شو شاو
الفصل 104: شو شاو
خلف طاولة، جلس شخص ضخم تنبعث منه هالة قوية. امتلك نوع من الهالة التي أثارت الخوف لدى الآخرين، كما لو أن تنينًا طوفانيًا عظيمًا قد التَّف في تلك البقعة.
في مكان مختلف آخر…
إذا حدث لها شيء ما، فإن حلمه بالثراء سينتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، كان السيد العجوز شابًا وذو دم حار. ولكن مع مرور السنين، هدأ ببطء وأصبح أكثر ثقافة. من ناحية أخرى، لم يتغير الدوق شو على الإطلاق، وكان لا يزال كما كان في ذلك الوقت.
“يأمل جلالة الملك أن يمنحني لقب القرينة، لكن هذا أثار اعتراضات عنيفة من المسؤولين، وصار أكثر من نصف المسؤولين يكرهونني. أنا حاليًا أخطو على الجمر، وحياتي معلقة بخيط رفيع. إذا نجح هذا الأمر، فسأكون قادرة على تحقيق رغبتي في أن أكون بجانب جلالته من النهار إلى الليل. ومع ذلك، إذا فشلت، فمنذ العصور القديمة، لم ينته الناس مثلي بشكل جيد…”
“قال جلالة الملك إنه سيدخلني إلى القصر بغض النظر عما حدث، وقد أعرب الكثير من الناس في البلاط الملكي عن موافقتهم له ولي، مثل الملك تشي وعشيرة ياو. ومع ذلك، هذا بعيد عن أن يكون كافيًا. يتمتع الدوق جيو بمكانة استثنائية في قلب جلالته، وليس لدي أي طريقة للتأثير على قراره. كل ما يمكنني فعله هو محاولة التأثير على المسؤولين الآخرين.”
بذلت القرينة تاي تشن قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها، لكن القليل من القلق والخوف ما زال يتسلل إلى صوتها.
كان يحمل رمزًا ذهبيًا في يده، حتى حراس الجيش الإمبراطوري لم يجرؤوا على إيقافه.
وهكذا استطاع أن ينجو من محنة التغيير السياسي حينها. بعد ذلك، وبفضل الحظ مرة أخرى، مُنح لقب الدوق شو، مما سمح له بالمشي بلا خوف في تانغ العظمى.
منذ العصور القديمة، لم تكن هناك سيدة واحدة تعرضت للهجوم من قبل أكثر من نصف البلاط الملكي. لم يكن هذا الضغط شيئًا يمكنها تحمله بمفردها. كان مجرد التفكير في تلك النصب التذكارية التي تشبه الخنجر التي تم إرسالها إلى البلاط كافية لها لتستيقظ في منتصف الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاها، جيد!”
“ماذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمق وجه يانغ تشاو. لقد سمع عن شؤون البلاط الملكي وعلم بنت عمه في وضع صعب. ومع ذلك، لم يعتقد أنها ستكون في مثل هذا الوضع المحفوف بالمخاطر.
صدى صوت القرينة تاي تشن القلق والمحبط من الخيمة الحمراء. لم تكن تتوقع أن تتطور الأمور إلى هذه النقطة.
“ماذا يمكننا أن نفعل حيال هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من بين جميع المسؤولين، أولئك الذين يعارضونني بشدة هم الملك سونغ والمسؤول القوي المسمى وانغ جين. وبصرف النظر عن المسؤولين الآخرين، فإن الملك سونغ هو عضو في العائلة الملكية، وهو تشين وانغ في تانغ العظمى، ويمتلك تأثير هائل في البلاط الملكي. أما بالنسبة لـ وانغ جين، فهو عضو في عشيرة وانغ. على الرغم من أن مكانته غير قادرة على مجاراة الملك سونغ، فإن والده هو الدوق جيو الموقر.”
خلف طاولة، جلس شخص ضخم تنبعث منه هالة قوية. امتلك نوع من الهالة التي أثارت الخوف لدى الآخرين، كما لو أن تنينًا طوفانيًا عظيمًا قد التَّف في تلك البقعة.
ردت القرينة تاي تشن.
“وانغ جين؟”
ردت القرينة تاي تشن.
“تحت السماء، كل شيء يأتي من أجل الربح، ويغادر من أجل الربح”، طالما كانت هناك أرباح كافية، كان واثقًا من أنه يستطيع تحريك أي شخص.
عبس يانغ تشاو. لم يكن على دراية بموظفي البلاط الملكي، لكنه وجد اسم “وانغ جين” مألوفًا بعض الشيء، ولا يبدو أنه بسبب والده، الدوق جيو.
لم تفعل أي شيء حقير، ولم تتدخل في السياسة أيضًا. كل ما أرادته هو أن تكون مع الشخص الذي تحبه، فلماذا يجب على الكثير من الناس الوقوف بينهم!
__________________ ترجمة: Scrub
“… في الوقت الحالي، لم يتخذ سوى الدوق جيو موقفًا محايدًا بشأن هذه المسألة. ولرأيه تأثير كبير على مسؤولي البلاط وجلالته. يتمتع الملك سونغ و عشيرة وانغ بثلاثة أجيال من الصداقة، واليوم هو عيد ميلاد الدوق جيو السبعين. سيتوجه الملك سونغ بالتأكيد إلى هناك ليباركه. إذا كان على الدوق جيو دعمه علانية، فإن وضعنا سيصبح فظيعًا حقًا!”
صدى صوت القرينة تاي تشن القلق والمحبط من الخيمة الحمراء. لم تكن تتوقع أن تتطور الأمور إلى هذه النقطة.
صدى صوت القرينة تاي تشن القلق والمحبط من الخيمة الحمراء. لم تكن تتوقع أن تتطور الأمور إلى هذه النقطة.
لم تفعل أي شيء حقير، ولم تتدخل في السياسة أيضًا. كل ما أرادته هو أن تكون مع الشخص الذي تحبه، فلماذا يجب على الكثير من الناس الوقوف بينهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!”
الفصل 104: شو شاو
“الأخت الصغيرة، ماذا تريدني أن أفعل؟”
سأل يانغ تشاو بدون أي تردد. لم يكن يعرف الكثير، وكانت قوته الوحيدة أنه لن يتردد في الغوص في بحر من النيران من أجل أخته الصغيرة.
حتى لو كانت جريمة قتل، فسيفعلها دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قال جلالة الملك إنه سيدخلني إلى القصر بغض النظر عما حدث، وقد أعرب الكثير من الناس في البلاط الملكي عن موافقتهم له ولي، مثل الملك تشي وعشيرة ياو. ومع ذلك، هذا بعيد عن أن يكون كافيًا. يتمتع الدوق جيو بمكانة استثنائية في قلب جلالته، وليس لدي أي طريقة للتأثير على قراره. كل ما يمكنني فعله هو محاولة التأثير على المسؤولين الآخرين.”
أغمق وجه يانغ تشاو. لقد سمع عن شؤون البلاط الملكي وعلم بنت عمه في وضع صعب. ومع ذلك، لم يعتقد أنها ستكون في مثل هذا الوضع المحفوف بالمخاطر.
ثم صفقت القرينة تاي تشن، وظهرت بعض المربيات من قصر يو تشن. لقد حملوا بعض الصناديق من الصفائح الذهبية والعملات الذهبية والقضبان الذهبية، ووضعوها أمام يانغ تشاو.
هونغ،
لأن الشخص الذي سيطيح بهم هو الإمبراطور الحكيم نفسه!
تسبب مشهد جبل الذهب في طمس عيون يانغ تشاو.
لأن الشخص الذي سيطيح بهم هو الإمبراطور الحكيم نفسه!
“لا أعرف الكثير من الناس في العاصمة، وعلاقتي مع جلالته تجعل من الصعب علي الظهور في الأماكن العامة. لذلك لا يسعني إلا أن أعهد بهذا الأمر إلى الأخ. أنت الوحيد الذي يمكنه مساعدتي الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه هي المكافآت التي منحها جلالته لي، خذها! يجب أن تجد طريقة لجذب أكبر عدد ممكن من مسؤولي البلاط إلى جانبي في أقصر وقت ممكن.”
وهكذا، خلال مأدبة عيد ميلاد الجد كل عام، كانوا يدخلون مع أحفادهم لإحداث مشاجرة. في حياته السابقة، قام وانغ تشونغ بتوبيخه سرًا على أنه “سلحفاة عجوزة”، لكنه تمكن من سماعها وسحب أذن وانغ تشونغ حول السفارة.
“هاهاها لي تشنغ تشي! هل تعتقد أنك مخلص؟ أنت فقط تتعارض مع إرادة جلالته!”
قالت القرينة تاي تشن.
وقف وانغ تشونغ عند زاوية تل، وألقى نظرة خاطفة على الشخص وشتم في عقله. لم يجرؤ أحد من الجيل الحالي من المسؤولين على التصرف بوقاحة هنا.
وهكذا استطاع أن ينجو من محنة التغيير السياسي حينها. بعد ذلك، وبفضل الحظ مرة أخرى، مُنح لقب الدوق شو، مما سمح له بالمشي بلا خوف في تانغ العظمى.
“أختي الصغيرة، اطمئني. اتركي هذا الأمر لي.”
بالنسبة للملك سونغ، كانت هذه مسألة شرف العائلة الملكية. لكن بالنسبة لها، كانت هذه مسألة حياة أو موت. عندما يُجبر الشخص على وضع يائس، فمهما كان ضعيفًا، فإنه سينمو ببطء أقوى.
تردد يانغ تشاو، وهو يربت على صدره، للحظة قبل أن يتحدث مرة أخرى.
وهكذا، خلال مأدبة عيد ميلاد الجد كل عام، كانوا يدخلون مع أحفادهم لإحداث مشاجرة. في حياته السابقة، قام وانغ تشونغ بتوبيخه سرًا على أنه “سلحفاة عجوزة”، لكنه تمكن من سماعها وسحب أذن وانغ تشونغ حول السفارة.
“يأمل جلالة الملك أن يمنحني لقب القرينة، لكن هذا أثار اعتراضات عنيفة من المسؤولين، وصار أكثر من نصف المسؤولين يكرهونني. أنا حاليًا أخطو على الجمر، وحياتي معلقة بخيط رفيع. إذا نجح هذا الأمر، فسأكون قادرة على تحقيق رغبتي في أن أكون بجانب جلالته من النهار إلى الليل. ومع ذلك، إذا فشلت، فمنذ العصور القديمة، لم ينته الناس مثلي بشكل جيد…”
“ومع ذلك، أخشى أن يكون هذا الذهب وحده غير كافٍ لشراء قلوب هؤلاء المسؤولين!”
“همف، كن مطمئنًا. أخبرهم أنني سأجد طريقة لترشيحهم إذا نجوت من هذه المحنة حتى يتمكنوا من الاستمتاع بحياة الرفاهية! أما بالنسبة للملك سونغ، فلا ضغينة بيننا، لكنه جمع المسؤولين مرارًا وتكرارًا لإرسال النصب إلى جلالة الملك لقتلي. إذا تمكنت من النجاة من هذا، فسوف أتأكد من أنه هو و عشيرة وانغ سيموتان بشكل مأساوي!”
صدى صوت القرينة تاي تشن القلق والمحبط من الخيمة الحمراء. لم تكن تتوقع أن تتطور الأمور إلى هذه النقطة.
قالت القرينة تاي تشن ببرود. انبثقت من كلماتها كراهية عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!”
بالنسبة للملك سونغ، كانت هذه مسألة شرف العائلة الملكية. لكن بالنسبة لها، كانت هذه مسألة حياة أو موت. عندما يُجبر الشخص على وضع يائس، فمهما كان ضعيفًا، فإنه سينمو ببطء أقوى.
كانت عين السيد ياو العجوز لمثل هذه الأشياء حادة للغاية. لقد اتبع الإمبراطور الحالي لعقود، وكان من المستحيل عليه أن يخطئ في هذا الأمر.
السبب في أنه قرر كبح جماح غضبه هو أن السيد العجوز ياو قد وقف وأخبره أن هناك فرصة أخرى.
“هيهي، اختي الصغيرة، لا تقلقي. بكلماتك، أنا واثق من إقناعهم!”
في هذه اللحظة، حدق وانغ تشونغ في مدخل سفارة المهاجع الأربعة. كان هناك هياج هائل يحدث حاليا هناك. حيث هناك الأصدقاء، هناك الأعداء.
“من بين جميع المسؤولين، أولئك الذين يعارضونني بشدة هم الملك سونغ والمسؤول القوي المسمى وانغ جين. وبصرف النظر عن المسؤولين الآخرين، فإن الملك سونغ هو عضو في العائلة الملكية، وهو تشين وانغ في تانغ العظمى، ويمتلك تأثير هائل في البلاط الملكي. أما بالنسبة لـ وانغ جين، فهو عضو في عشيرة وانغ. على الرغم من أن مكانته غير قادرة على مجاراة الملك سونغ، فإن والده هو الدوق جيو الموقر.”
وعدها، ولم يتحدث يانغ تشاو أكثر.
قالت القرينة تاي تشن ببرود. انبثقت من كلماتها كراهية عميقة.
على الرغم من أن يانغ تشاو قد فقد كل أمواله في وكر المقامرة، فقد التقى بأشخاص من جميع مناحي الحياة هناك، وتعلم الكثير أيضًا.
سارع وانغ تشونغ إلى الأمام، فقط بعد أن خطا بضع خطوات، سار أحدهم مباشرة بقوة. قاد الشيخ ذو الشعر الأبيض الذي بدا وكأنه يستطيع أن يسحق الجبال حشدًا كبيرًا من الناس.
“تحت السماء، كل شيء يأتي من أجل الربح، ويغادر من أجل الربح”، طالما كانت هناك أرباح كافية، كان واثقًا من أنه يستطيع تحريك أي شخص.
في مكان مختلف آخر…
استدعى يانغ تشاو المربيات في القصر لحمل الصناديق، وغادر قصر يو تشن.
عندما غادر يانغ تشاو قصر يو تشن.
…
عندما غادر يانغ تشاو قصر يو تشن.
أضاءت عيون الملك تشي وضحك بحرارة. لقد وعده ياو غوانغ يي مرارًا وتكرارًا بعدم وقوع أي حادث مؤسف على الحدود، لكنه فشل في النهاية.
في مكان مختلف آخر…
“صاحب السمو، غادر الملك سونغ مقره!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مسكن الملك تشي، دخلت شخصية قوية إلى المنزل، وركعت على الأرض باحترام، وأبلغت بجدية.
“هاهاها، جيد!”
ثم صفقت القرينة تاي تشن، وظهرت بعض المربيات من قصر يو تشن. لقد حملوا بعض الصناديق من الصفائح الذهبية والعملات الذهبية والقضبان الذهبية، ووضعوها أمام يانغ تشاو.
خلف طاولة، جلس شخص ضخم تنبعث منه هالة قوية. امتلك نوع من الهالة التي أثارت الخوف لدى الآخرين، كما لو أن تنينًا طوفانيًا عظيمًا قد التَّف في تلك البقعة.
“كلمات السيد ياو العجوز صحيحة. لقد حانت فرصتي أخيرًا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أضاءت عيون الملك تشي وضحك بحرارة. لقد وعده ياو غوانغ يي مرارًا وتكرارًا بعدم وقوع أي حادث مؤسف على الحدود، لكنه فشل في النهاية.
“ومع ذلك، أخشى أن يكون هذا الذهب وحده غير كافٍ لشراء قلوب هؤلاء المسؤولين!”
السبب في أنه قرر كبح جماح غضبه هو أن السيد العجوز ياو قد وقف وأخبره أن هناك فرصة أخرى.
طالما أنهم استغلوا هذه الفرصة جيدًا، فسيكونون قادرين على الإطاحة بكل من الملك سونغ و عشيرة وانغ دون رفع إصبع واحد. علاوة على ذلك، لن تتاح لهم الفرصة للعودة.
لأن الشخص الذي سيطيح بهم هو الإمبراطور الحكيم نفسه!
“هاهاها لي تشنغ تشي! هل تعتقد أنك مخلص؟ أنت فقط تتعارض مع إرادة جلالته!”
وقف وانغ تشونغ عند زاوية تل، وألقى نظرة خاطفة على الشخص وشتم في عقله. لم يجرؤ أحد من الجيل الحالي من المسؤولين على التصرف بوقاحة هنا.
تمنى بحرارة أن يتسببوا في ضجة أكبر! سيكون من الأفضل أن يجبر الملك سونغ والمسؤولون الذين قادهم جلالته إلى الزاوية!
ضحك الملك تشي بحرارة. لولا مؤشر السيد ياو العجوز، لما عرف أن جلالته قد اتخذ قراره بالفعل بشأن “حادثة القرينة تاي تشن”. بغض النظر عن نوع الثمن الذي يتعين عليه دفعه، وبغض النظر عن المرؤوسين المعارضين له، فإنه سيدخل القرينة تاي تشن إلى القصر الملكي.
حتى لو كانت جريمة قتل، فسيفعلها دون أي تردد.
كان هناك بالفعل أشخاص يخاطبون “القرينة تاي تشن” بصفتها صاحبة السمو في القصر الملكي سراً. لولا أوامر جلالته، فلن يجرؤ أحد على أن يكون بهذه الجرأة.
وعدها، ولم يتحدث يانغ تشاو أكثر.
على الأرجح، حتى القرينة تاي تشن لم تكن تعلم أنه على الرغم من أن نصف البلاط الملكي ضدها، وبدت ظروفها صعبة، فإن وضعها كزوجة إمبراطورية كان ثابتًا بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، كان السيد العجوز شابًا وذو دم حار. ولكن مع مرور السنين، هدأ ببطء وأصبح أكثر ثقافة. من ناحية أخرى، لم يتغير الدوق شو على الإطلاق، وكان لا يزال كما كان في ذلك الوقت.
كانت عين السيد ياو العجوز لمثل هذه الأشياء حادة للغاية. لقد اتبع الإمبراطور الحالي لعقود، وكان من المستحيل عليه أن يخطئ في هذا الأمر.
“بصفتك مرؤوسًا، من الجيد أن تتجادل مع جلالته في الأمور المهمة للإمبراطورية، ولكن أن تتدخل في الشؤون الخاصة لصاحب الجلالة أيضًا… أيها الملك سونغ، أنت تتجاوز حدودك! هيه، أنت تغازل الموت، لا أحد يستطيع أن ينقذك! – هيا، من الأفضل أن تسحب ذلك العجوز معك!”
أضاءت عيون الملك تشي وضحك بحرارة. لقد وعده ياو غوانغ يي مرارًا وتكرارًا بعدم وقوع أي حادث مؤسف على الحدود، لكنه فشل في النهاية.
ضحك الملك تشي بحرارة. أثار الأمر المتعلق بالقرينة تاي تشن عاصفة في العاصمة، وكان جميع المسؤولين يخرجون الكلاسيكيات الكونفوشيوسية لتقديم المشورة لجلالة الملك، لكن الملك تشي تجنب الأمر تمامًا.
ثم صفقت القرينة تاي تشن، وظهرت بعض المربيات من قصر يو تشن. لقد حملوا بعض الصناديق من الصفائح الذهبية والعملات الذهبية والقضبان الذهبية، ووضعوها أمام يانغ تشاو.
تمنى بحرارة أن يتسببوا في ضجة أكبر! سيكون من الأفضل أن يجبر الملك سونغ والمسؤولون الذين قادهم جلالته إلى الزاوية!
لم تفعل أي شيء حقير، ولم تتدخل في السياسة أيضًا. كل ما أرادته هو أن تكون مع الشخص الذي تحبه، فلماذا يجب على الكثير من الناس الوقوف بينهم!
…
في ذلك الوقت، أثناء التغيير السياسي في البلاط الملكي، كان من المفترض أن يتم عزل سو شاو، ولكن بسبب الحظ من نوع ما، قاد جيشًا وأنقذ الإمبراطور الحالي.
“… في الوقت الحالي، لم يتخذ سوى الدوق جيو موقفًا محايدًا بشأن هذه المسألة. ولرأيه تأثير كبير على مسؤولي البلاط وجلالته. يتمتع الملك سونغ و عشيرة وانغ بثلاثة أجيال من الصداقة، واليوم هو عيد ميلاد الدوق جيو السبعين. سيتوجه الملك سونغ بالتأكيد إلى هناك ليباركه. إذا كان على الدوق جيو دعمه علانية، فإن وضعنا سيصبح فظيعًا حقًا!”
لم يعرف وانغ تشونغ الضجة في الخارج، ولم يكن يعلم أن قصر يو تشن ومقر الملك تشي كانا يحركان “حادثة القرينة تاي تشن”.
ثم صفقت القرينة تاي تشن، وظهرت بعض المربيات من قصر يو تشن. لقد حملوا بعض الصناديق من الصفائح الذهبية والعملات الذهبية والقضبان الذهبية، ووضعوها أمام يانغ تشاو.
في هذه اللحظة، حدق وانغ تشونغ في مدخل سفارة المهاجع الأربعة. كان هناك هياج هائل يحدث حاليا هناك. حيث هناك الأصدقاء، هناك الأعداء.
“صاحب السمو، غادر الملك سونغ مقره!”
أولئك الذين حضروا مأدبة عيد ميلاد السيد العجوز لم يقتصروا على الأصدقاء فقط.
“الى ماذا تنظر؟ ألا يمكنني المجيء لأبارك الدوق جيو؟”
على الرغم من أن يانغ تشاو قد فقد كل أمواله في وكر المقامرة، فقد التقى بأشخاص من جميع مناحي الحياة هناك، وتعلم الكثير أيضًا.
كان أحد كبار السن يتحدث بوقاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“الزميل العجوز، لا تسرف حظك. هل أنت مرتبط بدوق جيو حتى؟”
“همف، كن مطمئنًا. أخبرهم أنني سأجد طريقة لترشيحهم إذا نجوت من هذه المحنة حتى يتمكنوا من الاستمتاع بحياة الرفاهية! أما بالنسبة للملك سونغ، فلا ضغينة بيننا، لكنه جمع المسؤولين مرارًا وتكرارًا لإرسال النصب إلى جلالة الملك لقتلي. إذا تمكنت من النجاة من هذا، فسوف أتأكد من أنه هو و عشيرة وانغ سيموتان بشكل مأساوي!”
صدى صوت الشيخ ما عند مدخل سفارة المهاجع الأربعة، وبدا أنه يعيق دخول شخص.
“صاحب السمو، غادر الملك سونغ مقره!”
“هيه، سواء كانت لي علاقة معه أم لا، هل أحتاج إلى شخص مثلك للإشارة إلى ذلك؟ حتى الدوق جيو لم يقل أي شيء بعد، من تعتقد نفسك؟ انصرف إلى الجانب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
سأل يانغ تشاو بدون أي تردد. لم يكن يعرف الكثير، وكانت قوته الوحيدة أنه لن يتردد في الغوص في بحر من النيران من أجل أخته الصغيرة.
هونغ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد كبار السن يتحدث بوقاحة.
سفارة المهاجع الأربعة بأكملها اهتزت. هزت موجة صدمة قوية المناطق المحيطة، وبدا أن الشيخ ما قد تبادل الضربات مع ذلك الشخص.
“قال جلالة الملك إنه سيدخلني إلى القصر بغض النظر عما حدث، وقد أعرب الكثير من الناس في البلاط الملكي عن موافقتهم له ولي، مثل الملك تشي وعشيرة ياو. ومع ذلك، هذا بعيد عن أن يكون كافيًا. يتمتع الدوق جيو بمكانة استثنائية في قلب جلالته، وليس لدي أي طريقة للتأثير على قراره. كل ما يمكنني فعله هو محاولة التأثير على المسؤولين الآخرين.”
سارع وانغ تشونغ إلى الأمام، فقط بعد أن خطا بضع خطوات، سار أحدهم مباشرة بقوة. قاد الشيخ ذو الشعر الأبيض الذي بدا وكأنه يستطيع أن يسحق الجبال حشدًا كبيرًا من الناس.
“هاهاها لي تشنغ تشي! هل تعتقد أنك مخلص؟ أنت فقط تتعارض مع إرادة جلالته!”
كان يحمل رمزًا ذهبيًا في يده، حتى حراس الجيش الإمبراطوري لم يجرؤوا على إيقافه.
‘ذلك اللقيط، إنها تلك السلحفاة العجوزة!’
وقف وانغ تشونغ عند زاوية تل، وألقى نظرة خاطفة على الشخص وشتم في عقله. لم يجرؤ أحد من الجيل الحالي من المسؤولين على التصرف بوقاحة هنا.
أولئك الذين تجرأوا على القيام بذلك، لدرجة أنه حتى حراس الجيش الإمبراطوري لم يجرؤوا على التوقف، يمكن أن يكونوا فقط المسؤولين العجائز من نفس الأجيال مثل السيد العجوز. ومع ذلك، وبخلاف الشيخ ما و الشيخ تشاو والآخرين، فقد كانوا المنافسين السياسيين للسيد العجوز في تلك السنوات.
“شو شاو”، أحد منافسي السيد العجوز في البلاط الملكي في ذلك الوقت. عندما كان أصغر سناً، غالبًا ما عارض السيد العجوز في الشؤون العسكرية للإمبراطورية. كان السيد العجوز متعصبًا في ذلك الوقت، ولم يحبه أيضًا.
في ذلك الوقت، أرسل كلاهما عددًا لا يحصى من المذكرات ليشتكون من بعضهما البعض.
صدى صوت الشيخ ما عند مدخل سفارة المهاجع الأربعة، وبدا أنه يعيق دخول شخص.
في ذلك الوقت، أثناء التغيير السياسي في البلاط الملكي، كان من المفترض أن يتم عزل سو شاو، ولكن بسبب الحظ من نوع ما، قاد جيشًا وأنقذ الإمبراطور الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما أنهم استغلوا هذه الفرصة جيدًا، فسيكونون قادرين على الإطاحة بكل من الملك سونغ و عشيرة وانغ دون رفع إصبع واحد. علاوة على ذلك، لن تتاح لهم الفرصة للعودة.
وهكذا استطاع أن ينجو من محنة التغيير السياسي حينها. بعد ذلك، وبفضل الحظ مرة أخرى، مُنح لقب الدوق شو، مما سمح له بالمشي بلا خوف في تانغ العظمى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين تجرأوا على القيام بذلك، لدرجة أنه حتى حراس الجيش الإمبراطوري لم يجرؤوا على التوقف، يمكن أن يكونوا فقط المسؤولين العجائز من نفس الأجيال مثل السيد العجوز. ومع ذلك، وبخلاف الشيخ ما و الشيخ تشاو والآخرين، فقد كانوا المنافسين السياسيين للسيد العجوز في تلك السنوات.
في ذلك الوقت، كان السيد العجوز شابًا وذو دم حار. ولكن مع مرور السنين، هدأ ببطء وأصبح أكثر ثقافة. من ناحية أخرى، لم يتغير الدوق شو على الإطلاق، وكان لا يزال كما كان في ذلك الوقت.
بذلت القرينة تاي تشن قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها، لكن القليل من القلق والخوف ما زال يتسلل إلى صوتها.
صار الرجل العجوز متقدمًا بالفعل في العمر، حيث أصبح أصغر منه بعدة سنوات، وتقاعد من البلاط الملكي. ومع ذلك، فإن مزاجه في الوقوف على خلاف مع جده في كل شيء لم يتغير على الإطلاق.
“لا أعرف الكثير من الناس في العاصمة، وعلاقتي مع جلالته تجعل من الصعب علي الظهور في الأماكن العامة. لذلك لا يسعني إلا أن أعهد بهذا الأمر إلى الأخ. أنت الوحيد الذي يمكنه مساعدتي الآن.”
‘ذلك اللقيط، إنها تلك السلحفاة العجوزة!’
وهكذا، خلال مأدبة عيد ميلاد الجد كل عام، كانوا يدخلون مع أحفادهم لإحداث مشاجرة. في حياته السابقة، قام وانغ تشونغ بتوبيخه سرًا على أنه “سلحفاة عجوزة”، لكنه تمكن من سماعها وسحب أذن وانغ تشونغ حول السفارة.
بذلت القرينة تاي تشن قصارى جهدها للحفاظ على هدوئها، لكن القليل من القلق والخوف ما زال يتسلل إلى صوتها.
بسبب تربية الجد، طالما أن هذه السلحفاة العجوزة لم تفرط في الأمر، أعطاه بابتسامة فقط، مما يسمح له بالقيام بما يحلو له.
“… في الوقت الحالي، لم يتخذ سوى الدوق جيو موقفًا محايدًا بشأن هذه المسألة. ولرأيه تأثير كبير على مسؤولي البلاط وجلالته. يتمتع الملك سونغ و عشيرة وانغ بثلاثة أجيال من الصداقة، واليوم هو عيد ميلاد الدوق جيو السبعين. سيتوجه الملك سونغ بالتأكيد إلى هناك ليباركه. إذا كان على الدوق جيو دعمه علانية، فإن وضعنا سيصبح فظيعًا حقًا!”
__________________
ترجمة: Scrub
“… في الوقت الحالي، لم يتخذ سوى الدوق جيو موقفًا محايدًا بشأن هذه المسألة. ولرأيه تأثير كبير على مسؤولي البلاط وجلالته. يتمتع الملك سونغ و عشيرة وانغ بثلاثة أجيال من الصداقة، واليوم هو عيد ميلاد الدوق جيو السبعين. سيتوجه الملك سونغ بالتأكيد إلى هناك ليباركه. إذا كان على الدوق جيو دعمه علانية، فإن وضعنا سيصبح فظيعًا حقًا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
