الموسم الثاني - الفصل 136
ترجمة : [ Yama ]
لم يبد ليتيب اهتمامًا خاصًا برد فعل آريد. قام ببساطة بضرب ذقنه قبل الإيماء برأسه.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 136
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أسأل ماذا تنوي أن تفعل مع هذا الطفل؟”
“آه… غوه… كوه… هوف ، هوف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محاور…”
“سعال ، سعال…”
في لحظة ، سقط صمت شديد على المنطقة.
سعل المؤمنون دخانًا أسود وهم يرقدون على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا فعلت بنا بحق الجحيم؟”
لقد أصيبوا مباشرة من قبل المطلق الذي كان اليد اليمنى لحاكم البرق.
“من أنت بحق الجحيم؟!”
ليتيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ومع ذلك ، فإن السبب الوحيد لبقائهم على قيد الحياة هو أن ليتيب كان يتمتع بالسيطرة الكاملة على قوته.
حتى بعد أن عانى أكثر من أي وقت مضى في حياته اليوم ، لم يكن قادرًا على إدراك ذلك إلا بعد أن رأى آريد يتعرض لهجوم غير عادل نتيجة لأفعاله.
ومع ذلك ، لم يتراجع عن الرحمة أو التعاطف.
“هناك العديد من الطرق للتخلص من الأداة بعد أن الانتهاء منها.”
“من أنت بحق الجحيم؟!”
غممت عيون آريد على تلك الملاحظة. ثم خفض رأسه ببطء.
“ماذا فعلت بنا بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مطلق.’
بعض المؤمنين الذين لم يصبهم البرق مباشرة نظروا إليه بنظرات حذرة.
“أيها البشري الذي يمكنني سحقه وقتله دون أدنى مجهود، لماذا أنت واقف أمامي؟”
ابتسم ليتيب وقطعت إصبعه.
ابتسم ليتيب برضا قبل أن يتحول إلى آريد مرة أخرى.
فرقعة!
“اهرب!”
تسبب هذا الإجراء في “إطلاق” البرق من بين أصابعه. بعبارة أخرى ، ظهر البرق ببساطة من فراغ.
“من الأسهل بكثير إجراء محادثة عندما يكون المكان هادئًا ، لذلك قمت بتنظيف المنطقة قليلاً. أم تفضل الانتقال إلى مكان آخر تمامًا أيها المحاور؟”
اندلعت صاعقة البرق إلى الأمام في خط مستقيم ، مما أدى بسهولة إلى قطع أولئك المؤمنين إلى النصف.
كان لديه…
في لحظة مات المؤمنون دون أن يعرفوا حتى ما حدث.
“آه… غوه… كوه… هوف ، هوف.”
“هاه…؟”
بعض المؤمنين الذين لم يصبهم البرق مباشرة نظروا إليه بنظرات حذرة.
تمتم أحد الناجين بغباء.
رفع آريد رأسه ونظر إلى صلي غير مصدق لما سمعه.
هذا لا يمكن أن يساعد. بعد كل شيء ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها البشر يُقتلون بسهولة مثل الحشرات.
ومع ذلك ، فإن السبب الوحيد لبقائهم على قيد الحياة هو أن ليتيب كان يتمتع بالسيطرة الكاملة على قوته.
والأهم من ذلك ، ماتوا بسرعة لدرجة أنهم لم تتح لهم الفرصة لإثارة ضجة أو الصراخ.
ولسوء الحظ بالنسبة لهم ، كان الشيء الأكثر كرهًا لـ ليتيب هو الضوضاء.
“ش-شيطان!”
“أنا أقف أمامك لإنقاذ حفيدي.”
“اهرب!”
لم يبد ليتيب اهتمامًا خاصًا برد فعل آريد. قام ببساطة بضرب ذقنه قبل الإيماء برأسه.
كما لو أنهم رأوا إله الموت نفسه ، صرخ جميع المؤمنين وهربوا ، وقد أحدثت أفعالهم ضجة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يظهر مثل هذا المظهر المشين والقبيح. على الأقل ليس الآن.
ولسوء الحظ بالنسبة لهم ، كان الشيء الأكثر كرهًا لـ ليتيب هو الضوضاء.
“م- ماذا تنوي أن تفعل؟”
فرقعة!
لطالما كان موقف ليتيب هادئًا ولطيفًا. كان صوته رقيقًا ، وكانت الابتسامة الودودة تتدلى دائمًا من شفتيه.
صاعقة من البرق الأزرق انطلقت من جبين ليتيب قبل أن تنتشر في كل اتجاه. بصوت خافت ، اخترقت أجساد جميع المؤمنين الهاربين.
سعل المؤمنون دخانًا أسود وهم يرقدون على الأرض.
في لحظة ، سقط صمت شديد على المنطقة.
“الأسقف سلي”.
“الآن ، أصبح الأمر أكثر هدوءًا بعض الشيء.”
“ما الذي فعلته…؟”
ابتسم ليتيب برضا قبل أن يتحول إلى آريد مرة أخرى.
مجرد مواجهته الآن كان كافياً لإغراق جسده بالكامل في العرق البارد. لم يكن يريد شيئًا أكثر من الهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
“مرحباً.”
ساعدني.
حدق آريد في ليتيب مع تعبير فارغ على وجهه.
“هممم ، حالتك ليست هي الأفضل… لكنك على الأقل ما زلت على قيد الحياة. يجب أن تكون جيدة بما فيه الكفاية. ليس الأمر كما لو أنني سأحتاجك لفترة طويلة “.
ومن المفارقات ، أن الشخص الوحيد الذي نجا من الكارثة هو آريد ، الذي كان هدفا للعنف الخبيث قبل وقت ليس ببعيد.
“سعال ، سعال…”
“ما الذي فعلته…؟”
“هذا ليس من شأنك.”
“من الأسهل بكثير إجراء محادثة عندما يكون المكان هادئًا ، لذلك قمت بتنظيف المنطقة قليلاً. أم تفضل الانتقال إلى مكان آخر تمامًا أيها المحاور؟”
لكن سلي قمع تلك الرغبة بصبر فوق طاقة البشر.
“محاور…”
ابتسم ليتيب برضا قبل أن يتحول إلى آريد مرة أخرى.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن مثل هذا اللقب.
ترجمة : [ Yama ]
لم يبد ليتيب اهتمامًا خاصًا برد فعل آريد. قام ببساطة بضرب ذقنه قبل الإيماء برأسه.
ارتد الشرر من جسد ليتيب.
“هممم ، حالتك ليست هي الأفضل… لكنك على الأقل ما زلت على قيد الحياة. يجب أن تكون جيدة بما فيه الكفاية. ليس الأمر كما لو أنني سأحتاجك لفترة طويلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يظهر مثل هذا المظهر المشين والقبيح. على الأقل ليس الآن.
“هاه…؟”
لم يكن آريد متأكدًا مما يجري ، لكن جسده طار فجأة في الهواء.
“ومع ذلك ، يبدو أنك أساءت فهم ما قصدته عندما سألتك عن سبب وقوفك أمامي ، لذلك سأعيد صياغتك.”
حذرًا من هذا الشخص الغريب ، فقد كافح بلا حول ولا قوة في الهواء.
كان رجلاً عجوزًا مصابًا بجروح بالغة وامرأة بتعبير بارد.
“م- ماذا تنوي أن تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف.”
“لا شىء اكثر. أنا فقط بحاجة لأخذك معي “.
ارتد الشرر من جسد ليتيب.
“بحاجة ل…؟ ش- ، ألا يجب أن تشرح نفسك أولاً؟”
ترجمة : [ Yama ]
“هذا جيّد. الأمر ليس مثل إخبارك أنك ستغير أي شيء “.
“س- ، شخص ما… شخص…”
“…”
تمنى سلي أن يعرف ما كان يفكر فيه في تلك اللحظة. أراد أن يسأل.
لأول مرة في حياته شعر آريد بخوف حقيقي.
“الآن ، أصبح الأمر أكثر هدوءًا بعض الشيء.”
كانت هذه حقا ظاهرة غريبة.
كما لو أنهم رأوا إله الموت نفسه ، صرخ جميع المؤمنين وهربوا ، وقد أحدثت أفعالهم ضجة كبيرة.
لطالما كان موقف ليتيب هادئًا ولطيفًا. كان صوته رقيقًا ، وكانت الابتسامة الودودة تتدلى دائمًا من شفتيه.
في تلك اللحظة ، لم يستطع حتى التواصل بالعين مع هذا الطفل.
ومع ذلك ، كان آريد خائفًا بشدة من هذا الرجل الذي يقف أمامه.
“…”
كافح بشدة ، ولكن بلا فائدة. كان الأمر كما لو كان مقيدًا بنوع من الحبل غير المرئي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع إصبعه ببطء.
“س- ، شخص ما… شخص…”
حدقت سلي بشراسة في ليتيب واتخذت خطوة حازمة إلى الأمام.
ساعدني.
“من أنت بحق الجحيم؟!”
مثلما ظهر هذا الفكر في عقله…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صاعقة البرق إلى الأمام في خط مستقيم ، مما أدى بسهولة إلى قطع أولئك المؤمنين إلى النصف.
“توقف.”
“ش-شيطان!”
“…”
“أنا أقف أمامك لإنقاذ حفيدي.”
أدار ليتيب رأسه ونظر خلفه.
“الأسقف سلي”.
هناك رأى رجلاً وامرأة يحدقان به.
كان لديه…
كان رجلاً عجوزًا مصابًا بجروح بالغة وامرأة بتعبير بارد.
“هاه…؟”
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك حاجة لسبب آخر.
تحولت نظرة آريد إلى الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محاور…”
ثم اتسعت عيناه بدهشة.
“س- ، شخص ما… شخص…”
“ج- ، جدي.”
ربما كان يظن ذلك منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ليس أكثر من ذلك.
“الأسقف سلي”.
تسبب هذا الإجراء في “إطلاق” البرق من بين أصابعه. بعبارة أخرى ، ظهر البرق ببساطة من فراغ.
من ناحية أخرى ، أظهر ليتيب تعبيرا عن الاهتمام. أدار جسده بالكامل ليواجهه.
“ليس هذا.”
“أنا أستمتع حقًا بمشاهدة مسرحيتك الدينية. كانت ممتعة للغاية. يمكن فقط لمن لديه فهم جيد للجانب المظلم من البشر أن يخلق مثل هذه المسرحية المعقدة… ”
“من أنت بحق الجحيم؟!”
‘…انه يعرفني.’
كان هذا الرجل أيضًا مطلقًا.
أثرت هذه الحقيقة بشدة على قلب سلي.
حدقت سلي بشراسة في ليتيب واتخذت خطوة حازمة إلى الأمام.
لقد استخدم كل الذكاء المتبقي في جسده لشفاء ساقيه. في الحقيقة ، حتى الوقوف كان مهمة صعبة للغاية بالنسبة له في تلك اللحظة.
ثم اتسعت عيناه بدهشة.
ومع ذلك ، بقي صلي واقفًا.
كان إدراك هذه الحقيقة البسيطة أكثر من كافٍ.
تحولت عيناه إلى آريد حفيده الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف.”
… الطفل المعجزة الذي ولد بقوة التألق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
في تلك اللحظة ، لم يستطع حتى التواصل بالعين مع هذا الطفل.
“بحاجة ل…؟ ش- ، ألا يجب أن تشرح نفسك أولاً؟”
عادت نظرة سلي إلى ليتيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
“هل لي أن أسأل ماذا تنوي أن تفعل مع هذا الطفل؟”
‘…انه يعرفني.’
“هذا ليس من شأنك.”
ليتيب.
“… ثم سأغير سؤالي. بعد “مهمتك” ، ماذا ستفعل لأريد؟”
ليتيب.
كان هذا سؤالًا شكله عمر صلي وخبرته.
غممت عيون آريد على تلك الملاحظة. ثم خفض رأسه ببطء.
كان يعلم أن ليتيب ربما لن يكذب عليه. بعد كل شيء ، لم تكن هناك حاجة له للقيام بذلك. بالنسبة له ، لم تكن غالبية البشر ، بمن فيهم سلي ، مختلفة عن الغبار الذي يطفو في الهواء.
هناك رأى رجلاً وامرأة يحدقان به.
‘مطلق.’
“من الأسهل بكثير إجراء محادثة عندما يكون المكان هادئًا ، لذلك قمت بتنظيف المنطقة قليلاً. أم تفضل الانتقال إلى مكان آخر تمامًا أيها المحاور؟”
كان هذا الرجل أيضًا مطلقًا.
حدق آريد في ليتيب مع تعبير فارغ على وجهه.
مجرد مواجهته الآن كان كافياً لإغراق جسده بالكامل في العرق البارد. لم يكن يريد شيئًا أكثر من الهروب من هذا المكان بأسرع ما يمكن.
في تلك اللحظة ، لم يستطع حتى التواصل بالعين مع هذا الطفل.
لكن سلي قمع تلك الرغبة بصبر فوق طاقة البشر.
“ما الذي فعلته…؟”
في الوقت الحالي على الأقل.
في تلك اللحظة ، لم يستطع حتى التواصل بالعين مع هذا الطفل.
لم يكن يريد أن يظهر مثل هذا المظهر المشين والقبيح. على الأقل ليس الآن.
حتى بعد أن عانى أكثر من أي وقت مضى في حياته اليوم ، لم يكن قادرًا على إدراك ذلك إلا بعد أن رأى آريد يتعرض لهجوم غير عادل نتيجة لأفعاله.
“هناك العديد من الطرق للتخلص من الأداة بعد أن الانتهاء منها.”
“… ثم سأغير سؤالي. بعد “مهمتك” ، ماذا ستفعل لأريد؟”
ابتسم ليتيب قبل أن يشير إلى آريد.
“الآن ، أصبح الأمر أكثر هدوءًا بعض الشيء.”
“هل هذا هو سبب وقوفك أمامي الآن؟ لأنك قلق من أن أتلف أداتك الثمينة؟”
في لحظة مات المؤمنون دون أن يعرفوا حتى ما حدث.
غممت عيون آريد على تلك الملاحظة. ثم خفض رأسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقعة!
عض سلي شفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…”
لم يرَ حفيده أبدًا يعبر عن هذا النوع من التعبير من قبل.
حدقت سلي بشراسة في ليتيب واتخذت خطوة حازمة إلى الأمام.
‘لا.’
كان هذا الرجل أيضًا مطلقًا.
كان لديه…
“…”
لابد أنه شاهدها عشرات ، لا ، مئات المرات من قبل.
بعض المؤمنين الذين لم يصبهم البرق مباشرة نظروا إليه بنظرات حذرة.
ومع ذلك ، كان صلي يغض الطرف عنها في كل مرة ، متجاهلاً الأذى والعذاب الذي ولده في لحمه ودمه.
‘لا.’
“ليس هذا.”
تحولت عيناه إلى آريد حفيده الوحيد.
لم يكن آريد أداة.
ولسوء الحظ بالنسبة لهم ، كان الشيء الأكثر كرهًا لـ ليتيب هو الضوضاء.
ربما كان يظن ذلك منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ليس أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يظهر مثل هذا المظهر المشين والقبيح. على الأقل ليس الآن.
“إنه حفيدي.”
كانت هذه حقا ظاهرة غريبة.
لم تكن هناك حاجة لسبب آخر.
رفع آريد رأسه ونظر إلى صلي غير مصدق لما سمعه.
كان إدراك هذه الحقيقة البسيطة أكثر من كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “محاور…”
حتى بعد أن عانى أكثر من أي وقت مضى في حياته اليوم ، لم يكن قادرًا على إدراك ذلك إلا بعد أن رأى آريد يتعرض لهجوم غير عادل نتيجة لأفعاله.
تسبب هذا الإجراء في “إطلاق” البرق من بين أصابعه. بعبارة أخرى ، ظهر البرق ببساطة من فراغ.
حدقت سلي بشراسة في ليتيب واتخذت خطوة حازمة إلى الأمام.
كافح بشدة ، ولكن بلا فائدة. كان الأمر كما لو كان مقيدًا بنوع من الحبل غير المرئي.
“أنا أقف أمامك لإنقاذ حفيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت صاعقة البرق إلى الأمام في خط مستقيم ، مما أدى بسهولة إلى قطع أولئك المؤمنين إلى النصف.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصيبوا مباشرة من قبل المطلق الذي كان اليد اليمنى لحاكم البرق.
رفع آريد رأسه ونظر إلى صلي غير مصدق لما سمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف.”
تمنى سلي أن يعرف ما كان يفكر فيه في تلك اللحظة. أراد أن يسأل.
لكن سلي قمع تلك الرغبة بصبر فوق طاقة البشر.
كان هناك الكثير من الأشياء التي يريد أن يقولها ، الكثير من الأشياء التي يريد الاعتذار عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لي أن أسأل ماذا تنوي أن تفعل مع هذا الطفل؟”
لكن ربما…
حذرًا من هذا الشخص الغريب ، فقد كافح بلا حول ولا قوة في الهواء.
“كم هذا مؤثر. يبدو أن حبك تجاه لحمك ودمك قد أيقظته “.
ومن المفارقات ، أن الشخص الوحيد الذي نجا من الكارثة هو آريد ، الذي كان هدفا للعنف الخبيث قبل وقت ليس ببعيد.
قد لا يحدث لم الشمل المؤثر الذي كان يأمله سلي أبدًا.
ترجمة : [ Yama ]
“ومع ذلك ، يبدو أنك أساءت فهم ما قصدته عندما سألتك عن سبب وقوفك أمامي ، لذلك سأعيد صياغتك.”
“أنا أقف أمامك لإنقاذ حفيدي.”
فرقعة.
“هناك العديد من الطرق للتخلص من الأداة بعد أن الانتهاء منها.”
ارتد الشرر من جسد ليتيب.
لطالما كان موقف ليتيب هادئًا ولطيفًا. كان صوته رقيقًا ، وكانت الابتسامة الودودة تتدلى دائمًا من شفتيه.
رفع إصبعه ببطء.
ربما كان يظن ذلك منذ وقت ليس ببعيد ، لكن ليس أكثر من ذلك.
“أيها البشري الذي يمكنني سحقه وقتله دون أدنى مجهود، لماذا أنت واقف أمامي؟”
كان رجلاً عجوزًا مصابًا بجروح بالغة وامرأة بتعبير بارد.
ترجمة : [ Yama ]
‘…انه يعرفني.’
تحولت عيناه إلى آريد حفيده الوحيد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات