الظروف (2)
قد يبدو هذا المشهد مفاجئًا، لكنه في الواقع تم إجراؤه عن قصد. لم يكن السيد العجوز يريد أن يكون وانغ تشونغ مستعدًا حتى يتمكن من اختبار مهاراته الحقيقية.
الفصل 95: الظروف (2)
أولئك الذين كانوا حاضرين هنا كانوا في الغالب متقاعدين، ولكن فيما يتعلق بشبكات استخباراتهم، كان هناك القليل في الإمبراطورية الذين يمكن أن يتطابقوا مع أولئك المجتمعين هنا. في اللحظة التي أنهى فيها السيد العجوز كلماته، تابع أحدهم على الفور.
مبتسمًا، رفع السيد العجوز يديه قليلاً، مشجعًا وانغ تشونغ على الاستمرار.
لكن حتى الشيخ يي لم يكن قادرًا على فهم المعنى الكامن وراء كلمات وانغ تشونغ. لم يستطع أن يقول أن هذه كانت محاولة “لجذب الانتباه” أو “السهم الحقيقي للمشكلة”.
“يقع قصر المحمية الشمالية تحت ضغط كبير. وقد أُرسلت عدة تقارير إلى البلاط الملكي على أمل أن تتمكن من وقف تجارة الملح والفولاذ لمنع الدول المجاورة من أن تصبح أقوى. ومع ذلك، لطالما رأى جلالته تانغ العظمى مكان مفتوح للجميع، لذلك لم يوافق على تقييد تجارة العديد من السلع. وبالتالي، فهو يرفض اتخاذ موقف في هذا الشأن “.
في مواجهة نظرة الجميع، تحدث وانغ تشونغ بقوة وفرض، تفاجأ الجميع في قاعة المؤتمرات. حتى السيد العجوز، الذي طلب من وانغ تشونغ للتعبير عن رأيه، فوجئ أيضًا.
“بخلاف ذلك، كان قصر المحمية الشمالية يجري محادثات مع الخاقانات التركية الشرقية والغربية، لكنهم ظلوا يزعمون أن تلك كانت مجموعات غير منتسبة، وكانوا يحاولون ضربهم أيضًا. على هذا النحو، هم أيضًا عاجزون أمام هذا الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه نظره إلى زاوية الغرفة، نظر إلى وانغ تشونغ بعداء عميق.
في قاعة المؤتمرات، تحدث شيخ ذو شعر فضي.
كان هذا الشيخ ذو الشعر الفضي “الشيخ ما”، وفي ذلك الوقت، بينما كان تابعًا للسيد العجوز، كان قائد سلاح فرسان. بخلاف الجندي النموذجي، كان ماهرًا في فن الخط أيضًا. كانت ضربات فرشاته مستقرة وقوية، لكنها لم تكن تفتقر إلى الأناقة. وعلى هذا النحو، أطلق عليه أيضًا لقب “الخطاط على صهوة الجواد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب الأكبر، أنت مسؤول رسمي في البلاط الملكي، ولديك الحق في مناقشة هذه الأمور مع جلالة الإمبراطور. هل من الممكن أن تطرح هذا الأمر في البلاط الملكي؟”
من بين مرؤوسيه القدامى كان هو الأكثر مهارة في فن الخط.
“هيهيهي السيد الشاب لي بالتأكيد هذه فكرة جيدة.”
“جدي، لدي فكرة!”
“السيد الشاب الأكبر، أنت مسؤول رسمي في البلاط الملكي، ولديك الحق في مناقشة هذه الأمور مع جلالة الإمبراطور. هل من الممكن أن تطرح هذا الأمر في البلاط الملكي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان يتحدث، التفت الشيخ ما لإلقاء نظرة على العم الكبير وانغ جين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يريد أن يؤدي جيدًا أمام السيد العجوز وأن يفوز باعتراف مرؤوسيه، ولكن على عكس توقعاته، فقد خدع نفسه فقط وسحب آرائهم عنه. في لحظة، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الفاتح وجلس على الفور. عض فمه، واختار أن يظل صامتًا.
وأضاف وانغ جين على عجل.
كان وانغ جين يبلغ من العمر بالفعل خمسة وأربعين عامًا، وكان أطفاله قد أصبحوا بالفعل بالغين. ولكن أمام هؤلاء الشيوخ، كان لا يزال “السيد الشاب الأكبر”.
كما شجعه العديد من مرؤوسيه القدامى.
“لا فائدة. في الوقت الحالي، نحتاج أيضًا لخيول خاقانات التركية الشرقية والغربية. إذا قمنا بحظر تجارة الملح والفولاذ، فلن نتمكن من الحصول على تلك الخيول. من المستحيل أن يوافق جلالة الإمبراطور على هذا الأمر.”
في البداية، كان وانغ لي مليئًا بالتوقعات، واعتقد أن الجمهور سيتفق معه على الأقل. في النهاية، بينما هم يتفقون معه، تحدثت لهجتهم عن أمر مختلف تمامًا.
رد العم الكبير وانغ جين. امتلك الخاقانيون الشرقيون والغربيون قدرة استثنائية على تدريب الجياد الحربية، وكانت جيادهم تمتلك قوة وقدرة لا تصدق. كان هذا شيئًا لا يمكن لأي دولة أخرى المقارنة به. وعلى هذا النحو، ستتلقى تانغ العظمى ضربة قوية من تقييد التجارة معهم أيضًا.
عند سماع كلمات وانغ جين، عبس المرؤوسون القدامى.
لكن حتى الشيخ يي لم يكن قادرًا على فهم المعنى الكامن وراء كلمات وانغ تشونغ. لم يستطع أن يقول أن هذه كانت محاولة “لجذب الانتباه” أو “السهم الحقيقي للمشكلة”.
“… ومع ذلك، فيما يتعلق بالمسألة المتعلقة بتعاون الخاقانية التركية الشرقية والغربية، فقد أرسل البلاط الملكي بالفعل رجالًا لإحداث شقاق بين الجانبين. علاوة على ذلك، لطالما كانت هاتان الدولتان على خلاف مع بعضهما البعض، لذلك من غير المرجح أن يعملا معًا على المدى القصير.”
“جدي؟”
وأضاف وانغ جين على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جدي، لدي فكرة!”
الشخص الذي كان يرشحه الدوق جيو هو الطفل المراهق الذي يجلس بجانب الزاوية.
في حياته السابقة، عانى أيضًا من نفس النكسة وسقط ببطء في الاكتئاب. في نهاية المطاف، توترت علاقته مع عمه الكبير وعمته الكبرى، وخرج من عائلته، واختفى عن أنظار الجميع.
كان ابن العم وانغ لي يستمع إلى المحادثة باهتمام، وفي هذه اللحظة تحدث فجأة. يمكن رؤية الرغبة القوية في الأداء بوضوح على وجهه. في لحظة، وقعت أنظار الجميع على وانغ لي، وشمل ذلك وانغ تشونغ أيضًا.
“تنهد!”
“يمكننا جعل قصر المحمية الشمالية يعمل جنبًا إلى جنب مع قصر محمية تشانيو، وبقوة الاثنين، يمكننا تعليمهم درسًا ثقيلًا. طالما نظهر لهم قوتنا تمامًا كما فعلت السلالات السابقة، فإنهم سيكبحون أنفسهم! علاوة على ذلك، يمكن لهذا أيضًا أن يقمع غطرسة الدول الأخرى أيضًا! “
وجه نظره إلى زاوية الغرفة، نظر إلى وانغ تشونغ بعداء عميق.
تحدث وانغ لي بحزم وهو يضغط على مفاصل أصابعه.
عند سماع كلماته، عبس وانغ تشونغ في الرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان وانغ تشونغ يفكر برأس منخفض حول كيفية مساعدة ابن عمه، تحدث السيد العجوز فجأة. لكن هذه المرة، لم يسأل مرؤوسيه القدامى، العم الكبير وانغ جين، أو ابن عمه وانغ لي، ولكن الأصغر وانغ تشونغ.
كان جميع رجال عشيرة وانغ يأملون في الحصول على ميزة من الحدود تمامًا كما فعل جده ومرؤوسوه القدامى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكتت قاعة المؤتمرات تمامًا. حدق عم وانغ تشونغ الكبير بعمق في وانغ تشونغ، لكنه لم يقل أي شيء. لا أحد يعرف الابن أكثر من والده، وبالمثل، لا أحد يعرف أبًا أكثر من ابنه.
كان هذا الشيخ ذو الشعر الفضي “الشيخ ما”، وفي ذلك الوقت، بينما كان تابعًا للسيد العجوز، كان قائد سلاح فرسان. بخلاف الجندي النموذجي، كان ماهرًا في فن الخط أيضًا. كانت ضربات فرشاته مستقرة وقوية، لكنها لم تكن تفتقر إلى الأناقة. وعلى هذا النحو، أطلق عليه أيضًا لقب “الخطاط على صهوة الجواد”.
ولم يكن ابن العم وانغ لي استثناءً أيضًا!
في نظرهم، كان صمت وانغ تشونغ علامة على الخوف. ومع ذلك، احترامًا للسيد العجوز، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليه.
ومع ذلك، كان من الواضح أن كفاءة ابن عمه في الشؤون العسكرية كانت متواضعة مقارنة بمهاراته الأخرى!
في نظرهم، كان صمت وانغ تشونغ علامة على الخوف. ومع ذلك، احترامًا للسيد العجوز، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليه.
‘أفكار ابن عمي بسيطة للغاية. كيف يمكن إرسال هذا العدد الهائل من القوات بهذه السهولة؟ علاوة على ذلك، يجب أن تخضع حركة محميتين كبيرتين لمناقشات مكثفة في البلاط الملكي، وتنبؤات لا حصر لها بالنتيجة على الطاولة العسكرية، وجمع معلومات استخباراتية لا حصر لها والتحقق منها. مع مثل هذه الضجة الهائلة، من الممكن أن يدرك الخاقانيون الشرقيون والغربيون الأمر منذ فترة طويلة. بغض النظر عما إذا كان سيتم حشد القوات لمواجهة قوة المحميتين أو الفرار مقدمًا، سيكون لديهم أكثر من الوقت الكافي للقيام بالاستعدادات.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘علاوة على ذلك، قبل تحرك القوات، من الضروري نقل المؤن الغذائية أولاً. المؤن الغذائية المطلوبة لمثل هذا الجيش الكبير ليست شأنا صغيرا.’
“لا فائدة. في الوقت الحالي، نحتاج أيضًا لخيول خاقانات التركية الشرقية والغربية. إذا قمنا بحظر تجارة الملح والفولاذ، فلن نتمكن من الحصول على تلك الخيول. من المستحيل أن يوافق جلالة الإمبراطور على هذا الأمر.”
وبالتالي، على الرغم من أنه يبدو ممكنًا من الناحية النظرية، إلا أنه من المستحيل تنفيذه في الواقع!’
فكر وانغ تشونغ.
في البداية، كان وانغ لي مليئًا بالتوقعات، واعتقد أن الجمهور سيتفق معه على الأقل. في النهاية، بينما هم يتفقون معه، تحدثت لهجتهم عن أمر مختلف تمامًا.
لقد مرت عدة سنوات منذ انضمام ابن العم وانغ لي إلى الجيش، ولكن من الواضح أنه لم يكن مدركًا بعد بشأن الجوانب المختلفة للحرب، والإجراءات التي يتعين على المرء أن يمر بها استعدادًا لها.
“قل ما في عقلك، لا داعي للخوف!”
عند رؤية هذا المشهد، لم يستطع وانغ تشونغ إلا التنهد. لطالما كان ابن عم وانغ لي شخصًا منافسًا. على الرغم من أنه لم يكن من السهل التعايش معه، إلا أنه لم يكن شخصًا سيئًا.
عرف وانغ تشونغ أن مواهب ابن عم وانغ لي تكمن في الحكم، وكانت أفضل بكثير من مهاراته في الجيش. ومع ذلك، كان من المؤسف أن عمه الكبير كان يريده أن يتفوق على الأخ الأكبر لوانغ تشونغ وأرسله إلى الجيش، مما أدى إلى الظروف الحالية.
من بين مرؤوسي السيد العجوز، كان هو الأكثر مهارة في الحيل العسكرية، ويمكن أن يمثل رأيه الفردي رأي كبار السن الآخرين.
كما توقع وانغ تشونغ، في اللحظة التي تحدث فيها ابن العم وانغ لي بهذه الكلمات، عبس المرؤوسون القدامى في قاعة المؤتمرات على الفور. حتى بالنسبة للسيد العجوز، الذي جلس أعلى قاعة المؤتمر، ظهر تجعد غير واضح على جبهته.
نظرًا لأن الاحتمال لم يحدث حتى مع وانغ تشونغ، فقد فوجئ.
“هيهيهي السيد الشاب لي بالتأكيد هذه فكرة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخاقانات التركية الشرقية والغربية متعجرفة للغاية. السيد الشاب لي على حق، يجب أن نعلمهم درسًا وأن نتغلب على غطرستهم “.
“قد يكون هذا الأمر ممكنًا حقًا.”
من بين مرؤوسي السيد العجوز، كان هو الأكثر مهارة في الحيل العسكرية، ويمكن أن يمثل رأيه الفردي رأي كبار السن الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الخاقانات التركية الشرقية والغربية متعجرفة للغاية. السيد الشاب لي على حق، يجب أن نعلمهم درسًا وأن نتغلب على غطرستهم “.
كما توقع وانغ تشونغ، في اللحظة التي تحدث فيها ابن العم وانغ لي بهذه الكلمات، عبس المرؤوسون القدامى في قاعة المؤتمرات على الفور. حتى بالنسبة للسيد العجوز، الذي جلس أعلى قاعة المؤتمر، ظهر تجعد غير واضح على جبهته.
…
في البداية، كان وانغ لي مليئًا بالتوقعات، واعتقد أن الجمهور سيتفق معه على الأقل. في النهاية، بينما هم يتفقون معه، تحدثت لهجتهم عن أمر مختلف تمامًا.
أومأ الشيوخ ذوو الشعر الأبيض برؤوسهم، لكن على الرغم من أنهم عبروا عن موافقتهم، كان من الواضح أنهم كانوا يسيرون مع كلامه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسسس!
لكن حتى الشيخ يي لم يكن قادرًا على فهم المعنى الكامن وراء كلمات وانغ تشونغ. لم يستطع أن يقول أن هذه كانت محاولة “لجذب الانتباه” أو “السهم الحقيقي للمشكلة”.
في البداية، كان وانغ لي مليئًا بالتوقعات، واعتقد أن الجمهور سيتفق معه على الأقل. في النهاية، بينما هم يتفقون معه، تحدثت لهجتهم عن أمر مختلف تمامًا.
“… ومع ذلك، فيما يتعلق بالمسألة المتعلقة بتعاون الخاقانية التركية الشرقية والغربية، فقد أرسل البلاط الملكي بالفعل رجالًا لإحداث شقاق بين الجانبين. علاوة على ذلك، لطالما كانت هاتان الدولتان على خلاف مع بعضهما البعض، لذلك من غير المرجح أن يعملا معًا على المدى القصير.”
بالتفكير في الأمر الآن، ربما كان الحدثان مرتبطين.
لم يكن أحمق، وكان يشعر بالمشكلة في كلماتهم. وهكذا، تحولت بشرته على الفور إلى فظيعة.
“… ومع ذلك، فيما يتعلق بالمسألة المتعلقة بتعاون الخاقانية التركية الشرقية والغربية، فقد أرسل البلاط الملكي بالفعل رجالًا لإحداث شقاق بين الجانبين. علاوة على ذلك، لطالما كانت هاتان الدولتان على خلاف مع بعضهما البعض، لذلك من غير المرجح أن يعملا معًا على المدى القصير.”
“اجلس!”
“لا فائدة. في الوقت الحالي، نحتاج أيضًا لخيول خاقانات التركية الشرقية والغربية. إذا قمنا بحظر تجارة الملح والفولاذ، فلن نتمكن من الحصول على تلك الخيول. من المستحيل أن يوافق جلالة الإمبراطور على هذا الأمر.”
على الجانب، تحدث العم الكبير وانغ جين بحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد العم الكبير وانغ جين. امتلك الخاقانيون الشرقيون والغربيون قدرة استثنائية على تدريب الجياد الحربية، وكانت جيادهم تمتلك قوة وقدرة لا تصدق. كان هذا شيئًا لا يمكن لأي دولة أخرى المقارنة به. وعلى هذا النحو، ستتلقى تانغ العظمى ضربة قوية من تقييد التجارة معهم أيضًا.
“الجنرال الحامي لقصر محمية تشانيو، لي دان، والجنرال الحامي لقصر المحمية الشمالية، تشانغ تشى يون، معادون لبعضهم البعض. في الواقع، منذ وقت ليس ببعيد، أرسلوا للتو تقريرًا ينتقد بعضهم البعض. كيف تتوقع منهم العمل سويًا للتعامل مع الخاقانات التركية الشرقية والغربية؟”
تحول وجه وانغ لي إلى اللون الأبيض على الفور.
على الرغم من أن منصبه في الجيش لم يكن مرتفعًا جدًا، إلا أنه كان يعلم أن “الجنرالات المعادين” من المحرمات الكبيرة. اختار مرؤوسو السيد العجوز فقط عدم كشف الأمر أمام السيد العجوز حتى لا يحرجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان يريد أن يؤدي جيدًا أمام السيد العجوز وأن يفوز باعتراف مرؤوسيه، ولكن على عكس توقعاته، فقد خدع نفسه فقط وسحب آرائهم عنه. في لحظة، تحول وجهه إلى اللون الأحمر الفاتح وجلس على الفور. عض فمه، واختار أن يظل صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا جعل قصر المحمية الشمالية يعمل جنبًا إلى جنب مع قصر محمية تشانيو، وبقوة الاثنين، يمكننا تعليمهم درسًا ثقيلًا. طالما نظهر لهم قوتنا تمامًا كما فعلت السلالات السابقة، فإنهم سيكبحون أنفسهم! علاوة على ذلك، يمكن لهذا أيضًا أن يقمع غطرسة الدول الأخرى أيضًا! “
“تنهد!”
في حياته السابقة، عانى أيضًا من نفس النكسة وسقط ببطء في الاكتئاب. في نهاية المطاف، توترت علاقته مع عمه الكبير وعمته الكبرى، وخرج من عائلته، واختفى عن أنظار الجميع.
وبالتالي، على الرغم من أنه يبدو ممكنًا من الناحية النظرية، إلا أنه من المستحيل تنفيذه في الواقع!’
عند رؤية هذا المشهد، لم يستطع وانغ تشونغ إلا التنهد. لطالما كان ابن عم وانغ لي شخصًا منافسًا. على الرغم من أنه لم يكن من السهل التعايش معه، إلا أنه لم يكن شخصًا سيئًا.
في حياته السابقة، عانى أيضًا من نفس النكسة وسقط ببطء في الاكتئاب. في نهاية المطاف، توترت علاقته مع عمه الكبير وعمته الكبرى، وخرج من عائلته، واختفى عن أنظار الجميع.
من بين مرؤوسيه القدامى كان هو الأكثر مهارة في فن الخط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعل سيف وانغ تشونغ السيد العجوز يشعر كما لو أنه وجد توأم روحه.
“تشونغ إر، ما رأيك في هذا الأمر؟”
تمامًا كما كان وانغ تشونغ يفكر برأس منخفض حول كيفية مساعدة ابن عمه، تحدث السيد العجوز فجأة. لكن هذه المرة، لم يسأل مرؤوسيه القدامى، العم الكبير وانغ جين، أو ابن عمه وانغ لي، ولكن الأصغر وانغ تشونغ.
لم يكن أحمق، وكان يشعر بالمشكلة في كلماتهم. وهكذا، تحولت بشرته على الفور إلى فظيعة.
“جدي؟”
لقد ذهل المرؤوسون القدامى تمامًا من تصرفات السيد العجوز. استداروا بسرعة للنظر إلى وانغ تشونغ، كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي لاحظوا فيها وجوده.
كيف يكون هذا ممكنًا؟
نظرًا لأن الاحتمال لم يحدث حتى مع وانغ تشونغ، فقد فوجئ.
طوال الوقت، اعتقدوا أن السيد العجوز كان يحاول ترشيح السيد الشاب لي للسيطرة عليهم، لكن من مظهره الآن، يبدو أنهم مخطئين تمامًا.
مبتسمًا، رفع السيد العجوز يديه قليلاً، مشجعًا وانغ تشونغ على الاستمرار.
طوال الوقت، اعتقدوا أن السيد العجوز كان يحاول ترشيح السيد الشاب لي للسيطرة عليهم، لكن من مظهره الآن، يبدو أنهم مخطئين تمامًا.
الشخص الذي كان يرشحه الدوق جيو هو الطفل المراهق الذي يجلس بجانب الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخاقانات التركية الشرقية والغربية متعجرفة للغاية. السيد الشاب لي على حق، يجب أن نعلمهم درسًا وأن نتغلب على غطرستهم “.
—— اعتقدوا أن الدوق جيو قد جذبه فقط للاستماع إلى المؤتمر لاكتساب بعض الخبرة!
في حياته السابقة، عانى أيضًا من نفس النكسة وسقط ببطء في الاكتئاب. في نهاية المطاف، توترت علاقته مع عمه الكبير وعمته الكبرى، وخرج من عائلته، واختفى عن أنظار الجميع.
“جدي؟”
في حياته السابقة، عانى أيضًا من نفس النكسة وسقط ببطء في الاكتئاب. في نهاية المطاف، توترت علاقته مع عمه الكبير وعمته الكبرى، وخرج من عائلته، واختفى عن أنظار الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاجأ وانغ تشونغ. لم يكن يتوقع حدوث مثل هذا الموقف.
كان وانغ جين يبلغ من العمر بالفعل خمسة وأربعين عامًا، وكان أطفاله قد أصبحوا بالفعل بالغين. ولكن أمام هؤلاء الشيوخ، كان لا يزال “السيد الشاب الأكبر”.
هذا صحيح! لقد أراد الأداء وجذب انتباه الجميع، لكن المناسبة والعرض كانا مهمين أيضًا. إذا تحدث ببساطة، فسيؤدي ذلك فقط إلى جعل هؤلاء المرؤوسين القدامى المؤثرين للسيد العجوز يعتقدون أنه كان “وقحًا”.
كانوا يعتقدون ببساطة أنه يحاول جاهدًا الفوز بمصالحهم وأن حماسه تجاوز قدراته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، السيد الشاب تشونغ. لا تتردد في التحدث عن أفكارك، فلن يلومك أحد على أي شيء تقوله! لا داعي للخوف.”
عند سماع كلماته، عبس وانغ تشونغ في الرفض.
وهكذا، كان وانغ تشونغ يجلس بجانب الزاوية بهدوء، ويستمع إلى كلماتهم باهتمام دون أن يقول أي شيء.
لم يتوقع وانغ تشونغ حدوث تطور بهذه السرعة. لقد سأل الجد في الواقع رأي طفل حول قضية مهمة للإمبراطورية في مثل هذه المناسبة الخطيرة.
الشخص الذي كان يرشحه الدوق جيو هو الطفل المراهق الذي يجلس بجانب الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن الاحتمال لم يحدث حتى مع وانغ تشونغ، فقد فوجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب الأكبر، أنت مسؤول رسمي في البلاط الملكي، ولديك الحق في مناقشة هذه الأمور مع جلالة الإمبراطور. هل من الممكن أن تطرح هذا الأمر في البلاط الملكي؟”
“قل ما في عقلك، لا داعي للخوف!”
لقد ذهل المرؤوسون القدامى تمامًا من تصرفات السيد العجوز. استداروا بسرعة للنظر إلى وانغ تشونغ، كما لو كانت هذه هي المرة الأولى التي لاحظوا فيها وجوده.
مبتسمًا، رفع السيد العجوز يديه قليلاً، مشجعًا وانغ تشونغ على الاستمرار.
في نظرهم، كان صمت وانغ تشونغ علامة على الخوف. ومع ذلك، احترامًا للسيد العجوز، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليه.
سكتت قاعة المؤتمرات تمامًا. حدق عم وانغ تشونغ الكبير بعمق في وانغ تشونغ، لكنه لم يقل أي شيء. لا أحد يعرف الابن أكثر من والده، وبالمثل، لا أحد يعرف أبًا أكثر من ابنه.
لم يتوقع وانغ جين أن السيد العجوز سيختبر وانغ تشونغ بهذه السرعة.
فجأة تحدث “الشيخ يي”، الذي حمل معه هالة قتالية قوية. كانت حواجبه متماسكة بإحكام.
قد يبدو هذا المشهد مفاجئًا، لكنه في الواقع تم إجراؤه عن قصد. لم يكن السيد العجوز يريد أن يكون وانغ تشونغ مستعدًا حتى يتمكن من اختبار مهاراته الحقيقية.
‘علاوة على ذلك، قبل تحرك القوات، من الضروري نقل المؤن الغذائية أولاً. المؤن الغذائية المطلوبة لمثل هذا الجيش الكبير ليست شأنا صغيرا.’
‘للاعتقاد أن السيد العجوز سيقدره بشدة عاليًا.’
من بين مرؤوسي السيد العجوز، كان هو الأكثر مهارة في الحيل العسكرية، ويمكن أن يمثل رأيه الفردي رأي كبار السن الآخرين.
فكر وانغ جين. ثم تذكر سيف وانغ تشونغ الذي قدمه للسيد العجوز في القاعة.
“تشونغ إر، ما رأيك في هذا الأمر؟”
أخذ وانغ تشونغ نفسًا عميقًا، ووقف في النهاية. رويدًا رويدًا، هدأ الانفعال الذي شعر به.
جعل سيف وانغ تشونغ السيد العجوز يشعر كما لو أنه وجد توأم روحه.
وأضاف وانغ جين على عجل.
بالتفكير في الأمر الآن، ربما كان الحدثان مرتبطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، كان وانغ تشونغ يجلس بجانب الزاوية بهدوء، ويستمع إلى كلماتهم باهتمام دون أن يقول أي شيء.
هذا صحيح! لقد أراد الأداء وجذب انتباه الجميع، لكن المناسبة والعرض كانا مهمين أيضًا. إذا تحدث ببساطة، فسيؤدي ذلك فقط إلى جعل هؤلاء المرؤوسين القدامى المؤثرين للسيد العجوز يعتقدون أنه كان “وقحًا”.
‘اللعنة عليك!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسسس!
لم يكن لدى وانغ لي أي فكرة عما كان يفكر فيه السيد العجوز أو والده، ولكن عندما رأى السيد العجوز يستثني دعوة وانغ تشونغ للتحدث في مثل هذه المناسبة المهمة، صار مليئًا بالغضب. قام بقبض قبضتيه بإحكام، وكانت أسنانه على وشك الانهيار من القوة الهائلة التي دفعتهما معًا.
في نظرهم، كان صمت وانغ تشونغ علامة على الخوف. ومع ذلك، احترامًا للسيد العجوز، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليه.
وجه نظره إلى زاوية الغرفة، نظر إلى وانغ تشونغ بعداء عميق.
لكن حتى الشيخ يي لم يكن قادرًا على فهم المعنى الكامن وراء كلمات وانغ تشونغ. لم يستطع أن يقول أن هذه كانت محاولة “لجذب الانتباه” أو “السهم الحقيقي للمشكلة”.
لم يكن أحمق، وكان يشعر بالمشكلة في كلماتهم. وهكذا، تحولت بشرته على الفور إلى فظيعة.
“هذا صحيح، السيد الشاب تشونغ. لا تتردد في التحدث عن أفكارك، فلن يلومك أحد على أي شيء تقوله! لا داعي للخوف.”
عرف وانغ تشونغ أن مواهب ابن عم وانغ لي تكمن في الحكم، وكانت أفضل بكثير من مهاراته في الجيش. ومع ذلك، كان من المؤسف أن عمه الكبير كان يريده أن يتفوق على الأخ الأكبر لوانغ تشونغ وأرسله إلى الجيش، مما أدى إلى الظروف الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسسس!
كما شجعه العديد من مرؤوسيه القدامى.
تحدث وانغ لي بحزم وهو يضغط على مفاصل أصابعه.
في نظرهم، كان صمت وانغ تشونغ علامة على الخوف. ومع ذلك، احترامًا للسيد العجوز، لن يجعل أحد الأمور صعبة عليه.
كما شجعه العديد من مرؤوسيه القدامى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بالطبع، لم يرفعوا معنواياتهم له أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا جعل قصر المحمية الشمالية يعمل جنبًا إلى جنب مع قصر محمية تشانيو، وبقوة الاثنين، يمكننا تعليمهم درسًا ثقيلًا. طالما نظهر لهم قوتنا تمامًا كما فعلت السلالات السابقة، فإنهم سيكبحون أنفسهم! علاوة على ذلك، يمكن لهذا أيضًا أن يقمع غطرسة الدول الأخرى أيضًا! “
بعد كل شيء، لا يمكن للمرء أن يتوقع من طفل يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا أن يتحدث عن أي شيء مهم في مثل هذه القضية المهمة. اعتقد معظمهم ببساطة أن السيد العجوز كان يحاول تدريبه.
عند رؤية هذا المشهد، لم يستطع وانغ تشونغ إلا التنهد. لطالما كان ابن عم وانغ لي شخصًا منافسًا. على الرغم من أنه لم يكن من السهل التعايش معه، إلا أنه لم يكن شخصًا سيئًا.
اسسس!
أخذ وانغ تشونغ نفسًا عميقًا، ووقف في النهاية. رويدًا رويدًا، هدأ الانفعال الذي شعر به.
كانت هذه الفرصة التي ينتظرها! تفاقمت الثقة تدريجياً في وانغ تشونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان من الواضح أن كفاءة ابن عمه في الشؤون العسكرية كانت متواضعة مقارنة بمهاراته الأخرى!
“الجد والشيوخ، يعتقد الحفيد أن المشكلة فيما يتعلق بالأراضي الشمالية لا تكمن في الخاقانات التركية، ولكن في البلاط الملكي! إنها لا تكمن في الأسلحة الفولاذية، بل في قلوب الناس! إنها لا تقع على الحدود، بل داخل أراضينا!”
لم يتوقع وانغ جين أن السيد العجوز سيختبر وانغ تشونغ بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكتت قاعة المؤتمرات تمامًا. حدق عم وانغ تشونغ الكبير بعمق في وانغ تشونغ، لكنه لم يقل أي شيء. لا أحد يعرف الابن أكثر من والده، وبالمثل، لا أحد يعرف أبًا أكثر من ابنه.
في مواجهة نظرة الجميع، تحدث وانغ تشونغ بقوة وفرض، تفاجأ الجميع في قاعة المؤتمرات. حتى السيد العجوز، الذي طلب من وانغ تشونغ للتعبير عن رأيه، فوجئ أيضًا.
أخذ وانغ تشونغ نفسًا عميقًا، ووقف في النهاية. رويدًا رويدًا، هدأ الانفعال الذي شعر به.
فكر وانغ جين. ثم تذكر سيف وانغ تشونغ الذي قدمه للسيد العجوز في القاعة.
“السيد الشاب تشونغ، ماذا تقصد بقولك إن المشكلة لا تكمن في الخاقانات، ولكن في البلاط الملكي ؛ ليس بسبب الأسلحة الفولاذية، بل قلوب الناس ؛ ليس بالحدود بل داخل أراضينا؟ السيد الشاب تشونغ، أطلب منك توضيح الأمر “.
‘علاوة على ذلك، قبل تحرك القوات، من الضروري نقل المؤن الغذائية أولاً. المؤن الغذائية المطلوبة لمثل هذا الجيش الكبير ليست شأنا صغيرا.’
فجأة تحدث “الشيخ يي”، الذي حمل معه هالة قتالية قوية. كانت حواجبه متماسكة بإحكام.
فجأة تحدث “الشيخ يي”، الذي حمل معه هالة قتالية قوية. كانت حواجبه متماسكة بإحكام.
من بين مرؤوسي السيد العجوز، كان هو الأكثر مهارة في الحيل العسكرية، ويمكن أن يمثل رأيه الفردي رأي كبار السن الآخرين.
وأضاف وانغ جين على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اسسس!
لكن حتى الشيخ يي لم يكن قادرًا على فهم المعنى الكامن وراء كلمات وانغ تشونغ. لم يستطع أن يقول أن هذه كانت محاولة “لجذب الانتباه” أو “السهم الحقيقي للمشكلة”.
في مواجهة نظرة الجميع، تحدث وانغ تشونغ بقوة وفرض، تفاجأ الجميع في قاعة المؤتمرات. حتى السيد العجوز، الذي طلب من وانغ تشونغ للتعبير عن رأيه، فوجئ أيضًا.
_________________
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يقع قصر المحمية الشمالية تحت ضغط كبير. وقد أُرسلت عدة تقارير إلى البلاط الملكي على أمل أن تتمكن من وقف تجارة الملح والفولاذ لمنع الدول المجاورة من أن تصبح أقوى. ومع ذلك، لطالما رأى جلالته تانغ العظمى مكان مفتوح للجميع، لذلك لم يوافق على تقييد تجارة العديد من السلع. وبالتالي، فهو يرفض اتخاذ موقف في هذا الشأن “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات