معركة كلمات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أوافق على ذلك -”
[ آرثر لوين ]
حدقت في التنين بلا كلمة ، أتأرجح قليلاً ذهابًا وإيابًا على كرسي ماير. “الجشع و الصالح العام قد يشاركان بعضهما القليل من الرسائل ، لكنك نادرًا ما تجدهما في صحبة.”
حدق بي وندسوم ، بينما كانت عيناه الآخريتان تمشطانني.
على الرغم من أن كيزيس لم يقدم الكثير ، إلا أن رده أخبرني بمعلومتين مهمتين للغاية. أولهما ، كان يعرف ما كان يحدث مع سيلفي. ما زلت لا أفهم كيف تحولت إلى هذه البيضة أو لما تم نقلها معي إلى المقابر.
ضلت تعابيره غير مقروءة.
لقد قمعت السخرية. “لا أعتقد أنك تعرف نصف ما تتظاهر به. إذا كنت قد فهمت أيًا من هذا قبل تناسخ سيسيليا ، لكان ويندسوم قد قتل تيسيا ، أو نيكو ، أو حتى أنا “. عقدت ذراعي وخطوت خطوة نحوه.
استدار رأسي قليلاً حتى أتمكن من رؤية المدخل المقوس للقصر ، حيث رأيت شكل ياسمين التي بالكاد تظهر بين الظل. داخل المخطط المظلم لبدنها ، كان توهج ريجيس البنفسجي مثل المنارة.
عاد كيزيس إلى الوعي. “لماذا تتوقف؟ بالتأكيد هذا ليس كل ما اكتشفته “.
لقد وضعت قدمي في قاع السلالم المؤدية إلى بوابة ويندسوم التي ظهرت. “هل حاولت ثنيه عن ذلك؟” سألت ، متوقفا.
قبل المتابعة ، عاد كيزيس إلى كرسيه البسيط المصنوع من الخيزران ، مسترخياً عليه بطريقة تجعله يبدو وكأنه عرش. راقبني لفترة بعد ذلك ، وهو يفكر في ذلك. ثم ، ببطء ، كما لو كان يتذوق الكلمات وهو يتحدث بها ، قال ، “كانت استعادة ديكاثين مفاجأة بالنسبة لي ولأجرونا فريترا ، لكنها لا تدوم.”
عبس وندسوم ومرر أصابعه من خلال شعره الأشقر البلاتيني. “لست متأكدًا مما تقصده.”
ضلت تعابيره غير مقروءة.
“إلينوار” قلت ونظرت إليه ، محادقا في تلك العيون الشبيهة بالمجرة. “بصفتك مبعوثًا إلى هذا العالم ، هل حاولت إقناع اللورد إندراث وثنيه عن الهجوم على إلينوار.”
“لا ، نحن بالتأكيد لم نفعل.”
“لا”. قال وندسوم مسترخيا “لقد تطوعت للمضي قدمًا والتأكد من أن الجنرال ألدير قادر على إكمال المهمة.”
مرسلا الأثير إلى رون الإله ، قمت بتنشيط نطاق القلب. تدفقت حرارة السحر إلى خدي بينما غرس في كل خلية من جسدي ، اصبح الهواء مليئًا بالألوان ، حيث جعل رون الإله حركات المانا الفردية التي غمرت كل شيء من حولنا مرئية.
“أنا أرى” قلتُ بإيماءة.
قال : “هذا ليس ما وافقت عليه” وهو يحمل تيار خفي من العداء بالكاد يمكن اكتشافه في لهجته.
لم أتسرع ، صعدت بقية الدرج حتى وقفت أمام البوابة مباشرة. « إن جرائم وندسوم شيء سيعاقب عليه في النهاية.» قلت لنفسي ، لكن في تلك اللحظة ، كان ذهني على كيان أكثر أهمية منه.
تسابق عقلي للنظر في الآثار المترتبة على هذا ومن أين تنبع هذه القوة. إذا تحول الموقف في أي وقت إلى عنف بيننا ، فلن أتمكن من السماح له ببساطة بنقلي حول ايفيتوس كما يشاء.
خطوت متنفسا بعمق، أعد نفسي ذهنيًا لما سيأتي.
تسابق عقلي للنظر في الآثار المترتبة على هذا ومن أين تنبع هذه القوة. إذا تحول الموقف في أي وقت إلى عنف بيننا ، فلن أتمكن من السماح له ببساطة بنقلي حول ايفيتوس كما يشاء.
تلاشى القصر ، إيتيستين ، كل ديكاثين بعيدًا في ضوء ذهبي.
استمتعوا ~~
حتى قبل أن تظهر ايفيتوس في عيني ، شعرت بالمسافة التي تتباعد بيني وبين ريجيس. تم كسر الحبل الذي يتطلب تقاربًا جسديًا بيننا عندما جررت تاسي إلى المقابر ، لكن لم يكن هناك وقت للنظر في التداعيات أثناء تلك المعركة.
حركت الأثير للاستيلاء على البيضة وسحبها إلى مساحة التخزين ذات الأبعاد الإضافية.
في تلك اللحظة بعد المعركة ، لم أشعر بأي تغيير في أي رابط أثيري يربطنا. الآن ، في هذه اللحظة حيث أنا بالكامل داخل شعاع الضوء الذهبي ، حيث لم أعد في ديكاثن ولكن لن أصل بعد إلى ايفيتوس ، شعرت أن اتصالي به يتلاشى ، تاركًا نوعًا لاذعًا من الفراغ الذي كان سيشعرني انه جنون لو لم افهم بالفعل مصدره.
قبل المتابعة ، عاد كيزيس إلى كرسيه البسيط المصنوع من الخيزران ، مسترخياً عليه بطريقة تجعله يبدو وكأنه عرش. راقبني لفترة بعد ذلك ، وهو يفكر في ذلك. ثم ، ببطء ، كما لو كان يتذوق الكلمات وهو يتحدث بها ، قال ، “كانت استعادة ديكاثين مفاجأة بالنسبة لي ولأجرونا فريترا ، لكنها لا تدوم.”
تلاشى الضوء ورحب بي مع ذلك الشعور المألوف بأنني في عالم آخر ، تمامًا مثل المرة الأولى التي جلبني فيها وندسوم إلى ايفيتوس ، وكل التفكير عن ريجيس دفع من ذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، شعرت بالثقة الكافية للتوقف عن المشي والخروج عن المسار.
لم يكن هناك قمم جبلية مزدوجة ، ولا جسر متلألئ ، ولا أشجار ذات بتلات وردية ، ولا قلعة شاهقة. بدلاً من ذلك ، كنت أقف على العشب المشذب بعناية لمنزل ريفي بسيط بسقف من القش.
تحرك كيزيس في مقعده ، ولوح شعره الفضي متوسط الطول قليلاً. بقي الصمت بيننا.
خفق قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت ، على أمل أن يتراجع كيزيس شيئا. إن طرح أي أسئلة حول البيضة أو ما فعلته سيلفي من شأنه أن يكشف عن نقاط جهلي الخاصة ، ولم أرغب في منح التنين العجوز أي تفوق أكبر علي.
عندما استدرت ، أكدت أن الكوخ كان محاطًا بأشجار شاهقة ذات مظلات مترامية الأطراف من الأوراق نسجت معًا ، تاركة مساحة صغيرة حيث كان الكوخ المألوف بارزًا بشكل غريب.
استدار كيزيس ، وشق طريقه ، غير مستعجل ، عبر الكوخ إلى حيث كانت عدة أعشاب ونباتات معلقة على الحائط تجف.
ظهر ويندسوم بجانبي ، وهو يخطو عبر الضوء الذهبي وحاجباه الأشقران الرفيعان مرفوعان. بالكاد نظر إلي قبل أن يشير إلى باب الكوخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الجزء الذي وجدته مدهشًا هو أنني لم أحس إلا بأدنى قدر من استخدام الأثير من كيزيس ، وعلى عكس تعويذة التوقف، لم أتمكن من أي رد فعل أو إبعاد النقل الآني ، حتى لو كان هذا فعلا ما حدث.
“لماذا نحن هنا؟” سألته ، لكنه كرر إيماءته ، بحزم أكبر هذه المرة.
“بالطبع. إنها مرتبطة بب”.
لم أر أو أتحدث إلى السيدة ماير ، زوجة كيزيس ، منذ أن تدربت هنا منذ سنوات. لكنني فكرت بها كثيرًا ، خاصة وأن فهمي للأثير زاد وكشفي فشل منظور التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء ما قاله تمسك بي ، ولم أستطع دفع نفسي إلى تجاوزه ، على الرغم من أن الجوانب الأخرى لمحادثاتنا كانت أكثر أهمية. ” « نصيحتك التي فشلت في إتباعها» … أنت تتحدث عن تيسيا.”
ومع ذلك ، لم أسمح لعدم اليقين بالظهور في تحركاتي أو تعبيري. عندما أوضح ويندسوم أنه لن يجيب ، تحركت مع اتزان خارجي إلى الباب.
اتسعت عيناه ، حيث أظهر مفاجأة حقيقية وحتى ، كما اعتقدت ، عدم اليقين لأول مرة.
فتحته مع أقل حركة.
“كيف تجاوزك أغرونا كثيرًا؟”
انسكب الضوء الساطع والنظيف لقطعة إضاءة سحرية.
“هذا جيد” قلت له وهز كتفيه بلا مبالاة. “لن أبادل الملايين من الأرواح لحماية الآلاف. حتى يصبح أغرونا جاهزًا لنقل الحرب إلى ايفيتوس ، لن يضحي بموطئ قدمه في عالمنا. لذا فإن العبء يقع على عاتقك ألا تصعد النزاع ”
كان الداخل تمامًا كما أتذكره ، ولم يتحرك أي شيء ، ولا شيء في غير محله. حسنًا ، لا شيء تقريبًا.
نظر كيزيس إلى الأراضي العشبية الملطخة بالدماء. “عدلك هو عدلي. سألت الكثير من الجنود. لم تكن تقنية ملتهم العالم ممنوعة بسبب قدراتها التدميرية ، ولكن بسبب الأضرار التي تلحقها بحاملها. إنه تحط من قدر العقل وتفسد روح البانثيون الذي يستخدمها.
في وسط الغرفة ، كان اللورد كيزيس إندراث مسترخياً على كرسي من الخيزران. كان يرتدي أردية بيضاء بسيطة تلتقط الضوء مثل اللآلئ، و وأطواق مسننة ذات بون أحمر دموي على أذنيه.
في وسط الغرفة ، كان اللورد كيزيس إندراث مسترخياً على كرسي من الخيزران. كان يرتدي أردية بيضاء بسيطة تلتقط الضوء مثل اللآلئ، و وأطواق مسننة ذات بون أحمر دموي على أذنيه.
قمت بمسح بقية الكوخ بسرعة ، لكنه بدا الحاضر الوحيد.
“ليس كذلك” قلتُ بهزة خفيفة لرأسي”ستحصل على المزيد بمجرد أن أرى بعض التقدم في نهاية الصفقة.
دخلت إلى الداخل. الباب أغلق خلفي ، على ما يبدو من تلقاء نفسه.
حدقت في التنين بلا كلمة ، أتأرجح قليلاً ذهابًا وإيابًا على كرسي ماير. “الجشع و الصالح العام قد يشاركان بعضهما القليل من الرسائل ، لكنك نادرًا ما تجدهما في صحبة.”
اتبعت عيون كيزيس – الخزامية في البداية ، ولكنها انتقلت إلى ظل أرجواني أكثر قتامة وأكثر ثراءً عندما دخلت – كل حركاتي ، حيث تعارضت صلابتها وشدتها مع تعابيره الهادئة ولغة جسده.
وقف كيزيس فجأة ، مرة أخرى دون أن أدرك أي حركة جسدية. وفي الوقت نفسه ، تلاشى الكوخ ، مثل نسيج العنكبوت الذي وقع في عاصفة ممطرة. أفسحت درجات اللون البني الخشبي المجال لظلال من اللون الرمادي ، والتي تجسدت في الخطوط الصلبة من الحجر والمنحنيات الناعمة للسحب ، وفجأة صرنا نقف عالياً فوق قلعة عشيرة إندراث ، في أعلى برج.
كانت الخطوط الناعمة لوجهه الشاب والزاوية المسترخية لأطرافه الرفيعة أيضًا غير متوافقة مع هالة القوة المنبعثة منه.
ضلت تعابيره غير مقروءة.
لم تكن نيته – قوة الملك ، كما أطلق عليها كوردري – لأنني ما زلت لا أستطيع الشعور بالمانا أو الهالة ، ولكن مع ذلك كانت هناك قوة ثابتة لا هوادة فيها ، مثل الجاذبية أو حرارة الشمس.
“هذه المسحات الحمراء كانت ذات يوم تنانين شجاعة ، الجنود الذين قاتلوا بجانب الدير ، تدربوا تحت قيادته”. وضع كيزيس يده على جانبي النافذة ، محدقًا بقوة في المشهد الغريب. “لقد تخلى عن منصبه ، وعندما تواصلوا معه… سعوا لمساعدته ، قام بذبحهم”
تحرك كيزيس في مقعده ، ولوح شعره الفضي متوسط الطول قليلاً. بقي الصمت بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن مستعدًا للكشف عن نطاق القلب أكثر من وجوده. لم يكن هناك سبب يجعل كيزيس يعرف أنه يمكنني تحريك المانا باستخدام الأثير. لذا تركت الرون يتلاشى ، ثم وجهت الأثير بدلاً من ذلك إلى قداس الشفق.
لقد فهمت اللعبة جيدًا. مما لا شك فيه أن وندسوم سينتبه لساعات في انتظار أن يعترف به سيده، لابد أن سيد الأزوراس يعرف ذلك جيداً.
“إلينوار” قلت ونظرت إليه ، محادقا في تلك العيون الشبيهة بالمجرة. “بصفتك مبعوثًا إلى هذا العالم ، هل حاولت إقناع اللورد إندراث وثنيه عن الهجوم على إلينوار.”
لكنني لا أقبله بصفته صاحب السيادة علي، ولم أقبل دعوته “للوقوف” في حضوره.
بعد لحظة ، أمسكت بيده. ظهرت شعاش من الضوء الأرجواني حول أيدينا ، ثم امتد للخارج على طول معصمينا وساعدينا. تمسك الأثير بإحكام ، وربطنا ببعضنا البعض بشكل مؤلم تقريبًا.
“منذ متى وأنت تتابع تقدمي؟” انا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرني” أمر كيزيس متجاهلاً سخريتي “أستطيع أن أشعر بالأثير من حولك ، يحترق بداخلك ، لكني أتمنى أن أراك تستخدمه. أثبت لي أن هذا ليس أكثر من خدعة ”
ارتعدت زاوية شفتيه وزاد قتامة عينيه. “آرثر لوين. علي أن أرحب بك مرة أخرى في ايفيتوس. الآن ، كما سابقا ، تم إحضارك أمامي تمامًا عندما تضرم الحرب في عالمك ”
خفق قلبي.
“تضرم؟” سألت وأنا أحول وزني من ساق إلى أخرى. كنت مدركًا تمامًا للفرق بيننا ، حيث لا يزال كيزيس جالسا بلا حراك تقريبًا ، وأنا أقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى الضوء ورحب بي مع ذلك الشعور المألوف بأنني في عالم آخر ، تمامًا مثل المرة الأولى التي جلبني فيها وندسوم إلى ايفيتوس ، وكل التفكير عن ريجيس دفع من ذهني.
“أنت تعرف أن حالة الحرب بين ديكاثين وألاكريا جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخطوط الناعمة لوجهه الشاب والزاوية المسترخية لأطرافه الرفيعة أيضًا غير متوافقة مع هالة القوة المنبعثة منه.
“لم يعد هذا الصراع مهمًا”. قال بلهجة أحدهم يناقش التغيير المتوقع في الطقس “لقد أخبرتك من قبل أنني رأيتك مكونًا ضروريًا في هذا الصراع ، لكنك فشلت في اتباع نصيحتي ، مما أدى إلى فشلك المحتوم. حان الوقت الآن لتحديد ما إذا كان هناك مكان لك في الحرب القادمة بين عشيرة فريترا وكل من في ايفيتوس ”
لقد فكرت في الأحرف الرونية الموجودة تحت تصرفي وأيهم الذي سيكلفني أقل للكشف عنه ، ولكن كان هناك خيار واضح.
شيء ما قاله تمسك بي ، ولم أستطع دفع نفسي إلى تجاوزه ، على الرغم من أن الجوانب الأخرى لمحادثاتنا كانت أكثر أهمية. ” « نصيحتك التي فشلت في إتباعها» … أنت تتحدث عن تيسيا.”
استدار كيزيس أخيرًا لينظر إليّ ، وبصره يخترقني مثل رمح. “من المثير للاهتمام أنك ذكرت إلينوار ، لأن هناك جزء ثانٍ من عرضي ، لكننا سنصل إليه في الوقت المناسب. لن أستخدم تقنية ملتهم العالم في ألاكريا ، لكن منع الخسائر الكبيرة هناك سيقلل من قدرتي على ضمان سلامة ديكاثين “.
ارتفعت حواجبه بمقدار جزء من البوصة ، وعيناه تومض باللون الأرجواني. “من خلالك أنت والروح المتناسخة الأخرى ، نيكو ، أعد أغرونا السفينة المثالية للكيان المعروف باسم الإرث. ومن خلالها ، أعطيته المعرفة والقوة الكافية ليكون تهديدًا على ايفيتوس ، وبفعلك ذلك ، تأكدت من تدمير العالم الذي تحبه وكل من فيه.”
قبل المتابعة ، عاد كيزيس إلى كرسيه البسيط المصنوع من الخيزران ، مسترخياً عليه بطريقة تجعله يبدو وكأنه عرش. راقبني لفترة بعد ذلك ، وهو يفكر في ذلك. ثم ، ببطء ، كما لو كان يتذوق الكلمات وهو يتحدث بها ، قال ، “كانت استعادة ديكاثين مفاجأة بالنسبة لي ولأجرونا فريترا ، لكنها لا تدوم.”
” تعتقد أنك حكيم لأنك عشت عمرين قصيرين ، ولذا ترفض الاستماع إلى النصائح ذات النوايا الحسنة ، متناسيا أن أولئك الذين يقدمونها عاشوا لقرون قبل ولادة الملك غراي ، وسوف يعيشون قرونًا بعد أن تتحول عظام آرثر ليوين إلى غبار. ”
استمتعوا ~~
لقد قمعت السخرية. “لا أعتقد أنك تعرف نصف ما تتظاهر به. إذا كنت قد فهمت أيًا من هذا قبل تناسخ سيسيليا ، لكان ويندسوم قد قتل تيسيا ، أو نيكو ، أو حتى أنا “. عقدت ذراعي وخطوت خطوة نحوه.
خفق قلبي.
“كيف تجاوزك أغرونا كثيرًا؟”
حركت الأثير للاستيلاء على البيضة وسحبها إلى مساحة التخزين ذات الأبعاد الإضافية.
دون أن يبدو وكأنه تحرك ، وقف كيزيس فجأة. كانت عيناه بلون البرق البنفسجي الغاضب ، لكن تعبيره ظل هادئًا باستثناء شد فكه.
كنت أتنفس بشكل أسهل ، وعندها فقط أدركت مدى الاستنزاف الذي يعيق قدرة مرسوم الزمن.
“أنت لا تقدم عرضًا جيدًا لنفسك الآن. من قبل ، كان لديك رابطك مع حفيدتي لحمايتك. بعد أن تركتها بسبب إخفاقاتك العديدة تموت في المعركة ، لم يعد بإمكانك المطالبة بهذه الحماية. إذا لم تثبت لي أنه لا يزال لديك دور تلعبه في الحرب ، فسأدمرك ”
حدق بي وندسوم ، بينما كانت عيناه الآخريتان تمشطانني.
كنت أتوقع هذا ، سواء التهديد أو ذكره لسيلفي. لم أستطع تخمين مدى معرفة كيزيس بما حدث لسيلفي ، ولكن كانت هناك طريقة معينة لمعرفة ذلك. ولتعزيز شكل التعويذة على ساعدي ، اتصلت بالبيضة الحجرية ذات الألوان القزحية التي استردتها من المقابر بعد الاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن كيزيس كان يعرف ما هو حجر البيضة هذا.
ظهر الحجر في يدي ، مكللا للحظات في جزيئات الأثيرية. “سيلفي لم تمت.”
فتحته مع أقل حركة.
مد كيزيس يده إلى البيضة لكنه توقف قليلاً ، وبقيت أصابعه الممدودة على بعد بوصات فقط. “إذن هذا صحيح فعلا ”
قلت بابتسامة: “لا”.
انتظرت ، على أمل أن يتراجع كيزيس شيئا. إن طرح أي أسئلة حول البيضة أو ما فعلته سيلفي من شأنه أن يكشف عن نقاط جهلي الخاصة ، ولم أرغب في منح التنين العجوز أي تفوق أكبر علي.
“ما هي العدالة التي تريدها في المقابل؟” سألت ببطء ، واشترت لنفسي لحظة للتفكير.
لكنه كان حذرًا بنفس القدر ، وبعد فحص عيني لفترة وجيزة ، ترك يده تسقط وعاد إلى الوراء بمهارة. “أنا على ثقة من أنك ستستمر في العمل لإحيائها.” كان هذا بيانا وليس سؤالا.
“لا”. قال وندسوم مسترخيا “لقد تطوعت للمضي قدمًا والتأكد من أن الجنرال ألدير قادر على إكمال المهمة.”
“بالطبع. إنها مرتبطة بب”.
قال إندراث : “بالإضافة إلى إيواء ديكاثين – وألاكريا – من الحرب القادمة” ، ونبرته حذرة وكلماته متعبة بطريقة لم أسمع بها من قبل “أقدم لك العدالة ، إذا كنت ستمنح لي نفس الشيء في المقابل “.
حركت الأثير للاستيلاء على البيضة وسحبها إلى مساحة التخزين ذات الأبعاد الإضافية.
“عد إلى عالمك ، لكن انتظر استدعائي. لم ننتهي بعد ، أنا وأنت ”
على الرغم من أن كيزيس لم يقدم الكثير ، إلا أن رده أخبرني بمعلومتين مهمتين للغاية. أولهما ، كان يعرف ما كان يحدث مع سيلفي. ما زلت لا أفهم كيف تحولت إلى هذه البيضة أو لما تم نقلها معي إلى المقابر.
في نواتي ، شعرت أن الأثير يتم تطهيره ، وتجاوز تأثير كيزيس. شيئًا فشيئًا ، أصبح أثيره ملكي. بعد ذلك ، للمساعدة في تمويه التغيير في حالة ما إذا كان يشعر به بطريقة ما ، قمت بإصلاح “السلاسل” حول نواتي باستخدام الأثير الخاص بي ، ولم أعد ملتزمًا بشكل تعويذته.
من الواضح أن كيزيس كان يعرف ما هو حجر البيضة هذا.
مرسلا الأثير إلى رون الإله ، قمت بتنشيط نطاق القلب. تدفقت حرارة السحر إلى خدي بينما غرس في كل خلية من جسدي ، اصبح الهواء مليئًا بالألوان ، حيث جعل رون الإله حركات المانا الفردية التي غمرت كل شيء من حولنا مرئية.
وأخيرا ، لم يستطع إحياءها بنفسه. إذا استطاع ، شعرت أنه سيحاول أخذ البيضة مني. هذا يعني على الأرجح أنه يمكنني فقط إكمال عملية تشبع البيضة بالأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت ضحكة سخرية.
استدار كيزيس ، وشق طريقه ، غير مستعجل ، عبر الكوخ إلى حيث كانت عدة أعشاب ونباتات معلقة على الحائط تجف.
“هذا جيد” قلت له وهز كتفيه بلا مبالاة. “لن أبادل الملايين من الأرواح لحماية الآلاف. حتى يصبح أغرونا جاهزًا لنقل الحرب إلى ايفيتوس ، لن يضحي بموطئ قدمه في عالمنا. لذا فإن العبء يقع على عاتقك ألا تصعد النزاع ”
” السيدة ماير ستكون حزينة فقد أفتقدتك”.قال وهو يقرص شيئًا تفوح منه رائحة النعناع بين أصابعه “على الرغم من ذلك ، لا يسعني إلا أن أتساءل عما إذا كان ارتباطها بك يرجع إلى وجود إرادة ابنتنا داخل نواتك أكثر من أي خصائص فطرية خاصة بك.”
وقف كيزيس فجأة ، مرة أخرى دون أن أدرك أي حركة جسدية. وفي الوقت نفسه ، تلاشى الكوخ ، مثل نسيج العنكبوت الذي وقع في عاصفة ممطرة. أفسحت درجات اللون البني الخشبي المجال لظلال من اللون الرمادي ، والتي تجسدت في الخطوط الصلبة من الحجر والمنحنيات الناعمة للسحب ، وفجأة صرنا نقف عالياً فوق قلعة عشيرة إندراث ، في أعلى برج.
استدار ، وخفت عينيه إلى لون الخزامى مرة أخرى. “لقد كان إنجازًا رائعًا أن تصل إلى المرحلة الثالثة من التواصل مع إرادة سيلفيا. من المؤسف أنها قتلتك ، أو كانت ستقتل بدون تدخل سيلفي. ومع ذلك ، على الرغم من أنك فقدت إرادتها ، فقد احتفظت بالقدرة على التأثير في الأثير – بل أصبحت أكثر كفاءة في ذلك “. انغرست عيناه في أعماق عيني ، وأدى إحساس الديدان الزاحفة إلى جمجمتي إلى استدارة معدتي. “ستخبرني بكل شيء يا آرثر.”
قمت بمسح بقية الكوخ بسرعة ، لكنه بدا الحاضر الوحيد.
بصرف النظر عن نفضة دقيقة في عيني اليمنى ، أبعدت عدم ارتياحي عن وجهي. “ماذا ستفعل لي في المقابل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت. “أنا أدرك أن انتباه أغرونا قد تحول إلى أراضيه. بمجرد أن يحل التمرد هناك ، ستعود عينه – وقواته – إلى ديكاثين. قد لا يكون لديه فهم كامل لقدراتي ، لكنه يعلم أنني أسقطت فرقة من أطيافه. في المرة القادمة ، سيرسل قوة يعرف أنها ستفوز ”
تضاءلت الأضواء الساطعة للمنزل مع اشتعال فتحات أنف كيزيس. “كما ذكرت بالفعل ، سيسمح لك بالعيش إذا أقنعتني باستخدامك.”
قبل المتابعة ، عاد كيزيس إلى كرسيه البسيط المصنوع من الخيزران ، مسترخياً عليه بطريقة تجعله يبدو وكأنه عرش. راقبني لفترة بعد ذلك ، وهو يفكر في ذلك. ثم ، ببطء ، كما لو كان يتذوق الكلمات وهو يتحدث بها ، قال ، “كانت استعادة ديكاثين مفاجأة بالنسبة لي ولأجرونا فريترا ، لكنها لا تدوم.”
ضحكت. دون إجابة ، انتقلت إلى كرسي هزاز خشبي وجلست ، ورفعت إحدى رجلي لأريحها على الأخرى. “تريد المساومة من أجل معرفتي. أفهم. بعد كل شيء ، لقد سعيت إلى هذه البصيرة لعدة قرون ، حتى أنك ارتكبت إبادة جماعية وفشلت في الحصول على ما تعلمته في غضون عام “.
عاد عقلي إلى وقت ما قبل المقابر ، قبل شكلي الوحشي ، قبل تضحية سيلفي.
ضاقت عيناه. “إذا كنت تعرف ما حدث للجن ، فمن المؤكد أنك ترى أنني لن أتردد في التضحية بحياة داني من أجل الصالح العام.”
ظهر ويندسوم بجانبي ، وهو يخطو عبر الضوء الذهبي وحاجباه الأشقران الرفيعان مرفوعان. بالكاد نظر إلي قبل أن يشير إلى باب الكوخ.
حدقت في التنين بلا كلمة ، أتأرجح قليلاً ذهابًا وإيابًا على كرسي ماير. “الجشع و الصالح العام قد يشاركان بعضهما القليل من الرسائل ، لكنك نادرًا ما تجدهما في صحبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن نفضة دقيقة في عيني اليمنى ، أبعدت عدم ارتياحي عن وجهي. “ماذا ستفعل لي في المقابل؟”
“أرني” أمر كيزيس متجاهلاً سخريتي “أستطيع أن أشعر بالأثير من حولك ، يحترق بداخلك ، لكني أتمنى أن أراك تستخدمه. أثبت لي أن هذا ليس أكثر من خدعة ”
فكرت : « أنا لا أعتقد أنك ستستمتع بنوع العدالة التي سأقدمها لك.» مع ذلك ، صرت أشعر بالفضول بشأن ما حدث وما يعنيه. “تابع.”
عضت لساني لأمنعه من التحدث بكلمات شائكة. لم أكن خائفًا من كيزيس ، لكنني لم أتي إلى هنا لمجرد استفزازه. كان لديه هدف في استدعائي ، وكان لدي هدف في القبول.
“أنت تعرف أن حالة الحرب بين ديكاثين وألاكريا جيدة.”
لقد فكرت في الأحرف الرونية الموجودة تحت تصرفي وأيهم الذي سيكلفني أقل للكشف عنه ، ولكن كان هناك خيار واضح.
قال : “هذا ليس ما وافقت عليه” وهو يحمل تيار خفي من العداء بالكاد يمكن اكتشافه في لهجته.
مرسلا الأثير إلى رون الإله ، قمت بتنشيط نطاق القلب. تدفقت حرارة السحر إلى خدي بينما غرس في كل خلية من جسدي ، اصبح الهواء مليئًا بالألوان ، حيث جعل رون الإله حركات المانا الفردية التي غمرت كل شيء من حولنا مرئية.
“في الواقع. وقتك ينفد ”
كما ظهرت على الفور أيضًا الحدود بين الأثير والمانا ، حيث كان الجو هنا غنيًا بكليهما. لقد بدوا واضحين للغاية الآن لدرجة أنني تعلمت كيف أنظر بشكل صحيح.
كما ظهرت على الفور أيضًا الحدود بين الأثير والمانا ، حيث كان الجو هنا غنيًا بكليهما. لقد بدوا واضحين للغاية الآن لدرجة أنني تعلمت كيف أنظر بشكل صحيح.
تساءلت عما إذا كان بإمكان كيزيس رؤيتهم.
ظهر الحجر في يدي ، مكللا للحظات في جزيئات الأثيرية. “سيلفي لم تمت.”
قام كيزيس بحركة قطع قصيرة وحادة بيد واحدة ، وانطلق الأثير إلى الخارج منه ، وتموج عبر الغلاف الجوي ، مما تسبب في تقسية العالم نفسه.
“لا ، نحن بالتأكيد لم نفعل.”
كانت جزيئات المانا المنجرفة في الهواء بلا حراك ، تجمدت سلسلة من الأعشاب ، التي كانت تدور ببطء في التيارات الهوائية الدقيقة. ثم تدحرج التموج فوقي ، وشعرت أن الوقت يتوقف.
كنت أتنفس بشكل أسهل ، وعندها فقط أدركت مدى الاستنزاف الذي يعيق قدرة مرسوم الزمن.
عاد عقلي إلى وقت ما قبل المقابر ، قبل شكلي الوحشي ، قبل تضحية سيلفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر إلي. ونظرت إلى الوراء. لم يعطِ أي علامة جسدية على الانفعال. لكنني ما زلت أشعر به مضطرباً. بعد دقيقة أو أكثر ، استسلم أخيرًا.
تذكرت جلوسي مع العجوز رينيا. لقد كنت متشككًا في طبيعة قوتها ، لذلك قمت بتنشيط توقف الفراغ دون سابق إنذار. لقد استخدمت الأثير لمواجهتي ، وحررت نفسها من تعويذة التوقف.
تذكرت جلوسي مع العجوز رينيا. لقد كنت متشككًا في طبيعة قوتها ، لذلك قمت بتنشيط توقف الفراغ دون سابق إنذار. لقد استخدمت الأثير لمواجهتي ، وحررت نفسها من تعويذة التوقف.
كرد فعل غريزي نقي، دافعت ضد التموج بنبضة من الأثير الخاص بي تشبث ببشرتي مثل غشاء رقيق ، صدت تعويذة كيزيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن مستعدًا للكشف عن نطاق القلب أكثر من وجوده. لم يكن هناك سبب يجعل كيزيس يعرف أنه يمكنني تحريك المانا باستخدام الأثير. لذا تركت الرون يتلاشى ، ثم وجهت الأثير بدلاً من ذلك إلى قداس الشفق.
اتسعت عيناه ، حيث أظهر مفاجأة حقيقية وحتى ، كما اعتقدت ، عدم اليقين لأول مرة.
استدار ، وخفت عينيه إلى لون الخزامى مرة أخرى. “لقد كان إنجازًا رائعًا أن تصل إلى المرحلة الثالثة من التواصل مع إرادة سيلفيا. من المؤسف أنها قتلتك ، أو كانت ستقتل بدون تدخل سيلفي. ومع ذلك ، على الرغم من أنك فقدت إرادتها ، فقد احتفظت بالقدرة على التأثير في الأثير – بل أصبحت أكثر كفاءة في ذلك “. انغرست عيناه في أعماق عيني ، وأدى إحساس الديدان الزاحفة إلى جمجمتي إلى استدارة معدتي. “ستخبرني بكل شيء يا آرثر.”
كل شيء آخر في الكوخ تم تجميده بلا حراك. لكن كرسي ظل يتأرجح قليلاً ، وشعرت بارتفاع حاجب واحدة بينما شفتي تتلوى في ابتسامة ساخرة بلا روح الدعابة. “أعتقد أنك ستجد فهمي للأثير يستحق وقتك بشكل كافٍ.”
لأول مرة منذ أن فتحت باب منزل ماير ووجدت كيزيس في انتظاري ، شعرت بأنني سمعت خطأ ، وقد فوجئت تمامًا بهذا الاقتراح غير المتوقع.
نظر كيزيس حوله ، عابسًا قليلاً. انحنى ليفحص شيئًا ما ، وأدركت أن هناك نوعًا من العناكب يتشبث بساق طاولة ماير. قام كيزيس بسحب العنكبوت ، وفحصه عن كثب.
في نواتي ، شعرت أن الأثير يتم تطهيره ، وتجاوز تأثير كيزيس. شيئًا فشيئًا ، أصبح أثيره ملكي. بعد ذلك ، للمساعدة في تمويه التغيير في حالة ما إذا كان يشعر به بطريقة ما ، قمت بإصلاح “السلاسل” حول نواتي باستخدام الأثير الخاص بي ، ولم أعد ملتزمًا بشكل تعويذته.
أغلقت أصابعه ، وبقع العنكبوت في أطراف أصابعه. ألقى الجثة الصغيرة على الأرض ، ثم أعاد انتباهه إلي.
ارتعدت زاوية شفتيه وزاد قتامة عينيه. “آرثر لوين. علي أن أرحب بك مرة أخرى في ايفيتوس. الآن ، كما سابقا ، تم إحضارك أمامي تمامًا عندما تضرم الحرب في عالمك ”
“لقد جئت بهذه المعرفة من خلال سلسلة الأبراج المحصنة المعروفة باسم المقابر” ، قال كيزيس ، وكان هناك صدى يتردد في صوته. “لكن أغرونا يرسل السحرة إلى معقل الجن لسنوات عديدة.” ضاقت عيناه وهو يحدق بي ، والوقت لا يزال متوقفًا. “ما الذي جعلك مختلفًا؟ كيف نجحت حيث فشل كل الآخرين؟ ”
لقد قمعت السخرية. “لا أعتقد أنك تعرف نصف ما تتظاهر به. إذا كنت قد فهمت أيًا من هذا قبل تناسخ سيسيليا ، لكان ويندسوم قد قتل تيسيا ، أو نيكو ، أو حتى أنا “. عقدت ذراعي وخطوت خطوة نحوه.
من الناحية التقنية ، أبطلت تعويذة التوقف الزمني. انثنى الأثير من حولي ، لكنني لم أتمكن من توسيع الحاجز أبعد من نفسي والكرسي الذي أجلس عليه. “أنا على استعداد لإعطائك المعلومات. ولكن فقط إذا تمكنا من التوصل إلى نوع من الاتفاق “.
كل شيء آخر في الكوخ تم تجميده بلا حراك. لكن كرسي ظل يتأرجح قليلاً ، وشعرت بارتفاع حاجب واحدة بينما شفتي تتلوى في ابتسامة ساخرة بلا روح الدعابة. “أعتقد أنك ستجد فهمي للأثير يستحق وقتك بشكل كافٍ.”
لوى كيزيس معصمه ، وتلاشت التعويذة.
لم يكن هناك قمم جبلية مزدوجة ، ولا جسر متلألئ ، ولا أشجار ذات بتلات وردية ، ولا قلعة شاهقة. بدلاً من ذلك ، كنت أقف على العشب المشذب بعناية لمنزل ريفي بسيط بسقف من القش.
كنت أتنفس بشكل أسهل ، وعندها فقط أدركت مدى الاستنزاف الذي يعيق قدرة مرسوم الزمن.
لقد فكرت في الأحرف الرونية الموجودة تحت تصرفي وأيهم الذي سيكلفني أقل للكشف عنه ، ولكن كان هناك خيار واضح.
قبل المتابعة ، عاد كيزيس إلى كرسيه البسيط المصنوع من الخيزران ، مسترخياً عليه بطريقة تجعله يبدو وكأنه عرش. راقبني لفترة بعد ذلك ، وهو يفكر في ذلك. ثم ، ببطء ، كما لو كان يتذوق الكلمات وهو يتحدث بها ، قال ، “كانت استعادة ديكاثين مفاجأة بالنسبة لي ولأجرونا فريترا ، لكنها لا تدوم.”
في تلك اللحظة بعد المعركة ، لم أشعر بأي تغيير في أي رابط أثيري يربطنا. الآن ، في هذه اللحظة حيث أنا بالكامل داخل شعاع الضوء الذهبي ، حيث لم أعد في ديكاثن ولكن لن أصل بعد إلى ايفيتوس ، شعرت أن اتصالي به يتلاشى ، تاركًا نوعًا لاذعًا من الفراغ الذي كان سيشعرني انه جنون لو لم افهم بالفعل مصدره.
أومأت. “أنا أدرك أن انتباه أغرونا قد تحول إلى أراضيه. بمجرد أن يحل التمرد هناك ، ستعود عينه – وقواته – إلى ديكاثين. قد لا يكون لديه فهم كامل لقدراتي ، لكنه يعلم أنني أسقطت فرقة من أطيافه. في المرة القادمة ، سيرسل قوة يعرف أنها ستفوز ”
بتشكيل الأثير الخاص بي بعناية ، قمت بسحبه بالقرب من السلاسل الأجنبية وتشبث اثيري بإحكام بخاصة كيزيس كما كان الحال مع بشرتي عندما صنعت حاجزًا واقيًا. ثم سحبت.
“في الواقع. وقتك ينفد ”
“بالطبع. إنها مرتبطة بب”.
لقد تركت وضعي المريح ، وبدلاً من ذلك أنحنيت إلى الأمام مريحا مرفقي على ركبتي. “تريد المعرفة. ديكاثين تحتاج إلى وقت. لقد تحدثت عن حرب بين الأزوراس ، لكن من قبل ، قيل لي دائمًا أن مثل هذه الحرب ستدمر عالمي “. توقفت مؤقتًا ، وتركت كلماتي معلقة في الهواء ، ثم قلت “لن أترك ذلك يحدث يا كيزيس. هذا هو سعري “.
لم يكن هناك قمم جبلية مزدوجة ، ولا جسر متلألئ ، ولا أشجار ذات بتلات وردية ، ولا قلعة شاهقة. بدلاً من ذلك ، كنت أقف على العشب المشذب بعناية لمنزل ريفي بسيط بسقف من القش.
وقف كيزيس فجأة ، مرة أخرى دون أن أدرك أي حركة جسدية. وفي الوقت نفسه ، تلاشى الكوخ ، مثل نسيج العنكبوت الذي وقع في عاصفة ممطرة. أفسحت درجات اللون البني الخشبي المجال لظلال من اللون الرمادي ، والتي تجسدت في الخطوط الصلبة من الحجر والمنحنيات الناعمة للسحب ، وفجأة صرنا نقف عالياً فوق قلعة عشيرة إندراث ، في أعلى برج.
عبس وندسوم ومرر أصابعه من خلال شعره الأشقر البلاتيني. “لست متأكدًا مما تقصده.”
كانت الغيوم كثيفة ، ترتفع حتى منتصف الطريق إلى أعلى القلعة لإخفاء قمم الجبال والجسر متعدد الألوان أدناها. دوامات من السحب البيضاء والرمادية والذهبية تحوم بين الأبراج وحول التماثيل والأعمال الحجرية. ظهرت بتلات وردية من حين لآخر تتساقط من خلال الضباب ، منتزعة من الأشجار المخفية أدناه وتحمل عالياً في السماء بواسطة التيار الصاعد.
أدركت أنه جاد. يجب أن يكون ألدير قد قام بالفعل بدوي ذيل التنين القديم لإثارة جنونه.
لكن الجزء الذي وجدته مدهشًا هو أنني لم أحس إلا بأدنى قدر من استخدام الأثير من كيزيس ، وعلى عكس تعويذة التوقف، لم أتمكن من أي رد فعل أو إبعاد النقل الآني ، حتى لو كان هذا فعلا ما حدث.
كنت أتوقع هذا ، سواء التهديد أو ذكره لسيلفي. لم أستطع تخمين مدى معرفة كيزيس بما حدث لسيلفي ، ولكن كانت هناك طريقة معينة لمعرفة ذلك. ولتعزيز شكل التعويذة على ساعدي ، اتصلت بالبيضة الحجرية ذات الألوان القزحية التي استردتها من المقابر بعد الاستيقاظ.
تسابق عقلي للنظر في الآثار المترتبة على هذا ومن أين تنبع هذه القوة. إذا تحول الموقف في أي وقت إلى عنف بيننا ، فلن أتمكن من السماح له ببساطة بنقلي حول ايفيتوس كما يشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصل مبكر!!
وضع كيزيس يديه على عتبة نافذة مفتوحة وحدق امامه. كانت الغرفة من حولنا فارغة وبسيطة ، ولكن كان هناك أخدود دائري بالٍ في البلاط الرمادي ذي اللون الأرجواني يتآلف مع الأرضية. مثل شخص ما كان يتنقل إلى ما لا نهاية في حلقة لمئات السنين.
عبس وندسوم ومرر أصابعه من خلال شعره الأشقر البلاتيني. “لست متأكدًا مما تقصده.”
“سوف تشرح القوى التي اكتسبتها” ، قال إندراث وما زال لا ينظر إلي. “وسوف تخبرني بالتفصيل كيف تمكنت من التعامل مع هذه الرؤية ، وكيف أنشأت نواة يمكنها التعامل مباشرة مع الأثير. في المقابل ، سأضمن عدم حدوث أي نزاع بين الأزوراس في ديكاثين ، وسأساعدك في منع أغرونا من استعادة القارة ”
مد كيزيس يده إلى البيضة لكنه توقف قليلاً ، وبقيت أصابعه الممدودة على بعد بوصات فقط. “إذن هذا صحيح فعلا ”
لقد ابتلعت دهشتي. لم أكن أتوقع منه أن يقدم مثل هذا العرض العادل بهذه السرعة ، لكني كنت سعيدًا بتجنب تمديده ذهابًا وإيابًا والتهديد والمساومة بالتناوب. ومع ذلك ، كنت أعرف المدى الذي سيذهب إليه كيزيس لفهم قوتي.
خطوت متنفسا بعمق، أعد نفسي ذهنيًا لما سيأتي.
“لا ينبغي أن يتأذى شعب ألكريا أيضًا” ، قلت بحزم ، متبنيًا سلوكيات الملك الذي يصدر إعلانًا ، وهو أمر كنت أفعله كثيرًا بصفتي الملك جراي. “ما حدث في إلينوار لا يمكن أن يحدث مرة أخرى ، في أي من القارتين.”
“إلينوار” قلت ونظرت إليه ، محادقا في تلك العيون الشبيهة بالمجرة. “بصفتك مبعوثًا إلى هذا العالم ، هل حاولت إقناع اللورد إندراث وثنيه عن الهجوم على إلينوار.”
استدار كيزيس أخيرًا لينظر إليّ ، وبصره يخترقني مثل رمح. “من المثير للاهتمام أنك ذكرت إلينوار ، لأن هناك جزء ثانٍ من عرضي ، لكننا سنصل إليه في الوقت المناسب. لن أستخدم تقنية ملتهم العالم في ألاكريا ، لكن منع الخسائر الكبيرة هناك سيقلل من قدرتي على ضمان سلامة ديكاثين “.
لم تكن نيته – قوة الملك ، كما أطلق عليها كوردري – لأنني ما زلت لا أستطيع الشعور بالمانا أو الهالة ، ولكن مع ذلك كانت هناك قوة ثابتة لا هوادة فيها ، مثل الجاذبية أو حرارة الشمس.
“هذا جيد” قلت له وهز كتفيه بلا مبالاة. “لن أبادل الملايين من الأرواح لحماية الآلاف. حتى يصبح أغرونا جاهزًا لنقل الحرب إلى ايفيتوس ، لن يضحي بموطئ قدمه في عالمنا. لذا فإن العبء يقع على عاتقك ألا تصعد النزاع ”
تضاءلت الأضواء الساطعة للمنزل مع اشتعال فتحات أنف كيزيس. “كما ذكرت بالفعل ، سيسمح لك بالعيش إذا أقنعتني باستخدامك.”
أومأ كيزيس برأسه. “هذا صحيح. ولكن هل يمكنك تلبية طلبي؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن بالنسبة لشعوب عالمك ، كانت قوته هي التي أطلقت العنان لمثل هذا الدمار. الدير هو الشبح في الظلام الذي يخشونه الآن. ولذا أقدم لكم حياته لإرضاء الشعب. عاقبه على جريمته واشفي الجرح الذي تركه ملتهم العالم في قلوب شعبك “.
“كلانا يعرف أن البصيرة لا يمكن أن تنتقل مباشرة من شخص إلى آخر” ، قلت ذلك ، وأنا أفكر في كل ما قاله لي الجن. “سأشرح قواي وكيف تلقيتها ، بالإضافة إلى عمليتي الخاصة لاكتساب نظرة ثاقبة على رونات الإله الفردية. ما تفعله بالمعلومات متروك لك تمامًا “.
“أمرت ألدير باستخدام تقنية ملتهم العالم. أنا وأنت نعلم أنه كان جنديًا يقوم بواجبه “. استدار كيزيس في مواجهتي. تحولت عيناه من خلال عدة ظلال من اللون الأرجواني ، واستقرت على البنفسجي البارد.
اظلمت عيناه كما اعتبر. “أنت تقدم لي الضباب والشكوك لكنك تتوقع نتائج ملموسة في المقابل.”
فكرت : « أنا لا أعتقد أنك ستستمتع بنوع العدالة التي سأقدمها لك.» مع ذلك ، صرت أشعر بالفضول بشأن ما حدث وما يعنيه. “تابع.”
“أعرف ما تسألني عنه”قلت وأنا متكئًا على الحائط. “لقد عذبت وأبدت عرقا بأكمله كان يطارد بصيرته ، لكنك لم تتعلم شيئًا لعينا حتى ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر إلي. ونظرت إلى الوراء. لم يعطِ أي علامة جسدية على الانفعال. لكنني ما زلت أشعر به مضطرباً. بعد دقيقة أو أكثر ، استسلم أخيرًا.
قال “هذه هي المرة الثانية التي تذكر فيها هذا” ، وكان صوته يصدر بشكل منخفض بينما أظلم وجهه. “انتبه ، آرثر ، حتى لا تتجاوز حدك أحداث ذلك العصر ليست موضوعًا يمكنك تداوله ، ويحظر هنا ذكر ذلك العرق القديم والميت “.
تحرك كيزيس في مقعده ، ولوح شعره الفضي متوسط الطول قليلاً. بقي الصمت بيننا.
وزنت ردي ، ممزقا بين دفعه إلى أبعد من ذلك وتركه يذهب. كانت الفظائع التي ارتكبها إندراث ضد الجن لا تُغتفر ، لكن لم يكن هناك ما يدعو إلى مقاطعة التحالف الهش الحالي الذي بدا أننا نشكل من أجله. ليس الآن.
” تعتقد أنك حكيم لأنك عشت عمرين قصيرين ، ولذا ترفض الاستماع إلى النصائح ذات النوايا الحسنة ، متناسيا أن أولئك الذين يقدمونها عاشوا لقرون قبل ولادة الملك غراي ، وسوف يعيشون قرونًا بعد أن تتحول عظام آرثر ليوين إلى غبار. ”
قلت بعد مدة: “قلت إن هناك جزء ثان من هذه الاتفاقية”.
على الرغم من أن كيزيس لم يقدم الكثير ، إلا أن رده أخبرني بمعلومتين مهمتين للغاية. أولهما ، كان يعرف ما كان يحدث مع سيلفي. ما زلت لا أفهم كيف تحولت إلى هذه البيضة أو لما تم نقلها معي إلى المقابر.
“لذا دعنا نسمعها.”
وزنت ردي ، ممزقا بين دفعه إلى أبعد من ذلك وتركه يذهب. كانت الفظائع التي ارتكبها إندراث ضد الجن لا تُغتفر ، لكن لم يكن هناك ما يدعو إلى مقاطعة التحالف الهش الحالي الذي بدا أننا نشكل من أجله. ليس الآن.
عبر إندرات الغرفة الفارغة إلى نافذة مختلفة. تغير المنظر من النافذة عندما اقترب ، وأظهرت للحظة واحدة قمة جبلية بعيدة تخترق الغيوم بالكاد ، مثل جزيرة في البحر ، وحقول مفروشة لا نهاية لها … تاليا عشبا طويلا بألوان تتراوح من الأزرق الداكن إلى الفيروزي. يتخلله طريق ضيق متعرج. كانت الأرض ممزقة ومغطاة بالدماء والجثث.
كيزيس مد يده. لقد ترددت ، وأنا أعلم أكثر مما أشك ، لكنني غير متأكد من نوع الإهانة التي ستكون إن رفضته.
قال إندراث : “بالإضافة إلى إيواء ديكاثين – وألاكريا – من الحرب القادمة” ، ونبرته حذرة وكلماته متعبة بطريقة لم أسمع بها من قبل “أقدم لك العدالة ، إذا كنت ستمنح لي نفس الشيء في المقابل “.
استدار ، وخفت عينيه إلى لون الخزامى مرة أخرى. “لقد كان إنجازًا رائعًا أن تصل إلى المرحلة الثالثة من التواصل مع إرادة سيلفيا. من المؤسف أنها قتلتك ، أو كانت ستقتل بدون تدخل سيلفي. ومع ذلك ، على الرغم من أنك فقدت إرادتها ، فقد احتفظت بالقدرة على التأثير في الأثير – بل أصبحت أكثر كفاءة في ذلك “. انغرست عيناه في أعماق عيني ، وأدى إحساس الديدان الزاحفة إلى جمجمتي إلى استدارة معدتي. “ستخبرني بكل شيء يا آرثر.”
فكرت : « أنا لا أعتقد أنك ستستمتع بنوع العدالة التي سأقدمها لك.» مع ذلك ، صرت أشعر بالفضول بشأن ما حدث وما يعنيه. “تابع.”
قال كيزيس جادا : “تم التوصل إلى اتفاق وأنت ملزم به”. ” اكسره، وهذه التعويذة سوف تلتهم نواتك.”
“أمرت ألدير باستخدام تقنية ملتهم العالم. أنا وأنت نعلم أنه كان جنديًا يقوم بواجبه “. استدار كيزيس في مواجهتي. تحولت عيناه من خلال عدة ظلال من اللون الأرجواني ، واستقرت على البنفسجي البارد.
ضاقت عيناه. “إذا كنت تعرف ما حدث للجن ، فمن المؤكد أنك ترى أنني لن أتردد في التضحية بحياة داني من أجل الصالح العام.”
“لكن بالنسبة لشعوب عالمك ، كانت قوته هي التي أطلقت العنان لمثل هذا الدمار. الدير هو الشبح في الظلام الذي يخشونه الآن. ولذا أقدم لكم حياته لإرضاء الشعب. عاقبه على جريمته واشفي الجرح الذي تركه ملتهم العالم في قلوب شعبك “.
بعد لحظة ، أمسكت بيده. ظهرت شعاش من الضوء الأرجواني حول أيدينا ، ثم امتد للخارج على طول معصمينا وساعدينا. تمسك الأثير بإحكام ، وربطنا ببعضنا البعض بشكل مؤلم تقريبًا.
لأول مرة منذ أن فتحت باب منزل ماير ووجدت كيزيس في انتظاري ، شعرت بأنني سمعت خطأ ، وقد فوجئت تمامًا بهذا الاقتراح غير المتوقع.
كانت جزيئات المانا المنجرفة في الهواء بلا حراك ، تجمدت سلسلة من الأعشاب ، التي كانت تدور ببطء في التيارات الهوائية الدقيقة. ثم تدحرج التموج فوقي ، وشعرت أن الوقت يتوقف.
“ما هي العدالة التي تريدها في المقابل؟” سألت ببطء ، واشترت لنفسي لحظة للتفكير.
“بالطبع. إنها مرتبطة بب”.
نظر كيزيس إلى الأراضي العشبية الملطخة بالدماء. “عدلك هو عدلي. سألت الكثير من الجنود. لم تكن تقنية ملتهم العالم ممنوعة بسبب قدراتها التدميرية ، ولكن بسبب الأضرار التي تلحقها بحاملها. إنه تحط من قدر العقل وتفسد روح البانثيون الذي يستخدمها.
استدار كيزيس أخيرًا لينظر إليّ ، وبصره يخترقني مثل رمح. “من المثير للاهتمام أنك ذكرت إلينوار ، لأن هناك جزء ثانٍ من عرضي ، لكننا سنصل إليه في الوقت المناسب. لن أستخدم تقنية ملتهم العالم في ألاكريا ، لكن منع الخسائر الكبيرة هناك سيقلل من قدرتي على ضمان سلامة ديكاثين “.
“هذه المسحات الحمراء كانت ذات يوم تنانين شجاعة ، الجنود الذين قاتلوا بجانب الدير ، تدربوا تحت قيادته”. وضع كيزيس يده على جانبي النافذة ، محدقًا بقوة في المشهد الغريب. “لقد تخلى عن منصبه ، وعندما تواصلوا معه… سعوا لمساعدته ، قام بذبحهم”
قام كيزيس بحركة قطع قصيرة وحادة بيد واحدة ، وانطلق الأثير إلى الخارج منه ، وتموج عبر الغلاف الجوي ، مما تسبب في تقسية العالم نفسه.
أطلقت ضحكة سخرية.
كل شيء آخر في الكوخ تم تجميده بلا حراك. لكن كرسي ظل يتأرجح قليلاً ، وشعرت بارتفاع حاجب واحدة بينما شفتي تتلوى في ابتسامة ساخرة بلا روح الدعابة. “أعتقد أنك ستجد فهمي للأثير يستحق وقتك بشكل كافٍ.”
استيقظ كيزيس على الفور ، واختفت المشاعر التي أظهرها مع عودة تعبيره الهادئ المعتاد. “أنت تسير في طريق خطير ، يا فتى.”
في نواتي ، شعرت أن الأثير يتم تطهيره ، وتجاوز تأثير كيزيس. شيئًا فشيئًا ، أصبح أثيره ملكي. بعد ذلك ، للمساعدة في تمويه التغيير في حالة ما إذا كان يشعر به بطريقة ما ، قمت بإصلاح “السلاسل” حول نواتي باستخدام الأثير الخاص بي ، ولم أعد ملتزمًا بشكل تعويذته.
“لذا فإن فكرتك في منحنا” العدالة “هي جعلنا نزيل الفوضى التي سببتها أنت بنفسك؟” سألت بريبة. “أعلم أنك لا تفكر كثيرًا حولنا نحن ‘الدانون’ ولكن هيا.”
نظر إلي كيزيس لبرهة طويلة ، ثم عاد إلى النافذة ولوح بعيدًا عن منظر الأراضي العشبية. ظهر بحر السحب البطيء. “إذن دع هذا يكون تحذيرًا لك بدلاً من ذلك. ألدير قد غادر ايفيتوس إلى ديكاثين ، وهو خطير. إذا منحته المأوى أو حاولت التحالف معه ، فإن بقية الصفقة ستكون باطلة “.
قال “هذه هي المرة الثانية التي تذكر فيها هذا” ، وكان صوته يصدر بشكل منخفض بينما أظلم وجهه. “انتبه ، آرثر ، حتى لا تتجاوز حدك أحداث ذلك العصر ليست موضوعًا يمكنك تداوله ، ويحظر هنا ذكر ذلك العرق القديم والميت “.
أدركت أنه جاد. يجب أن يكون ألدير قد قام بالفعل بدوي ذيل التنين القديم لإثارة جنونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلقت ضحكة سخرية.
“أنا أرى”. قلت مجييا “إذن فل نتفق. إذا حافظت على عدم تصعيد حربك مع عشيرة فريترا في عالمنا ، وساعدتني في منع أغرونا من اجتياح ديكاثين مرة أخرى ، سأخبرك بكل ما اكتشفته عن الأثير ”
فتحته مع أقل حركة.
كيزيس مد يده. لقد ترددت ، وأنا أعلم أكثر مما أشك ، لكنني غير متأكد من نوع الإهانة التي ستكون إن رفضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن نفضة دقيقة في عيني اليمنى ، أبعدت عدم ارتياحي عن وجهي. “ماذا ستفعل لي في المقابل؟”
بعد لحظة ، أمسكت بيده. ظهرت شعاش من الضوء الأرجواني حول أيدينا ، ثم امتد للخارج على طول معصمينا وساعدينا. تمسك الأثير بإحكام ، وربطنا ببعضنا البعض بشكل مؤلم تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت. “أنا أدرك أن انتباه أغرونا قد تحول إلى أراضيه. بمجرد أن يحل التمرد هناك ، ستعود عينه – وقواته – إلى ديكاثين. قد لا يكون لديه فهم كامل لقدراتي ، لكنه يعلم أنني أسقطت فرقة من أطيافه. في المرة القادمة ، سيرسل قوة يعرف أنها ستفوز ”
قال كيزيس جادا : “تم التوصل إلى اتفاق وأنت ملزم به”. ” اكسره، وهذه التعويذة سوف تلتهم نواتك.”
لقد فهمت اللعبة جيدًا. مما لا شك فيه أن وندسوم سينتبه لساعات في انتظار أن يعترف به سيده، لابد أن سيد الأزوراس يعرف ذلك جيداً.
أثناء حديثه ، بدأت لفائف الأثير تشق طريقها إلى جسدي ، وتحفر في عضلاتي وفي أعصابي. كان الأمر مؤلمًا ، لكن ليس بشكل لا يطاق. في ثوانٍ ، وصل الأثير إلى نواتي، التف حولها مثل السلاسل ، ومارس ضغطًا جسديًا عليها.
حدقت فيه ، مع نصيب متساوي من الغضب وعدم اليقين. لم أكن أتوقع أن أبدأ على الفور ، ووبخت نفسي لأني فوجئت بالتقييد. بالطبع لن يثق بي فقط لأخبره بكل ما يعرفه. كان لابد من وجود ضمانات.
“لم أوافق على ذلك -”
تذكرت جلوسي مع العجوز رينيا. لقد كنت متشككًا في طبيعة قوتها ، لذلك قمت بتنشيط توقف الفراغ دون سابق إنذار. لقد استخدمت الأثير لمواجهتي ، وحررت نفسها من تعويذة التوقف.
قال كيزيس باقتضاب “سنبدأ على الفور” ، شظية من ابتسامة افسدت قناعه الخالي من التعابير. “أنت تسير الآن في طريق البصيرة.” ترنح منظوري للغرفة ، ووجدت نفسي أقف على طريق الحجر البالي. “امشي ونشّط «رونات الاله» كما سميتها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت عما إذا كان بإمكان كيزيس رؤيتهم.
حدقت فيه ، مع نصيب متساوي من الغضب وعدم اليقين. لم أكن أتوقع أن أبدأ على الفور ، ووبخت نفسي لأني فوجئت بالتقييد. بالطبع لن يثق بي فقط لأخبره بكل ما يعرفه. كان لابد من وجود ضمانات.
عندما استدرت ، أكدت أن الكوخ كان محاطًا بأشجار شاهقة ذات مظلات مترامية الأطراف من الأوراق نسجت معًا ، تاركة مساحة صغيرة حيث كان الكوخ المألوف بارزًا بشكل غريب.
«اللعنة عليه» فكرت، و على الفور أعدت توجيه طاقتي العقلية في اتجاه أكثر إيجابية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرني” أمر كيزيس متجاهلاً سخريتي “أستطيع أن أشعر بالأثير من حولك ، يحترق بداخلك ، لكني أتمنى أن أراك تستخدمه. أثبت لي أن هذا ليس أكثر من خدعة ”
قال كيزيس : “إنك تضيع الوقت”.
شعرت بنظرة كيزيس الجائعة إليّ مع كل خطوة ، تمامًا كما شعرت بحبل الأثير ينقبض حول نواتي. رقصت جزيئات البنفسج على طول أطراف أصابعي دون أي مكان تذهب إليه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. كان رد فعل مسار البصيرة مجرد وميض وتوهج ، تبع كل من المانا والأثير تقدمي مثل مقلة عين عملاقة.
“امشي ، والقي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر إلي. ونظرت إلى الوراء. لم يعطِ أي علامة جسدية على الانفعال. لكنني ما زلت أشعر به مضطرباً. بعد دقيقة أو أكثر ، استسلم أخيرًا.
بدأت أتحرك ، متبعًا مسار الحجر البالي. بدأ الضوء على الفور في والوميض في جميع أنحاء الدائرة. ثم توصلت مرة أخرى إلى نطاق القلب. انفجرت الدائرة بالضوء والطاقة ، مكونة سلسلة من الأحرف الرونية متصلة بعشرات الخطوط الساطعة.
كانت جزيئات المانا من كل لون غنية ومتلهفة حول الدائرة ، محاطة بقطع جمشت من الأثير. لكنني كنت فقط نصف ناظر إلى الانتفاخ المفاجئ للمانا الذي يتحرك عبر الأحرف الرونية.
كانت جزيئات المانا من كل لون غنية ومتلهفة حول الدائرة ، محاطة بقطع جمشت من الأثير. لكنني كنت فقط نصف ناظر إلى الانتفاخ المفاجئ للمانا الذي يتحرك عبر الأحرف الرونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جئت بهذه المعرفة من خلال سلسلة الأبراج المحصنة المعروفة باسم المقابر” ، قال كيزيس ، وكان هناك صدى يتردد في صوته. “لكن أغرونا يرسل السحرة إلى معقل الجن لسنوات عديدة.” ضاقت عيناه وهو يحدق بي ، والوقت لا يزال متوقفًا. “ما الذي جعلك مختلفًا؟ كيف نجحت حيث فشل كل الآخرين؟ ”
بداخلي ، شعرت أن الأثير الأجنبي يتشبث بشدة بنواتي. لقد تفاعل مع كل أفكاري، واشتد حتى إذا فكرت في إمكانية الكذب أو الحد مما أظهرته لـ كيزيس. كنت أعلم أنه إذا قمت بإخفاء أي شيء ، فسيكون رد فعله عنيفًا وسيحاول إجباري. ثم سيقتلني إذا بقيت أرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تتابع تقدمي؟” انا سألت.
هو فقط لن يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن كيزيس كان يعرف ما هو حجر البيضة هذا.
لم أكن مستعدًا للكشف عن نطاق القلب أكثر من وجوده. لم يكن هناك سبب يجعل كيزيس يعرف أنه يمكنني تحريك المانا باستخدام الأثير. لذا تركت الرون يتلاشى ، ثم وجهت الأثير بدلاً من ذلك إلى قداس الشفق.
على الرغم من أن كيزيس لم يقدم الكثير ، إلا أن رده أخبرني بمعلومتين مهمتين للغاية. أولهما ، كان يعرف ما كان يحدث مع سيلفي. ما زلت لا أفهم كيف تحولت إلى هذه البيضة أو لما تم نقلها معي إلى المقابر.
شعرت بنظرة كيزيس الجائعة إليّ مع كل خطوة ، تمامًا كما شعرت بحبل الأثير ينقبض حول نواتي. رقصت جزيئات البنفسج على طول أطراف أصابعي دون أي مكان تذهب إليه ، لكن هذا لم يكن مهمًا. كان رد فعل مسار البصيرة مجرد وميض وتوهج ، تبع كل من المانا والأثير تقدمي مثل مقلة عين عملاقة.
“تضرم؟” سألت وأنا أحول وزني من ساق إلى أخرى. كنت مدركًا تمامًا للفرق بيننا ، حيث لا يزال كيزيس جالسا بلا حراك تقريبًا ، وأنا أقف أمامه.
لكن داخل جسدي ، كان هناك شيء آخر يحدث. عندما فعلت رون الإله ، تركت الأثير يتسرب من صميمي. لكنني أبقيته قريبا، هالة من الأثير الخاص بي دارت حول نواتي وتعويذة كيزيس التي تجبرني.
كانت الغيوم كثيفة ، ترتفع حتى منتصف الطريق إلى أعلى القلعة لإخفاء قمم الجبال والجسر متعدد الألوان أدناها. دوامات من السحب البيضاء والرمادية والذهبية تحوم بين الأبراج وحول التماثيل والأعمال الحجرية. ظهرت بتلات وردية من حين لآخر تتساقط من خلال الضباب ، منتزعة من الأشجار المخفية أدناه وتحمل عالياً في السماء بواسطة التيار الصاعد.
إذا كنت سأبرم صفقة مع سيد التنانين ، فسيكون ذلك بشروطي الخاصة ، وليس بشروطه.
تلاشى القصر ، إيتيستين ، كل ديكاثين بعيدًا في ضوء ذهبي.
بتشكيل الأثير الخاص بي بعناية ، قمت بسحبه بالقرب من السلاسل الأجنبية وتشبث اثيري بإحكام بخاصة كيزيس كما كان الحال مع بشرتي عندما صنعت حاجزًا واقيًا. ثم سحبت.
استمتعوا ~~
قاوم الأثير التعويذة ، وكان حريصًا على الحفاظ على شكله ، للحفاظ على غرضه.
في تلك اللحظة بعد المعركة ، لم أشعر بأي تغيير في أي رابط أثيري يربطنا. الآن ، في هذه اللحظة حيث أنا بالكامل داخل شعاع الضوء الذهبي ، حيث لم أعد في ديكاثن ولكن لن أصل بعد إلى ايفيتوس ، شعرت أن اتصالي به يتلاشى ، تاركًا نوعًا لاذعًا من الفراغ الذي كان سيشعرني انه جنون لو لم افهم بالفعل مصدره.
ظللت أسير. ومض توهج ذهبي عبر الغرفة حيث احترق قداس الشفق على ظهري ، وكان مشرقًا بدرجة كافية لتظهر من خلال قميصي. تألق المسار بنفس القدر من الزهاوة استجابةً لذلك.
في تلك اللحظة بعد المعركة ، لم أشعر بأي تغيير في أي رابط أثيري يربطنا. الآن ، في هذه اللحظة حيث أنا بالكامل داخل شعاع الضوء الذهبي ، حيث لم أعد في ديكاثن ولكن لن أصل بعد إلى ايفيتوس ، شعرت أن اتصالي به يتلاشى ، تاركًا نوعًا لاذعًا من الفراغ الذي كان سيشعرني انه جنون لو لم افهم بالفعل مصدره.
مثل طائر يسحب دودة من جحره ، سحب اثير كيزيس ببطء إلى نواتي.
“في الواقع. وقتك ينفد ”
كان هذا هو الجزء المحفوف بالمخاطر. لم أواجه أي متحكم أثير آخر بشكل مباشر من قبل. لكنني لم أواجه أيضا أي مصدرًا للأثير لا يمكنني السحب منه.
“إلينوار” قلت ونظرت إليه ، محادقا في تلك العيون الشبيهة بالمجرة. “بصفتك مبعوثًا إلى هذا العالم ، هل حاولت إقناع اللورد إندراث وثنيه عن الهجوم على إلينوار.”
في نواتي ، شعرت أن الأثير يتم تطهيره ، وتجاوز تأثير كيزيس. شيئًا فشيئًا ، أصبح أثيره ملكي. بعد ذلك ، للمساعدة في تمويه التغيير في حالة ما إذا كان يشعر به بطريقة ما ، قمت بإصلاح “السلاسل” حول نواتي باستخدام الأثير الخاص بي ، ولم أعد ملتزمًا بشكل تعويذته.
“يبدو أنه كان ينبغي على كلانا أن نكون أكثر حرصًا في صياغتنا”.أجبته “أظن أن لديك ما يكفي لشغل عقلك لفترة من الوقت بالفعل على أي حال. ولا يزال لديك سلسلتك في مكانها. بمجرد أن أشعر بالراحة في معرفة أن ديكاثين بأمان بدوني ، سأعود لأعطيك المزيد ”
مع ذلك ، شعرت بالثقة الكافية للتوقف عن المشي والخروج عن المسار.
[ آرثر لوين ]
عاد كيزيس إلى الوعي. “لماذا تتوقف؟ بالتأكيد هذا ليس كل ما اكتشفته “.
نظر كيزيس حوله ، عابسًا قليلاً. انحنى ليفحص شيئًا ما ، وأدركت أن هناك نوعًا من العناكب يتشبث بساق طاولة ماير. قام كيزيس بسحب العنكبوت ، وفحصه عن كثب.
“ليس كذلك” قلتُ بهزة خفيفة لرأسي”ستحصل على المزيد بمجرد أن أرى بعض التقدم في نهاية الصفقة.
استدار كيزيس أخيرًا لينظر إليّ ، وبصره يخترقني مثل رمح. “من المثير للاهتمام أنك ذكرت إلينوار ، لأن هناك جزء ثانٍ من عرضي ، لكننا سنصل إليه في الوقت المناسب. لن أستخدم تقنية ملتهم العالم في ألاكريا ، لكن منع الخسائر الكبيرة هناك سيقلل من قدرتي على ضمان سلامة ديكاثين “.
قال : “هذا ليس ما وافقت عليه” وهو يحمل تيار خفي من العداء بالكاد يمكن اكتشافه في لهجته.
نظر كيزيس إلى الأراضي العشبية الملطخة بالدماء. “عدلك هو عدلي. سألت الكثير من الجنود. لم تكن تقنية ملتهم العالم ممنوعة بسبب قدراتها التدميرية ، ولكن بسبب الأضرار التي تلحقها بحاملها. إنه تحط من قدر العقل وتفسد روح البانثيون الذي يستخدمها.
“يبدو أنه كان ينبغي على كلانا أن نكون أكثر حرصًا في صياغتنا”.أجبته “أظن أن لديك ما يكفي لشغل عقلك لفترة من الوقت بالفعل على أي حال. ولا يزال لديك سلسلتك في مكانها. بمجرد أن أشعر بالراحة في معرفة أن ديكاثين بأمان بدوني ، سأعود لأعطيك المزيد ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اظلمت عيناه كما اعتبر. “أنت تقدم لي الضباب والشكوك لكنك تتوقع نتائج ملموسة في المقابل.”
لقد نظر إلي. ونظرت إلى الوراء. لم يعطِ أي علامة جسدية على الانفعال. لكنني ما زلت أشعر به مضطرباً. بعد دقيقة أو أكثر ، استسلم أخيرًا.
“إلينوار” قلت ونظرت إليه ، محادقا في تلك العيون الشبيهة بالمجرة. “بصفتك مبعوثًا إلى هذا العالم ، هل حاولت إقناع اللورد إندراث وثنيه عن الهجوم على إلينوار.”
“عد إلى عالمك ، لكن انتظر استدعائي. لم ننتهي بعد ، أنا وأنت ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نظر إلي. ونظرت إلى الوراء. لم يعطِ أي علامة جسدية على الانفعال. لكنني ما زلت أشعر به مضطرباً. بعد دقيقة أو أكثر ، استسلم أخيرًا.
قلت بابتسامة: “لا”.
مثل طائر يسحب دودة من جحره ، سحب اثير كيزيس ببطء إلى نواتي.
“لا ، نحن بالتأكيد لم نفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت عما إذا كان بإمكان كيزيس رؤيتهم.
-+-
NERO
قال “هذه هي المرة الثانية التي تذكر فيها هذا” ، وكان صوته يصدر بشكل منخفض بينما أظلم وجهه. “انتبه ، آرثر ، حتى لا تتجاوز حدك أحداث ذلك العصر ليست موضوعًا يمكنك تداوله ، ويحظر هنا ذكر ذلك العرق القديم والميت “.
فصل مبكر!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى”. قلت مجييا “إذن فل نتفق. إذا حافظت على عدم تصعيد حربك مع عشيرة فريترا في عالمنا ، وساعدتني في منع أغرونا من اجتياح ديكاثين مرة أخرى ، سأخبرك بكل ما اكتشفته عن الأثير ”
استمتعوا ~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصل مبكر!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا دعنا نسمعها.”
“أعرف ما تسألني عنه”قلت وأنا متكئًا على الحائط. “لقد عذبت وأبدت عرقا بأكمله كان يطارد بصيرته ، لكنك لم تتعلم شيئًا لعينا حتى ، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات