طريق السماء
طريق السماء
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
ليليا هيلستيا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول يا أبي؟”
“ليليا ، أتمنى حقًا أن تفهمي كم كنت محظوظة”
كان أبي جالسًا خلف مكتبه ، عاقدا أصابعه. لم يكن يصرخ ، لكني استطعت أن أقول كم كان منزعجًا من الطريقة التي ارتجف بها صوته.
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
كانت أمي تتكئ على الباب المغلق لمكتبه ، وجهها شاحب ، وعيناها مغمضتان وهي تستمع إلى حديثنا.
أجابت أمي : “لقد كنت جيدة بما يكفي لمساعدة والدك وأنا أرى حقيقة ما يتعين علينا القيام به”.
“أعلم ، أبي ، أنا أعلم!” قلت ، وصوتي بدا رقيقًا ومتذمرًا. انحنيت إلى الأمام وأخفيت وجهي بين يدي.
أدركت فجأة أن والدي كان يتحدث. “أنا آسف أبي. ماذا كنت تقول؟”
“لن أفعل ذلك مرة أخرى ، أعدك …”
عندما لم يكن هناك رد ، نظرت إلى الأعلى. اجتمعت حواجب أبي القاتمة في عبوس. “أهكذا ربيتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
جلست مستقيمة وحدقت فيه ، غير متأكدة مما قصده.
“علينا فقط أن نكون أكثر حذرًا ، هذا كل شيء. لسبب واحد ، توجيه الكثير من الحركة إلى أي من هذه المواقع – سواء كانت دار المزاد أو منزلنا أو مستودعات مهجورة في مكان ما – ستلفت الانتباه بالتأكيد.”
“هل يستسلم آل هيلستيا فقط بسبب نكسة؟” تعمق عبوسه. “لو كان الأمر كذلك ، أعدك أن دار مزاد هيلستيا لن تنجح أبدًا”
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
“ماذا تقول يا أبي؟”
سارت أمي عبر المكتب ووضعت ذراعها حولي ، وأعطتني ضغطًا بسيطًا.
سارت أمي عبر المكتب ووضعت ذراعها حولي ، وأعطتني ضغطًا بسيطًا.
“ولكن ماذا لو لم أكن جيدة بما يكفي؟ بدون استعداداتك الدقيقة ، أنا -”
قام والدي بالنقر على رقعة ملفوفة لم ألاحظها على مكتبه. كانت خريطة تقريبية لمدينة زيروس. تم تمييز عدة مواقع بعلامات X حمراء صغيرة مع خطوط مرسومة بينها.
تمامًا كما قال فانيزي.
“علينا فقط أن نكون أكثر حذرًا ، هذا كل شيء. لسبب واحد ، توجيه الكثير من الحركة إلى أي من هذه المواقع – سواء كانت دار المزاد أو منزلنا أو مستودعات مهجورة في مكان ما – ستلفت الانتباه بالتأكيد.”
ليليا هيلستيا
هل كان والدي يخطط لمواصلة جهودنا لمساعدة الناس على الهروب من المدينة؟
هل كان والدي يخطط لمواصلة جهودنا لمساعدة الناس على الهروب من المدينة؟
“يجب أن ننتقل عبر العديد من المنازل الآمنة بدلاً من ذلك. لقد حددت بعض العقارات المحتملة هنا ، وقد رسمت والدتك الطرق الأكثر أمانًا لنقل الأشخاص في جميع أنحاء المدينة عند الضرورة.” نظر إلي بترقب.
حتى تلك اللحظة ، شعرت وكأنني أسحب والدي في جهودي لفعل شيء ، أي شيء ، للرد على احتلال ألاكريا.
“أنا … لست متأكدة مما أقول ” اعترفت.
“نعم ، نحن سعداء بقدومك ، على الرغم من أنني مندهش من أنك تعتقدين أن زيارة زيروس تستحق المخاطرة شخصيًا. كيف دخلتي المدينة على أي حال؟”
حتى تلك اللحظة ، شعرت وكأنني أسحب والدي في جهودي لفعل شيء ، أي شيء ، للرد على احتلال ألاكريا.
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
الآن كنت أرى ذلك ، حقًا ، كان أمامي بثلاث خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افترضت أنها كانت ببساطة شاعرية حول تماسكنا كعائلة ، ولكن في نفس اللحظة رن الجرس عند الباب الأمامي ، ونمت ابتسامة ابي إلى ابتسامة تحمس.
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الممكن أن أموت. كان يمكن أن يموت الأطفال. ربما لكان سانبورن ترويل قد نفذ وعده بإلقاء والديّ من حافة المدينة.
كانت الحقيقة أن حادثتي في المستودع قد أضعفت نيران شغفي المتمرد. لقد خططنا للأسوأ ، وقد أنقذتنا هذه الخطط ، لكن كان هناك مائة طريقة ليسوء الأمر.
كنت أعرف أنها كانت مخاطرة بالطبع ، لكن … قتلت رجلاً.
الآن كنت أرى ذلك ، حقًا ، كان أمامي بثلاث خطوات.
قفز عقلي المرهق إلى إيلي ، التي كانت مثل أختي بالتبني. لقد ذهبت إلى الحرب ، وكانت أصغر مني بسنوات. هل اهتزت من الخوف ، ووقفت على قمة الجدار تقاتل السحرة الأكريان ووحوش المانا الفاسدة؟
“آه ، لا تقللي من نفسك ، ليليا. لقد ذكّرت والداك بما يشبه الأمل.”
أدركت فجأة أن والدي كان يتحدث. “أنا آسف أبي. ماذا كنت تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول يا أبي؟”
نظر إلي بقلق ، ولفت والدتي يدها مطمئنة لي عبر تربيت شعري. “هل أنت بخير يا عزيزتي؟ أليس هذا ما تريدينه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
أسندت رأسي على كتف أمي. “نعم ، أنا فقط … أنا خائفة …”
“نعم ، نحن سعداء بقدومك ، على الرغم من أنني مندهش من أنك تعتقدين أن زيارة زيروس تستحق المخاطرة شخصيًا. كيف دخلتي المدينة على أي حال؟”
ابتسم أبي بهدوء. “أنت ساحرة موهوب ، ليليا ، ولكن أكثر من ذلك ، أنت ذكية جدًا. أنت خائفة لأنك الآن ترين ما يتطلبه الأمر للقتال ضد هؤلاء الغزاة. يجب أن تخافي ، لكننا لن نسمح لذلك الخوف أن يعيقنا. ليس بعد الآن ”
عندما لم يكن هناك رد ، نظرت إلى الأعلى. اجتمعت حواجب أبي القاتمة في عبوس. “أهكذا ربيتك؟”
“ولكن ماذا لو لم أكن جيدة بما يكفي؟ بدون استعداداتك الدقيقة ، أنا -”
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
أجابت أمي : “لقد كنت جيدة بما يكفي لمساعدة والدك وأنا أرى حقيقة ما يتعين علينا القيام به”.
“هل يستسلم آل هيلستيا فقط بسبب نكسة؟” تعمق عبوسه. “لو كان الأمر كذلك ، أعدك أن دار مزاد هيلستيا لن تنجح أبدًا”
“لكن لا أحد منا يحتاج إلى أن يكون كاملاً ، لأننا لن نفعل ذلك بمفردنا.”
احمررت خجلاً ، لكنني أنقذت من التفكير في استجابة والدي ، اللذين سارعوا لتحية أستاذتي القديمة.
افترضت أنها كانت ببساطة شاعرية حول تماسكنا كعائلة ، ولكن في نفس اللحظة رن الجرس عند الباب الأمامي ، ونمت ابتسامة ابي إلى ابتسامة تحمس.
بمن يثق والدي بما يكفي لإشراكه في خططنا؟ كلمة مهملة في الأذن الخطأ و … لكني تركت قلقي بعيدا. لقد أثبت أبي أنه غير مبالٍ.
“بالحديث عن ذلك ، ليليا عزيزتي ، هلا تفتحين الباب ، من فضلك؟”
استمرت محادثتنا ، واستغرق الأمر مني بعض الوقت لأدرك أن شيئًا ما قد تغير بداخلي عندما كنت أستمع. على الرغم من أن إثارة التمرد قد تضاءلت ، إلا أن شيئًا أكثر دفئًا وأقوى كان ينمو مكانه.
شعرت بالذهول مرة أخرى ، فخرجت من المكتب وهرعت إلى الطابق السفلي إلى الباب الأمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقول يا أبي؟”
بمن يثق والدي بما يكفي لإشراكه في خططنا؟ كلمة مهملة في الأذن الخطأ و … لكني تركت قلقي بعيدا. لقد أثبت أبي أنه غير مبالٍ.
نظر إلي بقلق ، ولفت والدتي يدها مطمئنة لي عبر تربيت شعري. “هل أنت بخير يا عزيزتي؟ أليس هذا ما تريدينه؟”
وقفت جانبا ولوحت لها للداخل مبتسمة لموقفها الخالي من الهموم. “إذن أنت سلاح والدي السري ضد ألاكريا؟”
شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت البروفيسور جلوري – فانيزي- “طيرانا… لم أكن أبدًا بهذه السعادة للارتباط بوحش مانا مجنح أكثر مما كان عليه منذ إيتيستين. لقد جعل التنقل في أنحاء ديكاثين أمرًا أسهل بكثير. تورتش ليس متخفيًا بشكل خاص ، لكنني قابلت اثنين فقط من الالكريان يمكنهما الطيران ، وكلاهما اكتشف بسرعة أنه لا يمكنك محاربة صقر متوهج في الجو والعيش ليحكي عن ذلك . ”
“الأستاذة جلوري؟”
ابتسمت فانيزي. “إذا كان هناك جانب إيجابي لخسارة الحرب ، فهو أن الالكريان منتشرون بشكل ضئيل للغاية ، وهم ليسوا منتبهين كما ينبغي. يبدو أن فريترا يعتقد أنه لم يتبق لنا أي قتال . أتطلع إلى اليوم الذي نثبت فيه خطأهم “.
“ليس بعد الآن ، أليس كذلك؟” قالت ، كما لو أن هذا لا يهمها على الإطلاق. “لكن ربما يكون من الأفضل الدخول ، ألا تعتقدين ذلك؟”
وقفت جانبا ولوحت لها للداخل مبتسمة لموقفها الخالي من الهموم. “إذن أنت سلاح والدي السري ضد ألاكريا؟”
“هل يستسلم آل هيلستيا فقط بسبب نكسة؟” تعمق عبوسه. “لو كان الأمر كذلك ، أعدك أن دار مزاد هيلستيا لن تنجح أبدًا”
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
“الأستاذة جلوري؟”
قادت الطريق عبر المنزل بينما واصلنا الدردشة. “لقد ذكرته للتو بما فعله أصدقاؤنا ، آل لوين ، لهذه القارة ، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
“آه ، لا تقللي من نفسك ، ليليا. لقد ذكّرت والداك بما يشبه الأمل.”
“نعم ، نحن سعداء بقدومك ، على الرغم من أنني مندهش من أنك تعتقدين أن زيارة زيروس تستحق المخاطرة شخصيًا. كيف دخلتي المدينة على أي حال؟”
احمررت خجلاً ، لكنني أنقذت من التفكير في استجابة والدي ، اللذين سارعوا لتحية أستاذتي القديمة.
« أمل » -+- NERO
قالت والدتي مبتهجة : ” من الرائع رؤيتك يا فانيزي”
“ولكن ماذا لو لم أكن جيدة بما يكفي؟ بدون استعداداتك الدقيقة ، أنا -”
“نعم ، نحن سعداء بقدومك ، على الرغم من أنني مندهش من أنك تعتقدين أن زيارة زيروس تستحق المخاطرة شخصيًا. كيف دخلتي المدينة على أي حال؟”
الآن كنت أرى ذلك ، حقًا ، كان أمامي بثلاث خطوات.
ضحكت البروفيسور جلوري – فانيزي- “طيرانا… لم أكن أبدًا بهذه السعادة للارتباط بوحش مانا مجنح أكثر مما كان عليه منذ إيتيستين. لقد جعل التنقل في أنحاء ديكاثين أمرًا أسهل بكثير. تورتش ليس متخفيًا بشكل خاص ، لكنني قابلت اثنين فقط من الالكريان يمكنهما الطيران ، وكلاهما اكتشف بسرعة أنه لا يمكنك محاربة صقر متوهج في الجو والعيش ليحكي عن ذلك . ”
“لا ، لكنني سمعت شائعة بأنهم شوهدوا في قرية زراعية صغيرة إلى الشرق. حقيقة أنهم كشفوا عن أنفسهم أخيرًا هي جزء من السبب الذي جعلني أخاطر بهذه الرحلة شخصيًا. اعتقدت أنه سيكون وقتًا جيدًا لحشد بعض الدعم ، ولا تذال زيروس موطنًا لعدد أعلى من المتوسط من السحراء. ”
قال لي والدي وهو يلوح لنا جميعًا ليجعلنا مرتاحين أكثر: ” فانزي هنا أسست شبكة مقاومة في جميع أنحاء سابين”
حتى تلك اللحظة ، شعرت وكأنني أسحب والدي في جهودي لفعل شيء ، أي شيء ، للرد على احتلال ألاكريا.
أومأت فانيزي ، وأصبحت جادة “لدينا عشرات الآلاف من الجنود هنا يتوقون فقط لنقل القتال إلى الالكريان. لقد قمت بالتنسيق بين المجموعات المختلفة ، وإنشاء شبكة من مقاتلي المقاومة.”
استمرت محادثتنا ، واستغرق الأمر مني بعض الوقت لأدرك أن شيئًا ما قد تغير بداخلي عندما كنت أستمع. على الرغم من أن إثارة التمرد قد تضاءلت ، إلا أن شيئًا أكثر دفئًا وأقوى كان ينمو مكانه.
“ماذا عن الرماح؟” سألت بلهفة ، لكن فانيزي هزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن أموت. كان يمكن أن يموت الأطفال. ربما لكان سانبورن ترويل قد نفذ وعده بإلقاء والديّ من حافة المدينة.
“لا ، لكنني سمعت شائعة بأنهم شوهدوا في قرية زراعية صغيرة إلى الشرق. حقيقة أنهم كشفوا عن أنفسهم أخيرًا هي جزء من السبب الذي جعلني أخاطر بهذه الرحلة شخصيًا. اعتقدت أنه سيكون وقتًا جيدًا لحشد بعض الدعم ، ولا تذال زيروس موطنًا لعدد أعلى من المتوسط من السحراء. ”
كنت أعرف أنها كانت مخاطرة بالطبع ، لكن … قتلت رجلاً.
أشار والدي برأسه. “سوف يكون الالكريان على أهبة الاستعداد الآن ، ولكن علينا أن نكون أكثر حذرا.”
عندما لم يكن هناك رد ، نظرت إلى الأعلى. اجتمعت حواجب أبي القاتمة في عبوس. “أهكذا ربيتك؟”
ابتسمت فانيزي. “إذا كان هناك جانب إيجابي لخسارة الحرب ، فهو أن الالكريان منتشرون بشكل ضئيل للغاية ، وهم ليسوا منتبهين كما ينبغي. يبدو أن فريترا يعتقد أنه لم يتبق لنا أي قتال . أتطلع إلى اليوم الذي نثبت فيه خطأهم “.
كنت أعرف أنها كانت مخاطرة بالطبع ، لكن … قتلت رجلاً.
استمرت محادثتنا ، واستغرق الأمر مني بعض الوقت لأدرك أن شيئًا ما قد تغير بداخلي عندما كنت أستمع. على الرغم من أن إثارة التمرد قد تضاءلت ، إلا أن شيئًا أكثر دفئًا وأقوى كان ينمو مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالسخافة إلى حد ما بسبب عصبيتي ، فتحت الباب. كان الشخص المغطى بالعباء الذي يقف على بعد خطوة طويلًا وذو بنية رياضية. سحب غطاء رأسه ، كاشفا عن ابتسامة عريضة على وجهه.
تمامًا كما قال فانيزي.
استمرت محادثتنا ، واستغرق الأمر مني بعض الوقت لأدرك أن شيئًا ما قد تغير بداخلي عندما كنت أستمع. على الرغم من أن إثارة التمرد قد تضاءلت ، إلا أن شيئًا أكثر دفئًا وأقوى كان ينمو مكانه.
« أمل »
-+-
NERO
“لكن لا أحد منا يحتاج إلى أن يكون كاملاً ، لأننا لن نفعل ذلك بمفردنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت البروفيسور جلوري – فانيزي- “طيرانا… لم أكن أبدًا بهذه السعادة للارتباط بوحش مانا مجنح أكثر مما كان عليه منذ إيتيستين. لقد جعل التنقل في أنحاء ديكاثين أمرًا أسهل بكثير. تورتش ليس متخفيًا بشكل خاص ، لكنني قابلت اثنين فقط من الالكريان يمكنهما الطيران ، وكلاهما اكتشف بسرعة أنه لا يمكنك محاربة صقر متوهج في الجو والعيش ليحكي عن ذلك . ”
ضحكت الأستاذ جلوري. “الأمر إلى حد كبير يميل إلى كون والدك هو هذا السلاح. على الرغم من أنني اضن أنه يجب أن أشكركم ذلك.”
“بالحديث عن ذلك ، ليليا عزيزتي ، هلا تفتحين الباب ، من فضلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
