كمين كلود
الكتاب السادس ، الفصل 23 – كمين كلود
طافت مجموعة كبيرة من السفن الحربية ، التي يبلغ عددها بالآلاف ، ببطء عبر السماء. تم لف كل واحدة بقذائف من الضوء الأبيض مما جعلها تبدو وكأنها بيض طائر يتدحرج بدقة عبر السماء.
عند النظر من النوافذ يمكن للمرء أن يرى ليلة مرصعة بالنجوم لا حدود لها ، بقع فضية على خلفية مخملية سوداء. حدق زوج من العيون الساطعة من داخل الغرفة المظلمة.
انزلقت الظلال الصامتة من الشقوق في أجسام السفن. شخصيات سوداء مع تغطية وجهه ، بقيادة زعيم محكمة الظل ، جانوس. كان أطلس معهم أيضًا. باقي الشخصيات عملاء للمحكمة ، وقدامى المحاربين الموثوق بهم الذين كانوا من بين أفضل القتلة الذين أنتجهم سكايكلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرعب! عليها فعل شيء!
ظلت سيلين صامتة كالظل. تساءلت ماذا يفعل كلاود هوك الآن؟ انهارت الحواجز الأخيرة بينهما في آخر مرة كانا فيها معًا ، ومنذ ذلك الحين أصبحت تعلم أن حياتهما أصبحت مرتبطة بلا هوادة.
لكن سيلين أدركت أيضًا أن هناك حربًا تاريخية من المقرر أن تندلع بينهما… حرب لم تكن متأكدة من أنها ستخوضها كقطعة واحدة.
في لحظة ، انتشر خلال كيانها كله!
منذ أن وافقت على قبول ميراث الهيكل شعرت بكل العواطف مملة. ظلت الأفكار الباردة القاسية تشغل عقلها معظم الأيام.
أخبرها راميئيل أن القوة لها ثمن. هل قصد التضحية بالعواطف التي جعلتها… نفسها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انزلق الخوف في أعماق قلبها ، وهو إحساس نادر بالنسبة لها. لكن ، هذا التآكل التدريجي كان خطرًا لم تستطع مواجهتها بسيفها. وبينما ظلت تركز عليها اندلع ألم شديد من داخلها مثل البركان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة ، انتشر خلال كيانها كله!
كان الألم أكبر من أن تكبحه إرادتها. شعرت كما لو أن شخصًا ما قد دفع قبضته فجأة وبشكل غير متوقع إلى بطنها ، مما أجبرها على الالتفاف في كرة. انسكب العرق من وجهها الجميل المنكوب. ظلت تتلوى على الأرض في عذاب.
وواحدة أخرى!
واحدة أخرى.
الم. الم! الم!
من المحتمل أن يكون الحاكم قد اكتشف أهداف راميئيل لإزاحة أركتوروس منذ فترة طويلة. قام السيد صائد الشياطين بصمت بوضع مؤامراته ورتب الكاهن الأكبر لتلبية نهايته هنا. إذا حكمنا من خلال رؤاها السابقة ، كانت سيلين تخشى أن يحدث ذلك في غضون ساعتين.
ترنح عقلها منه ، وكأن شيئًا ما يحاول شق طريقه للخروج. فتحت سيلين عينيها واشتعلت النيران بضوء ذهبي غير منتظم. ملأت القوة المتدفقة منها الغرفة حيث ظهرت الصور أمام عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
واحدة أخرى.
وواحدة أخرى!
مثلما خطت الفكرة القاتمة في عقلها ، بدأ انفجار ممزق. ارتفعت كرة نارية من وسط الأسطول الإليسي عندما انفجرت إحدى سفن الهيكل.
لقد كان انفجارًا عقليًا. لم تكن سيلين تعرف أي قوة إله تتدفق من خلالها ، لكنها شعرت أنها أصبحت مميزة. في كل مرة تصعد هكذا كانت تُمنح رؤى. رؤى فوضوية متصدعة ، مفهومة بشكل ضعيف.
“القفر من جانب الميناء!”
رأت عددًا لا يحصى من السفن الحربية تشارك في المعركة. أحدهم ، الذي حملت فيه قوات الهيكل ، انفجر في عرض مثير للغثيان في مذبحة. تم تفجير كل فرسان الهيكل ورجال الدين إرباً إربا. حتى هي كانت من بين عدد القتلى المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت السفينة مليئة بالمحاربين من الدرجة الأولى. من المحتمل أن يكونوا قد تُركوا هنا للتعامل معها عندما يبدأ القتال. لقد حذرتها رؤاها من هلاكهم ، لكنها لم تستطع التسرع في العمل. تسابق عقلها ثم سارت إلى الكوة وأنتجت مزمارًا صغيرًا. نفخت فيه ثم حدقت من النافذة.
كانت رؤية للمستقبل. لمحة عن موتها!
وبسبب استشعارها للخطر في مستقبلها ، تحركت قوة الإله بداخلها. منحها علمها وسيلة لحماية نفسها من المصير الشنيع. نظرًا لأنها لم تكن قوية بما يكفي بعد ، كانت هذه الرؤى موجزة وأظهرت الأشياء في المستقبل القريب فقط. إذا لم يتغير شيء ، فسوف تُقتل قريبًا جدًا.
لكن لماذا؟ قامت سيلين بشد قبضتيها وحاولت القتال من خلال الألم حتى تتمكن من رؤية المزيد.
لما؟ كيف؟! هل فات الأوان بالفعل؟
نحت مسار غاضب في الجو وابلًا من الصواريخ ، وألسنة اللهب ، موجهة مباشرة إلى الأسطول الإليسي.
بحر من النار تجمد مثل الصورة. في كل مكان نظرت إلى اللهب الذي يستهلك كل شيء ممتدًا نحو الأفق. من بين السفن العديدة التي تم طمسها ظهرت سفينة معبد واحدة يحارب عليها شخصان.
ترجمة : Bolay
ارتدى أحدهم أردية رمادية بسيطة ، أنيقة وهادئة. أما الآخر فكان يرتدي الزي الكهنوتي الأبيض المقدس والنقي.
كانت الرؤيا التي رأتها عن تدمير الهيكل. الجميع – بما في ذلك راميئيل – هم الأهداف الحقيقية لأركتوروس. هدوء العالم الخارجي أخفى عملية التطهير المروعة التي ستأتي قريبًا. في أحلك كوابيسه لم يتوقع راميئيل أن يهاجمه أركتوروس ، محاطًا بعشرات الآلاف من الجنود. مهما كانت صراعاتهم ، مازال راميئيل رئيس كهنة الهيكل! حتى رجل يتمتع بمثل هذا التقدير العالي بين الناس لم يستطع بوقاحة اغتيال زعيم ديني. سيكون انتحاراً!
أركتوروس و … راميئيل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظات قليلة ، عاد أطلس بأخبار قاتمة. “أركتوروس قد سيطر بالفعل على سفن الهيكل. التقى راميئيل بالفعل مع أركتوروس و هناك الكثير من حولي لنقل الرسالة”
من خلال عينيها الواسعتين ، رأت سيلين أركتوروس يقاتل بالخراب. تم دفنه في صدر راميئيل ، و إحدى نهاياته بارزة من العمود الفقري للرجل المسن. أومضت الصورة وتحول راميئيل إلى رماد. رأت على وجهه أنه حتى في الموت ، لم يكن باستطاعة الكاهن الأكبر أن يتخيل أن أركتوروس سيفعل شيئًا كهذا.
لقد عرفت سيلين ذلك على الفور. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى التحالف الأخضر القوة اللازمة لهز جيش سكايكلود بهذه الطريقة. علاوة على ذلك ، هدفهم هو توحيد الأراضي القاحلة وليس القضاء على سكايكلود. لذا ، إذا لم يكن التحالف الأخضر ، فهناك احتمال واحد آخر ، وهو الكونكلاف. فقط جيشهم كان كبيرًا بما يكفي ليشكل تهديد. ولم يكن الشخص الذي يقودهم من الظل سوى أركتوروس كلود.
انفجارات! الصورة تحطمت مثل مرآة مكسورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت. “أركتوروس لم يعد حذراً. إنه يستعد للهجوم ، وقد تم إرسال الأشخاص على هذا القارب إلى هنا لقتلي. لكن هذا ليس مهمًا ، فأنت بحاجة للذهاب إلى راميئيل على الفور وإخباره بكل شيء. المؤمنون بالهيكل في خطر”
التفت جانوس إلى أطلس ونظر إليه بصمت. اختفى الرجل الثاني في المحكمة بدون صوت. إذا أعطوا على هذه المعلومات لراميئيل في الوقت المناسب ، فربما يمكنهم الاستعداد لمحاولة الاغتيال. بين قوة الكاهن الأكبر والأوراكل ، بإمكانهم على الأقل أن يقاوموا بعض الشيء. لم يكن ليحقق منصبه بلا سبب ، وبالفعل تولى راميئيل قيادة قوة مماثلة لرائد شيطاني. ربما أقوى.
حدقت سيلين في السقف المظلم ، تلهث لالتقاط أنفاسها. كان شعرها مبللًا من العرق وكانت تتأرجح على حافة فقدان الوعي. الإرهاق الذي شعرت به كان عميقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رؤية للمستقبل. لمحة عن موتها!
مرعب! عليها فعل شيء!
لقد كان انفجارًا عقليًا. لم تكن سيلين تعرف أي قوة إله تتدفق من خلالها ، لكنها شعرت أنها أصبحت مميزة. في كل مرة تصعد هكذا كانت تُمنح رؤى. رؤى فوضوية متصدعة ، مفهومة بشكل ضعيف.
بحر من النار تجمد مثل الصورة. في كل مكان نظرت إلى اللهب الذي يستهلك كل شيء ممتدًا نحو الأفق. من بين السفن العديدة التي تم طمسها ظهرت سفينة معبد واحدة يحارب عليها شخصان.
كانت الرؤيا التي رأتها عن تدمير الهيكل. الجميع – بما في ذلك راميئيل – هم الأهداف الحقيقية لأركتوروس. هدوء العالم الخارجي أخفى عملية التطهير المروعة التي ستأتي قريبًا. في أحلك كوابيسه لم يتوقع راميئيل أن يهاجمه أركتوروس ، محاطًا بعشرات الآلاف من الجنود. مهما كانت صراعاتهم ، مازال راميئيل رئيس كهنة الهيكل! حتى رجل يتمتع بمثل هذا التقدير العالي بين الناس لم يستطع بوقاحة اغتيال زعيم ديني. سيكون انتحاراً!
انفجارات! الصورة تحطمت مثل مرآة مكسورة.
ولأن ذلك كان غير وارد على الإطلاق ، لم يكن أحد يحمي نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المحتمل أن يكون الحاكم قد اكتشف أهداف راميئيل لإزاحة أركتوروس منذ فترة طويلة. قام السيد صائد الشياطين بصمت بوضع مؤامراته ورتب الكاهن الأكبر لتلبية نهايته هنا. إذا حكمنا من خلال رؤاها السابقة ، كانت سيلين تخشى أن يحدث ذلك في غضون ساعتين.
مثلما خطت الفكرة القاتمة في عقلها ، بدأ انفجار ممزق. ارتفعت كرة نارية من وسط الأسطول الإليسي عندما انفجرت إحدى سفن الهيكل.
لم يكن هناك وقت.
لقد عرفت سيلين ذلك على الفور. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى التحالف الأخضر القوة اللازمة لهز جيش سكايكلود بهذه الطريقة. علاوة على ذلك ، هدفهم هو توحيد الأراضي القاحلة وليس القضاء على سكايكلود. لذا ، إذا لم يكن التحالف الأخضر ، فهناك احتمال واحد آخر ، وهو الكونكلاف. فقط جيشهم كان كبيرًا بما يكفي ليشكل تهديد. ولم يكن الشخص الذي يقودهم من الظل سوى أركتوروس كلود.
لا ، عليها أن تغادر ، عليها أن تحذر الكاهن الأكبر. لا يمكن السماح لأركتوروس بالانتصار! فقط الهيكل يمكن أن يقف في طريق الحاكم. إذا سقط ، فلن يمكن إيقاف أركتوروس!
كانت السفينة مليئة بالمحاربين من الدرجة الأولى. من المحتمل أن يكونوا قد تُركوا هنا للتعامل معها عندما يبدأ القتال. لقد حذرتها رؤاها من هلاكهم ، لكنها لم تستطع التسرع في العمل. تسابق عقلها ثم سارت إلى الكوة وأنتجت مزمارًا صغيرًا. نفخت فيه ثم حدقت من النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، تحركت السفن في المنطقة في حالة تأهب وتباطأت إلى حد الزحف. قادت سيلين قتلة المحكمة عبر الجزء الداخلي للسفينة ، مما أدى إلى قطع رقعة دموية باتجاه السطح. وبدلاً من ذلك ، تم نصب كمين للجنود وصائدي الشياطين الذين تم إرسالهم لقتلها. ولكن ، قبل أن تتمكن سيلين من مواصلة معركتها اليائسة تجاه الكاهن الأكبر ، شهدت هي وجانوس على أمر لا يمكن تصوره.
كانت السفينة مليئة بالمحاربين من الدرجة الأولى. من المحتمل أن يكونوا قد تُركوا هنا للتعامل معها عندما يبدأ القتال. لقد حذرتها رؤاها من هلاكهم ، لكنها لم تستطع التسرع في العمل. تسابق عقلها ثم سارت إلى الكوة وأنتجت مزمارًا صغيرًا. نفخت فيه ثم حدقت من النافذة.
مرت خمس دقائق.
لقد عرفت سيلين ذلك على الفور. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى التحالف الأخضر القوة اللازمة لهز جيش سكايكلود بهذه الطريقة. علاوة على ذلك ، هدفهم هو توحيد الأراضي القاحلة وليس القضاء على سكايكلود. لذا ، إذا لم يكن التحالف الأخضر ، فهناك احتمال واحد آخر ، وهو الكونكلاف. فقط جيشهم كان كبيرًا بما يكفي ليشكل تهديد. ولم يكن الشخص الذي يقودهم من الظل سوى أركتوروس كلود.
“من يهاجم السفينة!”
انزلقت الظلال الصامتة من الشقوق في أجسام السفن. شخصيات سوداء مع تغطية وجهه ، بقيادة زعيم محكمة الظل ، جانوس. كان أطلس معهم أيضًا. باقي الشخصيات عملاء للمحكمة ، وقدامى المحاربين الموثوق بهم الذين كانوا من بين أفضل القتلة الذين أنتجهم سكايكلود.
استقبل جانوس سيلين بسؤال. “أثناء وصولي رأيت العديد من نخبة عائلة كلود يشقون طريقهم بين السفن. ما الذي يجري؟”
أجابت. “أركتوروس لم يعد حذراً. إنه يستعد للهجوم ، وقد تم إرسال الأشخاص على هذا القارب إلى هنا لقتلي. لكن هذا ليس مهمًا ، فأنت بحاجة للذهاب إلى راميئيل على الفور وإخباره بكل شيء. المؤمنون بالهيكل في خطر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت. “أركتوروس لم يعد حذراً. إنه يستعد للهجوم ، وقد تم إرسال الأشخاص على هذا القارب إلى هنا لقتلي. لكن هذا ليس مهمًا ، فأنت بحاجة للذهاب إلى راميئيل على الفور وإخباره بكل شيء. المؤمنون بالهيكل في خطر”
التفت جانوس إلى أطلس ونظر إليه بصمت. اختفى الرجل الثاني في المحكمة بدون صوت. إذا أعطوا على هذه المعلومات لراميئيل في الوقت المناسب ، فربما يمكنهم الاستعداد لمحاولة الاغتيال. بين قوة الكاهن الأكبر والأوراكل ، بإمكانهم على الأقل أن يقاوموا بعض الشيء. لم يكن ليحقق منصبه بلا سبب ، وبالفعل تولى راميئيل قيادة قوة مماثلة لرائد شيطاني. ربما أقوى.
التفت جانوس إلى أطلس ونظر إليه بصمت. اختفى الرجل الثاني في المحكمة بدون صوت. إذا أعطوا على هذه المعلومات لراميئيل في الوقت المناسب ، فربما يمكنهم الاستعداد لمحاولة الاغتيال. بين قوة الكاهن الأكبر والأوراكل ، بإمكانهم على الأقل أن يقاوموا بعض الشيء. لم يكن ليحقق منصبه بلا سبب ، وبالفعل تولى راميئيل قيادة قوة مماثلة لرائد شيطاني. ربما أقوى.
بعد لحظات قليلة ، عاد أطلس بأخبار قاتمة. “أركتوروس قد سيطر بالفعل على سفن الهيكل. التقى راميئيل بالفعل مع أركتوروس و هناك الكثير من حولي لنقل الرسالة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى أحدهم أردية رمادية بسيطة ، أنيقة وهادئة. أما الآخر فكان يرتدي الزي الكهنوتي الأبيض المقدس والنقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى أحدهم أردية رمادية بسيطة ، أنيقة وهادئة. أما الآخر فكان يرتدي الزي الكهنوتي الأبيض المقدس والنقي.
لما؟ كيف؟! هل فات الأوان بالفعل؟
ولأن ذلك كان غير وارد على الإطلاق ، لم يكن أحد يحمي نفسه.
أغمق وجه سيلين. “ثم سنقطع طريقنا إليه. إذا كان هناك اضطراب ، فسيظل الكاهن الأكبر على أهبة الاستعداد. يجب أن يتم تنبيهه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الصراع المفتوح مع الحاكم هو الخيار الوحيد ، وهو أفضل بكثير من السماح بقتل قيادة الهيكل. مع مساعدة المحكمة ، القتال خلال هذه السفن لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية. سيكون إحباط مؤامرة أركتوروس أكثر صعوبة ، لكن لم يكن لديهم بديل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، عليها أن تغادر ، عليها أن تحذر الكاهن الأكبر. لا يمكن السماح لأركتوروس بالانتصار! فقط الهيكل يمكن أن يقف في طريق الحاكم. إذا سقط ، فلن يمكن إيقاف أركتوروس!
“لنذهب!”
أركتوروس و … راميئيل؟
ولأن ذلك كان غير وارد على الإطلاق ، لم يكن أحد يحمي نفسه.
قامت سيلين برسم السيف السامي وحلقته في الهواء. انفجر باب غرفتها إلى الخارج في انفجار شرس. على الجانب الآخر، تم القبض على عملاء كلود على حين غرة وانقسموا إلى نصفين بقوة السيف. تسبب عرضها العنيف على الفور في حدوث اضطراب.
ظلت سيلين صامتة كالظل. تساءلت ماذا يفعل كلاود هوك الآن؟ انهارت الحواجز الأخيرة بينهما في آخر مرة كانا فيها معًا ، ومنذ ذلك الحين أصبحت تعلم أن حياتهما أصبحت مرتبطة بلا هوادة.
“ماذا يحدث؟!”
“ماذا يحدث؟!”
كانت الرؤيا التي رأتها عن تدمير الهيكل. الجميع – بما في ذلك راميئيل – هم الأهداف الحقيقية لأركتوروس. هدوء العالم الخارجي أخفى عملية التطهير المروعة التي ستأتي قريبًا. في أحلك كوابيسه لم يتوقع راميئيل أن يهاجمه أركتوروس ، محاطًا بعشرات الآلاف من الجنود. مهما كانت صراعاتهم ، مازال راميئيل رئيس كهنة الهيكل! حتى رجل يتمتع بمثل هذا التقدير العالي بين الناس لم يستطع بوقاحة اغتيال زعيم ديني. سيكون انتحاراً!
“من يهاجم السفينة!”
“هذا ليس التحالف الأخضر!”
على الفور ، تحركت السفن في المنطقة في حالة تأهب وتباطأت إلى حد الزحف. قادت سيلين قتلة المحكمة عبر الجزء الداخلي للسفينة ، مما أدى إلى قطع رقعة دموية باتجاه السطح. وبدلاً من ذلك ، تم نصب كمين للجنود وصائدي الشياطين الذين تم إرسالهم لقتلها. ولكن ، قبل أن تتمكن سيلين من مواصلة معركتها اليائسة تجاه الكاهن الأكبر ، شهدت هي وجانوس على أمر لا يمكن تصوره.
أغمق وجه سيلين. “ثم سنقطع طريقنا إليه. إذا كان هناك اضطراب ، فسيظل الكاهن الأكبر على أهبة الاستعداد. يجب أن يتم تنبيهه!”
لقد عرفت سيلين ذلك على الفور. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى التحالف الأخضر القوة اللازمة لهز جيش سكايكلود بهذه الطريقة. علاوة على ذلك ، هدفهم هو توحيد الأراضي القاحلة وليس القضاء على سكايكلود. لذا ، إذا لم يكن التحالف الأخضر ، فهناك احتمال واحد آخر ، وهو الكونكلاف. فقط جيشهم كان كبيرًا بما يكفي ليشكل تهديد. ولم يكن الشخص الذي يقودهم من الظل سوى أركتوروس كلود.
نحت مسار غاضب في الجو وابلًا من الصواريخ ، وألسنة اللهب ، موجهة مباشرة إلى الأسطول الإليسي.
كانت سفن سكايكلود قوية في دفاعها ، ولكن حتى الآن تضرر عدد من السفن. أصبح الجيش الإليسي في حالة تأهب قصوى على الفور.
من خلال عينيها الواسعتين ، رأت سيلين أركتوروس يقاتل بالخراب. تم دفنه في صدر راميئيل ، و إحدى نهاياته بارزة من العمود الفقري للرجل المسن. أومضت الصورة وتحول راميئيل إلى رماد. رأت على وجهه أنه حتى في الموت ، لم يكن باستطاعة الكاهن الأكبر أن يتخيل أن أركتوروس سيفعل شيئًا كهذا.
“هذا ليس التحالف الأخضر!”
“هجوم! نحن نتعرض للهجوم!”
انزلق الخوف في أعماق قلبها ، وهو إحساس نادر بالنسبة لها. لكن ، هذا التآكل التدريجي كان خطرًا لم تستطع مواجهتها بسيفها. وبينما ظلت تركز عليها اندلع ألم شديد من داخلها مثل البركان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القفر من جانب الميناء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصراع المفتوح مع الحاكم هو الخيار الوحيد ، وهو أفضل بكثير من السماح بقتل قيادة الهيكل. مع مساعدة المحكمة ، القتال خلال هذه السفن لا ينبغي أن يكون صعبًا للغاية. سيكون إحباط مؤامرة أركتوروس أكثر صعوبة ، لكن لم يكن لديهم بديل.
“كل الأيدي ، استعدوا للمعركة!”
انزلق الخوف في أعماق قلبها ، وهو إحساس نادر بالنسبة لها. لكن ، هذا التآكل التدريجي كان خطرًا لم تستطع مواجهتها بسيفها. وبينما ظلت تركز عليها اندلع ألم شديد من داخلها مثل البركان.
تمكنت قوة هائلة من السفن القاحلة من الوصول مباشرة إلى جناحها. الآلاف منهم يفرغون مدفعيتهم الثقيلة وصواريخهم على الإليسيين. كان هذا بلا شك جزءًا رئيسيًا من قوات العدو. لقد انتشروا ، وهو وضع عدواني أظهر أنهم ليسوا هنا لإظهار الرحمة.
ترنح عقلها منه ، وكأن شيئًا ما يحاول شق طريقه للخروج. فتحت سيلين عينيها واشتعلت النيران بضوء ذهبي غير منتظم. ملأت القوة المتدفقة منها الغرفة حيث ظهرت الصور أمام عينيها.
بحر من النار تجمد مثل الصورة. في كل مكان نظرت إلى اللهب الذي يستهلك كل شيء ممتدًا نحو الأفق. من بين السفن العديدة التي تم طمسها ظهرت سفينة معبد واحدة يحارب عليها شخصان.
“هذا ليس التحالف الأخضر!”
قامت سيلين برسم السيف السامي وحلقته في الهواء. انفجر باب غرفتها إلى الخارج في انفجار شرس. على الجانب الآخر، تم القبض على عملاء كلود على حين غرة وانقسموا إلى نصفين بقوة السيف. تسبب عرضها العنيف على الفور في حدوث اضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرعب! عليها فعل شيء!
لقد عرفت سيلين ذلك على الفور. من ناحية أخرى ، لم يكن لدى التحالف الأخضر القوة اللازمة لهز جيش سكايكلود بهذه الطريقة. علاوة على ذلك ، هدفهم هو توحيد الأراضي القاحلة وليس القضاء على سكايكلود. لذا ، إذا لم يكن التحالف الأخضر ، فهناك احتمال واحد آخر ، وهو الكونكلاف. فقط جيشهم كان كبيرًا بما يكفي ليشكل تهديد. ولم يكن الشخص الذي يقودهم من الظل سوى أركتوروس كلود.
مثلما خطت الفكرة القاتمة في عقلها ، بدأ انفجار ممزق. ارتفعت كرة نارية من وسط الأسطول الإليسي عندما انفجرت إحدى سفن الهيكل.
انفجارات! الصورة تحطمت مثل مرآة مكسورة.
كيف يمكن للحاكم أن يتقاتل مع رجاله ؟! لأنه كان له أولوية عليا – تدمير الهيكل!
ما لم تكن مخطئة ، في اللحظة التي ضربت فيها الصواريخ ، اتخذ أركتوروس حركته. كانت تخشى فوات الأوان لإنقاذ الكاهن الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما لم تكن مخطئة ، في اللحظة التي ضربت فيها الصواريخ ، اتخذ أركتوروس حركته. كانت تخشى فوات الأوان لإنقاذ الكاهن الأكبر.
مثلما خطت الفكرة القاتمة في عقلها ، بدأ انفجار ممزق. ارتفعت كرة نارية من وسط الأسطول الإليسي عندما انفجرت إحدى سفن الهيكل.
تمكنت قوة هائلة من السفن القاحلة من الوصول مباشرة إلى جناحها. الآلاف منهم يفرغون مدفعيتهم الثقيلة وصواريخهم على الإليسيين. كان هذا بلا شك جزءًا رئيسيًا من قوات العدو. لقد انتشروا ، وهو وضع عدواني أظهر أنهم ليسوا هنا لإظهار الرحمة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات