You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 48

ما بعد الحفلة غير المبهجة [4]

ما بعد الحفلة غير المبهجة [4]

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما مكث هنا ، أدرك كم هو طبيعي.

الفصل 48: ما بعد الحفلة غير المبهجة [4]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت أماندا من أفكارها كان صوت فتح الباب حيث دخلت فتاتان مذهلتان برفقة ولدين وسيمين للغاية إلى الغرفة.

-تفجر!

-تفجر!

“أ- الأم!”

يحدق في الممر المظلم الطويل ، جين كان ضائعا في أفكاره.

دماء سوداء متناثرة على الأرض ، داخل غرفة ذات ضوء خافت ، كانت شخصية ساحرة تشد قلبها.

ترجمة FLASH

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت صورة ظلية سوداء بجانب الأم التي كانت قد رشت للتو الدم الأسود على الأرض وساعدها على عجل على الجلوس على عرشها.

عند رؤية تعبير الجميع الكئيب ، حاول كيفن تحسين الحالة المزاجية عن طريق تغيير الموضوع.

على الرغم من ضعف أنفاسها ، إلا أن حضورها ظل مهيبًا لأن الخادم لم يجرؤ على النطق بكلمة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع كيفن إيما التي كانت في جميع أنحاء أماندا ، وتحدث كيفن

قالت الأم التي كانت تستحوذ على مسند ذراع عرشها ، التي أصبح شكلها الآن شاحبًا بشكل لا يضاهى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف ميليسا ، وقف جين هناك بغباء. كان تعبيره هو محض اللامبالاة. لقد بدا وكأنه يتعمق في عالمه الخاص متجاهلاً كل من حوله.

“لقد فشل …”

-كسر! -كسر!

-كسر! -كسر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما مكث هنا ، أدرك كم هو طبيعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شد قبضتها على مسند الذراع ، بدأت الشقوق تظهر على العرش حيث بدأ وهج أحمر ينبعث من شخصية الأم.

عند رؤية تعبير الجميع الكئيب ، حاول كيفن تحسين الحالة المزاجية عن طريق تغيير الموضوع.

“… لحسن الحظ لأنه كان أضعف بكثير مني ، لم يكلفني موته سوى إصابة داخلية صغيرة”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت كيف كانت ميليسا غير مهتمة ، صرخت إيما وقالت

عند سماع ما قاله الأم ، سأل الخادم بقلق

التفكير قليلا قال كيفن

“كم من الوقت تحتاجي للتعافي؟”

أومأت برأسها قليلاً ، ونظرت إلى الأفراد الأربعة الذين دخلوا غرفتها. جين وكيفين وميليسا وإيما. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك على وجهها ، ورؤية أنهم قد أتوا لزيارتها ، شعرت أماندا ببعض الدفء في قلبها.

“يجب أن أتعافى في غضون عام تقريبًا …”

خفضت أماندا رأسها ، واعتذرت. كانت ضائعة جدًا في أفكارها لدرجة أنها تجاهلت كل من دخل إلى الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فأدارت رأسها إلى الخادم الذي كان بجانبها ، أمرت ببرود

“كم من الوقت تحتاجي للتعافي؟”

“اطلب من شخص ما أن يرسل لي جميع المعلومات المتعلقة بالحادثة التي كان إيليا مسؤولاً عنها”

دماء سوداء متناثرة على الأرض ، داخل غرفة ذات ضوء خافت ، كانت شخصية ساحرة تشد قلبها.

“نعم الأم الأم”

خطرت في ذهنها كلمات باردة ودقيقة وماكرة عندما حاولت وصفه بأفضل طريقة ممكنة …

أومأ الخادم برأسه واختفى في الظلام

لاحظت ميليسا التي كانت تتصفح بعض الأوراق البحثية بشكل غير ممتع أن إيما كانت تتحدث معها وقالت بلا حماس.

بمجرد اختفائه ، زاد اللون الأحمر المحيط بالأمهات عدة طيات تحيط بالغرفة بأكملها.

كانت الغرفة تتمتع بشعور خشبي جميل وهادئ حولها يمكن أن يهدئ أي شخص كان بداخلها. دخل ضوء الشمس الغرفة مباشرة من النوافذ الكبيرة حول الغرفة ، مما أدى إلى إشراق المناطق المحيطة. قبل دخولها الأكاديمية ، وبسبب نتائجها المتميزة ، سألتها الأكاديمية كيف تريد تصميم الغرفة وكانت هذه هي النتيجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بمجرد أن أكتشف من المسؤول عن قتل بيدقي …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى ميليسا ، فإن أي شيء لا يتعلق ببحثها لا يعني حقًا أي شيء بالنسبة لها.

-فقاعة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما مكث هنا ، أدرك كم هو طبيعي.

تحطم العرش خلف الأم فجأة وهي تقف. مع وجه مشوه وعينين مصبوغتين باللون الأحمر في حالة من الغضب ، بصقت ببطء

الفصل 48: ما بعد الحفلة غير المبهجة [4]

“… سوف أتأكد شخصيا من أنهم يعانون من آلام أسوأ من الموت!”

دماء سوداء متناثرة على الأرض ، داخل غرفة ذات ضوء خافت ، كانت شخصية ساحرة تشد قلبها.

“لكن مهلا ، لم أتوقع منها أن تكون قوية بما يكفي لهزيمة شرير من رتبة D بنفسها”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استيقظ وعي أماندا على ضوء مبهر قادم من جفنيها ، محفزًا تلاميذها

ترجمة FLASH

استيقظت أماندا في غرفة فسيحة كبيرة ، وحدقت بهدوء في السقف المألوف الذي كانت تراه طوال الشهر الماضي. رفعت أماندا رأسها برفق ، وحدقت في غرفتها.

عند رؤية النظرة المرتبكة على وجه أماندا ، أخرجت إيما هاتفها من جيبها. ثم شرعت في تشغيل وظيفة التصوير المجسم وانتقلت نحو أماندا. سرعان ما ظهر أمامها مقال صحفي افتراضي.

كانت الغرفة كبيرة ، وبجانبها ، كان هناك رف كتب ضخم مليء بالكتب. يوجد مكتب كبير في الزاوية اليمنى من الغرفة. كان مصباح مكتبي أبيض جالسًا على الزاوية اليمنى من المكتب مع كتب مكدسة بعناية حوله.

بالنظر إلى المقالة ، تقرأ أماندا المقالة ببطء وبعناية من أعلى إلى أسفل. عدم تخطي تفصيل واحد.

كانت الغرفة تتمتع بشعور خشبي جميل وهادئ حولها يمكن أن يهدئ أي شخص كان بداخلها. دخل ضوء الشمس الغرفة مباشرة من النوافذ الكبيرة حول الغرفة ، مما أدى إلى إشراق المناطق المحيطة. قبل دخولها الأكاديمية ، وبسبب نتائجها المتميزة ، سألتها الأكاديمية كيف تريد تصميم الغرفة وكانت هذه هي النتيجة.

“… سوف أتأكد شخصيا من أنهم يعانون من آلام أسوأ من الموت!”

هدأ الهدوء والصمت في الغرفة عقلها.

على الرغم من أنها لم تهتم به أبدًا ، إلا أنها ما زالت تراقبه من وقت لآخر مثل جميع زملائها في الفصل. في الواقع ، لأنه كان يميل إلى القيام بأشياء غريبة ، كان لديها انطباع عنه بشكل أو بآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…قرف!”

عند رؤية تعبير الجميع الكئيب ، حاول كيفن تحسين الحالة المزاجية عن طريق تغيير الموضوع.

لمس رأسها ، شعرت بصداع شديد كلما حاولت تذكر ما حدث في الليلة السابقة. شعرت كما لو أن رأسها ينقسم إلى قسمين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في حالة صدمة تامة.

آخر شيء تتذكره هو رؤية عينين بلا عاطفة تحدقان بها.

“سنسمح لك ببعض الراحة ، اتصلي بنا إذا كنتي بحاجة إلى أي شيء”

تتذكر الشاب المسؤول عن قتل إيليا ، كان رأس أماندا مليئًا بالأسئلة.

كانت الغرفة تتمتع بشعور خشبي جميل وهادئ حولها يمكن أن يهدئ أي شخص كان بداخلها. دخل ضوء الشمس الغرفة مباشرة من النوافذ الكبيرة حول الغرفة ، مما أدى إلى إشراق المناطق المحيطة. قبل دخولها الأكاديمية ، وبسبب نتائجها المتميزة ، سألتها الأكاديمية كيف تريد تصميم الغرفة وكانت هذه هي النتيجة.

على الرغم من أنها لم تهتم به أبدًا ، إلا أنها ما زالت تراقبه من وقت لآخر مثل جميع زملائها في الفصل. في الواقع ، لأنه كان يميل إلى القيام بأشياء غريبة ، كان لديها انطباع عنه بشكل أو بآخر.

 اية اليوم (87) وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَل لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفۡرِهِمۡ فَقَلِيلٗا مَّا يُؤۡمِنُونَ (88)سورة البقرة  اية (88)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في كل من الفصل والاختيار ، بدا وكأنه شخص قذر. لم يهتم بأحد من حوله وبدا دائمًا أنه يشعر بالملل في الفصل. خاصة في المادة الاختيارية حيث سيحاول بقوة الانتباه للمحاضرة ، على الرغم من أنه كان ينتهي دائمًا برسم وجوه غريبة.

خطرت في ذهنها كلمات باردة ودقيقة وماكرة عندما حاولت وصفه بأفضل طريقة ممكنة …

… لكن بعد أحداث الحفلة ، تحطم انطباعها السابق عنه تمامًا. استذكر أماندا عينيه الخاليتين من العواطف التي حسبت تمامًا الوقت المحدد للضرب ، وشعرت بقشعريرة باردة تنساب في عمودها الفقري.

على الرغم من أنها كانت غير مبالية بمعظم الأشياء ، لم تستطع إلا أن تساعد في معرفة المزيد عنه. في إحدى اللحظات كان صالحًا قذرة مقابل لا شيء غريب الأطوار وفي لحظة أخرى كان قاتلًا بدم بارد.

 اية اليوم (87) وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَل لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفۡرِهِمۡ فَقَلِيلٗا مَّا يُؤۡمِنُونَ (88)سورة البقرة  اية (88)

… ما هي شخصيته الحقيقية؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن أكتشف من المسؤول عن قتل بيدقي …”

-بام!

دماء سوداء متناثرة على الأرض ، داخل غرفة ذات ضوء خافت ، كانت شخصية ساحرة تشد قلبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خرجت أماندا من أفكارها كان صوت فتح الباب حيث دخلت فتاتان مذهلتان برفقة ولدين وسيمين للغاية إلى الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما مكث هنا ، أدرك كم هو طبيعي.

مسرعة بجانب أماندا ، نظرت إيما بقلق إليها وهي تربت على جسدها في كل مكان للتأكد من أنها بخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت بذرة الدونية تغرس ببطء داخل عقله.

“أماندا ، لقد رأيت في الأخبار حول ما حدث … هل أنت بخير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ وعي أماندا على ضوء مبهر قادم من جفنيها ، محفزًا تلاميذها

“… جلالة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطع كيفن إيما التي كانت في جميع أنحاء أماندا ، وتحدث كيفن

أومأت برأسها قليلاً ، ونظرت إلى الأفراد الأربعة الذين دخلوا غرفتها. جين وكيفين وميليسا وإيما. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك على وجهها ، ورؤية أنهم قد أتوا لزيارتها ، شعرت أماندا ببعض الدفء في قلبها.

-كسر! -كسر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قاطع كيفن إيما التي كانت في جميع أنحاء أماندا ، وتحدث كيفن

تتذكر الشاب المسؤول عن قتل إيليا ، كان رأس أماندا مليئًا بالأسئلة.

“لقد فوجئت للغاية عندما تلقيت نبأ ما حدث ، كيف تمكنت من هزيمة شرير من رتبة D؟”

إدراكًا لما كان كيفن يحاول القيام به ، أعادت إيما توجيه المحادثة إلى ميليسا.

“… إيه؟”

التفكير قليلا قال كيفن

“لا تقل لي أنك نسيت؟ – هنا ألق نظرة”

“يجب أن أتعافى في غضون عام تقريبًا …”

عند رؤية النظرة المرتبكة على وجه أماندا ، أخرجت إيما هاتفها من جيبها. ثم شرعت في تشغيل وظيفة التصوير المجسم وانتقلت نحو أماندا. سرعان ما ظهر أمامها مقال صحفي افتراضي.

على الرغم من أنه بالنسبة للغرباء ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا يتعاملون جيدًا مع بعضهم البعض ، إلا أن السبب الوحيد الذي جعلهم يتحدثون مع بعضهم البعض في المقام الأول هو أنهم كانوا يعيشون تحت سقف واحد وسيقومون بإجراء اتصالات جيدة للمستقبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[في الساعة 10:22 مساء في مدينة أشتون ، حاول الشرير من رتبة D الذي تسلل إلى “قفل” أعلى أكاديمية بشرية قتل أكثر من 50 طالبا.  كانت معلومة مجهولة قد نبهت السلطات مسبقًا بشأن الهجوم المفاجئ ، وعند الوصول ، تم العثور على جثة الشرير من رتبة D.  جثة الشرير كانت بها عدة إصابات بالسهام في جميع أنحاء جسدها. عند التحقيق ، تم تخدير جميع المشروبات والأطعمة الموجودة في المكان مسبقًا بواسطة عقار قوي يحتوي على عامل نوم قوي.  حاليًا ، تم اعتقال مالكي موقع [لو فرات] للاشتباه في تواطؤهم مع الأوغاد. لحسن الحظ ، تم منع هذه الكارثة بفضل الجهود الشجاعة لفرد واحد.  لولا المآثر البطولية للطالبة أماندا ستيرن ، لكان هذا اليوم قد تحول إلى مذبحة مأساوية. الدافع وراء الهجوم لا يزال غير معروف ..]

نظرًا لأن هذه المحادثة لن تسير في أي مكان ، استسلمت إيما وقررت المغادرة. بعدها ، غادر كيفن وميليسا تاركين جين واقفًا هناك بمفرده.

بالنظر إلى المقالة ، تقرأ أماندا المقالة ببطء وبعناية من أعلى إلى أسفل. عدم تخطي تفصيل واحد.

لأنها قضت معظم وقتها في المختبر في إجراء الأبحاث ، بالكاد كان لديها الوقت الكافي للتعرف عليهم بشكل أفضل. ليس لأنها كانت مهتمة بمعرفتهم …

“هل كان ذلك من صنعه؟”

“… لماذا؟”

كانت تعرف حقيقة أنها ليست الشخص المسؤول عن وفاة إيليا. ومع ذلك ، يبدو مما كانت تقرأه في المقال وكأنها هي من قتله.

إن إغماءها وقوسها في يدها ، بالإضافة إلى الأسهم المتعددة التي تخصها والتي عُثر عليها على جسد إيليا ، جعل الجميع يفترض أنها المسؤولة عن قتله.

برأس إيما برأسها ، لم تستطع إلا أن توافق على تقييم كيفن. على الرغم من حقيقة أن أماندا مرت لتوها بتجربة مؤلمة ، إلا أن تعبيرها لم يتغير أبدًا. ظلت غير مبالية. حتى بالنسبة لها التي كانت منفتحة للغاية ، كان التحدث إلى أماندا أمرًا صعبًا. لم تكن تعرف أبدًا ما كانت تفكر فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… فقط هي التي عرفت الحقيقة.

“هل كان ذلك من صنعه؟”

كانت قد أطلقت سهمًا واحدًا في تلك الليلة ، وكل ما فعلته هو ترك جروح سطحية. لم يؤذيه على الإطلاق. لم تكن القاتل الحقيقي … كان هو “هو”

استيقظت أماندا في غرفة فسيحة كبيرة ، وحدقت بهدوء في السقف المألوف الذي كانت تراه طوال الشهر الماضي. رفعت أماندا رأسها برفق ، وحدقت في غرفتها.

على الرغم من أن رأسها كان يشعر بالدوار في تلك اللحظة ، إلا أنها تذكرت اللحظة التي قُتل فيها إيليا. لقد كانت حركة سيف سريعة للغاية لدرجة أن إيليا ، الشرير من رتبة D لم يكن لديه الوقت للرد.

“لا توجد فرصة”

الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو حقيقة أنه فعل ذلك ، بالضبط عندما كان حزر إيليا في أدنى مستوياته. تقريبا كما لو كان يعلم أن هذا سيحدث. لو أنه فشل ، لكان الموت وحده هو نتائجه.

 

خطرت في ذهنها كلمات باردة ودقيقة وماكرة عندما حاولت وصفه بأفضل طريقة ممكنة …

نظرًا لأن والد أماندا كان سيد النقابة لأول نقابة في المرتبة الأولى في العالم “صياد الشياطين” ، وكان والده أكبر مساهم في نقابة “ستارلايت جيلد” في المرتبة الثانية ، فقد كان يعرف أماندا منذ صغره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا أماندا!”

“اطلب من شخص ما أن يرسل لي جميع المعلومات المتعلقة بالحادثة التي كان إيليا مسؤولاً عنها”

إخراجت أماندا من أفكارها ، كان صوت إيما القلق.

“…آسفة”

“…آسفة”

“… إيه؟”

خفضت أماندا رأسها ، واعتذرت. كانت ضائعة جدًا في أفكارها لدرجة أنها تجاهلت كل من دخل إلى الغرفة.

“يجب أن أتعافى في غضون عام تقريبًا …”

“لا بأس ، لا بد أنك لا تزال في حالة صدمة”.

“يجب أن أتعافى في غضون عام تقريبًا …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت رأسها ، وربت إيما على  كتف أماندا وهي تشير إلى الرجال الآخرين في الغرفة للمغادرة.

على الرغم من أنه بالنسبة للغرباء ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا يتعاملون جيدًا مع بعضهم البعض ، إلا أن السبب الوحيد الذي جعلهم يتحدثون مع بعضهم البعض في المقام الأول هو أنهم كانوا يعيشون تحت سقف واحد وسيقومون بإجراء اتصالات جيدة للمستقبل.

“سنسمح لك ببعض الراحة ، اتصلي بنا إذا كنتي بحاجة إلى أي شيء”

لقد وصل إلى القفل معتقدًا أنه سيكون العام الأول الأعلى مرتبة … ومع ذلك عندما ظهرت النتائج كان في المرتبة الثالثة. علاوة على ذلك ، كانت الفجوة بينه وبين صاحب المركز الأول كيفن كبيرة بشكل سخيف.

تغمز إيما في أماندا ، وسرعان ما أخرجت الجميع من الغرفة

كانت الغرفة كبيرة ، وبجانبها ، كان هناك رف كتب ضخم مليء بالكتب. يوجد مكتب كبير في الزاوية اليمنى من الغرفة. كان مصباح مكتبي أبيض جالسًا على الزاوية اليمنى من المكتب مع كتب مكدسة بعناية حوله.

-صليل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنت على حق ، من كان يظن أنها بهذه القوة. ما رأيك ميليسا؟”

عند إغلاق باب الغرفة ، ساد الصمت الغرفة مرة أخرى تاركًا فتاة شابة مذهلة وحيدة في أفكارها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظت كيف كانت ميليسا غير مهتمة ، صرخت إيما وقالت

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنه بالنسبة للغرباء ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا يتعاملون جيدًا مع بعضهم البعض ، إلا أن السبب الوحيد الذي جعلهم يتحدثون مع بعضهم البعض في المقام الأول هو أنهم كانوا يعيشون تحت سقف واحد وسيقومون بإجراء اتصالات جيدة للمستقبل.

“هل تعتقد أنها بخير؟”

على الرغم من أنها كانت غير مبالية بمعظم الأشياء ، لم تستطع إلا أن تساعد في معرفة المزيد عنه. في إحدى اللحظات كان صالحًا قذرة مقابل لا شيء غريب الأطوار وفي لحظة أخرى كان قاتلًا بدم بارد.

وقفت إيما خارج غرفة أماندا ، ونظرت إلى الأشخاص الأربعة الموجودين بجانبها.

-فقاعة!

التفكير قليلا قال كيفن

“اطلب من شخص ما أن يرسل لي جميع المعلومات المتعلقة بالحادثة التي كان إيليا مسؤولاً عنها”

“… بصراحة لا أستطيع أن أقول. وجهها دائمًا غير مبال ، لذا لست متأكدًا جدًا”

… لكن بعد أحداث الحفلة ، تحطم انطباعها السابق عنه تمامًا. استذكر أماندا عينيه الخاليتين من العواطف التي حسبت تمامًا الوقت المحدد للضرب ، وشعرت بقشعريرة باردة تنساب في عمودها الفقري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقيقي”

“يجب أن أتعافى في غضون عام تقريبًا …”

برأس إيما برأسها ، لم تستطع إلا أن توافق على تقييم كيفن. على الرغم من حقيقة أن أماندا مرت لتوها بتجربة مؤلمة ، إلا أن تعبيرها لم يتغير أبدًا. ظلت غير مبالية. حتى بالنسبة لها التي كانت منفتحة للغاية ، كان التحدث إلى أماندا أمرًا صعبًا. لم تكن تعرف أبدًا ما كانت تفكر فيه.

التفكير قليلا قال كيفن

هل فكرت فيهم حتى كأصدقاء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس فقط كيفن كان أقوى منه … لكن أماندا أيضًا؟

عند رؤية تعبير الجميع الكئيب ، حاول كيفن تحسين الحالة المزاجية عن طريق تغيير الموضوع.

“لقد فوجئت للغاية عندما تلقيت نبأ ما حدث ، كيف تمكنت من هزيمة شرير من رتبة D؟”

“لكن مهلا ، لم أتوقع منها أن تكون قوية بما يكفي لهزيمة شرير من رتبة D بنفسها”

على الرغم من معرفة أماندا والباقي لمدة شهر ونصف ، فإن الاتصال بهم قريبًا سيكون كذبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم ، أنت على حق ، من كان يظن أنها بهذه القوة. ما رأيك ميليسا؟”

كانت الغرفة كبيرة ، وبجانبها ، كان هناك رف كتب ضخم مليء بالكتب. يوجد مكتب كبير في الزاوية اليمنى من الغرفة. كان مصباح مكتبي أبيض جالسًا على الزاوية اليمنى من المكتب مع كتب مكدسة بعناية حوله.

إدراكًا لما كان كيفن يحاول القيام به ، أعادت إيما توجيه المحادثة إلى ميليسا.

نظرًا لأنهم كانوا جميعًا ركائز مستقبلية للبشرية ، لم يكن التواصل معهم فكرة سيئة.

“… لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى ميليسا ، فإن أي شيء لا يتعلق ببحثها لا يعني حقًا أي شيء بالنسبة لها.

لاحظت ميليسا التي كانت تتصفح بعض الأوراق البحثية بشكل غير ممتع أن إيما كانت تتحدث معها وقالت بلا حماس.

لقد وصل إلى القفل معتقدًا أنه سيكون العام الأول الأعلى مرتبة … ومع ذلك عندما ظهرت النتائج كان في المرتبة الثالثة. علاوة على ذلك ، كانت الفجوة بينه وبين صاحب المركز الأول كيفن كبيرة بشكل سخيف.

“أعتقد أنه مثير للإعجاب”

لقد وصل إلى القفل معتقدًا أنه سيكون العام الأول الأعلى مرتبة … ومع ذلك عندما ظهرت النتائج كان في المرتبة الثالثة. علاوة على ذلك ، كانت الفجوة بينه وبين صاحب المركز الأول كيفن كبيرة بشكل سخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لاحظت كيف كانت ميليسا غير مهتمة ، صرخت إيما وقالت

“… لحسن الحظ لأنه كان أضعف بكثير مني ، لم يكلفني موته سوى إصابة داخلية صغيرة”

“… الجيز ، هل يمكنك على الأقل أن تبدو مهتمًا أكثر قليلاً”

هدأ الهدوء والصمت في الغرفة عقلها.

“لا توجد فرصة”

-صليل!

على الرغم من معرفة أماندا والباقي لمدة شهر ونصف ، فإن الاتصال بهم قريبًا سيكون كذبة.

أومأت برأسها قليلاً ، ونظرت إلى الأفراد الأربعة الذين دخلوا غرفتها. جين وكيفين وميليسا وإيما. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك على وجهها ، ورؤية أنهم قد أتوا لزيارتها ، شعرت أماندا ببعض الدفء في قلبها.

لأنها قضت معظم وقتها في المختبر في إجراء الأبحاث ، بالكاد كان لديها الوقت الكافي للتعرف عليهم بشكل أفضل. ليس لأنها كانت مهتمة بمعرفتهم …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت صورة ظلية سوداء بجانب الأم التي كانت قد رشت للتو الدم الأسود على الأرض وساعدها على عجل على الجلوس على عرشها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنسبة إلى ميليسا ، فإن أي شيء لا يتعلق ببحثها لا يعني حقًا أي شيء بالنسبة لها.

“… لماذا؟”

على الرغم من أنه بالنسبة للغرباء ، بدا الأمر وكأنهم جميعًا يتعاملون جيدًا مع بعضهم البعض ، إلا أن السبب الوحيد الذي جعلهم يتحدثون مع بعضهم البعض في المقام الأول هو أنهم كانوا يعيشون تحت سقف واحد وسيقومون بإجراء اتصالات جيدة للمستقبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شد قبضتها على مسند الذراع ، بدأت الشقوق تظهر على العرش حيث بدأ وهج أحمر ينبعث من شخصية الأم.

نظرًا لأنهم كانوا جميعًا ركائز مستقبلية للبشرية ، لم يكن التواصل معهم فكرة سيئة.

“لا بأس ، لا بد أنك لا تزال في حالة صدمة”.

علاوة على ذلك ، لسبب ما ، كان الناس يميلون دائمًا إلى تجنبها. الغيرة؟ يخاف؟ يعبد؟ لم يعرف أحد لماذا تجنبهم ، لكن هذا جعل دائرتهم الاجتماعية أصغر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقيقي”

رؤية كيف كانت ميليسا غير مهتمة ، تنهدت إيما ونظرت إلى جين.

التفكير قليلا قال كيفن

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلف ميليسا ، وقف جين هناك بغباء. كان تعبيره هو محض اللامبالاة. لقد بدا وكأنه يتعمق في عالمه الخاص متجاهلاً كل من حوله.

“لا بأس ، لا بد أنك لا تزال في حالة صدمة”.

“… حسنًا ، سأعود الآن”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أنت على حق ، من كان يظن أنها بهذه القوة. ما رأيك ميليسا؟”

نظرًا لأن هذه المحادثة لن تسير في أي مكان ، استسلمت إيما وقررت المغادرة. بعدها ، غادر كيفن وميليسا تاركين جين واقفًا هناك بمفرده.

منذ ولادته ، بسبب التنافس بين النقابتين ، كان يقارن بها باستمرار. كان يفتخر بحقيقة أنه حصل على رتبة أعلى منها عندما التحق بالقفل.

بعد دقيقتين من مغادرة الجميع ، شد قبضته بشدة ، ظهرت الأوردة على جبين جين. على الرغم من أنه حاول بشدة قمع غضبه ، أصبح وجه جين داكنًا بشكل لا يضاهى.

أومأ الخادم برأسه واختفى في الظلام

الآن كان عقله ممزق.

“لكن مهلا ، لم أتوقع منها أن تكون قوية بما يكفي لهزيمة شرير من رتبة D بنفسها”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس فقط كيفن كان أقوى منه … لكن أماندا أيضًا؟

عند سماع ما قاله الأم ، سأل الخادم بقلق

بغض النظر عن عدد المرات التي حاول فيها تخيل ذلك في ذهنه ، فإن قتل الشرير المصنف [D] كان مستحيلًا بالنسبة له الحالي.

لأنها قضت معظم وقتها في المختبر في إجراء الأبحاث ، بالكاد كان لديها الوقت الكافي للتعرف عليهم بشكل أفضل. ليس لأنها كانت مهتمة بمعرفتهم …

على الرغم من أن الناس افترضوا أنه احتل المرتبة الثالثة بسبب مكانته وموهبته ، لم يكن أحد يعرف مقدار عمله من أجل رتبته.

“اطلب من شخص ما أن يرسل لي جميع المعلومات المتعلقة بالحادثة التي كان إيليا مسؤولاً عنها”

لقد وصل إلى القفل معتقدًا أنه سيكون العام الأول الأعلى مرتبة … ومع ذلك عندما ظهرت النتائج كان في المرتبة الثالثة. علاوة على ذلك ، كانت الفجوة بينه وبين صاحب المركز الأول كيفن كبيرة بشكل سخيف.

“أعتقد أنه مثير للإعجاب”

كما أكدت عائلته على إخفاقه في أن يأتي أولاً ، وكان لديهم آمال كبيرة عليه.

نظرًا لأنهم كانوا جميعًا ركائز مستقبلية للبشرية ، لم يكن التواصل معهم فكرة سيئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان في حالة صدمة تامة.

نظرًا لأن والد أماندا كان سيد النقابة لأول نقابة في المرتبة الأولى في العالم “صياد الشياطين” ، وكان والده أكبر مساهم في نقابة “ستارلايت جيلد” في المرتبة الثانية ، فقد كان يعرف أماندا منذ صغره.

لقد فهم أن ميليسا كان إنجازها الأكاديمي مرتفعًا بشكل سخيف لدرجة أنه تمكن من دفعها إلى المركز الثاني ، لقد كان جيدًا في ذلك … لكن كيفن؟ شخص لم يعرفه أحد قبل دخول القفل؟

“لا توجد فرصة”

لقد كانت ضربة قوية لكبريائه العظيم. الفخر بأنه نشأ معتقدًا أنه الأفضل بين جيل الشباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…قرف!”

على الرغم من فشله ، لم يدع جين الغضب يطغى على عقله. على الرغم من أنه لم يعجبه كيفن ، إلا أنه نظر إليه كعقبة لتجاوزه بدلاً من كونه عدوًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف ميليسا ، وقف جين هناك بغباء. كان تعبيره هو محض اللامبالاة. لقد بدا وكأنه يتعمق في عالمه الخاص متجاهلاً كل من حوله.

لمحاولة سد الفجوة بينه وبين كيفن ، قام جين بتدريب اثنين ، لا ، ثلاث مرات أصعب مما فعل في السابق … وفقط عندما اعتقد أنه تمكن من سد الفجوة بينهما … قتلت أماندا <D > مرتبة الشرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه الأخبار بمثابة صدمة بالنسبة له ، وحتى الآن بعد أن مر يوم واحد ، لم يستطع التوقف عن التفكير فيه.

على الرغم من معرفة أماندا والباقي لمدة شهر ونصف ، فإن الاتصال بهم قريبًا سيكون كذبة.

نظرًا لأن والد أماندا كان سيد النقابة لأول نقابة في المرتبة الأولى في العالم “صياد الشياطين” ، وكان والده أكبر مساهم في نقابة “ستارلايت جيلد” في المرتبة الثانية ، فقد كان يعرف أماندا منذ صغره.

على الرغم من ضعف أنفاسها ، إلا أن حضورها ظل مهيبًا لأن الخادم لم يجرؤ على النطق بكلمة واحدة.

منذ ولادته ، بسبب التنافس بين النقابتين ، كان يقارن بها باستمرار. كان يفتخر بحقيقة أنه حصل على رتبة أعلى منها عندما التحق بالقفل.

على الرغم من ضعف أنفاسها ، إلا أن حضورها ظل مهيبًا لأن الخادم لم يجرؤ على النطق بكلمة واحدة.

كما كان والده يفتخر كثيرًا بذلك لأنه امتدحه إلى ما لا نهاية ، مما زاد من غروره. لقد تمكن من قمع الزخم المتزايد لنقابة “صائد الشياطين”.

نظرًا لأن هذه المحادثة لن تسير في أي مكان ، استسلمت إيما وقررت المغادرة. بعدها ، غادر كيفن وميليسا تاركين جين واقفًا هناك بمفرده.

… ومع ذلك بدا أن هذا الشعور بالإنجاز كذب.

“… حسنًا ، سأعود الآن”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلما مكث هنا ، أدرك كم هو طبيعي.

بمجرد اختفائه ، زاد اللون الأحمر المحيط بالأمهات عدة طيات تحيط بالغرفة بأكملها.

لقد تم تمشيطه بالثناء منذ صغره. أصبح متعجرفًا ، لكنه تمكن من دعم غطرسته. كان الأفضل.

كما أكدت عائلته على إخفاقه في أن يأتي أولاً ، وكان لديهم آمال كبيرة عليه.

…هل كان؟

“لا تقل لي أنك نسيت؟ – هنا ألق نظرة”

“ما أنا؟”

“… لحسن الحظ لأنه كان أضعف بكثير مني ، لم يكلفني موته سوى إصابة داخلية صغيرة”

يحدق في الممر المظلم الطويل ، جين كان ضائعا في أفكاره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها ، وربت إيما على  كتف أماندا وهي تشير إلى الرجال الآخرين في الغرفة للمغادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت بذرة الدونية تغرس ببطء داخل عقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أماندا!”

 

-بام!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن أكتشف من المسؤول عن قتل بيدقي …”

——

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ وعي أماندا على ضوء مبهر قادم من جفنيها ، محفزًا تلاميذها

ترجمة FLASH

“أ- الأم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

——–

“هل كان ذلك من صنعه؟”

 اية اليوم (87) وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَل لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفۡرِهِمۡ فَقَلِيلٗا مَّا يُؤۡمِنُونَ (88)سورة البقرة  اية (88)

مسرعة بجانب أماندا ، نظرت إيما بقلق إليها وهي تربت على جسدها في كل مكان للتأكد من أنها بخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقيقي”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط