You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

وارلوك عالم الماجوس 1007

الهرب بعد الهزيمة

الهرب بعد الهزيمة

* ووه! * عندما كان سيف الساحر على وشك ضربه، ظهرت شخصية هائلة أمام عيني “أكابان” في وميض من اللهب الأحمر.

كان “ليلين” قد قتل في السابق اثنين من أنصاف الآلهة، مما خفض عدد الكهنة المتاحين إلى النصف. مع التوازن في مثل هذه النقطة الحاسمة، كان وزن الريشة الواحدة ذا أهمية قصوى. ماذا بعد خسارة نصف الكهنة؟

“لاااااااا!” شاهد “أكابان” صديقه الحبيب ينفجر أمام عينيه، كان الحصان المشتعل يتحرك أمامه، مضحيًا بحياته لتلقي الضربة القاتلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال على جسده آثار بقع دماء. كان من الواضح أن البشر تصرفوا جنبًا إلى جنب مع الآلهة التي توحدت لمهاجمة “ليلين”. كان عارًا. لقد تفككت جميع مخططاتهم في اللحظة التي صعد فيها “ليلين” وأعطى تعاويذه الإلهية لتابعيه.

“هل كان ذلك انتقال اللهب؟ لم أكن لأتمكن من إيقافك إذا هربت … يا للأسف “. على الرغم من أنه كان ينطق مثل هذه الكلمات، لا يزال “ليلين” يتحرك إلى جانب الحصان المشتعل. بدا أن نصف الاله شعر بموته الوشيك، ونظر نحو “أكابان”. وعيونه مليئة بالإعجاب والعجز، والاسف لترك شريكها وراءها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفرس النبيل شريكه في كل معاركه. لقد أحبه ووثق به أكثر مما فعل بمحظياته ونسله الإمبراطوري. حتى في الموت، أراد أن يرافقه حصانه. لولا هذا الشغف والارتباط، كيف يمكن لنصف إله أن يسمح له بركوبه؟

استدعى الحصان بعد ذلك القطرات المتبقية من قوته الإلهية، وغطت مساحة ضخمة من اللهب “أكابان”. واختفى عن الأنظار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. إذا استمروا في البقاء، فكل ما كان ينتظرهم هو الموت.

” لاااااااا!” الشيء الوحيد الذي بقي هو صوت “أكابان” المتألم، وتردد صدى صراخه في السهول.

انتهت معركة انصاف الإلهة. الآن، حان الوقت لإنهاء معركة العالم البشري … “على الرغم من أنه لم يكن ينوي مواصلة مطاردته، إلا أن “ليلين” لم يخطط لترك “أكابان”. نظرًا لأن النصف إله كان يعتمد بشدة على إيمان السكان الأصليين، فقد حان الوقت لاستكشاف أساسه. بمجرد أن يغزو إمبراطورية “ساكارتس” بأكملها، سيصبح “أكابان” كلبًا ضالًا بلا منزل. يمكن لأي شخص أن يذبحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا الفرس النبيل شريكه في كل معاركه. لقد أحبه ووثق به أكثر مما فعل بمحظياته ونسله الإمبراطوري. حتى في الموت، أراد أن يرافقه حصانه. لولا هذا الشغف والارتباط، كيف يمكن لنصف إله أن يسمح له بركوبه؟

“إلهي! أنت النجوم في السماوات، ومالك كل شيء يجب أن تأكله. الذبح هو السيف الحاد الذي تحمله في يدك … “رد “تيف” على استدعاء “ليلين” قبل فترة طويلة، حيث ظهر في وسط الكنيسة. كانت عيناه مليئة بالعاطفة.

الآن، سيتم تدمير كل شيء.

في هذه المرحلة، تغيرت بالفعل وجهة نظره الشخصية ووضعه. كان يحتاج فقط للرد على الصلوات اليومية التي تطلب التعاويذ الإلهية، وسيهتم “تيف” و”إيزابيل” بكل شيء آخر.

“إذن كان لديك مثل هذا المودة لحصانك؟ يا له من ولاء … “أشاد “ليلين” بولاء “أكابان”، ولكن تم استخدام سيف الساحر في يديه دون تردد.

مع التعزيز من الهالة الإلهية لـ “”ليلين”” والأسلحة الإلهية، غزا جيش “معقل الأمل” الرئيسي قلب إمبراطورية “”ساكارتس”” بقوة لا تقاوم. كانت القوات المحلية غير قادرة على تحمل ضربة واحدة.

سواء أكان بطلاً أو شريرًا، كانت كلها أوجه نظر. كان يعلم بوضوح أنه مع ولاء الحصان، فإن فرصة تهدئته حتى الخضوع كانت صفرًا تقريبًا. ما هو مسار عمله إذن؟ مع الضغينة بينهما التي لا يمكن حلها إلا بالموت، اعتبر أن التدمير الكامل لخصمه هو المسار الأكثر منطقية للعمل.

الآن، سيتم تدمير كل شيء.

هل هرب بالفعل من محيط “معقل الأمل”؟ إنه سريع حقًا! ” بعد أن أغمض عينيه وشعر بأثر خافت لإحداثيات “أكابان”، تخلى “ليلين” عن خطته للسعي وراءه.

قابلت “ساكارتس” الآن موجة أخرى من الموت. كان هناك عدد قليل جدًا من الكهنة متاحين حاليا حتى أن النبلاء بدأوا يموتون، انسوا عامة الناس. استولت القوات من “معقل الأمل” الذين شقوا طريقهم إلى “”ساكارتس”” على مدينة الأشباح بعد مدينة الأشباح. كما استسلم عدد كبير من القوات المعادية لهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد كل شيء، كان “أكابان” أحد آلهة القبائل للسكان الأصليين. مع قوة الإيمان في إمبراطورية “ساكارتس”، كان قريبًا جدًا من أن يصبح إلهًا حقيقيًا. بالنظر إلى قوة “ليلين” الحالية، فإن مطاردته ستعني بحثه عن موته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، كان هذا كله مجرد دعاية نشرتها الكنيسة. على الرغم من أن النتيجة لم تختلف كثيرًا عما ورد في التقارير الرسمية، إلا أن مسار الأحداث كان شيئًا مختلفًا تمامًا.

ذهب هذا في الاتجاه الآخر أيضًا. لو لم يتصرف “أكابان” بغباء في جلب مرؤوسيه إلى المجال الإلهي ل “ليلين”، لما خسر بشكل سيء كما فعل.

“كما تأمر يا إلهي! “معقل الأمل” سيبدأ الحرب. هذه المرة، يجب أن نعلمهم درسًا مؤلمًا! ” “تيف” انحنى رأسه بكل احترام.

انتهت معركة انصاف الإلهة. الآن، حان الوقت لإنهاء معركة العالم البشري … “على الرغم من أنه لم يكن ينوي مواصلة مطاردته، إلا أن “ليلين” لم يخطط لترك “أكابان”. نظرًا لأن النصف إله كان يعتمد بشدة على إيمان السكان الأصليين، فقد حان الوقت لاستكشاف أساسه. بمجرد أن يغزو إمبراطورية “ساكارتس” بأكملها، سيصبح “أكابان” كلبًا ضالًا بلا منزل. يمكن لأي شخص أن يذبحه.

ذهب هذا في الاتجاه الآخر أيضًا. لو لم يتصرف “أكابان” بغباء في جلب مرؤوسيه إلى المجال الإلهي ل “ليلين”، لما خسر بشكل سيء كما فعل.

“قتال!” بعد عودته إلى الكنيسة، أعرب “ليلين” على الفور عن نواياه.

صعود “ليلين” لم يؤثر عليه فقط. لقد نمت “معقل الأمل” بشكل كبير. بدعم من التعويذات الإلهية للكهنة، يمكن للقوات الآن إظهار قوة عسكرية كانت أكبر عدة مرات من ذي قبل. أما بالنسبة لاغتنام الفرصة لغزو إمبراطورية “ساكارتس” في المعركة، فقد كانت بالفعل نتيجة متوقعة.

“إلهي! أنت النجوم في السماوات، ومالك كل شيء يجب أن تأكله. الذبح هو السيف الحاد الذي تحمله في يدك … “رد “تيف” على استدعاء “ليلين” قبل فترة طويلة، حيث ظهر في وسط الكنيسة. كانت عيناه مليئة بالعاطفة.

قابلت “ساكارتس” الآن موجة أخرى من الموت. كان هناك عدد قليل جدًا من الكهنة متاحين حاليا حتى أن النبلاء بدأوا يموتون، انسوا عامة الناس. استولت القوات من “معقل الأمل” الذين شقوا طريقهم إلى “”ساكارتس”” على مدينة الأشباح بعد مدينة الأشباح. كما استسلم عدد كبير من القوات المعادية لهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يزال على جسده آثار بقع دماء. كان من الواضح أن البشر تصرفوا جنبًا إلى جنب مع الآلهة التي توحدت لمهاجمة “ليلين”. كان عارًا. لقد تفككت جميع مخططاتهم في اللحظة التي صعد فيها “ليلين” وأعطى تعاويذه الإلهية لتابعيه.

انتهت معركة انصاف الإلهة. الآن، حان الوقت لإنهاء معركة العالم البشري … “على الرغم من أنه لم يكن ينوي مواصلة مطاردته، إلا أن “ليلين” لم يخطط لترك “أكابان”. نظرًا لأن النصف إله كان يعتمد بشدة على إيمان السكان الأصليين، فقد حان الوقت لاستكشاف أساسه. بمجرد أن يغزو إمبراطورية “ساكارتس” بأكملها، سيصبح “أكابان” كلبًا ضالًا بلا منزل. يمكن لأي شخص أن يذبحه.

“كيف هو الوضع الحالي؟” على الرغم من أنه كان بإمكانه في الغالب أن يتخيل ما حدث، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى تقرير “تيف” الشخصي للحصول على التفاصيل الملموسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال على جسده آثار بقع دماء. كان من الواضح أن البشر تصرفوا جنبًا إلى جنب مع الآلهة التي توحدت لمهاجمة “ليلين”. كان عارًا. لقد تفككت جميع مخططاتهم في اللحظة التي صعد فيها “ليلين” وأعطى تعاويذه الإلهية لتابعيه.

ركع “تيف” على الأرض وهو يبلغ عن الموقف باحترام، “قامت إمبراطورية “ساكارتس” بغارة مفاجئة. لحسن الحظ حصلنا على بركاتك في الوقت المناسب وتمكنا من إجبارهم على التراجع. لم نتكبد حتى خسائر فادحة. أولئك الذين أصيبوا شُفوا بسرعة كبيرة مع تعاويذك الإلهية، وعادوا إلى قوتهم “.

في حياة “ليلين” السابقة، كان الربيع دائمًا هو الموسم الذي تنتشر فيه الأوبئة على نطاق واسع. كان الوضع هنا مشابهًا، لذلك لم يكن مفاجئًا. كان الطاعون أكثر شراسة من ذي قبل حيث اجتاح جزيرة “دانبرك” بأكملها، مما أدى إلى ظهور المزيد والمزيد من مدن الأشباح. مع قدرته على إصابة حتى أولئك الذين تم شفاؤهم مرة واحدة، حتى الكهنة الإلهيين غرقوا في العمل حتى آذانهم.

الفرق في الروح المعنوية بين الجنود الذين لديهم قساوسة ومن لم يكن مثل الليل والنهار. كانت قوة فنون الشفاء هائلة للغاية. كانت موارد الشفاء نادرة في العالم الفاني، لذا كانت التعاويذ الإلهية للكهنة هي القابض الوحيد الذي يمكن للجنود المصابين الاعتماد عليه للنجاة من المعركة. كان الكهنة أيضًا لا غنى عنهم عند رفع الروح المعنوية بشكل مباشر.

“لا، ليس درسًا. هذا سيكون إبادة! أتمنى ألا أرى كلمة “ساكارتس” على الخريطة مرة أخرى! ” تسبب رد “ليلين” البارد في تضيق قلب “تيف” من الخوف.

القوات المحلية بالكاد كانت تعادل قوات “معقل الأمل”. كانت اليد العليا الوحيدة التي كانت لديهم هي الهجوم المفاجئ، ولكن بمجرد دخول رجال الدين إلى اللعب هُزِموا تمامًا.

* ووه! * عندما كان سيف الساحر على وشك ضربه، ظهرت شخصية هائلة أمام عيني “أكابان” في وميض من اللهب الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فبعد كل شيء، يمكن للكهنة وغيرهم من المحترفين الإلهيين أن يمارسوا تعاويذهم الإلهية فقط في نطاق إلههم. في أراضي “ليلين”، لم يكن لدى القوات المعارضة ميزة أرض الوطن. كان من العبث مناقشة النصر والهزيمة.

“كيف هو الوضع الحالي؟” على الرغم من أنه كان بإمكانه في الغالب أن يتخيل ما حدث، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى تقرير “تيف” الشخصي للحصول على التفاصيل الملموسة.

أومأ “ليلين” “مم”. “يبدو أنك لم تواجه العديد من الأعداء هذه المرة. يبدو أنهم علقوا كل آمالهم على المعركة الإلهية، وكانت هذه القوات تستخدم فقط لبث الفوضى والعمل كإلهاء … “ومضت عيناه بفهم.

بشكل عام، كان الوضع الحالي يسير على ما يرام. ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يغزوا جزيرة “دانبرك” بأكملها. في هذه الظروف، اختار “ليلين” عدم الظهور شخصيًا.

“هؤلاء السكان الأصليون الحقراء. سوف يدفعون ثمن أفعالهم حتمًا اليوم بالدم! ” بعد أن أصبحت نصف إله، نمت هالة “ليلين” أكثر قوة. حتى أنها تحمل أثرًا لسلطة القوانين.

سواء أكان بطلاً أو شريرًا، كانت كلها أوجه نظر. كان يعلم بوضوح أنه مع ولاء الحصان، فإن فرصة تهدئته حتى الخضوع كانت صفرًا تقريبًا. ما هو مسار عمله إذن؟ مع الضغينة بينهما التي لا يمكن حلها إلا بالموت، اعتبر أن التدمير الكامل لخصمه هو المسار الأكثر منطقية للعمل.

“كما تأمر يا إلهي! “معقل الأمل” سيبدأ الحرب. هذه المرة، يجب أن نعلمهم درسًا مؤلمًا! ” “تيف” انحنى رأسه بكل احترام.

استدعى الحصان بعد ذلك القطرات المتبقية من قوته الإلهية، وغطت مساحة ضخمة من اللهب “أكابان”. واختفى عن الأنظار.

“لا، ليس درسًا. هذا سيكون إبادة! أتمنى ألا أرى كلمة “ساكارتس” على الخريطة مرة أخرى! ” تسبب رد “ليلين” البارد في تضيق قلب “تيف” من الخوف.

هل هرب بالفعل من محيط “معقل الأمل”؟ إنه سريع حقًا! ” بعد أن أغمض عينيه وشعر بأثر خافت لإحداثيات “أكابان”، تخلى “ليلين” عن خطته للسعي وراءه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صر “تيف” على أسنانه، لكنه لا يزال يجيب بتصميم، “ستتم إرادتك.” بعد كل شيء، كان إرادة “ليلين” هي السلطة المطلقة في هذا المكان.

“كيف هو الوضع الحالي؟” على الرغم من أنه كان بإمكانه في الغالب أن يتخيل ما حدث، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى تقرير “تيف” الشخصي للحصول على التفاصيل الملموسة.

“ممتاز!” أومأ “ليلين” برأسه، ومع حركة من يده طارت عصا ذهبية في يد “تيف”. كان مقبضها مزينًا بشكل أسد، وألقت الجواهر الأربعة بألوان مختلفة على تاجها ببراعة. يبدو أن العصا بأكملها محاطة بقوة هائلة.

في هذه المرحلة، تغيرت بالفعل وجهة نظره الشخصية ووضعه. كان يحتاج فقط للرد على الصلوات اليومية التي تطلب التعاويذ الإلهية، وسيهتم “تيف” و”إيزابيل” بكل شيء آخر.

“هل هذا … سلاح إلهي؟” سأل “تيف” وهو ينظر في حيرة.

“هؤلاء السكان الأصليون الحقراء. سوف يدفعون ثمن أفعالهم حتمًا اليوم بالدم! ” بعد أن أصبحت نصف إله، نمت هالة “ليلين” أكثر قوة. حتى أنها تحمل أثرًا لسلطة القوانين.

“نعم. إنه سلاح قمت بصقله باستخدام إله العدو. تحتوي الجواهر الموجودة في الأعلى على قوة البرق والنار. إنه مجرد سلاح عادي بالنسبة لي، ولكن يجب أن يكون كافيا للبابا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال على جسده آثار بقع دماء. كان من الواضح أن البشر تصرفوا جنبًا إلى جنب مع الآلهة التي توحدت لمهاجمة “ليلين”. كان عارًا. لقد تفككت جميع مخططاتهم في اللحظة التي صعد فيها “ليلين” وأعطى تعاويذه الإلهية لتابعيه.

“إلهي …” اختنق صوت “تيف” بالعاطفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر “تيف” على أسنانه، لكنه لا يزال يجيب بتصميم، “ستتم إرادتك.” بعد كل شيء، كان إرادة “ليلين” هي السلطة المطلقة في هذا المكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انطلق، سأراقبك من السماء.” صرفه “ليلين” بعيدًا.

كان “ليلين” قد قتل في السابق اثنين من أنصاف الآلهة، مما خفض عدد الكهنة المتاحين إلى النصف. مع التوازن في مثل هذه النقطة الحاسمة، كان وزن الريشة الواحدة ذا أهمية قصوى. ماذا بعد خسارة نصف الكهنة؟

“نعم سيدي. سأهزم إمبراطورية “ساكارتس” بأكملها من أجلك، وسأحتل كل جزيرة “دانبرك”! ” أقسم “تيف” رسميًا لـ “”ليلين””.

هل هرب بالفعل من محيط “معقل الأمل”؟ إنه سريع حقًا! ” بعد أن أغمض عينيه وشعر بأثر خافت لإحداثيات “أكابان”، تخلى “ليلين” عن خطته للسعي وراءه.

……

بشكل عام، كان الوضع الحالي يسير على ما يرام. ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يغزوا جزيرة “دانبرك” بأكملها. في هذه الظروف، اختار “ليلين” عدم الظهور شخصيًا.

صعود “ليلين” لم يؤثر عليه فقط. لقد نمت “معقل الأمل” بشكل كبير. بدعم من التعويذات الإلهية للكهنة، يمكن للقوات الآن إظهار قوة عسكرية كانت أكبر عدة مرات من ذي قبل. أما بالنسبة لاغتنام الفرصة لغزو إمبراطورية “ساكارتس” في المعركة، فقد كانت بالفعل نتيجة متوقعة.

الانشقاق يمنحهم الماء المقدس الذي يمكن أن ينقذ حياتهم. في الوقت نفسه، تم استخدام هؤلاء السكان الأصليون الذين استسلموا كمثال لإظهار أنه لم يتم تحويل أي منهم إلى قرابين، أو خفض رتبتهم للعبيد بعد استسلامهم. بطبيعة الحال، لم يكن هذا الوضع بلا ضغوط.

مع التعزيز من الهالة الإلهية لـ “”ليلين”” والأسلحة الإلهية، غزا جيش “معقل الأمل” الرئيسي قلب إمبراطورية “”ساكارتس”” بقوة لا تقاوم. كانت القوات المحلية غير قادرة على تحمل ضربة واحدة.

الانشقاق يمنحهم الماء المقدس الذي يمكن أن ينقذ حياتهم. في الوقت نفسه، تم استخدام هؤلاء السكان الأصليون الذين استسلموا كمثال لإظهار أنه لم يتم تحويل أي منهم إلى قرابين، أو خفض رتبتهم للعبيد بعد استسلامهم. بطبيعة الحال، لم يكن هذا الوضع بلا ضغوط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسنًا، كان هذا كله مجرد دعاية نشرتها الكنيسة. على الرغم من أن النتيجة لم تختلف كثيرًا عما ورد في التقارير الرسمية، إلا أن مسار الأحداث كان شيئًا مختلفًا تمامًا.

“نعم. إنه سلاح قمت بصقله باستخدام إله العدو. تحتوي الجواهر الموجودة في الأعلى على قوة البرق والنار. إنه مجرد سلاح عادي بالنسبة لي، ولكن يجب أن يكون كافيا للبابا “.

بعيدًا عن موطنهم الأصلي، كانت جيوش “ليلين” تواجه أعداء يحظون بدعم نصف إله وأعداد مماثلة من رجال الدين وغيرهم من المحترفين الإلهيين. امتلك خصومهم عدة مئات من السنين من الموارد المتراكمة. ومع ذلك، فقد جاء الربيع. للأسف، فإن الطاعون الذي كبحه البرد القارس اندلع بقوة مرة أخرى.

“لاااااااا!” شاهد “أكابان” صديقه الحبيب ينفجر أمام عينيه، كان الحصان المشتعل يتحرك أمامه، مضحيًا بحياته لتلقي الضربة القاتلة.

في حياة “ليلين” السابقة، كان الربيع دائمًا هو الموسم الذي تنتشر فيه الأوبئة على نطاق واسع. كان الوضع هنا مشابهًا، لذلك لم يكن مفاجئًا. كان الطاعون أكثر شراسة من ذي قبل حيث اجتاح جزيرة “دانبرك” بأكملها، مما أدى إلى ظهور المزيد والمزيد من مدن الأشباح. مع قدرته على إصابة حتى أولئك الذين تم شفاؤهم مرة واحدة، حتى الكهنة الإلهيين غرقوا في العمل حتى آذانهم.

القوات المحلية بالكاد كانت تعادل قوات “معقل الأمل”. كانت اليد العليا الوحيدة التي كانت لديهم هي الهجوم المفاجئ، ولكن بمجرد دخول رجال الدين إلى اللعب هُزِموا تمامًا.

كان “ليلين” قد قتل في السابق اثنين من أنصاف الآلهة، مما خفض عدد الكهنة المتاحين إلى النصف. مع التوازن في مثل هذه النقطة الحاسمة، كان وزن الريشة الواحدة ذا أهمية قصوى. ماذا بعد خسارة نصف الكهنة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قابلت “ساكارتس” الآن موجة أخرى من الموت. كان هناك عدد قليل جدًا من الكهنة متاحين حاليا حتى أن النبلاء بدأوا يموتون، انسوا عامة الناس. استولت القوات من “معقل الأمل” الذين شقوا طريقهم إلى “”ساكارتس”” على مدينة الأشباح بعد مدينة الأشباح. كما استسلم عدد كبير من القوات المعادية لهم.

هل هرب بالفعل من محيط “معقل الأمل”؟ إنه سريع حقًا! ” بعد أن أغمض عينيه وشعر بأثر خافت لإحداثيات “أكابان”، تخلى “ليلين” عن خطته للسعي وراءه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هناك شيء آخر يمكن القيام به. إذا استمروا في البقاء، فكل ما كان ينتظرهم هو الموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر “تيف” على أسنانه، لكنه لا يزال يجيب بتصميم، “ستتم إرادتك.” بعد كل شيء، كان إرادة “ليلين” هي السلطة المطلقة في هذا المكان.

الانشقاق يمنحهم الماء المقدس الذي يمكن أن ينقذ حياتهم. في الوقت نفسه، تم استخدام هؤلاء السكان الأصليون الذين استسلموا كمثال لإظهار أنه لم يتم تحويل أي منهم إلى قرابين، أو خفض رتبتهم للعبيد بعد استسلامهم. بطبيعة الحال، لم يكن هذا الوضع بلا ضغوط.

* ووه! * عندما كان سيف الساحر على وشك ضربه، ظهرت شخصية هائلة أمام عيني “أكابان” في وميض من اللهب الأحمر.

علاوة على ذلك، من أجل الحفاظ على حياتهم، كان هؤلاء السكان الأصليون قد سقطوا فوق بعضهم البعض بأعمال الشغب واندلاع الفوضى قبل وصول القوات من “معقل الأمل”. حتى أنهم أرسلوا أشخاصًا الي المعقل لإنقاذهم.

انتهت معركة انصاف الإلهة. الآن، حان الوقت لإنهاء معركة العالم البشري … “على الرغم من أنه لم يكن ينوي مواصلة مطاردته، إلا أن “ليلين” لم يخطط لترك “أكابان”. نظرًا لأن النصف إله كان يعتمد بشدة على إيمان السكان الأصليين، فقد حان الوقت لاستكشاف أساسه. بمجرد أن يغزو إمبراطورية “ساكارتس” بأكملها، سيصبح “أكابان” كلبًا ضالًا بلا منزل. يمكن لأي شخص أن يذبحه.

بشكل عام، كان الوضع الحالي يسير على ما يرام. ستكون مسألة وقت فقط قبل أن يغزوا جزيرة “دانبرك” بأكملها. في هذه الظروف، اختار “ليلين” عدم الظهور شخصيًا.

“كما تأمر يا إلهي! “معقل الأمل” سيبدأ الحرب. هذه المرة، يجب أن نعلمهم درسًا مؤلمًا! ” “تيف” انحنى رأسه بكل احترام.

في هذه المرحلة، تغيرت بالفعل وجهة نظره الشخصية ووضعه. كان يحتاج فقط للرد على الصلوات اليومية التي تطلب التعاويذ الإلهية، وسيهتم “تيف” و”إيزابيل” بكل شيء آخر.

“إذن كان لديك مثل هذا المودة لحصانك؟ يا له من ولاء … “أشاد “ليلين” بولاء “أكابان”، ولكن تم استخدام سيف الساحر في يديه دون تردد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخل “ليلين” الآن العزلة. بعد أن أصبح نصف إله، كان هناك الكثير من الاختلافات بينه وبين البشر العاديين. بدون خبرة كبيرة في أن يكون واحدًا، كان بحاجة إلى الشعور ببطء بدوره الجديد.

بعيدًا عن موطنهم الأصلي، كانت جيوش “ليلين” تواجه أعداء يحظون بدعم نصف إله وأعداد مماثلة من رجال الدين وغيرهم من المحترفين الإلهيين. امتلك خصومهم عدة مئات من السنين من الموارد المتراكمة. ومع ذلك، فقد جاء الربيع. للأسف، فإن الطاعون الذي كبحه البرد القارس اندلع بقوة مرة أخرى.

بحواسه الخاصة كإله، عُرض أتباعه أمامه في شاشات متتالية. لقد كانوا أكثر وضوحًا مما كان عليه عندما كان مجرد كائن إلهي. كانت علاقته بكهنته أكثر قوية بشكل لا يضاهى، وأسرع بكثير من ذي قبل. في حدود النسج، يمكنه جمع الإيمان وإعطاء المهارات الإلهية بسهولة.

الفرق في الروح المعنوية بين الجنود الذين لديهم قساوسة ومن لم يكن مثل الليل والنهار. كانت قوة فنون الشفاء هائلة للغاية. كانت موارد الشفاء نادرة في العالم الفاني، لذا كانت التعاويذ الإلهية للكهنة هي القابض الوحيد الذي يمكن للجنود المصابين الاعتماد عليه للنجاة من المعركة. كان الكهنة أيضًا لا غنى عنهم عند رفع الروح المعنوية بشكل مباشر.

ربما تمتلك “ميسترا” سيطرة كاملة على النسيج الخارجي فقط. ولكن يمكنها فقط التدخل بشكل طفيف في المستويات الأعمق … “لقد فهم “ليلين” الشخصية الفطرية لإلهة النسج في تلك اللحظة. كانت في الأساس سجّانًا مسؤولاً عن حبس العديد من الماجوس في القلب. لن تتخلي الآلهة أبدًا عن تابعيها لسيطرة “ميسترا”، لذلك كانت هناك حدود لسيطرتها على النسيج.

“لا، ليس درسًا. هذا سيكون إبادة! أتمنى ألا أرى كلمة “ساكارتس” على الخريطة مرة أخرى! ” تسبب رد “ليلين” البارد في تضيق قلب “تيف” من الخوف.

 

الانشقاق يمنحهم الماء المقدس الذي يمكن أن ينقذ حياتهم. في الوقت نفسه، تم استخدام هؤلاء السكان الأصليون الذين استسلموا كمثال لإظهار أنه لم يتم تحويل أي منهم إلى قرابين، أو خفض رتبتهم للعبيد بعد استسلامهم. بطبيعة الحال، لم يكن هذا الوضع بلا ضغوط.

************************************

“ممتاز!” أومأ “ليلين” برأسه، ومع حركة من يده طارت عصا ذهبية في يد “تيف”. كان مقبضها مزينًا بشكل أسد، وألقت الجواهر الأربعة بألوان مختلفة على تاجها ببراعة. يبدو أن العصا بأكملها محاطة بقوة هائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعيدًا عن موطنهم الأصلي، كانت جيوش “ليلين” تواجه أعداء يحظون بدعم نصف إله وأعداد مماثلة من رجال الدين وغيرهم من المحترفين الإلهيين. امتلك خصومهم عدة مئات من السنين من الموارد المتراكمة. ومع ذلك، فقد جاء الربيع. للأسف، فإن الطاعون الذي كبحه البرد القارس اندلع بقوة مرة أخرى.

EgY RaMoS

 

“كيف هو الوضع الحالي؟” على الرغم من أنه كان بإمكانه في الغالب أن يتخيل ما حدث، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى تقرير “تيف” الشخصي للحصول على التفاصيل الملموسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط