الفصل 11
الثلاثاء في الليل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكر … في منحها … هدية.”
بمجرد أن تحولت الليلة، هرعت إلى المدرسة. لم يكن لدي أي فكرة عن الموعد الذي خطط فيه موتودا ورفاقه الظهور، مما يعني أن ذلك يمكن أن يحدث في أي وقت. قد يصبح وجود مجموعة من الأولاد وفتاة بمفردهم في المدرسة ليلاً مشكلة حتى تفوق التنمر.
بصراحة، لقد فهمت. إذا علمت المعلمة نوتو بالأمر ولم تتدخل، فربما يعني ذلك أنها لا تستطيع ذلك. داخل حدود المدرسة، وضمن حدود الفصل، وضمن وحدتنا المشتركة، كان المعلمون والبالغون الآخرون غرباء بالنسبة لنا. أولئك منا في الداخل يعرفون ذلك أفضل من أي شخص آخر.
عندما وصلت إلى الفصل الدراسي، أفكر في كيف أن إلقاء وحش في المزيج قد يؤدي فقط إلى تفاقم الأمور، وجدت أن يانو سان لم تصل بعد.
لا شيء يمكن عمله من الخارج. إذا قام أي شخص بالتدخل، فقد تنتهي الأمور بأسوأ من ذلك بكثير.
فكرت ’كم هذا غريب’، لأننا بالفعل خلال الفترة التي أشارت إليها على أنها استراحة منتصف الليل. ربما هي مكتئبة مما حدث خلال النهار وقررت عدم الحضور لمرة واحدة. الآن بعد أن فكرت في الأمر، سيكون ذلك معقولًا تمامًا. كانت حادثة إيغوتشي شيئًا واحدًا، ولكن أن يتم إدانتها كمجرمة لجريمة لم يستطع أحد إثباتها، وليتم استدعاؤها وتوجيه الاتهامات إليها حتى لم يفكر أحد في استعادة …
بـ يوريكو تشان كانت تعني ناكاجاوا. عندما فكرت في الأشخاص الذين كرهوها، خطر ببالي إنسان واحد على الفور. ليس وحشًا، بل إنسان.
“واه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” أنا سألت.
“غااااه !!”
استغرق الأمر مني حوالي عشر ثوان لإعادة بناء تلك الكلمة في رأسي إلى ’الغزاة’. بصراحة، يبدو أن هذا المصطلح يمكن تطبيقه بشكل أفضل على الكايجو.
عندما جلست على مقعدي في الجزء الخلفي من الفصل الدراسي كما هو الحال دائمًا، أذهلني صوت عالٍ من الخلف وأطلقت صيحة. في الوقت نفسه، اهتزت قطرات جسدي السوداء كما من قبل، وتطايرت فوق المقاعد القريبة. تداخل الصوت العنيف للمقاعد التي تضرب الأرض مع صوت إغلاق خزانة المنظفات.
حتى الآن، لم أر أي إزعاج من خلال عيون المستنسخ الخاص بي المنتظر عند البوابة. يبدو أن هذه ليلة هادئة بعد كل شيء. الجميع يحب القليل من السلام والهدوء بعد حلول الظلام.
“أنتِ…”
بينما أتساءل لماذا افترضت يانو سان ذلك، تذكرتُ شيئًا – على الرغم من أنني لم أفعل ذلك بمحض إرادتي.
بعد ثوان قليلة ناديتها، انفتحت الخزانة. في الداخل كانت يانو سان، تضحك ضحكة مؤذية، وعيناها على شكل الهلال.
“لما لا؟”
شعرتُ بالضيق على الفور. وهنا كنتُ قلقاً عليها. “توقفي عن هذا. من ما نعرفه قد يظهر أولئك الرجال اليوم”.
“سأترك استنساخًا عند البوابة الأمامية، إذن.”
“هل تعرف … متى يكون عيد ميلاد المعلمة نوتو …؟”
ربما نسي شخص ما قفله. من المحتمل أن يعود الحراس لقفله لاحقًا. استدعيت نسختى من البوابات وتوجهت إلى المدخل بحذر شديد المعتاد. على طول الطريق، واصلت يانو سان الدندنة مع نفسها، خالية حقًا من أي شعور بالحذر أو اليقظة. عندما حذرتها من ذلك، ردت بصوت غنائي. “ستكرهك إيغو تشان … إذا كنت دائمًا صعب الإرضاء.” أكسبها هذا تحذيرًا ثانيًا، أنه في اليوم التالي سأحضر منشفة أو شيء ما حتى أتمكن من إسكاتها بالقوة دون لمسها مباشرة إذا احتجت إلى ذلك.
“الآن، انظري …”
“الأشياء الصعبة يمكن أن تكون جيدة … بالنسبة لك. استمر في العيش. يمكنك أن تعيش … بحرية أكبر، بمجرد أن تصبح بالغًا”.
لقد فكرت حقًا أنها بحاجة إلى أن تكون أكثر جدية في هذا الأمر، ثم أوقفت نفسي. من المؤكد أن هذه العادة السيئة المتمثلة في عدم الاستماع عندما يتحدث الآخرون كانت متأصلة تمامًا على مدى السنوات العشر التي عاشتها حتى الآن. استطعت أن أرى في عينيها أنها لم تفكر على الإطلاق في تحذيري.
حتى الآن، لم أر أي إزعاج من خلال عيون المستنسخ الخاص بي المنتظر عند البوابة. يبدو أن هذه ليلة هادئة بعد كل شيء. الجميع يحب القليل من السلام والهدوء بعد حلول الظلام.
ومع ذلك، لماذا بحق السماء تتحدث عن عيد ميلاد المعلمة نوتو؟ “لا أدري. ماذا عن ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان الباب مقفول؟”
“إنه … الأسبوع المقبل.”
بعد ثوان قليلة ناديتها، انفتحت الخزانة. في الداخل كانت يانو سان، تضحك ضحكة مؤذية، وعيناها على شكل الهلال.
“وكيف عرفتِ متي يكون عيد ميلادها؟”
ربما هي تقلد المعلمة نوتو أو شيء من هذا القبيل.
“أنا … سألتها. ستبلغ … الثلاثة والثلاثين هذا العام.”
شيئان حول ذلك فاجأني، الأول هو أن المعلمة نوتو ستبلغ الثلاثة والثلاثين من عمرها. كاساي قد أخبرني بالفعل أنها ربما كانت في الثلاثين، لكنني كنت مقتنعًا تمامًا بأنها لا تزال في العشرينات. ولم أكن الوحيد – فقد أطلق عليها جميع الطلاب اسم ’نون تشان’ وكأن فارق العمر ضئيل. والثاني هو أن يانو سان على علاقة جيدة بما يكفي مع المعلمة نوتو لمناقشة عيد ميلادها معها. ربما هربت إلى مكتب الممرضة لأخذ فترات راحة عندما زاد العبء عليها، كما شجعتنا المعلمة نوتو دائمًا على القيام بذلك.
“هل ترغبي في أن يجدونا؟”
بالطبع، ’العبء’ يختلف من شخص لآخر حسب منظورهم للأمور.
“ما هو الخطأ؟”
خرجت يانو سان من خزانة المنظفات وتمايلت في طريقها إلى مقعدها. الآن، عدنا لمواقفنا المعتادة.
لا شيء يمكن عمله من الخارج. إذا قام أي شخص بالتدخل، فقد تنتهي الأمور بأسوأ من ذلك بكثير.
“كنت أفكر … في منحها … هدية.”
“كنت أفكر أنها قد تكون … كودو … تشان.” بينما نمشي في الردهة، خرج صوتها مرتفعًا بلا تفكير كما هو الحال دائمًا.
“هل أنتِ جادة؟”
يبدو أن يانو سان، التي تستمتع بكل شيء، أخطأت في صمتي على أنه ناتج عن تأثري بشدة من حديثها. خطر لي أن السؤال عن تأثر شخص ما هي طريقة مؤكدة لكسر الحالة المزاجية.
إن فكرة تقديم هدية عيد ميلاد للمعلمة صادمة، ولكن بعد أن فكرت في الأمر الآن، قدمت الكثير من الفتيات الشوكولاتة للمعلمين الشباب في عيد الحب. لم تكن فكرة غريبة حقًا. ولكن، هناك شيء غريب للغاية حول فكرة أن يانو سان هي الشخص الذي يفعل ذلك.
بالطبع، ’العبء’ يختلف من شخص لآخر حسب منظورهم للأمور.
“حسنًا، أعتقد أن هذا سيكون جيدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت يانو سان تتجول في كل مكان داخل المكتبة. بعد بضع دقائق، أدركت مقدار الجهد الذي يجب أن أبذله عند اتباعها وقررت الانتظار عند المدخل بدلاً من ذلك. إذا ظهر أي شخص، فسأكون في وضع مثالي لإخافته وتسوية الأمر.
“هل أنت … من النوع الذي يمنح شيئًا يعجبك … للآخرين … كهدايا؟ أو من النوع … الذي يعطي الناس الأشياء … التي يحبونها؟”
“أنتِ…”
“أنا من النوع الذي يعطي شيئًا مناسبًا لا يسبب لهم أي مشاكل.”
حتى الآن، لم أر أي إزعاج من خلال عيون المستنسخ الخاص بي المنتظر عند البوابة. يبدو أن هذه ليلة هادئة بعد كل شيء. الجميع يحب القليل من السلام والهدوء بعد حلول الظلام.
“هل المناسب … مختلف عنهم؟”
“ما… الأمر؟”
’ماذا تعتقدي؟’ فكرت بينما أهز رأسي. “ما هو مناسب يعني التفكير في كيفية رد فعل الشخص الآخر واختيار هدية يكون معظم الناس على الأقل سعداء بتلقيها.”
“همم؟”
“حسنًا … من الصعب … العيش، عندما يتعين عليك التفكير في أشياء كثيرة مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت يانو سان تتجول في كل مكان داخل المكتبة. بعد بضع دقائق، أدركت مقدار الجهد الذي يجب أن أبذله عند اتباعها وقررت الانتظار عند المدخل بدلاً من ذلك. إذا ظهر أي شخص، فسأكون في وضع مثالي لإخافته وتسوية الأمر.
بالنسبة لي، سيكون من الأصعب بكثير أن أعيش دون التفكير في كل هذه الأشياء، لكن هذا موضوعًا لم أكن على وشك التطرق إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف … متى يكون عيد ميلاد المعلمة نوتو …؟”
“أريد أن أحاول أن أعيش … ببساطة أكثر قليلاً من …”
“كوني حذرة. ماذا ستفعلين إذا سمع أحدهم هذه الضوضاء؟ ”
“يانو سان … ألا تعتقد أن الأمور ستكون أفضل إذا فكرتِ في الأشياء بتأني أكثر؟”
بعد ثوان قليلة ناديتها، انفتحت الخزانة. في الداخل كانت يانو سان، تضحك ضحكة مؤذية، وعيناها على شكل الهلال.
شعرت أن هذا التحذير مناسبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف … متى يكون عيد ميلاد المعلمة نوتو …؟”
“ولكن بعد ذلك ستكون الأمور … صعبة بالنسبة لي … كما هي بالنسبة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت “عندما يصلون إلى هنا، سأجذبهم إلى داخل المبنى ثم أطاردهم.”
“… حياتي ليست بهذه الصعوبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو تخمينك، أيها المحقق… أتشي كن؟”
’ليس مثل حياتكِ’ هذا ما قصدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ليس مثل حياتكِ’ هذا ما قصدته.
“لا بأس. لا تقلق كثيراً … أتشي كن”.
“في الواقع، درجاته سيئة. إنه لا يحب التفكير بجدية في الأشياء”.
’لا، لقد قلت للتو إن حياتي ليست صعبة. استمعي لمرة واحدة.’ إن اللامبالاة خاصتها أمرًا مزعجًا حقًا.
قلت: “لا شيء”.
حاولت أن أصنع ما اعتقدت أنه وجه حزين قليلاً، لكن يانو سان استمرت.
“يبدو ذلك جيداً.”
“كانت المعلمة نوتو تقول … شيئًا ما….”
“هممم … هممم. كما قلت، أتشي… كن سخيـ … فاً”.
“ماذا؟” أنا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف … متى يكون عيد ميلاد المعلمة نوتو …؟”
ربتت يانو سان على صدرها وهي لا تزال جالسة أمام وجهي.
“الحراس، أو أولئك الرجال الآخرون، إذا جاؤوا إلى هنا.”
ربما هي تقلد المعلمة نوتو أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم بوضوح.”
“الأشياء الصعبة يمكن أن تكون جيدة … بالنسبة لك. استمر في العيش. يمكنك أن تعيش … بحرية أكبر، بمجرد أن تصبح بالغًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعرف … متى يكون عيد ميلاد المعلمة نوتو …؟”
“…”
“قد … يكون غبي ما من… فصلنا.”
“ماذا … تعتقد؟ مؤثرة … أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو تخمينك، أيها المحقق… أتشي كن؟”
يبدو أن يانو سان، التي تستمتع بكل شيء، أخطأت في صمتي على أنه ناتج عن تأثري بشدة من حديثها. خطر لي أن السؤال عن تأثر شخص ما هي طريقة مؤكدة لكسر الحالة المزاجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بالإشارة: “إلقاء الحذاء ربما حدث في الليل”.
لم أكن صامتًا رغم ذلك. لقد صُدمت من أن يانو سان قد روت تلك الكلمات بفخر.
“ما هو الخطأ؟”
عرفت المعلمة نوتو ما كان يحدث مع يانو سان، وقد أعطتها هذه النصيحة. بطريقة ما، كانت تعرف كل شيء عن كيفية معاملة الفصل لـ يانو سان، وكيف حياتها اليومية في المدرسة.
“ما… الأمر؟”
إذا كانت تعلم، فلماذا لم تفعل شيئًا؟ لماذا أعطتها كلمات عميقة نوعاً ما فقط، بدلاً من التدخل لإنقاذها؟ كانت معلمة، أليس كذلك؟ بالغة.
“بالت … فكير في الأمر، من كان ذلك، البا … رحة؟” سألت يانو سان.
ارتجف جسدي كله.
“أجل؟”
“ما هو الخطأ؟”
“يبدو ذلك جيداً.”
قلت: “لا شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف عرفتِ متي يكون عيد ميلادها؟”
بصراحة، لقد فهمت. إذا علمت المعلمة نوتو بالأمر ولم تتدخل، فربما يعني ذلك أنها لا تستطيع ذلك. داخل حدود المدرسة، وضمن حدود الفصل، وضمن وحدتنا المشتركة، كان المعلمون والبالغون الآخرون غرباء بالنسبة لنا. أولئك منا في الداخل يعرفون ذلك أفضل من أي شخص آخر.
“لا يمكنكِ الحكم على الكتب من لمحة واحدة هكذا.”
لا شيء يمكن عمله من الخارج. إذا قام أي شخص بالتدخل، فقد تنتهي الأمور بأسوأ من ذلك بكثير.
“في الواقع، درجاته سيئة. إنه لا يحب التفكير بجدية في الأشياء”.
“هل أنت جائع؟”
عرفت المعلمة نوتو ما كان يحدث مع يانو سان، وقد أعطتها هذه النصيحة. بطريقة ما، كانت تعرف كل شيء عن كيفية معاملة الفصل لـ يانو سان، وكيف حياتها اليومية في المدرسة.
“انتظري، الآن بعد أن فكرت في الأمر، ألا يُعد الحديث عن المعلمة نوتو على أنه حديث عن النهار؟”
عندما جلست على مقعدي في الجزء الخلفي من الفصل الدراسي كما هو الحال دائمًا، أذهلني صوت عالٍ من الخلف وأطلقت صيحة. في الوقت نفسه، اهتزت قطرات جسدي السوداء كما من قبل، وتطايرت فوق المقاعد القريبة. تداخل الصوت العنيف للمقاعد التي تضرب الأرض مع صوت إغلاق خزانة المنظفات.
قدمت لها ردها المعتاد، مشكّلاً ابتسامة بفم الوحش. بالطبع، لا أنوي فعلاً السخرية منها. أكثر من أي شيء آخر، اعتقدت أن استخدام منطقها الغامض المعتاد قد يمنحني نوعًا من الهروب، أو ربما تتظاهر بعدم سماعي ويمكنني تغيير الموضوع أو شيء من هذا القبيل. كان أي منهما على ما يرام.
“…ماذا تقصدين؟”
يانو سان: “إنه ليس موضوعًا نهاريًا، لذا فالأمر على … ما يرام”.
لقد تابعتها سراً وهي تعود إلى المنزل على دراجتها، خائفاً مما قد يحدث إذا واجهت هؤلاء الأولاد في الطريق. لأول مرة، أدركتُ مدى قرب منزلها من منزلي. كان منزلًا متوسط الحجم متنوع الحدائق.
“…ماذا تقصدين؟”
“أنا أتحدث … عن إيغو … تشان. الشخص الذي تحبه … ”
“هيا، أتشي كن، دعنا نعيد … المقاعد. أنت الذي ضربهم … بعد كل شيء. الأشياء المسكينة”.
“هممم … هممم.” قالت: “إنه حقًا … سلس”.
كالعادة، لم تكن مهتمة بالحديث فعليًا، لذلك لم أقل شيئًا آخر، وأعدت المقاعد بصمت. حاولت يانو سان المساعدة بطريقة خرقاء، لكن يديها استمرت في الانزلاق، مما أدى إلى سقوط المقاعد مرة أخرى على الأرض. أُشفق على الأثاث الرديء الذي عانى على يديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت “عندما يصلون إلى هنا، سأجذبهم إلى داخل المبنى ثم أطاردهم.”
“كوني حذرة. ماذا ستفعلين إذا سمع أحدهم هذه الضوضاء؟ ”
بعد ثوان قليلة ناديتها، انفتحت الخزانة. في الداخل كانت يانو سان، تضحك ضحكة مؤذية، وعيناها على شكل الهلال.
“من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت جائع؟”
“الحراس، أو أولئك الرجال الآخرون، إذا جاؤوا إلى هنا.”
ربما هي تقلد المعلمة نوتو أو شيء من هذا القبيل.
“أليس من الجيد أن يجدنا ال … غز … اة؟”
شعرت أن هذا التحذير مناسبًا.
استغرق الأمر مني حوالي عشر ثوان لإعادة بناء تلك الكلمة في رأسي إلى ’الغزاة’. بصراحة، يبدو أن هذا المصطلح يمكن تطبيقه بشكل أفضل على الكايجو.
“بالت … فكير في الأمر، من كان ذلك، البا … رحة؟” سألت يانو سان.
“هل ترغبي في أن يجدونا؟”
قلت، وأنا أتحرك عبر البوابة: “أراكِ غدًا”.
“إذا لم يكن كذلك، فكيف… ستطاردهم يا أتشي … كن؟”
بصراحة، لقد فهمت. إذا علمت المعلمة نوتو بالأمر ولم تتدخل، فربما يعني ذلك أنها لا تستطيع ذلك. داخل حدود المدرسة، وضمن حدود الفصل، وضمن وحدتنا المشتركة، كان المعلمون والبالغون الآخرون غرباء بالنسبة لنا. أولئك منا في الداخل يعرفون ذلك أفضل من أي شخص آخر.
“آها، فهمتكِ. إذا لم أُخيفهم بعيداً، فقد ينشئون قاعدة لهم هنا”.
لم أكن صامتًا رغم ذلك. لقد صُدمت من أن يانو سان قد روت تلك الكلمات بفخر.
“نعم بوضوح.”
“هممم … هممم.” قالت: “إنه حقًا … سلس”.
بشكل جاد؟
“ولكن بعد ذلك ستكون الأمور … صعبة بالنسبة لي … كما هي بالنسبة لك.”
لسوء الحظ، لم تكن مخطئة. ابتلعت الشكوى العالقة في حلقي وفكرت في أفضل طريقة للتعامل مع الغزاة.
“أنتِ…”
“سأترك استنساخًا عند البوابة الأمامية، إذن.”
“الظ… ل الخاص بك، أليس كذلك؟ الظل.”
“الظ… ل الخاص بك، أليس كذلك؟ الظل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” أنا سألت.
واصلت “عندما يصلون إلى هنا، سأجذبهم إلى داخل المبنى ثم أطاردهم.”
ربما نسي شخص ما قفله. من المحتمل أن يعود الحراس لقفله لاحقًا. استدعيت نسختى من البوابات وتوجهت إلى المدخل بحذر شديد المعتاد. على طول الطريق، واصلت يانو سان الدندنة مع نفسها، خالية حقًا من أي شعور بالحذر أو اليقظة. عندما حذرتها من ذلك، ردت بصوت غنائي. “ستكرهك إيغو تشان … إذا كنت دائمًا صعب الإرضاء.” أكسبها هذا تحذيرًا ثانيًا، أنه في اليوم التالي سأحضر منشفة أو شيء ما حتى أتمكن من إسكاتها بالقوة دون لمسها مباشرة إذا احتجت إلى ذلك.
“يبدو ذلك جيداً.”
لقد تابعتها سراً وهي تعود إلى المنزل على دراجتها، خائفاً مما قد يحدث إذا واجهت هؤلاء الأولاد في الطريق. لأول مرة، أدركتُ مدى قرب منزلها من منزلي. كان منزلًا متوسط الحجم متنوع الحدائق.
أعددت استنساخًا بسرعة وأرسلته إلى البوابة. لا يمكن أن يغير حجمه أو ينفث النار. علاوة على ذلك، إذا أرسلته خارج البوابات، فسوف يختفي – ربما لأنني كنت أتخيله فقط على أنه مفيد داخل المدرسة، في المرة الأولى.
لم تكن يانو سان تعرف الكثير عن كاساي. حاولتُ أن أشرح لها أنه ليس لديه نوايا شريرة في قلبه. بطبيعة الحال، حذفت الأجزاء المتعلقة بما كانت ناكاجاوا سان تحاول القيام به، ومشاعر كاساي تجاه ميدوريكاوا. عرفت يانو سان على الأقل أن كاساي لم يشارك أبدًا في إلحاق الضرر بها، لذلك بدت صورتي عنه وكأنها تتماشى مع انطباعاتها.
“بالت … فكير في الأمر، من كان ذلك، البا … رحة؟” سألت يانو سان.
“يمكن أن تكون … فتاة.”
جاء السؤال فجأة لدرجة أن الأمر استغرق مني بعض الوقت لمعالجة ما كانت تتحدث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقتربنا من المكتبة، انطلقت يانو سان راكضةً.
“أوه نعم، الذي أطلق جرس الإنذار في الفناء؟”
فكرت ’كم هذا غريب’، لأننا بالفعل خلال الفترة التي أشارت إليها على أنها استراحة منتصف الليل. ربما هي مكتئبة مما حدث خلال النهار وقررت عدم الحضور لمرة واحدة. الآن بعد أن فكرت في الأمر، سيكون ذلك معقولًا تمامًا. كانت حادثة إيغوتشي شيئًا واحدًا، ولكن أن يتم إدانتها كمجرمة لجريمة لم يستطع أحد إثباتها، وليتم استدعاؤها وتوجيه الاتهامات إليها حتى لم يفكر أحد في استعادة …
“قد … يكون غبي ما من… فصلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسدي كله.
بينما أتساءل لماذا افترضت يانو سان ذلك، تذكرتُ شيئًا – على الرغم من أنني لم أفعل ذلك بمحض إرادتي.
ربما هي تقلد المعلمة نوتو أو شيء من هذا القبيل.
“قالت ناكاجاوا سان أن شخصًا ما رمى حذائها في الفناء. ربما أياً كان من هنا أمس هو من فعل ذلك”.
“مم، أعني، لا أعتقد أنه سيفعل شيئاً مثل ذلك.”
“هذا يُعد حديث … بشأن …النهار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أحاول أن أعيش … ببساطة أكثر قليلاً من …”
قمت بالإشارة: “إلقاء الحذاء ربما حدث في الليل”.
فأجابت يانو سان: “كان ذلك مديـ..حاً.”
صمتت يانو سان على الرغم من احتجاجها الأولي، وكأنها قبلت هذا التفسير. لقد تجاهلتُ ردها الفوري الطفولي المتمثل في، “هل يمكنك … إثبات ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مهتم بكل هذا الحديث الناضج، سرعان ما غيرت الموضوع. “لماذا لا نذهب لنرى كيف تبدو المكتبة في الليل؟” حتى لو ظهر أولئك الرجال، كان هناك الكثير من الأماكن التي يمكننا الاختباء فيها، ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك من هنا.
“إذا كان شخصًا من فصلنا، فأنا أتساءل من هو.”
“أنتِ…”
“شخص يكره يوري … كو تشان.”
“لا.”
بـ يوريكو تشان كانت تعني ناكاجاوا. عندما فكرت في الأشخاص الذين كرهوها، خطر ببالي إنسان واحد على الفور. ليس وحشًا، بل إنسان.
“يمكن أن تكون … فتاة.”
“ما هو تخمينك، أيها المحقق… أتشي كن؟”
قلت: “لا شيء”.
على الرغم من أنني لم أكن متأكداً للغاية، إلا أنني أعرف على الأقل أن الجاني لم يكن أنا، لذلك كان علي أن أبدأ بالتفكير في الشكل الذي رأيته في الليلة السابقة. كان الشخص قصيرًا، وإن لم يكن قصيرًا مثل يانو سان بشعر لا يتجاوز أكتافه.
“لا يمكنكِ الحكم على الكتب من لمحة واحدة هكذا.”
قلتُ: “ولد، مثل كاساي …”
استغرق الأمر مني حوالي عشر ثوان لإعادة بناء تلك الكلمة في رأسي إلى ’الغزاة’. بصراحة، يبدو أن هذا المصطلح يمكن تطبيقه بشكل أفضل على الكايجو.
“يمكن أن تكون … فتاة.”
حتى الآن، لم أر أي إزعاج من خلال عيون المستنسخ الخاص بي المنتظر عند البوابة. يبدو أن هذه ليلة هادئة بعد كل شيء. الجميع يحب القليل من السلام والهدوء بعد حلول الظلام.
“لا توجد فتيات في صفنا بذلك الطول وشعرهم قصير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” أنا سألت.
“ربما … قصته مؤخراً. حسنًا، أتشي كن، استنتاجك … هو كاساي … كن؟”
“قد … يكون غبي ما من… فصلنا.”
“مم، أعني، لا أعتقد أنه سيفعل شيئاً مثل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لكنك قلت أن هناك بعضًا من… الكتب المثيرة للدهشة …أيضًا.”
“لما لا؟”
شعرتُ بالضيق على الفور. وهنا كنتُ قلقاً عليها. “توقفي عن هذا. من ما نعرفه قد يظهر أولئك الرجال اليوم”.
“إنه ليس هذا النوع من الأشخاص.”
إن فكرة تقديم هدية عيد ميلاد للمعلمة صادمة، ولكن بعد أن فكرت في الأمر الآن، قدمت الكثير من الفتيات الشوكولاتة للمعلمين الشباب في عيد الحب. لم تكن فكرة غريبة حقًا. ولكن، هناك شيء غريب للغاية حول فكرة أن يانو سان هي الشخص الذي يفعل ذلك.
لم تكن يانو سان تعرف الكثير عن كاساي. حاولتُ أن أشرح لها أنه ليس لديه نوايا شريرة في قلبه. بطبيعة الحال، حذفت الأجزاء المتعلقة بما كانت ناكاجاوا سان تحاول القيام به، ومشاعر كاساي تجاه ميدوريكاوا. عرفت يانو سان على الأقل أن كاساي لم يشارك أبدًا في إلحاق الضرر بها، لذلك بدت صورتي عنه وكأنها تتماشى مع انطباعاتها.
“هممم … هممم. كما قلت، أتشي… كن سخيـ … فاً”.
بينما واصلت تقديم شرح أحادي الجانب، تنهدت يانو سان.
بعد ثوان قليلة ناديتها، انفتحت الخزانة. في الداخل كانت يانو سان، تضحك ضحكة مؤذية، وعيناها على شكل الهلال.
“هممم … هممم.” قالت: “إنه حقًا … سلس”.
“ما… الأمر؟”
لم أكن متأكداً مما تعنيه بكلمة ’سلس’.
بمجرد أن تحولت الليلة، هرعت إلى المدرسة. لم يكن لدي أي فكرة عن الموعد الذي خطط فيه موتودا ورفاقه الظهور، مما يعني أن ذلك يمكن أن يحدث في أي وقت. قد يصبح وجود مجموعة من الأولاد وفتاة بمفردهم في المدرسة ليلاً مشكلة حتى تفوق التنمر.
“وهو … ذكي أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا من النوع الذي يعطي شيئًا مناسبًا لا يسبب لهم أي مشاكل.”
“في الواقع، درجاته سيئة. إنه لا يحب التفكير بجدية في الأشياء”.
نظرت إلى المكان الذي أشارت إليه ورأيت السلسلة معروضةً بشكل بارز. هذا دليل إيجابي على أن قراءة سلسلة هاري بوتر لم تكن غريبة – وجدت نفسي مرتاحًا.
واصلت هي “هذا ما … تخيلته”. بدت غير راضية، على الرغم من قدرتها الفظيعة في إطلاق الأحكام، وعلى الرغم من عدم معرفتها أي شيء عن كاساي. أضافت: “يبدو … مثل ذلك النوع من الأشخاص الذين لا يمكنهم أبدًا … الوقوع في حب … أي شخص.”
“ولكن بعد ذلك ستكون الأمور … صعبة بالنسبة لي … كما هي بالنسبة لك.”
أترى؟ لم تكن تعرف أي شيء على الإطلاق.
“انتظري، الآن بعد أن فكرت في الأمر، ألا يُعد الحديث عن المعلمة نوتو على أنه حديث عن النهار؟”
قالت “ليس مثلك، أتشي … كن”.
حتى الآن، لم أر أي إزعاج من خلال عيون المستنسخ الخاص بي المنتظر عند البوابة. يبدو أن هذه ليلة هادئة بعد كل شيء. الجميع يحب القليل من السلام والهدوء بعد حلول الظلام.
“… ليس لدي أي فكرة حقًا عما تتحدثين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت “عندما يصلون إلى هنا، سأجذبهم إلى داخل المبنى ثم أطاردهم.”
“أنا أتحدث … عن إيغو … تشان. الشخص الذي تحبه … ”
لقد تابعتها سراً وهي تعود إلى المنزل على دراجتها، خائفاً مما قد يحدث إذا واجهت هؤلاء الأولاد في الطريق. لأول مرة، أدركتُ مدى قرب منزلها من منزلي. كان منزلًا متوسط الحجم متنوع الحدائق.
غير مهتم بكل هذا الحديث الناضج، سرعان ما غيرت الموضوع. “لماذا لا نذهب لنرى كيف تبدو المكتبة في الليل؟” حتى لو
ظهر أولئك الرجال، كان هناك الكثير من الأماكن التي يمكننا الاختباء فيها، ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً للوصول إلى هناك من هنا.
جاء السؤال فجأة لدرجة أن الأمر استغرق مني بعض الوقت لمعالجة ما كانت تتحدث عنه.
لقد اقترحتها فقط كوسيلة لقتل الوقت، لكن رد يانو سان كـان: “تبدو … سخيفاً”.
“يمكن أن تكون … فتاة.”
بصقت: “لا أريد أن أسمع ذلك منكِ.”
’ماذا تعتقدي؟’ فكرت بينما أهز رأسي. “ما هو مناسب يعني التفكير في كيفية رد فعل الشخص الآخر واختيار هدية يكون معظم الناس على الأقل سعداء بتلقيها.”
فأجابت يانو سان: “كان ذلك مديـ..حاً.”
“كوني حذرة. ماذا ستفعلين إذا سمع أحدهم هذه الضوضاء؟ ”
وما المديح في ذلك بالضبط؟
“كانت المعلمة نوتو تقول … شيئًا ما….”
على الرغم من الخلاف، قرر كلانا في النهاية التوجه إلى المكتبة. اتبعنا نفس الإجراء كما هو الحال دائمًا عند الخروج من الغرفة – أقوم بفتح الباب ثم إعادة إغلاقه.
“لا توجد فتيات في صفنا بذلك الطول وشعرهم قصير.”
“كنت أفكر أنها قد تكون … كودو … تشان.” بينما نمشي في الردهة، خرج صوتها مرتفعًا بلا تفكير كما هو الحال دائمًا.
“إنها ليست كذلك من هذا النوع من الأشخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت يانو سان تتجول في كل مكان داخل المكتبة. بعد بضع دقائق، أدركت مقدار الجهد الذي يجب أن أبذله عند اتباعها وقررت الانتظار عند المدخل بدلاً من ذلك. إذا ظهر أي شخص، فسأكون في وضع مثالي لإخافته وتسوية الأمر.
“هممم … هممم. كما قلت، أتشي… كن سخيـ … فاً”.
تبعتها بتأني، أعاقني إحساسي باللياقة. مثل مكتب الممرضة، كان للمكتبة – التي لم أزرها منذ فترة – رائحة خاصة بها، مختلفة عن بقية المدرسة. هذا الجو الفريد، والرائحة وصمت الليل، كل هذا رفع معنوياتي بلطف.
أخيرًا، خطر لي أنها تستفزني لأغضب، وعندما أدركت أنني أقع في فخها، تمكنت من الهدوء. الغضب هو بالضبط ما أرادته يانو سان مني.
كالعادة، لم تكن مهتمة بالحديث فعليًا، لذلك لم أقل شيئًا آخر، وأعدت المقاعد بصمت. حاولت يانو سان المساعدة بطريقة خرقاء، لكن يديها استمرت في الانزلاق، مما أدى إلى سقوط المقاعد مرة أخرى على الأرض. أُشفق على الأثاث الرديء الذي عانى على يديها.
عندما اقتربنا من المكتبة، انطلقت يانو سان راكضةً.
بالنسبة لي، سيكون من الأصعب بكثير أن أعيش دون التفكير في كل هذه الأشياء، لكن هذا موضوعًا لم أكن على وشك التطرق إليه.
تبعتها بتأني، أعاقني إحساسي باللياقة. مثل مكتب الممرضة، كان للمكتبة – التي لم أزرها منذ فترة – رائحة خاصة بها، مختلفة عن بقية المدرسة. هذا الجو الفريد، والرائحة وصمت الليل، كل هذا رفع معنوياتي بلطف.
“واه!”
بعد أن أتيت إلى هنا، لم أستطع إلا أن أفكر في زميل معين لنا، لكنني لم أتطرق إلى الموضوع. لقد كان موضوعًا نهارياً، فمن الأفضل تركه بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت هي “هذا ما … تخيلته”. بدت غير راضية، على الرغم من قدرتها الفظيعة في إطلاق الأحكام، وعلى الرغم من عدم معرفتها أي شيء عن كاساي. أضافت: “يبدو … مثل ذلك النوع من الأشخاص الذين لا يمكنهم أبدًا … الوقوع في حب … أي شخص.”
“أوه، هناك هاري … بوتر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت يانو سان تتجول في كل مكان داخل المكتبة. بعد بضع دقائق، أدركت مقدار الجهد الذي يجب أن أبذله عند اتباعها وقررت الانتظار عند المدخل بدلاً من ذلك. إذا ظهر أي شخص، فسأكون في وضع مثالي لإخافته وتسوية الأمر.
نظرت إلى المكان الذي أشارت إليه ورأيت السلسلة معروضةً بشكل بارز. هذا دليل إيجابي على أن قراءة سلسلة هاري بوتر لم تكن غريبة – وجدت نفسي مرتاحًا.
عرفت المعلمة نوتو ما كان يحدث مع يانو سان، وقد أعطتها هذه النصيحة. بطريقة ما، كانت تعرف كل شيء عن كيفية معاملة الفصل لـ يانو سان، وكيف حياتها اليومية في المدرسة.
بدأت يانو سان تتجول في كل مكان داخل المكتبة. بعد بضع دقائق، أدركت مقدار الجهد الذي يجب أن أبذله عند اتباعها وقررت الانتظار عند المدخل بدلاً من ذلك. إذا ظهر أي شخص، فسأكون في وضع مثالي لإخافته وتسوية الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت: “حسنًا” أومأت برأسها بنظرة جادة وغريبة على وجهها.
حتى الآن، لم أر أي إزعاج من خلال عيون المستنسخ الخاص بي المنتظر عند البوابة. يبدو أن هذه ليلة هادئة بعد كل شيء. الجميع يحب القليل من السلام والهدوء بعد حلول الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو تخمينك، أيها المحقق… أتشي كن؟”
عند النظر إلى المكتبة المظلمة، شعرت فجأة أننا وصلنا إلى نقطة معينة في الليل. من المؤكد أنني سرعان ما سمعت صوت التنبيه من هاتف يانو سان من زاوية المكتبة. رأيت يانو سان نفسها وهي تخرج رأسها من خلال فجوة في الرفوف قبل أن تعود إلى الوراء.
“هذا يُعد حديث … بشأن …النهار.”
قالت: “لم أر … أي شيء أردت أن أقرأه”.
ربما نسي شخص ما قفله. من المحتمل أن يعود الحراس لقفله لاحقًا. استدعيت نسختى من البوابات وتوجهت إلى المدخل بحذر شديد المعتاد. على طول الطريق، واصلت يانو سان الدندنة مع نفسها، خالية حقًا من أي شعور بالحذر أو اليقظة. عندما حذرتها من ذلك، ردت بصوت غنائي. “ستكرهك إيغو تشان … إذا كنت دائمًا صعب الإرضاء.” أكسبها هذا تحذيرًا ثانيًا، أنه في اليوم التالي سأحضر منشفة أو شيء ما حتى أتمكن من إسكاتها بالقوة دون لمسها مباشرة إذا احتجت إلى ذلك.
“ألم تخبريني أنكِ لا تقرأين الكتب على أي حال؟”
وما المديح في ذلك بالضبط؟
“نعم، لكنك قلت أن هناك بعضًا من… الكتب المثيرة للدهشة …أيضًا.”
حتى الآن، لم أر أي إزعاج من خلال عيون المستنسخ الخاص بي المنتظر عند البوابة. يبدو أن هذه ليلة هادئة بعد كل شيء. الجميع يحب القليل من السلام والهدوء بعد حلول الظلام.
على الرغم من أنني لم أعرضها على وجهي، إلا أنني فوجئت. تمكنت من التذكر بضعف قول شيء كهذا، ولم أصدق أنها ستقبله بالفعل.
بصقت: “لا أريد أن أسمع ذلك منكِ.”
“لكن الكتب … كلها مليئة بالكلمات … لا تبدو رائعة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ليس مثل حياتكِ’ هذا ما قصدته.
“لا يمكنكِ الحكم على الكتب من لمحة واحدة هكذا.”
بصقت: “لا أريد أن أسمع ذلك منكِ.”
“أنا أحب الأشياء التي يمكنك الحكم عليها … في لمحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أحاول أن أعيش … ببساطة أكثر قليلاً من …”
‘قولي ذلك لمن يؤلفون الكتب.” فكرت، بينما أقف وأقودها إلى المخرج الذي أمامي. أغلقت الباب بالطريقة المعتادة.
“الأشياء الصعبة يمكن أن تكون جيدة … بالنسبة لك. استمر في العيش. يمكنك أن تعيش … بحرية أكبر، بمجرد أن تصبح بالغًا”.
“همم؟”
يانو سان: “إنه ليس موضوعًا نهاريًا، لذا فالأمر على … ما يرام”.
“ما… الأمر؟”
“إنه ليس هذا النوع من الأشخاص.”
“عندما أتينا، دخلتِ قبلي.”
“هممم … هممم.” قالت: “إنه حقًا … سلس”.
“أجل؟”
“هل كان الباب مقفول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أفكر … في منحها … هدية.”
“لا.”
“في الواقع، درجاته سيئة. إنه لا يحب التفكير بجدية في الأشياء”.
ربما نسي شخص ما قفله. من المحتمل أن يعود الحراس لقفله لاحقًا. استدعيت نسختى من البوابات وتوجهت إلى المدخل بحذر شديد المعتاد. على طول الطريق، واصلت يانو سان الدندنة مع نفسها، خالية حقًا من أي شعور بالحذر أو اليقظة. عندما حذرتها من ذلك، ردت بصوت غنائي. “ستكرهك إيغو تشان … إذا كنت دائمًا صعب الإرضاء.” أكسبها هذا تحذيرًا ثانيًا، أنه في اليوم التالي سأحضر منشفة أو شيء ما حتى أتمكن من إسكاتها بالقوة دون لمسها مباشرة إذا احتجت إلى ذلك.
ربما نسي شخص ما قفله. من المحتمل أن يعود الحراس لقفله لاحقًا. استدعيت نسختى من البوابات وتوجهت إلى المدخل بحذر شديد المعتاد. على طول الطريق، واصلت يانو سان الدندنة مع نفسها، خالية حقًا من أي شعور بالحذر أو اليقظة. عندما حذرتها من ذلك، ردت بصوت غنائي. “ستكرهك إيغو تشان … إذا كنت دائمًا صعب الإرضاء.” أكسبها هذا تحذيرًا ثانيًا، أنه في اليوم التالي سأحضر منشفة أو شيء ما حتى أتمكن من إسكاتها بالقوة دون لمسها مباشرة إذا احتجت إلى ذلك.
نعم، سأراها مرة أخرى، في نفس الوقت غدًا.
ربما هي تقلد المعلمة نوتو أو شيء من هذا القبيل.
قلت، وأنا أتحرك عبر البوابة: “أراكِ غدًا”.
كالعادة، لم تكن مهتمة بالحديث فعليًا، لذلك لم أقل شيئًا آخر، وأعدت المقاعد بصمت. حاولت يانو سان المساعدة بطريقة خرقاء، لكن يديها استمرت في الانزلاق، مما أدى إلى سقوط المقاعد مرة أخرى على الأرض. أُشفق على الأثاث الرديء الذي عانى على يديها.
أجابت: “حسنًا” أومأت برأسها بنظرة جادة وغريبة على وجهها.
ربما نسي شخص ما قفله. من المحتمل أن يعود الحراس لقفله لاحقًا. استدعيت نسختى من البوابات وتوجهت إلى المدخل بحذر شديد المعتاد. على طول الطريق، واصلت يانو سان الدندنة مع نفسها، خالية حقًا من أي شعور بالحذر أو اليقظة. عندما حذرتها من ذلك، ردت بصوت غنائي. “ستكرهك إيغو تشان … إذا كنت دائمًا صعب الإرضاء.” أكسبها هذا تحذيرًا ثانيًا، أنه في اليوم التالي سأحضر منشفة أو شيء ما حتى أتمكن من إسكاتها بالقوة دون لمسها مباشرة إذا احتجت إلى ذلك.
لقد تابعتها سراً وهي تعود إلى المنزل على دراجتها، خائفاً مما قد يحدث إذا واجهت هؤلاء الأولاد في الطريق. لأول مرة، أدركتُ مدى قرب منزلها من منزلي. كان منزلًا متوسط الحجم متنوع الحدائق.
“…ماذا تقصدين؟”
لا يعني ذلك أن لدي أي نية للذهاب إلى هناك.
لقد فكرت حقًا أنها بحاجة إلى أن تكون أكثر جدية في هذا الأمر، ثم أوقفت نفسي. من المؤكد أن هذه العادة السيئة المتمثلة في عدم الاستماع عندما يتحدث الآخرون كانت متأصلة تمامًا على مدى السنوات العشر التي عاشتها حتى الآن. استطعت أن أرى في عينيها أنها لم تفكر على الإطلاق في تحذيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت جائع؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات