حرب 1
الفصل 1099: حرب 1
* ملك الشر *
ظهرت كمية كبيرة من ريش الكريستال الجليدي خلف الطائر الأبيض الكبير. من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى أن هذه البلورات الجليدية قد تشكلت في شكل طاووس ضخم للغاية امتد عشرات الآلاف من الأمتار!
* برعاية أدولف *
* في مثل هذا اليوم قبل سنة نشرت الفصل حيث تلاشت بقايا روح سيث الأسود في صمت و حيث إنتهت نادية و طرد غارين دون وداع أهله *
حتى أنه كان يرتدي بذلة معركة بيضاء ضيقة فريدة من نوعها. يمكن رؤية جسمه العضلي بوضوح على سطح الملابس. شعره الأسود الطويل ، الذي كان يشبه بدة الأسد ، كان يرفرف إلى الخلف بينما هبت عليه الرياح الباردة.
* رغم أن الحرب بين المشعوذين و مخلوقات الفراغ لم تبدأ بعد لكن وريثهم يقاتل هنا من أجل إثبات أنهم الأعظم – المشعوذ الأخير : غارين *
هذه القوة المشتتة لنية القتل و التي ظهرت في شكل أجساد مادية خارج أجسادهم تشير لزخمهم.
توصية للفصل : https://www.youtube.com/watch?v=Pj5SlLWFFHY
من ناحية أخرى ، مزق الإنسان العملاق الأسود كمية هائلة من ريش الكريستال الجليدي للطاووس.
حطم الذراع العملاق المعدني الأسود ذراع الغاز الأبيض العملاق على الفور.
“نتمنى لكم ميتا …” فجأة ، ظهرت شخصية بيضاء خلف الجنرال الإلهي الرابع. لقد كانت آلية بيضاء مع انسيابية حادة. كان لها رمحان يشكلان شكل X خلف ظهرها . أعطت الرماح توهجًا أبيض في لحظة عندما تشكلت على شكل صليب.
انهار الغاز الأبيض وتشتت بعيدًا بينما كان يتدفق حول الذراع المعدنية السوداء العملاقة. حاول تجميد الذراع ولكن أعاقته طبقة رقيقة من الهالة السوداء.
حتى أنه كان يرتدي بذلة معركة بيضاء ضيقة فريدة من نوعها. يمكن رؤية جسمه العضلي بوضوح على سطح الملابس. شعره الأسود الطويل ، الذي كان يشبه بدة الأسد ، كان يرفرف إلى الخلف بينما هبت عليه الرياح الباردة.
هوو … فوم !!
“لا يمكننا التصرف قبل تأكيد هوية الإنسان الأسود!” قال الحوت الأبيض بثقة.” قوتنا الحالية ضعيفة ولن تأثر بأي شيء في هذه المعركة. قد نثقل كاهل الإنسان الأسود بشكل أكبر أيضًا. لا يمكننا المشاركة حاليا ! “
استمرت اليد السوداء في الارتفاع و كان الجسم الأسود الضخم المرتبط بها يطفو على السطح ببطء من الأرض.
تم إحضار كمية وفيرة من الأوساخ والطوب مع الإنسان العملاق أثناء صعوده على المدينة بأكملها. انتشر الغبار في كل مكان حول ساقه.
تشققت الأرض ، وظهر جسم ضخم أسود اللون يحتوي على أشواك حادة في جميع أنحاء جسده كما لو كان يرتدي درعًا يشبه القنفذ.
بدأت سحب غازية بيضاء لا حصر لها تتجمع في السماء ، مكونة شكلًا غامضًا لطائر ضخم.
غاااااااا!!!
انهارت المدينة القطبية بأكملها تمامًا في اللحظة التي ظهر فيها الإنسان العملاق الأسود.
صرخ الإنسان العملاق بغضب في السماء. كانت أسود قاتم من الرأس إلى أخمص القدمين ولم يكن هناك أي ملامح على وجهه باستثناء فم أسود كبير. في الداخل كان مليئة بعدد لا يحصى من الأنياب الحادة.
استمرت اليد السوداء في الارتفاع و كان الجسم الأسود الضخم المرتبط بها يطفو على السطح ببطء من الأرض.
تم إحضار كمية وفيرة من الأوساخ والطوب مع الإنسان العملاق أثناء صعوده على المدينة بأكملها. انتشر الغبار في كل مكان حول ساقه.
صرخة مخيفة تشبه صرخة طفل جاءت من السماء.
كان الإنسان العملاق بحجم المدينة القطبية و تحركه جعلها ترتعد و أقرب شبرًا من الانهيار .
“نتمنى لكم ميتا …” فجأة ، ظهرت شخصية بيضاء خلف الجنرال الإلهي الرابع. لقد كانت آلية بيضاء مع انسيابية حادة. كان لها رمحان يشكلان شكل X خلف ظهرها . أعطت الرماح توهجًا أبيض في لحظة عندما تشكلت على شكل صليب.
بدأت سحب غازية بيضاء لا حصر لها تتجمع في السماء ، مكونة شكلًا غامضًا لطائر ضخم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعدت المدينة بأكملها والفضاء بينما كان المخلوقان يتشاجران.
شينغ!
“كارمن قد اختفى!”
ظهرت كمية كبيرة من ريش الكريستال الجليدي خلف الطائر الأبيض الكبير. من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى أن هذه البلورات الجليدية قد تشكلت في شكل طاووس ضخم للغاية امتد عشرات الآلاف من الأمتار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غاااااااا!!!
تشي !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ذئب عملاق يشبه الإنسان برأسين!
صرخة مخيفة تشبه صرخة طفل جاءت من السماء.
انهارت المدينة القطبية بأكملها تمامًا في اللحظة التي ظهر فيها الإنسان العملاق الأسود.
حدق الطاووس الأبيض الكريستالي الجليدي الذي كان بحجم الإنسان العملاق الأسود به بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطم الذراع العملاق المعدني الأسود ذراع الغاز الأبيض العملاق على الفور.
اثنين من المخلوقات العملاقة ، الطاووس طار في الهواء و الإنسان العملاق على الأرض. كان الأول أبيض بينما كان الأخير أسود حيث تم تقسيم المنطقة إلى ألوانهم الخاصة.
تشرينك !
لقد مات الكثير من الناس في المدينة القطبية ولكن لم يهتم أحد بذلك ، حتى أن ميكا الضوء الأخضر لم يكن بإمكانها فعل أي شيء سوى الهروب. إذا لم يكونوا حذرين ، فسيتم تجميدهم إذا لامسوا الغاز الأبيض الذي كانوا عزل ضده.
كان الحوت الأبيض يقف في مكان قريب. هو ، الذي كان يدير ميكا رأس الحوت لم يقل أي كلمة.
انهارت المدينة القطبية بأكملها تمامًا في اللحظة التي ظهر فيها الإنسان العملاق الأسود.
“لا يمكننا التصرف قبل تأكيد هوية الإنسان الأسود!” قال الحوت الأبيض بثقة.” قوتنا الحالية ضعيفة ولن تأثر بأي شيء في هذه المعركة. قد نثقل كاهل الإنسان الأسود بشكل أكبر أيضًا. لا يمكننا المشاركة حاليا ! “
تراجعت مجموعة من قادة الضوء الأبيض بأقصى سرعة تحت حماية الميكا في جميع أنحاء المدينة. سيحتاج طياروا الميكا إلى بضع ثوانٍ من الهجمات المركزة لتفكيك الغاز الأبيض.
صرخ الإنسان العملاق بغضب في السماء. كانت أسود قاتم من الرأس إلى أخمص القدمين ولم يكن هناك أي ملامح على وجهه باستثناء فم أسود كبير. في الداخل كان مليئة بعدد لا يحصى من الأنياب الحادة.
امتلأت السماء بأكملها بهذا الغاز الأبيض المليء بالطاقة الباردة بينما ظلوا يطيرون مثل كائن حي.
ظهرت كمية كبيرة من ريش الكريستال الجليدي خلف الطائر الأبيض الكبير. من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى أن هذه البلورات الجليدية قد تشكلت في شكل طاووس ضخم للغاية امتد عشرات الآلاف من الأمتار!
في وسط منطقة محمية ، تحرك القادة بحذر وهم ينظرون حول محيطهم بحثًا عن أي غاز أبيض قريب.
لم يكن القائد الرئيسي للضوء الأبيض في أي مكان يمكن رؤيته ، و كان الحوت الأبيض ، الزعيم المؤقت ، بالكاد يستطيع التهرب من ريش الكريستال الجليدي الكبير القادم. نجح الفريق بالفعل في الهروب من المدينة القطبية حيث أدار رأسه للخلف لينظر إلى المدينة. تعرضت المدينة الكبيرة للفوضى تمامًا وكان ثلث السطح على الأقل مغطى بمحيط من الجليد.
ووووم !
مد الطاووس البلوري الجليدي أحد أجنحته و ضربه بمبنى يبلغ ارتفاعه بضعة آلاف من الأمتار. قام الجناح ، الذي كان أوسع بكثير من المبنى ، بتجميد الجزء العلوي بالكامل من المبنى في لحظة ملامسته له. أولئك الأشخاص الذين كانوا لا يزالون في القمة والذين لم يهربوا من المبنى تم تحويلهم على الفور إلى جثث مجمدة.
صرخة مخيفة تشبه صرخة طفل جاءت من السماء.
تشابك الإنسان الأسود مع الطاووس البلوري الجليدي بينما هبط هذان المخلوقان العملاقان بجنون داخل المدينة القطبية. استخدم الطاووس منقاره الحاد لإحداث عدد لا يحصى من الثقوب في جسم الإنسان مع عرض كل ثقب بقرابة مئات الأمتار.
هذه القوة المشتتة لنية القتل و التي ظهرت في شكل أجساد مادية خارج أجسادهم تشير لزخمهم.
من ناحية أخرى ، مزق الإنسان العملاق الأسود كمية هائلة من ريش الكريستال الجليدي للطاووس.
“ما الذي يجري!!؟؟” تمكن الحوت الأبيض من الهدوء قليلاً حيث كان قلبه ينبض بشدة. شعر بالراحة بعد أن اعتقد أنه بعيد بما فيه الكفاية عن المعركة.
ارتعدت المدينة بأكملها والفضاء بينما كان المخلوقان يتشاجران.
بدأت سحب غازية بيضاء لا حصر لها تتجمع في السماء ، مكونة شكلًا غامضًا لطائر ضخم.
لم يكن القائد الرئيسي للضوء الأبيض في أي مكان يمكن رؤيته ، و كان الحوت الأبيض ، الزعيم المؤقت ، بالكاد يستطيع التهرب من ريش الكريستال الجليدي الكبير القادم. نجح الفريق بالفعل في الهروب من المدينة القطبية حيث أدار رأسه للخلف لينظر إلى المدينة. تعرضت المدينة الكبيرة للفوضى تمامًا وكان ثلث السطح على الأقل مغطى بمحيط من الجليد.
اقترب منهم شخص طويل لا يقل طوله عن مترين من العاصفة الثلجية تحت السحب السوداء.
كان الثلج المتساقط من السماء يصبح أقوى وأقوى …
بدأت سحب غازية بيضاء لا حصر لها تتجمع في السماء ، مكونة شكلًا غامضًا لطائر ضخم.
“هذا … أكثر من مجرد مستوى عدم السقوط …” كان صوت الحوت الأبيض يرتجف.
“أي نوع من النكت هذه!” صاح السابع بغضب. “هل تعتقد أننا نمتلك أي فرصة ضد وحش من هذا المستوى؟ لماذا لا تكون جزءًا من خطتك الخاصة !؟ “
لم تعد هذه الوحوش تعتمد على المهارات أو أي تقنيات أثناء معاركه بل تعتمد على شجار بدائي. كان هذان الوحوشان من المظاهر الجسدية لنية القتل للقوتين من أعمق مستوى .
ابتسم تنين الجليد و هو يرفع يديه ويهز كتفيه. “لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك. إنه لا يطاردني … “
لم يسيطروا على هذه المخلوقات. بدلاً من ذلك ، تم تشكيلها وتحريكها بواسطة الهالات الخاصة بهم . يمثل هذا حالة الفوز والخسارة بين الاثنين.
لقد مات الكثير من الناس في المدينة القطبية ولكن لم يهتم أحد بذلك ، حتى أن ميكا الضوء الأخضر لم يكن بإمكانها فعل أي شيء سوى الهروب. إذا لم يكونوا حذرين ، فسيتم تجميدهم إذا لامسوا الغاز الأبيض الذي كانوا عزل ضده.
هذه القوة المشتتة لنية القتل و التي ظهرت في شكل أجساد مادية خارج أجسادهم تشير لزخمهم.
حدق الطاووس الأبيض الكريستالي الجليدي الذي كان بحجم الإنسان العملاق الأسود به بهدوء.
“ما الذي يجري!!؟؟” تمكن الحوت الأبيض من الهدوء قليلاً حيث كان قلبه ينبض بشدة. شعر بالراحة بعد أن اعتقد أنه بعيد بما فيه الكفاية عن المعركة.
قال الحوت الأبيض بهدوء: “يبدو أنكم مستعدون جيدًا …”. كان سيتعرض فقط لإصابة طفيفة بسبب هذه القنابل ، وبالتالي فهو لا يشعر بالقلق الشديد حيال ذلك.
“هل يمكن لأي شخص أن يخبرني ما هو ذلك الإنسان الذي ظهر فوق مدينتنا القطبية ؟!” تحدث أحد القادة بلهجة شديدة.
“هل يمكن لأي شخص أن يخبرني ما هو ذلك الإنسان الذي ظهر فوق مدينتنا القطبية ؟!” تحدث أحد القادة بلهجة شديدة.
“كارمن قد اختفى!”
لهث الطيارون المحيطون وهم يستنشقون نفسًا من الهواء البارد.
“ذهب لينقذ ابنته”.
تشابك الإنسان الأسود مع الطاووس البلوري الجليدي بينما هبط هذان المخلوقان العملاقان بجنون داخل المدينة القطبية. استخدم الطاووس منقاره الحاد لإحداث عدد لا يحصى من الثقوب في جسم الإنسان مع عرض كل ثقب بقرابة مئات الأمتار.
“للعودة إلى مركز القتال مثل هذا الموقف …” ظل ذلك الرجل صامتًا حتى قبل أن ينهي جملته . كان الجميع يعلم أن تتمها هي انه سيموت في الفوضى إذا كان مهملاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟” ظهر تنين الجليد بجانب الحوت الأبيض و ظهرت نغمة مجنونة إلى حد ما من داخل الميكا . “من الواضح أننا نجعلكم كطعم لإرسالكم إلى هذا الطاووس الوحشي. لقد توصلنا إلى خطة. أنتم يا رفاق سوف تتظاهرون بأنكم تم أسركم من قبلنا. سنرسلكم بعد ذلك إلى هذا الوحش وربما يمكنكم الرد في لحظة حاسمة و قتله “.
“هل هذا الإنسان الأسود قائدنا!؟” تحدث فيلا أثناء التحليق بجانب تنين الجليد. كان يلهث بينما تم تجميد جانب الميكا خاصته . كانت نصف المحركات خلف جسده تطلق شعاع الجسيمات وبدا أنه مصاب بجروح متوسطة.
“هذا … أكثر من مجرد مستوى عدم السقوط …” كان صوت الحوت الأبيض يرتجف.
“ماذا علينا أن نفعل الىن ؟!” نظر الجنرال الإلهي الرابع إلى الحوت الأبيض الذي كان قائد الفريق.
توصية للفصل : https://www.youtube.com/watch?v=Pj5SlLWFFHY
“لا يمكننا التصرف قبل تأكيد هوية الإنسان الأسود!” قال الحوت الأبيض بثقة.” قوتنا الحالية ضعيفة ولن تأثر بأي شيء في هذه المعركة. قد نثقل كاهل الإنسان الأسود بشكل أكبر أيضًا. لا يمكننا المشاركة حاليا ! “
لقد مات الكثير من الناس في المدينة القطبية ولكن لم يهتم أحد بذلك ، حتى أن ميكا الضوء الأخضر لم يكن بإمكانها فعل أي شيء سوى الهروب. إذا لم يكونوا حذرين ، فسيتم تجميدهم إذا لامسوا الغاز الأبيض الذي كانوا عزل ضده.
اقترح أحد الرجال “إذا أطلقنا كل المدافع المدارية للأقمار اللإصطناعية بأقصى قوة …”.
أحضر شخصان عددًا قليلاً من الخونة الذين كانوا تحت جنرالات الرياح الإلهية ، أدرك جنرالات الرياح الإلهية أخيرًا أنهم تم محاصرون. أعطى الميكا المحيطون إياهم شعورا سيئًا وبدا أنهم على وشك وضع أيديهم عليهم.
فكر الحوت الأبيض للحظة. كانت محطة التحكم العلوية لا تزال تعمل ولم تكن نقطة التحكم المخفية بعيدة عن البلدة المجاورة.
جاء هذا الوحش من أجلهم. ربما سيكونون قادرين على تهدئة غضب الطاووس العملاق إذا سلموا لهم أفراد حزب الطوفان الأسود الخونة.
“أطلب بموجب هذا من الجميع أن يستعدوا. سنطلق بمجرد أن يكون لدينا فهم عام للوضع! “
توصية للفصل : https://www.youtube.com/watch?v=Pj5SlLWFFHY
“مفهوم!”
تشققت الأرض ، وظهر جسم ضخم أسود اللون يحتوي على أشواك حادة في جميع أنحاء جسده كما لو كان يرتدي درعًا يشبه القنفذ.
ثم أصدر سلسلة من الأوامر لتهدئة الناجين والجنود و طياري الميكا المحيطين به وإعادة تجميعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذر!” دفع الجنرال الإلهي السابع زميله الرابع بعيدًا عن سكين أسود حاد نصب كمينًا له من ظهره.
ومع ذلك ، لم يكن الكثير من طياري الميكا على استعداد للبقاء لمحاربة وحش لا يهزم في هذه الفوضى لأن معنوياتهم تحطمت بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن الكثير من طياري الميكا على استعداد للبقاء لمحاربة وحش لا يهزم في هذه الفوضى لأن معنوياتهم تحطمت بالفعل .
عملت المجموعة بجد لكنها لم تتمكن من جمع سوى عدد قليل من المساعدين .
“أطلب بموجب هذا من الجميع أن يستعدوا. سنطلق بمجرد أن يكون لدينا فهم عام للوضع! “
أحضر الجنرال الإلهي الرابع زميله الخائن السابع بينما كانوا ينظرون من حين لآخر إلى الطاووس البلوري الجليدي الذي كان لا يزال يدمر المدينة . كان كل تفكيرهم حول من أسائوا إليه لدرجة أن الشخص سيرسل مثل هذا الوحش لتهديد المنطقة القطبية لتسليمهم إليه.
كان الثلج المتساقط من السماء يصبح أقوى وأقوى …
لم يكن على علم بالوضع العام ، لكن الجنرال الإلهي السابع الأكثر حساسية قليلاً شعر أن القادة المحيطين قد حاصروا بهدوء الناس من حزب الطوفان الأسود. كان يشعر بالخطر يقترب من نظراتهم القلقة.
كان الثلج المتساقط من السماء يصبح أقوى وأقوى …
جاء هذا الوحش من أجلهم. ربما سيكونون قادرين على تهدئة غضب الطاووس العملاق إذا سلموا لهم أفراد حزب الطوفان الأسود الخونة.
امتلأت السماء بأكملها بهذا الغاز الأبيض المليء بالطاقة الباردة بينما ظلوا يطيرون مثل كائن حي.
“احذر!” دفع الجنرال الإلهي السابع زميله الرابع بعيدًا عن سكين أسود حاد نصب كمينًا له من ظهره.
انهارت المدينة القطبية بأكملها تمامًا في اللحظة التي ظهر فيها الإنسان العملاق الأسود.
“أنت!” تحول تعبير الرابع قاتما. لقد شعر بأنه محظوظ لأن السابع دفعه بعيدًا وإلا سيكون في ورطة عميقة.
ووووم !
أحضر شخصان عددًا قليلاً من الخونة الذين كانوا تحت جنرالات الرياح الإلهية ، أدرك جنرالات الرياح الإلهية أخيرًا أنهم تم محاصرون. أعطى الميكا المحيطون إياهم شعورا سيئًا وبدا أنهم على وشك وضع أيديهم عليهم.
قال الذئب بوجه صارم: “لسوء الحظ ، أصدر السيد الأعلى أمره . سيعود الجميع هنا ويكونوا واحدًا مع الكون …”
كان الحوت الأبيض يقف في مكان قريب. هو ، الذي كان يدير ميكا رأس الحوت لم يقل أي كلمة.
تشابك الإنسان الأسود مع الطاووس البلوري الجليدي بينما هبط هذان المخلوقان العملاقان بجنون داخل المدينة القطبية. استخدم الطاووس منقاره الحاد لإحداث عدد لا يحصى من الثقوب في جسم الإنسان مع عرض كل ثقب بقرابة مئات الأمتار.
“الحوت الأبيض ، ما معنى هذا؟” سخر الرابع بهدوء.
سحب تنين الجليد السيف من ظهره و أشار إلى أسفل .
“ماذا تقصد؟” ظهر تنين الجليد بجانب الحوت الأبيض و ظهرت نغمة مجنونة إلى حد ما من داخل الميكا . “من الواضح أننا نجعلكم كطعم لإرسالكم إلى هذا الطاووس الوحشي. لقد توصلنا إلى خطة. أنتم يا رفاق سوف تتظاهرون بأنكم تم أسركم من قبلنا. سنرسلكم بعد ذلك إلى هذا الوحش وربما يمكنكم الرد في لحظة حاسمة و قتله “.
لم تعد هذه الوحوش تعتمد على المهارات أو أي تقنيات أثناء معاركه بل تعتمد على شجار بدائي. كان هذان الوحوشان من المظاهر الجسدية لنية القتل للقوتين من أعمق مستوى .
“أي نوع من النكت هذه!” صاح السابع بغضب. “هل تعتقد أننا نمتلك أي فرصة ضد وحش من هذا المستوى؟ لماذا لا تكون جزءًا من خطتك الخاصة !؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح أحد الرجال “إذا أطلقنا كل المدافع المدارية للأقمار اللإصطناعية بأقصى قوة …”.
ابتسم تنين الجليد و هو يرفع يديه ويهز كتفيه. “لا يمكنني فعل أي شيء حيال ذلك. إنه لا يطاردني … “
* رغم أن الحرب بين المشعوذين و مخلوقات الفراغ لم تبدأ بعد لكن وريثهم يقاتل هنا من أجل إثبات أنهم الأعظم – المشعوذ الأخير : غارين *
شينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطم الذراع العملاق المعدني الأسود ذراع الغاز الأبيض العملاق على الفور.
سحب تنين الجليد السيف من ظهره و أشار إلى أسفل .
تشابك الإنسان الأسود مع الطاووس البلوري الجليدي بينما هبط هذان المخلوقان العملاقان بجنون داخل المدينة القطبية. استخدم الطاووس منقاره الحاد لإحداث عدد لا يحصى من الثقوب في جسم الإنسان مع عرض كل ثقب بقرابة مئات الأمتار.
“و من أجل سلامة الجميع …”
توصية للفصل : https://www.youtube.com/watch?v=Pj5SlLWFFHY
“نتمنى لكم ميتا …” فجأة ، ظهرت شخصية بيضاء خلف الجنرال الإلهي الرابع. لقد كانت آلية بيضاء مع انسيابية حادة. كان لها رمحان يشكلان شكل X خلف ظهرها . أعطت الرماح توهجًا أبيض في لحظة عندما تشكلت على شكل صليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعدت المدينة بأكملها والفضاء بينما كان المخلوقان يتشاجران.
تشرينك !
ووووم !
يمكن سماع ضوضاء الاحتكاك عندما اخترق الرمح المعدني الميكا الخاصة بالرابع
“حامل الضوء ….. ما معنى هذا !؟” تراجع جنرال الرياح الإلهية السابع بضع خطوات إلى الوراء في خوف وهو يحدق في ميكا الرمح المزدوج دون أي علامة على المقاومة.
قام جنرال الرياح الإلهية الرابع بصد الرماح بيديه بسرعة البرق لكنه كان لا يزال غير قادر على تفادي الضربة الثانية على رأسه.
مد الطاووس البلوري الجليدي أحد أجنحته و ضربه بمبنى يبلغ ارتفاعه بضعة آلاف من الأمتار. قام الجناح ، الذي كان أوسع بكثير من المبنى ، بتجميد الجزء العلوي بالكامل من المبنى في لحظة ملامسته له. أولئك الأشخاص الذين كانوا لا يزالون في القمة والذين لم يهربوا من المبنى تم تحويلهم على الفور إلى جثث مجمدة.
توقف كلا الميكا عن الحركة حيث تحطمت الذراع اليمنى لجنرال الريح الإلهية الرابع. تم قطع رأس يده بواسطة الرمح .
لهث الطيارون المحيطون وهم يستنشقون نفسًا من الهواء البارد.
“حامل الضوء ….. ما معنى هذا !؟” تراجع جنرال الرياح الإلهية السابع بضع خطوات إلى الوراء في خوف وهو يحدق في ميكا الرمح المزدوج دون أي علامة على المقاومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح أحد الرجال “إذا أطلقنا كل المدافع المدارية للأقمار اللإصطناعية بأقصى قوة …”.
“ماذا!؟ لا تستطيع أن ترى! إنهم يحاولون إرسالنا إلى العدو !! ” جاء الصوت الغاضب لجنرال الريح الإلهية الرابعة من داخل قمرة القيادة خاصته .
* رغم أن الحرب بين المشعوذين و مخلوقات الفراغ لم تبدأ بعد لكن وريثهم يقاتل هنا من أجل إثبات أنهم الأعظم – المشعوذ الأخير : غارين *
“بما أن القائد الرئيسي غائب ، فإن القائد التالي هو الحوت الأبيض ” ، كانت نغمة أنثوية باردة قادمة من داخل ميكا الرمح المزدوج تظهر علامة على التعصب.
سحب تنين الجليد السيف من ظهره و أشار إلى أسفل .
“بما أنكم تريدوننا أن نموت! سأتأكد من عدم وجود أي شخص آخر على قيد الحياة! ” صاح جنرال الرياح الإلهية الرابع عندما انفتحت قمرة قيادة الميكا ، وكشفت عن كمية هائلة من القنابل النووية عالية الكثافة المعبأة بكثافة.
“أي نوع من النكت هذه!” صاح السابع بغضب. “هل تعتقد أننا نمتلك أي فرصة ضد وحش من هذا المستوى؟ لماذا لا تكون جزءًا من خطتك الخاصة !؟ “
سيييييييييييييييييييييييييييي …
“لا يمكننا التصرف قبل تأكيد هوية الإنسان الأسود!” قال الحوت الأبيض بثقة.” قوتنا الحالية ضعيفة ولن تأثر بأي شيء في هذه المعركة. قد نثقل كاهل الإنسان الأسود بشكل أكبر أيضًا. لا يمكننا المشاركة حاليا ! “
لهث الطيارون المحيطون وهم يستنشقون نفسًا من الهواء البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن الكثير من طياري الميكا على استعداد للبقاء لمحاربة وحش لا يهزم في هذه الفوضى لأن معنوياتهم تحطمت بالفعل .
لا أحد يستطيع الدفاع ضد إنفجار كهذا من العديد من القنابل النووية عالية التكثيف. ما لا يقل عن نصف الناس هنا كان يجب أن يموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت الرياح الباردة صفيرًا حيث وصل الوضع إلى طريق مسدود. لم يجرؤ أحد على الهجوم أولاً لأن كلا الطرفين لم يرغبا في الهلاك معًا.
قال الحوت الأبيض بهدوء: “يبدو أنكم مستعدون جيدًا …”. كان سيتعرض فقط لإصابة طفيفة بسبب هذه القنابل ، وبالتالي فهو لا يشعر بالقلق الشديد حيال ذلك.
“بما أنكم تريدوننا أن نموت! سأتأكد من عدم وجود أي شخص آخر على قيد الحياة! ” صاح جنرال الرياح الإلهية الرابع عندما انفتحت قمرة قيادة الميكا ، وكشفت عن كمية هائلة من القنابل النووية عالية الكثافة المعبأة بكثافة.
“لقد كان مجرد إجراء احترازي لكنني لم أفكر أبدًا في أنكم. . . ، هيهي” ابتسم الجنرال الإلهي الرابع.
اقترب منهم شخص طويل لا يقل طوله عن مترين من العاصفة الثلجية تحت السحب السوداء.
أطلقت الرياح الباردة صفيرًا حيث وصل الوضع إلى طريق مسدود. لم يجرؤ أحد على الهجوم أولاً لأن كلا الطرفين لم يرغبا في الهلاك معًا.
تم إحضار كمية وفيرة من الأوساخ والطوب مع الإنسان العملاق أثناء صعوده على المدينة بأكملها. انتشر الغبار في كل مكان حول ساقه.
كلاب كلاب كلاب …
ظهرت كمية كبيرة من ريش الكريستال الجليدي خلف الطائر الأبيض الكبير. من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى أن هذه البلورات الجليدية قد تشكلت في شكل طاووس ضخم للغاية امتد عشرات الآلاف من الأمتار!
فجأة سمع صوت تصفيق واضح من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و من أجل سلامة الجميع …”
اقترب منهم شخص طويل لا يقل طوله عن مترين من العاصفة الثلجية تحت السحب السوداء.
قام جنرال الرياح الإلهية الرابع بصد الرماح بيديه بسرعة البرق لكنه كان لا يزال غير قادر على تفادي الضربة الثانية على رأسه.
كان من الممكن سماع صوت ذكر عميق “إنها خطة رائعة”. يمكن للجميع رؤية وجه الشخص بوضوح مع اقترابه أكثر .
هذه القوة المشتتة لنية القتل و التي ظهرت في شكل أجساد مادية خارج أجسادهم تشير لزخمهم.
لقد كان ذئب عملاق يشبه الإنسان برأسين!
تشرينك !
حتى أنه كان يرتدي بذلة معركة بيضاء ضيقة فريدة من نوعها. يمكن رؤية جسمه العضلي بوضوح على سطح الملابس. شعره الأسود الطويل ، الذي كان يشبه بدة الأسد ، كان يرفرف إلى الخلف بينما هبت عليه الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترح أحد الرجال “إذا أطلقنا كل المدافع المدارية للأقمار اللإصطناعية بأقصى قوة …”.
قال الذئب بوجه صارم: “لسوء الحظ ، أصدر السيد الأعلى أمره . سيعود الجميع هنا ويكونوا واحدًا مع الكون …”
“حامل الضوء ….. ما معنى هذا !؟” تراجع جنرال الرياح الإلهية السابع بضع خطوات إلى الوراء في خوف وهو يحدق في ميكا الرمح المزدوج دون أي علامة على المقاومة.
ثم كشف عن ابتسامة شرسة. “لا أحد مستثنى من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “و من أجل سلامة الجميع …”
“حامل الضوء ….. ما معنى هذا !؟” تراجع جنرال الرياح الإلهية السابع بضع خطوات إلى الوراء في خوف وهو يحدق في ميكا الرمح المزدوج دون أي علامة على المقاومة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
