الفصل 1624
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[هزم الإله “جريد” رئيس الملائكة الثاني ، “غابرييل”. ]
“بالمناسبة ، من هذا. ؟”
تم تحديد القوة المسلحة لغابرييل بناءً على آثار المعركة. كانت هناك بعض الأشياء الغريبة عندما قارن زيك قوة غابرييل التي رآها في أيام القديسين الخبيثين السبعة بالحالية ، لذلك اعتقد أنه يجب أن يتحقق.
بالنسبة للملائكة ، كان الجسد مثل الملابس. كان مفهومًا يمكن التخلي عنه وتغييره بسهولة. إيذاء أجسادهم لم يسبب الألم أو الموت. بالطبع ، كانت القصة مختلفة عندما كانت القديسة موجودة ، لكن روبي كانت نشطة حاليًا في رحلة الجحيم. منذ البداية ، لم يكن جريد مهووسًا بغابرييل. بدلاً من الشعور بالندم لأنه لم يكن قادرًا على منعها من الهرب ، كان راضياً وفرحاً لأنه قام بحماية غاريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولا وقبل كل شيء ، يجب ان نذهب إلى المعبد. ”
“هل يجب أن أقتله؟”
لم تكن هناك مشكلة. الملائكة مثل الشياطين العظماء ، استمروا في حياتهم اللانهائية من خلال تناسخ الروح. علاوة على ذلك ، على عكس الشياطين العظيمة ، كان لديهم مئات الآلاف من الاجساد لتغييرها. في اللحظة التي فقدوا فيها جسدهم ، ولدوا من جديد في جسد آخر.
امسك جريد بلطف معصمي غاريون و ديبيريون. كان هناك مجاملة في سلوكه ، مثل محاولة الحصول على موافقتهم مسبقًا. جعلت مشاعر جريد الداخلية باحترام الإلهين منه مهذبًا بشكل طبيعي.
كان الإلهان لا يزالان مذهولين.
لم ترد غابرييل على رافائيل الذي كان يتحدث بابتسامة.
سقط ضوء. كان للشعاع الأرجواني من الضوء نفس القدر من القوة التدميرية مثل اصطدام النيزك ، لكنه كان مجرد طول موجي للقوة السحرية. كانت من بقايا النقل الآني. ومع ذلك ، فقد مزقت كل الآثار التي تركتها غابرييل وراءها. الأشجار والصخور التي استخدمتها غابرييل كأداة لإنشاء الحواجز – بعبارة أخرى ، دمرت على وجه التحديد الأشكال التي احتوت حتى على أدنى جزء من ألوهية غابرييل. كانت المبادئ الواردة في النقل الفضائي هائلة.
كانت غابرييل تحفة الإلهة – رئيس الملائكة الثاني كان على ارتفاع جعل الآلهة على الأرض مجرد خردة . ومع ذلك ، فقد داس عليها جريد.
هل هو “شخص طغى على السنين” أم شيء من هذا القبيل؟ لقد سمعوا بشكل غامض شائعات مفادها أنه حتى التنانين كانت تحظى بتقدير كبير له ، لكنهم لم يعتقدوا أن الأمر سيكون بهذا القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت غاريون أكثر صدمة. كانت مهارات جريد قوية جدًا مقارنة بما كان عليه عندما قاتل زيراتول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الصمت المحرج ، استخدم جريد لفافة رجوع. تم ضغط القوة السحرية عبر الحواجز التي بدأت في الانهيار في اللحظة التي تراجع فيها غابرييل واجتاحت أجساد الآلهة. ومع ذلك ، لم يكن لها أي تأثير. تم تطوير مخطوطة العودة بواسطة ساحر بشري لذا كان هناك تقييدات . على عكس جريد و ديبيريون المولودين من بين البشر ، لم تعمل مخطوطة العودة مع غاريون ، التي كانت إلهًا منذ الولادة. انهار هيكل الدائرة السحرية التي تم تنشيطها بواسطة المخطوطة بمجرد أن لامست غاريون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس جريد. أصيبت غاريون بجروح خطيرة في رقبتها ورأسها. حاولت عدم إظهار ذلك ، لكنه شعر بأنها تضعف في الوقت الفعلي. في الموقف الذي كان فيه في عجلة من أمره ، فوجئ بالحل. سيستغرق الأمر بعض الوقت للعودة إلى راينهاردت حتى لو ربط إله البرق و شونبو ، لذلك كان متوترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعنا نرى. إنه جيد جدًا مقارنة بك. ”
“كان يجب أن أبني المزيد من المعابد لغاريون. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملاك ساقط – تم نفيها من السماء وفقدت معظم سلطتها. بالنسبة لها ، كان هذا الجسد هو الوحيد وكان الموت هو النهاية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطاقة الشيطانية المتراكمة في الهاوية متأصلة فيها ولم تكن تعرف متى ستتفشى. لذلك ، كانت هي الرسول الوحيد الذي انتظر في راينهاردت. والمثير للدهشة أنها توقعت حالة غاريون وأجرت كل الاستعدادات.
سقط ضوء. كان للشعاع الأرجواني من الضوء نفس القدر من القوة التدميرية مثل اصطدام النيزك ، لكنه كان مجرد طول موجي للقوة السحرية. كانت من بقايا النقل الآني. ومع ذلك ، فقد مزقت كل الآثار التي تركتها غابرييل وراءها. الأشجار والصخور التي استخدمتها غابرييل كأداة لإنشاء الحواجز – بعبارة أخرى ، دمرت على وجه التحديد الأشكال التي احتوت حتى على أدنى جزء من ألوهية غابرييل. كانت المبادئ الواردة في النقل الفضائي هائلة.
اقترب براهام من جريد الذي كان عاجزًا عن الكلام بصدمة. جذب المنفذ الفضائي الذي تم تشغيله مثل صاروخ انتباه الآلهة.
كان الرسل الذين وصلوا إلى مكان الحادث بعد براهام هم زيك ومرسيدس. نظر زيك حوله بهدوء بينما لم تستطع مرسيدس إخفاء غضبها.
“لقد تأخرت خطوة واحدة. ” كان على وشك التحقق بشكل صحيح من أداء قوته السحرية الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هو “شخص طغى على السنين” أم شيء من هذا القبيل؟ لقد سمعوا بشكل غامض شائعات مفادها أنه حتى التنانين كانت تحظى بتقدير كبير له ، لكنهم لم يعتقدوا أن الأمر سيكون بهذا القدر.
تمتم براهام بالكلمات الممزوجة بالندم وجمع القوة السحرية التي كانت تسري في كل الاتجاهات. بعد ذلك بوقت قصير قام بمحو ألوهية غابرييل والعناصر التي سمحت لها بالعودة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا. !”
تم تحديد القوة المسلحة لغابرييل بناءً على آثار المعركة. كانت هناك بعض الأشياء الغريبة عندما قارن زيك قوة غابرييل التي رآها في أيام القديسين الخبيثين السبعة بالحالية ، لذلك اعتقد أنه يجب أن يتحقق.
أصبحت غاريون وديبيريون متأملين. بدا براهام وكأنه إله الموت. كان ذلك بسبب الطبيعة الاستبدادية الموجودة في ألوهية براهام الغامضة. كان من المفهوم أنه أخطأ في اعتباره إله الموت. جاء مزيج السحر والألوهيه المليء بالثقة لقتل أي شيء والقضاء عليه ، بمثابة صدمة لـ جريد أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان يجب أن أبني المزيد من المعابد لغاريون. ”
كان براهام على علم بالوضع. أكد ألوهية غاريون التي حيدت سحر دائرة العودة ، وحدق في جروح غاريون ورسم دائرة سحرية في الهواء. “لنسرع. ”
“دعنا نرى. إنه جيد جدًا مقارنة بك. ”
“. نعم. ” شعر جريد بوجود الرسل الآخرين الذين بدأوا بالوصول إلى مكان الحادث ، لكنه لم يستطع تحمل انتظارهم. أومأ جريد برأسه برفق بينما تقبل جريد و ديبيريون السحر بطريقة قلقة.
” قد يتم توبيخي من قبل الإلهة في وقت لاحق ، لذلك يجب أن أحافظ على الحد الأدنى من الخير “.
جلالتك!
ارتعدت مرسيدس من الحرج لأنها تركت في مكان الحادث. لقد كان استهلاكًا عاطفيًا لا معنى له في عيون زيك. قام بصمت بتمزيق مخطوطة العودة وتتبع جريد و براهام عائدين إلى راينهاردت.
“هاه؟ آهاها ، لماذا تقولين لي دائمًا مثل هذه الأشياء القاسية؟ ”
كان الرسل الذين وصلوا إلى مكان الحادث بعد براهام هم زيك ومرسيدس. نظر زيك حوله بهدوء بينما لم تستطع مرسيدس إخفاء غضبها.
سقط ضوء. كان للشعاع الأرجواني من الضوء نفس القدر من القوة التدميرية مثل اصطدام النيزك ، لكنه كان مجرد طول موجي للقوة السحرية. كانت من بقايا النقل الآني. ومع ذلك ، فقد مزقت كل الآثار التي تركتها غابرييل وراءها. الأشجار والصخور التي استخدمتها غابرييل كأداة لإنشاء الحواجز – بعبارة أخرى ، دمرت على وجه التحديد الأشكال التي احتوت حتى على أدنى جزء من ألوهية غابرييل. كانت المبادئ الواردة في النقل الفضائي هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كسالى. ” بسبب الكلمة التي قالها براهام بتعبير واثق عندما وصل أولاً بفرق شعرة. زيك الرصين والجريء دائمًا لم يكن مضطربًا على الإطلاق ، لكن مرسيدس تأثرت بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جريد و سارييل – لم يكن أمام نيفيلينا خيار سوى الإعجاب بها عندما كانت أول من وصل إلى مكان الحادث عندما لم تصل الأطراف المعنية بعد.
في الصمت المحرج ، استخدم جريد لفافة رجوع. تم ضغط القوة السحرية عبر الحواجز التي بدأت في الانهيار في اللحظة التي تراجع فيها غابرييل واجتاحت أجساد الآلهة. ومع ذلك ، لم يكن لها أي تأثير. تم تطوير مخطوطة العودة بواسطة ساحر بشري لذا كان هناك تقييدات . على عكس جريد و ديبيريون المولودين من بين البشر ، لم تعمل مخطوطة العودة مع غاريون ، التي كانت إلهًا منذ الولادة. انهار هيكل الدائرة السحرية التي تم تنشيطها بواسطة المخطوطة بمجرد أن لامست غاريون.
لم يكن ذلك بسبب ضعف عقليتها بشكل غير عادي. في المقام الأول ، كان براهام موهوبًا في إثارة غضب الآخرين. الآن كان الأمر متعلقًا بجريد. أزعجتها حقيقة أنها لم تستطع الاستجابة على الفور لنداء جريد ، لذلك كان من الصعب عليها الحفاظ على رباطة جأشها عندما استفزها براهام.
لم تكن هناك مشكلة. الملائكة مثل الشياطين العظماء ، استمروا في حياتهم اللانهائية من خلال تناسخ الروح. علاوة على ذلك ، على عكس الشياطين العظيمة ، كان لديهم مئات الآلاف من الاجساد لتغييرها. في اللحظة التي فقدوا فيها جسدهم ، ولدوا من جديد في جسد آخر.
“هذه الدمية . “نقر براهام على لسانه عندما رأى تعبير زيك وانتقل آنيًا.
سقط ضوء. كان للشعاع الأرجواني من الضوء نفس القدر من القوة التدميرية مثل اصطدام النيزك ، لكنه كان مجرد طول موجي للقوة السحرية. كانت من بقايا النقل الآني. ومع ذلك ، فقد مزقت كل الآثار التي تركتها غابرييل وراءها. الأشجار والصخور التي استخدمتها غابرييل كأداة لإنشاء الحواجز – بعبارة أخرى ، دمرت على وجه التحديد الأشكال التي احتوت حتى على أدنى جزء من ألوهية غابرييل. كانت المبادئ الواردة في النقل الفضائي هائلة.
“أنا. !”
ارتعدت مرسيدس من الحرج لأنها تركت في مكان الحادث. لقد كان استهلاكًا عاطفيًا لا معنى له في عيون زيك. قام بصمت بتمزيق مخطوطة العودة وتتبع جريد و براهام عائدين إلى راينهاردت.
لم تكن هناك مشكلة. الملائكة مثل الشياطين العظماء ، استمروا في حياتهم اللانهائية من خلال تناسخ الروح. علاوة على ذلك ، على عكس الشياطين العظيمة ، كان لديهم مئات الآلاف من الاجساد لتغييرها. في اللحظة التي فقدوا فيها جسدهم ، ولدوا من جديد في جسد آخر.
تم تحديد القوة المسلحة لغابرييل بناءً على آثار المعركة. كانت هناك بعض الأشياء الغريبة عندما قارن زيك قوة غابرييل التي رآها في أيام القديسين الخبيثين السبعة بالحالية ، لذلك اعتقد أنه يجب أن يتحقق.
حقيقة أن غاريون خانت الإلهة كانت مثيرة للاشمئزاز. لم يكن هذا مرتبطًا بمشاعر الغضب ، لكن كان من الصعب قول أي شيء لطيف.
“. لقد تأخرت جدًا. ” عندها فقط ، وصل بيارو إلى مكان الحادث. كانت سرعة كبيرة بالنظر إلى أنه لم تكن لديه أي مهارات في السفر لمسافات طويلة ، لكنه شعر بخيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدأت مرسيدس قلبها بعد أن رأت موقفه المتواضع على عكس براهام ، وفتحت فمها ، “لقد عاد جلالته إلى العاصمة الإمبراطورية أولاً. يجب أن نعود كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اممم ، انتظر لحظة. ” سحب بيارو محراثًا يدويًا ومشطًا. بدأ بترتيب الأرض حيث بقيت آثار المعركة. لقد كانت خطوة تم إجراؤها بدافع القلق من أن يحكم شخص آخر على جريد على أنه غير مهم بناءً على هذه الآثار. بعد ذلك غادر الاثنان. مر بعض الوقت.
” قد يتم توبيخي من قبل الإلهة في وقت لاحق ، لذلك يجب أن أحافظ على الحد الأدنى من الخير “.
“أنا الأولي ” ابتسمت نيفيلينا التي كانت آخر من وصل إلى مكان الحادث بفخر.
“كان يجب أن أبني المزيد من المعابد لغاريون. ”
ابنة تنين عجوز ، كانت تمتلك إمكانات هائلة ، لكنها كانت مجرد فقس صغير في الوقت الحالي.
لم تكن هناك مشكلة. الملائكة مثل الشياطين العظماء ، استمروا في حياتهم اللانهائية من خلال تناسخ الروح. علاوة على ذلك ، على عكس الشياطين العظيمة ، كان لديهم مئات الآلاف من الاجساد لتغييرها. في اللحظة التي فقدوا فيها جسدهم ، ولدوا من جديد في جسد آخر.
كانت سارييل مدركة تمامًا لجميع الحواجز التي تم إنشاؤها جنبًا إلى جنب مع الهبوط ، بينما لم تستطع نيفيلينا تفسير بعض وظائف الحواجز. تجولت في المتاهة بشكل مخجل لفترة من الوقت. ومع ذلك ، كانت أول من وصل إلى مكان الحادث.
كان ذلك لأن المشهد تم تنظيمه بدقة بواسطة براهام و بيارو. في مكان لا يمكن فيه العثور على آثار لألوهية أو معركة ، أعجبت نيفيلينا بعظمتها.
جريد و سارييل – لم يكن أمام نيفيلينا خيار سوى الإعجاب بها عندما كانت أول من وصل إلى مكان الحادث عندما لم تصل الأطراف المعنية بعد.
‘. كيف يمكن أن يكون هذا؟’
كان الرسل الذين وصلوا إلى مكان الحادث بعد براهام هم زيك ومرسيدس. نظر زيك حوله بهدوء بينما لم تستطع مرسيدس إخفاء غضبها.
أدركت نيفيلينا متأخرة أن الأمور كانت خاطئة وأحرجت بشده . هل يمكن أن يكون جنون والدها قد أثر عليها؟ لذلك ربما أصبحت غبية للحظة ، لحظة ، لحظة وجيزة للغاية. كانت تخجل بما يكفي لطرح مثل هذا السؤال للحظة.
لم ترد غابرييل على رافائيل الذي كان يتحدث بابتسامة.
اقترب براهام من جريد الذي كان عاجزًا عن الكلام بصدمة. جذب المنفذ الفضائي الذي تم تشغيله مثل صاروخ انتباه الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اممم ، انتظر لحظة. ” سحب بيارو محراثًا يدويًا ومشطًا. بدأ بترتيب الأرض حيث بقيت آثار المعركة. لقد كانت خطوة تم إجراؤها بدافع القلق من أن يحكم شخص آخر على جريد على أنه غير مهم بناءً على هذه الآثار. بعد ذلك غادر الاثنان. مر بعض الوقت.
كان ذلك لأن المشهد تم تنظيمه بدقة بواسطة براهام و بيارو. في مكان لا يمكن فيه العثور على آثار لألوهية أو معركة ، أعجبت نيفيلينا بعظمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جريد و سارييل – لم يكن أمام نيفيلينا خيار سوى الإعجاب بها عندما كانت أول من وصل إلى مكان الحادث عندما لم تصل الأطراف المعنية بعد.
كان الملائكة مختلفين عن الآلهة. كانت الألوهية التي بنوها أكثر تذكيرًا بألوهية الكاهن البشري. تم كسبها من خلال الإيمان بالإله وخدمته. بعبارة أخرى ، كان هذا يعني أنهم لا يستطيعون تحقيق الألوهية بمفردهم. كان أيضًا سبب عدم قدرتهم على الحصول على حماية الخلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعدت مرسيدس من الحرج لأنها تركت في مكان الحادث. لقد كان استهلاكًا عاطفيًا لا معنى له في عيون زيك. قام بصمت بتمزيق مخطوطة العودة وتتبع جريد و براهام عائدين إلى راينهاردت.
لم تكن هناك مشكلة. الملائكة مثل الشياطين العظماء ، استمروا في حياتهم اللانهائية من خلال تناسخ الروح. علاوة على ذلك ، على عكس الشياطين العظيمة ، كان لديهم مئات الآلاف من الاجساد لتغييرها. في اللحظة التي فقدوا فيها جسدهم ، ولدوا من جديد في جسد آخر.
كان الرسل الذين وصلوا إلى مكان الحادث بعد براهام هم زيك ومرسيدس. نظر زيك حوله بهدوء بينما لم تستطع مرسيدس إخفاء غضبها.
“منذ متى غيرت جسدك؟ أليست هذه هي المرة الأولى منذ ولادتك؟ ”
“. ”
استقبل رافائيل غابرييل ، التي كانت.تخرج من المعبد بطريقة أنيقة. كان رد فعل مختلفًا تمامًا عما حدث عندما هُزم زيراتول. لا يبدو أن رافائيل يهتم بأن مكانه غابرييل قد تضرر. كان ذلك بسبب استعادة مكانة الملاك بسرعة.
في المقام الأول ، لم تنخفض مكانة غابرييل كثيرًا. كانت الملائكة خدام الآلهة. لم يكن عيبًا كبيرًا أن يهزم ملاك من قبل إله. كان قانون القاعدة هو الذي سيتم تطبيقه بغض النظر عن إرتفاع القوة المسلحة أو سقوطها. علاوة على ذلك ، كلما أصبح غابرييل أضعف ، أصبح رافائيل أكثر حرية. بصراحة ، كان رافائيل سعيدًا. يمكنه التصرف كما يحلو له في الوقت الحالي.
كان الإلهان لا يزالان مذهولين.
“كيف كان الإله مدجج بالعتاد؟ ألم أقل أنه رجل مقيت للغاية؟ ”
كان الإلهان لا يزالان مذهولين.
“دعنا نرى. إنه جيد جدًا مقارنة بك. ”
“هاه؟ آهاها ، لماذا تقولين لي دائمًا مثل هذه الأشياء القاسية؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت – لا تتوحش كثيرًا لمجرد أنك متحمس. ”
لم ترد غابرييل على رافائيل الذي كان يتحدث بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الكراهية ، والنية القاتلة – في كل مرة تواجه فيها رافائيل كانت تشعر بتيار مستمر من المشاعر التي لا ينبغي أن يشعر بها الملاك. كان هذا على الرغم من أنها اعتادت على الاعتقاد بأنها فقدت عواطفها.
لقد لاحظت ذلك. لهذا كلفها رافائيل بهذه المهمة. كان رافائيل حذرًا من الإله المدجج بالعتاد وأراد قياس قوته. تم استغلال غابرييل بالكامل. ومع ذلك لم يكن هناك ندم. إذا كان رافائيل متورطًا في هذا الأمر ، فلربما عانت غاريون من إذلال أكبر بكثير مما عانت منه في أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تمثيل غاريون كرجل عجوز يدعم الأرض بظهر عريض وذراع عضلي في التماثيل الحجرية واللوحات الجدارية للمعبد. ومع ذلك ، فإن الإله الذي ظهر بالفعل كان على صورة امرأة شابة وجميلة. ارتبك الناس وبدأت الترانيم تتفكك. القوة الإلهية التي كانت تُسكب في الأصل نحو غاريون تشتت عبثًا دون العثور على الهدف.
ستيتفوه رافائيل بملاحظات مهينة بلا توقف ، مما يجعل كل جهودها لتقوية الأرض في هذه الحياة وحيواتها السابقة بلا جدوى. حدث هذا مرة واحدة في الماضي. منذ ذلك الحين ، أصبحت غابرييل مسؤوله عن غاريون.
[هزم الإله “جريد” رئيس الملائكة الثاني ، “غابرييل”. ]
“هذه المرة ، لم تكن مختلفه كثيرًا. ”
“دعنا نرى. إنه جيد جدًا مقارنة بك. ”
حقيقة أن غاريون خانت الإلهة كانت مثيرة للاشمئزاز. لم يكن هذا مرتبطًا بمشاعر الغضب ، لكن كان من الصعب قول أي شيء لطيف.
عبس جريد. أصيبت غاريون بجروح خطيرة في رقبتها ورأسها. حاولت عدم إظهار ذلك ، لكنه شعر بأنها تضعف في الوقت الفعلي. في الموقف الذي كان فيه في عجلة من أمره ، فوجئ بالحل. سيستغرق الأمر بعض الوقت للعودة إلى راينهاردت حتى لو ربط إله البرق و شونبو ، لذلك كان متوترًا.
“أنت – لا تتوحش كثيرًا لمجرد أنك متحمس. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جريد و سارييل – لم يكن أمام نيفيلينا خيار سوى الإعجاب بها عندما كانت أول من وصل إلى مكان الحادث عندما لم تصل الأطراف المعنية بعد.
ارتعدت مرسيدس من الحرج لأنها تركت في مكان الحادث. لقد كان استهلاكًا عاطفيًا لا معنى له في عيون زيك. قام بصمت بتمزيق مخطوطة العودة وتتبع جريد و براهام عائدين إلى راينهاردت.
” قد يتم توبيخي من قبل الإلهة في وقت لاحق ، لذلك يجب أن أحافظ على الحد الأدنى من الخير “.
“دعنا نرى. إنه جيد جدًا مقارنة بك. ”
“تعال من هذا الطريق. ”
“هاه؟ آههات ، أنت لم تقم بعملك بشكل صحيح وتعلمت فقط كيف تمزح “.
كانت سارييل مدركة تمامًا لجميع الحواجز التي تم إنشاؤها جنبًا إلى جنب مع الهبوط ، بينما لم تستطع نيفيلينا تفسير بعض وظائف الحواجز. تجولت في المتاهة بشكل مخجل لفترة من الوقت. ومع ذلك ، كانت أول من وصل إلى مكان الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت – لا تتوحش كثيرًا لمجرد أنك متحمس. ”
“هل يجب أن أقتله؟”
أدركت نيفيلينا متأخرة أن الأمور كانت خاطئة وأحرجت بشده . هل يمكن أن يكون جنون والدها قد أثر عليها؟ لذلك ربما أصبحت غبية للحظة ، لحظة ، لحظة وجيزة للغاية. كانت تخجل بما يكفي لطرح مثل هذا السؤال للحظة.
إن المشاعر التي اعتقدت أنها قد استنزفت واختفت منذ البداية تم تحفيزها مرة أخرى اليوم. حدقت غابرييل في رافاييل بنظرة باردة في عينيها قبل أن يستدير. كانت ستتوقف عند معبد الإلهة وتعترف بخطيئتها في عدم معاقبة الخائن. ثم تصلي.
“إذن ماذا قلت لك؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال من هذا الطريق. ”
“تعال من هذا الطريق. ”
كان موقف سارييل مختلفًا جدًا عن الملائكة العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملاك ساقط – تم نفيها من السماء وفقدت معظم سلطتها. بالنسبة لها ، كان هذا الجسد هو الوحيد وكان الموت هو النهاية. بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطاقة الشيطانية المتراكمة في الهاوية متأصلة فيها ولم تكن تعرف متى ستتفشى. لذلك ، كانت هي الرسول الوحيد الذي انتظر في راينهاردت. والمثير للدهشة أنها توقعت حالة غاريون وأجرت كل الاستعدادات.
“أولا وقبل كل شيء ، يجب ان نذهب إلى المعبد. ”
لقد أحضرت أكبر عدد ممكن من المؤمنين إلى معبد غاريون لغناء الترانيم والصلاة من أجلها. كانت سلطة رسل الإله مدجج بالعتاد مطلقة وكانت سارييل مشهورة بين الرسل لأنها اشتهرت بكونها جميلة ولطيفة. كانت غاريون أيضًا إلهًا معروفًا ، لذلك تجمع الحشد مثل سرب من السحب.
أصبحت صلواتهم الحارة وتراتيلهم قوة إلهية لـغاريون وبدت انها تتعافي بسرعة من جروحها. كانت غاريون ستتعافى على الفور إذا لم تكن هناك مشكلة على طول الطريق.
في الصمت المحرج ، استخدم جريد لفافة رجوع. تم ضغط القوة السحرية عبر الحواجز التي بدأت في الانهيار في اللحظة التي تراجع فيها غابرييل واجتاحت أجساد الآلهة. ومع ذلك ، لم يكن لها أي تأثير. تم تطوير مخطوطة العودة بواسطة ساحر بشري لذا كان هناك تقييدات . على عكس جريد و ديبيريون المولودين من بين البشر ، لم تعمل مخطوطة العودة مع غاريون ، التي كانت إلهًا منذ الولادة. انهار هيكل الدائرة السحرية التي تم تنشيطها بواسطة المخطوطة بمجرد أن لامست غاريون.
“بالمناسبة ، من هذا. ؟”
كانت غابرييل تحفة الإلهة – رئيس الملائكة الثاني كان على ارتفاع جعل الآلهة على الأرض مجرد خردة . ومع ذلك ، فقد داس عليها جريد.
“كسالى. ” بسبب الكلمة التي قالها براهام بتعبير واثق عندما وصل أولاً بفرق شعرة. زيك الرصين والجريء دائمًا لم يكن مضطربًا على الإطلاق ، لكن مرسيدس تأثرت بشكل كبير.
تم تمثيل غاريون كرجل عجوز يدعم الأرض بظهر عريض وذراع عضلي في التماثيل الحجرية واللوحات الجدارية للمعبد. ومع ذلك ، فإن الإله الذي ظهر بالفعل كان على صورة امرأة شابة وجميلة. ارتبك الناس وبدأت الترانيم تتفكك. القوة الإلهية التي كانت تُسكب في الأصل نحو غاريون تشتت عبثًا دون العثور على الهدف.
ارتعدت مرسيدس من الحرج لأنها تركت في مكان الحادث. لقد كان استهلاكًا عاطفيًا لا معنى له في عيون زيك. قام بصمت بتمزيق مخطوطة العودة وتتبع جريد و براهام عائدين إلى راينهاردت.
“إذن ماذا قلت لك؟”
“منذ متى غيرت جسدك؟ أليست هذه هي المرة الأولى منذ ولادتك؟ ”
“. ”
“. نعم. ” شعر جريد بوجود الرسل الآخرين الذين بدأوا بالوصول إلى مكان الحادث ، لكنه لم يستطع تحمل انتظارهم. أومأ جريد برأسه برفق بينما تقبل جريد و ديبيريون السحر بطريقة قلقة.
لم يستطع جريد قول أي شيء الى لاويل الذي وبخه.
على أي حال ، في هذه الليلة ، استعادت غاريون قوتها وصحتها.
***
ترجمة : PEKA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب براهام من جريد الذي كان عاجزًا عن الكلام بصدمة. جذب المنفذ الفضائي الذي تم تشغيله مثل صاروخ انتباه الآلهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات