الهيكل في حالة من الفوضى
الكتاب 6 ، الفصل 24 – الهيكل في حالة من الفوضى
قبل نصف ساعة.
“السر الذي اكتشفه بلدور كان قوياً بما يكفي لتقويض سلطة الهيكل وهز أسس مملكتنا.” تجنب أركتوروس التفاصيل ، راميئيل يعرفهم بالفعل. “من أجل مصلحة سكان سكايكلود البالغ عددهم مليوني مواطن ، كان علي أن أتصرف ، حتى لو عنى أنه علي أن أفعله ضد عائلتي. ومع ذلك ، كما تعلم ، كان بلدور دائمًا رجلًا حذرًا. لم يمنحني فرصة للاقتراب ، لكنه لم يكن مرتابًا بنفس القدر من أخي الآخر ، سترلينج”
بدا الارتباك واضحًا على وجه الكاهن الأكبر. هذا ما أتى بشكل عاجل للحديث عنه؟ شيء حدث قبل عقد من الزمان؟ بدا الأمر وكأنه نوع من الحماقة. ظل راميئيل هادئاً ولا يمكن قراءته كحجر. ظل الأوراكل يراقبان بوضوح كل حركة لأركتوروس.
كعادته ، كان راميئيل يصلي في مقصورته على متن سفينة الهيكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الساعة؟ ما الذي يمكن أن يكون مهمًا جدًا؟ لقد جاء من تلقاء نفسه؟”
بين سكان سكايكلود لم يكن هناك شخصية محترمة أكثر من رئيس كهنة الهيكل. ما لم يعرفوه هو أنه غالبًا ما كان يعاني من المتاعب. كان الكاهن الأكبر لقبًا ساميًا ، لكنه لم يأتِ بأي سلطة عسكرية أو سياسية حقيقية. لقد كان مجرد مرشد للمؤمنين ، وبمعنى ما ، كان مثل ظل الزعيم الحقيقي للهيكل ، إله السحابة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
على مدار العام الماضي ، علمت المستويات العليا من قيادة الهيكل أن إله السحابة أصبح نائماً ، على الرغم من أن السر كان تحت حراسة مشددة. خلال ذلك الوقت ، شعر راميئيل بشدة بتراجع تأثير الهيكل ، خاصة عندما عزز الحاكم سلطته على الحكومة والجيش. مع السلطة في قبضته بقوة ، أصبح أركتوروس أكثر جرأة في تحديه للمعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل شيء يجب أن يتغير! كانت الحرب العظمى منذ زمن بعيد! بدون الآلهة المرئية للمؤمنين ، بدأ الإيمان يتآكل.
قبل نصف ساعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الساعة؟ ما الذي يمكن أن يكون مهمًا جدًا؟ لقد جاء من تلقاء نفسه؟”
في الحقيقة ، ظل الإيمان قوة مقيدة في قلوب الإليسيين من جميع الطبقات الاجتماعية. لقد كانت سمة مميزة لمجتمعهم ، لكن ، لقد أثبت أركتوروس أن “الإله” لم يأمر بنفس السلطة المعصومة للأجزاء العليا من الحكومة كما كان في السابق. في الحقيقة ، أصبحت القوة التي استخدمها أركتوروس الآن تهديدًا للعديد من الآلهة من الطبقة الدنيا والمتوسطة.
لم يكن لدى كلماته الوقت الكافي لتترك شفتيه قبل بدء الانفجارات. ملأت الصيحات وأجهزة الإنذار الأجواء. هم يتعرضون للهجوم من قبل الكونكلاڨ. أصبح وجه راميئيل باردًا ، لأنه يعلم أن هذا قد تم الترتيب له بطريقة ما من أركتوروس. ولكن ، إذا اعتقد أن الاستفادة من الفوضى ستكون كافية لراميئيل ، فقد كان مخطئًا للغاية.
“السر الذي اكتشفه بلدور كان قوياً بما يكفي لتقويض سلطة الهيكل وهز أسس مملكتنا.” تجنب أركتوروس التفاصيل ، راميئيل يعرفهم بالفعل. “من أجل مصلحة سكان سكايكلود البالغ عددهم مليوني مواطن ، كان علي أن أتصرف ، حتى لو عنى أنه علي أن أفعله ضد عائلتي. ومع ذلك ، كما تعلم ، كان بلدور دائمًا رجلًا حذرًا. لم يمنحني فرصة للاقتراب ، لكنه لم يكن مرتابًا بنفس القدر من أخي الآخر ، سترلينج”
احتفظ الرجل برعبه للأقوى فقط. إذا كان الحاكم قادرًا على هزيمة الآلهة ، فماذا تعني كلمة “الإله”؟ ربما في أذهان أركتوروس ومواطني سكايكلود ، كفن الغموض قد بدأ في الكشف. كانوا يعتقدون أن الآلهة ليست أكثر من مخلوقات هائلة القوة. مجرد عرق آخر أكثر تقدمًا كشف أسرار الخلود.
بالطبع ، توقع أركتوروس أن تكون هذه هي النتيجة. تنهد بخيبة أمل. “هذا هو الطريق الذي اخترته. إذا لم تتعاون ، فلن يكون لدي خيار آخر”
ظل موقف راميئيل مرتبطًا بشكل حتمي بالسلطة الدينية. إذا ابتعد الناس عن الهيكل والآلهة ، فإن موقفه لن يعني شيئًا. الأشياء كما كانت ، الصراع بين الحاكم و الكاهن الأكبر أصبح حتميًا. لكن راميئيل لم يجلس وينتظر الهزيمة – عليه أن يتخذ إجراءً. هذا هو الوقت المناسب ، حتى لو كان خائفاً.
قامت ثورا بتحويل طاقم أربيتير إلى راميئيل بمجرد التعامل مع أكواريا. لكن قذيفة من الضوء الذهبي كانت تحمي الكاهن الأكبر. هالة القوة التي أطلقها دمرت الغرفة بأكملها.
بدا الارتباك واضحًا على وجه الكاهن الأكبر. هذا ما أتى بشكل عاجل للحديث عنه؟ شيء حدث قبل عقد من الزمان؟ بدا الأمر وكأنه نوع من الحماقة. ظل راميئيل هادئاً ولا يمكن قراءته كحجر. ظل الأوراكل يراقبان بوضوح كل حركة لأركتوروس.
قُطعت صلاته من قبل الكبير السابق. اقترب فاين و خاطبه بنبرة ناعمة. “الكاهن الأكبر ، الحاكم أركتوروس يدعوك. يقول إنه يرغب في مناقشة شيء مهم معك على انفراد”
أومأ أركتوروس. “ما يجب أن أقوله لكم بدأ قبل عشر سنوات.”
عند ذكر الاسم ، تجعدت حواجب راميئيل أكثر. كان سيد صائدي الشياطين ذلك أول خائن عظيم في هذا العصر. إذا نظر المرء عن كثب إلى العقد الماضي ، فيمكنه تتبع كل الفوضى التي تلت ذلك. كان أيضا والد الرسول الحالي ، وأركتوروس شخصياً فرض الأمر بإعدامه. كان اسمه مليئًا بالعديد من العلاقات المعقدة التي شملت حكومة الهيكل وسكايكلود. حتى اليوم ، ظل ذكر اسمه من المحرمات في معظم الدوائر وقليل من الناس يتحدثون عنه بصوت عال.
“في هذه الساعة؟ ما الذي يمكن أن يكون مهمًا جدًا؟ لقد جاء من تلقاء نفسه؟”
“من فضلك اجلس.”
“نعم ، سيدي. لم يحضر أي أحد وجاء بمفرده”
أصِيب راميئيل بالمشهد. “نعم أنت…!”
“على ما يرام. اتصل بـ الأوراكل ، ثم انتظر في الخارج بينما نتحدث”
كان راميئيل من بين القلائل الذين يعرفون ما حدث.
“لم أفعل ، لكن كان علي أن أحاول.” وقف أركتوروس أيضًا على قدميه ، وظل هادئًا وغير مقروء كما كان دائمًا. “بالحفاظ على السلطة الإلهية ، يحمي الكاهن الأكبر أيضًا مركزه. ولكن ، إذا كنت تستطيع أن تترك ذلك وتوافق على العمل معي ، لن نقوم فقط بتوجيه سكايكلود وجميع الأراضي القاحلة المعروفة. سنصبح على طريق إتقان هذا العالم وما بعده. بصفتك رئيس كهنة ، يمكنك الاحتفاظ بسمعتك واكتساب قوة حقيقية”
عندما اقتيد أركتوروس إلى غرفة اجتماعات السفينة ، رآه راميئيل جالسًا في الداخل ، مع كتاب في يديه. كان يحيط به من كلا الجانبين شخصيتان. الأول كان أوراكل النظام ، أكواريا ، التي حملت مجلدًا كبيرًا. الآخر هو أوراكل العدل ، ثورا ، مع عصا مهزوزة في ذراع واحدة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
بالإضافة إلى ذلك ، تم تجميع عشرة من رجال الدين رفيعي المستوى في جميع أنحاء الغرفة. كان هناك عشرون فارساً ينتظرون في الخارج مع فاين. لاحظ أركتوروس أن راميئيل لم يتغير قليلاً على مر السنين. مهما كانت الظروف دائماً يمارس الكثير من الحذر. لا يبدو أنه منزعج من العرض القوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شك في أن الحاكم على وشك اتخاذ هذه الخطوة. “مثير للضحك. حتى مع قوتك ، تعتقد أنه يمكنك السير هنا وحدك وإسكاتي؟ حتى لو قمت بذبح كل قوات الهيكل ، هل تعتقد أن قواتك ستتبعك بعد ذلك؟”
عند دخول الغرفة ، انحنى أركتوروس باحترام للرجل المسن. “الكاهن الاكبر. أنا آسف لإزعاجك.”
قدم راميئيل عرضًا بإغلاق كتابه ببطء ووضعه جانبًا. نظر إلى الحاكم في حيرة. “قيل لي أن السيد أركتوروس لديه شيء مهم لمناقشته معي ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتخيل ما يمكن أن يجعلك تأتي إلى هنا في منتصف الليل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع أركتوروس الحكاية وكأنه لا شيء. “وهكذا ، أمرت سترلينج بالتخلص من بلدور. دمره سترلينج كلود لدرجة أنه ، بحجة التقاعد ، أخذ ابنه زفير وهرب من العالم. أخذ اسم كريمسون ون ، وابنه الذي أطلق عليه أدير ، وأسسوا معًا كنيسة كريمسون في الأراضي القاحلة. أصبح في نهاية المطاف حاكماً للشمال”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ أركتوروس. “ما يجب أن أقوله لكم بدأ قبل عشر سنوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمق وجه رامي. “أنت…”
تابع أركتوروس. “ما لم أخبرك به أبدًا هو أن ما تعلمه بلدور جذب اهتمامي أيضًا. على مدار العقد الماضي ، أجريت بحثي الخاص حول الآلهة والشياطين وكيفية ارتباطهم ببعضهم البعض. هل تريد أن تسمع الاستنتاج الذي توصلت إليه؟”
بدا الارتباك واضحًا على وجه الكاهن الأكبر. هذا ما أتى بشكل عاجل للحديث عنه؟ شيء حدث قبل عقد من الزمان؟ بدا الأمر وكأنه نوع من الحماقة. ظل راميئيل هادئاً ولا يمكن قراءته كحجر. ظل الأوراكل يراقبان بوضوح كل حركة لأركتوروس.
“الكاهن الأكبر ، لا تُعمى بالأكاذيب التي تروجها. لا يجوز للآخرين تقبل ما أقوله ولكنك تعرف الحقيقة وكذلك أنا. لقد رأينا واختبرنا كل الأشياء نفسها. أنت ، الذي خدمت إله السحابة لمدة خمسين عامًا ، يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر. يجب أن تفهم مصدر هذه المخلوقات”
“من فضلك اجلس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع أركتوروس الحكاية وكأنه لا شيء. “وهكذا ، أمرت سترلينج بالتخلص من بلدور. دمره سترلينج كلود لدرجة أنه ، بحجة التقاعد ، أخذ ابنه زفير وهرب من العالم. أخذ اسم كريمسون ون ، وابنه الذي أطلق عليه أدير ، وأسسوا معًا كنيسة كريمسون في الأراضي القاحلة. أصبح في نهاية المطاف حاكماً للشمال”
في الحقيقة ، ظل الإيمان قوة مقيدة في قلوب الإليسيين من جميع الطبقات الاجتماعية. لقد كانت سمة مميزة لمجتمعهم ، لكن ، لقد أثبت أركتوروس أن “الإله” لم يأمر بنفس السلطة المعصومة للأجزاء العليا من الحكومة كما كان في السابق. في الحقيقة ، أصبحت القوة التي استخدمها أركتوروس الآن تهديدًا للعديد من الآلهة من الطبقة الدنيا والمتوسطة.
“شكرا لك أيها كاهن الأكبر”. أخذ أركتوروس الكرسي المعروض. قدم له أحد رجال الدين فنجان شاي. شارك تقديره ثم بدأ في التحدث مع راميئيل بنبرات رقيقة شبه محادثة. “ما يجب أن أقوله يتعلق بأخي الأصغر بلدور.”
لم يكن لدى كلماته الوقت الكافي لتترك شفتيه قبل بدء الانفجارات. ملأت الصيحات وأجهزة الإنذار الأجواء. هم يتعرضون للهجوم من قبل الكونكلاڨ. أصبح وجه راميئيل باردًا ، لأنه يعلم أن هذا قد تم الترتيب له بطريقة ما من أركتوروس. ولكن ، إذا اعتقد أن الاستفادة من الفوضى ستكون كافية لراميئيل ، فقد كان مخطئًا للغاية.
ظل صوت أركتوروس هادئًا ولا يتزعزع.
عند ذكر الاسم ، تجعدت حواجب راميئيل أكثر. كان سيد صائدي الشياطين ذلك أول خائن عظيم في هذا العصر. إذا نظر المرء عن كثب إلى العقد الماضي ، فيمكنه تتبع كل الفوضى التي تلت ذلك. كان أيضا والد الرسول الحالي ، وأركتوروس شخصياً فرض الأمر بإعدامه. كان اسمه مليئًا بالعديد من العلاقات المعقدة التي شملت حكومة الهيكل وسكايكلود. حتى اليوم ، ظل ذكر اسمه من المحرمات في معظم الدوائر وقليل من الناس يتحدثون عنه بصوت عال.
قلبت أكواريا الكتاب في يديها واستعدت لإطلاق العنان لقوتها. ولكن ، قبل أن تتمكن من ذلك تأرجح نحوها طاقم أسود أنيق. أدت القوة التي أطلق لها العنان إلى هبوط أكواريا عدة أمتار عبر المقصورة. اصطدمت بالجدار ، ملفوفة في البرق الأسود.
كان راميئيل من بين القلائل الذين يعرفون ما حدث.
انطلق راميئيل على قدميه غاضبًا. على الفور امتلأت الغرفة بهالة قوية وشديدة. “كفى! أركتوروس ، هل لديك أي فكرة عما تقوله؟ كلماتك الهرطقية وحدها خطيئة يعاقب عليها بالموت!”
عند ذكر الاسم ، تجعدت حواجب راميئيل أكثر. كان سيد صائدي الشياطين ذلك أول خائن عظيم في هذا العصر. إذا نظر المرء عن كثب إلى العقد الماضي ، فيمكنه تتبع كل الفوضى التي تلت ذلك. كان أيضا والد الرسول الحالي ، وأركتوروس شخصياً فرض الأمر بإعدامه. كان اسمه مليئًا بالعديد من العلاقات المعقدة التي شملت حكومة الهيكل وسكايكلود. حتى اليوم ، ظل ذكر اسمه من المحرمات في معظم الدوائر وقليل من الناس يتحدثون عنه بصوت عال.
“السر الذي اكتشفه بلدور كان قوياً بما يكفي لتقويض سلطة الهيكل وهز أسس مملكتنا.” تجنب أركتوروس التفاصيل ، راميئيل يعرفهم بالفعل. “من أجل مصلحة سكان سكايكلود البالغ عددهم مليوني مواطن ، كان علي أن أتصرف ، حتى لو عنى أنه علي أن أفعله ضد عائلتي. ومع ذلك ، كما تعلم ، كان بلدور دائمًا رجلًا حذرًا. لم يمنحني فرصة للاقتراب ، لكنه لم يكن مرتابًا بنفس القدر من أخي الآخر ، سترلينج”
لمست شفتي الحاكم ابتسامة غامضة. “لا لا. ما سأقوله بعد ذلك مهم ، لكنك تحتاج إلى سياق. آمل أن يستمع الكاهن الأكبر ، ويبقى هادئًا ، ويعد بعدم التصرف بتهور”
لا شيء من هذا كان خبراً. لماذا الحاكم يطرح تاريخ العائلة القديم الآن؟
“من فضلك اجلس.”
تابع أركتوروس الحكاية وكأنه لا شيء. “وهكذا ، أمرت سترلينج بالتخلص من بلدور. دمره سترلينج كلود لدرجة أنه ، بحجة التقاعد ، أخذ ابنه زفير وهرب من العالم. أخذ اسم كريمسون ون ، وابنه الذي أطلق عليه أدير ، وأسسوا معًا كنيسة كريمسون في الأراضي القاحلة. أصبح في نهاية المطاف حاكماً للشمال”
ملأت الكلمات راميئيل بشعور من القلق. داعبت أصابعه بذهول الخاتم على إبهامه الأيسر. هدأ الفعل وتر عصابه إلى حد ما. “تابع”
نفذ صبر راميئيل. “أتيت في منتصف الليل لمناقشة شيء نعرفه جميعًا بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لك أيها كاهن الأكبر”. أخذ أركتوروس الكرسي المعروض. قدم له أحد رجال الدين فنجان شاي. شارك تقديره ثم بدأ في التحدث مع راميئيل بنبرات رقيقة شبه محادثة. “ما يجب أن أقوله يتعلق بأخي الأصغر بلدور.”
لمست شفتي الحاكم ابتسامة غامضة. “لا لا. ما سأقوله بعد ذلك مهم ، لكنك تحتاج إلى سياق. آمل أن يستمع الكاهن الأكبر ، ويبقى هادئًا ، ويعد بعدم التصرف بتهور”
ملأت الكلمات راميئيل بشعور من القلق. داعبت أصابعه بذهول الخاتم على إبهامه الأيسر. هدأ الفعل وتر عصابه إلى حد ما. “تابع”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع أركتوروس. “ما لم أخبرك به أبدًا هو أن ما تعلمه بلدور جذب اهتمامي أيضًا. على مدار العقد الماضي ، أجريت بحثي الخاص حول الآلهة والشياطين وكيفية ارتباطهم ببعضهم البعض. هل تريد أن تسمع الاستنتاج الذي توصلت إليه؟”
أغمق وجه رامي. “أنت…”
“على ما يرام. اتصل بـ الأوراكل ، ثم انتظر في الخارج بينما نتحدث”
شرح الحاكم نفسه دون انتظار انتهاء الرجل العجوز. “الآلهة شياطين ، والشياطين آلهة. هذه الكائنات – التي تبدو منفصلة تمامًا على السطح – تأتي في الحقيقة من نفس الأصل بالضبط. كان الكثير مما كشفه يهوذا في هجومه على الملجأ صحيحًا. لكنه ليس سوى السطح. بلا شك ، أُجبِر إله السحابة على النوم لأن هذه الحقيقة انكشفت لها. أو بالأحرى الحقيقة داخل الحقيقة”
أصِيب راميئيل بالمشهد. “نعم أنت…!”
الكتاب 6 ، الفصل 24 – الهيكل في حالة من الفوضى
انطلق راميئيل على قدميه غاضبًا. على الفور امتلأت الغرفة بهالة قوية وشديدة. “كفى! أركتوروس ، هل لديك أي فكرة عما تقوله؟ كلماتك الهرطقية وحدها خطيئة يعاقب عليها بالموت!”
قُطعت صلاته من قبل الكبير السابق. اقترب فاين و خاطبه بنبرة ناعمة. “الكاهن الأكبر ، الحاكم أركتوروس يدعوك. يقول إنه يرغب في مناقشة شيء مهم معك على انفراد”
لا شيء من هذا كان خبراً. لماذا الحاكم يطرح تاريخ العائلة القديم الآن؟
“الكاهن الأكبر ، لا تُعمى بالأكاذيب التي تروجها. لا يجوز للآخرين تقبل ما أقوله ولكنك تعرف الحقيقة وكذلك أنا. لقد رأينا واختبرنا كل الأشياء نفسها. أنت ، الذي خدمت إله السحابة لمدة خمسين عامًا ، يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر. يجب أن تفهم مصدر هذه المخلوقات”
قُطعت صلاته من قبل الكبير السابق. اقترب فاين و خاطبه بنبرة ناعمة. “الكاهن الأكبر ، الحاكم أركتوروس يدعوك. يقول إنه يرغب في مناقشة شيء مهم معك على انفراد”
كان راميئيل من بين القلائل الذين يعرفون ما حدث.
ظل صوت أركتوروس هادئًا ولا يتزعزع.
“هل حاكمنا ساذج جداً؟! لن أقف بعد الآن لسماع هذا الهراء!“ ابتسم راميئيل ابتسامة باردة على الرجل. “خذوا هذا المرتد إلى السجن!”
قُطعت صلاته من قبل الكبير السابق. اقترب فاين و خاطبه بنبرة ناعمة. “الكاهن الأكبر ، الحاكم أركتوروس يدعوك. يقول إنه يرغب في مناقشة شيء مهم معك على انفراد”
“بالطبع أفهم غضبك. عندما تنهار السلطة الإلهية كذلك سينهار هيكلك. منصب الكاهن الأكبر لن يعني شيئًا. لقد جئت إلى هنا وكشفت عن كل شيء ليس لأنني أسعى إلى تقويضك ، ولكن لأنني أتمنى أن نتمكن من العمل معًا”
كعادته ، كان راميئيل يصلي في مقصورته على متن سفينة الهيكل.
بدا الارتباك واضحًا على وجه الكاهن الأكبر. هذا ما أتى بشكل عاجل للحديث عنه؟ شيء حدث قبل عقد من الزمان؟ بدا الأمر وكأنه نوع من الحماقة. ظل راميئيل هادئاً ولا يمكن قراءته كحجر. ظل الأوراكل يراقبان بوضوح كل حركة لأركتوروس.
أجاب راميئيل بضحكة خافتة مريرة. “معاً؟ تريدني أن أتعاون مع بدعتك؟ ما الذي يجعلك تعتقد أن هذا ممكن؟”
“نعم ، سيدي. لم يحضر أي أحد وجاء بمفرده”
ظل صوت أركتوروس هادئًا ولا يتزعزع.
“لم أفعل ، لكن كان علي أن أحاول.” وقف أركتوروس أيضًا على قدميه ، وظل هادئًا وغير مقروء كما كان دائمًا. “بالحفاظ على السلطة الإلهية ، يحمي الكاهن الأكبر أيضًا مركزه. ولكن ، إذا كنت تستطيع أن تترك ذلك وتوافق على العمل معي ، لن نقوم فقط بتوجيه سكايكلود وجميع الأراضي القاحلة المعروفة. سنصبح على طريق إتقان هذا العالم وما بعده. بصفتك رئيس كهنة ، يمكنك الاحتفاظ بسمعتك واكتساب قوة حقيقية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمق وجه رامي. “أنت…”
“هل حاكمنا ساذج جداً؟! لن أقف بعد الآن لسماع هذا الهراء!“ ابتسم راميئيل ابتسامة باردة على الرجل. “خذوا هذا المرتد إلى السجن!”
ظل موقف راميئيل مرتبطًا بشكل حتمي بالسلطة الدينية. إذا ابتعد الناس عن الهيكل والآلهة ، فإن موقفه لن يعني شيئًا. الأشياء كما كانت ، الصراع بين الحاكم و الكاهن الأكبر أصبح حتميًا. لكن راميئيل لم يجلس وينتظر الهزيمة – عليه أن يتخذ إجراءً. هذا هو الوقت المناسب ، حتى لو كان خائفاً.
بالطبع ، توقع أركتوروس أن تكون هذه هي النتيجة. تنهد بخيبة أمل. “هذا هو الطريق الذي اخترته. إذا لم تتعاون ، فلن يكون لدي خيار آخر”
قُطعت صلاته من قبل الكبير السابق. اقترب فاين و خاطبه بنبرة ناعمة. “الكاهن الأكبر ، الحاكم أركتوروس يدعوك. يقول إنه يرغب في مناقشة شيء مهم معك على انفراد”
لم يكن هناك شك في أن الحاكم على وشك اتخاذ هذه الخطوة. “مثير للضحك. حتى مع قوتك ، تعتقد أنه يمكنك السير هنا وحدك وإسكاتي؟ حتى لو قمت بذبح كل قوات الهيكل ، هل تعتقد أن قواتك ستتبعك بعد ذلك؟”
“نعم ، سيدي. لم يحضر أي أحد وجاء بمفرده”
كانت المعركة القادمة وشيكة وقاتلة. وجّه سبعون بالمائة من رجال الدين في الغرفة أسلحتهم إلى الثلاثين الآخرين. من الخارج ، دخل فاين عندما سمع الضجة ولكن أوقفه جدار من نصف دزينة من السيوف.
لم يكن لدى كلماته الوقت الكافي لتترك شفتيه قبل بدء الانفجارات. ملأت الصيحات وأجهزة الإنذار الأجواء. هم يتعرضون للهجوم من قبل الكونكلاڨ. أصبح وجه راميئيل باردًا ، لأنه يعلم أن هذا قد تم الترتيب له بطريقة ما من أركتوروس. ولكن ، إذا اعتقد أن الاستفادة من الفوضى ستكون كافية لراميئيل ، فقد كان مخطئًا للغاية.
كانت المعركة القادمة وشيكة وقاتلة. وجّه سبعون بالمائة من رجال الدين في الغرفة أسلحتهم إلى الثلاثين الآخرين. من الخارج ، دخل فاين عندما سمع الضجة ولكن أوقفه جدار من نصف دزينة من السيوف.
“الكاهن الأكبر ، لا تُعمى بالأكاذيب التي تروجها. لا يجوز للآخرين تقبل ما أقوله ولكنك تعرف الحقيقة وكذلك أنا. لقد رأينا واختبرنا كل الأشياء نفسها. أنت ، الذي خدمت إله السحابة لمدة خمسين عامًا ، يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر. يجب أن تفهم مصدر هذه المخلوقات”
قلبت أكواريا الكتاب في يديها واستعدت لإطلاق العنان لقوتها. ولكن ، قبل أن تتمكن من ذلك تأرجح نحوها طاقم أسود أنيق. أدت القوة التي أطلق لها العنان إلى هبوط أكواريا عدة أمتار عبر المقصورة. اصطدمت بالجدار ، ملفوفة في البرق الأسود.
قامت ثورا بتحويل طاقم أربيتير إلى راميئيل بمجرد التعامل مع أكواريا. لكن قذيفة من الضوء الذهبي كانت تحمي الكاهن الأكبر. هالة القوة التي أطلقها دمرت الغرفة بأكملها.
“لقد كان أنت!” حدق راميئيل في ثورا في خيانة وغضب بعد صد هجومها. “لقد كنتِ الجاسوس!”
كان يعلم أن هناك شخص ما يغذي معلومات أركتوروس من الداخل. ما لم يكن ليتخيله أبدًا هو أن الخائن ظل يقف بجانبه طوال الوقت.
انطلق راميئيل على قدميه غاضبًا. على الفور امتلأت الغرفة بهالة قوية وشديدة. “كفى! أركتوروس ، هل لديك أي فكرة عما تقوله؟ كلماتك الهرطقية وحدها خطيئة يعاقب عليها بالموت!”
كانت المعركة القادمة وشيكة وقاتلة. وجّه سبعون بالمائة من رجال الدين في الغرفة أسلحتهم إلى الثلاثين الآخرين. من الخارج ، دخل فاين عندما سمع الضجة ولكن أوقفه جدار من نصف دزينة من السيوف.
ملأت الكلمات راميئيل بشعور من القلق. داعبت أصابعه بذهول الخاتم على إبهامه الأيسر. هدأ الفعل وتر عصابه إلى حد ما. “تابع”
تابع أركتوروس. “ما لم أخبرك به أبدًا هو أن ما تعلمه بلدور جذب اهتمامي أيضًا. على مدار العقد الماضي ، أجريت بحثي الخاص حول الآلهة والشياطين وكيفية ارتباطهم ببعضهم البعض. هل تريد أن تسمع الاستنتاج الذي توصلت إليه؟”
أصِيب راميئيل بالمشهد. “نعم أنت…!”
“على ما يرام. اتصل بـ الأوراكل ، ثم انتظر في الخارج بينما نتحدث”
بقى أركتوروس بالقرب من مقعده حيث اندلعت الفوضى من حولهم. كوب الشاي لا يزال في يديه. “أنا مختلف جدًا عن إخوتي الجاهلين. لقد ظللت أستعد منذ عشرين عامًا. كن مطمئناً ، الكاهن الأكبر راميئيل. بمجرد وفاتك ، ستقود ثورا الأكثر فطنة بالهيكل إلى المستقبل”
بقى أركتوروس بالقرب من مقعده حيث اندلعت الفوضى من حولهم. كوب الشاي لا يزال في يديه. “أنا مختلف جدًا عن إخوتي الجاهلين. لقد ظللت أستعد منذ عشرين عامًا. كن مطمئناً ، الكاهن الأكبر راميئيل. بمجرد وفاتك ، ستقود ثورا الأكثر فطنة بالهيكل إلى المستقبل”
في الحقيقة ، ظل الإيمان قوة مقيدة في قلوب الإليسيين من جميع الطبقات الاجتماعية. لقد كانت سمة مميزة لمجتمعهم ، لكن ، لقد أثبت أركتوروس أن “الإله” لم يأمر بنفس السلطة المعصومة للأجزاء العليا من الحكومة كما كان في السابق. في الحقيقة ، أصبحت القوة التي استخدمها أركتوروس الآن تهديدًا للعديد من الآلهة من الطبقة الدنيا والمتوسطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
قدم راميئيل عرضًا بإغلاق كتابه ببطء ووضعه جانبًا. نظر إلى الحاكم في حيرة. “قيل لي أن السيد أركتوروس لديه شيء مهم لمناقشته معي ، على الرغم من أنني لا أستطيع أن أتخيل ما يمكن أن يجعلك تأتي إلى هنا في منتصف الليل”
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات