You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 45

ما بعد الحفلة غير المبهجة [1]

ما بعد الحفلة غير المبهجة [1]

الفصل 45: ما بعد الحفلة غير المبهجة [1]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط شعرها الأسود الطويل الذي لم يعد ممسوكًا بدبوس ، بلطف على كتفيها وصولًا إلى خصرها. كانت عيناها العميقة الشبيهة بطائر الفينيق لا مبالاة باردة تجاههما مما جعل الناس يشعرون وكأنها حياة مقدسة لا يمكن الوصول إليها من قبل الأشخاص العاديين. كان مظهرها رائعًا لدرجة أنه يمكن أن يحرك قلب أي شخص بغض النظر عن جنسه ، لكنه أيضًا أعطى الناس شعورًا كئيبًا.

 

نادرًا ما كان والدها ، إدوارد ستيرن ، سيد نقابة “صياد الشيطان” والبطل المصنف 25 “صقيع الندم” في المنزل.

 

بعد أن مررت بهذه الأنواع من المواقف منذ صغرها ، أدركت أنه حتى لو كان هذا مجرد مزحة صغيرة ، فهناك احتمال أن يكون التحذير حقيقيًا.

بعد الانتهاء من فصلها الأخير ، استكشاف الطعام ، عادت أماندا إلى غرفتها. على طول الطريق ، كان الناس يحاولون إجراء محادثة معها ، لكنها تجاهلتهم على الفور.

كانت الذكرى الوحيدة التي كانت لدى أماندا عنها هي صورتها الظلية الوحيدة التي تسير على طريق طويل مع هطول أمطار غزيرة من السماء. كان هذا هو اليوم الذي غادرت فيه منزلهم.

عند وصولها إلى غرفتها ، كان أول شيء فعلته هو الجلوس على أريكتها والتقاط كتاب. نظرًا لأنه كان أمامها حوالي ساعة لتمضية الوقت ، قررت أن تفعل الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه. اقرأ كتاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … فقط عندما قرأت كتابًا شعرت بالانتماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… فقط عندما قرأت كتابًا شعرت بالانتماء.

… لحسن الحظ ، جاء والدها وأنقذها.

كانت ظروف عائلة أماندا خاصة بعض الشيء

أثناء سيرها نحو خزانة ملابسها ، ارتدت أماندا فستانًا أسود جميلًا بنقوش فضية مزينة بدقة.

نادرًا ما كان والدها ، إدوارد ستيرن ، سيد نقابة “صياد الشيطان” والبطل المصنف 25 “صقيع الندم” في المنزل.

غادرت والدتها الحقيقية عندما كانت في الثانية من عمرها. لم تستطع تحمل كل الضغوط التي أتت من كونها زوجة لشخصية مهمة كهذه.

… هذا ما قالته لنفسها مرارًا وتكرارًا عندما أغلقت نفسها في صندوق. ومنذ ذلك الحين قررت عدم تكوين أي علاقات غير ضرورية. حتى لو كان لديهم مصلحة لها ، حتى لو عاملوها بشكل جيد … كان قلبها ثابتًا …

كانت الذكرى الوحيدة التي كانت لدى أماندا عنها هي صورتها الظلية الوحيدة التي تسير على طريق طويل مع هطول أمطار غزيرة من السماء. كان هذا هو اليوم الذي غادرت فيه منزلهم.

بدلة أم ملابس غير رسمية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرادت أماندا الوصول إليها … ولكن لم يعد الرقم أبدًا للنظر إليها مرة واحدة. كانت تلك الذكرى محفورة إلى الأبد بعمق داخل أماندا الشابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما تم اختطافها لم تشعر بأي شيء.

لهذا السبب ، منذ أن كانت في الثانية من عمرها ، قام والدها ومربيتها بتربيتها

نادرًا ما كان والدها ، إدوارد ستيرن ، سيد نقابة “صياد الشيطان” والبطل المصنف 25 “صقيع الندم” في المنزل.

ومع ذلك ، نظرًا لطبيعة عمل والدها ، نادرًا ما يكون قادرًا على العودة في الوقت المحدد لقضاء الوقت معها.

ثم حدث ذلك مرة أخرى.

كلما كان لديه الوقت ، تذكرته أماندا وهو يفرك رأسها بيده الكبيرة الدافئة.

في ذلك الوقت ، لم تفهم أماندا حقًا ما مرت به الأميرات عندما تم اختطافهن.

من المؤسف أن تلك اللحظات استمرت بضع ثوانٍ فقط …

ومع ذلك ، كانت لا تزال قادرة على الابتسام عندما روت لها مربيتها القصص الخيالية. كانت تلك الأوقات الوحيدة التي شعرت فيها بالأمان والسلام. انغمس في عالم آخر. تقريبا كما لو كان هربا من الواقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية ، كان الشخص الذي قام بتربيتها هو مربيتها.

… اللعنه!

غالبًا ما كانت تروي قصصها وحكاياتها الخيالية عن الأميرات اللاتي تعرضن للاختطاف ليتم إنقاذها لاحقًا من قبل أمير أبيض ساحر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … على الرغم من أنني قلت هذا ، فقد بدأت بالفعل في إعداد نفسي للأسوأ. كان الوضع قد بدأ بالفعل في الخروج عن إرادتي ، والآن ، ولأول مرة ، كنت أذهب إلى موقف دون أي معرفة بما سيحدث.

أرادت هي أيضًا أن تكون أميرة …

“شيء ما قد يحدث الليلة ، وقد تكون أنت الهدف — لا ، أنت على الأرجح الهدف”

في ذلك الوقت ، لم تفهم أماندا حقًا ما مرت به الأميرات عندما تم اختطافهن.

أخيرًا ، أدارت رأسها إلى الجانب ، ورأت أماندا شخصيتي وهي تغادر الشرفة. عندما رأيت شكلي يغادر ، حواجبها متماسكة لجزء من الثانية قبل الاسترخاء.

لكنها فعلت ذلك لاحقًا في حياتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني لم أرغب في التفاعل معها ولا أي من الشخصيات الرئيسية ، إلا أنني لم أستطع إلا أن أفعل ذلك هذه المرة. إذا حدث شيء لها ، فمن المحتمل أن القصة ستتغير وستنهار كل المزايا التي حصلت عليها بين عشية وضحاها. ببساطة لا أستطيع تحمل ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في المرة الأولى التي اختطفت فيها كانت تبلغ من العمر سبع سنوات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى التي اختطفت فيها كانت تبلغ من العمر سبع سنوات.

في ذلك الوقت كانت تتذكر فقط سماع الأصوات. تعثرت بصرها. مشدودة ذراعيها وساقيها مشدودة. كانت خائفة. تم وضع كمامة كبيرة في فمها لمنعها من الصراخ.

… كان هناك شيء ما سيحدث بالتأكيد اليوم ، ولن يكون شيئًا جيدًا.

… لحسن الحظ ، جاء والدها وأنقذها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن كنت ممزقة بشأن ما أرتديه للحفلة اللاحقة. نظرًا لأنني لم أحضر هذه الأنواع من الأحداث من قبل ، لم أكن متأكدًا مما سأرتديه.

ثم حدث ذلك مرة أخرى.

قلت باستخفاف آخذ رشفة من النبيذ الخاص بي ، دون أن ألقي نظرة خاطفة على أماندا

…ومره اخرى

“لن أغضب ، لن أحزن ، لن أتوقع أي شيء من أحد …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

…ومره اخرى

الف مبروك لفوز المنتخب المغرب لكونه اول منتخب عربي يتائهل الي الدور 8

ببطء ، وجدت أماندا نفسها تفقد عواطفها. اختفت ابتسامتها الطفولية الطبيعية كلما تم اختطافها. كانت تنضج ببطء.

-انقر!

ومع ذلك ، كانت لا تزال قادرة على الابتسام عندما روت لها مربيتها القصص الخيالية. كانت تلك الأوقات الوحيدة التي شعرت فيها بالأمان والسلام. انغمس في عالم آخر. تقريبا كما لو كان هربا من الواقع.

“يجب أن تكون حذرة الليلة …”

… كان ذلك حتى كانت في الحادية عشرة من عمرها. كان هذا هو العمر الذي توفيت فيه مربية الأطفال ، وتخلصت من الدفء الأخير في قلبها.

 

منذ ذلك الحين ، لم تكن أماندا قادرة على الابتسام.

“آمل ألا يصل الموقف إلى النقطة التي يتعين علي فيها استخدام سيفي …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما تم اختطافها لم تشعر بأي شيء.

ثم حدث ذلك مرة أخرى.

أصبح كل شيء من حولها أبيض وأسود. ببطء تلاشت التوقعات التي كانت لديها من الناس من حولها.

غالبًا ما كانت تروي قصصها وحكاياتها الخيالية عن الأميرات اللاتي تعرضن للاختطاف ليتم إنقاذها لاحقًا من قبل أمير أبيض ساحر.

“لن أغضب ، لن أحزن ، لن أتوقع أي شيء من أحد …”

“لا ، أقول 10”

… هذا ما قالته لنفسها مرارًا وتكرارًا عندما أغلقت نفسها في صندوق. ومنذ ذلك الحين قررت عدم تكوين أي علاقات غير ضرورية. حتى لو كان لديهم مصلحة لها ، حتى لو عاملوها بشكل جيد … كان قلبها ثابتًا …

لذلك قررت أن أفضح نفسي وأن أحذرها من الخطر القادم.

أغلقت أماندا الكتاب الذي كانت تقرأه ، وقفت ونظرت إلى الانعكاس في المرآة.

كلما كان لديه الوقت ، تذكرته أماندا وهو يفرك رأسها بيده الكبيرة الدافئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقط شعرها الأسود الطويل الذي لم يعد ممسوكًا بدبوس ، بلطف على كتفيها وصولًا إلى خصرها. كانت عيناها العميقة الشبيهة بطائر الفينيق لا مبالاة باردة تجاههما مما جعل الناس يشعرون وكأنها حياة مقدسة لا يمكن الوصول إليها من قبل الأشخاص العاديين. كان مظهرها رائعًا لدرجة أنه يمكن أن يحرك قلب أي شخص بغض النظر عن جنسه ، لكنه أيضًا أعطى الناس شعورًا كئيبًا.

كلما كان لديه الوقت ، تذكرته أماندا وهو يفرك رأسها بيده الكبيرة الدافئة.

وضعت أصابعها على حافة شفتيها ، وسحبت برفق حواف فمها على شكل ابتسامة. إذا تركناها ، عادت حواف فمها بسرعة إلى وضعها المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، لم تفكر في الأمر لأنها كانت معتادة على هذه الأنواع من الأشياء ، ولكن … بمجرد أن فتحت الصندوق ، صُدمت.

كررت هذا عدة مرات ، لكن … مهما حاولت ، لم تستطع الابتسام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن كنت ممزقة بشأن ما أرتديه للحفلة اللاحقة. نظرًا لأنني لم أحضر هذه الأنواع من الأحداث من قبل ، لم أكن متأكدًا مما سأرتديه.

أثناء سيرها نحو خزانة ملابسها ، ارتدت أماندا فستانًا أسود جميلًا بنقوش فضية مزينة بدقة.

“فقط كيف أحبه”

على الرغم من أنها لم تعجبها عادة حضور الحفلات ، اختارت أماندا حضور هذا الحفل. كان ذلك بسبب تلقيها في المحاضرة الأولى صندوقًا غامضًا من رئيس النادي ، إيليا تورنر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الجو كان هادئًا ويبدو أن الجميع يستمتعون بأنفسهم ، لم يسعني إلا الشعور بالتوتر. كان هناك هذا الجو المشؤوم الذي يكتنف المكان بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية ، لم تفكر في الأمر لأنها كانت معتادة على هذه الأنواع من الأشياء ، ولكن … بمجرد أن فتحت الصندوق ، صُدمت.

بينما كنت أهرع إلى الباب ، توقفت خطواتي وسقط بصري في زاوية غرفتي حيث استقر سيف أسود على الحائط.

داخل الصندوق كانت صورة لأمها. بدت متطابقة معها تقريبًا ، ولولا التجاعيد الموجودة على حافة عينيها ، لكان من السهل على الناس أن يظنوا أنها أختها بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقول 5 ثوانٍ”

على الرغم من أنها بالكاد كانت لديها أي ذكريات عن والدتها ، إلا أن أماندا لم تستطع منع نفسها من الرغبة في معرفة المزيد عن مكان والدتها.

أصبح كل شيء من حولها أبيض وأسود. ببطء تلاشت التوقعات التي كانت لديها من الناس من حولها.

… أرادت أن تعرف لماذا تخلت عنها ولم تزرها أبدًا طوال السنوات التي انقضت منذ مغادرتها.

أخيرًا ، أدارت رأسها إلى الجانب ، ورأت أماندا شخصيتي وهي تغادر الشرفة. عندما رأيت شكلي يغادر ، حواجبها متماسكة لجزء من الثانية قبل الاسترخاء.

نظرًا لأن إيليا هو الذي قدم لها الصورة ، لم يكن أمام أماندا خيار سوى البحث عنه ، وبالتالي قررت حضور الحفلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، وكأن شيئًا لم يحدث ، بدأت تنظر إلى القمر مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرتدية الفستان الجميل والنظر إلى نفسها في المرآة لبضع ثوان ، أخذت أماندا حقيبة سوداء صغيرة وذهبت.

بعد فترة ، قررت أن أفعل القليل من كليهما. ارتديت تيشيرت أبيض مكوي وبنطلون جينز أزرق. بالنظر إلى نفسي في المرآة ، لم أستطع إلا أن أومئ برأسه بارتياح.

-انقر!

أثناء سيرها نحو خزانة ملابسها ، ارتدت أماندا فستانًا أسود جميلًا بنقوش فضية مزينة بدقة.

أغلقت أماندا الباب خلفها ، وتوجهت نحو الموقع المحدد بعقل مليء بالأسئلة.

الفصل 45: ما بعد الحفلة غير المبهجة [1]

النبيذ الذي كنت أتذوقه حاليًا هو النبيذ الذي أحضرته معي. ليس الأمر أنني كرهت النبيذ هنا ، ولكن كان هناك احتمال كبير أن جميع الأطعمة والمشروبات في الجزء تم تخديرها مسبقًا.

“هممم ، هل يجب أن أرتدي بدلة أم ملابس عادية؟”

النبيذ الذي كنت أتذوقه حاليًا هو النبيذ الذي أحضرته معي. ليس الأمر أنني كرهت النبيذ هنا ، ولكن كان هناك احتمال كبير أن جميع الأطعمة والمشروبات في الجزء تم تخديرها مسبقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن كنت ممزقة بشأن ما أرتديه للحفلة اللاحقة. نظرًا لأنني لم أحضر هذه الأنواع من الأحداث من قبل ، لم أكن متأكدًا مما سأرتديه.

كلما كان لديه الوقت ، تذكرته أماندا وهو يفرك رأسها بيده الكبيرة الدافئة.

بدلة أم ملابس غير رسمية؟

ترجمة FLASH

… اللعنه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، لم تفكر في الأمر لأنها كانت معتادة على هذه الأنواع من الأشياء ، ولكن … بمجرد أن فتحت الصندوق ، صُدمت.

بصراحة ، لولا أن هذا الموقف فاجأني لما اخترت حضور هذا النوع من الأحداث.

منذ أن تحسنت الإحصائيات الخاصة بي ، تحسن سمعي أيضًا. عند الاستماع إلى همساتهم ، لم تستطع عيني إلا أن تتدحرج. فقط كم من الوقت لديهم في أيديهم؟

بعد فترة ، قررت أن أفعل القليل من كليهما. ارتديت تيشيرت أبيض مكوي وبنطلون جينز أزرق. بالنظر إلى نفسي في المرآة ، لم أستطع إلا أن أومئ برأسه بارتياح.

ترجمة FLASH

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن انتقلت إلى هذا العالم لأكثر من شهر ، بدأ جسدي النحيف في الأصل في التكتل. على الرغم من أن جسدي لم يكن منحوتًا مثل الحاكم ، إلا أنني كنت أتمتع بجسم جيد إلى حد ما. شعري الأسود القصير الذي تم تصفيفه بشكل جميل ، مصحوبًا بعيون زرقاء عميقة ، جعلني أشعر بالرضا. بدوت وسيمًا إلى حد ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة ، وكأن شيئًا لم يحدث ، بدأت تنظر إلى القمر مرة أخرى.

بعد النظر إلى نفسي مرتين أخريين ، نظرت إلى الوقت ووجدت أنه لم يتبق لي سوى عشر دقائق قبل موعد الاجتماع.

بينما كنت أهرع إلى الباب ، توقفت خطواتي وسقط بصري في زاوية غرفتي حيث استقر سيف أسود على الحائط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول صبيان الاقتراب منها ، ولكن بمجرد أن لاحظوا أنه يتم تجاهلهم ، لم يتمكنوا من العودة إلى الحفلة إلا بلا حول ولا قوة.

بعد التفكير قليلاً ، أخذت السيف الأسود ووضعته في سوار الأبعاد الخاص بي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“آمل ألا يصل الموقف إلى النقطة التي يتعين علي فيها استخدام سيفي …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتقلت إلى هذا العالم لأكثر من شهر ، بدأ جسدي النحيف في الأصل في التكتل. على الرغم من أن جسدي لم يكن منحوتًا مثل الحاكم ، إلا أنني كنت أتمتع بجسم جيد إلى حد ما. شعري الأسود القصير الذي تم تصفيفه بشكل جميل ، مصحوبًا بعيون زرقاء عميقة ، جعلني أشعر بالرضا. بدوت وسيمًا إلى حد ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… على الرغم من أنني قلت هذا ، فقد بدأت بالفعل في إعداد نفسي للأسوأ. كان الوضع قد بدأ بالفعل في الخروج عن إرادتي ، والآن ، ولأول مرة ، كنت أذهب إلى موقف دون أي معرفة بما سيحدث.

… اللعنه!

-انقر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط شعرها الأسود الطويل الذي لم يعد ممسوكًا بدبوس ، بلطف على كتفيها وصولًا إلى خصرها. كانت عيناها العميقة الشبيهة بطائر الفينيق لا مبالاة باردة تجاههما مما جعل الناس يشعرون وكأنها حياة مقدسة لا يمكن الوصول إليها من قبل الأشخاص العاديين. كان مظهرها رائعًا لدرجة أنه يمكن أن يحرك قلب أي شخص بغض النظر عن جنسه ، لكنه أيضًا أعطى الناس شعورًا كئيبًا.

أخذت مفاتيح غرفتي وأطفأت الأنوار ، غادرت غرفتي.

أصبح كل شيء من حولها أبيض وأسود. ببطء تلاشت التوقعات التي كانت لديها من الناس من حولها.

الفصل 45: ما بعد الحفلة غير المبهجة [1]

“هتافات!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل غرفة فسيحة فاخرة ، شوهد قطيع من الطلاب يشربون ويضحكون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت أماندا الوصول إليها … ولكن لم يعد الرقم أبدًا للنظر إليها مرة واحدة. كانت تلك الذكرى محفورة إلى الأبد بعمق داخل أماندا الشابة.

تم تزيين الجزء الداخلي من الغرفة جيدًا بلوحات رائعة منتشرة في جميع أنحاء الغرفة. كانت الأرائك البيضاء الكبيرة ذات الأنماط الذهبية الجميلة على الجانبين موجودة في منتصف الغرفة. كانت طاولات خشبية كبيرة مليئة بالطعام والمشروبات واقفة في زاوية الغرفة.

على الرغم من أنني كنت أشعر بجنون العظمة إلى حد ما ، إلا أنه كان من الأفضل أن أكون آمنًا بدلاً من آسف.

الموقع الذي كنا فيه حاليًا كان مطعمًا معروفًا إلى حد ما يسمى [الفرات]. كان مطعمًا فخمًا إلى حد ما مع ظهور المشاهير غالبًا هنا. نظرًا لشعبيته ، كان من الواضح إلى حد ما أن هذا المكان كان باهظ الثمن وقد تمكن إيليا بطريقة ما من حجز غرفة كاملة للتجمع فقط. لقد أثار هذا إعجاب الجميع إلى حد كبير حيث كانت أعينهم نجومًا لامعة ، وخاصة الفتيات.

تقف أماندا على الشرفة ، والتي بدت وكأنها إلهة نزلت للتو على العالم ، كانت تنظر حاليًا إلى القمر مع كأس من النبيذ في يدها. غطى ضوء القمر اللطيف شكلها المثالي ، مما خلق هذا النوع من المشهد الشبيه بالصور.

قمت بتدوير كأس النبيذ في يدي ، شممت رائحة النبيذ بخفة. كانت لها رائحة فاكهية لكنها قوية جعلت أنفي يرتعش عدة مرات.

——

“فقط كيف أحبه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنه قد يبدو أن هذا النبيذ كان من النوع الذي أخذته من المائدة ، إلا أنه في الواقع لم يكن كذلك.

أخذت مفاتيح غرفتي وأطفأت الأنوار ، غادرت غرفتي.

النبيذ الذي كنت أتذوقه حاليًا هو النبيذ الذي أحضرته معي. ليس الأمر أنني كرهت النبيذ هنا ، ولكن كان هناك احتمال كبير أن جميع الأطعمة والمشروبات في الجزء تم تخديرها مسبقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه قد يبدو أن هذا النبيذ كان من النوع الذي أخذته من المائدة ، إلا أنه في الواقع لم يكن كذلك.

على الرغم من أنني كنت أشعر بجنون العظمة إلى حد ما ، إلا أنه كان من الأفضل أن أكون آمنًا بدلاً من آسف.

على الرغم من أنها لم تأخذ تحذيري على محمل الجد ، إلا أنني كنت أعرف في الواقع أنها زادت من حذرها.

كان السبب في أنني كنت أشربه حتى أتمكن من الاختلاط مع الجمهور. إذا لم أشربه ، في حالة حدوث كمين ، كانت هناك فرصة كبيرة لأن أكون من بين أول من يتم استهدافهم.

ترجمة FLASH

أخذ رشفة صغيرة من النبيذ ، صفعت شفتي عدة مرات قبل النظر إلى محيطي.

كانت ظروف عائلة أماندا خاصة بعض الشيء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أن الجو كان هادئًا ويبدو أن الجميع يستمتعون بأنفسهم ، لم يسعني إلا الشعور بالتوتر. كان هناك هذا الجو المشؤوم الذي يكتنف المكان بأكمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط شعرها الأسود الطويل الذي لم يعد ممسوكًا بدبوس ، بلطف على كتفيها وصولًا إلى خصرها. كانت عيناها العميقة الشبيهة بطائر الفينيق لا مبالاة باردة تجاههما مما جعل الناس يشعرون وكأنها حياة مقدسة لا يمكن الوصول إليها من قبل الأشخاص العاديين. كان مظهرها رائعًا لدرجة أنه يمكن أن يحرك قلب أي شخص بغض النظر عن جنسه ، لكنه أيضًا أعطى الناس شعورًا كئيبًا.

… كان هناك شيء ما سيحدث بالتأكيد اليوم ، ولن يكون شيئًا جيدًا.

بصراحة ، لولا أن هذا الموقف فاجأني لما اخترت حضور هذا النوع من الأحداث.

في منتصف القاعة ، كانت إيليا ، التي كانت ترتدي بدلة بيضاء أنيقة ، يغمره العديد من الفتيات في وقت واحد. كانوا يدفعون بقوة بعضهم البعض جانبًا للحصول على فرصة للتحدث معه. احتفظ إيليا الذي كان محاطًا ومضايقًا من قبل الفتيات بابتسامة لطيفة على وجهه طوال الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول صبيان الاقتراب منها ، ولكن بمجرد أن لاحظوا أنه يتم تجاهلهم ، لم يتمكنوا من العودة إلى الحفلة إلا بلا حول ولا قوة.

إلى جانبه ، كان هناك صبيان ينظران إليه بعيون حسود وغيرة. لكن هذا كان في الأقلية ، حيث كان معظم الأولاد مشغولين بالإعجاب بمشهد مختلف.

كانت ظروف عائلة أماندا خاصة بعض الشيء

تقف أماندا على الشرفة ، والتي بدت وكأنها إلهة نزلت للتو على العالم ، كانت تنظر حاليًا إلى القمر مع كأس من النبيذ في يدها. غطى ضوء القمر اللطيف شكلها المثالي ، مما خلق هذا النوع من المشهد الشبيه بالصور.

… اللعنه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول صبيان الاقتراب منها ، ولكن بمجرد أن لاحظوا أنه يتم تجاهلهم ، لم يتمكنوا من العودة إلى الحفلة إلا بلا حول ولا قوة.

“…”

عند رؤية هذا المشهد ، تجعدت شفتي قليلاً وهزت رأسي بلا حول ولا قوة. الاولاد سيظلون اولادا.

لكنها فعلت ذلك لاحقًا في حياتها.

أثناء المشي إلى الشرفة ، حيث كانت أماندا تقف ، سمعت همسات خافتة قادمة في اتجاهي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن كنت ممزقة بشأن ما أرتديه للحفلة اللاحقة. نظرًا لأنني لم أحضر هذه الأنواع من الأحداث من قبل ، لم أكن متأكدًا مما سأرتديه.

“هنا يذهب الخامس …”

“هممم ، هل يجب أن أرتدي بدلة أم ملابس عادية؟”

“إلى متى ستعطيها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، لم تفكر في الأمر لأنها كانت معتادة على هذه الأنواع من الأشياء ، ولكن … بمجرد أن فتحت الصندوق ، صُدمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أقول 5 ثوانٍ”

ترجمة FLASH

“لا ، أقول 10”

ابتسمت قليلاً وقلت شيئًا أخيرًا قبل العودة إلى الحفلة

منذ أن تحسنت الإحصائيات الخاصة بي ، تحسن سمعي أيضًا. عند الاستماع إلى همساتهم ، لم تستطع عيني إلا أن تتدحرج. فقط كم من الوقت لديهم في أيديهم؟

“هنا يذهب الخامس …”

عند فتح باب الشرفة ، مشيت ببطء إلى حافة الشرفة ووقفت بجانب أماندا. رفعت رأسي نظرت إلى القمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول صبيان الاقتراب منها ، ولكن بمجرد أن لاحظوا أنه يتم تجاهلهم ، لم يتمكنوا من العودة إلى الحفلة إلا بلا حول ولا قوة.

عند رؤية هذا المشهد ، تجعدت شفتي قليلاً وهزت رأسي بلا حول ولا قوة. الاولاد سيظلون اولادا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنني لم أرغب في التفاعل معها ولا أي من الشخصيات الرئيسية ، إلا أنني لم أستطع إلا أن أفعل ذلك هذه المرة. إذا حدث شيء لها ، فمن المحتمل أن القصة ستتغير وستنهار كل المزايا التي حصلت عليها بين عشية وضحاها. ببساطة لا أستطيع تحمل ذلك.

رؤيتها تتفاعل كهذا لم أشعر بالذعر أو التعبير عن استيائي لأنني أعرف شخصيتها بالفعل. على الرغم من أنها كانت تتظاهر بأنها غير مبالية ، إلا أنها سمعتني بالتأكيد بصوت عالٍ وواضح. كل ما في الأمر أنها لم تظهر ذلك على وجهها.

لذلك قررت أن أفضح نفسي وأن أحذرها من الخطر القادم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما تم اختطافها لم تشعر بأي شيء.

قلت باستخفاف آخذ رشفة من النبيذ الخاص بي ، دون أن ألقي نظرة خاطفة على أماندا

“شيء ما قد يحدث الليلة ، وقد تكون أنت الهدف — لا ، أنت على الأرجح الهدف”

“يجب أن تكون حذرة الليلة …”

أغلقت أماندا الكتاب الذي كانت تقرأه ، وقفت ونظرت إلى الانعكاس في المرآة.

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لو أنها لم تسمعني ، ظلت أماندا تحدق في ضوء القمر.

“شيء ما قد يحدث الليلة ، وقد تكون أنت الهدف — لا ، أنت على الأرجح الهدف”

رؤيتها تتفاعل كهذا لم أشعر بالذعر أو التعبير عن استيائي لأنني أعرف شخصيتها بالفعل. على الرغم من أنها كانت تتظاهر بأنها غير مبالية ، إلا أنها سمعتني بالتأكيد بصوت عالٍ وواضح. كل ما في الأمر أنها لم تظهر ذلك على وجهها.

إلى جانبه ، كان هناك صبيان ينظران إليه بعيون حسود وغيرة. لكن هذا كان في الأقلية ، حيث كان معظم الأولاد مشغولين بالإعجاب بمشهد مختلف.

ابتسمت قليلاً وقلت شيئًا أخيرًا قبل العودة إلى الحفلة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقول 5 ثوانٍ”

“شيء ما قد يحدث الليلة ، وقد تكون أنت الهدف — لا ، أنت على الأرجح الهدف”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ومره اخرى

أخيرًا ، أدارت رأسها إلى الجانب ، ورأت أماندا شخصيتي وهي تغادر الشرفة. عندما رأيت شكلي يغادر ، حواجبها متماسكة لجزء من الثانية قبل الاسترخاء.

كانت ظروف عائلة أماندا خاصة بعض الشيء

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد فترة وجيزة ، وكأن شيئًا لم يحدث ، بدأت تنظر إلى القمر مرة أخرى.

… كان ذلك حتى كانت في الحادية عشرة من عمرها. كان هذا هو العمر الذي توفيت فيه مربية الأطفال ، وتخلصت من الدفء الأخير في قلبها.

أدرت رأسي ورؤية ذلك ، ابتسمت بخفة قبل أن أعود إلى مكاني السابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الجو كان هادئًا ويبدو أن الجميع يستمتعون بأنفسهم ، لم يسعني إلا الشعور بالتوتر. كان هناك هذا الجو المشؤوم الذي يكتنف المكان بأكمله.

على الرغم من أنها لم تأخذ تحذيري على محمل الجد ، إلا أنني كنت أعرف في الواقع أنها زادت من حذرها.

… اللعنه!

بعد أن مررت بهذه الأنواع من المواقف منذ صغرها ، أدركت أنه حتى لو كان هذا مجرد مزحة صغيرة ، فهناك احتمال أن يكون التحذير حقيقيًا.

“لن أغضب ، لن أحزن ، لن أتوقع أي شيء من أحد …”

بالنسبة لها ، حتى لو كانت مزحة ، كان من الأفضل أن تكون مستعدًا على أن تكون غير مستعد. في حال عدم صحة ما قلته ، يمكنها تجنب التعرض للاختطاف مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، لم تفكر في الأمر لأنها كانت معتادة على هذه الأنواع من الأشياء ، ولكن … بمجرد أن فتحت الصندوق ، صُدمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان السبب في أنني كنت أشربه حتى أتمكن من الاختلاط مع الجمهور. إذا لم أشربه ، في حالة حدوث كمين ، كانت هناك فرصة كبيرة لأن أكون من بين أول من يتم استهدافهم.

——

-انقر!

ترجمة FLASH

“هتافات!”

الف مبروك لفوز المنتخب المغرب لكونه اول منتخب عربي يتائهل الي الدور 8

غادرت والدتها الحقيقية عندما كانت في الثانية من عمرها. لم تستطع تحمل كل الضغوط التي أتت من كونها زوجة لشخصية مهمة كهذه.

——–

بعد التفكير قليلاً ، أخذت السيف الأسود ووضعته في سوار الأبعاد الخاص بي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اية اليوم  (80) بَلَىٰۚ مَن كَسَبَ سَيِّئَةٗ وَأَحَٰطَتۡ بِهِۦ خَطِيٓـَٔتُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (81) وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡجَنَّةِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ (82) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ لَا تَعۡبُدُونَ إِلَّا ٱللَّهَ وَبِٱلۡوَٰلِدَيۡنِ إِحۡسَانٗا وَذِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡيَتَٰمَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسۡنٗا وَأَقِيمُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتُواْ ٱلزَّكَوٰةَ ثُمَّ تَوَلَّيۡتُمۡ إِلَّا قَلِيلٗا مِّنكُمۡ وَأَنتُم مُّعۡرِضُونَ (83)سورة البقرة  اية(80) الي (83)

“لا ، أقول 10”

ومع ذلك ، نظرًا لطبيعة عمل والدها ، نادرًا ما يكون قادرًا على العودة في الوقت المحدد لقضاء الوقت معها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط