كسر السحر
الكتاب السادس ، الفصل 85 – كسر السحر
“لذلك تريد أن تموت. أستطيع مساعدتك”
ترجمة : Bolay
كان هامونت سيكريست قائدًا لفيلق دريك وجنرالًا في جيش سكايكلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا؟!
“لذلك تريد أن تموت. أستطيع مساعدتك”
ولكن بالمقارنة مع الكثيرين ، كانت أصوله ضعيفة. ارتفع هامونت من القاع ، دون مساعدة من عائلة ثرية أو اتصالات نبيلة. من حيث القوة ، كان أقل من المتوسط عند مقارنته بالقادة الآخرين ، ولهذا السبب لم يكن يقود القوة البرية الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.
فصل شارع طويل الرجلين ، مسدودًا بمئات الجنود. جلسوا في استعداد وفي أيديهم أسلحة ، متسائلين ماذا سيفعلون.
مع وجود عشرين ألف جندي في فيلق دريك ، لم يكن هناك تعارُض مع وحدات الجيش الأخرى. بالنسبة للجنود ، كانت الأوامر مثل مراسيم الآلهة. كانت المقاومة غير متوقعة.
تحرك الجنود على أقدامهم غير الثابتة محملين بالخوف وعدم اليقين. ابتعدوا بشكل لا إرادي عن الرجل ، لأن حتى الرجل الأكثر خفوتًا عرف عندما يكون أقل شأناً. تم بناء فهم القوة والضعف في كل شخص ، واعتمد عليه البقاء على قيد الحياة. كان كل شيء بداخلهم يصرخ من أجل الركض ، وأن هذا الرجل لا يُهزم.
كان هامونت سيكريست قائدًا لفيلق دريك وجنرالًا في جيش سكايكلود.
ومع ذلك ، لم يدفع الكثير من الجنود لهامونت ورجاله أي اهتمام. لقد غضوا الطرف كما لو أن هذا ليس من شأنهم. وقفوا مكتوفي الأيدي بينما قام رجال هامونت بإرشاد المدنيين بعيدًا عن الجبهة وإلى الأنفاق أسفل المدينة. تصارع الجنود مع مشاعر متضاربة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كان الجنود جنودًا. لقد قاتلوا كحماة للمملكة وشعبها ، وخاطروا بحياتهم. لم يكن دورهم الدفاع عن الأشخاص الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. إجبار المواطنين على حمل السلاح جعلهم يشككون في هذه الحقيقة. أين كرامتهم؟ ماذا كان هدفهم؟ ربما كان هامونت يفعل فقط ما يحلو لهم. لقد أعجِبوا بشجاعته.
كان الوحيد الذي يستطيع أن يتحدى القائد العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع عدم وجود اسم عائلة لحمايته ومعظم جنوده من المحاربين على مستوى القاعدة مثله ، كانت العواقب على أفعاله محدودة إلى حد ما. يمكنه أن تُتبع مُثله دون قلق. بالطبع كانوا جميعًا يعرفون علناً أن العواقب ستأتي عاجلاً أم آجلاً.
كان هناك انفجار مفاجئ من فوق. تحطمت شخصية في وسط المجموعة بسرعة الصوت.
قام المحارب بتشويه أولهم وقتلهم في لحظة.
ضرب بقوة لدرجة أن الأرض التوت تحت قدميه وتركته واقفًا في حفرة. تم إلقاء الناس من حوله بعيدًا مثل قطع الورق المهملة. وقف آش وسط سحابة الغبار والحطام ، وكان وجهه باردًا حيث حمل الاسم نفسه ، وعيناه مثبتتان على هامونت سيكريست الواقف إلى الأمام مباشرة.
نزع هامونت ببطء خوذته المتلألئة. تساقط شعره الأشعث المبلل بالعرق حول وجه عادي. لقد تخلى عن الخوف ، لذلك مع يده الثابتة ألقى دفة القيادة جانبًا. ارتطمت بالأرض برطمة معدنية وتدحرجت بعيدًا.
فصل شارع طويل الرجلين ، مسدودًا بمئات الجنود. جلسوا في استعداد وفي أيديهم أسلحة ، متسائلين ماذا سيفعلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يدفع الكثير من الجنود لهامونت ورجاله أي اهتمام. لقد غضوا الطرف كما لو أن هذا ليس من شأنهم. وقفوا مكتوفي الأيدي بينما قام رجال هامونت بإرشاد المدنيين بعيدًا عن الجبهة وإلى الأنفاق أسفل المدينة. تصارع الجنود مع مشاعر متضاربة.
نظر إليهم آش وكأنها حشرات. “لقد كنت لطيفًا بما يكفي لرفعك ، واخترت أن تخونني. لماذا؟”
صلب العزم تعبيراتهم. أمسك الجنود بأسلحتهم بقوة ووجهوها إلى محارب برايليوس.
بينما كان يتحدث ، أرسل ضغوطًا مرعبة علقت على الحشد. كان مثل الوحش الشرس والجبار الذي يلوح في الأفق فوقهم.
تحرك الجنود على أقدامهم غير الثابتة محملين بالخوف وعدم اليقين. ابتعدوا بشكل لا إرادي عن الرجل ، لأن حتى الرجل الأكثر خفوتًا عرف عندما يكون أقل شأناً. تم بناء فهم القوة والضعف في كل شخص ، واعتمد عليه البقاء على قيد الحياة. كان كل شيء بداخلهم يصرخ من أجل الركض ، وأن هذا الرجل لا يُهزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يركض لكن كلاود هوك لم يسمح بذلك. انفجرت شفرة من البرق المتلألئ للحياة وضربت. دمرت قوة الخراب كل ما رأته ، وقطعت هروب آش.
الهرب!
يا لها من قوة مذهلة…!
نزع هامونت ببطء خوذته المتلألئة. تساقط شعره الأشعث المبلل بالعرق حول وجه عادي. لقد تخلى عن الخوف ، لذلك مع يده الثابتة ألقى دفة القيادة جانبًا. ارتطمت بالأرض برطمة معدنية وتدحرجت بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أعطته لي. استعده. سأفعل ما أريد الآن”
تحرك الجنود على أقدامهم غير الثابتة محملين بالخوف وعدم اليقين. ابتعدوا بشكل لا إرادي عن الرجل ، لأن حتى الرجل الأكثر خفوتًا عرف عندما يكون أقل شأناً. تم بناء فهم القوة والضعف في كل شخص ، واعتمد عليه البقاء على قيد الحياة. كان كل شيء بداخلهم يصرخ من أجل الركض ، وأن هذا الرجل لا يُهزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذلك تريد أن تموت. أستطيع مساعدتك”
كان هامونت سيكريست قائدًا لفيلق دريك وجنرالًا في جيش سكايكلود.
“لذلك تريد أن تموت. أستطيع مساعدتك”
كان هامونت مدركًا تمامًا لمدى فظاعة هذا الرجل ، لكنه لم يرتعد. نظر الجنود القريبون إلى بعضهم البعض بصمت. الجنرال ينتمي إلى القوة الاستكشافية ، حتى أن البعض يعرف هامونت شخصيًا. قرروا الوقوف إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
مزق آش رمحه واستهدف ضربة قاتلة ، لكن شعور مفاجئ بالخطر سيطر عليه ومن فراغ مفاجئ رأى قضيبًا أسود يظهر بطول ثلاثة أقدام. ضرب سلاحه بقوة حتى تشوه الرمح. تطاير آش بعيدًا ، وتحطم في أربعة منازل قبل أن يستريح.
“حماية الجنرال!”
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.
أكثر من عشرة ضباط قد تبعوا هامونت في تحدٍ لأوامر آش. الآن تضاعفوا ووضعوا أنفسهم بين القائد العام والجنرال. بدا أن المزيد من الشهود على المشهد لم يتمكنوا من تصديق ما رأوه.
كان المتمردون يعرفون ما سيحدث لهم. لم يكن الفوز ممكنًا. كان البقاء ميؤوسًا منه. لكن اتخذوا قرارهم على أي حال.
نزع هامونت ببطء خوذته المتلألئة. تساقط شعره الأشعث المبلل بالعرق حول وجه عادي. لقد تخلى عن الخوف ، لذلك مع يده الثابتة ألقى دفة القيادة جانبًا. ارتطمت بالأرض برطمة معدنية وتدحرجت بعيدًا.
“يجب علينا حماية القائد!”
كان آش سريعًا جدًا بالنسبة لهامونت للوصول بعيدًا. عرف الجنرال أنه يعيش في الوقت الضائع ، لكن هذا هو الهدف – ولهذا السبب جذب انتباه آش. كانت أسرع طريقة لإنهاء هذه الحرب …
صلب العزم تعبيراتهم. أمسك الجنود بأسلحتهم بقوة ووجهوها إلى محارب برايليوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر آش للخونة وهم يهرعون إليه من جميع الجهات ، مثل حشد من القردة. مع مرور الثواني بظلام وجهه. بدا من غير المعقول أن هذا الرجل البدين المتواضع سيحظى بمثل هذا الولاء! أخذ خطوة واحدة للأمام – لا شيء مميز ، لكن الأرض ارتعدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التالية ، اندلعت الأرض كما لو أن صاروخًا أصابها.
نزل الدم على وجه الجنرال. لقد حولت ابتسامته الساخرة البشعة. “بينغو. كنا مختبئين ، وكان هدفنا الحقيقي هو إسقاط السحر”
تكسر الشارع ، منتفخًا لأعلى مع انتشار الشقوق في كل شبر. حتى المباني المجاورة تحطمت وكأنها مصنوعة من الزجاج.
ولكن بالمقارنة مع الكثيرين ، كانت أصوله ضعيفة. ارتفع هامونت من القاع ، دون مساعدة من عائلة ثرية أو اتصالات نبيلة. من حيث القوة ، كان أقل من المتوسط عند مقارنته بالقادة الآخرين ، ولهذا السبب لم يكن يقود القوة البرية الرئيسية.
انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.
بينما كان يتحدث ، أرسل ضغوطًا مرعبة علقت على الحشد. كان مثل الوحش الشرس والجبار الذي يلوح في الأفق فوقهم.
أمسك آش بالجندي وألقاه جانبًا. تحطم الرجل المحكوم عليه بالفشل من خلال عشرات الجنود قبل أن يصطدم ببرج قريب. تدمر النصف العلوي من جسده بالكامل.
لقد استدار وهرب عندما بدأ آش هجومه.
تلا ذلك وابل من سهام القوس والنشاب. لم يدفع لهم آش أي اعتبار. مع رمحه الأسود المنتفخ مثل تنين غاضب ، اخترق مجموعة أخرى من الجنود. لقد انفجر بأجسادهم واستمر في الهجوم.
أينما ظهرت الجثث سقطت ، غير قادرة على إيقافه. عندما توقف لالتقاط اتجاهاته ، رأى القائد العام أن هامونت قد هرب.
يا لها من قوة مذهلة…!
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لقد استدار وهرب عندما بدأ آش هجومه.
انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.
عبس. كان يعتقد أن هامونت كان قاسياً. في النهاية لم يكن سوى جبان.
ارتفع صوته المدوي ، وأمر بقية القوات البرية التي تحيط فيلق دريك. سيتعامل آش مع هامونت شخصيًا. ولكن عندما استدار لملاحقة الجنرال ألقى المزيد من رجاله بأنفسهم تجاهه.
تكسر الشارع ، منتفخًا لأعلى مع انتشار الشقوق في كل شبر. حتى المباني المجاورة تحطمت وكأنها مصنوعة من الزجاج.
تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”
لماذا؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام المحارب بتشويه أولهم وقتلهم في لحظة.
تعمق ارتباكه. لماذا هؤلاء الرجال يتخلصون من حياتهم؟ ما الذي يتمسكون به؟ ما الذي يسعون وراءه؟ ألم يفهموا أنه لا أحد منهم كان مطابقًا لمحارب برايليوس الوحيد هذا؟
نظر من فوق كتفه ، ورأى أصدقاءه يُجرحون. كانت كل صرخة موت بمثابة خنجر في القلب ، لكنه علم أن التضحية كانت ضرورية. لقد توقع تمامًا أن تكون حياته بينهم.
كان آش سريعًا جدًا بالنسبة لهامونت للوصول بعيدًا. عرف الجنرال أنه يعيش في الوقت الضائع ، لكن هذا هو الهدف – ولهذا السبب جذب انتباه آش. كانت أسرع طريقة لإنهاء هذه الحرب …
ما زال هامونت لا يفهم لماذا أظهر أركتوروس مثل هذه الثقة والإيمان في كلاود هوك قبل وفاته ، لكنه يؤمن بالحاكم ، لذلك سيبذل كل ما في وسعه ليرى إرادة الرجل تتحقق. سيساعد كلاود هوك لأنه كان مقتنعًا أنه سيساعد سكايكلود.
قام المحارب بتشويه أولهم وقتلهم في لحظة.
لقد كان مجرد لا أحد … هذا كل ما يمكنه فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يدفع الكثير من الجنود لهامونت ورجاله أي اهتمام. لقد غضوا الطرف كما لو أن هذا ليس من شأنهم. وقفوا مكتوفي الأيدي بينما قام رجال هامونت بإرشاد المدنيين بعيدًا عن الجبهة وإلى الأنفاق أسفل المدينة. تصارع الجنود مع مشاعر متضاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مجرد لا أحد … هذا كل ما يمكنه فعله.
أما رجاله ، فقد وثقوا به جميعًا. كانت مفاجأة دائمة له أن يتبعه الكثير من الأشخاص غير المهمين. كان ذلك لأنهم يتشاركون في نفس المثل العليا. معاً كانوا يأملون في القيام بشيء كبير.
مع وجود عشرين ألف جندي في فيلق دريك ، لم يكن هناك تعارُض مع وحدات الجيش الأخرى. بالنسبة للجنود ، كانت الأوامر مثل مراسيم الآلهة. كانت المقاومة غير متوقعة.
تحرك الجنود على أقدامهم غير الثابتة محملين بالخوف وعدم اليقين. ابتعدوا بشكل لا إرادي عن الرجل ، لأن حتى الرجل الأكثر خفوتًا عرف عندما يكون أقل شأناً. تم بناء فهم القوة والضعف في كل شخص ، واعتمد عليه البقاء على قيد الحياة. كان كل شيء بداخلهم يصرخ من أجل الركض ، وأن هذا الرجل لا يُهزم.
نظر من فوق كتفه ، ورأى أصدقاءه يُجرحون. كانت كل صرخة موت بمثابة خنجر في القلب ، لكنه علم أن التضحية كانت ضرورية. لقد توقع تمامًا أن تكون حياته بينهم.
تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”
مع عدم وجود اسم عائلة لحمايته ومعظم جنوده من المحاربين على مستوى القاعدة مثله ، كانت العواقب على أفعاله محدودة إلى حد ما. يمكنه أن تُتبع مُثله دون قلق. بالطبع كانوا جميعًا يعرفون علناً أن العواقب ستأتي عاجلاً أم آجلاً.
استمر هروبه أقل من خمس عشرة دقيقة. تحطمت صورة ظلية على الأرض أمامه ، مما أدى إلى قطع الممر. قام ضابط كان يركض معه بدفع هامونت إلى الجانب في الوقت المناسب لصد الهجوم. تم تفجيره إرباً إربا. شعر هامونت بدمه الساخن يتناثر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يتحدث ، أرسل ضغوطًا مرعبة علقت على الحشد. كان مثل الوحش الشرس والجبار الذي يلوح في الأفق فوقهم.
تم تثبيت نظرة آش القاسية على الرجل السمين. “ماذا تظن نفسك فاعلاً؟”
مد هامونت سيفه ، ولكن قبل أن يتمكن من رسمه في منتصف الطريق شعر بشيء حار وحاد ينقب في جسده. شعر وكأنه مكواة نار بيضاء في أحشائه. سقط سيفه مرة أخرى في غمده بينما تم إلقاء هامونت مرة أخرى ، واصطدم بجدار قريب. كانت مسافة بادئة من التأثير.
كان الجنود جنودًا. لقد قاتلوا كحماة للمملكة وشعبها ، وخاطروا بحياتهم. لم يكن دورهم الدفاع عن الأشخاص الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. إجبار المواطنين على حمل السلاح جعلهم يشككون في هذه الحقيقة. أين كرامتهم؟ ماذا كان هدفهم؟ ربما كان هامونت يفعل فقط ما يحلو لهم. لقد أعجِبوا بشجاعته.
دفن رمح آش في جسد الرجل البدين. كان هامونت ضعيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلق آش إلى الأمام. حاول ضابط شجاع مقابلته ، لكن سيفه لم يترك أي أثر. على العكس من ذلك ، انهار.
اقترب القائد العام بعد إلقاء سلاحه. مد يده لسحب الرمح عندما لفت انتباهه فجأة النغمة الثاقبة للإنذار. نظر لأعلى في الوقت المناسب ليرى السحر الذي يحمي المدينة يبدأ في الوميض. بدا الأمر وكأنه فقاعة على وشك الانفجار.
نظر آش عبر الجدران المحطمة إلى الشخص الذي هاجمه. ظهر شاب من تموج في الفضاء. كان التدخل في سحر سكايكلود هو كل ما يحتاجه لإيجاد طريقة للدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”
نزل الدم على وجه الجنرال. لقد حولت ابتسامته الساخرة البشعة. “بينغو. كنا مختبئين ، وكان هدفنا الحقيقي هو إسقاط السحر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك آش بالجندي وألقاه جانبًا. تحطم الرجل المحكوم عليه بالفشل من خلال عشرات الجنود قبل أن يصطدم ببرج قريب. تدمر النصف العلوي من جسده بالكامل.
“خائن قذر!”
تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”
صلب العزم تعبيراتهم. أمسك الجنود بأسلحتهم بقوة ووجهوها إلى محارب برايليوس.
مزق آش رمحه واستهدف ضربة قاتلة ، لكن شعور مفاجئ بالخطر سيطر عليه ومن فراغ مفاجئ رأى قضيبًا أسود يظهر بطول ثلاثة أقدام. ضرب سلاحه بقوة حتى تشوه الرمح. تطاير آش بعيدًا ، وتحطم في أربعة منازل قبل أن يستريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا لها من قوة مذهلة…!
جعل هذا الأمر أكثر صعوبة عندما استهزأ هذا الرجل الضعيف السمين علانية بأوامر القائد العام. كان في خضم القتال لإجلاء المواطنين المجندين على الرغم من الخطر على دفاعات سكايكلود. يمكن أن يسمى هذا الفعل الطائش بالتمرد.
نظر آش عبر الجدران المحطمة إلى الشخص الذي هاجمه. ظهر شاب من تموج في الفضاء. كان التدخل في سحر سكايكلود هو كل ما يحتاجه لإيجاد طريقة للدخول.
“لقد أعطته لي. استعده. سأفعل ما أريد الآن”
رأى القائد العام أن حدود الحماية ما زالت تضعف. لن يمر وقت طويل قبل أن تفشل بالكامل. ستفقد سكايكلود دفاعها الأكثر أهمية!
كان الجنود جنودًا. لقد قاتلوا كحماة للمملكة وشعبها ، وخاطروا بحياتهم. لم يكن دورهم الدفاع عن الأشخاص الذين لا يستطيعون الدفاع عن أنفسهم. إجبار المواطنين على حمل السلاح جعلهم يشككون في هذه الحقيقة. أين كرامتهم؟ ماذا كان هدفهم؟ ربما كان هامونت يفعل فقط ما يحلو لهم. لقد أعجِبوا بشجاعته.
أراد أن يركض لكن كلاود هوك لم يسمح بذلك. انفجرت شفرة من البرق المتلألئ للحياة وضربت. دمرت قوة الخراب كل ما رأته ، وقطعت هروب آش.
تحول تعبير آش إلى البرودة القاتلة. عادت عيناه إلى هامونت. “أنت…”
“لذلك تريد أن تموت. أستطيع مساعدتك”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
نزل الدم على وجه الجنرال. لقد حولت ابتسامته الساخرة البشعة. “بينغو. كنا مختبئين ، وكان هدفنا الحقيقي هو إسقاط السحر”
ترجمة : Bolay
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
رأى القائد العام أن حدود الحماية ما زالت تضعف. لن يمر وقت طويل قبل أن تفشل بالكامل. ستفقد سكايكلود دفاعها الأكثر أهمية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
