سر السيد العجوز!
الفصل 89: سر السيد العجوز!
في نهاية القاعة، على كرسيين خشبيين أرجواني اللون، رأى وانغ تشونغ اثنين من كبار السن ذوي الشعر الفضي.
عندما كان في أوج عطائه، وقف بنشاط في الخطوط الأمامية.
“الجد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمثل السيف إراقة الدماء، وتقديم مثل هذا الشيء للسيد العجوز خلال عيد ميلاده من المحرمات الضخمة.
تردد نداء هش عبر القاعة. قبل أن يتفاعل وانغ تشونغ، كانت أخته الصغيرة قد اندفعت بالفعل إلى الأمام وغطست في أحضان الشيخين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيهيهي، دعونا نرى من لدينا هنا؟”
“لماذا تريد أن تقدم لي سيفا؟”
“أليست هذه شياو ياو خاصتنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر وانغ تشونغ باحترام كبير لسيد العشيرة العجوز. كان هناك العديد من الأشياء التي لن يدركها المرء إلا بعد سنوات عديدة.
“أيتها الصغيرة، هل تذكرتِ أخيرًا أن تقومي بزيارة جدك؟”
شينغ تشون يوان قالت ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“الأطفال حقًا لا يتحملون الإطراء!”
في القاعة، فتح الرجل العجوز ذو المظهر الصارم ذراعيه ووضع أخت عائلة وانغ الصغيرة في حضنه. في هذه اللحظة، بدا وكأنه شيخ ودود.
“اجلبه لي!”
في أحضانهما، تصرفت بخجل، ونادت الجد والجدة بصوت حلو للغاية.
برؤية هذا المنظر، ظهر تعبير معقد على كل من في القاعة. حتى ابن عم وانغ تشونغ، وانغ لي، لم يستطع إلا أن يشعر بالحسد.
لقد قدم له شخص ما هذه الأشياء الثمينة ذات مرة، ولكن لم يتم إعادة تلك الأشياء فحسب، بل تعرض هذا الشخص للتوبيخ الشديد.
كان السيد العجوز شخصًا صارمًا، وأمامه لم يجرؤ أحد حتى على التنفس بصوت عالٍ. وشمل ذلك عم وانغ تشونغ الكبير، وانغ جين، أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في أسرة وانغ بأكملها، كانت شياو ياو من عائلة وانغ فقط استثناءً. في كل مرة تراهم، تثير الضجة، لكن السيد العجوز والسيدة العجوز لا يبدو أنهما يمانعان على الإطلاق هذا. بدلًا من ذلك، كانوا مغرمين بها للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
تشانغ جيو لينغ!
كانت هذه هي القدرة الفريدة لأخت وانغ تشونغ الصغيرة، ولم يستطع أحد تقليد مهاراتها.
“ابي، ابنتك أتت لتقدم لك البركات. أتمنى لك سعادة شاسعة مثل البحار الشرقية وطول العمر الذي يمكن مقارنته بالجبال الجنوبية!”
هذه المرة، تحدث كل من جاء ليبارك عن “سعادة شاسعة مثل البحار الشرقية وطول العمر الذي يمكن مقارنته بالجبال الجنوبية”، و وانغ تشونغ كذلك أيضًا. ومع ذلك، بمجرد إضافة بضع كلمات، غيّر المفهوم الأدبي الكامل للعبارة.
حملت عمة وانغ تشونغ الكبيرة وزوجها خوختين طويلتين إلى الأمام وقدموا بركاتهم بكل احترام. عاش السيد العجوز دائمًا حياة بسيطة، ولم يعجبه تلك الأشياء الباهظة الثمن والمكلفة.
سمع الاثنان الكثير من البركات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها مثل هذه البركات الفريدة.
“اجلبه لي!”
لقد قدم له شخص ما هذه الأشياء الثمينة ذات مرة، ولكن لم يتم إعادة تلك الأشياء فحسب، بل تعرض هذا الشخص للتوبيخ الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا ينطبق فقط على الغرباء. فبخلاف المناسبات الاحتفالية، لن يقبل أبدًا أي شيء من أي شخص. علاوة على ذلك، لم يقبل سوى الهدايا التي قدمها جيل والد وانغ تشونغ.
قال وانغ تشونغ.
وهكذا، على الرغم من أنه كان عيد ميلاده السبعين، لم يجرؤ أحد على الدوس على هذه العادة المحظورة وإقامة مأدبة فخمة. كانت جميع الهدايا المقدمة بسيطة وغير مكلفة وعملية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امم، أنا أقدر تفكيركما.”
عرفت عشيرة وانغ أن السيد العجوز نادرا ما يمدح أي شخص لمنع الرضا عن الذات. في كثير من الأحيان، كان السيد العجوز يلمح فقط بموافقته عن طريق إيماءة، حتى بالنسبة لـ وانغ جين.
رفع السيد العجوز رأسه لفترة وجيزة وأخذ الخوخ بلا مبالاة. عرف الجميع في عشيرة وانغ أن هذا هو مزاج السيد العجوز.
تشانغ جيو لينغ!
لقد كان شخصًا صارمًا ونادرًا ما يبتسم. حتى في مناسبة بهيجة مثل عيد ميلاده السبعين، حافظ على تعبيره الصارم.
بعد أن قدم عمته وزوجها بركاتهم، أحضروا ابن العم وانغ ليانغ إلى الجانب ووقفوا في وضع مستقيم.
الفصل 89: سر السيد العجوز!
لم يقل السيد العجوز شيئًا، لذلك لم يجرؤ الآخرون على التحدث أيضًا.
تحدث السيد العجوز ومد يده. وقف وانغ تشونغ ووضع السيف في يد السيد العجوز بكل احترام.
“ليس سيئًا!”
“جدي، الحفيد وانغ تشونغ يتمنى أن تكون سعادتك لا حدود لها مثل المياه التي لا نهاية لها المتدفقة في البحار الشرقية وأن يكون عمرك مثل الصنوبر الجبال الجنوبية.”
“امم، أنا أقدر تفكيركما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما حان دور أمه لتقديم بركاتها، وقف وانغ تشونغ فجأة إلى الأمام وقال.
“أوه؟”
“لماذا تريد أن تقدم لي سيفا؟”
ألا يدمر مستقبله هكذا؟
جعلت كلمات وانغ تشونغ الجميع في الغرفة ينظرون بعيون لامعة، بما في ذلك السيد العجوز والسيدة العجوز. كانت هذه هي المرة الأولى التي يلاحظون فيها وانغ تشونغ، ظهر وميض غريب في عيونهم.
ومع ذلك، فإن إهداء السيف في مثل هذه المناسبة السعيدة، ناهيك عن الذكرى السبعين للسيد العجوز، كان أمرًا غير معقول.
هذه المرة، تحدث كل من جاء ليبارك عن “سعادة شاسعة مثل البحار الشرقية وطول العمر الذي يمكن مقارنته بالجبال الجنوبية”، و وانغ تشونغ كذلك أيضًا. ومع ذلك، بمجرد إضافة بضع كلمات، غيّر المفهوم الأدبي الكامل للعبارة.
ألا يدمر مستقبله هكذا؟
في القاعة، فتح الرجل العجوز ذو المظهر الصارم ذراعيه ووضع أخت عائلة وانغ الصغيرة في حضنه. في هذه اللحظة، بدا وكأنه شيخ ودود.
سمع الاثنان الكثير من البركات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها مثل هذه البركات الفريدة.
ومع ذلك، فإن إهداء السيف في مثل هذه المناسبة السعيدة، ناهيك عن الذكرى السبعين للسيد العجوز، كان أمرًا غير معقول.
“هيهي، السيد العجوز. هذا الطفل يشبهك عندما كنت أصغر سنًا!”
رفع السيد العجوز رأسه لفترة وجيزة وأخذ الخوخ بلا مبالاة. عرف الجميع في عشيرة وانغ أن هذا هو مزاج السيد العجوز.
ابتسمت السيدة العجوز.
كان هناك أسطورتان في إمبراطورية تانغ العظمى.
كل شخصية تاريخية في هذا العالم لديها نموذج حقيقي من الأرض، وقد تساءل وانغ تشونغ دائمًا لماذا على الرغم من التأثير الكبير للسيد العجوز في البلاط الملكي، لماذا لم يتمكن من العثور على شخص مماثل له في التاريخ؟
“ليس سيئًا!”
“هيهي، السيد العجوز. هذا الطفل يشبهك عندما كنت أصغر سنًا!”
مبتسمًا، أومأ السيد العجوز برأسه، لكنه لم يقل شيئًا كثيرًا. من ناحية أخرى، كان عم وانغ تشونغ الكبير وعمته الكبيرة وعمه والآخرون مضطربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرفت عشيرة وانغ أن السيد العجوز نادرا ما يمدح أي شخص لمنع الرضا عن الذات. في كثير من الأحيان، كان السيد العجوز يلمح فقط بموافقته عن طريق إيماءة، حتى بالنسبة لـ وانغ جين.
حتى بعد تقاعده، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يختار بناء سفارة المهاجع الأربعة لإبقائه إلى جانبه.
بدت عبارة “ليس سيئًا” كما لو أنها لا تعني شيئًا على الإطلاق، لكن أولئك الذين هم على دراية بمزاج السيد العجوز عرفوا أن هذه واحدة من الإطراءات النادرة التي قدمها.
“… أيضًا، لدى الحفيد هدية لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشونغ إر، لماذا أنت غير ناضج إلى هذا الحد! هل تشتم جدك؟ اخفي بسرعة هذا الشيء واعتذر لجدك! “
قال وانغ تشونغ.
كان ابن أخيه مذهلاً حقًا.
في تلك اللحظة، ساد الهدوء الجو في القاعة. نظرت إليه وانغ رو شوانغ، عمة وانغ تشونغ الكبيرة، على عجل. كما حدق فيه عم وانغ تشونغ بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من ناحية أخرى، سخرت عمة وانغ تشونغ الكبرى، شينغ تشون يوان، ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا ينطبق فقط على الغرباء. فبخلاف المناسبات الاحتفالية، لن يقبل أبدًا أي شيء من أي شخص. علاوة على ذلك، لم يقبل سوى الهدايا التي قدمها جيل والد وانغ تشونغ.
عرف الجميع في عشيرة وانغ أن السيد العجوز كان مستقيمًا وغير فاسد، ولم يحب أبدًا قبول الهدايا.
عاش حياته منتصبًا وغير فساد، مما جعله شخصية محترمة للغاية من قبل الجميع في الإمبراطورية.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد، بدا أن السيد العجوز قد أدرك شيئًا من كلمات وانغ تشونغ. في الوقت نفسه، حدق فيه العم الكبير وانغ جين بنظرة مندهشة.
هذا لا ينطبق فقط على الغرباء. فبخلاف المناسبات الاحتفالية، لن يقبل أبدًا أي شيء من أي شخص. علاوة على ذلك، لم يقبل سوى الهدايا التي قدمها جيل والد وانغ تشونغ.
وقد تجاوزت هويته بالفعل مجرد شخص يأخذ راتب شهريًا والتباهي والانحناء أمام المسؤولين.
تردد نداء هش عبر القاعة. قبل أن يتفاعل وانغ تشونغ، كانت أخته الصغيرة قد اندفعت بالفعل إلى الأمام وغطست في أحضان الشيخين.
أما بالنسبة للجيل الأصغر، فلن يقبل منهم شيئًا أبدًا. لم يتعامل معهم بالثقافة الدنيئة للحقل السياسي المتمثل في إرسال وقبول “الهدايا” منذ صغرهم.
عندما حان دور أمه لتقديم بركاتها، وقف وانغ تشونغ فجأة إلى الأمام وقال.
لم يتوقعوا أن يدوس وانغ تشونغ على أصابع قدم السيد العجوز مباشرة بعد أن قدم له مجاملة نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا لا ينطبق فقط على الغرباء. فبخلاف المناسبات الاحتفالية، لن يقبل أبدًا أي شيء من أي شخص. علاوة على ذلك، لم يقبل سوى الهدايا التي قدمها جيل والد وانغ تشونغ.
“الأطفال حقًا لا يتحملون الإطراء!”
سمع الاثنان الكثير من البركات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها مثل هذه البركات الفريدة.
شينغ تشون يوان قالت ببرود.
قال وانغ تشونغ.
جالسًا على كرسي خشبي بذراعين، حدق السيد العجوز في وانغ تشونغ بلا مبالاة، بينما تراجعت ابتسامة السيدة العجوز التي بجانبه.
بدت عبارة “ليس سيئًا” كما لو أنها لا تعني شيئًا على الإطلاق، لكن أولئك الذين هم على دراية بمزاج السيد العجوز عرفوا أن هذه واحدة من الإطراءات النادرة التي قدمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تنوي أن تقدم لي؟”
أحدهم الجد ياو فنغ، العمود الفقري لعشيرة ياو، السيد العجوز ياو. والآخر جد وانغ تشونغ، الشخص الذي خاطبه الجميع باحترام باسم “الدوق جيو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟”
على عكس توقعات الجميع، سأل السيد العجوز وهو يلقي نظرة خاطفة على الشكل المستطيل في يدي وانغ تشونغ. لا أحد يستطيع أن يقول ما كان يفكر فيه.
وبعد سنوات عديدة، ظهر اسم فجأة في ذهن وانغ تشونغ، وعندها فقط عرف من هو جده.
“سيف!”
راكعًا على الأرض، قال وانغ تشونغ بصراحة.
راكعًا على الأرض، قال وانغ تشونغ بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم !
ومع ذلك، فإن إهداء السيف في مثل هذه المناسبة السعيدة، ناهيك عن الذكرى السبعين للسيد العجوز، كان أمرًا غير معقول.
بوم !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي تحدث فيها وانغ تشونغ، أصبحت القاعة بأكملها على الفور في ضجة.
“لماذا تريد أن تقدم لي سيفا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أيضًا، لدى الحفيد هدية لك.”
“تشونغ إر، ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدث ذات مرة بتعاطف خلال فترة حرجة في البلاط الملكي، وقام بحملة نشطة ضد الفساد المستمر، وأسس ثقافة جديدة في البلاط الملكي.
أصيبت والدة وانغ تشونغ بالرعب. لقد لاحظت بالفعل أن وانغ تشونغ يحمل شكلاً مستطيلًا طويلًا مغطى بإحكام بقطعة قماش.
“اجلبه لي!”
…
ولكن، لم تتخيل تشاو شو هوا أبدًا أنه سيكون سيفًا.
يمثل السيف إراقة الدماء، وتقديم مثل هذا الشيء للسيد العجوز خلال عيد ميلاده من المحرمات الضخمة.
“هيهي، السيد العجوز. هذا الطفل يشبهك عندما كنت أصغر سنًا!”
“وانغ تشونغ، تراجع الآن!”
________________ ترجمة: Scrub
صاح العم الكبير وانغ جين. في السابق، عندما ساعدت نصيحة وانغ تشونغ في منع ابنه الأكبر من أن يصبح أداة لعشيرة ياو، تحسن انطباعه عن وانغ تشونغ. وكان هذا أيضًا هو السبب في أنه أوقف زوجته في ذلك الوقت في العربة.
ومع ذلك، فإن إهداء السيف في مثل هذه المناسبة السعيدة، ناهيك عن الذكرى السبعين للسيد العجوز، كان أمرًا غير معقول.
لم يقل السيد العجوز شيئًا، لذلك لم يجرؤ الآخرون على التحدث أيضًا.
قد يكون وانغ تشونغ شابًا، لكن هذا لم يكن شيئًا يمكن أن يفسره كونك شابًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مختلفةً عن السيد العجوز، كانت شخصية السيدة العجوز ودودة. ولكن مع ذلك، عندما سمعت أن وانغ تشونغ أراد تقديم سيف، احتفظت بابتسامة وأغلقت شفتيها بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم !
“تشونغ إر، لماذا أنت غير ناضج إلى هذا الحد! هل تشتم جدك؟ اخفي بسرعة هذا الشيء واعتذر لجدك! “
…
قال وانغ تشونغ.
قالت العمة الكبيرة وانغ رو شوانغ بقلق.
من ناحية أخرى، سخرت عمة وانغ تشونغ الكبرى، شينغ تشون يوان، ببرود.
كان هذا الطفل صغيرا جدا. لقد مرت لحظة فقط على أداءه بشكل مثير للإعجاب ولفت انتباه السيد العجوز، حتى أن السيد العجوز قدم استثناء وأثنى عليه على بركاته. لماذا يرتكب مثل هذه الحماقة فجأة؟
شعر وانغ تشونغ باحترام كبير لسيد العشيرة العجوز. كان هناك العديد من الأشياء التي لن يدركها المرء إلا بعد سنوات عديدة.
ألا يدمر مستقبله هكذا؟
“تشونغ إر، ماذا تفعل؟”
في الواقع، كان لدى وانغ رو شوانغ انطباع جيد للغاية عن وانغ تشونغ. لم تكن تعتقد أن وانغ تشونغ اختار عن قصد إهداء سيف خلال مأدبة عيد الميلاد، وعزت ذلك إلى صغر سنه وجهله بالتقاليد.
في الواقع، كان لدى وانغ رو شوانغ انطباع جيد للغاية عن وانغ تشونغ. لم تكن تعتقد أن وانغ تشونغ اختار عن قصد إهداء سيف خلال مأدبة عيد الميلاد، وعزت ذلك إلى صغر سنه وجهله بالتقاليد.
مختلفةً عن السيد العجوز، كانت شخصية السيدة العجوز ودودة. ولكن مع ذلك، عندما سمعت أن وانغ تشونغ أراد تقديم سيف، احتفظت بابتسامة وأغلقت شفتيها بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقل السيد العجوز شيئًا، لذلك لم يجرؤ الآخرون على التحدث أيضًا.
لم يقل ابن عمه وانغ لي أي شيء، ولكن ظهر تجعد طفيف على جبهته وهو يحدق في وانغ تشونغ. من ناحية أخرى، صارت وانغ تشو يان خائفة، وواصلت إرسال إشارات إلى وانغ تشونغ، تحثه على التراجع.
“لماذا تريد أن تقدم لي سيفا؟”
“الأطفال حقًا لا يتحملون الإطراء!”
“جدي، الحفيد وانغ تشونغ يتمنى أن تكون سعادتك لا حدود لها مثل المياه التي لا نهاية لها المتدفقة في البحار الشرقية وأن يكون عمرك مثل الصنوبر الجبال الجنوبية.”
سأل السيد العجوز بنبرة عميقة.
أصبح الجو في الغرفة أثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية هذا المنظر، ظهر تعبير معقد على كل من في القاعة. حتى ابن عم وانغ تشونغ، وانغ لي، لم يستطع إلا أن يشعر بالحسد.
حمل وانغ تشونغ السيف وواصل الركوع على الأرض. على الرغم من ردود الفعل من حوله، بقي الهدوء ثابتًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يريد حفيدك أن يقدم سيفًا عظيمًا! يعتقد حفيدك أن هذا السيف هو الأكثر توافقًا مع الجد، وهو أفضل تمثيل للعواطف في قلب الحفيد!”
راكعًا على الأرض، قال وانغ تشونغ بصراحة.
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد، بدا أن السيد العجوز قد أدرك شيئًا من كلمات وانغ تشونغ. في الوقت نفسه، حدق فيه العم الكبير وانغ جين بنظرة مندهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ابن أخيه مذهلاً حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيف العظيم الذي لا حد له لا يتطلب صياغة دقيقة”. بلا شك، حاول وانغ تشونغ أن يقول إن السيف الذي سيقدمه لم يكن له أي ميزة. لم تتطلب السيوف القوية حقًا ميزة لتكون قوية، ولم تتطلب صقلًا دقيقًا. كان الأمر كما يقول المثل، “أولئك الذين يجدون الأدب في قلوبهم سيكونون ليبراليين، وأولئك الذين يعتنقون الكلاسيكيات سيتم صقلهم”.
هل يمكن أن يحاول وانغ تشونغ أن يقول إنه على الرغم من تقاعد السيد العجوز، على الرغم من وصوله إلى سنواته المتدهورة، على الرغم من أنه يعيش في مثل هذا السكن البسيط والعملي، إلا أنه ظل مسؤولًا قويًا ومحترمًا في الإمبراطورية؟
أصيبت والدة وانغ تشونغ بالرعب. لقد لاحظت بالفعل أن وانغ تشونغ يحمل شكلاً مستطيلًا طويلًا مغطى بإحكام بقطعة قماش.
وقد تجاوزت هويته بالفعل مجرد شخص يأخذ راتب شهريًا والتباهي والانحناء أمام المسؤولين.
“يريد حفيدك أن يقدم سيفًا عظيمًا! يعتقد حفيدك أن هذا السيف هو الأكثر توافقًا مع الجد، وهو أفضل تمثيل للعواطف في قلب الحفيد!”
بعد أن قدم عمته وزوجها بركاتهم، أحضروا ابن العم وانغ ليانغ إلى الجانب ووقفوا في وضع مستقيم.
—— تمامًا مثل السيف العظيم في يد وانغ تشونغ.
كانت هذه هي القدرة الفريدة لأخت وانغ تشونغ الصغيرة، ولم يستطع أحد تقليد مهاراتها.
“وانغ تشونغ، تراجع الآن!”
إذا كان هذا هو ما كان يفكر فيه ابن أخيه حقًا، فإن السيف العظيم الذي منحه للسيد القديم سيكون حقًا هدية رائعة!
شينغ تشون يوان قالت ببرود.
حتى وانغ جين فشل في ملاحظة هذا الاحتمال مسبقًا. بدون شك، بالمقارنة مع الخوخ أو أي شيء آخر، لم يكن هناك شيء يمكن أن يرضي السيد العجوز أكثر من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، بدا أن السيد العجوز قد أدرك ذلك أيضًا، وظهرت شظية من الابتسامة على وجهه.
مبتسمًا، أومأ السيد العجوز برأسه، لكنه لم يقل شيئًا كثيرًا. من ناحية أخرى، كان عم وانغ تشونغ الكبير وعمته الكبيرة وعمه والآخرون مضطربين.
كما هو متوقع، بدا أن السيد العجوز قد أدرك ذلك أيضًا، وظهرت شظية من الابتسامة على وجهه.
“اجلبه لي!”
“سيف!”
في أسرة وانغ بأكملها، كانت شياو ياو من عائلة وانغ فقط استثناءً. في كل مرة تراهم، تثير الضجة، لكن السيد العجوز والسيدة العجوز لا يبدو أنهما يمانعان على الإطلاق هذا. بدلًا من ذلك، كانوا مغرمين بها للغاية.
تحدث السيد العجوز ومد يده. وقف وانغ تشونغ ووضع السيف في يد السيد العجوز بكل احترام.
“أيتها الصغيرة، هل تذكرتِ أخيرًا أن تقومي بزيارة جدك؟”
كانت هذه أيضًا رغبة وانغ تشونغ.
“ابي، ابنتك أتت لتقدم لك البركات. أتمنى لك سعادة شاسعة مثل البحار الشرقية وطول العمر الذي يمكن مقارنته بالجبال الجنوبية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر وانغ تشونغ باحترام كبير لسيد العشيرة العجوز. كان هناك العديد من الأشياء التي لن يدركها المرء إلا بعد سنوات عديدة.
“هيهي، السيد العجوز. هذا الطفل يشبهك عندما كنت أصغر سنًا!”
لم يفهم وانغ تشونغ الكثير من الحقائق إلا بعد وفاة السيد العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هذه شياو ياو خاصتنا؟”
كان هناك أسطورتان في إمبراطورية تانغ العظمى.
إذا كان هذا هو ما كان يفكر فيه ابن أخيه حقًا، فإن السيف العظيم الذي منحه للسيد القديم سيكون حقًا هدية رائعة!
أحدهم الجد ياو فنغ، العمود الفقري لعشيرة ياو، السيد العجوز ياو. والآخر جد وانغ تشونغ، الشخص الذي خاطبه الجميع باحترام باسم “الدوق جيو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمثل السيف إراقة الدماء، وتقديم مثل هذا الشيء للسيد العجوز خلال عيد ميلاده من المحرمات الضخمة.
لقد تعرض للعديد من المحن في حياته وتجاوز العديد من العواصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حارب مرة واحدة في الحدود الشمالية ضد خاقانات الترك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تحدث ذات مرة بتعاطف خلال فترة حرجة في البلاط الملكي، وقام بحملة نشطة ضد الفساد المستمر، وأسس ثقافة جديدة في البلاط الملكي.
حتى بعد تقاعده، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يختار بناء سفارة المهاجع الأربعة لإبقائه إلى جانبه.
في ذلك الوقت، عندما اشتد الصراع السياسي وكانت الإمبراطورية على وشك الانهيار، كان هو الشخص الذي تحدث ودعم الإمبراطور الحكيم الحالي، مما أدى إلى ولادة عصر ازدهار غير مسبوق اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طلابه ومعارفه القدامى ملأوا العالم بأسره!
عندما كان في أوج عطائه، وقف بنشاط في الخطوط الأمامية.
“ليس سيئًا!”
لقد تعرض للعديد من المحن في حياته وتجاوز العديد من العواصف.
عاش حياته منتصبًا وغير فساد، مما جعله شخصية محترمة للغاية من قبل الجميع في الإمبراطورية.
…
حتى بعد تقاعده، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يختار بناء سفارة المهاجع الأربعة لإبقائه إلى جانبه.
عندما حان دور أمه لتقديم بركاتها، وقف وانغ تشونغ فجأة إلى الأمام وقال.
في تلك اللحظة، ساد الهدوء الجو في القاعة. نظرت إليه وانغ رو شوانغ، عمة وانغ تشونغ الكبيرة، على عجل. كما حدق فيه عم وانغ تشونغ بصمت.
كل شخصية تاريخية في هذا العالم لديها نموذج حقيقي من الأرض، وقد تساءل وانغ تشونغ دائمًا لماذا على الرغم من التأثير الكبير للسيد العجوز في البلاط الملكي، لماذا لم يتمكن من العثور على شخص مماثل له في التاريخ؟
عندما حان دور أمه لتقديم بركاتها، وقف وانغ تشونغ فجأة إلى الأمام وقال.
وبعد سنوات عديدة، ظهر اسم فجأة في ذهن وانغ تشونغ، وعندها فقط عرف من هو جده.
“الجد!”
تشانغ جيو لينغ!
قالت العمة الكبيرة وانغ رو شوانغ بقلق.
“السيف العظيم الذي لا حد له لا يتطلب صياغة دقيقة”. بلا شك، حاول وانغ تشونغ أن يقول إن السيف الذي سيقدمه لم يكن له أي ميزة. لم تتطلب السيوف القوية حقًا ميزة لتكون قوية، ولم تتطلب صقلًا دقيقًا. كان الأمر كما يقول المثل، “أولئك الذين يجدون الأدب في قلوبهم سيكونون ليبراليين، وأولئك الذين يعتنقون الكلاسيكيات سيتم صقلهم”.
وزير تانغ العظمى الشهير في أوقات الشدة، وكذلك الأخير. في هذا العالم، عُرف باسم “وانغ جيو لينغ”، وقد خاطبه الجميع باحترام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجلبه لي!”
الدوق جيو!
قال وانغ تشونغ.
________________
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات