الموسم الثاني - الفصل 123
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 123
“ما المضحك ؟”
انتشر الألم في جميع أنحاء جسدها وكأنه سوف تتمزق إلى أشلاء.
“طاقة شيطانية…؟”
كافحت سيدي لتحافظ على وعيها. كانت تعلم أنه إذا أغمي عليها الآن، فسينتهي أمرها.
بوم!
من زخم الهجوم، تدحرجت عدة مرات على الأرض قبل أن تعود إلى قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت ريكا من الاندفاع المفاجئ للضوء الشديد.
كان إحساسها بالتوازن فوضياً. شعرت أن العالم انقلب من أسفله إلى أعلاه. لم تكن متأكدة حتى مما إذا كانت لا تزال تواجه الاتجاه الصحيح.
تفجر!
في هذه الحالة، كان هناك شيء واحد فقط يمكنها الوثوق به.
“أ-ألا تشعر بالأسف على الجدة ؟ هل ما زلت تسألني هذا بعد أن رأيت كيف أبدو الآن ؟ ”
تراجعت سيدي إلى الوراء، معتمدة فقط على الحاسة السادسة التي طورتها من خلال معارك لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ريكا عينيها، غير قادرة على احتواء المفاجأة التي كانت تشعر بها في تلك اللحظة.
اصطدام!
آريد: “أصيب كثير من الناس بل قُتلوا في ذلك الهجوم! ألا يمكنك سماع صرخاتهم ؟ إذا كنا، لا، إذا لم أساعدهم، فقد يموتون جميعًا! ”
ظهرت المجسات مرة أخرى من المكان الذي كانت تقف فيه للتو. كانت مستعدة هذه المرة، ولكن الوضع لم يكن جيدًا. بدأت المجسات تندفع نحوها من كل اتجاه، وليس فقط من الأرض. كان الأمر كما لو أن المئات من الثعابين كانت تندفع نحوها في آن واحد.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 123
قامت سيدي بتدوير العصا مثل المروحة، ودفعت المجسات بعيدًا.
“طاقة شيطانية…؟”
“لا أستطيع رؤية الرجل الحديدي الضخم…”
“أ-ألا تشعر بالأسف على الجدة ؟ هل ما زلت تسألني هذا بعد أن رأيت كيف أبدو الآن ؟ ”
كان من المستحيل عادةً أن يغيب عن نظرها نظرا لضخامة جسده، ولكنه كان يختبئ وراء مئات المجسات.
كما أنها لم تستطع ضربه بعصاها. بعد كل شيء، على الرغم من متانته، لم يكن هناك ما يضمن أن العصا ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة مع السائل اللامع.
للحظة، لم تستطع سادي إلا أن تشعر أنه حتى عينان إضافيتان لن تساعدا في هذا الموقف. كان من المؤلم بالفعل التركيز على مجسات سيباكنا العديدة، لكن كان عليها أيضًا أن تكون على دراية بهجوم التسلل المحتمل لـ أوغكاس.
في النهاية، كان موقف آريد رقيق القلب هو الذي جعل أجداده يصبحون هكذا.
تفجر!
على الرغم من أن أعضائها كانت لا تزال تنبض، إلا أنها لم تواجه أي مشاكل في تحريك ذراعيها أو ساقيها أو رأسها.
ثم أطلقت إحدى المجسات سوائل جسم أرجوانية عليها. (تل:… بدأت هذه المجسات تخرج عن السيطرة…)
كم كان ما يفعلونه فظيعًا.
أدركت سيدي بشكل غريزي أنه سيكون من الخطر ترك هذا السائل يلمسها، وركلت الأرض بقدمها اليسرى.
“ما المضحك ؟”
بوم!
استدار آريد متجاهلاً ريكا الذي كانت تيحدق به بصدمة.
تمكنت قطعة كبيرة من الأنقاض، التي ارتفعت من تأثير دوسها، أن تكون بمثابة درع مؤقت. لسوء الحظ، لم يدم طويلاً.
“ما الذي تتحدثين عنه ؟”
تسس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ريكا عينيها، غير قادرة على احتواء المفاجأة التي كانت تشعر بها في تلك اللحظة.
يبدو أن السائل شديد التآكل لأنه يطلق صوت الهسهسة عند ملامسته للحجر. هذه القطعة الحجرية، التي يبلغ سمكها حوالي 20 سم، تآكلت تمامًا في بضع ثوانٍ فقط.
آريد: “أصيب كثير من الناس بل قُتلوا في ذلك الهجوم! ألا يمكنك سماع صرخاتهم ؟ إذا كنا، لا، إذا لم أساعدهم، فقد يموتون جميعًا! ”
“سينتهي الأمر إذا تركت ذلك يلمسني.”
“إ-إنهم مؤمنون بكنيسة الحياة الأبدية… حتى لو ماتوا، فلن يموتوا حقًا، وسنعتني بأرواحهم… ”
كما أنها لم تستطع ضربه بعصاها. بعد كل شيء، على الرغم من متانته، لم يكن هناك ما يضمن أن العصا ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة مع السائل اللامع.
مثل شطيرة مقطعة إلى نصفين، يمكنه رؤية القطع العرضية للأرضيات تحته.
في هذه الحالة، فإن فقدان سلاحها لن يؤدي إلا إلى وضعها في وضع غير مؤات، لذلك كان عليها توخي الحذر.
ارتعاش وجه أوغكاس قليلاً.
‘… لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.’
تمكنت قطعة كبيرة من الأنقاض، التي ارتفعت من تأثير دوسها، أن تكون بمثابة درع مؤقت. لسوء الحظ، لم يدم طويلاً.
بعد التفكير في هذا، أطلقت سيدي طاقتها الشيطانية.
ملأ الغبار الهواء، وسمع صراخ الألم من كل اتجاه.
بوم!
وعندما فكرت في هذه الحقيقة، نمت الابتسامة على شفتيها.
على الرغم من مكانتها الصغيرة، إلا أن الطاقة الشيطانية التي انفجرت من جسدها انتشرت مثل ضباب الموت، مما أدى على الفور إلى قتل أي شيء لامسته. بطبيعة الحال، لم تكن المجسات استثناءً.
جلجلة!
“طاقة شيطانية…؟”
كان إحساسها بالتوازن فوضياً. شعرت أن العالم انقلب من أسفله إلى أعلاه. لم تكن متأكدة حتى مما إذا كانت لا تزال تواجه الاتجاه الصحيح.
ارتعاش وجه أوغكاس قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جهلك مسلي. هل أنا شيطانة ؟ لا أريد الاستماع إلى هراء الحمقى الذين لا يعرفون أصولهم “.
على عكس مخاوف سيدي، لم يكن يختبئ وراء مخالب سيباكنا ولم يكن يبحث عن أي فتحات.
وعندما فكرت في هذه الحقيقة، نمت الابتسامة على شفتيها.
كان هجوم العبوة الأول الذي عرضه قويًا بما يكفي لتدمير العديد من المباني في ضربة واحدة.
ارتعاش وجه أوغكاس قليلاً.
ومع ذلك، تمكنت هذه الفتاة الصغيرة من البقاء على قيد الحياة. حتى لو قامت مجموعة من المحاربين الذين دربوا أجسادهم طوال حياتهم بتشكيل خط والدفاع معًا، فلن يكونوا قادرين على المقارنة مع هذا الجسم الصغير الرشيق.
“لا.”
لذلك، كان من الطبيعي أن يرفع أوغكاس يقظته ضد سيدي بمقدار عدة مستويات نتيجة لذلك.
تسس!
ولكن الآن، كانت سيدي تطلق طاقة شيطانية. نفس الطاقة الشيطانية التي استخدموها.
“ما المضحك ؟”
جلجلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبطت أوغكاس على الأرض. تم تدمير الأرض التي سقط فيها على الفور، وشعرت أن كامل المنشأة الواقعة تحت الأرض نصف المدمرة اهتزت بشدة.
هبطت أوغكاس على الأرض. تم تدمير الأرض التي سقط فيها على الفور، وشعرت أن كامل المنشأة الواقعة تحت الأرض نصف المدمرة اهتزت بشدة.
كان شخص ما لا يزال يقاتل.
“يافتاة، أنت تستخدم طاقة شيطانية، ولكن لا يبدو أنك شيطانة. هل أنت شيطانة… أم أنك واحد من أولئك الهجينين أيضًا ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل ليس سهلا.”
“بفت”.
استدار آريد متجاهلاً ريكا الذي كانت تيحدق به بصدمة.
عندما سمعت ذلك، بدا أن سيدي قد نسيت الموقف للحظة وضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ينظر في الاتجاه الذي طار فيه لوكاس.
“ما المضحك ؟”
“…”
“جهلك مسلي. هل أنا شيطانة ؟ لا أريد الاستماع إلى هراء الحمقى الذين لا يعرفون أصولهم “.
بعد التفكير في هذا، أطلقت سيدي طاقتها الشيطانية.
“ما الذي تتحدثين عنه ؟”
كان يؤمن بهم دائمًا لأنهم هم الذين ربوه.
“أنت لا تستحق أن تعرف الإجابة. يمكنك أن تسألني مرة أخرى عندما تكون أقوى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير ريكا مشوهًا مثل تعبير الشيطان. تومضت نظرة حاقدة في عينيها، مقترنة بوجهها المتجعد، مما جعلها تبدو وكأنها ساحرة حاقدة. لو كان هذا هو الماضي، لكان آريد بالتأكيد قد انكمش الآن.
“…”
اصطدام!
بعد قول ذلك، لوحت سيدي بيديها بشكل استفزازي، لكن أوغكاس حافظ على موقفه الحذر ولم يتحرك.
آريد: “هذه مجرد خدعة! إنه تمامًا كما قال السيد روح! ”
“هذا الرجل ليس سهلا.”
ربما كانت احتمالات فوزها أقل من 10 بالمائة.
يبدو أنه يتمتع أيضًا بخبرة قتالية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت ريكا من الاندفاع المفاجئ للضوء الشديد.
أوقفت سيدي أصابعها بالقوة من الارتعاش.
بعد قول ذلك، لوحت سيدي بيديها بشكل استفزازي، لكن أوغكاس حافظ على موقفه الحذر ولم يتحرك.
على الرغم من أن أعضائها كانت لا تزال تنبض، إلا أنها لم تواجه أي مشاكل في تحريك ذراعيها أو ساقيها أو رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هجوم العبوة الأول الذي عرضه قويًا بما يكفي لتدمير العديد من المباني في ضربة واحدة.
بمعنى آخر، طالما أنها تتجاهل الألم، فلن تواجه مشكلة في تحريك أطرافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة، كان هناك شيء واحد فقط يمكنها الوثوق به.
كان الشيء الوحيد الذي يمكن وصفه بأنه “محظوظ” في هذا الموقف برمته.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 123
“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”
ملأ الغبار الهواء، وسمع صراخ الألم من كل اتجاه.
ربما كانت احتمالات فوزها أقل من 10 بالمائة.
مثل شطيرة مقطعة إلى نصفين، يمكنه رؤية القطع العرضية للأرضيات تحته.
وعندما فكرت في هذه الحقيقة، نمت الابتسامة على شفتيها.
بمعنى آخر، طالما أنها تتجاهل الألم، فلن تواجه مشكلة في تحريك أطرافها.
* * *
بالطبع، كان آريد دائمًا مخدوعًا. بسبب براءته، فقد استمع بسذاجة إلى أكاذيب سلي وريكا.
لم يكن يعرف ما حدث.
انتشر الألم في جميع أنحاء جسدها وكأنه سوف تتمزق إلى أشلاء.
نظر آريد حوله في حالة ذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
ملأ الغبار الهواء، وسمع صراخ الألم من كل اتجاه.
‘… لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.’
مبنى الكنيسة، الذي بدا مليئًا بهالة مقدسة منذ لحظة، كان الآن يذكرنا بالمكان الذي وصفه جده بأنه جحيم.
بعد قول ذلك، لوحت سيدي بيديها بشكل استفزازي، لكن أوغكاس حافظ على موقفه الحذر ولم يتحرك.
“آه… آه. آه… ”
‘… لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.’
وقفت ريكا هناك، وهي تحاول يائسة رفع جلدها المتدلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت ريكا من الاندفاع المفاجئ للضوء الشديد.
حدق آريد في وجهها ببساطة، غير راغب في الاقتراب منها.
قامت سيدي بتدوير العصا مثل المروحة، ودفعت المجسات بعيدًا.
“آ- آريد … أ-أعطي جدتك [التألق]… أعطني التألق.”
على الرغم من أن أعضائها كانت لا تزال تنبض، إلا أنها لم تواجه أي مشاكل في تحريك ذراعيها أو ساقيها أو رأسها.
“… أعطيك تألق ؟ ماذا تنوي الجدة أن تفعله بالتألق ؟ ”
للحظة، لم تستطع سادي إلا أن تشعر أنه حتى عينان إضافيتان لن تساعدا في هذا الموقف. كان من المؤلم بالفعل التركيز على مجسات سيباكنا العديدة، لكن كان عليها أيضًا أن تكون على دراية بهجوم التسلل المحتمل لـ أوغكاس.
“ماذا… ؟”
آريد: “هذه مجرد خدعة! إنه تمامًا كما قال السيد روح! ”
رمشت ريكا عينيها، غير قادرة على احتواء المفاجأة التي كانت تشعر بها في تلك اللحظة.
مبنى الكنيسة، الذي بدا مليئًا بهالة مقدسة منذ لحظة، كان الآن يذكرنا بالمكان الذي وصفه جده بأنه جحيم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يطرح فيها آريد، الذي كان دائمًا مطيعًا لها ولسلي، سؤالًا كهذا. حتى صوته بدا وكأنه يحمل عاطفة غريبة.
“أ-ألا تشعر بالأسف على الجدة ؟ هل ما زلت تسألني هذا بعد أن رأيت كيف أبدو الآن ؟ ”
“أ-ألا تشعر بالأسف على الجدة ؟ هل ما زلت تسألني هذا بعد أن رأيت كيف أبدو الآن ؟ ”
“أ-ألا تشعر بالأسف على الجدة ؟ هل ما زلت تسألني هذا بعد أن رأيت كيف أبدو الآن ؟ ”
“أنا لا أشعر بالأسف من أجلك. هذه هي الطريقة التي يفترض أن تبدو عليها الجدة “.
ثم أطلقت إحدى المجسات سوائل جسم أرجوانية عليها. (تل:… بدأت هذه المجسات تخرج عن السيطرة…)
“آريد…!”
“آه… آه. آه… ”
أصبح تعبير ريكا مشوهًا مثل تعبير الشيطان. تومضت نظرة حاقدة في عينيها، مقترنة بوجهها المتجعد، مما جعلها تبدو وكأنها ساحرة حاقدة. لو كان هذا هو الماضي، لكان آريد بالتأكيد قد انكمش الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير ريكا مشوهًا مثل تعبير الشيطان. تومضت نظرة حاقدة في عينيها، مقترنة بوجهها المتجعد، مما جعلها تبدو وكأنها ساحرة حاقدة. لو كان هذا هو الماضي، لكان آريد بالتأكيد قد انكمش الآن.
ولكن الآن، لا يهم.
بعد صيحة آريد، اندلع بريليانس من جسده.
“كيف ؟ كيف يمكنك أن تفكر في نفسك في مثل هذا الموقف ؟! ”
ظهر تعبير لوكاس في ذهن آريد في تلك اللحظة.
باهت!
نظر آريد حوله في حالة ذهول.
بعد صيحة آريد، اندلع بريليانس من جسده.
أخيرًا اتخذ آريد قراره.
جفلت ريكا من الاندفاع المفاجئ للضوء الشديد.
كان إحساسها بالتوازن فوضياً. شعرت أن العالم انقلب من أسفله إلى أعلاه. لم تكن متأكدة حتى مما إذا كانت لا تزال تواجه الاتجاه الصحيح.
آريد: “أصيب كثير من الناس بل قُتلوا في ذلك الهجوم! ألا يمكنك سماع صرخاتهم ؟ إذا كنا، لا، إذا لم أساعدهم، فقد يموتون جميعًا! ”
كان يؤمن بهم دائمًا لأنهم هم الذين ربوه.
“إ-إنهم مؤمنون بكنيسة الحياة الأبدية… حتى لو ماتوا، فلن يموتوا حقًا، وسنعتني بأرواحهم… ”
“لا يمكنك! علينا أن نهرب! ت-، هناك اثنان من الدوقات الخمسة…! تألقك قد استنفد بالفعل، أليس كذلك ؟ إنه انتحار! ”
آريد: “هذه مجرد خدعة! إنه تمامًا كما قال السيد روح! ”
* * *
عندها فهم ريكا.
باهت!
تنصت آريد على المحادثة التي دارت بينها وبين لوكاس.
من زخم الهجوم، تدحرجت عدة مرات على الأرض قبل أن تعود إلى قدميها.
وقد أدرك ذلك.
في هذه الحالة، فإن فقدان سلاحها لن يؤدي إلا إلى وضعها في وضع غير مؤات، لذلك كان عليها توخي الحذر.
كم كان ما يفعلونه فظيعًا.
“ماذا… ؟”
بالطبع، كان آريد دائمًا مخدوعًا. بسبب براءته، فقد استمع بسذاجة إلى أكاذيب سلي وريكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت سيدي بشكل غريزي أنه سيكون من الخطر ترك هذا السائل يلمسها، وركلت الأرض بقدمها اليسرى.
من… غطى عينيه بالقوة لمنع نفسه من الإدراك.
بالطبع، كان آريد دائمًا مخدوعًا. بسبب براءته، فقد استمع بسذاجة إلى أكاذيب سلي وريكا.
لأنهم كانوا أجداده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- آريد. توقف. إلى أين تذهب ؟”
كان يؤمن بهم دائمًا لأنهم هم الذين ربوه.
ارتعاش وجه أوغكاس قليلاً.
وكانت هذه النتيجة.
“آ- آريد … أ-أعطي جدتك [التألق]… أعطني التألق.”
في النهاية، كان موقف آريد رقيق القلب هو الذي جعل أجداده يصبحون هكذا.
ومع ذلك، تمكنت هذه الفتاة الصغيرة من البقاء على قيد الحياة. حتى لو قامت مجموعة من المحاربين الذين دربوا أجسادهم طوال حياتهم بتشكيل خط والدفاع معًا، فلن يكونوا قادرين على المقارنة مع هذا الجسم الصغير الرشيق.
استدار آريد متجاهلاً ريكا الذي كانت تيحدق به بصدمة.
وقد أدرك ذلك.
“أ- آريد. توقف. إلى أين تذهب ؟”
* * *
“أنا ذاهب لإنقاذ الناس.”
وكانت هذه النتيجة.
“لا يمكنك! علينا أن نهرب! ت-، هناك اثنان من الدوقات الخمسة…! تألقك قد استنفد بالفعل، أليس كذلك ؟ إنه انتحار! ”
آريد: “هذه مجرد خدعة! إنه تمامًا كما قال السيد روح! ”
“لا.”
كان يؤمن بهم دائمًا لأنهم هم الذين ربوه.
كان شخص ما لا يزال يقاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جفلت ريكا من الاندفاع المفاجئ للضوء الشديد.
مشى آريد إلى الحفرة التي اخترقت المبنى بأكمله ونظر إلى الأسفل.
وكانت هذه النتيجة.
مثل شطيرة مقطعة إلى نصفين، يمكنه رؤية القطع العرضية للأرضيات تحته.
كان إحساسها بالتوازن فوضياً. شعرت أن العالم انقلب من أسفله إلى أعلاه. لم تكن متأكدة حتى مما إذا كانت لا تزال تواجه الاتجاه الصحيح.
وفي القاع، رأى فتاة صغيرة تقاتل الدوقات.
كما أنها لم تستطع ضربه بعصاها. بعد كل شيء، على الرغم من متانته، لم يكن هناك ما يضمن أن العصا ستكون قادرة على البقاء على قيد الحياة مع السائل اللامع.
… لم تكن هذه الفتاة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت ريكا عينيها، غير قادرة على احتواء المفاجأة التي كانت تشعر بها في تلك اللحظة.
هذه المرة نظر إلى السماء.
اصطدام!
كان ينظر في الاتجاه الذي طار فيه لوكاس.
“أنت لا تستحق أن تعرف الإجابة. يمكنك أن تسألني مرة أخرى عندما تكون أقوى “.
المكان الذي كان فيه الوحش الذي دمر مقر الفرع الكوري في هجومين فقط.
ربما كانت احتمالات فوزها أقل من 10 بالمائة.
ظهر تعبير لوكاس في ذهن آريد في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ريكا هناك، وهي تحاول يائسة رفع جلدها المتدلي.
يبدو أنه مستعد للمخاطرة بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنصت آريد على المحادثة التي دارت بينها وبين لوكاس.
سحق.
كافحت سيدي لتحافظ على وعيها. كانت تعلم أنه إذا أغمي عليها الآن، فسينتهي أمرها.
شد قبضته بإحكام. ثم أخذ نفسا عميقا.
أخيرًا اتخذ آريد قراره.
‘… لا يمكنني فعل شيء حيال ذلك. الآن ليس الوقت المناسب للتفكير في ذلك.’
ترجمة : [ Yama ]
مثل شطيرة مقطعة إلى نصفين، يمكنه رؤية القطع العرضية للأرضيات تحته.
“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات