㊎تنين الفيضانات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
المجهول كَانَ الأكثَرَ رعباً . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه عَيْن الحَقِيِقَة ، و لم يَسْتَطِعْ رُؤيَة موَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَعْرِفَ حينما أَصْدَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سهما أخَرُ ، بكل بَسَاطَة يحرس بِكُلِ قُوَتِهِ.
㊎تنين الفيضانات㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لنذَهَبَ. وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة ، ثُمَ قَاْلَ ل (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه): “إِذَا صادفنا تنين الفيضانات ، يُمْكِننا أَنْ نختبئ و نتَرَك هَذَا هَاي يتَعَامل مَعَه”. إِذَا خَرَجَ شَيئِ فِيْ وَقْت لَاحِق للتسلل لَنَا ، فستهزمه!”
إخْتَرَقَت السهام الحَادَةُ ذِرَاْعي الرَجُل العَجُوز ، وَ كَانَ ذَلِكَ بِوَاسِطَةِ إثْنَيْن مِنْ الأسهم. أصِيِبَ بطنه السفلي بسهم وَاحِد ، و ضَرْبَ سهم صَدْرِه الأَيْسَر بسهم أخَرُ ، مِمَا جعله يَبْدُو شَدِيِد البؤس . عَندَ رُؤيَة الإنْدِفَاع مِن ثَلَاثَة أشخَاْص ، دهش لأوَل مَرَة ، ثُمَ إشْتَعَلَت نِيَّةُ قَتْلِهِ مِثْل النِيِرَان.
(هـُــوْ نـِـيُـو) تُصَفِق عَلَي الفَوْر بيَدَيْهَا و صَاحَت : “نيو تُرِيِد أكل لَحْم تنين الفيضاناتات!”
المجهول كَانَ الأكثَرَ رعباً . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه عَيْن الحَقِيِقَة ، و لم يَسْتَطِعْ رُؤيَة موَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَعْرِفَ حينما أَصْدَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سهما أخَرُ ، بكل بَسَاطَة يحرس بِكُلِ قُوَتِهِ.
“التَأثِيِر الذِيْ ينتجه السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي و عَيْن الحَقِيِقَة مُدْهِش حَقَاً!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ مهارتين أثيريتين ! بدُونَ القوة القصوى ، كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْتَحِقوا مِثْل هَذَا التَصْنِيِف؟
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُخْتَلِفا الآن. ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَمَت إزَاَلَة هَذَا التَهْدِيِد المُحَتَمل عَلَي الفَوْر. عَلَي مَسَافَة قَرِيِبة ، حتى لـَــوْ أمسَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَوْس لإطْلَاٌق الهُجُوُم ، كَانَ قَادِرا تَمَاما عَلَي التغلب عَلَي اللَحْظَة الَّتِي تَرَك فِيهَا السهم من القوس.
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَدَيْنا سليل تنين حَقِيْقِيْ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَادِرا عَلَي إكراه تنين الفَيَضَانات”.
بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، عِنْدَمَا تَمَ إطْلَاٌق السهم ، إنْتَقلَ مِنْ السُرْعَة إلى السُرْعَة القصوى – كَانَت عَمَلِية تسَارَعَ.
“أنـَــا؟” أَشَارَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي نَفَسْهَا ، وهزت رَأْسهَا مِرَارَاً ، وَ قَالَت:” أنا إنْسَان ، وَ لَيْسَ وَحْشا “.
“الشَقِي ، ستمَوْتِ!” هز بِصَوْتٍ عَالِ ، و هاجمَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا إنْتَشرت الحُشُود فِيْ غَضَبٍ شَاهِق.
“أنـَــا؟” أَشَارَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي نَفَسْهَا ، وهزت رَأْسهَا مِرَارَاً ، وَ قَالَت:” أنا إنْسَان ، وَ لَيْسَ وَحْشا “.
“يا!” أرجعت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) اللَّبِنَة ، لكن عَيْنيهَا أغلقت ، و لم تجْرُؤ عَلَي النَظَر إلى كُلْ شَيئِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة السماء] ، وَ حَتَّي لـَــوْ فَقَدت ذِكْرَيَاتهَا ، كَانَت غَرَائِزُهَا لَا تزَاَلَ موُجَودَة . كَانَت هَذِهِ اللَّبِنَة تَهْدِف بِدِقَةٍ بَالِغَة.
“سَأكُوُن مخنوقاً حتى المَوْتِ! سأمَوْتِ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حرك لِسَاْنه . هَذِهِ القوة الوَحْشية كَانَت بالتَأكِيد أكثَرَ مِنْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ مَعَ الضَغْط البَسِيِط ، جعلت عِظَامه تشققات ، كادت تكَسَرَها.
سبْلَاش ?!
“السرقة هِيَ حَقَاً أَسْرَع لصَنَعَ المَال مِنْ حُبُوُب الصَقْلِ … هَل أنا فِيْ العَمَل الخطأ؟ ضَحِكَ وَ إسْتَرجع كُلْ الأسهم التِسْعَة ؛ إمـْـتَصَّاصِ الـدَم مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، وَ كَانَت الأسهم التِسْعَه مصبوغه مَعَ طبقه مِنْ وُجُود كئيب ، وأصْبَحَت أكثَرَ وُضُوُحا.
وَ كَانَ الرَجُل الشيخ قَدْ تَعَرَض لضَرْبَة قَوِيَةً عَلَي الفَوْر ، وَ تعَرَض لِألم حاد يعتدي عَلَيْه . كَانَ فِيْ الأَصْل مصابا بجُرُوُح خَطِيِرة ، و رُبَمَا لَا يَتَحَمَلَ هَذَا الهُجُوُمٌ . عَلَي الفَوْر ، تَرَاجَعت عَيْناه ، وَ أغمي عَلَيْه.
صرخَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي الفَوْر ، و رمت اللَّبِنَة ، عَانَقت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإحْكَام كَمَا قَاْلَت : “هان هان ، لَا تكرهني!”
“واه ، لَقَد قَتْلتِيه . أنْتِ لَنْ تَكُوُنِ محُبُوُبَةً مِنْ قَبِلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!” قَالَت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَي الفَوْر.
“سَأكُوُن مخنوقاً حتى المَوْتِ! سأمَوْتِ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حرك لِسَاْنه . هَذِهِ القوة الوَحْشية كَانَت بالتَأكِيد أكثَرَ مِنْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ مَعَ الضَغْط البَسِيِط ، جعلت عِظَامه تشققات ، كادت تكَسَرَها.
صرخَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي الفَوْر ، و رمت اللَّبِنَة ، عَانَقت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإحْكَام كَمَا قَاْلَت : “هان هان ، لَا تكرهني!”
من الواضح إِنَّ السمات التي تَمَت إضافتها كَانَا أكثَرَ إثَارَة للخَوْف.
“سَأكُوُن مخنوقاً حتى المَوْتِ! سأمَوْتِ!” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حرك لِسَاْنه . هَذِهِ القوة الوَحْشية كَانَت بالتَأكِيد أكثَرَ مِنْ [طبقة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، وَ مَعَ الضَغْط البَسِيِط ، جعلت عِظَامه تشققات ، كادت تكَسَرَها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَل يَجِب أَنْ أعُوُد لقَتْل يين لو؟” فَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
تَرَكت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِسُرْعَةٍ ، ثُمَ إلتَقَطَت اللَّبِنَة ، وَ تَبْدُو وَ كَانَهَا تَعَرَضَت لسُوُء المَعَاملة.
“التَأثِيِر الذِيْ ينتجه السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي و عَيْن الحَقِيِقَة مُدْهِش حَقَاً!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ مهارتين أثيريتين ! بدُونَ القوة القصوى ، كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْتَحِقوا مِثْل هَذَا التَصْنِيِف؟
تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “(هـُــوْ نـِـيُـو) ، لَا تستفز هَذِهِ الفَتَاة الكَـَـبِيِرَة مَرَة أُخْرَي ، وإلَا قَدْ أمَوْتِ حَقَاً مِنْ فمك!”
كَانَت هَذِهِ البُحَيْرَة الدَاخلِية كَـَـبِيِرَة للغَايَة كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع. بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، لَمْ يخَرَجَوا مِنهَا بَعْدَ. بَعْدَ الأَشَارَة إلى الخريطة ، تبَيْنَ أنهم لَمْ يسيروا سوى نِصْف الطَرِيْق.
ضَحِكَت (هـُــو نـِـيـُـو) ، علقت لِسَاْنهَا فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، وَ قَالَت : “نيو لَا تُحِبُها. أقوى مِنْ نــِــيـُـو ، تَأكُل أكثَرَ مِنْ نــِــيـُـو ، سَيْئه!”
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُخْتَلِفا الآن. ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ تَمَت إزَاَلَة هَذَا التَهْدِيِد المُحَتَمل عَلَي الفَوْر. عَلَي مَسَافَة قَرِيِبة ، حتى لـَــوْ أمسَكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) القَوْس لإطْلَاٌق الهُجُوُم ، كَانَ قَادِرا تَمَاما عَلَي التغلب عَلَي اللَحْظَة الَّتِي تَرَك فِيهَا السهم من القوس.
ألقي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ضَرْبَة أَخِيِرة ، مِمَا أسفر عَن مقَتْل الرَجُلُ العَجُوُزُ. ثُمَ قَامَ بتفتيش الحلقات المكَانَية عَلَي أجسَاد الرِجَالُ الثَلَاثَة . وَ بِإلْقَاء نَظَرة خاطفة ، اكْتَشِف أَنْ هَؤُلَاء الأشخَاْص الثَلَاثَة يمْتَلَكَون كِمْيَة سخية مِنْ الممْتَلَكَات ، مَعَ عِدَة أَلَاف مِنْ قَطْع كِرِيسْتَالَات الداو الروحية ذات الثَلَاثَ نُجُوم وقَلِيِل مِنْ عَشَرَات القَطْع مِنْ كريستلات الداو الرُوُحِية ذَاتَ الأرْبَع نُجُوم.
بَعْدَ سَبْعَة أيَّام ، ظَهَرَت أَمَامَهُم مِسَاحَة شَاسِعَةُ مِنْ الماء.
“السرقة هِيَ حَقَاً أَسْرَع لصَنَعَ المَال مِنْ حُبُوُب الصَقْلِ … هَل أنا فِيْ العَمَل الخطأ؟ ضَحِكَ وَ إسْتَرجع كُلْ الأسهم التِسْعَة ؛ إمـْـتَصَّاصِ الـدَم مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، وَ كَانَت الأسهم التِسْعَه مصبوغه مَعَ طبقه مِنْ وُجُود كئيب ، وأصْبَحَت أكثَرَ وُضُوُحا.
لم يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسْتَخْدِمُ العَرَبَة الذَهَبية فَقَطْ مِنْ خِلَال الجِبَال و الغابات مَعَ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ . برفقة الجَمَال ، تَعَامل مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، جنية جَمِيِلة بشَكْلٍ إستِثْنَائِي ، مِنْ وَقْت لأخَرُ ، وَ كَانَ مثار مِنْ قَبِلَ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، الفَتَاة الساذجة المحببة ، مِنْ وَقْت لأخَرُ ، وَ تتنافس ضِدْ (هـُــو نـِـيـُـو) علي الُحُوُم . كَانَت حَيَاتُهُ البَسِيِطة فِيْ الوَاقِع مريحة للغَايَة.
“التَأثِيِر الذِيْ ينتجه السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي و عَيْن الحَقِيِقَة مُدْهِش حَقَاً!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ مهارتين أثيريتين ! بدُونَ القوة القصوى ، كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْتَحِقوا مِثْل هَذَا التَصْنِيِف؟
كَانَت هَذِهِ البُحَيْرَة الدَاخلِية كَـَـبِيِرَة للغَايَة كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع. بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، لَمْ يخَرَجَوا مِنهَا بَعْدَ. بَعْدَ الأَشَارَة إلى الخريطة ، تبَيْنَ أنهم لَمْ يسيروا سوى نِصْف الطَرِيْق.
من الواضح إِنَّ السمات التي تَمَت إضافتها كَانَا أكثَرَ إثَارَة للخَوْف.
ترجمة
“هَل يَجِب أَنْ أعُوُد لقَتْل يين لو؟” فَكَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“السرقة هِيَ حَقَاً أَسْرَع لصَنَعَ المَال مِنْ حُبُوُب الصَقْلِ … هَل أنا فِيْ العَمَل الخطأ؟ ضَحِكَ وَ إسْتَرجع كُلْ الأسهم التِسْعَة ؛ إمـْـتَصَّاصِ الـدَم مِنْ المُتَدَرِبِيِنَ [طَبَقَة الرَضِيِع الرُوُحِي] ، وَ كَانَت الأسهم التِسْعَه مصبوغه مَعَ طبقه مِنْ وُجُود كئيب ، وأصْبَحَت أكثَرَ وُضُوُحا.
نَظَر للَحْظَة ، ثم تخلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ النِهَاية عَن اَلْفِكرة المُغْرِية . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كان يختبأ فِيْ [جَنَاحَ?الكُنُوُز] ، حَيْثُ راقبت [طَبَقَة السـَـمـَـاء] وَ حَتَّي [طَبَقَة تَحطِيِمِ الفَرَاغ] ، لِذَا كَانَت محَاوَلة قَتْله صَعْبة للغَايَة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الأرْبَعة إلى الأَمَامَ. يحَمَلَ الضَبَاب رَائِحَة مريبة شَدِيِدة ، مِمَا جعل الَنَاس يُرِيِدونَ التقيئ . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنْ يخمن الَنَاس أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ تنين فيضان هُنَاْكَ. إِذَا حكمنا مِنْ خِلَال الرَائِحَة المريبة ، فبالتَأكِيد كَانَ هُنَاْكَ زميل كَبِيِر فِيْ البُحَيْرَة.
لَقَد قَتْلته فِيْ الَمُسْتَقْبَل لكن يين لـَــوْ مُجَرَدَ شَخْص ، عَلَي أَيّ حـَـال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الأرْبَعة إلى الأَمَامَ. يحَمَلَ الضَبَاب رَائِحَة مريبة شَدِيِدة ، مِمَا جعل الَنَاس يُرِيِدونَ التقيئ . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنْ يخمن الَنَاس أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ تنين فيضان هُنَاْكَ. إِذَا حكمنا مِنْ خِلَال الرَائِحَة المريبة ، فبالتَأكِيد كَانَ هُنَاْكَ زميل كَبِيِر فِيْ البُحَيْرَة.
لم يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسْتَخْدِمُ العَرَبَة الذَهَبية فَقَطْ مِنْ خِلَال الجِبَال و الغابات مَعَ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ . برفقة الجَمَال ، تَعَامل مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، جنية جَمِيِلة بشَكْلٍ إستِثْنَائِي ، مِنْ وَقْت لأخَرُ ، وَ كَانَ مثار مِنْ قَبِلَ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، الفَتَاة الساذجة المحببة ، مِنْ وَقْت لأخَرُ ، وَ تتنافس ضِدْ (هـُــو نـِـيـُـو) علي الُحُوُم . كَانَت حَيَاتُهُ البَسِيِطة فِيْ الوَاقِع مريحة للغَايَة.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
بَعْدَ سَبْعَة أيَّام ، ظَهَرَت أَمَامَهُم مِسَاحَة شَاسِعَةُ مِنْ الماء.
(هـُــوْ نـِـيُـو) تُصَفِق عَلَي الفَوْر بيَدَيْهَا و صَاحَت : “نيو تُرِيِد أكل لَحْم تنين الفيضاناتات!”
لم يَكُنْ بحراً ، بل بُحَيْرَة دَاخلِية ، رُغْمَ أنَهَا كَانَت أعْمَق مِنْ المُحِيِط . كَانَ يانغ تشُونغ يُطْلِقُ عَلَيْه بُحَيْرَة.
صرخَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي الفَوْر ، و رمت اللَّبِنَة ، عَانَقت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإحْكَام كَمَا قَاْلَت : “هان هان ، لَا تكرهني!”
الإبحار عَبْرَ القارب سيَكُوْن بَطِيِئاً جِدَاً ، لِذَا فَإِنَّ الأرْبَعة مِنْهُم يَتَقَدَمون عَلَي الماء ؛ مَعَ قُدُرَاتهِم ، حتى التوتر الطَفِيِف لسَطْحِ مِيَاه البُحَيْرَة كَانَ كَافِيَاً لهم ، وَ ترَكهم يعبرون كَمَا لـَــوْ كَانَوا عَلَي الأرْضَ.
سبْلَاش ?!
وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ الدوس عَلَي الماء يختلف عَن الإنْقِضَاضِ عَلَي الأرْضَ ، بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، وَ كَانَ لَا يُطَاق بَعْدَ يَوْم وَاحِد. فِيْ الْلَيْل ، بحثوا عَن جزيرة للرَاْحَة ، وَ بَعْدَ نوم جَيْدَ ، إستَّمَرَّوا فِيْ التَقَدُمَ فِيْ اليَوْم الثَانِي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار الأرْبَعة إلى الأَمَامَ. يحَمَلَ الضَبَاب رَائِحَة مريبة شَدِيِدة ، مِمَا جعل الَنَاس يُرِيِدونَ التقيئ . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنْ يخمن الَنَاس أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ تنين فيضان هُنَاْكَ. إِذَا حكمنا مِنْ خِلَال الرَائِحَة المريبة ، فبالتَأكِيد كَانَ هُنَاْكَ زميل كَبِيِر فِيْ البُحَيْرَة.
كَانَت هَذِهِ البُحَيْرَة الدَاخلِية كَـَـبِيِرَة للغَايَة كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع. بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، لَمْ يخَرَجَوا مِنهَا بَعْدَ. بَعْدَ الأَشَارَة إلى الخريطة ، تبَيْنَ أنهم لَمْ يسيروا سوى نِصْف الطَرِيْق.
صرخَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي الفَوْر ، و رمت اللَّبِنَة ، عَانَقت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإحْكَام كَمَا قَاْلَت : “هان هان ، لَا تكرهني!”
أَمَامَهُ ، ظَهَرَ ضَبَاب كَثِيْفَ فَجْأة ، فسحة مِنْ اللَون الأبْيَض.
لم يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسْتَخْدِمُ العَرَبَة الذَهَبية فَقَطْ مِنْ خِلَال الجِبَال و الغابات مَعَ اَلْفِتَيَات الثَلَاثَ . برفقة الجَمَال ، تَعَامل مَعَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، جنية جَمِيِلة بشَكْلٍ إستِثْنَائِي ، مِنْ وَقْت لأخَرُ ، وَ كَانَ مثار مِنْ قَبِلَ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، الفَتَاة الساذجة المحببة ، مِنْ وَقْت لأخَرُ ، وَ تتنافس ضِدْ (هـُــو نـِـيـُـو) علي الُحُوُم . كَانَت حَيَاتُهُ البَسِيِطة فِيْ الوَاقِع مريحة للغَايَة.
“وفقا للأساطير ، هُنَاْكَ تنين فيضان يَبْلُغ مِنْ العُمْرِ أَلْفِ سنة هُنَا ، يبتلع الغُيُوُم والبقع الضَبَابية ، وهو مَصْدَر الضَبَاب فِيْ البُحَيْرَة . غَيْرَ مُتَأكَدَ مـَـا إِذَا كَانَت حَقِيْقِيْة أو وهمية ، عَلَي الرَغْم مِنْ ذلك” . تَوَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ مَسَارَاته ، ولم يَدْخُل الضَبَاب عَلَي الفَوْر.
“الشَقِي ، ستمَوْتِ!” هز بِصَوْتٍ عَالِ ، و هاجمَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا إنْتَشرت الحُشُود فِيْ غَضَبٍ شَاهِق.
(هـُــوْ نـِـيُـو) تُصَفِق عَلَي الفَوْر بيَدَيْهَا و صَاحَت : “نيو تُرِيِد أكل لَحْم تنين الفيضاناتات!”
صرخَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي الفَوْر ، و رمت اللَّبِنَة ، عَانَقت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بإحْكَام كَمَا قَاْلَت : “هان هان ، لَا تكرهني!”
“كَوْنُهَا قَادِرَة عَلَي العيش لأَلْفِ سنة ، هَذَا تنين الفيضانات عَلَي الأَقَل تَقَدَمَ إلى [طَبَقَة السـَـمـَـاء] . الأن لنترك الطَعَام : “قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة.
تَرَكت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِسُرْعَةٍ ، ثُمَ إلتَقَطَت اللَّبِنَة ، وَ تَبْدُو وَ كَانَهَا تَعَرَضَت لسُوُء المَعَاملة.
قَامَت (هـُــوْ نـِـيُـو) بضخ فمها الصَغِيِر ، و ظُهُوُرها مُثِيِر للشَفَقَةٍ . إنَهَا لَا تزَاَلَ لَمْ تأكل لَحْم تنين الفيضانات مِنْ قِبَلِ.
وَ كَانَ الرَجُل الشيخ قَدْ تَعَرَض لضَرْبَة قَوِيَةً عَلَي الفَوْر ، وَ تعَرَض لِألم حاد يعتدي عَلَيْه . كَانَ فِيْ الأَصْل مصابا بجُرُوُح خَطِيِرة ، و رُبَمَا لَا يَتَحَمَلَ هَذَا الهُجُوُمٌ . عَلَي الفَوْر ، تَرَاجَعت عَيْناه ، وَ أغمي عَلَيْه.
وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَدَيْنا سليل تنين حَقِيْقِيْ ، يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَادِرا عَلَي إكراه تنين الفَيَضَانات”.
كَانَت هَذِهِ البُحَيْرَة الدَاخلِية كَـَـبِيِرَة للغَايَة كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع. بَعْدَ ثَلَاثَة أيَّام ، لَمْ يخَرَجَوا مِنهَا بَعْدَ. بَعْدَ الأَشَارَة إلى الخريطة ، تبَيْنَ أنهم لَمْ يسيروا سوى نِصْف الطَرِيْق.
“من؟” قَاْلَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بطَرِيْقة غريبة للغَايَة.
بَعْدَ سَبْعَة أيَّام ، ظَهَرَت أَمَامَهُم مِسَاحَة شَاسِعَةُ مِنْ الماء.
نَظَر إلَيهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرِيِن. “بِالطَبْع أنْتَ!”
نَظَر للَحْظَة ، ثم تخلى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ النِهَاية عَن اَلْفِكرة المُغْرِية . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كان يختبأ فِيْ [جَنَاحَ?الكُنُوُز] ، حَيْثُ راقبت [طَبَقَة السـَـمـَـاء] وَ حَتَّي [طَبَقَة تَحطِيِمِ الفَرَاغ] ، لِذَا كَانَت محَاوَلة قَتْله صَعْبة للغَايَة.
“أنـَــا؟” أَشَارَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي نَفَسْهَا ، وهزت رَأْسهَا مِرَارَاً ، وَ قَالَت:” أنا إنْسَان ، وَ لَيْسَ وَحْشا “.
“أنـَــا؟” أَشَارَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) عَلَي نَفَسْهَا ، وهزت رَأْسهَا مِرَارَاً ، وَ قَالَت:” أنا إنْسَان ، وَ لَيْسَ وَحْشا “.
“لنذَهَبَ. وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة ، ثُمَ قَاْلَ ل (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه): “إِذَا صادفنا تنين الفيضانات ، يُمْكِننا أَنْ نختبئ و نتَرَك هَذَا هَاي يتَعَامل مَعَه”. إِذَا خَرَجَ شَيئِ فِيْ وَقْت لَاحِق للتسلل لَنَا ، فستهزمه!”
“لنذَهَبَ. وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة ، ثُمَ قَاْلَ ل (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه): “إِذَا صادفنا تنين الفيضانات ، يُمْكِننا أَنْ نختبئ و نتَرَك هَذَا هَاي يتَعَامل مَعَه”. إِذَا خَرَجَ شَيئِ فِيْ وَقْت لَاحِق للتسلل لَنَا ، فستهزمه!”
“أجَل… حَسَنَاً!” (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أوْمَأَت بقوة. لَمْ تَكُنْ تَعْرِفُ عَن “الطَبَقَات” عَلَي خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا كَانَت قَدْ عَرِفْتَ ، لكَانَت قَدْ أغلقت عَيْنيهَا بكل تَأكِيد. بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَت تَعْتَقِد إنَهَا تفتقر إلى القوة لمُحَارِبة الخِصْم القَوِي.
المجهول كَانَ الأكثَرَ رعباً . لَمْ يَكُنْ لَدَيْه عَيْن الحَقِيِقَة ، و لم يَسْتَطِعْ رُؤيَة موَقَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَعْرِفَ حينما أَصْدَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سهما أخَرُ ، بكل بَسَاطَة يحرس بِكُلِ قُوَتِهِ.
سار الأرْبَعة إلى الأَمَامَ. يحَمَلَ الضَبَاب رَائِحَة مريبة شَدِيِدة ، مِمَا جعل الَنَاس يُرِيِدونَ التقيئ . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنْ يخمن الَنَاس أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ تنين فيضان هُنَاْكَ. إِذَا حكمنا مِنْ خِلَال الرَائِحَة المريبة ، فبالتَأكِيد كَانَ هُنَاْكَ زميل كَبِيِر فِيْ البُحَيْرَة.
“الشَقِي ، ستمَوْتِ!” هز بِصَوْتٍ عَالِ ، و هاجمَ نَحْو (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا إنْتَشرت الحُشُود فِيْ غَضَبٍ شَاهِق.
“آنغ!” صَوتٌ عَمِيِق هدر . إرْتَفَعَت الأمواج مُبَاشِرَة عَلَي سَطْحِ البُحَيْرَة وَ شَكَّلَت المد الهَائِج ، الذِيْ كَانَ طُوُلُه أكثَرَ مِنْ ثَلَاثَة أمْتَار ، وَ تَحَطَمَ نَحْو أرْبَعة مِنْهُم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، عِنْدَمَا تَمَ إطْلَاٌق السهم ، إنْتَقلَ مِنْ السُرْعَة إلى السُرْعَة القصوى – كَانَت عَمَلِية تسَارَعَ.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضَحِكَت (هـُــو نـِـيـُـو) ، علقت لِسَاْنهَا فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، وَ قَالَت : “نيو لَا تُحِبُها. أقوى مِنْ نــِــيـُـو ، تَأكُل أكثَرَ مِنْ نــِــيـُـو ، سَيْئه!”
ترجمة
لَقَد قَتْلته فِيْ الَمُسْتَقْبَل لكن يين لـَــوْ مُجَرَدَ شَخْص ، عَلَي أَيّ حـَـال.
◉ℍ???????◉
___________
◉ℍ???????◉ ___________
“التَأثِيِر الذِيْ ينتجه السَهْمُ النَجْمِي مُدَمِر التِنِين الحَقيقِي و عَيْن الحَقِيِقَة مُدْهِش حَقَاً!” هَتَفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ). وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ مهارتين أثيريتين ! بدُونَ القوة القصوى ، كَيْفَ يُمْكِنهم أَنْ يَسْتَحِقوا مِثْل هَذَا التَصْنِيِف؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات