون العمل لعدة سنوات. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان هذا ثمن مجرد سيف.
“امم؟”
في السهول الوسطى، كان هذا مبلغًا هائلًا يمكن أن يعيش الشخص العادي دون العمل لعدة سنوات. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان هذا ثمن مجرد سيف.
وضع تشنغ يو تشينغ، شيخ عشيرة تشنغ، الرسالة في يديه ونظر فجأة إلى عضو عشيرة تشنغ، الذي سلم الرسالة في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا السعر، اتسعت عيون أحد الكبار من عشيرة تشنغ، وشعر كما لو أن عينيه على وشك الخروج في أي لحظة:
فقط عندما اندهش الجميع من هذا “الثمن الباهظ” الذي لا يمكن تصوره، دمرت تصرفات مالك السيف في جناح القنينة الزرقاء تصورهم للعالم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل وي هاو عرضًا.
2400 تايل ذهب!
ما مدى جرأة هذا الشخص لفعل مثل هذا الشيء؟
كان هذا هو أحدث سعر مكتوب على اللافتة على جناح القنينة الزرقاء.
بعد المشاجرة من قبل العشائر الثلاث الكبرى في صناعة السيوف، لم يعد هناك أي شخص يتزاحم حول المدخل الأمامي لجناح القنينة الزرقاء. في نظر مختلف العشائر المرموقة، تمت تسوية الأمر.
يبدو أن صاحب جناح القنينة الزرقاء مصر على هذه المسألة. يبدو أنه لا يوجد شيء مثل سعر ثابت أو سعر احتياطي. عندما تم الإبلاغ عن أحدث سعر، اندلعت الاضطرابات في سوق السلاح في العاصمة بأكملها.
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى عشيرة وانغ مثل هذه الخبرة. وهكذا، لم يعتقد الثنائي أبدًا أن وانغ تشونغ كان جادًا واستهانوا به.
بغض النظر عمن كان الشخص في جناح القنينة الزرقاء، فحتى لو كانت مزحة، فقد جذبت أفعاله انتباه الجميع!
بغض النظر عما إذا كان وانغ تشونغ قد نجح أو مدى سخافة الأمور التي ارتكبها من قبل، إذا كان حقًا قد صنع سيفًا، فإن هذه المسألة كانت كافية لترك الاثنين مضطربين. في الواقع، لن يكون الذعر كثيرًا بالنسبة لهم.
في آلاف محلات الأسلحة بالعاصمة، لم يجرؤ منزل واحد على تعليق مثل هذا السعر! ومع ذلك، فإن هذا المالك المجهول للسيف المعلق من قبل جناح القنينة الزرقاء فعل ما لا يمكن تصوره.
“1200 تايل من الذهب؟ هل هو مجنون؟”
ليس الأمر كذلك.
نظر إليه شيخ عشيرة تشنغ، تشنغ يو تشينغ ووبخه:
الفصل 49: قلق تشانغ كونغ و تشانغ جيان
اليوم الأول: 600 تايل من الذهب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السهول الوسطى، كان هذا مبلغًا هائلًا يمكن أن يعيش الشخص العادي دون العمل لعدة سنوات. ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، كان هذا ثمن مجرد سيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اليوم الثاني 1200 تيل ذهبي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا السعر، اتسعت عيون أحد الكبار من عشيرة تشنغ، وشعر كما لو أن عينيه على وشك الخروج في أي لحظة:
اليوم الثالث 2400 تايل ذهب!
…
يمكن للعديد من الناس معرفة النمط في ارتفاع سعره ؛ إنه يتزايد بمقدار ضعف كل يوم!
ما مدى جرأة هذا الشخص لفعل مثل هذا الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيمكن أن يكون صاحب هذا السيف؟”
كان هذا هو أحدث سعر مكتوب على اللافتة على جناح القنينة الزرقاء.
“هذا مجنون. هذا الشخص مجنون حقًا!”
“لقد قلتها لنفسك. إنهم فقط من المارة، إنهم هنا فقط لتجميع الضجة. هل تعتقد أنهم سيشترون السيف؟”
“حسنًا لولا هذا، فكيف يمكن أن يعرف بأنه مجنون؟”
“بالتأكيد. أي نوع من السيف يمكن أن يستحق 2400 تيل ذهبي؟ هذا شيء لا يمكن أن يفعله سوى مجنون.”
عند سماع هذا الاسم، تبادل تشانغ كونغ و تشانغ جيان نظراتهما وكان من الواضح أن اندهاشهما بدا واضحًا.
“لقد تمكنا من معرفة أن جناح القنينة الزرقاء هي إحدى الشركات التابعة لدوق عشيرة وي. أما بالنسبة للمسألة المتعلقة بالسيف المعلق في الجناح، فيبدو أنه طلب من جانب السيد الشاب لعشيرة وي.”
“والأهم من ذلك أنه لا يسمح لأي شخص بمشاهدته أو لمسه. من في العالم يبيع سيفا كهذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا…”
“حسنًا لولا هذا، فكيف يمكن أن يعرف بأنه مجنون؟”
…
سأل وي هاو عرضًا.
خارج جناح القنينة الزرقاء، أشار الحشد إلى السيف وضحكوا. على أي حال، فإن مشاهدة الضجة لا تكلف شيئًا على الإطلاق. علاوة على ذلك، كان جناح القنينة الزرقاء يوزع وجبات خفيفة لذيذة على المتفرجين.
أجاب تشانغ جيان. بشكل غير متوقع، لم يقل أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لذلك. سألتقي بهم عندما يحين الوقت لذلك.”
كان المتفرجون يتزايدون بسرعة. كان هناك عدد أكبر بكثير من الناس اليوم مقارنة باليومين الأولين. في الواقع، كانت هناك علامات على أنها لا تزال تتزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد طالب لجذب الانتباه من أي مكان. أخبر رئيس عشيرتك ألا تقلق بشأن هذا الأمر. دعونا نعود جميعا!”
ترجمة: Scrub
كان هذا أحدث سعر للسيف المعلق في جناح القنينة الزرقاء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات