مسابقة المدارس التسعة - الفصل 0
المجلد 3
في كل عام ، تجتمع مجموعة مختارة بعناية من طلاب المدارس الثانوية السحرية هنا من جميع أنحاء البلاد ، واضعين فخرهم الشبابي على المحك مقابل قصص من المجد أو الفشل المتزايدة باستمرار.
لكن في الوقت نفسه ، يُعتقد أيضًا أنه إذا تم توفير المزيد من الفرص التعليمية المناسبة ، فإن اكتشاف المزيد من الشباب ذوي المواهب السحرية الناشئة بشكل متأخر ليس بالأمر المستبعد.
لكن في الوقت نفسه ، يُعتقد أيضًا أنه إذا تم توفير المزيد من الفرص التعليمية المناسبة ، فإن اكتشاف المزيد من الشباب ذوي المواهب السحرية الناشئة بشكل متأخر ليس بالأمر المستبعد.
الفصل 0 :
في الوقت الحاضر ، هناك تسعة مدارس ثانوية سحرية تابعة لجامعة السحر الوطنية في جميع أنحاء البلاد.
مع وجود حشد ضخم ليس فقط من المسؤولين الحكوميين و أعضاء المجتمع السحري ، بل أيضًا الشركات المهتمة بالأعمال و الجمهور الهائل و الكشافة الذين يراقبون الباحثين السحريين المستقبليين ، و الذين يأتون أيضا من الخارج.
الثانوية الأولى في طوكيو (كانتو).
الثانوية الثانية في هيوغو (كينكي).
الثانوية الثالثة في إيشيكاوا (هوكوريكو).
الثانوية الرابعة في شيزوكا (توكاي).
الثانوية الخامسة في مياغي (توهوكو).
الثانوية السادسة في شيماني (سانين).
الثانوية السابعة في كوتشي (شيكوكو).
الثانوية الثامنة في هوكايدو.
الثانوية التاسعة في كوماموتو (كيوشو).
في كل عام ، تجتمع مجموعة مختارة بعناية من طلاب المدارس الثانوية السحرية هنا من جميع أنحاء البلاد ، واضعين فخرهم الشبابي على المحك مقابل قصص من المجد أو الفشل المتزايدة باستمرار.
هذه هي المدارس الثانوية السحرية الوحيدة في البلاد. لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد سوى تسعة مدارس ثانوية تابعة لجامعة السحر الوطنية ، بل هي المدارس التسعة الوحيدة التي تدرس السحر باعتباره منهج رسمي.
المجلد 3
في الحقيقة ، ترغب الحكومة في زيادة عدد المدارس الثانوية السحرية. لكنها غير قادرة على ذلك لأنهم لا يستطيعون تأمين عدد كافٍ من السحرة الذين سيصبحون معلمين.
مع وجود حشد ضخم ليس فقط من المسؤولين الحكوميين و أعضاء المجتمع السحري ، بل أيضًا الشركات المهتمة بالأعمال و الجمهور الهائل و الكشافة الذين يراقبون الباحثين السحريين المستقبليين ، و الذين يأتون أيضا من الخارج.
تقبل كل من الثانويات الأولى و الثانية و الثالثة 200 طالب جديد كل عام. بينما تأخذ الثانويات الستة الأخرى 100 طالب لكل منها ، وبذلك يصل العدد الإجمالي على مستوى البلاد إلى 1200 طالب أو طالبة في العام.
ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن الموارد البشرية في هذا البلد مرهَقة إلى الحد الأقصى فقط من إدارة هذه المدارس الثانوية التسعة السحرية. لذلك ، ليس أمامها خيار سوى تدريب هؤلاء الـ 1200 من طلاب المدارس الثانوية السحرية قدر الإمكان و رفع مستوى قدراتهم إلى الحد الأقصى لتلبية احتياجات القوى العاملة المهمة و الثمينة للسحرة بشكل تدريجي. من خلال هذه الطريقة ، تتوقع الأمة حلقة ردود فعل إيجابية لحل حتى مشكلة نقص المعلمين ، الذين يمكنهم بدورهم تنشئة عدد أكبر من السحرة.
هذا هو الحد الأعلى لعدد السحرة الجدد الذين يمكن توفيرهم على مستوى البلاد كل عام. يُعتقد أن هذا يساوي تقريبًا عدد الشباب و الشابات من جميع السكان الذين يمتلكون ما يكفي من المواهب السحرية ليكونوا مفيدين.
لكن في الوقت نفسه ، يُعتقد أيضًا أنه إذا تم توفير المزيد من الفرص التعليمية المناسبة ، فإن اكتشاف المزيد من الشباب ذوي المواهب السحرية الناشئة بشكل متأخر ليس بالأمر المستبعد.
لكن في الوقت نفسه ، يُعتقد أيضًا أنه إذا تم توفير المزيد من الفرص التعليمية المناسبة ، فإن اكتشاف المزيد من الشباب ذوي المواهب السحرية الناشئة بشكل متأخر ليس بالأمر المستبعد.
هذا العام ، مرة أخرى ، ستائر المنافسة على وشك الارتفاع.
ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن الموارد البشرية في هذا البلد مرهَقة إلى الحد الأقصى فقط من إدارة هذه المدارس الثانوية التسعة السحرية. لذلك ، ليس أمامها خيار سوى تدريب هؤلاء الـ 1200 من طلاب المدارس الثانوية السحرية قدر الإمكان و رفع مستوى قدراتهم إلى الحد الأقصى لتلبية احتياجات القوى العاملة المهمة و الثمينة للسحرة بشكل تدريجي. من خلال هذه الطريقة ، تتوقع الأمة حلقة ردود فعل إيجابية لحل حتى مشكلة نقص المعلمين ، الذين يمكنهم بدورهم تنشئة عدد أكبر من السحرة.
هذه هي المدارس الثانوية السحرية الوحيدة في البلاد. لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد سوى تسعة مدارس ثانوية تابعة لجامعة السحر الوطنية ، بل هي المدارس التسعة الوحيدة التي تدرس السحر باعتباره منهج رسمي.
تتمثل إحدى السياسات التي تم إنشاؤها لهذا الغرض في جعل المدارس الثانوية التسعة السحرية تتنافس على النقاط و المرتبة من أجل تعزيز تطلعات الطلاب. أعظم مرحلة لديهم لهذا الصيف هي (مسابقة المدارس التسعة).
(البطولة السحرية التنافسية للنوايا الحسنة لمدارس السحر الوطنية).
في الحقيقة ، ترغب الحكومة في زيادة عدد المدارس الثانوية السحرية. لكنها غير قادرة على ذلك لأنهم لا يستطيعون تأمين عدد كافٍ من السحرة الذين سيصبحون معلمين.
في كل عام ، تجتمع مجموعة مختارة بعناية من طلاب المدارس الثانوية السحرية هنا من جميع أنحاء البلاد ، واضعين فخرهم الشبابي على المحك مقابل قصص من المجد أو الفشل المتزايدة باستمرار.
لكن في الوقت نفسه ، يُعتقد أيضًا أنه إذا تم توفير المزيد من الفرص التعليمية المناسبة ، فإن اكتشاف المزيد من الشباب ذوي المواهب السحرية الناشئة بشكل متأخر ليس بالأمر المستبعد.
مع وجود حشد ضخم ليس فقط من المسؤولين الحكوميين و أعضاء المجتمع السحري ، بل أيضًا الشركات المهتمة بالأعمال و الجمهور الهائل و الكشافة الذين يراقبون الباحثين السحريين المستقبليين ، و الذين يأتون أيضا من الخارج.
هذا العام ، مرة أخرى ، ستائر المنافسة على وشك الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقبل كل من الثانويات الأولى و الثانية و الثالثة 200 طالب جديد كل عام. بينما تأخذ الثانويات الستة الأخرى 100 طالب لكل منها ، وبذلك يصل العدد الإجمالي على مستوى البلاد إلى 1200 طالب أو طالبة في العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات