الفصل 1623
كان الملاذ مقياسًا يميز بين إله عالٍ أو منخفض. كلما كان الإله أقوى ، كلما زادت قوة ألوهيته ، وكلما زادت استقلالية العالم الذي تم بناؤه. كونك مستقلاً جعل من الصعب على الاعداء الاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأخسر إذا تعرضت للضرب. ”
لقد كان الإله مدجج بالعتاد يقاتل أعداء أقوى منه. قبل كل شيء ، يجب أن يكون البقاء على قيد الحياة أولوية قصوى. كان من السهل فهم طبيعة الملاذ الذي تخصص في الدفاع. لم يكن هناك نهاية إذا استمر في الدفاع ببساطة. كان السبيل لتحقيق النصر الحقيقي وإنهاء القتال هو تدمير العدو. كان هذا يعني أن الهجوم كان مفهومًا أعلى من الدفاع. كان من الممكن أن يكون مثالياً لو كان كلي القدرة مثل ملاذ الإلهة ، لكن كان من غير المحتمل أن يخلق الإله مدجج بالعتاد الذي ولد للتو مثل هذا الملاذ.
“هذا هو ملاذ الإله مدجج بالعتاد”.
استعادت غابرييل الرمح الذي رمته. أمسكت به بيدها وليس بأصابعها. كان هذا الرمح هو رمزها. كانت تحركه بحرية حتى من دون أن تلمسه. نية أصابعها وحدها هزت السماء والأرض. إذا حملته في يدها وقبضت عليها ، فقد يهلك العالم.
اعتاد الملائكة على ملاذ الإلهة. حتى مع محاربة الآلهة المطرودة أو قمع تمرد القديسين الخبيثين السبعة ، قاتلت الملائكة بحماية ملاذ الإلهة. هذا يعني أن لديها عين فطنة عالية. رأت غابرييل بسهولة قوة ملاذ الإله مدجج بالعتاد وقيمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت غاريون الموقف متأخرا خطوة واحدة. كانت غابرييل مغطاه بقطعة قماش بيضاء رقيقة. تم خلع درعها الذي ارتدته بفخر للتو ، وكشفت عن جسدها نصف العاري.
‘ممتاز. ‘
كان ذلك بعد ملاحظة أن الاحتمالات كانت منخفضة. غابرييل ، التي كانت على وشك الانسحاب لإيجاد فرصة مناسبة غيرت رأيها. تذكرت شخصية تشيو. منذ بداية الوقت ، لم يكن يعرف كيف يكذب. لم يكن عجوزاً بما يكفي ليصبح خرفًا.
كان واديًا من الفولاذ. صنع الفولاذ الذي ذاب في الحرارة المنتشرة من قلب الإله مدجج بالعتاد مئات من الدروع وكدسها على الإله مدجج بالعتاد. يمكن امتصاص الهجمات دون ضرر. كانت مساحة مُحسّنة لمفهوم الحماية. لقد كان ملاذاً يعكس ميول الإله مدجج بالعتاد الذي حمى البشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو ملاذ الإله مدجج بالعتاد”.
لو كان رافائيل ، لكان سخر منه وقلل من شأنه لكونه جبان . لكن غابرييل لم تستطع السخريه على الإطلاق.
“إنه عالم عقلي نبيل. ”
أحاطت نفسها بالألوهية كدرع وصدت سيف الإله المدجج بالعتاد. في الوقت نفسه ، أطلقت ألوهيتها كرمح. ازدادت الجروح على جسدها بسرعة بينما بدأ الدرع المحيط بالإله مدجج بالعتاد يتحطم بلا رحمة. كانت نية التدمير متبادله.
كان الوادي الفولاذي مرتفعًا وهادئًا. كان الفولاذ الذي شكل الوادي باردًا والحرارة التي صهرت الفولاذ كانت ساخنة. كان المشهد مثل رأس الجحيم. ومع ذلك ، ألقت غابرييل لمحة عن الجوهر وراء المناظر الطبيعية.
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لغابرييل. كان هناك تموج كبير في قلبها الذي كان لا يزال يخفق حتى في مواجهة أزمة. كان ذلك لأنها شعرت أن هوس تشيو بجريد كان أكبر من الشائعات. هل أبدى تشيو مثل هذا الهوس الكبير بشخص ما؟ هل يعتقد أن الإله مدجج بالعتاد سيصبح قاتل إله كامل ؟ كان من قوانين العالم أن الإله لا يمكن أن يكون قاتل إله كامل. إذن ما هو الأساس لذلك؟
مدح جريد بشكل طبيعي. كانت قدرة غابرييل على الرد على هجوم مفاجئ أثناء نزع سلاحها رائعة. لقد كانت فرصة لإدراك مهارات الكائنات المطلقة التي سيتعين عليه التعامل معها في المستقبل مرة أخرى.
لقد واجهت البشرية جميع أنواع الوحوش والشياطين والملائكة وحتى الآلهة والتنانين. حتى الآن ، أغرقت كائنات لا تعد ولا تحصى السطح في أزمة وفي كل مرة أنقذهم الإله مدجج بالعتاد. كان الوادي المرتفع هو رغبة الإله في أن يكون السور الذي يحرس الأرض ، وكانت الدروع العديدة التي ظهرت في الوادي تجسيدًا لإنجازات الإله مدجج بالعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في العالم المهتز ، كانت غاريون تفكر. كانت مندهشة من قدرة غابرييل على تغيير الهيكل بأكمله. أدركت أن ألوهية جريد ستنهار بشكل كبير إذا انهار الملاذ وحاولت إقناعه “ليست هناك حاجة إلى صراع مع غابرييل التى ابذل قصارى جهدها. أعتقد أنه من الأفضل استعادة الملاذ والهرب “.
“إله حقيقي”.
تحولت نظرة غابرييل إلى جريد و غاريون و ديبيريون الذين كانوا يحتمون خلفه. قد يكونون ضعفاء ، لكن شخصيتهم وحدها تشبه الإلهة. كان من المؤسف أن تقتلهم.
ومع ذلك ، لم تتردد الآن. كان من المقبول تدمير هذا المكان لأنه كان ملاذ الإله مدجج بالعتاد ، وليس العالم الحقيقي.
هذا الشعور لم يؤد إلى الرغبة في مساعدتهم. هدأ قلب غابرييل لفترة طويلة. كان الجو باردًا جدًا بحيث لم هناك أي تطلعات.
ترجمة : PEKA
“إنه جيد جدًا كملاذ اكتسبته للتو. ومع ذلك ، هناك حد لقوة الدفاع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنه وضع علامة على الإله مدجج بالعتاد على أنه “كائن يمكنه قتلي” ، أو قاتل إله بعبارة أخرى ، يعني أن الإله المدجج بالعتاد كان مؤهلاً تمامًا. لذلك ، شعرت غابرييل بواجبها . لم تتفادى هجوم سيف الإله مدجج بالعتاد ، الذي اندلع مثل العاصفة ، وبدلاً من ذلك واجهته.
لقد كان الإله مدجج بالعتاد يقاتل أعداء أقوى منه. قبل كل شيء ، يجب أن يكون البقاء على قيد الحياة أولوية قصوى. كان من السهل فهم طبيعة الملاذ الذي تخصص في الدفاع. لم يكن هناك نهاية إذا استمر في الدفاع ببساطة. كان السبيل لتحقيق النصر الحقيقي وإنهاء القتال هو تدمير العدو. كان هذا يعني أن الهجوم كان مفهومًا أعلى من الدفاع. كان من الممكن أن يكون مثالياً لو كان كلي القدرة مثل ملاذ الإلهة ، لكن كان من غير المحتمل أن يخلق الإله مدجج بالعتاد الذي ولد للتو مثل هذا الملاذ.
قبل أن تتمكن غاريون من التفكير بشكل صحيح ، رأت رمح غابرييل يرتفع عالياً. كأن الرمح يرفض غابرييل. على عكس إرادة غابرييل حيث شدت يديها لدرجة انها تحولت إلى اللون الأبيض ، انزلق الرمح من يدها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“دعنا نرى إلى متى يمكنك الصمود. ”
لقد واجهت البشرية جميع أنواع الوحوش والشياطين والملائكة وحتى الآلهة والتنانين. حتى الآن ، أغرقت كائنات لا تعد ولا تحصى السطح في أزمة وفي كل مرة أنقذهم الإله مدجج بالعتاد. كان الوادي المرتفع هو رغبة الإله في أن يكون السور الذي يحرس الأرض ، وكانت الدروع العديدة التي ظهرت في الوادي تجسيدًا لإنجازات الإله مدجج بالعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جريد خائف. شعر بوجود غاريون وديبيريون يقفان خلفه.
استعادت غابرييل الرمح الذي رمته. أمسكت به بيدها وليس بأصابعها. كان هذا الرمح هو رمزها. كانت تحركه بحرية حتى من دون أن تلمسه. نية أصابعها وحدها هزت السماء والأرض. إذا حملته في يدها وقبضت عليها ، فقد يهلك العالم.
استخدم جريد شونبو للتحرك فوق غابرييل ، التي انهار توازنها واندفع بشكل عمودي. سحب داو جوغيل ، الذي كان يمسكه بقبضة قصيرة نحو صدره. في الوقت نفسه ، دفع ذراع كرانبل للأمام. أظهرت حركة التنين التي استخدمها لاختراق ضوء غابرييل رؤية معينة لها ، اصبحت مرتبكه جدا .
ومع ذلك ، لم تتردد الآن. كان من المقبول تدمير هذا المكان لأنه كان ملاذ الإله مدجج بالعتاد ، وليس العالم الحقيقي.
ضحكت غابرييل عبثا. ملاذ الإله مدجج بالعتاد الذي اعتقدت أنه متخصص ببساطة في الدفاع زادت قوته الهجومية . وصل لدرجة أنه يشبه ملاذ الإلهة للوهلة الأولى. لقد أدركت أن إنجازات الإله مدجج بالعتاد كانت اقوي بكثير مما توقعت.
هزت موجة الصدمات من غابرييل الوادي بأكمله. انفجر درعها ورمحها الذهبيان بضوء ساطع وفقًا لإرادتها. كانوا درعًا ورمحًا منحتهما الإلهة لها في البداية. كانت رموز غابرييل التي كانت معها منذ ولادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جريد خائف. شعر بوجود غاريون وديبيريون يقفان خلفه.
في العالم المهتز ، كانت غاريون تفكر. كانت مندهشة من قدرة غابرييل على تغيير الهيكل بأكمله. أدركت أن ألوهية جريد ستنهار بشكل كبير إذا انهار الملاذ وحاولت إقناعه “ليست هناك حاجة إلى صراع مع غابرييل التى ابذل قصارى جهدها. أعتقد أنه من الأفضل استعادة الملاذ والهرب “.
كان الملاذ مقياسًا يميز بين إله عالٍ أو منخفض. كلما كان الإله أقوى ، كلما زادت قوة ألوهيته ، وكلما زادت استقلالية العالم الذي تم بناؤه. كونك مستقلاً جعل من الصعب على الاعداء الاقتراب.
ضربة واحدة. فقط صد هجوم واحد وستكون هناك فرصة. بغض النظر عن مدى قوة غابرييل ، ستكون العواقب رائعة إذا استخدمت هذا القدر من القوة على السطح. ربما تنتهي مدة الثالوث قريباً.
كانت مقاومة جبرائيل شرسة لأنها كانت مصممة على فقدان مكانتهم معًا بدلاً من التعرض لهجوم من جانب واحد وزيادة مكانة الإله المدجج بالعتاد. ومع ذلك ، لم يتوقف جريد عن الرقص. على العكس من ذلك ، فقد زاد من زخمه واستمر في تطوير رقصة سيف الاندماجات السته. لا يهم مدى قوة إرادة غابرييل. لم يكن لهذا علاقة بجريد. سيكون مجرد بناء الأساس لانتصار جريد ما لم يكن لدى الخصم الوسائل لتحييد أو تعويض ملاذ المعدن.
فكرت غاريون فى هذا ، لكن رأيها لم يتبناه جريد. كان تدفق المعركة سريعًا. كانت غابرييل قد وصلت بالفعل أمامه. كان نصل الرمح الذي يدور مثل العجلة شرسًا. وتشتت وهج الذهب بشكل مذهل وذابت الفراغات التي لمستها جزيئات الضوء دون جدوى.
تحول وجه غابرييل إلى اللون الأبيض وهي تتفادى بسرعة الرمح الذي كانت تستخدمه. في النهاية ، أحدث الملاذ فرقًا. تم سحق الدروع باستمرار . شظايا الدروع التي كان يرتديها الإله مدجج بالعتاد تغيرت إلى مئات الأسلحة استجابة لألوهية الملاذ. كان الهجوم قويًا جدًا بحيث لا يمكن تحمله وفي نفس الوقت واجهت رقصة سيف الإله مدجج بالعتاد بالكامل.
كان هناك حفرة في الملاذ. دمر رمح غابرييل وإرادتها وأفعالها ، ووجودها ذاته ملاذ الإله مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي.
رفرف.
‘لقد فات الأوان. ‘
كانت مقاومة جبرائيل شرسة لأنها كانت مصممة على فقدان مكانتهم معًا بدلاً من التعرض لهجوم من جانب واحد وزيادة مكانة الإله المدجج بالعتاد. ومع ذلك ، لم يتوقف جريد عن الرقص. على العكس من ذلك ، فقد زاد من زخمه واستمر في تطوير رقصة سيف الاندماجات السته. لا يهم مدى قوة إرادة غابرييل. لم يكن لهذا علاقة بجريد. سيكون مجرد بناء الأساس لانتصار جريد ما لم يكن لدى الخصم الوسائل لتحييد أو تعويض ملاذ المعدن.
العديد من نوافذ الاشعارات ملأت رؤية جريد. ومع ذلك فإن الشيء الذي أسعده لم يكن المكافآت ، ولكن وجود غاريون إلى جانبه. لقد أنقذها.
تم إسقاط شفرة الرمح التي كانت أمامها مباشرة بين عيني غاريون الكبيرتين. شعرت جاريون بالفناء وأمسك عباءة جريد. سحبت جريد نحوها للخلف ودفعت نفسها للأمام. لقد كان جهدًا يائسًا لإنقاذ جريد على الأقل. كان الأمر مجرد أنها لم تستعد القوة التي كانت لديها. كانت ضعيفة جدا. لقد بذلت قصارى جهدها ، لكن جسد جريد لم يتزحزح.
[طاقة قاتل الإله قللت من مده الخلود. مدة الخلود 4 ثوان. ]
ضربة واحدة. فقط صد هجوم واحد وستكون هناك فرصة. بغض النظر عن مدى قوة غابرييل ، ستكون العواقب رائعة إذا استخدمت هذا القدر من القوة على السطح. ربما تنتهي مدة الثالوث قريباً.
“آه. ” اصبح عقل غاريون فارغًا. لم يكن موتها هو ما جعلها تيأس. كان ألم جريد الذي كان عليها أن تشهده قبل وفاتها. لقد عانت من الألم الذي يمكن أن تسببه طاقة قاتل الآلهة. لقد تألم قلبها وهي تعتقد أن جريد سيعاني من نفس الألم الذي تعاني منه نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ؟”
“. ؟!”
تخلت روح غابرييل عن جسدها وهربت. قمع جريد بمفرده الموقف قبل وصول الرسل. طغت جريد تمامًا على غابرييل التى كانت تتمتع بموهبة أفضل من إله القتال زيراتول الذي نزل إلى السطح قبل بضعة أشهر. كان هذا هو الاختلاف الذي أحدثه ارتفاع مستواه وامتلاكه ملاذًا مقدسًا.
اتسعت عيون غاريون. كان ذلك لأن وجه غابرييل ، الذي تم تكبيره كلما اقتربت منهم كان ينكمش مثل قطعة من الورق. كانت الدهشة التي ملأت عيونها غير مألوفة.
العديد من نوافذ الاشعارات ملأت رؤية جريد. ومع ذلك فإن الشيء الذي أسعده لم يكن المكافآت ، ولكن وجود غاريون إلى جانبه. لقد أنقذها.
فهمت غاريون الموقف متأخرا خطوة واحدة. كانت غابرييل مغطاه بقطعة قماش بيضاء رقيقة. تم خلع درعها الذي ارتدته بفخر للتو ، وكشفت عن جسدها نصف العاري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت مقاومة غابرييل الشرسة كما لو كانت غير حقيقيه. تحرك الرمح الذي فُقد في وقت سابق – شعرت أنها تعرضت للطعن في ظهرها بشيء يشبه جزء منها وعانت من أضرار مدمرة.
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تتمكن غاريون من التفكير بشكل صحيح ، رأت رمح غابرييل يرتفع عالياً. كأن الرمح يرفض غابرييل. على عكس إرادة غابرييل حيث شدت يديها لدرجة انها تحولت إلى اللون الأبيض ، انزلق الرمح من يدها بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
توقفت مقاومة غابرييل الشرسة كما لو كانت غير حقيقيه. تحرك الرمح الذي فُقد في وقت سابق – شعرت أنها تعرضت للطعن في ظهرها بشيء يشبه جزء منها وعانت من أضرار مدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك قبل وصوله إلى جريد. واجهت غابرييل موقفًا حيث واجهت جريد مع إزالة جميع معداتها. بدت وكأنها تأرجح بقبضتها في الهواء. لم تكن هناك طريقة لشرح المشهد سوى “مليء بالفجوات”.
لقد كانت متأخره بخطوة واحدة . كان السبب الذي جعل يد غابرييل قادرة على اختراق قلب جريد هو أن جريد قد قلل المسافة لقطع رقبتها.
رفرف.
رفرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عباءة جريد ، التي لم تتحرك على الرغم من حمل غاريون ارتفعت إلى الوراء. وانتشر الضوء البرتقالي فجأة كالحجاب وهو يرمم الملاذ المتضرر في الوقت الحقيقي. خلال الوقت الذي كان يؤدي فيه رقصات السيف مع سيفين ، استخدم جريد في الغالب داو غوجيل أولاً. كان لاستخدام خصائص الداو ، التي تستخدم رسم السيف كميزة. لم يكن معظم الأعداء قادرين على الرد على التسارع الهائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حكمت غابرييل على الفور. ساعدها رمحها المفقود ويدها الفارغة على إصدار حكم سريع. لقد سُلب منها سلاحها وهو السلاح الذي كان معها طوال حياتها؟ كان الأمر سخيفًا.
كان مستوى جريد حاليًا 700. وصلت إحصائياته إلى الصحوة السابعة ، لذلك كان أقوى عدة مرات مما كان عليه عندما قاتل زيراتول. ومع ذلك ، تجنبت غابرييل هجوم جريد الأول. بدا أن الضوء الذي انتشر حولها حل محل حواسها. من الواضح أنها كانت نسخة متفوقة من الحواس الاصطناعية التي فضلها جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا رائع. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت غاريون الموقف متأخرا خطوة واحدة. كانت غابرييل مغطاه بقطعة قماش بيضاء رقيقة. تم خلع درعها الذي ارتدته بفخر للتو ، وكشفت عن جسدها نصف العاري.
مدح جريد بشكل طبيعي. كانت قدرة غابرييل على الرد على هجوم مفاجئ أثناء نزع سلاحها رائعة. لقد كانت فرصة لإدراك مهارات الكائنات المطلقة التي سيتعين عليه التعامل معها في المستقبل مرة أخرى.
مدح جريد بشكل طبيعي. كانت قدرة غابرييل على الرد على هجوم مفاجئ أثناء نزع سلاحها رائعة. لقد كانت فرصة لإدراك مهارات الكائنات المطلقة التي سيتعين عليه التعامل معها في المستقبل مرة أخرى.
‘لا بأس. ‘
توقفت مقاومة غابرييل الشرسة كما لو كانت غير حقيقيه. تحرك الرمح الذي فُقد في وقت سابق – شعرت أنها تعرضت للطعن في ظهرها بشيء يشبه جزء منها وعانت من أضرار مدمرة.
مدح جريد بشكل طبيعي. كانت قدرة غابرييل على الرد على هجوم مفاجئ أثناء نزع سلاحها رائعة. لقد كانت فرصة لإدراك مهارات الكائنات المطلقة التي سيتعين عليه التعامل معها في المستقبل مرة أخرى.
لم يكن جريد خائف. شعر بوجود غاريون وديبيريون يقفان خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الرسل والآلهة البشرية – كان لديه أيضًا العديد من الزملاء الذين سيصبحون مطلقين قريباً . كان من المطمئن أيضًا أن أعضاء مدجج بالعتاد في الجحيم أصبحوا أقوى. سيكونون عونًا كبيرًا في المستقبل إذا أصبحوا أساطير أو متسامين.
حكمت غابرييل على الفور. ساعدها رمحها المفقود ويدها الفارغة على إصدار حكم سريع. لقد سُلب منها سلاحها وهو السلاح الذي كان معها طوال حياتها؟ كان الأمر سخيفًا.
انتشر هدير. كان ذلك في أعقاب إطلاق نار كرانبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت النار مع السيف الإرادة بدون الشكل . لذلك ، فشلت غابرييل في تجنب الهجوم بشكل صحيح. كان ذلك قبل أن تستعيد الطاقة العقلية التي استخدمتها عند تجنب داو غوجيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك حفرة في الملاذ. دمر رمح غابرييل وإرادتها وأفعالها ، ووجودها ذاته ملاذ الإله مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي.
“إسقاط موجة القتل المترابط بنهاية التنين. ”
استخدم جريد شونبو للتحرك فوق غابرييل ، التي انهار توازنها واندفع بشكل عمودي. سحب داو جوغيل ، الذي كان يمسكه بقبضة قصيرة نحو صدره. في الوقت نفسه ، دفع ذراع كرانبل للأمام. أظهرت حركة التنين التي استخدمها لاختراق ضوء غابرييل رؤية معينة لها ، اصبحت مرتبكه جدا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزول التنين – كان مشهدًا تم إنشاؤه من خلال الجمع بين رقصة السيف و قرن كرانبل.
كان هناك حفرة في الملاذ. دمر رمح غابرييل وإرادتها وأفعالها ، ووجودها ذاته ملاذ الإله مدجج بالعتاد في الوقت الفعلي.
“سأخسر إذا تعرضت للضرب. ”
توقفت مقاومة غابرييل الشرسة كما لو كانت غير حقيقيه. تحرك الرمح الذي فُقد في وقت سابق – شعرت أنها تعرضت للطعن في ظهرها بشيء يشبه جزء منها وعانت من أضرار مدمرة.
حكمت غابرييل على الفور. ساعدها رمحها المفقود ويدها الفارغة على إصدار حكم سريع. لقد سُلب منها سلاحها وهو السلاح الذي كان معها طوال حياتها؟ كان الأمر سخيفًا.
“. يجب أن أفوز. ”
استخدمت غابرييل شونبو. ومع ذلك ، ظل جسدها ساكنًا كما لو كان مسمرًا في مكانه. كان ذلك بسبب الطول الموجي للطاقة الناتجة عن رقصة السيف المدمجة لجريد. كانت طاقة هائلة تسحب المناطق المحيطة مثل الثقب الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوادي الفولاذي مرتفعًا وهادئًا. كان الفولاذ الذي شكل الوادي باردًا والحرارة التي صهرت الفولاذ كانت ساخنة. كان المشهد مثل رأس الجحيم. ومع ذلك ، ألقت غابرييل لمحة عن الجوهر وراء المناظر الطبيعية.
اندهشت غابرييل ونظرت في عيني جريد. لم يكن هناك نشوة أو غضب . بدت عيناها وكأنها تواجه شيئًا تافهًا وضحكت عبثًا.
كانت غير قادر على المقاومة. لقد كان عاطفة شعرت بها فقط عندما واجهت آلهة البداية والتنين القديم ، والإله الوحيد تشيو. كان هذا هو السطح وليس السماء ، كان ذلك بسبب فقدان سلاحها أو درعها وأعذار أخرى ، ولكن حتى بدون هذه الأسباب ، كانت غابرييل ستُعجب بـ جريد. كان ظهور جريد وهو يعيد إنتاج قوة دفع التنين وشخصيته تهديدًا في حد ذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، كان هناك صوت أجراس وكأنه يستجيب لهذا الشعور.
حكمت غابرييل على الفور. ساعدها رمحها المفقود ويدها الفارغة على إصدار حكم سريع. لقد سُلب منها سلاحها وهو السلاح الذي كان معها طوال حياتها؟ كان الأمر سخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. تشيو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت غاريون الموقف متأخرا خطوة واحدة. كانت غابرييل مغطاه بقطعة قماش بيضاء رقيقة. تم خلع درعها الذي ارتدته بفخر للتو ، وكشفت عن جسدها نصف العاري.
مدح جريد بشكل طبيعي. كانت قدرة غابرييل على الرد على هجوم مفاجئ أثناء نزع سلاحها رائعة. لقد كانت فرصة لإدراك مهارات الكائنات المطلقة التي سيتعين عليه التعامل معها في المستقبل مرة أخرى.
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لغابرييل. كان هناك تموج كبير في قلبها الذي كان لا يزال يخفق حتى في مواجهة أزمة. كان ذلك لأنها شعرت أن هوس تشيو بجريد كان أكبر من الشائعات. هل أبدى تشيو مثل هذا الهوس الكبير بشخص ما؟ هل يعتقد أن الإله مدجج بالعتاد سيصبح قاتل إله كامل ؟ كان من قوانين العالم أن الإله لا يمكن أن يكون قاتل إله كامل. إذن ما هو الأساس لذلك؟
“. يجب أن أفوز. ”
ضحكت غابرييل عبثا. ملاذ الإله مدجج بالعتاد الذي اعتقدت أنه متخصص ببساطة في الدفاع زادت قوته الهجومية . وصل لدرجة أنه يشبه ملاذ الإلهة للوهلة الأولى. لقد أدركت أن إنجازات الإله مدجج بالعتاد كانت اقوي بكثير مما توقعت.
كان ذلك بعد ملاحظة أن الاحتمالات كانت منخفضة. غابرييل ، التي كانت على وشك الانسحاب لإيجاد فرصة مناسبة غيرت رأيها. تذكرت شخصية تشيو. منذ بداية الوقت ، لم يكن يعرف كيف يكذب. لم يكن عجوزاً بما يكفي ليصبح خرفًا.
كان ذلك قبل وصوله إلى جريد. واجهت غابرييل موقفًا حيث واجهت جريد مع إزالة جميع معداتها. بدت وكأنها تأرجح بقبضتها في الهواء. لم تكن هناك طريقة لشرح المشهد سوى “مليء بالفجوات”.
حقيقة أنه وضع علامة على الإله مدجج بالعتاد على أنه “كائن يمكنه قتلي” ، أو قاتل إله بعبارة أخرى ، يعني أن الإله المدجج بالعتاد كان مؤهلاً تمامًا. لذلك ، شعرت غابرييل بواجبها . لم تتفادى هجوم سيف الإله مدجج بالعتاد ، الذي اندلع مثل العاصفة ، وبدلاً من ذلك واجهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت موجة الصدمات من غابرييل الوادي بأكمله. انفجر درعها ورمحها الذهبيان بضوء ساطع وفقًا لإرادتها. كانوا درعًا ورمحًا منحتهما الإلهة لها في البداية. كانت رموز غابرييل التي كانت معها منذ ولادتها.
“كم هذا سخيف. ”
أحاطت نفسها بالألوهية كدرع وصدت سيف الإله المدجج بالعتاد. في الوقت نفسه ، أطلقت ألوهيتها كرمح. ازدادت الجروح على جسدها بسرعة بينما بدأ الدرع المحيط بالإله مدجج بالعتاد يتحطم بلا رحمة. كانت نية التدمير متبادله.
“إنه عالم عقلي نبيل. ”
كانت مقاومة جبرائيل شرسة لأنها كانت مصممة على فقدان مكانتهم معًا بدلاً من التعرض لهجوم من جانب واحد وزيادة مكانة الإله المدجج بالعتاد. ومع ذلك ، لم يتوقف جريد عن الرقص. على العكس من ذلك ، فقد زاد من زخمه واستمر في تطوير رقصة سيف الاندماجات السته. لا يهم مدى قوة إرادة غابرييل. لم يكن لهذا علاقة بجريد. سيكون مجرد بناء الأساس لانتصار جريد ما لم يكن لدى الخصم الوسائل لتحييد أو تعويض ملاذ المعدن.
“. ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت مقاومة غابرييل الشرسة كما لو كانت غير حقيقيه. تحرك الرمح الذي فُقد في وقت سابق – شعرت أنها تعرضت للطعن في ظهرها بشيء يشبه جزء منها وعانت من أضرار مدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك قبل وصوله إلى جريد. واجهت غابرييل موقفًا حيث واجهت جريد مع إزالة جميع معداتها. بدت وكأنها تأرجح بقبضتها في الهواء. لم تكن هناك طريقة لشرح المشهد سوى “مليء بالفجوات”.
‘لماذا . ؟’
تحول وجه غابرييل إلى اللون الأبيض وهي تتفادى بسرعة الرمح الذي كانت تستخدمه. في النهاية ، أحدث الملاذ فرقًا. تم سحق الدروع باستمرار . شظايا الدروع التي كان يرتديها الإله مدجج بالعتاد تغيرت إلى مئات الأسلحة استجابة لألوهية الملاذ. كان الهجوم قويًا جدًا بحيث لا يمكن تحمله وفي نفس الوقت واجهت رقصة سيف الإله مدجج بالعتاد بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بعد ملاحظة أن الاحتمالات كانت منخفضة. غابرييل ، التي كانت على وشك الانسحاب لإيجاد فرصة مناسبة غيرت رأيها. تذكرت شخصية تشيو. منذ بداية الوقت ، لم يكن يعرف كيف يكذب. لم يكن عجوزاً بما يكفي ليصبح خرفًا.
“كم هذا سخيف. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت غابرييل عبثا. ملاذ الإله مدجج بالعتاد الذي اعتقدت أنه متخصص ببساطة في الدفاع زادت قوته الهجومية . وصل لدرجة أنه يشبه ملاذ الإلهة للوهلة الأولى. لقد أدركت أن إنجازات الإله مدجج بالعتاد كانت اقوي بكثير مما توقعت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا . ؟’
“مطلقة على السطح”.
قيَّمت غابرييل الإله مدجج بالعتاد على هذا النحو وكشفت عن قوتها. أطلقت شعاعًا من الضوء من هالتها الموسعة وتسببت في عاصفة بأربعة عشر جناحًا. لقد حطمت مئات السيوف في الوقت الفعلي وهزت ملاذ جريد. يدها التي كانت تتمتع بقوة قاتل الإله ، اخترقت قلب جريد.
‘ممتاز. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد عانيت من أضرار قاتلة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنه وضع علامة على الإله مدجج بالعتاد على أنه “كائن يمكنه قتلي” ، أو قاتل إله بعبارة أخرى ، يعني أن الإله المدجج بالعتاد كان مؤهلاً تمامًا. لذلك ، شعرت غابرييل بواجبها . لم تتفادى هجوم سيف الإله مدجج بالعتاد ، الذي اندلع مثل العاصفة ، وبدلاً من ذلك واجهته.
[لقد دخلت حالة الخلود. ]
لماذا؟
[طاقة قاتل الإله قللت من مده الخلود. مدة الخلود 4 ثوان. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزلت قشعريرة في العمود الفقري لغابرييل. كان هناك تموج كبير في قلبها الذي كان لا يزال يخفق حتى في مواجهة أزمة. كان ذلك لأنها شعرت أن هوس تشيو بجريد كان أكبر من الشائعات. هل أبدى تشيو مثل هذا الهوس الكبير بشخص ما؟ هل يعتقد أن الإله مدجج بالعتاد سيصبح قاتل إله كامل ؟ كان من قوانين العالم أن الإله لا يمكن أن يكون قاتل إله كامل. إذن ما هو الأساس لذلك؟
تم إسقاط شفرة الرمح التي كانت أمامها مباشرة بين عيني غاريون الكبيرتين. شعرت جاريون بالفناء وأمسك عباءة جريد. سحبت جريد نحوها للخلف ودفعت نفسها للأمام. لقد كان جهدًا يائسًا لإنقاذ جريد على الأقل. كان الأمر مجرد أنها لم تستعد القوة التي كانت لديها. كانت ضعيفة جدا. لقد بذلت قصارى جهدها ، لكن جسد جريد لم يتزحزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت متأخره بخطوة واحدة . كان السبب الذي جعل يد غابرييل قادرة على اختراق قلب جريد هو أن جريد قد قلل المسافة لقطع رقبتها.
لو كان رافائيل ، لكان سخر منه وقلل من شأنه لكونه جبان . لكن غابرييل لم تستطع السخريه على الإطلاق.
تخلت روح غابرييل عن جسدها وهربت. قمع جريد بمفرده الموقف قبل وصول الرسل. طغت جريد تمامًا على غابرييل التى كانت تتمتع بموهبة أفضل من إله القتال زيراتول الذي نزل إلى السطح قبل بضعة أشهر. كان هذا هو الاختلاف الذي أحدثه ارتفاع مستواه وامتلاكه ملاذًا مقدسًا.
كان ذلك بعد ملاحظة أن الاحتمالات كانت منخفضة. غابرييل ، التي كانت على وشك الانسحاب لإيجاد فرصة مناسبة غيرت رأيها. تذكرت شخصية تشيو. منذ بداية الوقت ، لم يكن يعرف كيف يكذب. لم يكن عجوزاً بما يكفي ليصبح خرفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العديد من نوافذ الاشعارات ملأت رؤية جريد. ومع ذلك فإن الشيء الذي أسعده لم يكن المكافآت ، ولكن وجود غاريون إلى جانبه. لقد أنقذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهمت غاريون الموقف متأخرا خطوة واحدة. كانت غابرييل مغطاه بقطعة قماش بيضاء رقيقة. تم خلع درعها الذي ارتدته بفخر للتو ، وكشفت عن جسدها نصف العاري.
كان مستوى جريد حاليًا 700. وصلت إحصائياته إلى الصحوة السابعة ، لذلك كان أقوى عدة مرات مما كان عليه عندما قاتل زيراتول. ومع ذلك ، تجنبت غابرييل هجوم جريد الأول. بدا أن الضوء الذي انتشر حولها حل محل حواسها. من الواضح أنها كانت نسخة متفوقة من الحواس الاصطناعية التي فضلها جريد.
ترجمة : PEKA
اتسعت عيون غاريون. كان ذلك لأن وجه غابرييل ، الذي تم تكبيره كلما اقتربت منهم كان ينكمش مثل قطعة من الورق. كانت الدهشة التي ملأت عيونها غير مألوفة.
“. تشيو؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
