رهان على مبارزة السيف
الفصل 52: رهان على مبارزة السيف
لم يكن وانغ تشونغ يريد أن يعرف الكثير من الناس عن موضوع جناح القنينة الزرقاء. أما بالنسبة لتاجر الأسلحة من شاراكس سباسينو، فبالنظر إلى كيف انه يجد صعوبة في التحدث بالصينية، فمن المستحيل عليه معرفة هوية وانغ تشونغ.
“بالتأكيد تستطيع.”
شعر موسايد بسعادة غامرة. بغض النظر عما اقترحه وانغ تشونغ، فطالما وافق على المواجهة معه، فإن 1200 تايل ذهبي لا تعني الكثير. كان معظم التجار في خاراكس سباسينو ماهرين ولديهم ثروة هائلة. طالما أنه يستطيع تحقيق هدفه هنا، فلم يكن موسايد مهتمًا حقًا بهذه “النصيحة الصغيرة”.
لم يكن موسايد منزعجًا من طلب وانغ تشونغ على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ تشونغ بهدوء.
شوع !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تم الكشف عن محتوى مقامرة المبارزة بالسيف، حدثت ضجة أكبر مما تخيله وانغ تشونغ.
سل الصابر من خصره بيده اليمنى. في اللحظة التي سُحب فيها السيف، سطع ضوء بارد، دار حول الغرفة بأكملها. حتى درجة الحرارة انخفضت مع ظهور الضوء.
صمتت الغرفة فجأة. أغمق وجه وي هاو فجأة.
شعر موسايد بسعادة غامرة. بغض النظر عما اقترحه وانغ تشونغ، فطالما وافق على المواجهة معه، فإن 1200 تايل ذهبي لا تعني الكثير. كان معظم التجار في خاراكس سباسينو ماهرين ولديهم ثروة هائلة. طالما أنه يستطيع تحقيق هدفه هنا، فلم يكن موسايد مهتمًا حقًا بهذه “النصيحة الصغيرة”.
كان الصابر لا يصدق حتى أكثر من ذلك الذي رآه في ذلك الوقت عندما كان مع والده الدوق وي!
“ها هو!”
تاجر الخاراكس، موسايد، لم يكن يكذب. كان النصل في يديه بالفعل من الدرجة الأولى. فقط الهالة الباردة التي انبثقت منه لم تكن شيئًا يمكن أن يقارن به سيف متوسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما لم يكن هناك الكثير من السيوف في السهول الوسطى التي يمكن أن تضاهيها.
بنقرة من معصم وانغ تشونغ، ومض بريق بارد في الهواء. بعد ذلك، تم قطع زاوية الطاولة المصنوعة من خشب الصندل القوي والمرن بصمت.
الفصل 52: رهان على مبارزة السيف
“ها هو!”
لقد ترك هذه الكلمة وراءه، ثم غادر وانغ تشونغ الغرفة.
أعطاه موسايد الصابر.
على أقل تقدير، لن يكونوا قادرين على مواجهته في السنوات القليلة المقبلة.
صُدم وي هاو. بنظرة واحدة، صار من الواضح أن صابر موسايد لم يكن عاديًا. كان على وشك تحذير وانغ تشونغ من قبول التحدي بأي ثمن عندما اقترح وانغ تشونغ فجأة مثل هذه الظروف القاسية.
“صابر جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت الغرفة فجأة. أغمق وجه وي هاو فجأة.
لم يقف وانغ تشونغ منتظرًا. أخذ صابر موسايد وفحصه. بعد تناسخ جسده، كانت هذه هي المرة الأولى التي ينظر فيها إلى صابر من الدرجة الأولى من خاراكس سباسينو.
تشششك
رغم حب السهول الوسطى للسيوف، إلا أن الدولة العباسية و الخاراكس سباسينو قد فضلت الصوابر. علاوة على ذلك، كانت بنية الصوابر الخاصة بهم مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في السهول الوسطى. أولاً، لم تكن صوابرهم طويلة، فقط حوالي 1 تشي طويل. كما تم ثني صوابرهم على شكل هلال.
لم يعرف وانغ تشونغ ما إذا كان لهذا علاقة بثقافة عبادة القمر هناك.
“لا يمكنه الفوز؟”
كانت حافة صابر موسايد حادة بشكل استثنائي. يمكن ملاحظة أنه تم تصنيعه وصياغته بشق الأنفس. كما يقول المثل، “يمكن رؤية بداية الخريف بسقوط ورقة واحدة”. من هذا السيف، يمكن للمرء أن يقول أن تقنيات صياغة الأسلحة في المناطق الغربية عالية للغاية. حتى أنهم تجاوزوا السهول الوسطى في جوانب معينة.
من هذا المنطلق، يمكن أن يستنتج وانغ تشونغ أن مهارات صانعي السيوف في الدولة العباسية وشاراكس سباسينو كانت لا تزال أقل بكثير من مهاراته.
رغم حب السهول الوسطى للسيوف، إلا أن الدولة العباسية و الخاراكس سباسينو قد فضلت الصوابر. علاوة على ذلك، كانت بنية الصوابر الخاصة بهم مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في السهول الوسطى. أولاً، لم تكن صوابرهم طويلة، فقط حوالي 1 تشي طويل. كما تم ثني صوابرهم على شكل هلال.
شوا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد تستطيع!”
بنقرة من معصم وانغ تشونغ، ومض بريق بارد في الهواء. بعد ذلك، تم قطع زاوية الطاولة المصنوعة من خشب الصندل القوي والمرن بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشششك
لم يكن أحمق بأي حال من الأحوال. لقد استعار عمدًا سيف الخاراكس لاختباره، واستخدم إصبعه سرًا للطرق على حافة السيف.
سقطت زاوية الطاولة على الأرض.
“لا يمكنه الفوز؟”
“صابر جيد!”
سل الصابر من خصره بيده اليمنى. في اللحظة التي سُحب فيها السيف، سطع ضوء بارد، دار حول الغرفة بأكملها. حتى درجة الحرارة انخفضت مع ظهور الضوء.
“بالتأكيد تستطيع!”
أثنى وانغ تشونغ. من ناحية أخرى، عندما وقف بجانبه، أغمق وجه وي هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك الصابر بكلتا يديه، وحاول أرجحته قبل أن يعيده.
“السيد موسايد، ماذا عن هذا، دعنا نغير القواعد قليلاً. نظرًا لأنها مواجهة بين سيف وصابر، قيجب أن يكون لدينا قاعدة للمبارزة. إذا خرجتَ منتصرًا، سأدفع لك ثمن سيفي. وإذا خسرت… فلست بحاجة إلى أن تدفع لي الثمن الكامل للسيف، فقط 1200 تيل ذهبي سيفي بالغرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رضخ وي هاو. لسبب ما، على الرغم من أنه اعتقد دائمًا أن تصرفات وانغ تشونغ متهورة جدًا، فكلما رأى تلك النظرة الواثقة على وجهه، يصبح في حيرة من أمره ويمكن إقناعه بسهولة.
“وي هاو، لا يمكنني مواجهة كل من يأتي ويتحداني واحدًا تلو الآخر. لذا، دعنا نعمل بهذه القاعدة فقط!”
“صحيح، إذا كنت لا تمانع، آمل أن أعلق صابر شاراكس سباسينو في الجناح إلى جانب سيفك. هل هذا مقبول؟”
”وانغ تشونغ! —— “
من هذا المنطلق، يمكن أن يستنتج وانغ تشونغ أن مهارات صانعي السيوف في الدولة العباسية وشاراكس سباسينو كانت لا تزال أقل بكثير من مهاراته.
صُدم وي هاو. بنظرة واحدة، صار من الواضح أن صابر موسايد لم يكن عاديًا. كان على وشك تحذير وانغ تشونغ من قبول التحدي بأي ثمن عندما اقترح وانغ تشونغ فجأة مثل هذه الظروف القاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من تجار الخاراكس والدولة العباسية في السهول الوسطى. ومع ذلك، احتفظ معظمهم بحدودهم، وبالتالي، كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها أسلحة الشرق والغرب في تانغ العظمى.
“هاهاها، جيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر موسايد بسعادة غامرة. بغض النظر عما اقترحه وانغ تشونغ، فطالما وافق على المواجهة معه، فإن 1200 تايل ذهبي لا تعني الكثير. كان معظم التجار في خاراكس سباسينو ماهرين ولديهم ثروة هائلة. طالما أنه يستطيع تحقيق هدفه هنا، فلم يكن موسايد مهتمًا حقًا بهذه “النصيحة الصغيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“ها هو!”
أيضًا، من الواضح أن ظروف وانغ تشونغ كانت منحازة تجاهه. لم يكن عليه أن يدفع للطرف الآخر ثمن سيفه إذا خسر، وإذا فاز… لقد مر وقت طويل منذ أن التقى موسايد بشخص يمكن أن ينتصر على صابره.
عندما وصلت الأخبار إلى مختلف عشائر الحدادين المرموقة، كانت عشيرة تشنغ أول من اتخذ هذه الخطوة. على الرغم من أنهم بدوا مهذبين على السطح، إلا أنهم في الواقع حاولوا بكل الوسائل أن يتفوقوا على بعضهم البعض، وتنافسوا على لقب “عشيرة صانع السيوف رقم واحد في العالم”.
في الواقع، كان موسايد يأمل أن يفوز وانغ تشونغ. بهذه الطريقة، حتى يمكنه شراء سيف أفضل!
“ومع ذلك، هناك شيء آخر. أنا غير قادر على المبارزة معك الآن. لا يمكنني عقد المبارزة إلا بعد سبعة أيام من الآن!”
قال وانغ تشونغ.
“هيهي، ستعرف في غضون سبعة أيام.”
“هذه ليست مشكلة كبيرة، لا تقلق بشأن ذلك!”
علاوة على ذلك، بناءً على شكل السلاح، من الواضح أنه لم يكن سيفًا من السهول الوسطى. لقد كان صابرًا أصليًا من خاراكس سباسينو!
بغض النظر عما إذا كان ذلك الشخص في جناح القنينة الزرقاء قد فعل ذلك عن قصد أم لا، فمع انتشار هذا الخبر، قد أصبح بالفعل ممثلًا للسهول الوسطى للحصول على لقب “صانع السيوف رقم واحد”. وهذا شيئ لم تستطع العشائر الأخرى تحمله.
ضحك موسايد، ولم يكترث لهذا كثيرًا. طالما كان وانغ تشونغ على استعداد لقبول طلبه، فلم يمانع في انتظاره لمدة سبعة أيام:
“صحيح، هناك شيء اخر أنا مهتم به. عندما دخلت، رأيت كومة ضخمة من المعادن على عتبة جناحكم. هل لي أن أعرف في ماذا يتم استخدامها؟ في خاراكس سباسينو، ليس لدينا مثل هذه العادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسيكون وي هاو متواطئًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيهي، ستعرف في غضون سبعة أيام.”
ضحك وانغ تشونغ قبل أن يستدير ليغادر.
“صحيح، إذا كنت لا تمانع، آمل أن أعلق صابر شاراكس سباسينو في الجناح إلى جانب سيفك. هل هذا مقبول؟”
ضحك موسايد، ولم يكترث لهذا كثيرًا. طالما كان وانغ تشونغ على استعداد لقبول طلبه، فلم يمانع في انتظاره لمدة سبعة أيام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ وي هاو. لقد خلق حوالي ألف عذر لعكس ذلك وتوبيخه، ولكن أمام كلمات وانغ تشونغ المتغطرسة، صار فجأة عاجزًا عن الكلام.
قبل أن يتمكن وانغ تشونغ من المشي بعيدًا، دقت كلمات موسايد من ظهره. يمكن سماع دهاء من لهجته. سبب مجيئه إلى السهول الوسطى لم يكن مجرد منافسة سيوف الآخرين!
سقطت زاوية الطاولة على الأرض.
انفجر وانغ تشونغ في الضحك. كان بالضبط كما توقع! تجار الأسلحة هؤلاء من الدولة العباسية وشاراكس سباسينو سوف يستغلون كل الفرص لعرض أسلحتهم والإعلان عن أنفسهم.
حيا وانغ تشونغ الراهبان السنديان اللذان كانا يشربان في الخارج قبل المغادرة.
ومع ذلك، لم يكن موسايد يعلم أنه وقع في خطة وانغ تشونغ.
أصبح وي هاو في حالة عدم تصديق. لقد رأى مدى حدة السيف في الغرفة سابقًا.
لقد انتظره وانغ تشونغ ليقترح مثل هذه الفكرة.
أصبح وي هاو في حالة عدم تصديق. لقد رأى مدى حدة السيف في الغرفة سابقًا.
من هذا المنطلق، يمكن أن يستنتج وانغ تشونغ أن مهارات صانعي السيوف في الدولة العباسية وشاراكس سباسينو كانت لا تزال أقل بكثير من مهاراته.
“بالتأكيد تستطيع!”
لقد ترك هذه الكلمة وراءه، ثم غادر وانغ تشونغ الغرفة.
…
“وانغ تشونغ، أنت مجنون! هل تعلم أنه سينتج عن ذلك مشكلة كبيرة؟”
لأول مرة، شعر وي هاو بالأسف!
ركض وي هاو على عجل من الغرفة، وامسك وانغ تشونغ، ووبخه بقلق.
“إذا استندت إلى سعر سيفك، فهل تعرف كم سيكلف؟ 2400 تيل! لا، إنها 4800 تايل! إذا فزت، فإنك ستكسب أقل من نصف الأموال، وإذا خسرت، فسوف تتكبد مثل هذه الخسارة الفادحة. بماذا تفكر؟”
“ومع ذلك، ليس هناك حاجة لرفض المال، أليس كذلك؟ يجب أن يكون للمقامرة رهانات متكافئة على كلا الجانبين. على أي حال، تاجر الخاراكس ثري، فلماذا يجب أن تكون مهذبًا معه؟ أليس من الأفضل كسب بضعة آلاف من التيل الذهبي منه مباشرة؟”
“أنت لا تعرف حتى ما إذا كان بإمكانك تجميع 90000 تيل ذهبي لخامات حيدر أباد، وصار الموعد النهائي لـ سداد 1700 تيل ذهبي التي اقترضتها في جناح الآلهة الثمانية يقترب. ومع ذلك، ما زلت تقوم بمثل هذا التحدي الآن – أنت تجلب كارثة ضخمة لعشيرتك، هل تعرف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شوع !
وبخ وي هاو بغضب.
شوع !
عندما اختبر وانغ تشونغ سيف موسايد، كان من الواضح أنه أقوى من السيف الذي اشتراه والده من تاجر المنطقة الغربية. رأى وانغ تشونغ بوضوح قوة سلاح الطرف الآخر بأم عينيه، لكنه لا يزال يختار قبول التحدي. لم يستطع وي هاو فهم الأساس المنطقي وراء أفعاله.
بنقرة من معصم وانغ تشونغ، ومض بريق بارد في الهواء. بعد ذلك، تم قطع زاوية الطاولة المصنوعة من خشب الصندل القوي والمرن بصمت.
كان السبب وراء وعده بمساعدة وانغ تشونغ من خلال عرض مكان في جناح القنينة الزرقاء للإعلان عن سيفه وبيعه هو أنه أراد أن يقدم له يد المساعدة لكسب المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء، كانوا إخوة نشأوا معًا. لم يستطع ببساطة أن يتركه هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت الغرفة فجأة. أغمق وجه وي هاو فجأة.
لكن وي هاو لم يتوقع أن شيئًا بهذه البساطة سينتهي به الأمر هكذا. إذا ساءت الأمور، فلن يفشل وانغ تشونغ في كسب المال فحسب، بل ستواجه أيضًا عشيرة وانغ بأكملها ورطة بسبب ديونه.
متذكرًا الشروط التي وضعها وانغ تشونغ، اشتكى.
متذكرًا الشروط التي وضعها وانغ تشونغ، اشتكى.
وسيكون وي هاو متواطئًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال وانغ تشونغ بهدوء.
لم يكن وانغ تشونغ يريد أن يعرف الكثير من الناس عن موضوع جناح القنينة الزرقاء. أما بالنسبة لتاجر الأسلحة من شاراكس سباسينو، فبالنظر إلى كيف انه يجد صعوبة في التحدث بالصينية، فمن المستحيل عليه معرفة هوية وانغ تشونغ.
لأول مرة، شعر وي هاو بالأسف!
“إلى جانب ذلك، ماذا تقصد بالعمل بهذه القاعدة؟ إذا حضر المزيد من الأشخاص مثله، فهل تعرف مقدار المال الذي يتعين علينا دفعه!”
بمجرد تذكر القاعدة التي جاء بها وانغ تشونغ، أُصيب وي هاو بالذعر.
“وي هاو، لا يمكنني مواجهة كل من يأتي ويتحداني واحدًا تلو الآخر. لذا، دعنا نعمل بهذه القاعدة فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق، لا يمكنه الفوز!”
الفصل 52: رهان على مبارزة السيف
قال وانغ تشونغ بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟ ماذا قلت؟”
“صابر جيد!”
فوجئ وي هاو.
“صحيح، إذا كنت لا تمانع، آمل أن أعلق صابر شاراكس سباسينو في الجناح إلى جانب سيفك. هل هذا مقبول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من تجار الخاراكس والدولة العباسية في السهول الوسطى. ومع ذلك، احتفظ معظمهم بحدودهم، وبالتالي، كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها أسلحة الشرق والغرب في تانغ العظمى.
“قلت إنه لا يستطيع الفوز!”
عندما تم الكشف عن محتوى مقامرة المبارزة بالسيف، حدثت ضجة أكبر مما تخيله وانغ تشونغ.
ضحك وانغ تشونغ وكرر كلماته.
“السيف الأول في العالم”، “المواجهة الأولى بين السهول الوسطى والشاراكس سباسينو والدولة العباسية”، “الرهان على السيف رقم واحد في تانغ العظمى”… انتشرت كل أنواع الأخبار من هذا النوع حول العاصمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاه موسايد الصابر.
حدق وي هاو في وانغ تشونغ بصرامة. للحظة، لم يستطع نطق كلمة واحدة. كل غضبه الذي راكمه سابقاً تلاشى فجأة دون أن يترك أثراً.
شوا،
أيضًا، من الواضح أن ظروف وانغ تشونغ كانت منحازة تجاهه. لم يكن عليه أن يدفع للطرف الآخر ثمن سيفه إذا خسر، وإذا فاز… لقد مر وقت طويل منذ أن التقى موسايد بشخص يمكن أن ينتصر على صابره.
“لا يمكنه الفوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح وي هاو في حالة عدم تصديق. لقد رأى مدى حدة السيف في الغرفة سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“امم.”
عندما وصلت الأخبار إلى مختلف عشائر الحدادين المرموقة، كانت عشيرة تشنغ أول من اتخذ هذه الخطوة. على الرغم من أنهم بدوا مهذبين على السطح، إلا أنهم في الواقع حاولوا بكل الوسائل أن يتفوقوا على بعضهم البعض، وتنافسوا على لقب “عشيرة صانع السيوف رقم واحد في العالم”.
ركض وي هاو على عجل من الغرفة، وامسك وانغ تشونغ، ووبخه بقلق.
قال وانغ تشونغ بهدوء. عكس وجهه ثقته المطلقة. كانت هذه هي الثقة التي يتمتع بها في نفسه، فضلاً عن الثقة التي كان يتمتع بها في سيف الفولاذ الهندي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطاه موسايد الصابر.
فوجئ وي هاو. لقد خلق حوالي ألف عذر لعكس ذلك وتوبيخه، ولكن أمام كلمات وانغ تشونغ المتغطرسة، صار فجأة عاجزًا عن الكلام.
“هاهاها، جيد!”
لم يكن يعرف من أين أتت ثقة وانغ تشونغ بنفسه، ليتباهى بفوزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد رأى حدة صابر موسايد بنفسه. كان ذلك صابرًا من الدرجة الأولى بالمعنى الحقيقي للكلمة. حدته تجعل المرء يشعر بالاختناق والخوف.
لأول مرة، شعر وي هاو بالأسف!
حتى إلقاء نظرة خاطفة عليه يمكن أن يمنح الضعفاء كوابيس!
بغض النظر عما إذا كان ذلك الشخص في جناح القنينة الزرقاء قد فعل ذلك عن قصد أم لا، فمع انتشار هذا الخبر، قد أصبح بالفعل ممثلًا للسهول الوسطى للحصول على لقب “صانع السيوف رقم واحد”. وهذا شيئ لم تستطع العشائر الأخرى تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
إن السبب وراء استمراره في نصح وانغ تشونغ برفض التحدي هو هذا أيضًا. بدا سيف وانغ تشونغ مثيرًا للإعجاب أيضًا، لكن وي هاو لم يكن لديه ثقة مطلقة به.
“السيد موسايد، ماذا عن هذا، دعنا نغير القواعد قليلاً. نظرًا لأنها مواجهة بين سيف وصابر، قيجب أن يكون لدينا قاعدة للمبارزة. إذا خرجتَ منتصرًا، سأدفع لك ثمن سيفي. وإذا خسرت… فلست بحاجة إلى أن تدفع لي الثمن الكامل للسيف، فقط 1200 تيل ذهبي سيفي بالغرض!”
“هل أنت متأكد من أنه يمكنك الفوز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد وي هاو للحظة قبل أن يسأل.
عندما وصلت الأخبار إلى مختلف عشائر الحدادين المرموقة، كانت عشيرة تشنغ أول من اتخذ هذه الخطوة. على الرغم من أنهم بدوا مهذبين على السطح، إلا أنهم في الواقع حاولوا بكل الوسائل أن يتفوقوا على بعضهم البعض، وتنافسوا على لقب “عشيرة صانع السيوف رقم واحد في العالم”.
“بالتأكيد.”
حتى إلقاء نظرة خاطفة عليه يمكن أن يمنح الضعفاء كوابيس!
لكن، لم يتوقعوا أن “لا أحد” سيهزمهم.
وجهه وانغ تشونغ بابتسامة واثقة.
ربت وانغ تشونغ على أكتاف وي هاو. لم يكن الأمر أنه أحمق. بدلا من ذلك، لديه خطة أكبر وراء ذلك. لم يكن بضعة آلاف من التيل الذهبي الذي سيخرجها موسايد كافية له في ظل وضعه الحالي.
ربت وانغ تشونغ على أكتاف وي هاو. لم يكن الأمر أنه أحمق. بدلا من ذلك، لديه خطة أكبر وراء ذلك. لم يكن بضعة آلاف من التيل الذهبي الذي سيخرجها موسايد كافية له في ظل وضعه الحالي.
لم يكن أحمق بأي حال من الأحوال. لقد استعار عمدًا سيف الخاراكس لاختباره، واستخدم إصبعه سرًا للطرق على حافة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسيكون وي هاو متواطئًا!
كان سيف الطرف الآخر حادًا بالفعل، لكن المواد المستخدمة في صنعه كانت متوسطة. علاوة على ذلك، من بين الخطوات الثلاث الرئيسية في صناعة السيوف، لم يتقن الطرف الآخر سوى خطوة أو اثنتين منها.
لم يكن موسايد منزعجًا من طلب وانغ تشونغ على الإطلاق.
من هذا المنطلق، يمكن أن يستنتج وانغ تشونغ أن مهارات صانعي السيوف في الدولة العباسية وشاراكس سباسينو كانت لا تزال أقل بكثير من مهاراته.
“ومع ذلك، ليس هناك حاجة لرفض المال، أليس كذلك؟ يجب أن يكون للمقامرة رهانات متكافئة على كلا الجانبين. على أي حال، تاجر الخاراكس ثري، فلماذا يجب أن تكون مهذبًا معه؟ أليس من الأفضل كسب بضعة آلاف من التيل الذهبي منه مباشرة؟”
أيضًا، من الواضح أن ظروف وانغ تشونغ كانت منحازة تجاهه. لم يكن عليه أن يدفع للطرف الآخر ثمن سيفه إذا خسر، وإذا فاز… لقد مر وقت طويل منذ أن التقى موسايد بشخص يمكن أن ينتصر على صابره.
على أقل تقدير، لن يكونوا قادرين على مواجهته في السنوات القليلة المقبلة.
سل الصابر من خصره بيده اليمنى. في اللحظة التي سُحب فيها السيف، سطع ضوء بارد، دار حول الغرفة بأكملها. حتى درجة الحرارة انخفضت مع ظهور الضوء.
ولهذا, من المستحيل أن يتطابق صابر مصاغ بهذا النوع من الحرفية مع سيفه من الفولاذ الهندي.
“هاهاها، جيد!”
“هيهي، ستعرف في غضون سبعة أيام.”
“حسنًا، سأثق بك إذن!”
ومع ذلك، لم يكن موسايد يعلم أنه وقع في خطة وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رضخ وي هاو. لسبب ما، على الرغم من أنه اعتقد دائمًا أن تصرفات وانغ تشونغ متهورة جدًا، فكلما رأى تلك النظرة الواثقة على وجهه، يصبح في حيرة من أمره ويمكن إقناعه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك، ليس هناك حاجة لرفض المال، أليس كذلك؟ يجب أن يكون للمقامرة رهانات متكافئة على كلا الجانبين. على أي حال، تاجر الخاراكس ثري، فلماذا يجب أن تكون مهذبًا معه؟ أليس من الأفضل كسب بضعة آلاف من التيل الذهبي منه مباشرة؟”
متذكرًا الشروط التي وضعها وانغ تشونغ، اشتكى.
من هذا المنطلق، يمكن أن يستنتج وانغ تشونغ أن مهارات صانعي السيوف في الدولة العباسية وشاراكس سباسينو كانت لا تزال أقل بكثير من مهاراته.
لم يكن يعرف من أين أتت ثقة وانغ تشونغ بنفسه، ليتباهى بفوزه.
“لا تقلق، أنا أعرف ما أفعله. يسمى هذا باستخدام طعم صغير لصيد حوت كبير… “
غادر وانغ تشونغ جناح القنينة الزرقاء، وارتفع سعر السيف مرة أخرى، ووصل إلى 4800 تايل ذهبي. كما تم تعليق صابر موسايد على سطح جناح القنينة الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت وانغ تشونغ على أكتاف وي هاو. لم يكن الأمر أنه أحمق. بدلا من ذلك، لديه خطة أكبر وراء ذلك. لم يكن بضعة آلاف من التيل الذهبي الذي سيخرجها موسايد كافية له في ظل وضعه الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طالما يصبح بإمكانه بناء سوق للفولاذ الهندي، فإن الأموال التي يمكن أن يكسبها وانغ تشونغ منها لم تكن مجرد مقامرة يمكن أن تتناسب معها.
“همف! يمكن لشخص غير معروف أن يمثل سيوف تانغ العظمى؟”
“سأرحل الآن! سأعتمد عليك في الأمور هنا. وي هاو، تذكر، إذا حدث شيء كهذا مرة أخرى، فما عليك سوى تسوية الأمر مثل حدث اليوم.”
لم يكن وانغ تشونغ يريد أن يعرف الكثير من الناس عن موضوع جناح القنينة الزرقاء. أما بالنسبة لتاجر الأسلحة من شاراكس سباسينو، فبالنظر إلى كيف انه يجد صعوبة في التحدث بالصينية، فمن المستحيل عليه معرفة هوية وانغ تشونغ.
كان السبب وراء وعده بمساعدة وانغ تشونغ من خلال عرض مكان في جناح القنينة الزرقاء للإعلان عن سيفه وبيعه هو أنه أراد أن يقدم له يد المساعدة لكسب المال.
حيا وانغ تشونغ الراهبان السنديان اللذان كانا يشربان في الخارج قبل المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جذبت التغييرات على الفور الجماهير.
لم يكن وانغ تشونغ يريد أن يعرف الكثير من الناس عن موضوع جناح القنينة الزرقاء. أما بالنسبة لتاجر الأسلحة من شاراكس سباسينو، فبالنظر إلى كيف انه يجد صعوبة في التحدث بالصينية، فمن المستحيل عليه معرفة هوية وانغ تشونغ.
رغم حب السهول الوسطى للسيوف، إلا أن الدولة العباسية و الخاراكس سباسينو قد فضلت الصوابر. علاوة على ذلك، كانت بنية الصوابر الخاصة بهم مختلفة تمامًا عن تلك الموجودة في السهول الوسطى. أولاً، لم تكن صوابرهم طويلة، فقط حوالي 1 تشي طويل. كما تم ثني صوابرهم على شكل هلال.
غادر وانغ تشونغ جناح القنينة الزرقاء، وارتفع سعر السيف مرة أخرى، ووصل إلى 4800 تايل ذهبي. كما تم تعليق صابر موسايد على سطح جناح القنينة الزرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت الغرفة فجأة. أغمق وجه وي هاو فجأة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تعليق نصل آخر في جناح القنينة الزرقاء في الأيام الثلاثة الماضية.
من هذا المنطلق، يمكن أن يستنتج وانغ تشونغ أن مهارات صانعي السيوف في الدولة العباسية وشاراكس سباسينو كانت لا تزال أقل بكثير من مهاراته.
علاوة على ذلك، بناءً على شكل السلاح، من الواضح أنه لم يكن سيفًا من السهول الوسطى. لقد كان صابرًا أصليًا من خاراكس سباسينو!
من هذا المنطلق، يمكن أن يستنتج وانغ تشونغ أن مهارات صانعي السيوف في الدولة العباسية وشاراكس سباسينو كانت لا تزال أقل بكثير من مهاراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان موسايد يأمل أن يفوز وانغ تشونغ. بهذه الطريقة، حتى يمكنه شراء سيف أفضل!
جذبت التغييرات على الفور الجماهير.
ولهذا, من المستحيل أن يتطابق صابر مصاغ بهذا النوع من الحرفية مع سيفه من الفولاذ الهندي.
عندما تم الكشف عن محتوى مقامرة المبارزة بالسيف، حدثت ضجة أكبر مما تخيله وانغ تشونغ.
ضحك موسايد، ولم يكترث لهذا كثيرًا. طالما كان وانغ تشونغ على استعداد لقبول طلبه، فلم يمانع في انتظاره لمدة سبعة أيام:
ضحك وانغ تشونغ قبل أن يستدير ليغادر.
“السيف الأول في العالم”، “المواجهة الأولى بين السهول الوسطى والشاراكس سباسينو والدولة العباسية”، “الرهان على السيف رقم واحد في تانغ العظمى”… انتشرت كل أنواع الأخبار من هذا النوع حول العاصمة.
كان هناك العديد من تجار الخاراكس والدولة العباسية في السهول الوسطى. ومع ذلك، احتفظ معظمهم بحدودهم، وبالتالي، كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها أسلحة الشرق والغرب في تانغ العظمى.
لم يكن يعرف من أين أتت ثقة وانغ تشونغ بنفسه، ليتباهى بفوزه.
لقد حظيت المسألة برمتها باهتمام كبير!
“همف! يمكن لشخص غير معروف أن يمثل سيوف تانغ العظمى؟”
“بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر وانغ تشونغ في الضحك. كان بالضبط كما توقع! تجار الأسلحة هؤلاء من الدولة العباسية وشاراكس سباسينو سوف يستغلون كل الفرص لعرض أسلحتهم والإعلان عن أنفسهم.
عندما وصلت الأخبار إلى مختلف عشائر الحدادين المرموقة، كانت عشيرة تشنغ أول من اتخذ هذه الخطوة. على الرغم من أنهم بدوا مهذبين على السطح، إلا أنهم في الواقع حاولوا بكل الوسائل أن يتفوقوا على بعضهم البعض، وتنافسوا على لقب “عشيرة صانع السيوف رقم واحد في العالم”.
لكن، لم يتوقعوا أن “لا أحد” سيهزمهم.
لكن، لم يتوقعوا أن “لا أحد” سيهزمهم.
ضحك وانغ تشونغ وكرر كلماته.
“لا يمكنه الفوز؟”
كانت عشائر الحدادين قد تشاركت في نفس الموقف بشأن هذه المسألة فيما يتعلق بجناح القنينة الزرقاء. هذا النوع من الأمور الصغيرة لا يستحق العناء. ومع ذلك، فقد تغير معنى الحدث تمامًا.
لم يكن أحمق بأي حال من الأحوال. لقد استعار عمدًا سيف الخاراكس لاختباره، واستخدم إصبعه سرًا للطرق على حافة السيف.
بغض النظر عما إذا كان ذلك الشخص في جناح القنينة الزرقاء قد فعل ذلك عن قصد أم لا، فمع انتشار هذا الخبر، قد أصبح بالفعل ممثلًا للسهول الوسطى للحصول على لقب “صانع السيوف رقم واحد”. وهذا شيئ لم تستطع العشائر الأخرى تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_________________
ترجمة: Scrub
لقد رأى حدة صابر موسايد بنفسه. كان ذلك صابرًا من الدرجة الأولى بالمعنى الحقيقي للكلمة. حدته تجعل المرء يشعر بالاختناق والخوف.
“ومع ذلك، هناك شيء آخر. أنا غير قادر على المبارزة معك الآن. لا يمكنني عقد المبارزة إلا بعد سبعة أيام من الآن!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات