فصل جانبي: في ذلك الركن "الجزء الثاني"
فصل جانبي: في ذلك الركن “الجزأ الثاني”
فصل جانبي: في ذلك الركن “الجزأ الثاني”
أضاءت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي تفاصيل؟” سأل ويمر بفضول.
ألقت عليه بارفي نظرة سريعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان جسدي كله على وشك أن يُمزق. ثم بدا الأمر كما لو أنه قد كانت هناك أيادي غير مرئية من حولي. ضغطوا على يدي ورجلي ورأسي وجلدي ولحمي وعظامي، وأعضائي الداخلية بقوة كبيرة…”
“الناس مفقودين!”
“انهارت الكاتدرائية بأكملها. سقطتُ على الأرض مع الأعمدة المحيطة والطوب الحجري.”
“لا، لا، لا، ليس ذلك. أعرف ذلك.” هز ويمر رأسه بجدية.
“أيضا، بدا وكأنه قد كان هناك غراب مختبئ في أعماق الظلام.”
أضاءت عيناه.
بما من أنه لم يتبق الكثير من الوقت، أسرع أربعتهم ووصلوا بسرعة إلى مدخل الكاتدرائية.
أعرف ما المفقود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك عينيه وقال بارتباك وارتياح، “أنا بخير الآن. كل ما في الأمر أنني ظللت أبكي في البداية، لكن بعد ذلك تحسنت. كان الأمر أشبه بحلم سيئ”.
“ماذا؟” سأل القبطان غراي والرفيق الأول العجوز كيرتون في انسجام تام.
” ذلك مؤلمٌ أكثر مما حدث لي. لو أنك لم تستيقظ في الوقت المناسب، لربما كنت قد رأيت نفسك تتحول إلى كرة لحم ملونة”.
ضحك ويمر.
نظر ويمر إلى القبطان. كانت عيناه حمراء كما لو أنه قد بكى للتو.
“النقود، الأوراق النقدية، والعملات الذهبية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مشكلة،” مشى ويمر نحو الكاتدرائية على جانب الساحة.
قام بتقويم ظهره واستمر في التوضيح، “على الرغم من أننا لم ندخل المنازل لإجراء بحث تفصيلي، وفقًا لتجربتي، حتى لو نظرنا من الخارج فقط، يجب أن نتمكن من العثور على بعضها. ومع ذلك، لا يوجد أي شيء على الإطلاق!”
“لربما ذلك لأن الناس هنا ليسوا أثرياء جدًا وليس لديهم عادة تركوا أموالهم ملقاة في الأرجاء، ” لم توافق بارفي.
“لربما ذلك لأن الناس هنا ليسوا أثرياء جدًا وليس لديهم عادة تركوا أموالهم ملقاة في الأرجاء، ” لم توافق بارفي.
نظر ويمر إلى القبطان. كانت عيناه حمراء كما لو أنه قد بكى للتو.
لم تكن هذه مشكلة مهمة. قام الأربعة بتحويل تركيزهم بسرعة. بعد دخولهم ساحة البلدية، نظروا إلى أعلى مبنى.
…
كانت كاتدرائية ذات أبراج سوداء.
“لربما ذلك لأن الناس هنا ليسوا أثرياء جدًا وليس لديهم عادة تركوا أموالهم ملقاة في الأرجاء، ” لم توافق بارفي.
نما الفطر بقوة من الشقوق في طوب الكاتدرائية. كان إما بسيط وعادي، أو رائع وملون. تجمع معًا، مظهرا وجودًا لا يمكن تجاهله أمام الكروم الخضراء.
لم يكونوا في عجلة من أمرهم لدفع الباب وفتحه والدخول. لقد قاموا بمسح محيطهم بشكل فردي.
“يعطي هذا المكان شعور وكأنه قد هجر لفترة أطول.” توقفت بارفي قبل أن تقول، “من الطراز المعماري، تبدو هذه ككاتدرائية للإلهة. هل يؤمن الناس هنا أيضًا بالإلهة؟”
في أعماق الأرض، صدت أصوات مكتومة الواحدة تلو الأخرى. في ثوانٍ قليلة، ساد الصمت المكان تمامًا.
وجدت هذا غريبًا نوعًا ما.
وجدت هذا غريبًا نوعًا ما.
بدا وكأن سكان مثل هذه الجزيرة المخفية والمدينة الغريبة قد أمنون بإلهة الليل الدائم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق العجوز كيرتون فيها لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو كذلك.”
بعد التأكد من عدم وجود مشكلة حقًا، نظر إلى الرفيق الأول العجوز كيرتون.
ثم أضاف على الفور. “يبدو الأمر كما لو أنه كلما اقتربنا من الساحة أكثر كلما بدى المكان وكأنه هجر لمدة أكثر”.
قام بتقويم ظهره واستمر في التوضيح، “على الرغم من أننا لم ندخل المنازل لإجراء بحث تفصيلي، وفقًا لتجربتي، حتى لو نظرنا من الخارج فقط، يجب أن نتمكن من العثور على بعضها. ومع ذلك، لا يوجد أي شيء على الإطلاق!”
سواء كانت الحشائش على الطريق، أو النباتات الخضراء على سطح المباني، أو الفطر بجميع أنواعه، كلما اقتربوا من وسط المدينة، كلما زاد عددها. بدا وكأن الكاتدرائية قد كانت مغطاة بملاءة خضراء بها العديد من الثقوب المرقطة.
مجرد رؤية هذا المشهد تسبب في تدفق الدم من عيون غراي. أصبحت رقعة العين حمراء داكنة كأنه قد تأثر لحد البكاء من ولادة حياة.
بعد لحظة من الصمت، اقترحت بارفي، “لنذهب إلى الكاتدرائية. طالما أن الإلهة لا تزال تراقب هذه الأرض، فلن يكون هناك أي مشاكل جادة بشكل خاص.”
لم يعترض القبطان غراي والعجوز كيرتون، لكن الأول كرر قواعد هذا الاستكشاف.
قبل أن ينتهي العجوز كيرتون من حديثه، قالت بارفي: “الفطر! أيمكن أنه قد كان الفطر؟ ذلك الفطر قد كان أغرب شيئ!”
“بعد دخول الكاتدرائية، لا يمكنكم إلا استخدام أعينكم للرؤية وأذنيكم للإستماع، لا تفعلوا أي شيء آخر.”
أعاده الألم الحاد إلى رشده، وتراجع غريزيًا بضع خطوة إلى الوراء. عاد المشهد أمام غراي إلى طبيعته. كانت قاعة الكاتدرائية لا تزال فارغة وذات نوافذ واسعة تفتقر إلى الصيانة وقبة طويلة رائعة. لم يكن هناك سائل لزج يسقط مثل المطر، ولم يكن هناك عدد لا يحصى من الرضع المشوهين والبرك في كل مكان.
“لا مشكلة،” مشى ويمر نحو الكاتدرائية على جانب الساحة.
أومأ القبطان غراي ببطء.
لم يترك هذا لبارفي أي خيار سوى الإشارة بدائرة على صدرها وطلب حماية الإلهة.
“ضوء. إمتلأت عيناي بالضوء. شعرت وكأنني أعمى. لا، لقد كنت أعمى بالفعل! ثم شعرت وكأنني أذوب. لقد ألمني. ألمني بشدة.”
بما من أنه لم يتبق الكثير من الوقت، أسرع أربعتهم ووصلوا بسرعة إلى مدخل الكاتدرائية.
ثووود! ثووود! ثووود!
لم يكونوا في عجلة من أمرهم لدفع الباب وفتحه والدخول. لقد قاموا بمسح محيطهم بشكل فردي.
أعاده الألم الحاد إلى رشده، وتراجع غريزيًا بضع خطوة إلى الوراء. عاد المشهد أمام غراي إلى طبيعته. كانت قاعة الكاتدرائية لا تزال فارغة وذات نوافذ واسعة تفتقر إلى الصيانة وقبة طويلة رائعة. لم يكن هناك سائل لزج يسقط مثل المطر، ولم يكن هناك عدد لا يحصى من الرضع المشوهين والبرك في كل مكان.
“هادئ جدًا”. إستخلص القبطان غراي.
” ذلك مؤلمٌ أكثر مما حدث لي. لو أنك لم تستيقظ في الوقت المناسب، لربما كنت قد رأيت نفسك تتحول إلى كرة لحم ملونة”.
كما أعرب الثلاثة الآخرون عن عدم إيجاد أي مشاكل أيضا.
انتظر غراي حتى أبحرت السفينة قبل أن يكلف نفسه عناء فحص إصاباته. رفع يده إلى عينه وشعر بالرطوبة على الفور.
كان باب الكاتدرائية الأسود مفتوحا بشق. بعد أن دفعه ويمر بيديه بقوة، فتح ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك عينيه وقال بارتباك وارتياح، “أنا بخير الآن. كل ما في الأمر أنني ظللت أبكي في البداية، لكن بعد ذلك تحسنت. كان الأمر أشبه بحلم سيئ”.
أضاء الجزء السفلي من رقعة العين السوداء للقبطان غراي على الفور، مما ساعده على رؤية المشهد في الداخل بشكل واضح.
“ماذا رأيتم يا رفاق؟” التفت لينظر إلى العجوز كيرتون والآخرين.
لم تكن هناك طاولات أو كراسي في القاعة. كانت هناك نوافذ على الجانبين تتألق بالضوء، وكانوكان المكان أحمر داكنا في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
قطرة، قطرة، قطرة سقطت قطرات من سائل لزج أصفر شاحب من السماء وضربت الأرض كالمطر، مما أعطى الناس الشعور بأن القبة كانت متضررة بشدة وكانت تواجه عاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رأيت ظلام- ظلام جعلني أشعر بالراحة.”
قبل أن يتكلم غراي، رأى السائل اللزج والمثير للاشمئزاز يذوب في برك.
مجرد رؤية هذا المشهد تسبب في تدفق الدم من عيون غراي. أصبحت رقعة العين حمراء داكنة كأنه قد تأثر لحد البكاء من ولادة حياة.
إلتوت البرك وتفجرت إلى ما لا نهاية.
زفر وقال بعد فترة.
انفجرت الفقاعات، وزحف رضع مشوهون ذوي جلد رطب وشعر أصفر باهت متسخ.
لم تكن هذه مشكلة مهمة. قام الأربعة بتحويل تركيزهم بسرعة. بعد دخولهم ساحة البلدية، نظروا إلى أعلى مبنى.
مع نمو هؤلاء الرضع بسرعة، قاموا بتقطير سائل أصفر لزج أكثر، مما تسبب في المزيد من البرك وتحريك المزيد من الفقاعات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان جسدي كله على وشك أن يُمزق. ثم بدا الأمر كما لو أنه قد كانت هناك أيادي غير مرئية من حولي. ضغطوا على يدي ورجلي ورأسي وجلدي ولحمي وعظامي، وأعضائي الداخلية بقوة كبيرة…”
“واااء! واااء! واااء!”
“علاوة على ذلك، سقط رأسي ولحمي وجلدي بسرعات مختلفة. وبدأوا في الإنسحاب من على بعضهم البعض. كان ذلك مؤلم، مؤلم حقًا…”
بدأوا في البكاء.
انتظر غراي حتى أبحرت السفينة قبل أن يكلف نفسه عناء فحص إصاباته. رفع يده إلى عينه وشعر بالرطوبة على الفور.
مجرد رؤية هذا المشهد تسبب في تدفق الدم من عيون غراي. أصبحت رقعة العين حمراء داكنة كأنه قد تأثر لحد البكاء من ولادة حياة.
استمعت بارفي بهدوء وقالت بشكر، “لم أكن في ذلك القدر من الألم.”
كان عقله فارغًا. لقد شعر وكأن كل جزءٍ من جسده قد كان يغذي حياة جديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك عينيه وقال بارتباك وارتياح، “أنا بخير الآن. كل ما في الأمر أنني ظللت أبكي في البداية، لكن بعد ذلك تحسنت. كان الأمر أشبه بحلم سيئ”.
أعاده الألم الحاد إلى رشده، وتراجع غريزيًا بضع خطوة إلى الوراء. عاد المشهد أمام غراي إلى طبيعته. كانت قاعة الكاتدرائية لا تزال فارغة وذات نوافذ واسعة تفتقر إلى الصيانة وقبة طويلة رائعة. لم يكن هناك سائل لزج يسقط مثل المطر، ولم يكن هناك عدد لا يحصى من الرضع المشوهين والبرك في كل مكان.
…
“هووف، هووف” لهث غراي بشدة.
وفي الفجوة بين الطوب الأسود الذي شغله الفطر والنباتات الخضراء، ضغطت أكفاف صغيرة مشوهة ذات لون أبيض شاحب نفسها.
في الثانية التالية، استدار وصرخ وهو يركض، “أهربوا!”
“الناس مفقودين!”
ثووود ثووود ثووود! اندفع غراي للخروج من ساحة البلدية.
لم تكن هناك طاولات أو كراسي في القاعة. كانت هناك نوافذ على الجانبين تتألق بالضوء، وكانوكان المكان أحمر داكنا في الأعلى.
لم يهتم ببارفي والعجوز كيرتون وويمر على الإطلاق.
إلتوت البرك وتفجرت إلى ما لا نهاية.
لقد أعتبر بالفعل قائدًا مسؤولًا لأنه لا زال قد تذكر تحذير زملائه في ظل الظروف الحالية.
بعد لحظة من الصمت، اقترحت بارفي، “لنذهب إلى الكاتدرائية. طالما أن الإلهة لا تزال تراقب هذه الأرض، فلن يكون هناك أي مشاكل جادة بشكل خاص.”
ثووود! ثووود! ثووود!
في أعماق الأرض، صدت أصوات مكتومة الواحدة تلو الأخرى. في ثوانٍ قليلة، ساد الصمت المكان تمامًا.
لم يجرؤ غراي على التوقف على الإطلاق. معتمدا على لياقته البدنية المذهلة على الرغم من عدم وضوح رؤيته، ركض طوال الطريق خارجا من المدينة الغريبة، عائداً إلى الميناء الهش، وإلى سفينته.
أضاءت عيناه.
اندفع العجوز كيرتون وبارفي وويمر بعده في أقل من عشر ثوانٍ.
استمعت بارفي بهدوء وقالت بشكر، “لم أكن في ذلك القدر من الألم.”
“أبحروا!”
كان من المعروف أن المرء يمكن أن يتسمم وينتهي به الحال بالهلوسة بعد تناول الفطر. في مثل هذا المكان الغريب، كان من المعقول أن يتأثر المرء بمجرد الاقتراب من الفطر.
انتظر غراي حتى أبحرت السفينة قبل أن يكلف نفسه عناء فحص إصاباته. رفع يده إلى عينه وشعر بالرطوبة على الفور.
المهم أرجوا أنه قد أعجبكم الفصل الإضافي.
ومع ذلك، عندما رفع يده إلى عينه، أدرك أنها لم تكن دماء- فقط دموع.
وفي الفجوة بين الطوب الأسود الذي شغله الفطر والنباتات الخضراء، ضغطت أكفاف صغيرة مشوهة ذات لون أبيض شاحب نفسها.
بينما كان يركض، ظل يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
إلتقت حواجب غراي في ذهول وشك.
إلتقت حواجب غراي في ذهول وشك.
سرعان ما أدرك أنه لم يصب بأي أذى على الإطلاق.
“علاوة على ذلك، سقط رأسي ولحمي وجلدي بسرعات مختلفة. وبدأوا في الإنسحاب من على بعضهم البعض. كان ذلك مؤلم، مؤلم حقًا…”
“ماذا رأيتم يا رفاق؟” التفت لينظر إلى العجوز كيرتون والآخرين.
“هادئ جدًا”. إستخلص القبطان غراي.
نظر ويمر إلى القبطان. كانت عيناه حمراء كما لو أنه قد بكى للتو.
بدا وكأن سكان مثل هذه الجزيرة المخفية والمدينة الغريبة قد أمنون بإلهة الليل الدائم…
قال بخوف متبقي، “رأيت كرة نارية تلو الأخرى.”
سواء كانت الحشائش على الطريق، أو النباتات الخضراء على سطح المباني، أو الفطر بجميع أنواعه، كلما اقتربوا من وسط المدينة، كلما زاد عددها. بدا وكأن الكاتدرائية قد كانت مغطاة بملاءة خضراء بها العديد من الثقوب المرقطة.
“سقطوا من السطح بوووش ثم انفجروا!”
اندفع العجوز كيرتون وبارفي وويمر بعده في أقل من عشر ثوانٍ.
“ضوء. إمتلأت عيناي بالضوء. شعرت وكأنني أعمى. لا، لقد كنت أعمى بالفعل! ثم شعرت وكأنني أذوب. لقد ألمني. ألمني بشدة.”
لقد تلوّا وألقى بكميات كبيرة من الأبواغ بجنون. قبل أن تهبط الأبواغ، كانت قد نمت بالفعل إلى فطر مختلف في الهواء. بعد ذلك استمر في خلق المزيد من الأبواغ.
تنهد ويمر بإرتياح.
“تمنيت لو أنني قد مت في أسرع وقت ممكن. لحسن الحظ، استيقظت في الثانية التالية بسببك، قبطان”.
“لحسن الحظ، أيقظني القبطان في تلك اللحظة.”
“يعطي هذا المكان شعور وكأنه قد هجر لفترة أطول.” توقفت بارفي قبل أن تقول، “من الطراز المعماري، تبدو هذه ككاتدرائية للإلهة. هل يؤمن الناس هنا أيضًا بالإلهة؟”
فرك عينيه وقال بارتباك وارتياح، “أنا بخير الآن. كل ما في الأمر أنني ظللت أبكي في البداية، لكن بعد ذلك تحسنت. كان الأمر أشبه بحلم سيئ”.
في أعماق الأرض، صدت أصوات مكتومة الواحدة تلو الأخرى. في ثوانٍ قليلة، ساد الصمت المكان تمامًا.
ما قصده هو أن الحلم قد كان حقيقيًا للغاية. كانت لا تزال هناك مخاوف باقية بعد استيقاظه، لكنه سيكون بخير بعد فترة.
بعد التأكد من عدم وجود مشكلة حقًا، نظر إلى الرفيق الأول العجوز كيرتون.
أومأ القبطان غراي برأسه وفحص عيني ويمر بعناية.
ثووود ثووود ثووود! اندفع غراي للخروج من ساحة البلدية.
بعد التأكد من عدم وجود مشكلة حقًا، نظر إلى الرفيق الأول العجوز كيرتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نما الفطر بقوة من الشقوق في طوب الكاتدرائية. كان إما بسيط وعادي، أو رائع وملون. تجمع معًا، مظهرا وجودًا لا يمكن تجاهله أمام الكروم الخضراء.
“ماذا عنك؟”
استمعت بارفي بهدوء وقالت بشكر، “لم أكن في ذلك القدر من الألم.”
نظر العجوز كيرتون إلى الساحل البعيد والميناء المتقلص وقال في لهجة تذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بخوف متبقي، “رأيت كرة نارية تلو الأخرى.”
“انهارت الكاتدرائية بأكملها. سقطتُ على الأرض مع الأعمدة المحيطة والطوب الحجري.”
لم تكن هناك طاولات أو كراسي في القاعة. كانت هناك نوافذ على الجانبين تتألق بالضوء، وكانوكان المكان أحمر داكنا في الأعلى.
“علاوة على ذلك، سقط رأسي ولحمي وجلدي بسرعات مختلفة. وبدأوا في الإنسحاب من على بعضهم البعض. كان ذلك مؤلم، مؤلم حقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثانية التالية، استدار وصرخ وهو يركض، “أهربوا!”
ارتجف الجلد المترهل قليلاً والتجاعيد العميقة على وجه العجوز كيرتون كما لو أنه لم يريد أن يتذكر المزيد من الحادثة.
أومأ القبطان غراي ببطء.
زفر وقال بعد فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ غراي على التوقف على الإطلاق. معتمدا على لياقته البدنية المذهلة على الرغم من عدم وضوح رؤيته، ركض طوال الطريق خارجا من المدينة الغريبة، عائداً إلى الميناء الهش، وإلى سفينته.
“كان جسدي كله على وشك أن يُمزق. ثم بدا الأمر كما لو أنه قد كانت هناك أيادي غير مرئية من حولي. ضغطوا على يدي ورجلي ورأسي وجلدي ولحمي وعظامي، وأعضائي الداخلية بقوة كبيرة…”
إلتقت حواجب غراي في ذهول وشك.
“تمنيت لو أنني قد مت في أسرع وقت ممكن. لحسن الحظ، استيقظت في الثانية التالية بسببك، قبطان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الثانية التالية، استدار وصرخ وهو يركض، “أهربوا!”
تنهد ويمر بعاطفة.
دون انتظار أن يسأل ويمر، تمتمت لنفسها في حالة حالمة:
” ذلك مؤلمٌ أكثر مما حدث لي. لو أنك لم تستيقظ في الوقت المناسب، لربما كنت قد رأيت نفسك تتحول إلى كرة لحم ملونة”.
” ذلك مؤلمٌ أكثر مما حدث لي. لو أنك لم تستيقظ في الوقت المناسب، لربما كنت قد رأيت نفسك تتحول إلى كرة لحم ملونة”.
استمعت بارفي بهدوء وقالت بشكر، “لم أكن في ذلك القدر من الألم.”
وجدت هذا غريبًا نوعًا ما.
“رأيت ظلام- ظلام جعلني أشعر بالراحة.”
ارتجف الجلد المترهل قليلاً والتجاعيد العميقة على وجه العجوز كيرتون كما لو أنه لم يريد أن يتذكر المزيد من الحادثة.
“ثم نِمت. شعرت كما لو أنني عدت إلى سريري حتى أيقظتني، قبطان.”
“ماذا رأيتم يا رفاق؟” التفت لينظر إلى العجوز كيرتون والآخرين.
أومأ القبطان غراي ببطء.
“ماذا؟” سأل القبطان غراي والرفيق الأول العجوز كيرتون في انسجام تام.
“كما يبدو، ما واجهناه أو اختبرناه مختلف. علاوة على ذلك ،لقد تركنا بلا اصابات”.
لم يكونوا في عجلة من أمرهم لدفع الباب وفتحه والدخول. لقد قاموا بمسح محيطهم بشكل فردي.
“إنه بعض التوتر فقط”. أكد العجوز كيرتون تصريح القبطان.
إلتوت البرك وتفجرت إلى ما لا نهاية.
ثم أعرب عن تخمينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يركض، ظل يبكي.
“ربما كنا تحت وهم أو هلوسة لسبب أو آخر. ولأنه لكل شخص شخصية وتجارب مختلفة، ما رأيناه واختبرناه كان مختلف-”
في وسط بلدة صغيرة تسمى يوتوبيا، على سطح الكاتدرائية التي كان يشتبه في إنتمائها لكنيسة الليل الدائم، أصبح الفطر نشطًا فجأة.
قبل أن ينتهي العجوز كيرتون من حديثه، قالت بارفي: “الفطر! أيمكن أنه قد كان الفطر؟ ذلك الفطر قد كان أغرب شيئ!”
في أعماق الأرض، صدت أصوات مكتومة الواحدة تلو الأخرى. في ثوانٍ قليلة، ساد الصمت المكان تمامًا.
“نعم بالتأكيد!” وافق ويمر بعد أن فوجئ للحظات.
إستمتعوا~~
كان من المعروف أن المرء يمكن أن يتسمم وينتهي به الحال بالهلوسة بعد تناول الفطر. في مثل هذا المكان الغريب، كان من المعقول أن يتأثر المرء بمجرد الاقتراب من الفطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان جسدي كله على وشك أن يُمزق. ثم بدا الأمر كما لو أنه قد كانت هناك أيادي غير مرئية من حولي. ضغطوا على يدي ورجلي ورأسي وجلدي ولحمي وعظامي، وأعضائي الداخلية بقوة كبيرة…”
تذكر القبطان غراي للحظة، “ذلك ممكن. كانت هناك رائحة خافتة وحلوة في الهواء… رائحة فطر ما؟”
“كما يبدو، ما واجهناه أو اختبرناه مختلف. علاوة على ذلك ،لقد تركنا بلا اصابات”.
…
“لربما ذلك لأن الناس هنا ليسوا أثرياء جدًا وليس لديهم عادة تركوا أموالهم ملقاة في الأرجاء، ” لم توافق بارفي.
في وسط بلدة صغيرة تسمى يوتوبيا، على سطح الكاتدرائية التي كان يشتبه في إنتمائها لكنيسة الليل الدائم، أصبح الفطر نشطًا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لقد تلوّا وألقى بكميات كبيرة من الأبواغ بجنون. قبل أن تهبط الأبواغ، كانت قد نمت بالفعل إلى فطر مختلف في الهواء. بعد ذلك استمر في خلق المزيد من الأبواغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الفجوة بين الطوب الأسود الذي شغله الفطر والنباتات الخضراء، ضغطت أكفاف صغيرة مشوهة ذات لون أبيض شاحب نفسها.
ارتفعت الأبنية عن الأرض الواحد تلو الأخر، وسرعان ما تعافت المدينة كما لو كان لها حيويتها الخاصة.
في صمت، انهارت الكاتدرائية بأكملها، وظهرت حفرة بلا قاع في الأرض. انتشرت الحفرة الضخمة، وسحبت المباني وحطمتها قِطَع.
نظر ويمر إلى القبطان. كانت عيناه حمراء كما لو أنه قد بكى للتو.
في أماكن أخرى من المدينة، اختفى عدد كبير من المنازل التي كانت قائمة في الأصل بشموخ، تاركةً وراءها قطعًا كبيرة من ما بدا كآثار زجاج ملون.
“ثم نِمت. شعرت كما لو أنني عدت إلى سريري حتى أيقظتني، قبطان.”
في أعماق الأرض، صدت أصوات مكتومة الواحدة تلو الأخرى. في ثوانٍ قليلة، ساد الصمت المكان تمامًا.
لم يعترض القبطان غراي والعجوز كيرتون، لكن الأول كرر قواعد هذا الاستكشاف.
ارتفعت الأبنية عن الأرض الواحد تلو الأخر، وسرعان ما تعافت المدينة كما لو كان لها حيويتها الخاصة.
سواء كانت الحشائش على الطريق، أو النباتات الخضراء على سطح المباني، أو الفطر بجميع أنواعه، كلما اقتربوا من وسط المدينة، كلما زاد عددها. بدا وكأن الكاتدرائية قد كانت مغطاة بملاءة خضراء بها العديد من الثقوب المرقطة.
كانت المفروشات في المنازل كما كانت من قبل تقريبا، ولكن كانت هناك اختلافات معينة في تفاصيلها. ما قد كان في اليسار قد تحول إلى اليمين، وما كان بعيدًا أصبح قريبًا.
“كما يبدو، ما واجهناه أو اختبرناه مختلف. علاوة على ذلك ،لقد تركنا بلا اصابات”.
…
بعد لحظة من الصمت، اقترحت بارفي، “لنذهب إلى الكاتدرائية. طالما أن الإلهة لا تزال تراقب هذه الأرض، فلن يكون هناك أي مشاكل جادة بشكل خاص.”
في وقت متأخر من الليل، على متن السفينة.
ضحك ويمر.
ويمر، الذي لم يستطع النوم بسبب ما حدث خلال النهار، جاء إلى سطح السفينة وإستنشق نسيم البحر الرطب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرك عينيه وقال بارتباك وارتياح، “أنا بخير الآن. كل ما في الأمر أنني ظللت أبكي في البداية، لكن بعد ذلك تحسنت. كان الأمر أشبه بحلم سيئ”.
“لا تزالين مستقيظة؟” لقد رأى العريفة، بارفي.
ويمر، الذي لم يستطع النوم بسبب ما حدث خلال النهار، جاء إلى سطح السفينة وإستنشق نسيم البحر الرطب.
كانت بارفي لا تزال ترتدي الملابس التي كانت ترتديها خلال النهار. نظرت إلى البحر المظلم من بعيد وقالت، “كنت سأنام، لكنني تذكرت فجأةً بعض التفاصيل بعد أن أغلقت عيني”.
“كان هناك العديد من الهياكل العظمية، بعضها للأطفال وبعضها للرضع!. كان بعضها طبيعيًا، بينما بدا البعض الآخر شبيها بالوحوش. كانت مليئة بهم في كل مكان.”
“أي تفاصيل؟” سأل ويمر بفضول.
لم يكونوا في عجلة من أمرهم لدفع الباب وفتحه والدخول. لقد قاموا بمسح محيطهم بشكل فردي.
عكس وجه بارفي ضوء القمر القرمزي بينما قالت، “كان هناك شيء آخر تحت الظلام الذي رأيته في الكاتدرائية…”
“بعد دخول الكاتدرائية، لا يمكنكم إلا استخدام أعينكم للرؤية وأذنيكم للإستماع، لا تفعلوا أي شيء آخر.”
دون انتظار أن يسأل ويمر، تمتمت لنفسها في حالة حالمة:
في وقت متأخر من الليل، على متن السفينة.
“كان هناك العديد من الهياكل العظمية، بعضها للأطفال وبعضها للرضع!. كان بعضها طبيعيًا، بينما بدا البعض الآخر شبيها بالوحوش. كانت مليئة بهم في كل مكان.”
في وسط بلدة صغيرة تسمى يوتوبيا، على سطح الكاتدرائية التي كان يشتبه في إنتمائها لكنيسة الليل الدائم، أصبح الفطر نشطًا فجأة.
“أيضا، بدا وكأنه قد كان هناك غراب مختبئ في أعماق الظلام.”
“لا تزالين مستقيظة؟” لقد رأى العريفة، بارفي.
~~~
“ماذا رأيتم يا رفاق؟” التفت لينظر إلى العجوز كيرتون والآخرين.
الكاتب: ما الذي يجب أن أضعه في هذا الفصل الجانبي؟ أعلم! فطر، رضع وغراب~?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~
المهم أرجوا أنه قد أعجبكم الفصل الإضافي.
قطرة، قطرة، قطرة سقطت قطرات من سائل لزج أصفر شاحب من السماء وضربت الأرض كالمطر، مما أعطى الناس الشعور بأن القبة كانت متضررة بشدة وكانت تواجه عاصفة.
أراكم في الكتاب الثاني في مارس. حتى ذلك الوقت.
استمعت بارفي بهدوء وقالت بشكر، “لم أكن في ذلك القدر من الألم.”
إستمتعوا~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أعرب عن تخمينه.
حدق العجوز كيرتون فيها لبضع ثوانٍ قبل أن يقول، “يبدو كذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
