عشية ما قبل الرحلة [3]
الفصل 53: عشية ما قبل الرحلة [3]
“هاء؟ ماذا قلت للتو؟“
…
كان الهواء حول الغرفة متوتراً. شعرت بالاختناق. كما لو كنت عالقًا داخل غرفة ضيقة بلا مكان للتنفس.
شعرت أنها كانت تتحدث إلى شخص بالغ.
سبب هذا الجو؟
بعد بضع ثوانٍ ، أخذت كيسًا مليئًا بأوراق الشاي وألقيته برفق في القدر.
جلست بهدوء على كرسيي ، فتاة شابة جميلة بشكل مذهل بشعر أسود لامع وبشرة بيضاء بورسلين خالية من أي عيوب ، كانت تنظر بفضول حول غرفتي.
“على ما يرام“
أماندا ستيرن.
كما لو أنها فهمت شيئًا ما ، أومأت أماندا برأسها
شخص لم أفكر قط في التفاعل معه على انفراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أطلب شيئًا آخر بدلاً من المال؟“
عندما رأيتها تجلس على مقعدي كما لو كان الأمر الأكثر طبيعية أفعله ، ارتعش حاجبي.
حتى الأعمى يمكن أن يخبرك أنك كنت تنظر إلي.
فقط ماذا فعلت لأستحق هذا؟
“…”
… لا ، لقد عرفت السبب ، أردت فقط أن أنكر الحقيقة.
أدرت عيني ، ووضعت فنجان الشاي الخاص بي. كان ردها ضمن توقعاتي.
تنهدت ، تكلمت لأحاول كسر الأجواء المحرجة.
فقط ماذا فعلت لأستحق هذا؟
“هل تريد الشاي الأخضر أو الماء؟“
—
بسماع صوتي ، توقفت عيون أماندا على وجهي لبضع ثوانٍ وبعد توقف قصير قالت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت ، تكلمت لأحاول كسر الأجواء المحرجة.
“…شاي أخضر“
تحدث عن دليل سيف مثالي.
“على ما يرام“
كما لو أنها فهمت شيئًا ما ، أومأت أماندا برأسها
متجهًا إلى حيث تم إخفاء إبريق الشاي الخاص بي ، أخرجته وسكب الماء الساخن بالبخار في القدر.
ابتسمت ، عدت وقلت
بعد بضع ثوانٍ ، أخذت كيسًا مليئًا بأوراق الشاي وألقيته برفق في القدر.
قلت عبوسًا قليلاً
أثناء انتظار أن يكون الشاي جاهزًا ، استدرت ولاحظت عيون أماندا السوداء البركانية تحدق في وجهي.
من مظهر الأشياء ، بدا على الأقل أنها لم تكن لديها مشاعر قاسية ضدي. منذ أن عرفت شخصيتها جيدًا ، عرفت أنها إذا كانت لديها ضغينة ضدي ، لكانت تتجنبني بأي ثمن.
سألتها مندهشة من سلوكها الغريب
سرعان ما غطت الغرفة في صمت محرج.
“…بحاجة الى شيء؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
عندما سمعت صوتي ورأيت أنني قد ألقيت القبض عليها متلبسة ، نظرت أماندا إلى الجانب وتصرفت كما لو أن شيئًا لم يحدث وهي تتمتم بخفة.
… كما هو متوقع من ابنة زعيم النقابة رقم واحد في المجال البشري “صائد الشياطين“
“…لا شئ“
–جرس! جرس! –جرس!
ابتسمت ، نظرت إلى إبريق الشاي.
“… أبحث عن شيء لإخفاء فن السيف الرئيسي“
ماذا تقصد لا شيء؟ من الواضح أنك كنت تحدق في وجهي!
اية اليوم (92) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ وَرَفَعۡنَا فَوۡقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُواْ مَآ ءَاتَيۡنَٰكُم بِقُوَّةٖ وَٱسۡمَعُواْۖ قَالُواْ سَمِعۡنَا وَعَصَيۡنَا وَأُشۡرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡعِجۡلَ بِكُفۡرِهِمۡۚ قُلۡ بِئۡسَمَا يَأۡمُرُكُم بِهِۦٓ إِيمَٰنُكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (93) سورة البقرة الاية (93)
حتى الأعمى يمكن أن يخبرك أنك كنت تنظر إلي.
“الآن أنا لا أدين لك بأي شيء …”
بقرص الحواجب ، قررت التفكير في هذا بطريقة إيجابية.
“.. انسى ما رأيت“
من مظهر الأشياء ، بدا على الأقل أنها لم تكن لديها مشاعر قاسية ضدي. منذ أن عرفت شخصيتها جيدًا ، عرفت أنها إذا كانت لديها ضغينة ضدي ، لكانت تتجنبني بأي ثمن.
بعد أن فهمت أنها ربما كانت تسيء فهم شيء ما ، سرعان ما أتبعت بالقول
عاملني كأنني غير موجود.
“كم عدد النجوم؟“
عندما رأيت كيف جاءت بنشاط للبحث عني ، عرفت أنها لم تحمل ما حدث ضدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها ، وذهبت بسرعة إلى حسابها المصرفي.
… إذن لماذا أتت إلى هنا؟
أثناء انتظار أن يكون الشاي جاهزًا ، استدرت ولاحظت عيون أماندا السوداء البركانية تحدق في وجهي.
كان هناك بالتأكيد سبب لزيارتها. كان لدي حدس حول ما كان عليه ، لكنني لم أكن متأكدًا تمامًا.
“يو– ..”
على الأرجح ، جاءت للتعبير عن امتنانها لإنقاذها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجهًا إلى حيث تم إخفاء إبريق الشاي الخاص بي ، أخرجته وسكب الماء الساخن بالبخار في القدر.
إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل أن أتخلص من هذا بسرعة. إذا اكتشف شخص ما أن “أماندا ستيرن” الذي كان حديث الأكاديمية كان يعقد اجتماعًا خاصًا مع صبي في غرفته الخاصة ، فلن أعرف حتى كيف ماتت.
“5 ملايين يو؟ أعتقد أن …”
حقيقة وجودها في غرفتي كانت تعني أن حياتي كانت في خطر.
كان سلوكه مختلفًا تمامًا عما يجب أن يكون عليه الطفل العادي البالغ من العمر ستة عشر عامًا. لم يكن متعجرفًا ولا متعجرفًا ، وبغض النظر عن حقيقة أن تعبيره كان حقًا سهل القراءة ، كان من السهل جدًا التحدث إليه.
تنهد.
… كما هو متوقع من ابنة زعيم النقابة رقم واحد في المجال البشري “صائد الشياطين“
فقط عندما اعتقدت أن الأمور لن تصبح أكثر إزعاجًا فجأة نشأ موقف مزعج جديد.
عند النظر إلى أماندا ، ظهرت فكرة فجأة في الذهن
بالنظر إلى الماء في إبريق الشاي الذي بدأ يتحول إلى اللون البني الغامق ، أزلت إبريق الشاي بعناية من المدفأة وصب الشاي في كوبين من الخزف.
“… إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟“
في طريق عودتي إلى حيث جلست أماندا ، سلمتها فنجان الشاي الساخن بالبخار وجلست أمامها.
في طريق عودتي إلى حيث جلست أماندا ، سلمتها فنجان الشاي الساخن بالبخار وجلست أمامها.
“شكرًا لك“
على طول الطريق ، سمعت أماندا أشخاصًا يتهامسون فيما بينهم أثناء عودتها إلى مسكنها.
أخذ فنجان الشاي بكلتا يديه ، انفجرت أماندا بلطف في الكوب وأخذت رشفة.
هزت رأسي ، وانحنيت إلى الخلف على كرسي وقلت
أغمضت أماندا عينيها وتذوق طعم الشاي ، أومأت برأسها قليلاً
“مع السلامة“
“…إنه جيد“
ولوح بيدي ، أغلقتها على الفور.
“شكرًا لك“
كما كانت على وشك الرد ، قطعتها
جلست أمامها ، وأخذت رشفة من الشاي أيضًا. كان لها مذاق مرير قليلاً حتى بعد بضع ثوانٍ بقيت عند طرف لساني. كانت جيدة جدا.
عندما رأيت كيف جاءت بنشاط للبحث عني ، عرفت أنها لم تحمل ما حدث ضدي.
“… إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟“
5 ملايين يو ستساعدني بالتأكيد. بهذا القدر من المال ، يمكنني حل مشكلة العثور على دليل السيف إلى حد كبير .. آه!
عندما أدركت أننا لا نستطيع قضاء كل الوقت في شرب الشاي ، قررت أن أصل إلى هذه النقطة مباشرة.
وضع فنجان الشاي لأسفل ، حدق وجه أماندا اللامبال في وجهي. بعد فترة ، تحدثت أخيرًا
وضع فنجان الشاي لأسفل ، حدق وجه أماندا اللامبال في وجهي. بعد فترة ، تحدثت أخيرًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن أطلب شيئًا آخر بدلاً من المال؟“
“…شكرًا لك“
حتى الأعمى يمكن أن يخبرك أنك كنت تنظر إلي.
قلت عبوسًا قليلاً
بعد بضع ثوان ، دخل صوت مسن في أذني أماندا.
“لماذا؟“
إذا كان الأمر كذلك ، فمن الأفضل أن أتخلص من هذا بسرعة. إذا اكتشف شخص ما أن “أماندا ستيرن” الذي كان حديث الأكاديمية كان يعقد اجتماعًا خاصًا مع صبي في غرفته الخاصة ، فلن أعرف حتى كيف ماتت.
“لإنقاذي“
5 ملايين يو ستساعدني بالتأكيد. بهذا القدر من المال ، يمكنني حل مشكلة العثور على دليل السيف إلى حد كبير .. آه!
هزت رأسي ، وانحنيت إلى الخلف على كرسي وقلت
“هل يمكنك أن تحضر لي دليل سيف؟“
“لا أتذكر مساعدتك أبدًا“
عندما رأيت كيف جاءت بنشاط للبحث عني ، عرفت أنها لم تحمل ما حدث ضدي.
“يو– ..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، بغض النظر عن مدى محاولتي لحل سوء التفاهم ، كانت هناك احتمالات بأنها لن تصدقني.
كما كانت على وشك الرد ، قطعتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…تمام“
“يبدو أنك نسيت ما قلته لك من قبل“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما اعتقدت أن الأمور لن تصبح أكثر إزعاجًا فجأة نشأ موقف مزعج جديد.
“.. انسى ما رأيت“
بعد بضع ثوان ، دخل صوت مسن في أذني أماندا.
عند الاستماع إلى جملتي الأخيرة وتذكر ما قلته ، ظلت أماندا صامتة قليلاً. كانت حواجبها متماسكة ومرتاحة باستمرار ، وبعد فترة هزت رأسها وقالت باعتذار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت ، تكلمت لأحاول كسر الأجواء المحرجة.
“لا يمكنني فعل ذلك …”
“شكرًا لك“
أدرت عيني ، ووضعت فنجان الشاي الخاص بي. كان ردها ضمن توقعاتي.
عند الاستماع إلى الجزء التالي ، استرخيت حواجب أماندا. قالت برأسها أومأت
حدقت في عينيها الكريستاليتين اللتين كانتا تنظران إلي ، فكرت للحظة قبل أن أقول
“أوه“
“تنهد ، حسنًا ، إذا كنت آسفًا حقًا ، فامنحني بعض المال“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
عند سماع ردي ، تنهدت أماندا بارتياح.
“…لا شئ“
كانت مرتاحة بشكل واضح من طلبي.
جلست أمامها ، وأخذت رشفة من الشاي أيضًا. كان لها مذاق مرير قليلاً حتى بعد بضع ثوانٍ بقيت عند طرف لساني. كانت جيدة جدا.
“تمام“
كما لو أنها فهمت شيئًا ما ، أومأت أماندا برأسها
أخرجت هاتفها ، وذهبت بسرعة إلى حسابها المصرفي.
“هل يمكنك أن تحضر لي دليل سيف؟“
عندما رأيتها هكذا ، لم أستطع إلا أن أهز رأسي بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرسل دليل الثلاث نجوم [حلقة التبرئة] في الموقع الذي أرسلته إليك منذ فترة”.
كانت شخصية أماندا هكذا.
بعد دقيقتين من الصمت ، وقفت أماندا وقالت
كانت تكره أن تدين لأي شخص بأي شيء.
… إذن لماذا أتت إلى هنا؟
لم تكن تريد أن تشعر بالديون لأي شخص آخر غير نفسها. لا ، بدا الأمر وكأنها تثق بنفسها فقط بنفسها.
“هاء؟ ماذا قلت للتو؟“
لقد حرصت على سداد كل خدمة تدين بها حتى لا تبني أي توقعات غير واقعية للآخرين.
جلست أمامها ، وأخذت رشفة من الشاي أيضًا. كان لها مذاق مرير قليلاً حتى بعد بضع ثوانٍ بقيت عند طرف لساني. كانت جيدة جدا.
“هل 5 ملايين يو بخير؟“
حقيقة وجودها في غرفتي كانت تعني أن حياتي كانت في خطر.
“5 ملايين يو؟ أعتقد أن …”
من مظهر الأشياء ، بدا على الأقل أنها لم تكن لديها مشاعر قاسية ضدي. منذ أن عرفت شخصيتها جيدًا ، عرفت أنها إذا كانت لديها ضغينة ضدي ، لكانت تتجنبني بأي ثمن.
عندما كنت أرتشف الشاي ، أومأت برأسي في البداية بلا مبالاة ، ولكن بمجرد أن عالجت ما قالته ، كدت أن أبصق كل الشاي على وجهها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرى ، أود فن السيف الذي يركز بشكل أساسي على الدفاع“
“هاء؟ ماذا قلت للتو؟“
كانت شخصيته بعيدة كل البعد عما كانت عليه عندما التقيا في الحفلة. على الرغم من أنه لم يعد يخفي حقيقة أنه كان يخفي قوته ، إلا أن سلوكه لم يعد إلى ما كان عليه في الحفلة.
قالت أماندا إنها تنظر ببراءة إلي التي وقفت لتوها وتنظر إليها بعيون واسعة
جلست بهدوء على كرسيي ، فتاة شابة جميلة بشكل مذهل بشعر أسود لامع وبشرة بيضاء بورسلين خالية من أي عيوب ، كانت تنظر بفضول حول غرفتي.
“5 ملايين ، لا تكفي؟“
“يو– ..”
“ماذا تقصد أن هذا لا يكفي ، هذا كثير!”
…
ولوح بيدي ، أغلقتها على الفور.
كان سلوكه مختلفًا تمامًا عما يجب أن يكون عليه الطفل العادي البالغ من العمر ستة عشر عامًا. لم يكن متعجرفًا ولا متعجرفًا ، وبغض النظر عن حقيقة أن تعبيره كان حقًا سهل القراءة ، كان من السهل جدًا التحدث إليه.
أطفال الجيل الثاني الأثرياء يتعاملون مع المال كما لو كان لا شيء.
قلت عبوسًا قليلاً
“… إذن 5 ملايين بخير؟“
“هل يمكنك أن تحضر لي دليل سيف؟“
“تنهد ، انتظر“
شخص لم أفكر قط في التفاعل معه على انفراد.
عدت إلى الوراء على كرسي ، وبدأت أفكر.
اية اليوم (92) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ وَرَفَعۡنَا فَوۡقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُواْ مَآ ءَاتَيۡنَٰكُم بِقُوَّةٖ وَٱسۡمَعُواْۖ قَالُواْ سَمِعۡنَا وَعَصَيۡنَا وَأُشۡرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡعِجۡلَ بِكُفۡرِهِمۡۚ قُلۡ بِئۡسَمَا يَأۡمُرُكُم بِهِۦٓ إِيمَٰنُكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (93) سورة البقرة الاية (93)
5 ملايين يو ستساعدني بالتأكيد. بهذا القدر من المال ، يمكنني حل مشكلة العثور على دليل السيف إلى حد كبير .. آه!
“شكرًا لك“
عند النظر إلى أماندا ، ظهرت فكرة فجأة في الذهن
على طول الطريق ، سمعت أماندا أشخاصًا يتهامسون فيما بينهم أثناء عودتها إلى مسكنها.
“هل يمكنني أن أطلب شيئًا آخر بدلاً من المال؟“
“… أشكركم على مقابلتي ، سآخذ إجازتي“
عابسة خفيفة ، انخفضت درجة حرارة الغرفة وأصبح سلوك أماندا أكثر برودة.
“هذا ما حصلت عليه من المعايير التي أعطيتني إياها“
بعد أن فهمت أنها ربما كانت تسيء فهم شيء ما ، سرعان ما أتبعت بالقول
“الآن أنا لا أدين لك بأي شيء …”
“لا ، أنا لا أطلب أي تواريخ أو أي شيء قريب من ذلك عن بُعد“
—
عند الاستماع إلى الجزء التالي ، استرخيت حواجب أماندا. قالت برأسها أومأت
مبتسمة ، اصطحبتها إلى خارج شقتي. يمكن أن أكون حرا أخيرا!
“…تمام“
بعد أن فوجئت بطلبي ، نظرت أماندا إلي بغرابة.
قلت تنهد بارتياح
كانت شخصيته بعيدة كل البعد عما كانت عليه عندما التقيا في الحفلة. على الرغم من أنه لم يعد يخفي حقيقة أنه كان يخفي قوته ، إلا أن سلوكه لم يعد إلى ما كان عليه في الحفلة.
“هل يمكنك أن تحضر لي دليل سيف؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولها إلى الباب ، لوح أماندا بيدها بلا مبالاة
“فن السيف؟“
“على ما يرام“
بعد أن فوجئت بطلبي ، نظرت أماندا إلي بغرابة.
عند رؤية قائمة طويلة من الكتيبات ، رفت فمي. إذا قلت أنني لست غيورًا الآن ، فستكون هذه كذبة.
في البداية ، شعرت بالحيرة من رد فعلها ، لكنني أتذكر ما حدث قبل بضع ليال أدركت السبب.
“لا ، أنا لا أطلب أي تواريخ أو أي شيء قريب من ذلك عن بُعد“
“… أبحث عن شيء لإخفاء فن السيف الرئيسي“
“مع السلامة“
“أوه“
“ناه ، ربما كانت قادمة لتفقد شيئًا ما. لا توجد طريقة لتتحدث أماندا مع الفلاحين الذين يعيشون في مسكن الأغنام ذي القرون“
كما لو أنها فهمت شيئًا ما ، أومأت أماندا برأسها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمضت أماندا عينيها وتذوق طعم الشاي ، أومأت برأسها قليلاً
عندما رأيتها تتصرف هكذا ، عرفت أنها لا تزال لديها فكرة خاطئة عن قوتي. في النهاية ، لم أقل شيئًا. بصراحة كنت متعبًا جدًا لحل سوء التفاهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أماندا ستيرن.
بالإضافة إلى ذلك ، بغض النظر عن مدى محاولتي لحل سوء التفاهم ، كانت هناك احتمالات بأنها لن تصدقني.
عندما رأيت كيف جاءت بنشاط للبحث عني ، عرفت أنها لم تحمل ما حدث ضدي.
في النهاية ، لا يهم حقًا ما إذا كانت قد أساءت فهمها أم لا. في نهاية اليوم ، لم تكن من النوع الذي يعامل الناس بشكل مختلف بغض النظر عن قوتها.
“…شاي أخضر“
علاوة على ذلك ، لم تكن ثرثرة. بمعنى أن سري كان آمنًا جدًا.
بعد اختيار [حلقة التبرئة] ، أومأت أماندا برأسها وأرسلت رسالة إلى شخص ما.
“ما نوع فن السيف الذي تريده؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أغلقت الهاتف ، شعرت أماندا بوزن يرفع صدرها.
قلت التفكير قليلا
تنهد.
“دعونا نرى ، أود فن السيف الذي يركز بشكل أساسي على الدفاع“
على الرغم من أنه كان كتيبًا من فئة ثلاث نجوم ، إلا أنه كان في الواقع دليلًا من فئة أربع نجوم إذا كان الشيء الوحيد الذي تم أخذه في الاعتبار هو خصائصه الدفاعية.
لمس ذقنها للحظة ، تأملت أماندا للحظة قبل أن تقول
… إذن لماذا أتت إلى هنا؟
“كم عدد النجوم؟“
“أوه“
“هممم ، بما أنك كنت تقدم لي في السابق حوالي 5 ملايين يو ، أعتقد أن شيئًا سار على هذا السعر“
“أوه“
بالتفكير قليلاً ، مررت أماندا عبر هاتفها لبضع ثوانٍ قبل الإيماء.
بسماع صوتي ، توقفت عيون أماندا على وجهي لبضع ثوانٍ وبعد توقف قصير قالت
“حسنًا ، دعني ألقي نظرة“
عند النظر إلى أماندا ، ظهرت فكرة فجأة في الذهن
عند تشغيل الوظيفة الثلاثية الأبعاد على الهاتف ، ظهرت قائمة طويلة من أدلة السيف أمامي.
بالتفكير قليلاً ، مررت أماندا عبر هاتفها لبضع ثوانٍ قبل الإيماء.
“هذا ما حصلت عليه من المعايير التي أعطيتني إياها“
… لا ، لقد عرفت السبب ، أردت فقط أن أنكر الحقيقة.
عند رؤية قائمة طويلة من الكتيبات ، رفت فمي. إذا قلت أنني لست غيورًا الآن ، فستكون هذه كذبة.
قلت عبوسًا قليلاً
… كما هو متوقع من ابنة زعيم النقابة رقم واحد في المجال البشري “صائد الشياطين“
عدت إلى الوراء على كرسي ، وبدأت أفكر.
كان لديها وصول إلى كمية لا حصر لها من الموارد والأدلة التي من شأنها أن تجعل أي شخص يتحول إلى اللون الأخضر من الحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك بالتأكيد سبب لزيارتها. كان لدي حدس حول ما كان عليه ، لكنني لم أكن متأكدًا تمامًا.
في الدقائق القليلة التالية ، راجعنا الكتالوج الطويل لكتيبات السيف التي تمكنت أماندا من الوصول إليها. بعد فترة ، والكثير من التأمل ، قررت أخيرًا فن السيف الذي أردته.
عند عودتها نحو مبنى الأغنام ذي القرون ، تذمرت بخفة
★★★ [ حلقة التبرئة]: فن سيف متقدم للغاية يخلق حلقة دفاع مثالية حول المستخدم. عند إتقانها ، يمكن للحلقة إنشاء كرة ثلاثية الأبعاد تحمي المستخدم من جميع الجوانب. بسبب نقص القدرات الهجومية ، تم تصنيف الدليل بثلاث نجوم.
“تنهد ، انتظر“
تحدث عن دليل سيف مثالي.
… كما هو متوقع من ابنة زعيم النقابة رقم واحد في المجال البشري “صائد الشياطين“
على الرغم من أنه كان كتيبًا من فئة ثلاث نجوم ، إلا أنه كان في الواقع دليلًا من فئة أربع نجوم إذا كان الشيء الوحيد الذي تم أخذه في الاعتبار هو خصائصه الدفاعية.
كان الهواء حول الغرفة متوتراً. شعرت بالاختناق. كما لو كنت عالقًا داخل غرفة ضيقة بلا مكان للتنفس.
تماشى هذا تمامًا مع رغباتي لأن هذا كان بالضبط ما احتاجه. [حلقة التبرئة] للدفاع و[أسلوب كيكي] للهجوم.
“لا ، أنا لا أطلب أي تواريخ أو أي شيء قريب من ذلك عن بُعد“
… كان هذا بالضبط ما أردت
فقط ماذا فعلت لأستحق هذا؟
بعد اختيار [حلقة التبرئة] ، أومأت أماندا برأسها وأرسلت رسالة إلى شخص ما.
سألتها مندهشة من سلوكها الغريب
سرعان ما غطت الغرفة في صمت محرج.
“كم عدد النجوم؟“
“…”
بعد بضع ثوان ، دخل صوت مسن في أذني أماندا.
“…”
سبب هذا الجو؟
بعد دقيقتين من الصمت ، وقفت أماندا وقالت
بسماع صوتي ، توقفت عيون أماندا على وجهي لبضع ثوانٍ وبعد توقف قصير قالت
“… أشكركم على مقابلتي ، سآخذ إجازتي“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرسل دليل الثلاث نجوم [حلقة التبرئة] في الموقع الذي أرسلته إليك منذ فترة”.
“لا مشكلة“
شعرت أنها كانت تتحدث إلى شخص بالغ.
مبتسمة ، اصطحبتها إلى خارج شقتي. يمكن أن أكون حرا أخيرا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعونا نرى ، أود فن السيف الذي يركز بشكل أساسي على الدفاع“
عند وصولها إلى الباب ، لوح أماندا بيدها بلا مبالاة
شخص لم أفكر قط في التفاعل معه على انفراد.
“مع السلامة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها ، وذهبت بسرعة إلى حسابها المصرفي.
ابتسمت ، عدت وقلت
“شكرًا لك“
“أرك لاحقًا“
“…شاي أخضر“
…
شعرت أنها كانت تتحدث إلى شخص بالغ.
مغادرة غرفة رين ، كانت أماندا راضية عن نتيجة اجتماعهم.
“على ما يرام“
لقد اكتسبت فهمًا أفضل للطالب الذي ساعدها بشكل أو بآخر.
من مظهر الأشياء ، بدا على الأقل أنها لم تكن لديها مشاعر قاسية ضدي. منذ أن عرفت شخصيتها جيدًا ، عرفت أنها إذا كانت لديها ضغينة ضدي ، لكانت تتجنبني بأي ثمن.
كانت شخصيته بعيدة كل البعد عما كانت عليه عندما التقيا في الحفلة. على الرغم من أنه لم يعد يخفي حقيقة أنه كان يخفي قوته ، إلا أن سلوكه لم يعد إلى ما كان عليه في الحفلة.
ماذا تقصد لا شيء؟ من الواضح أنك كنت تحدق في وجهي!
بارد وخال من المشاعر.
“هل تريد الشاي الأخضر أو الماء؟“
لقد كان بعيدًا كل البعد عن ذلك. لم يكن باردًا ولا عاطفيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها وصول إلى كمية لا حصر لها من الموارد والأدلة التي من شأنها أن تجعل أي شخص يتحول إلى اللون الأخضر من الحسد.
كان هادئًا ومتحمسًا ، وعلى الرغم من حقيقة أنها كانت تقف في نفس الغرفة التي كان يعيش فيها ، إلا أنه لا يبدو أنه مفتون بجمالها الذي كان أولًا.
“هذا ما حصلت عليه من المعايير التي أعطيتني إياها“
كان سلوكه مختلفًا تمامًا عما يجب أن يكون عليه الطفل العادي البالغ من العمر ستة عشر عامًا. لم يكن متعجرفًا ولا متعجرفًا ، وبغض النظر عن حقيقة أن تعبيره كان حقًا سهل القراءة ، كان من السهل جدًا التحدث إليه.
شعرت أنها كانت تتحدث إلى شخص بالغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها وصول إلى كمية لا حصر لها من الموارد والأدلة التي من شأنها أن تجعل أي شخص يتحول إلى اللون الأخضر من الحسد.
بصراحة شعرت بغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت أماندا إنها تنظر ببراءة إلي التي وقفت لتوها وتنظر إليها بعيون واسعة
أثناء سيرها على طول ممر المسكن ، لاحظت فجأة العديد من العيون تحدق في اتجاهها.
عند الاستماع إلى جملتي الأخيرة وتذكر ما قلته ، ظلت أماندا صامتة قليلاً. كانت حواجبها متماسكة ومرتاحة باستمرار ، وبعد فترة هزت رأسها وقالت باعتذار
“ماذا تفعل أماندا في مسكن الأغنام ذي القرون؟“
سألتها مندهشة من سلوكها الغريب
“هل كانت تلتقي بشخص ما؟“
سألتها مندهشة من سلوكها الغريب
“ناه ، ربما كانت قادمة لتفقد شيئًا ما. لا توجد طريقة لتتحدث أماندا مع الفلاحين الذين يعيشون في مسكن الأغنام ذي القرون“
عند الاستماع إلى الجزء التالي ، استرخيت حواجب أماندا. قالت برأسها أومأت
على طول الطريق ، سمعت أماندا أشخاصًا يتهامسون فيما بينهم أثناء عودتها إلى مسكنها.
على الأرجح ، جاءت للتعبير عن امتنانها لإنقاذها.
كونها معتادة على مثل هذا الاهتمام ، تجاهلت على الفور ما كانوا يقولون وخرجت من المبنى.
“هل تريد الشاي الأخضر أو الماء؟“
أخرجت هاتفها وطلبت رقمًا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
–جرس! جرس! –جرس!
5 ملايين يو ستساعدني بالتأكيد. بهذا القدر من المال ، يمكنني حل مشكلة العثور على دليل السيف إلى حد كبير .. آه!
بعد بضع ثوان ، دخل صوت مسن في أذني أماندا.
“تمام“
–مرحبًا؟ كيف لي أن أساعدك أيتها السيدة الصغيرة؟
كانت شخصية أماندا هكذا.
نظرًا لأن أماندا لم تحب إجراء محادثة قصيرة ، فقد وصلت على الفور إلى صلب الموضوع
“… أشكركم على مقابلتي ، سآخذ إجازتي“
“أرسل دليل الثلاث نجوم [حلقة التبرئة] في الموقع الذي أرسلته إليك منذ فترة”.
جلست بهدوء على كرسيي ، فتاة شابة جميلة بشكل مذهل بشعر أسود لامع وبشرة بيضاء بورسلين خالية من أي عيوب ، كانت تنظر بفضول حول غرفتي.
بعد توقف قصير ، تحدث الشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرسل دليل الثلاث نجوم [حلقة التبرئة] في الموقع الذي أرسلته إليك منذ فترة”.
-…ممتاز.
★★★ [ حلقة التبرئة]: فن سيف متقدم للغاية يخلق حلقة دفاع مثالية حول المستخدم. عند إتقانها ، يمكن للحلقة إنشاء كرة ثلاثية الأبعاد تحمي المستخدم من جميع الجوانب. بسبب نقص القدرات الهجومية ، تم تصنيف الدليل بثلاث نجوم.
“شكرًا لك“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عندما اعتقدت أن الأمور لن تصبح أكثر إزعاجًا فجأة نشأ موقف مزعج جديد.
–تاك!
-…ممتاز.
عندما أغلقت الهاتف ، شعرت أماندا بوزن يرفع صدرها.
ابتسمت ، نظرت إلى إبريق الشاي.
عند عودتها نحو مبنى الأغنام ذي القرون ، تذمرت بخفة
كانت شخصية أماندا هكذا.
“الآن أنا لا أدين لك بأي شيء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت ، تكلمت لأحاول كسر الأجواء المحرجة.
عند الاستماع إلى الجزء التالي ، استرخيت حواجب أماندا. قالت برأسها أومأت
———–
عند الاستماع إلى جملتي الأخيرة وتذكر ما قلته ، ظلت أماندا صامتة قليلاً. كانت حواجبها متماسكة ومرتاحة باستمرار ، وبعد فترة هزت رأسها وقالت باعتذار
ترجمة FLASH
سبب هذا الجو؟
—
“هاء؟ ماذا قلت للتو؟“
اية اليوم (92) وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِيثَٰقَكُمۡ وَرَفَعۡنَا فَوۡقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُواْ مَآ ءَاتَيۡنَٰكُم بِقُوَّةٖ وَٱسۡمَعُواْۖ قَالُواْ سَمِعۡنَا وَعَصَيۡنَا وَأُشۡرِبُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ٱلۡعِجۡلَ بِكُفۡرِهِمۡۚ قُلۡ بِئۡسَمَا يَأۡمُرُكُم بِهِۦٓ إِيمَٰنُكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (93) سورة البقرة الاية (93)
قلت تنهد بارتياح
لقد كان بعيدًا كل البعد عن ذلك. لم يكن باردًا ولا عاطفيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات