السنة التاسعة
مع العلم أن العمة هاي شيانغ أصيبت بسرطان المعدة، كان ذلك بالفعل خريف العام الجديد.
“اسمعني، هذا الشابة مذهلة للغاية ، إنها ابنة أخي صاحب العمل. هل تتذكر، في ذلك الوقت عندما أتيت لإحضار المستندات ورأيت امرأة، إنها ابنة أخت تلك المرأة، عند رؤية مظهر خالتها يمكنك بالفعل أن تقول أنها جميلة، ومزاجها يتطابق تمامًا مع مزاجك، والأمر الأكثر إعجابا هو أنها مثلك تمامًا لم تواعد أي أحد من قبل، شخصيتها أيضًا لطيفة للغاية. زهرة لا يمكن الوصول إليها ومعًا ستكونان زوجين رائعين حقًا .. ………. “
“لقد قلت من قبل، في كثير من الأحيان خلال الحياة يتم تطوير الكثير من الأشياء من لا شيء” على سرير المستشفى ، استمرت العمة في القول ” كما ترين، مثل الخلايا السرطانية.”
“بالإضافة إلى ذلك، يتم النظر في وصية العمة هاي معي مرة واحدة سنويًا ، كتبت أن خمسين بالمائة من ممتلكاتها سيتم التبرع بها كأموال خيرية، أما بالنسبة للخمسين بالمائة المتبقية، فهي ملكية عقارية إلى جانب العناصر وعشرة بالمائة من ممتلكاتها تركت لهذا الرجل “.
“هذا لا معنى له على الإطلاق.” نظرت هاي رو إليها بتذمر، وعلى جانبها كان دونجدونج، معربًا عن دعمه. لحسن الحظ، تمتلك العمة بعض الأسهم في هذا المستشفى الخاص، وإلا لما كانت هناك طريقة لدونجدونج للدخول.
جلس دونجدونج كالمعتاد وشعر بالقلق عند النظر إلى وجه هاي رو الشاحب.
“حسنًا، أنا مريضة بالفعل وما زلت تنتقدينني، بمجرد أن تصبح أستاذا لفترة طويلة لن تشعر بالراحة إذا لم تحاضر أحدا.” في هذا الوقت كانت العمة أكثر نشاطًا من المعتاد بشكل مدهش ” فكري بشكل أكثر انفتاحًا، أنا بالفعل في الخمسين من العمر. لقد رأيت مناظر طبيعية جميلة، وأكلت طعامًا لذيذًا، وأحببت رجال طيبين، والآن لا يزال لدي ابنة أخت عظيمة. ” بقول هذا، قامت بقرص خد هاي رو ” حقًا، لا أندم على أي شيئ. أنت أيضًا لست بحاجة لتكوني حزينة، فالكثير من الأشياء تتحرك بالقدر، يمكن للبشر اتباعه فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة تم فتح باب غرفة العمة بالمستشفى، الشخص الذي جاء كان حبيبها الجديد، يجب أن يكون أجنبيًا، وجهه داكن ويبدو شابًا جدًا، كان يبكي بشدة، يمكنك رؤية زوايا عينه الحمراء.
“نعم.” أغلقت هاي رو عينيها و تسربت الدموع التي كانت توقفها من الزوايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البقية، العمة هاي تركت كل شيء لك، أخبرتني دائمًا أنك ترفضين المواعدة، و كانت خائفًة من ألا يكون هناك من يعتني بك، هذه الأشياء المتبقية لك يمكن اعتبارها ضمانة.” قام المحامي جوو بتعديل نظارته.
في تلك اللحظة تم فتح باب غرفة العمة بالمستشفى، الشخص الذي جاء كان حبيبها الجديد، يجب أن يكون أجنبيًا، وجهه داكن ويبدو شابًا جدًا، كان يبكي بشدة، يمكنك رؤية زوايا عينه الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة تم فتح باب غرفة العمة بالمستشفى، الشخص الذي جاء كان حبيبها الجديد، يجب أن يكون أجنبيًا، وجهه داكن ويبدو شابًا جدًا، كان يبكي بشدة، يمكنك رؤية زوايا عينه الحمراء.
من خلال منحهم بعض الوقت بمفردهم، وإغلاق الباب، عانقت هاي رو دونجدونج بإحكام بين ذراعيها، وانحنت على الجدار الرخامي البارد. بذل دونجدونج قوته على ساقيه الخلفيتين لدعمهما ركبتي هاي رو، ومد كفوفه الأمامية لاحتضان هاي رو.
[ّ*ماقصده جوو عن التدرب لتصير ساحرا هي مجرد مزحة يستعملها صينيون لتعبير عن تركيز شخص ما و استغراقه الكثير من الوقت على شيئ واحد، فلكي تصبح ساحرا رائعا تحتاج للتدرب مئات السنين و أن تضع كل تركيزك فيه و تنسى أمورا مثل الحب]
مثل رجل يمكن الاعتماد عليه حقًا، مسح دموعها، وأصدر أصواتًا مريحة في أذنيها.
كان لديه ذات مرة أفكار لا حصر لها، حول ماذا لو التقى بـهاي رو عندما كان إنسانًا، وما نوع المشهد الذي سيكون عليه، وفكر في كل من الأشياء الجيدة والسيئة.
لا تبكي بعد الآن، لا تبكي بعد الآن، ما زلت معك.
لم يستطع الفهم لذلك لم يرد، استمر تشو تشينجيو فقط في دفن رأسه في الوثائق.
في العام الماضي خلال الوقت الذي دعت فيه هاي رو خالتها للبقاء، كانت عمة هاي شيانغ قد أجرت للتو جراحة استئصال المعدة، بسبب الدواء الموصوف، تساقط الكثير من الشعر، وقصته ببساطة ليصبح قصيرا …… لا يزال يعطي مظهرًا جميلًا وأنيقا، لدرجة أن هاي رو لم تلاحظ أي شيء خاطئ.
نظرت هاي رو إلى الرجل الحزين الذي لا يمكن إيقافه يصلي دون راحة ويومئ برأسه.
حتى أصبح المرض شديدًا لدرجة أنها لم تستطع النزول من السرير، قررت أخيرًا أن تتعامل مع أكبر مخاوفها في هذا العالم، على أمل أن يقضوا معًا آخر وقتها دون أي ندم.
رفع دونجدونج رأسه، وحاول أن يبعث القليل من الحيوية منه قدر استطاعته.
“أعر ، دونجدونج، ما زلت أملكك.” تمسكت هاي رو بمن كان بين ذراعيها أكثر، و عانقته أكثر.
“هذا لا معنى له على الإطلاق.” نظرت هاي رو إليها بتذمر، وعلى جانبها كان دونجدونج، معربًا عن دعمه. لحسن الحظ، تمتلك العمة بعض الأسهم في هذا المستشفى الخاص، وإلا لما كانت هناك طريقة لدونجدونج للدخول.
“أريد فقط أن أبكي قليلاً، لا شيء، لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت الأجواء منعطفاً نحو الأسوأ، بعد شهر، أقيمت جنازة السيدة هاي شيانغ في كنيسة صغيرة، ويقال إن السبب في ذلك أن صديقها الأخير كاهنًا. لكونها من أفراد العائلة، ارتدت هاي رو زيا كاملا محجبا باللون الأسود، بابتسامة حزينة لكنها جميلة أومأت برأسها وشكرت كل الضيوف.
أخذت الأجواء منعطفاً نحو الأسوأ، بعد شهر، أقيمت جنازة السيدة هاي شيانغ في كنيسة صغيرة، ويقال إن السبب في ذلك أن صديقها الأخير كاهنًا. لكونها من أفراد العائلة، ارتدت هاي رو زيا كاملا محجبا باللون الأسود، بابتسامة حزينة لكنها جميلة أومأت برأسها وشكرت كل الضيوف.
جلس دونجدونج كالمعتاد وشعر بالقلق عند النظر إلى وجه هاي رو الشاحب.
مع العلم أن العمة هاي شيانغ أصيبت بسرطان المعدة، كان ذلك بالفعل خريف العام الجديد.
“شياو رو، لا تحزني كثيرا.” وضع رجل أنيق اكليلا من الورود على نعش السيدة هاي شيانغ، وهذا هو نوع الأزهار التي أحبها كلاهما. لكن الصوت المألوف القادم من الرجل هو الذي أذهل دونجدونج.
“نعم.” أغلقت هاي رو عينيها و تسربت الدموع التي كانت توقفها من الزوايا.
“المحامي جوو” رأت هاي رو الشخص المألوف، ” لطالما قالت العمة أنك كنت الشاب الأكثر أناقة الذي قابلته على الإطلاق.”
“دونجدونج ، هل تشعر بتوعك؟” أصبحت نغمة هاي رو ملحة.
“بالطبع ” أطلق الرجل في منتصف العمر ولقبه جوو ابتسامة مشرقة ” لو ولدت قبل عشرين عامًا، يمكن القول إنني كنت سأطارد عمتي هاي“.
“هذا لا معنى له على الإطلاق.” نظرت هاي رو إليها بتذمر، وعلى جانبها كان دونجدونج، معربًا عن دعمه. لحسن الحظ، تمتلك العمة بعض الأسهم في هذا المستشفى الخاص، وإلا لما كانت هناك طريقة لدونجدونج للدخول.
“بالإضافة إلى ذلك، يتم النظر في وصية العمة هاي معي مرة واحدة سنويًا ، كتبت أن خمسين بالمائة من ممتلكاتها سيتم التبرع بها كأموال خيرية، أما بالنسبة للخمسين بالمائة المتبقية، فهي ملكية عقارية إلى جانب العناصر وعشرة بالمائة من ممتلكاتها تركت لهذا الرجل “.
“دونجدونج ، هل تشعر بتوعك؟” أصبحت نغمة هاي رو ملحة.
نظرت هاي رو إلى الرجل الحزين الذي لا يمكن إيقافه يصلي دون راحة ويومئ برأسه.
“نعم.” أغلقت هاي رو عينيها و تسربت الدموع التي كانت توقفها من الزوايا.
“البقية، العمة هاي تركت كل شيء لك، أخبرتني دائمًا أنك ترفضين المواعدة، و كانت خائفًة من ألا يكون هناك من يعتني بك، هذه الأشياء المتبقية لك يمكن اعتبارها ضمانة.” قام المحامي جوو بتعديل نظارته.
لكن هذه كلها مجرد خيال تشو تشينجيو الذي يريح نفسه.
“…… إذن، في النهاية عمتي وقعت في حب شخص ما؟” في هذه اللحظة نظرت هاي رو إلى نعش هاي شيانغ، وابتسمت ولطف ” هذا رائع حقًا، عمتي.”
“المحامي جوو” رأت هاي رو الشخص المألوف، ” لطالما قالت العمة أنك كنت الشاب الأكثر أناقة الذي قابلته على الإطلاق.”
“ماذا، أخيرًا أنت على استعداد للمواعدة، كونك في الثامنة والثلاثين لن يجعل الأمر سهلا.” أمِل المحامي جوو في أن تشعر هاي رو بالسعادة، مما جعله يمزح قليلاً.
“هذا لا معنى له على الإطلاق.” نظرت هاي رو إليها بتذمر، وعلى جانبها كان دونجدونج، معربًا عن دعمه. لحسن الحظ، تمتلك العمة بعض الأسهم في هذا المستشفى الخاص، وإلا لما كانت هناك طريقة لدونجدونج للدخول.
“المحامي جوو في ذلك الوقت ألم تقل أنك ستعرفني على صديق.” ابتسمت هاي رو ابتسامة خفيفة ” لا يعد له وجود حتى“.
لا أستطيع التذكر إن كان قبل عشر سنوات أو شيئ كهذا، بعد أن أنهى جوو يون استشارته الروتينية وفي نزوة مفاجئة، قال إنه يريد تقديمه لصديقة.
بالحديث عن هذه النقطة، تنهد المحامي جوو بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة تم فتح باب غرفة العمة بالمستشفى، الشخص الذي جاء كان حبيبها الجديد، يجب أن يكون أجنبيًا، وجهه داكن ويبدو شابًا جدًا، كان يبكي بشدة، يمكنك رؤية زوايا عينه الحمراء.
“توفي …… قبل سنة بسبب حادث مروري ……”
نسي دونجدونج كيف رفض هذا الاقتراح لاحقًا، ونسي أيضًا هذا الجزء من ماضيه الممل لأن هذا الجزء من حياته لم يثير أي موجات*.
غرق دونجدونج الذي كان يجلس على جانبه في صدمة وأسف عميق. بسبب أن الشخص الذي يتكلم عنه المحامي جوو هو تشو تشينجيو.
لم يعتقد أبدًا أنه سيكون لديهم أي نوع من التشابك في حياتهم السابقة.
إذا تحدثنا عن أصدقاء تشو تشينجيو (يشكك تشو بشدة في هذا) ، فيمكن أن يكون هذا المحامي الوحيد جو يون صديقه الوحيد. مرة أخرى عندما دخل تشو تشينجيو لأول مرة الخدمات المصرفية الاستثمارية ، كان عميله الأول جو يون. في ذلك الوقت ، كان جوو يون مجرد شبه محامي عديم الخبرة، وعندما جاء للتشاور بشأن دعوى اقتصادية، تحدث تشو تشينجيو إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [*لم يثر أي موجات أي لم يغير من روتينه، تذكرون أيضا ان الكاتب شبه حياة تشو بالمياه الراكدة الغامضة]
بعد ذلك ، عهد جوو يون تدريجيًا ببعض مدخراته الإضافية لكي يعتني بها تشو تشينجيو، مقارنةً بالعملاء الآخرين، نظرًا لمهارات جوو يون المألوفة، فقد أصبح أحد الأشخاص المصنفين ك“يمكن أن يكونوا على اتصال” في ذهن تشو تشينجيو.
[ّ*ماقصده جوو عن التدرب لتصير ساحرا هي مجرد مزحة يستعملها صينيون لتعبير عن تركيز شخص ما و استغراقه الكثير من الوقت على شيئ واحد، فلكي تصبح ساحرا رائعا تحتاج للتدرب مئات السنين و أن تضع كل تركيزك فيه و تنسى أمورا مثل الحب]
لا أستطيع التذكر إن كان قبل عشر سنوات أو شيئ كهذا، بعد أن أنهى جوو يون استشارته الروتينية وفي نزوة مفاجئة، قال إنه يريد تقديمه لصديقة.
جلس دونجدونج كالمعتاد وشعر بالقلق عند النظر إلى وجه هاي رو الشاحب.
“أنت بالفعل في الثلاثين من العمر، ولم تقع في الحب أو تواعد أبدًا قبل أن يفوت الأوان، هل تريد التدرب لتصبح ساحرًا رائعًا *؟” قال قوه يون هذه الكلمات بحسن نية.
لكن هذه كلها مجرد خيال تشو تشينجيو الذي يريح نفسه.
[ّ*ماقصده جوو عن التدرب لتصير ساحرا هي مجرد مزحة يستعملها صينيون لتعبير عن تركيز شخص ما و استغراقه الكثير من الوقت على شيئ واحد، فلكي تصبح ساحرا رائعا تحتاج للتدرب مئات السنين و أن تضع كل تركيزك فيه و تنسى أمورا مثل الحب]
شعر بقليل من الأسف فقط، وقاوم الرغبة في البكاء ، رأى حاجبي هاي رو العابسين لكن ابتسامتها لا تزال هادئة.
لم يستطع الفهم لذلك لم يرد، استمر تشو تشينجيو فقط في دفن رأسه في الوثائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توفي …… قبل سنة بسبب حادث مروري ……”
“اسمعني، هذا الشابة مذهلة للغاية ، إنها ابنة أخي صاحب العمل. هل تتذكر، في ذلك الوقت عندما أتيت لإحضار المستندات ورأيت امرأة، إنها ابنة أخت تلك المرأة، عند رؤية مظهر خالتها يمكنك بالفعل أن تقول أنها جميلة، ومزاجها يتطابق تمامًا مع مزاجك، والأمر الأكثر إعجابا هو أنها مثلك تمامًا لم تواعد أي أحد من قبل، شخصيتها أيضًا لطيفة للغاية. زهرة لا يمكن الوصول إليها ومعًا ستكونان زوجين رائعين حقًا .. ………. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت بالفعل في الثلاثين من العمر، ولم تقع في الحب أو تواعد أبدًا قبل أن يفوت الأوان، هل تريد التدرب لتصبح ساحرًا رائعًا *؟” قال قوه يون هذه الكلمات بحسن نية.
نسي دونجدونج كيف رفض هذا الاقتراح لاحقًا، ونسي أيضًا هذا الجزء من ماضيه الممل لأن هذا الجزء من حياته لم يثير أي موجات*.
“بالطبع ” أطلق الرجل في منتصف العمر ولقبه جوو ابتسامة مشرقة ” لو ولدت قبل عشرين عامًا، يمكن القول إنني كنت سأطارد عمتي هاي“.
[*لم يثر أي موجات أي لم يغير من روتينه، تذكرون أيضا ان الكاتب شبه حياة تشو بالمياه الراكدة الغامضة]
على سبيل المثال، في طريقه إلى العمل، يصطدم بالخطأ بـهاي رو التي لا تزال طالبة دراسات عليا؛ أو يتم تكليف هاي رو من قبل الآخرين، وتأتي إلى بنك الاستثمار حيث كان يعمل ثم تجده للاستشارات المالية، و يتعرفا، ثم يذهبان لتناول العشاء معًا؛ كانت هناك أيضًا مواقف حزينة ، بسبب سوء فهم ينفصلون، لكنهم ما زالوا يجتمعون في النهاية؛ حتى أنه تخيل كيف سيكون الأمر عندما يصبح هو وهاي رو مسنين، ممسكين بأيدي بعضهما البعض يقضيان العمر معًا.
لكن الآن، امتلأ رأسه بالذكريات، و اجتاح عقله ندم مؤلم لا يمكن إيقافه.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من النوري، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“دونجدونج ، ماذا؟” لا أعرف متى، لكن هاي رو التي انتهت من الحديث منذ فترة طويلة كانت تمسكه بين ذراعيها.
شعر بقليل من الأسف فقط، وقاوم الرغبة في البكاء ، رأى حاجبي هاي رو العابسين لكن ابتسامتها لا تزال هادئة.
كان لديه ذات مرة أفكار لا حصر لها، حول ماذا لو التقى بـهاي رو عندما كان إنسانًا، وما نوع المشهد الذي سيكون عليه، وفكر في كل من الأشياء الجيدة والسيئة.
من خلال منحهم بعض الوقت بمفردهم، وإغلاق الباب، عانقت هاي رو دونجدونج بإحكام بين ذراعيها، وانحنت على الجدار الرخامي البارد. بذل دونجدونج قوته على ساقيه الخلفيتين لدعمهما ركبتي هاي رو، ومد كفوفه الأمامية لاحتضان هاي رو.
على سبيل المثال، في طريقه إلى العمل، يصطدم بالخطأ بـهاي رو التي لا تزال طالبة دراسات عليا؛ أو يتم تكليف هاي رو من قبل الآخرين، وتأتي إلى بنك الاستثمار حيث كان يعمل ثم تجده للاستشارات المالية، و يتعرفا، ثم يذهبان لتناول العشاء معًا؛ كانت هناك أيضًا مواقف حزينة ، بسبب سوء فهم ينفصلون، لكنهم ما زالوا يجتمعون في النهاية؛ حتى أنه تخيل كيف سيكون الأمر عندما يصبح هو وهاي رو مسنين، ممسكين بأيدي بعضهما البعض يقضيان العمر معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أصبح المرض شديدًا لدرجة أنها لم تستطع النزول من السرير، قررت أخيرًا أن تتعامل مع أكبر مخاوفها في هذا العالم، على أمل أن يقضوا معًا آخر وقتها دون أي ندم.
في الواقع، فإن مزاجه الغير المبتسم والبارد والمنعزل سيجعل من الصعب عليه التعبير عن صدقه، لكنها هاي رو.
لكن الآن، امتلأ رأسه بالذكريات، و اجتاح عقله ندم مؤلم لا يمكن إيقافه.
هذا السبب بحد ذاته كافٍ له ليبدأ من جديد من الداخل إلى الخارج، ويثير أوتار قلوبها، وفي النهاية سيكذبان معًا بسعادة.
“أريد فقط أن أبكي قليلاً، لا شيء، لا شيء.”
لكن هذه كلها مجرد خيال تشو تشينجيو الذي يريح نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البقية، العمة هاي تركت كل شيء لك، أخبرتني دائمًا أنك ترفضين المواعدة، و كانت خائفًة من ألا يكون هناك من يعتني بك، هذه الأشياء المتبقية لك يمكن اعتبارها ضمانة.” قام المحامي جوو بتعديل نظارته.
لم يعتقد أبدًا أنه سيكون لديهم أي نوع من التشابك في حياتهم السابقة.
“هذا لا معنى له على الإطلاق.” نظرت هاي رو إليها بتذمر، وعلى جانبها كان دونجدونج، معربًا عن دعمه. لحسن الحظ، تمتلك العمة بعض الأسهم في هذا المستشفى الخاص، وإلا لما كانت هناك طريقة لدونجدونج للدخول.
دائرته ضيقة ومحدودة للغاية، كما أن هاي رو ليست من النوع الذي يمكنه تكوين صداقات مع الجميع في العالم.
“المحامي جوو في ذلك الوقت ألم تقل أنك ستعرفني على صديق.” ابتسمت هاي رو ابتسامة خفيفة ” لا يعد له وجود حتى“.
لم يفكر أبدًا، كيف له أن يفكر في ذلك، قبل أن يكون لديهم هذه الطريقة الفريدة للقاء، منحه الله بالفعل فرصة أكبر … ولم يزعج نفسه حتى في رفضها.
مثل رجل يمكن الاعتماد عليه حقًا، مسح دموعها، وأصدر أصواتًا مريحة في أذنيها.
“دونجدونج ، هل تشعر بتوعك؟” أصبحت نغمة هاي رو ملحة.
“ماذا، أخيرًا أنت على استعداد للمواعدة، كونك في الثامنة والثلاثين لن يجعل الأمر سهلا.” أمِل المحامي جوو في أن تشعر هاي رو بالسعادة، مما جعله يمزح قليلاً.
“مياو.” لاشيء.
لا شيء، لا شيء.
لا شيء، لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، فإن مزاجه الغير المبتسم والبارد والمنعزل سيجعل من الصعب عليه التعبير عن صدقه، لكنها هاي رو.
تحمل تشو تشينجيو الألم الذي شعر به في قلبه، ولعق خد هاي رو.
“المحامي جوو” رأت هاي رو الشخص المألوف، ” لطالما قالت العمة أنك كنت الشاب الأكثر أناقة الذي قابلته على الإطلاق.”
“لا تقع في المشاكل ،” دخل صوت هاي رو المنخفض إلى أذنيه ” لديّ أنت فقط الآن، لا تقع في مشاكل.”
لم يعتقد أبدًا أنه سيكون لديهم أي نوع من التشابك في حياتهم السابقة.
رفع دونجدونج رأسه، وحاول أن يبعث القليل من الحيوية منه قدر استطاعته.
“دونجدونج ، هل تشعر بتوعك؟” أصبحت نغمة هاي رو ملحة.
شعر بقليل من الأسف فقط، وقاوم الرغبة في البكاء ، رأى حاجبي هاي رو العابسين لكن ابتسامتها لا تزال هادئة.
“أعر ، دونجدونج، ما زلت أملكك.” تمسكت هاي رو بمن كان بين ذراعيها أكثر، و عانقته أكثر.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من النوري، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [*لم يثر أي موجات أي لم يغير من روتينه، تذكرون أيضا ان الكاتب شبه حياة تشو بالمياه الراكدة الغامضة]
ترجمة : Nouri Malek
“أريد فقط أن أبكي قليلاً، لا شيء، لا شيء.”
على سبيل المثال، في طريقه إلى العمل، يصطدم بالخطأ بـهاي رو التي لا تزال طالبة دراسات عليا؛ أو يتم تكليف هاي رو من قبل الآخرين، وتأتي إلى بنك الاستثمار حيث كان يعمل ثم تجده للاستشارات المالية، و يتعرفا، ثم يذهبان لتناول العشاء معًا؛ كانت هناك أيضًا مواقف حزينة ، بسبب سوء فهم ينفصلون، لكنهم ما زالوا يجتمعون في النهاية؛ حتى أنه تخيل كيف سيكون الأمر عندما يصبح هو وهاي رو مسنين، ممسكين بأيدي بعضهما البعض يقضيان العمر معًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات