(ابيليو)
فصل 1650
“أنت.”
سبب غطرسة أتباع (بعل) كان لأنهم كانوا أساطير حية.
تبادلا الأتباع النظرات بسرعة خاطفة كانت بالكاد ملحوظة. كانت قراءتهم للوضع سريعة للغاية، مثلهم مثل الخبراء الذين اتبعوا (بعل) عن قرب وعاشوا لآلاف السنين. فهموا أن قدرة (بيارو) هي استعارة قوة “الطبيعة “. وعلى ذلك كانت أولويتهم القصوى هي قتل الوغد الذي ظهر متأخراً وخلق الرياح والمطر، ثم إطفاء جميع النيران القريبة.
كان هناك وقت كان فيه الجحيم جنة لأتباع (بعل)، عندما مروا بكل أنواع المعارك في الحرب ضد (بيرياتش)، وتغلبوا على عدد لا يحصى من العقبات وساعدوا (بعل). ربما لم يجرؤوا على مواجهة (بيرياتش) مباشرة، لكن هذا لا يعني أنهم لم يساهموا قليلاً في نهايتها.
“……?!”
كان عليهم أن يكونوا فخورين بأنفسهم، بعد ذلك تم التعامل مع معظم الأشياء التي يمروا بها على أنها تافهة. كانت قوة (بيرياتش) كابوساً إلى الحد الذي جعل من السهل عليهم التعامل مع الكيانات القوية والأحداث التي واجهوها في وقت لاحق على أنها تافهة نسبياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بيارو) لم يتخل أبداً عن ماضيه تمامًا، كما أنهى علاقته السيئة مع (أسموفيل) بشكل ما، فقد أنقذ أيضًا اسلوب المبارزة التي حصل عليها بصعوبة دون التخلي عنها. لقد تم تطويرها بتقنيته الزراعية، المعدات الزراعية التي استخدمها كانت أسلحة لقلب الأرض وإعدادها، وزراعة المحاصيل، وقطع العدو.
ولكن حاليا كان “الخوف” الذي شعروا به في هذه اللحظة استثنائيًا للغاية.
هجمات اثنين منهم دفعت (بيارو) الي الخلف، لقد بذلوا قصارى جهدهم منذ البداية من أجل توفير فرصة لزميلهم المصاب بجروح خطيرة للتعافي، لم يعد لديهم أي نية للفوز.
“(بيارو)، رسول الإله المدجج بالعتاد”
كانت خطته هي استغلال اللهب الأزرق للحصان الشبح لحرق الأرض الذهبية التي كانت مفيدة ل(بيارو). توقع أن (بيارو) سيحرك الرياح والأمطار التي سيطر عليها لإطفاء النيران وكان هدفه فتح ثغرة لزملائه للتحرك بسهولة.
“إنه على مستوى الإله. إنه خصم يصعب التعامل معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعركة الشاملة ضده مستحيلة، ولكن… هذا لا يعني أنه لا توجد طريقة.”
بالطبع، لم تكن كل الآلهة قوية، كما كان هناك شياطين مطاردين من قبل البشر، كان هناك أيضا الآلهة التي لم تكن قادرة على كل شيء. ومع ذلك، كانوا يعرفون أن معظم الآلهة لها قدرات قوية، واستنادا إلى إيمان الناس بها فإنهم كثيرا ما يمارسون قوة تفوق قوتهم، كان هذا هو الحال مع (بيارو) اليوم.
لاحظ الأتباع أن المعجزة التي كان يقوم بها (بيارو) كانت أعظم من معجزات الآلهة، لكنهم لم يجرؤوا على التعبير عنها. كانوا قلقين من أن “اعترافهم” قد يساء فهمه على أنه إيمان به.
كانت مهارات (بيارو) الأساسية التي أظهرها مثل التحكم في اللهب رغم رد فعله البطيء.
لم يكن رأس (لاول) الذي تحطم لقد كان قلب وصدر التابع الذين هاجم (لأول).
في اللحظة التي نجح فيها في السيطرة على النيران مارس قدرًا كبيرًا من القوة التدميرية، لقد كانت قوة ساحقة رغم ظنهم افتقاره إلى القوة. لذلك، قرروا أن قواه تصل الي مستوي القوي الالهية.
“هل هو أسرع مني؟”
“المعركة الشاملة ضده مستحيلة، ولكن… هذا لا يعني أنه لا توجد طريقة.”
شقّ!
تبادلا الأتباع النظرات بسرعة خاطفة كانت بالكاد ملحوظة. كانت قراءتهم للوضع سريعة للغاية، مثلهم مثل الخبراء الذين اتبعوا (بعل) عن قرب وعاشوا لآلاف السنين. فهموا أن قدرة (بيارو) هي استعارة قوة “الطبيعة “. وعلى ذلك كانت أولويتهم القصوى هي قتل الوغد الذي ظهر متأخراً وخلق الرياح والمطر، ثم إطفاء جميع النيران القريبة.
قام التابع، الذي حفر سابقًا تحت الأرض واستهدف (بيارو)، بالصراخ. وهو يخرج من الأرض. كان المشهد الطبيعي لحقل القمح الضخم خلف ظهورهم يتغير. فقدت لونها الذهبي بعد أن غطتها هالة الموت وتناثرت كالرماد.
لم يكونوا قلقين بشأن تدخل (بيارو)، قد تكون هناك عاصفة من الرياح والمطر، لكنهم كانوا قادرين على مقاومتها إلى حد ما طالما كان لها “صفة مميزة”. كل شيء سيكون أسهل عندما يخترقون العاصفة ويقتلون ذلك الوغد.
كانت مهارات (بيارو) الأساسية التي أظهرها مثل التحكم في اللهب رغم رد فعله البطيء.
بدون كلمات تفرق الأتباع في كل اتجاه، فتحرك البعض على الأرض، بينما حلق آخر في السماء وركب على ظهر الحصان الشبح الذي يطير في سماء الجحيم.
تمت الترجمة
هيهينغ!
سرعان ما تغير اللون على وجوه الاتباع. لأنهم رأوا أن الخطة التي قامت عليها العملية على وشك الفشل.
ارتجف حصان الشبح البري وهز رأسه صعودا وهبوطا من أجل التخلص من الشيطان الذي تجرأ على الصعود على ظهره. في هذا الوقت، استخدم التابع النيران ضد حقل القمح الذي لا ينبغي أن يكون موجودًا في الجحيم.
كانت خطته هي استغلال اللهب الأزرق للحصان الشبح لحرق الأرض الذهبية التي كانت مفيدة ل(بيارو). توقع أن (بيارو) سيحرك الرياح والأمطار التي سيطر عليها لإطفاء النيران وكان هدفه فتح ثغرة لزملائه للتحرك بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بيارو) لم يتخل أبداً عن ماضيه تمامًا، كما أنهى علاقته السيئة مع (أسموفيل) بشكل ما، فقد أنقذ أيضًا اسلوب المبارزة التي حصل عليها بصعوبة دون التخلي عنها. لقد تم تطويرها بتقنيته الزراعية، المعدات الزراعية التي استخدمها كانت أسلحة لقلب الأرض وإعدادها، وزراعة المحاصيل، وقطع العدو.
سرعته للسيطرة على النيران بطيئة جداً ليس لديه خيار سوى تحريك الرياح والمطر…
“لم تعد هذه أرضك!”
فجأة توقفت أفكار هذا التابع، كان ذلك لأن السلاح الذي طار مثل الصاعقة ثقب كلتا عينيه واخترق دماغه. كان سلاحا له شكل غريب جدا. كان شكلاً يشبه إلى حد كبير الرمح الثلاثي، هو كان مذراة. ومع ذلك، لم تكن الشياطين تعرف المعدات الزراعية.
كانت مهارات (بيارو) الأساسية التي أظهرها مثل التحكم في اللهب رغم رد فعله البطيء.
“البشر لديهم مثل هذه الأسلحة الصلبة؟”
“لم تعد هذه أرضك!”
باستخدام سلاح يبدو وكأنه يمكن له نزع الجلد واللحم، وسحب كل عضو داخل الجسم؟ التابع الذي تذكر الشائعات بأن السطح كان موبوء بالبشر الأسوأ من الشياطين لوى جسده بعنف ليتخلص من المذراة.
لم يكن رأس (لاول) الذي تحطم لقد كان قلب وصدر التابع الذين هاجم (لأول).
كانت المذراة عالقة بقوة في جمجمته لكنه لم يهتم كان عليه فقط أن يعيش وسيكون من الممكن إعادة ربط الجمجمة والشفاء من اصاباته.
“الشياطين… من حيث الهالة وحدها، أنت أكثر وحشية من التنين.”
نعم، كان كافيا للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف حصان الشبح البري وهز رأسه صعودا وهبوطا من أجل التخلص من الشيطان الذي تجرأ على الصعود على ظهره. في هذا الوقت، استخدم التابع النيران ضد حقل القمح الذي لا ينبغي أن يكون موجودًا في الجحيم.
“…ماذا؟” صُعق التابع وهو يركل ظهر الحصان ويقفز إلى الأعلى، لأن (بيارو) كان فوق رأسه لقد كان موقعاً يسد طريق حركته تماماً.
“هذا الرجل العجوز وحش…”
“هل هو أسرع مني؟”
***
ألم تكن قدرته الجسدية أقل بكثير منهم؟
“البشر لديهم مثل هذه الأسلحة الصلبة؟”
كان هناك شيءُ… خاطئ. دماغه كان مكسوراً لذا ربما كان مخطئاً بشأن شيء ما على الرغم من شكوكه، قام التابع بتأرجح منجله. ثم أدرك أنه لم يكن مخطئا. كان ذلك لأنه شعر بوضوح بالهالة التي أطلقها الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك في أعقاب استخدام (ابيليو) لحيته كقماش وتصوير الدم على لحيته كساحة للمعركة، في الوقت الذي ضغطت يديه على ساحة المعركة، كان الموت لا مفر منه ما لم تكن أعلى من مستوي معين.
“هذا…”
لم يكونوا قلقين بشأن تدخل (بيارو)، قد تكون هناك عاصفة من الرياح والمطر، لكنهم كانوا قادرين على مقاومتها إلى حد ما طالما كان لها “صفة مميزة”. كل شيء سيكون أسهل عندما يخترقون العاصفة ويقتلون ذلك الوغد.
شقّ!
كانت مهارات (بيارو) الأساسية التي أظهرها مثل التحكم في اللهب رغم رد فعله البطيء.
“قديس السيف؟”
“هذا الرجل العجوز وحش…”
(بيارو) لم يتخل أبداً عن ماضيه تمامًا، كما أنهى علاقته السيئة مع (أسموفيل) بشكل ما، فقد أنقذ أيضًا اسلوب المبارزة التي حصل عليها بصعوبة دون التخلي عنها. لقد تم تطويرها بتقنيته الزراعية، المعدات الزراعية التي استخدمها كانت أسلحة لقلب الأرض وإعدادها، وزراعة المحاصيل، وقطع العدو.
ومع ذلك، لم يكن متوتراً، كانت هناك أجزاء صغيرة من (أشورا) حتى في ظلال الشياطين. لم تظهر علنًا أبدًا لإخفاء وجودهم، لكن الأمر مختلف الآن. موت المئات من الشياطين لم يكن مختلفاً عن استدعاء المئات من الـ (أشورا)… إذن لماذا حدث هذا؟
لقد شمل كلا من الحياة والموت وكانت التقنيات والمعاني الواردة فيه هائلة، أضافت تقنية القلب الذي لا مثيل له إلى قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com EgY RaMoS
قام التابع الذين حصل على ثقب في حلقه بسبب محراث اليد الذي انزلق بسلاسة تحت المنجل، بسعال الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب وجود الكثير منهم؟ كان محظوظاً أن أتباع (بعل) لم يُحكم عليهم النظام على أنهم مُسمّون
“لقد قمت بأسوأ خطوة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com EgY RaMoS
قام التابع، الذي حفر سابقًا تحت الأرض واستهدف (بيارو)، بالصراخ. وهو يخرج من الأرض. كان المشهد الطبيعي لحقل القمح الضخم خلف ظهورهم يتغير. فقدت لونها الذهبي بعد أن غطتها هالة الموت وتناثرت كالرماد.
“قديس السيف؟”
خلال الوقت الذي كان فيه (بيارو) يستهدف التابع في السماء، أزال التابع على الأرض حقول القمح التي من شأنها أن تفيده، لقد كانوا بالفعل خبراء قدامي مروا بكل أنواع المصاعب، لقد استجابوا على الفور للوضع المتغير بسرعة ووجدوا أفضل خطة.
بالإضافة إلى أن (لاول) كان مسلحاً بأغراض (جريد)، لقد كان درع لحماية جسده الضعيف ورغم أن عدد استخداماته محدوداً، ولكن لديه القدرة على استيعاب قدر معين من الضرر، كان هناك ما مجموعه خمس قطع من الدروع التي يمكن أن يرتديها (لأول) لذلك يمكنه أن يتحمّل بطريقة ما على الأقل خمسة هجمات. هل يظن هؤلاء أن اغتيال مرؤوس ل(جريد) سهل؟
“لم تعد هذه أرضك!”
سبب غطرسة أتباع (بعل) كان لأنهم كانوا أساطير حية.
لاحظ الأتباع أن المعجزة التي كان يقوم بها (بيارو) كانت أعظم من معجزات الآلهة، لكنهم لم يجرؤوا على التعبير عنها. كانوا قلقين من أن “اعترافهم” قد يساء فهمه على أنه إيمان به.
قام التابع، الذي حفر سابقًا تحت الأرض واستهدف (بيارو)، بالصراخ. وهو يخرج من الأرض. كان المشهد الطبيعي لحقل القمح الضخم خلف ظهورهم يتغير. فقدت لونها الذهبي بعد أن غطتها هالة الموت وتناثرت كالرماد.
هجمات اثنين منهم دفعت (بيارو) الي الخلف، لقد بذلوا قصارى جهدهم منذ البداية من أجل توفير فرصة لزميلهم المصاب بجروح خطيرة للتعافي، لم يعد لديهم أي نية للفوز.
كان أحد الأتباع الأربعة -وهو الذي كان يخفي آثاره منذ وقت سابق -قد وصل أمام (لاول)، ستتوقف الرياح والمطر بمجرد وفاة (لاول) و(بيارو) سيضعف مرة أخرى وطريق الهروب سيفتح.
هيهينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف حصان الشبح البري وهز رأسه صعودا وهبوطا من أجل التخلص من الشيطان الذي تجرأ على الصعود على ظهره. في هذا الوقت، استخدم التابع النيران ضد حقل القمح الذي لا ينبغي أن يكون موجودًا في الجحيم.
فوجئ الحصان الشبح بالقوة السحرية الدوامية وهرب بعيدًا. بالطبع، لم ينسَ أن يركل الشيطان الذي ركبه سابقاً، وصرخ التابع الذي كان مصابا بجروح خطيرة ووقع على الأرض.
لاحظ الأتباع أن المعجزة التي كان يقوم بها (بيارو) كانت أعظم من معجزات الآلهة، لكنهم لم يجرؤوا على التعبير عنها. كانوا قلقين من أن “اعترافهم” قد يساء فهمه على أنه إيمان به.
نشأت المشكلة من هناك، خطة الأتباع لإيجاد مخرج من خلال العمل مع زميلهم الذي كان على وشك التعافي سارت بشكل خاطئ.
ولكن حاليا كان “الخوف” الذي شعروا به في هذه اللحظة استثنائيًا للغاية.
“ذلك الحصان المجنون الوغد…!”
ومع ذلك، لم يكن متوتراً، كانت هناك أجزاء صغيرة من (أشورا) حتى في ظلال الشياطين. لم تظهر علنًا أبدًا لإخفاء وجودهم، لكن الأمر مختلف الآن. موت المئات من الشياطين لم يكن مختلفاً عن استدعاء المئات من الـ (أشورا)… إذن لماذا حدث هذا؟
سرعان ما تغير اللون على وجوه الاتباع. لأنهم رأوا أن الخطة التي قامت عليها العملية على وشك الفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعركة الشاملة ضده مستحيلة، ولكن… هذا لا يعني أنه لا توجد طريقة.”
كان أحد الأتباع الأربعة -وهو الذي كان يخفي آثاره منذ وقت سابق -قد وصل أمام (لاول)، ستتوقف الرياح والمطر بمجرد وفاة (لاول) و(بيارو) سيضعف مرة أخرى وطريق الهروب سيفتح.
“ذلك الحصان المجنون الوغد…!”
الجميع كان يشاهد وهم يتأملون خطة الشياطين.
سيف قاتل التنين الذي شع بالضوء أصدر صوتاً رعدياً، كانت الصورة المرسومة عندما حارب (هاياتي) ذلك التنين القديم في الماضي. قام بتقطيع درع الشيطان العظيم وكأنه فجل وحفر في عنق الشيطان العظيم. الشيطان العظيم المصدوم تراجع بعيدا. توقع (ابيليو) هذا وأكمل صورته الثانية في الوقت المناسب.
قبضة الشيطان صوّبت على وجه (لاول)، كان هناك صوت عالي من انفجار الجلد وطار اللحم والدم.
سرعته للسيطرة على النيران بطيئة جداً ليس لديه خيار سوى تحريك الرياح والمطر…
لم يكن رأس (لاول) الذي تحطم لقد كان قلب وصدر التابع الذين هاجم (لأول).
هيهينغ!
“……?!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني القيام بذلك، ولكن لا ينبغي أن يكون أنت.”
صدمت الشياطين من الوضع غير المتوقع، تم الإمساك بـ “سلك الكارثة العنيف” في أيدي (لاول) التي لم تتضرر، لقد كانت مادة مبنية على شوكة الظلام الغامضة وألحقت ضرراً يتناسب مع صحة الهدف، العيب هو أنه كان لديه فرصة تكاد تكون معدومة للتنشيط ضد أهداف مسماة، ولكن لأولئك الذين لم يتم ذكر أسمائهم، كان سلاحًا مميتًا تقريبًا.
هل كان ذلك بسبب وجود الكثير منهم؟ كان محظوظاً أن أتباع (بعل) لم يُحكم عليهم النظام على أنهم مُسمّون
الشيطان العظيم أصدر حكمًا سريعًا وسارع على الفور إلى (ابيليو). ومع ذلك، كانت فرشاة (ابيليو) ترسم (هاياتي) بالفعل. لم تكن قوية مثل الشيء الحقيقي، لكن هذه كانت صورة لقاتل التنين.
[تم استنفاد عدد استخدامات “الدرع القماشي للإله المدجج بالعتاد “.]
“هل هو أسرع مني؟”
بالإضافة إلى أن (لاول) كان مسلحاً بأغراض (جريد)، لقد كان درع لحماية جسده الضعيف ورغم أن عدد استخداماته محدوداً، ولكن لديه القدرة على استيعاب قدر معين من الضرر، كان هناك ما مجموعه خمس قطع من الدروع التي يمكن أن يرتديها (لأول) لذلك يمكنه أن يتحمّل بطريقة ما على الأقل خمسة هجمات. هل يظن هؤلاء أن اغتيال مرؤوس ل(جريد) سهل؟
صدمت الشياطين من الوضع غير المتوقع، تم الإمساك بـ “سلك الكارثة العنيف” في أيدي (لاول) التي لم تتضرر، لقد كانت مادة مبنية على شوكة الظلام الغامضة وألحقت ضرراً يتناسب مع صحة الهدف، العيب هو أنه كان لديه فرصة تكاد تكون معدومة للتنشيط ضد أهداف مسماة، ولكن لأولئك الذين لم يتم ذكر أسمائهم، كان سلاحًا مميتًا تقريبًا.
“أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يذكرني بالماضي. إنها الأيام التي اجتحت فيها ساحة المعركة معك،” (لاول)، الذي اكتسب قدرًا كبيرًا من الخبرة لأول مرة منذ فترة طويلة، هتف بحماس.
بعد لحظة من التردد، هاجم التابع (لاول) مرة أخرى، ولكن بعد فوات الأوان. وصل (بيارو) بعد الانتهاء من الآخرين وقطع رأس هذا الخصم، وقتله.
نعم، كان كافيا للهروب.
“إنه يذكرني بالماضي. إنها الأيام التي اجتحت فيها ساحة المعركة معك،” (لاول)، الذي اكتسب قدرًا كبيرًا من الخبرة لأول مرة منذ فترة طويلة، هتف بحماس.
“…ماذا؟” صُعق التابع وهو يركل ظهر الحصان ويقفز إلى الأعلى، لأن (بيارو) كان فوق رأسه لقد كان موقعاً يسد طريق حركته تماماً.
كان مبتهجًا بعد أن رأى أنه اكتسب 12 مستوى في وقت واحد وغطى نصف وجهه بيد واحدة، كانت عيناه مليئة بضوء لامع وومض تنين اللهب الأسود.
كان أحد الأتباع الأربعة -وهو الذي كان يخفي آثاره منذ وقت سابق -قد وصل أمام (لاول)، ستتوقف الرياح والمطر بمجرد وفاة (لاول) و(بيارو) سيضعف مرة أخرى وطريق الهروب سيفتح.
لم يكلف (بيارو) نفسه عناء استنكار أفعاله، كان مراعيًا لأولئك الذين سيهتفون على السطح.
“ذلك الحصان المجنون الوغد…!”
وبعد ذلك انسلت شظايا (أشورا)من ظلال الأتباع الموتى. امتصت أربع شظايا قوة أتباعه الموتي. تذبذبوا واندمجوا في واحدة قبل أن يحدقوا في (بيارو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(بيارو)، رسول الإله المدجج بالعتاد”
“يجب أن أكون مستعدًا للموت هذه المرة.”
لم يكلف (بيارو) نفسه عناء استنكار أفعاله، كان مراعيًا لأولئك الذين سيهتفون على السطح.
“يمكنني القيام بذلك، ولكن لا ينبغي أن يكون أنت.”
“قديس السيف؟”
***
فصل 1650
“……”
كان أحد الأتباع الأربعة -وهو الذي كان يخفي آثاره منذ وقت سابق -قد وصل أمام (لاول)، ستتوقف الرياح والمطر بمجرد وفاة (لاول) و(بيارو) سيضعف مرة أخرى وطريق الهروب سيفتح.
كان (أبليو) في حالة ذهول في المصعد
***
كانت متابعة (جريد) وحبيبته (مرسيدس)، الذي سمع عنهم فقط في القصص، جميلًا جدًا. لم يكن هناك أي هفوة عندما يتعلق الأمر بمظهرها، لذلك أصبح مولعًا بها بشكل طبيعي. رسم لها صورة باعتبار أنها كانت صديقة حفيده…
“سعال, سعال.” (ابيليو)، الذي تلقى صدمة كبيرة على قلبه، سعل الدم. اللحية البيضاء التي وصلت إلى بطنه كانت ملطخة باللون الأحمر هنا وهناك.
ثم تم تدمير كل شيء بواسطتها. كان الأمر صادماً لأنه كان شيئاً لم يختبره من قبل حتى ضد تنين. كان حزينًا لأنه شعر بأن المهارات التي شحذها على مدى مئات السنين قد تم إنكارها.
فجأة توقفت أفكار هذا التابع، كان ذلك لأن السلاح الذي طار مثل الصاعقة ثقب كلتا عينيه واخترق دماغه. كان سلاحا له شكل غريب جدا. كان شكلاً يشبه إلى حد كبير الرمح الثلاثي، هو كان مذراة. ومع ذلك، لم تكن الشياطين تعرف المعدات الزراعية.
“سعال, سعال.” (ابيليو)، الذي تلقى صدمة كبيرة على قلبه، سعل الدم. اللحية البيضاء التي وصلت إلى بطنه كانت ملطخة باللون الأحمر هنا وهناك.
سرعان ما تغير اللون على وجوه الاتباع. لأنهم رأوا أن الخطة التي قامت عليها العملية على وشك الفشل.
كان هناك شياطين تستهدفه كان جيشا يقوده الشيطان العظيم السادس عشر. الآلاف من الشياطين حاصروا (ابيليو)
وبعد ذلك انسلت شظايا (أشورا)من ظلال الأتباع الموتى. امتصت أربع شظايا قوة أتباعه الموتي. تذبذبوا واندمجوا في واحدة قبل أن يحدقوا في (بيارو).
“الشياطين… من حيث الهالة وحدها، أنت أكثر وحشية من التنين.”
“هذا…”
ابتكر (ابيليو) قطرة ماء من الفرشاة التي استخدمها بخفة في الهواء وحملها في يده. هو استعمل الماء أن يمسح لحيته. الدماء التي تم مسحها غمرت الأرض وفي الوقت نفسه، تم القضاء على مئات الشياطين التي كانت تحيط به. تم الدوس عليهم حتى الموت كما لو كانوا قد تم الضغط عليها من قبل شيء ما.
كانت مهارات (بيارو) الأساسية التي أظهرها مثل التحكم في اللهب رغم رد فعله البطيء.
كان ذلك في أعقاب استخدام (ابيليو) لحيته كقماش وتصوير الدم على لحيته كساحة للمعركة، في الوقت الذي ضغطت يديه على ساحة المعركة، كان الموت لا مفر منه ما لم تكن أعلى من مستوي معين.
ابتكر (ابيليو) قطرة ماء من الفرشاة التي استخدمها بخفة في الهواء وحملها في يده. هو استعمل الماء أن يمسح لحيته. الدماء التي تم مسحها غمرت الأرض وفي الوقت نفسه، تم القضاء على مئات الشياطين التي كانت تحيط به. تم الدوس عليهم حتى الموت كما لو كانوا قد تم الضغط عليها من قبل شيء ما.
“هذا الرجل العجوز وحش…”
سيف قاتل التنين الذي شع بالضوء أصدر صوتاً رعدياً، كانت الصورة المرسومة عندما حارب (هاياتي) ذلك التنين القديم في الماضي. قام بتقطيع درع الشيطان العظيم وكأنه فجل وحفر في عنق الشيطان العظيم. الشيطان العظيم المصدوم تراجع بعيدا. توقع (ابيليو) هذا وأكمل صورته الثانية في الوقت المناسب.
الكائن الشيطاني العظيم السادس عشر شعر بالإعجاب التام ب(ابيليو)، كان وحشاً حتى في عيون الشيطان أدرك الشيطان العظيم بسرعة أن إشاعات البشر الذين يقاتلون التنانين لم تكن إشاعات كاذبة.
قام التابع الذين حصل على ثقب في حلقه بسبب محراث اليد الذي انزلق بسلاسة تحت المنجل، بسعال الدم.
ومع ذلك، لم يكن متوتراً، كانت هناك أجزاء صغيرة من (أشورا) حتى في ظلال الشياطين. لم تظهر علنًا أبدًا لإخفاء وجودهم، لكن الأمر مختلف الآن. موت المئات من الشياطين لم يكن مختلفاً عن استدعاء المئات من الـ (أشورا)… إذن لماذا حدث هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… سأحرص على قتلك هنا.”
بينما بقيت ظلال الشياطين الميتة صامتة وبلا حركة، أعطى (ابيليو) رأيه للشيطان العظيم المتحير، “إن فعل الإخفاء نفسه يعني عادة أنك ضعيف. أعتقد أن شظايا (أشورا)، المخبأة في الظلال، لها مكانة منخفضة للغاية “.
***********************************************************
“أنت… سأحرص على قتلك هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الوقت الذي كان فيه (بيارو) يستهدف التابع في السماء، أزال التابع على الأرض حقول القمح التي من شأنها أن تفيده، لقد كانوا بالفعل خبراء قدامي مروا بكل أنواع المصاعب، لقد استجابوا على الفور للوضع المتغير بسرعة ووجدوا أفضل خطة.
ربما كان هذا الرجل العجوز أخطر واحد.
“البشر لديهم مثل هذه الأسلحة الصلبة؟”
الشيطان العظيم أصدر حكمًا سريعًا وسارع على الفور إلى (ابيليو). ومع ذلك، كانت فرشاة (ابيليو) ترسم (هاياتي) بالفعل. لم تكن قوية مثل الشيء الحقيقي، لكن هذه كانت صورة لقاتل التنين.
تبادلا الأتباع النظرات بسرعة خاطفة كانت بالكاد ملحوظة. كانت قراءتهم للوضع سريعة للغاية، مثلهم مثل الخبراء الذين اتبعوا (بعل) عن قرب وعاشوا لآلاف السنين. فهموا أن قدرة (بيارو) هي استعارة قوة “الطبيعة “. وعلى ذلك كانت أولويتهم القصوى هي قتل الوغد الذي ظهر متأخراً وخلق الرياح والمطر، ثم إطفاء جميع النيران القريبة.
سيف قاتل التنين الذي شع بالضوء أصدر صوتاً رعدياً، كانت الصورة المرسومة عندما حارب (هاياتي) ذلك التنين القديم في الماضي. قام بتقطيع درع الشيطان العظيم وكأنه فجل وحفر في عنق الشيطان العظيم. الشيطان العظيم المصدوم تراجع بعيدا. توقع (ابيليو) هذا وأكمل صورته الثانية في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان يشاهد وهم يتأملون خطة الشياطين.
لقد كانت صورة ل(جريد) المدجج بالعتاد وهو يؤدي رقصة السيف القاتلة. تم إنشاء ثقب كبير في صدر الشيطان العظيم، الذي لم يستطع تحمل هجمات (هاياتي) و(جريد)المتتالية.
“……?!”
تم تسجيل ما حدث بعناية في الملحمة.
كان هناك شياطين تستهدفه كان جيشا يقوده الشيطان العظيم السادس عشر. الآلاف من الشياطين حاصروا (ابيليو)
***********************************************************
“هل هو أسرع مني؟”
تمت الترجمة
***********************************************************
By
صدمت الشياطين من الوضع غير المتوقع، تم الإمساك بـ “سلك الكارثة العنيف” في أيدي (لاول) التي لم تتضرر، لقد كانت مادة مبنية على شوكة الظلام الغامضة وألحقت ضرراً يتناسب مع صحة الهدف، العيب هو أنه كان لديه فرصة تكاد تكون معدومة للتنشيط ضد أهداف مسماة، ولكن لأولئك الذين لم يتم ذكر أسمائهم، كان سلاحًا مميتًا تقريبًا.
EgY RaMoS
“يجب أن أكون مستعدًا للموت هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الجميع كان يشاهد وهم يتأملون خطة الشياطين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات