مذبحة هولبرج [1]
الفصل 66: مذبحة هولبرج [1]
وبتفادي سيف كيفن ، أشار أحد الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء إلى الشخصين الآخرين للهجوم في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –تفجر! –تفجر! –تفجر!
–انقر!
أغلق الباب خلفه ، وقف رن أمام الباب.
أغلق الباب خلفه ، وقف رن أمام الباب.
كانت الغرفة مظلمة ، وبصرف النظر عن أنفاسه ، لم يكن من الممكن سماع أي صوت آخر.
“مرحبًا ، ما سبب ذلك–“
وقف رين أمام الباب ونظر إلى الممر الضيق الذي يؤدي إلى غرفة المعيشة في الشقة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحركة الثانية من [أسلوب كيكي]: خط تقسيم الأفق
–انقر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كيفن علامتهم ، فالتوى جسده بقوة ودافع ضد هجومين قادمين من جانبه الأيسر والأيمن.
أثناء تشغيل الأضواء مع مراقبة غرفة المعيشة ، خلع رين حذائه ببطء.
من الناحية المنطقية مع كل ما كان يحدث من حولهم ، كان الأساتذة قد نزلوا بالفعل لمساعدتهم لأنهم لن يقفوا هناك ويشاهدون طلابهم يموتون فقط.
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية غرفة المعيشة بأكملها بسبب الممر الذي يضيق خط بصره ، كان رن يعلم أن الاختباء داخل غرفة المعيشة كانوا قتلة ينتظرون دخوله.
–انقر!
بالنظر إلى اليسار واليمين ، استدعى رين سيفه ووجه المانا نحو طرف سيفه.
–انقر!
“عفوًا ، أنا محشو جدًا. بالكاد أستطيع التحرك ، أعتقد أنني سأتوجه بسرعة إلى الفراش“
على الرغم من أن إصابته لم تلتئم بالكامل بعد ، مع آثار [لامبالاة الملك] ، إلا أنه يمكن أن يتجاهل الألم الذي كان يتدفق من خلال كتفه.
أثناء حديث قصير عند مدخل الغرفة ، تشكلت أمامه حلقة نصف شفافة ببطء.
“…انت قادم؟“
–فوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –انقر!
بمجرد تشكيل الحلقة بالكامل ، دفعها رين للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما قاتل كيفن أكثر ، أدرك مدى تكيفه مع أسلوبه القتالي. كان الأمر كما لو كانوا قد تدربوا على وجه التحديد لمواجهته.
ببطء ، تحركت الحلقة نحو غرفة المعيشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قتل العديد من الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، ظهر كيفن أمام إيما وهو يلهث بشدة للحصول على الهواء.
–شوا! –شوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف رين أمام الباب ونظر إلى الممر الضيق الذي يؤدي إلى غرفة المعيشة في الشقة الصغيرة.
بمجرد أن عبرت الحلقة الممر ودخلت غرفة المعيشة ، ظهرت صورتان ظليتان يرتديان ملابس سوداء من العدم وهاجموا الحلقة.
–انقر!
–كسر!
“اثنين“
انقسمت الحلقة إلى مليون جسيم ، وتناثرت في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كيفن علامتهم ، فالتوى جسده بقوة ودافع ضد هجومين قادمين من جانبه الأيسر والأيمن.
تحدق في الجسيمات المنتشرة في الهواء لجزء من الثانية ولاحظت شيئًا خاطئًا ، تحولت الصورتان الظليتان على الفور نحو مدخل الغرفة.
مع عودة عواطفه ، تغير وجه رن مرارًا وتكرارًا لأنه شعر بارتعاش كتفه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
–نقر –نقر –نقر
ظهرت إيما خلف كيفن ، ودخلت غرفة المعيشة ، وعندما كانت على وشك التحدث ، توقفت في منتصف عقوبتها وشعرت بالصدمة.
ظهرت شخصية رن اللامبالية من الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
–تفجر!
نظر رن بتعبير إلى الشخصين اللذان يرتديان ملابس سوداء ، واتخذ موقفًا مثل وهج أبيض ينبعث من جسده.
…
أومأ رن بإيماءة نحو الصورتين الظليتين ، ووضع يده على قبضة سيفه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت إيما المذهول هو إخراج كيفن من ذهوله وهي تقاتل عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء بسيوفها القصيرة.
–انقر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف رين أمام الباب ونظر إلى الممر الضيق الذي يؤدي إلى غرفة المعيشة في الشقة الصغيرة.
الحركة الثانية من [أسلوب كيكي]: خط تقسيم الأفق
-ووش! –ووش! -ووش!
–فوام!
علاوة على ذلك ، فإن ما زاد الطين بلة بالنسبة لكيفن هو أنه كلما قاموا بهجوم مضاد تمكنوا من توجيه هجماتهم بدقة ونظيفة حيث كان أكثر عرضة للخطر ، كما لو كانوا يعرفون أين سيهاجم.
كما لو أن صاعقة من البرق قد هبطت ، أضاء ضوء ساطع الغرفة وظهر خط أبيض أفقي من الضوء على أعناق الشكلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن بعض الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء من تفادي سهام أماندا بينما لم يستطع الآخرون. في النهاية ، بمجرد نفاد سهام أماندا ، كانت القاعة هادئة لأن معظم الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء إما لقوا حتفهم أو أصيبوا بجروح خطيرة.
قبل أن تتمكن الصور الظلية من معرفة ما كان يحدث ، شعروا أن عالمهم ينقلب رأسًا على عقب لأنهم يرون ببطء أجسادهم مقطوعة الرأس تقف منتصبة أمامهم.
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية غرفة المعيشة بأكملها بسبب الممر الذي يضيق خط بصره ، كان رن يعلم أن الاختباء داخل غرفة المعيشة كانوا قتلة ينتظرون دخوله.
–جلجل! –جلجل!
…
–انقر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن جين؟“
قام رن بإزالة يده عن السيف ، مشى بلا مبالاة نحو غرفته ، متجاهلاً الرأسين المتدحرجين على الأرض.
على طول الطريق ، ارتعاش كتفه عدة مرات ، لكنه تجاهل ذلك.
===
على الرغم من أن إصابته لم تلتئم بالكامل بعد ، مع آثار [لامبالاة الملك] ، إلا أنه يمكن أن يتجاهل الألم الذي كان يتدفق من خلال كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت إيما المذهول هو إخراج كيفن من ذهوله وهي تقاتل عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء بسيوفها القصيرة.
متجهًا نحو المنضدة بجانب السرير ، فتح رين الدرج وأخرج كتابًا جلديًا أحمر.
–انقر!
بإلغاء تنشيط [لامبالاة الملك] لإنقاذ المانا ، شعر رين أن مشاعره تعود إليه.
-ووش! -ووش! -ووش!
“خششه …”
–انقر!
مع عودة عواطفه ، تغير وجه رن مرارًا وتكرارًا لأنه شعر بارتعاش كتفه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا بمفردهم …
استغرق رن دقيقة لتهدئة الألم ، وفتح الكتاب الأحمر وقراءة محتوياته.
“مرحبًا ، ما سبب ذلك–“
===
من الناحية المنطقية مع كل ما كان يحدث من حولهم ، كان الأساتذة قد نزلوا بالفعل لمساعدتهم لأنهم لن يقفوا هناك ويشاهدون طلابهم يموتون فقط.
–صليل! –صليل! –صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –بام!
محاطاً بثلاثة أفراد يرتدون ملابس سوداء ، تحرك كيفن بسرعة حول شقته وهو يضربهم بسيفه كلما رأى فتحة.
ومع ذلك … على الرغم من عدم قدرة كيفن على الكلام ، فهم كل من في الغرفة ما كان يحاول نقله.
–صليل!
“خه …”
بالنظر إلى الأفراد الثلاثة الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء قبله ، لم يستطع كيفن إلا أن يلعن.
وبتفادي سيف كيفن ، أشار أحد الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء إلى الشخصين الآخرين للهجوم في نفس الوقت.
-ووش! -ووش! -ووش!
لاحظ كيفن علامتهم ، فالتوى جسده بقوة ودافع ضد هجومين قادمين من جانبه الأيسر والأيمن.
برأسها برأسها ، اتبعت أماندا كيفن وإيما باتجاه غرفة جين التي كانت على بعد بضع بنايات فقط من مكان وجودهما.
–صليل! –صليل!
عبوس كيفن مشى داخل الغرفة ودخل غرفة المعيشة.
“خه …”
متجهًا نحو المنضدة بجانب السرير ، فتح رين الدرج وأخرج كتابًا جلديًا أحمر.
بالكاد صد كيفن الهجمات ، تراجع بضع خطوات إلى الوراء بينما كانت حبات العرق تتساقط من جبهته.
بالنظر إلى الأفراد الثلاثة الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء قبله ، لم يستطع كيفن إلا أن يلعن.
بالنظر إلى الأفراد الثلاثة الذين كانوا يرتدون ملابس سوداء قبله ، لم يستطع كيفن إلا أن يلعن.
من الطريقة التي هاجم بها وعاداته ، كانوا يعرفونهم جميعًا. يبدو أنهم أيا كانوا ، فقد أجروا أبحاثهم عليه وأتوا مستعدين.
“اللعنة“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ كيفن علامتهم ، فالتوى جسده بقوة ودافع ضد هجومين قادمين من جانبه الأيسر والأيمن.
أياً كان الثلاثي ، فقد عرفوا نمط هجومه وفن السيف الذي استخدمه.
“…انت قادم؟“
من الطريقة التي هاجم بها وعاداته ، كانوا يعرفونهم جميعًا. يبدو أنهم أيا كانوا ، فقد أجروا أبحاثهم عليه وأتوا مستعدين.
…
عابسًا ، واصل كيفن الضغط على الثلاثي ، لكن دون جدوى ، فكلما هاجمهم ، كان من السهل عليهم قراءة أخطائه. منع كل ما ألقى عليهم.
كما لو أن صاعقة من البرق قد هبطت ، أضاء ضوء ساطع الغرفة وظهر خط أبيض أفقي من الضوء على أعناق الشكلين.
علاوة على ذلك ، فإن ما زاد الطين بلة بالنسبة لكيفن هو أنه كلما قاموا بهجوم مضاد تمكنوا من توجيه هجماتهم بدقة ونظيفة حيث كان أكثر عرضة للخطر ، كما لو كانوا يعرفون أين سيهاجم.
–صليل! –صليل! –صليل!
كلما قاتل كيفن أكثر ، أدرك مدى تكيفه مع أسلوبه القتالي. كان الأمر كما لو كانوا قد تدربوا على وجه التحديد لمواجهته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة“
لقد كان الأمر إلى حد أنهم كانوا ينسقون بشكل مثالي مع بعضهم البعض ، ويدافعون تمامًا عن المكان الذي ظهرت فيه نية سيفه الحقيقية ويهاجمون بالضبط عندما كان أكثر عرضة للخطر.
متفاديًا سيف كيفن ، دفع كيفن بسيفه مرة أخرى نحو رأسه.
أخذ كيفن بضع خطوات إلى الوراء ونظر إلى الثلاثي ، وأخذ نفسا طويلا. على الرغم من أنه كان في مأزق ، إلا أنه ظل هادئًا.
علاوة على ذلك ، فإن ما زاد الطين بلة بالنسبة لكيفن هو أنه كلما قاموا بهجوم مضاد تمكنوا من توجيه هجماتهم بدقة ونظيفة حيث كان أكثر عرضة للخطر ، كما لو كانوا يعرفون أين سيهاجم.
عادة ، بالنظر إلى مدى صعوبة الموقف ، كان كيفن قد استخدم بالفعل [أوفردرايف] حتى الآن. ومع ذلك ، كان هذا فقط إذا كان ذلك قبل حوالي أسبوع.
أومأ رن بإيماءة نحو الصورتين الظليتين ، ووضع يده على قبضة سيفه
… الآن ، أصبحت الأمور مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صراخ الدم المتخثر عبر الطابق الأول بأكمله حيث يمكن رؤية جثث الطلاب والأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء منتشرة في كل مكان.
–فوام!
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية غرفة المعيشة بأكملها بسبب الممر الذي يضيق خط بصره ، كان رن يعلم أن الاختباء داخل غرفة المعيشة كانوا قتلة ينتظرون دخوله.
بعد إطلاق الضغط المصنف )D-( ، أصبحت هجمات كيفن أكثر حدة وأقوى بينما بدأت هجمات الثلاثي تصبح أكثر بطئا وقابلية للتنبؤ.
بعد إخراج إيما وكيفن من أفكارهما ، ظهرت ثلاثة شرائط من الأضواء أمامهما حيث سقط ثلاثة أفراد يرتدون ملابس سوداء ليسوا بعيدين عن المكان الذي كانوا يقفون فيه على الأرض.
تهرب كيفن من إحدى الهجمات القادمة من اليمين ، قفز في الهواء وداس على السيف الذي جاء باتجاه جانبه الأيسر ، ودفع جسده في الهواء.
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية غرفة المعيشة بأكملها بسبب الممر الذي يضيق خط بصره ، كان رن يعلم أن الاختباء داخل غرفة المعيشة كانوا قتلة ينتظرون دخوله.
التواء جسده في الهواء ، وجّه كيفن الرياح إلى أسفل قدميه وداس على الهواء.
–تفجر!
أعاد توجيه جسده إلى الجانب الآخر لأحد الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، وطعن كيفن سيفه في اتجاه رأسه.
اية (115) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗاۗ سُبۡحَٰنَهُۥۖ بَل لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلّٞ لَّهُۥ قَٰنِتُونَ (116) سورة البقرة الاية (116)
حاول الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، بعد أن تم القبض عليه على حين غرة ، الدفاع عن نفسه ، لكن دون جدوى حيث اختفت شخصية كيفن وعادت إلى الظهور خلفه مباشرة ، واخترق قلبه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف رين أمام الباب ونظر إلى الممر الضيق الذي يؤدي إلى غرفة المعيشة في الشقة الصغيرة.
–تفجر!
–تفجر!
“واحد“
شدَّت رجليه ، وأطلق جسد كيفن في اتجاههما.
أزال كيفن السيف من ظهر الشخص الذي كان يرتدي ملابس سوداء ، وحدق في الشخصين الآخرين المتبقيين في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة“
شدَّت رجليه ، وأطلق جسد كيفن في اتجاههما.
ظهر العديد من الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء في كل مكان ، وهاجموا الطلاب من جميع الجهات حيث غطت الفوضى الطابق الأول بأكمله.
طعنًا تجاه الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء على اليسار ، بدأ وهج أحمر ينبعث ببطء من جسد كيفن.
“اثنين“
برؤية سيف كيفن يقترب من اتجاههم ، اتخذ الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء على اليسار موقفًا دفاعيًا بينما اخترق الشخص الآخر الذي يرتدي ملابس سوداء اتجاه كيفن.
تمامًا كما كان الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء على اليسار على وشك صد هجوم كيفن ، قام كيفن بلف قدمه بقوة وأعاد توجيه هجومه نحو الرجل الموجود على اليمين ، مما أدى إلى اصطيادهما على حين غرة.
استدار كيفن بسهولة تصدى للهجوم القادم من الرجل الآخر وركله في بطنه.
-كري
بالتفكير إلى هذا الحد ، شد كيفن قبضتيه ونظر إلى إيما التي بدا أنها كانت لديها نفس الفكرة التي فكر بها.
كان كيفن يرعى الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء على سيفه الأيمن ، وألقى سيفه بيده الأخرى وطعنه باتجاه الرجل على اليسار بينما استخدم قبضته في نفس الوقت لكمة الرجل على يمينه في بطنه.
لكن مع كل ما يدور من حولهم ، لم يكونوا موجودين هنا. هذا يعني شيئًا واحدًا فقط …
–بام!
ترددت أصداء اصطدام المعادن في جميع ممرات الطابق الأول حيث كان يمكن رؤية الطلاب وهم يقاتلون من أجل حياتهم في كل مكان.
قام الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء على اليمين بإسقاط سيفه وأمسك بطنه من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقتين ، تمكن كيفن والباقي من الوصول أمام الباب مع نقش الرقم [575] على جانبه
أعاد توجيه انتباهه نحو الشخص المتبقي الذي يرتدي ملابس سوداء ، وطعن كيفن سيفه في اتجاهه
–كسر!
–صليل!
–تفجر! –تفجر! –تفجر!
متفاديًا سيف كيفن ، دفع كيفن بسيفه مرة أخرى نحو رأسه.
–انقر!
توقع أن يتم إعادة توجيه السيف إلى قلبه ، لم يلاحظ الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء بريقًا طفيفًا في عيني كيفن حيث استمر سيفه في شق طريقه نحو رأسه ، واخترق دماغه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دقيقتين ، تمكن كيفن والباقي من الوصول أمام الباب مع نقش الرقم [575] على جانبه
–تفجر!
شدَّت رجليه ، وأطلق جسد كيفن في اتجاههما.
“اثنين“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما قاتل كيفن أكثر ، أدرك مدى تكيفه مع أسلوبه القتالي. كان الأمر كما لو كانوا قد تدربوا على وجه التحديد لمواجهته.
–صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول أن يقول شيئًا ، لكن لم تخرج أي كلمات من فمه.
استدار كيفن بسهولة تصدى للهجوم القادم من الرجل الآخر وركله في بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن بعض الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء من تفادي سهام أماندا بينما لم يستطع الآخرون. في النهاية ، بمجرد نفاد سهام أماندا ، كانت القاعة هادئة لأن معظم الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء إما لقوا حتفهم أو أصيبوا بجروح خطيرة.
تراجع كيفن لتجنب قدم كيفن ، ظهر مرة أخرى على الجناح الأيسر للفرد الذي كان يرتدي ملابس سوداء وثقبه في الكبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت إيما المذهول هو إخراج كيفن من ذهوله وهي تقاتل عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء بسيوفها القصيرة.
–تفجر!
“ماذا يحدث هنا؟“
“ثلاثة“
… الآن ، أصبحت الأمور مختلفة.
–جلجل!
على الرغم من عدم تأكده مما كان يحدث ، كان يعلم أن شيئًا خطيرًا كان يحدث حاليًا خارج غرفته.
قام كيفن بإخراج سيفه من جسد آخر شخص يرتدي ملابس سوداء ، وتجاهل على الفور نحو مخرج غرفته.
استدار كيفن بسهولة تصدى للهجوم القادم من الرجل الآخر وركله في بطنه.
على الرغم من أنه أراد فحص جثث الأشخاص الذين اعتدوا عليه ، إلا أنه كان يسمع ضجة خارج شقته.
“دعنا نذهب لمساعدته“
على الرغم من عدم تأكده مما كان يحدث ، كان يعلم أن شيئًا خطيرًا كان يحدث حاليًا خارج غرفته.
برؤية سيف كيفن يقترب من اتجاههم ، اتخذ الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء على اليسار موقفًا دفاعيًا بينما اخترق الشخص الآخر الذي يرتدي ملابس سوداء اتجاه كيفن.
–انقر!
كان كيفن يرعى الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء على سيفه الأيمن ، وألقى سيفه بيده الأخرى وطعنه باتجاه الرجل على اليسار بينما استخدم قبضته في نفس الوقت لكمة الرجل على يمينه في بطنه.
“ماذا يحدث هنا؟“
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية غرفة المعيشة بأكملها بسبب الممر الذي يضيق خط بصره ، كان رن يعلم أن الاختباء داخل غرفة المعيشة كانوا قتلة ينتظرون دخوله.
فتح الباب والخروج من غرفته ، كيفن لم يصدق المشهد الذي كان أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الشخص الذي يرتدي ملابس سوداء ، بعد أن تم القبض عليه على حين غرة ، الدفاع عن نفسه ، لكن دون جدوى حيث اختفت شخصية كيفن وعادت إلى الظهور خلفه مباشرة ، واخترق قلبه مباشرة.
دوى صراخ الدم المتخثر عبر الطابق الأول بأكمله حيث يمكن رؤية جثث الطلاب والأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء منتشرة في كل مكان.
–جلجل! –جلجل!
–صليل! –صليل! –صليل!
–تفجر! –تفجر! –تفجر!
ترددت أصداء اصطدام المعادن في جميع ممرات الطابق الأول حيث كان يمكن رؤية الطلاب وهم يقاتلون من أجل حياتهم في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع كيفن لتجنب قدم كيفن ، ظهر مرة أخرى على الجناح الأيسر للفرد الذي كان يرتدي ملابس سوداء وثقبه في الكبد.
ظهر العديد من الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء في كل مكان ، وهاجموا الطلاب من جميع الجهات حيث غطت الفوضى الطابق الأول بأكمله.
“كيفن!”
–جلجل!
كان صوت إيما المذهول هو إخراج كيفن من ذهوله وهي تقاتل عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء بسيوفها القصيرة.
“هل هذا المكان؟“
رقصت شخصيتها المثالية حولهم بينما كانت سيوفها تصطدم باستمرار بهجماتهم.
–صليل!
ومع ذلك ، على الرغم من تمكنها من الصمود أمام الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، كانت إيما على وشك الخسارة بسبب ميزتها العددية. وقد ظهر ذلك من خلال تباطؤ حركاتها في الثانية.
–تفجر!
–تفجر!
-ووش! -ووش! -ووش!
اندفع كيفن بسرعة في اتجاه إيما ، واخترق نحو أقرب شخص يرتدي ملابس سوداء ، مما أسفر عن مقتله على الفور حيث اختفى سيفه وعاد إلى الظهور على رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا بمفردهم …
–تفجر! –تفجر! –تفجر!
الفصل 66: مذبحة هولبرج [1]
مثل مجلس الشورى من الجحيم ، اخترق كيفن وطعن كل من في طريقه. على طول الطريق ، كان يساعد اثنين من الطلاب الذين كانوا على وشك القتل على يد الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء.
———–
…
–تفجر! –تفجر! –تفجر!
–تفجر!
بعد إيما ، دخلت أماندا الغرفة ، ومثل إيما ، شعرت بالصدمة.
“هف .. هف .. أنت بخير؟“
لكن مع كل ما يدور من حولهم ، لم يكونوا موجودين هنا. هذا يعني شيئًا واحدًا فقط …
بعد قتل العديد من الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، ظهر كيفن أمام إيما وهو يلهث بشدة للحصول على الهواء.
“…انت قادم؟“
“هوف .. نعم ، شكرا“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفوًا ، أنا محشو جدًا. بالكاد أستطيع التحرك ، أعتقد أنني سأتوجه بسرعة إلى الفراش“
بالمثل تلهث لالتقاط أنفاسها وتومئ برأسها ، اندفعت عينا إيما في كل مكان وهي تنظر إلى كل المعارك التي تدور حولها.
“نعم ، هذا رقم غرفته“
“ما الذي يحدث؟ أين الأساتذة؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن بعض الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء من تفادي سهام أماندا بينما لم يستطع الآخرون. في النهاية ، بمجرد نفاد سهام أماندا ، كانت القاعة هادئة لأن معظم الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء إما لقوا حتفهم أو أصيبوا بجروح خطيرة.
“لا أعلم“
وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من الطلاب هنا كانوا أبناء وبنات لشخصيات مؤثرة للغاية. ستضع وفاتهم عبئًا ثقيلًا على القفل ، وبالتالي ، لم يكن هناك طريقة لن يكونوا هنا الآن للدفاع عنهم.
هز كيفن رأسه ، وبدا مرتبكًا مثل إيما …
على الرغم من أنه لم يستطع رؤية غرفة المعيشة بأكملها بسبب الممر الذي يضيق خط بصره ، كان رن يعلم أن الاختباء داخل غرفة المعيشة كانوا قتلة ينتظرون دخوله.
من الناحية المنطقية مع كل ما كان يحدث من حولهم ، كان الأساتذة قد نزلوا بالفعل لمساعدتهم لأنهم لن يقفوا هناك ويشاهدون طلابهم يموتون فقط.
–كسر!
وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من الطلاب هنا كانوا أبناء وبنات لشخصيات مؤثرة للغاية. ستضع وفاتهم عبئًا ثقيلًا على القفل ، وبالتالي ، لم يكن هناك طريقة لن يكونوا هنا الآن للدفاع عنهم.
لكن مع كل ما يدور من حولهم ، لم يكونوا موجودين هنا. هذا يعني شيئًا واحدًا فقط …
نظر رن بتعبير إلى الشخصين اللذان يرتديان ملابس سوداء ، واتخذ موقفًا مثل وهج أبيض ينبعث من جسده.
بالتفكير إلى هذا الحد ، شد كيفن قبضتيه ونظر إلى إيما التي بدا أنها كانت لديها نفس الفكرة التي فكر بها.
“بالنظر إلى كيف عرف القتلة الذين استهدفوني كيف قاتلت ، هناك فرصة أنه لا يزال يقاتل ضدهم“
كانوا بمفردهم …
قام كيفن بإخراج سيفه من جسد آخر شخص يرتدي ملابس سوداء ، وتجاهل على الفور نحو مخرج غرفته.
-ووش! –ووش! -ووش!
قام الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء على اليمين بإسقاط سيفه وأمسك بطنه من الألم.
بعد إخراج إيما وكيفن من أفكارهما ، ظهرت ثلاثة شرائط من الأضواء أمامهما حيث سقط ثلاثة أفراد يرتدون ملابس سوداء ليسوا بعيدين عن المكان الذي كانوا يقفون فيه على الأرض.
أخذ كيفن بضع خطوات إلى الوراء ونظر إلى الثلاثي ، وأخذ نفسا طويلا. على الرغم من أنه كان في مأزق ، إلا أنه ظل هادئًا.
أدارت رأسها بسرعة وتنظر في اتجاه مصدر الأسهم ، صاحت إيما
… وهناك رأى ذلك.
“أماندا!
بعد إيما ، دخلت أماندا الغرفة ، ومثل إيما ، شعرت بالصدمة.
تمامًا كما كانت إيما على وشك التوجه نحو أماندا ، زاد تواتر صوت تقطيع الهواء مع إطلاق المزيد من الأسهم باستمرار من اتجاه أماندا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما قاتل كيفن أكثر ، أدرك مدى تكيفه مع أسلوبه القتالي. كان الأمر كما لو كانوا قد تدربوا على وجه التحديد لمواجهته.
-ووش! -ووش! -ووش!
“كيفن!”
عندما أطلقت السهام مرارًا وتكرارًا من جعبة أماندا ، ذكّروا كيفن وإيما بسرب من الجراد الذي دمر النظم البيئية.
ببطء ، تحركت الحلقة نحو غرفة المعيشة.
–تفجر! –تفجر! –تفجر!
نظر رن بتعبير إلى الشخصين اللذان يرتديان ملابس سوداء ، واتخذ موقفًا مثل وهج أبيض ينبعث من جسده.
مع كل سهم غادر قوس أماندا ، سقط فرد يرتدي ملابس سوداء على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
تمكن بعض الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء من تفادي سهام أماندا بينما لم يستطع الآخرون. في النهاية ، بمجرد نفاد سهام أماندا ، كانت القاعة هادئة لأن معظم الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء إما لقوا حتفهم أو أصيبوا بجروح خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه أراد فحص جثث الأشخاص الذين اعتدوا عليه ، إلا أنه كان يسمع ضجة خارج شقته.
قالت إيما وهي تجري نحو أماندا
مع عودة عواطفه ، تغير وجه رن مرارًا وتكرارًا لأنه شعر بارتعاش كتفه بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“يا أماندا ، هل رأيت جين وميليسا؟“
لقد كان الأمر إلى حد أنهم كانوا ينسقون بشكل مثالي مع بعضهم البعض ، ويدافعون تمامًا عن المكان الذي ظهرت فيه نية سيفه الحقيقية ويهاجمون بالضبط عندما كان أكثر عرضة للخطر.
سارت أماندا ، وهي تضع قوسها لأسفل ، في اتجاه إيما وأومأت برأسها
–تفجر!
“قابلت ميليسا على الجانب الآخر من الطابق الأول ، وهي حاليًا مع هان يوفي“
–انقر!
“ماذا عن جين؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صراخ الدم المتخثر عبر الطابق الأول بأكمله حيث يمكن رؤية جثث الطلاب والأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء منتشرة في كل مكان.
ظهرت جعبة جديدة مليئة بالسهام على يد أماندا وهي تهز رأسها
بعد إخراج إيما وكيفن من أفكارهما ، ظهرت ثلاثة شرائط من الأضواء أمامهما حيث سقط ثلاثة أفراد يرتدون ملابس سوداء ليسوا بعيدين عن المكان الذي كانوا يقفون فيه على الأرض.
“رأيت تروي وأرنولد معًا لكن جين لم يكن معهم لذا لا أعرف“
متجهًا نحو المنضدة بجانب السرير ، فتح رين الدرج وأخرج كتابًا جلديًا أحمر.
عابس ، فكر كيفن للحظة قبل أن يقول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف رين أمام الباب ونظر إلى الممر الضيق الذي يؤدي إلى غرفة المعيشة في الشقة الصغيرة.
“بالنظر إلى كيف عرف القتلة الذين استهدفوني كيف قاتلت ، هناك فرصة أنه لا يزال يقاتل ضدهم“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة“
تذكر كيف كانت معركته صعبة مع الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، ونظر كيفن نحو إيما وأماندا وقال
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت إيما المذهول هو إخراج كيفن من ذهوله وهي تقاتل عدة أفراد يرتدون ملابس سوداء بسيوفها القصيرة.
“دعنا نذهب لمساعدته“
“خه …”
“نعم“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كيفن رأسه ، وبدا مرتبكًا مثل إيما …
أومأت إيما برأسها ، ونظرت في اتجاه أماندا وقالت
–تفجر!
“…انت قادم؟“
ظهر العديد من الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء في كل مكان ، وهاجموا الطلاب من جميع الجهات حيث غطت الفوضى الطابق الأول بأكمله.
“نعم“
ظهرت شخصية رن اللامبالية من الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
برأسها برأسها ، اتبعت أماندا كيفن وإيما باتجاه غرفة جين التي كانت على بعد بضع بنايات فقط من مكان وجودهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما قاتل كيفن أكثر ، أدرك مدى تكيفه مع أسلوبه القتالي. كان الأمر كما لو كانوا قد تدربوا على وجه التحديد لمواجهته.
على طول الطريق ، أثناء تجوالهم في الطابق الأول ، اجتاز كيفن جنبًا إلى جنب مع إيما جميع الأفراد ذوي الملابس السوداء الذين التقوا بهم في طريقهم.
أعاد توجيه جسده إلى الجانب الآخر لأحد الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، وطعن كيفن سيفه في اتجاه رأسه.
من خلفهم ، أطلقت أماندا باستمرار السهام لدعمهم كلما دعت الفرصة لذلك.
“بالنظر إلى كيف عرف القتلة الذين استهدفوني كيف قاتلت ، هناك فرصة أنه لا يزال يقاتل ضدهم“
بمساعدتها ، لم يكن ايما و كيفين بحاجة إلى القلق بشأن مراقبة الهجمات الخفية ، مما يجعل حياتهم أسهل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلغاء تنشيط [لامبالاة الملك] لإنقاذ المانا ، شعر رين أن مشاعره تعود إليه.
بعد دقيقتين ، تمكن كيفن والباقي من الوصول أمام الباب مع نقش الرقم [575] على جانبه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج كيفن من ذهوله ، وركض نحو جين ، ووضع إصبعه على رقبته وفحص نبضه.
“هل هذا المكان؟“
على طول الطريق ، أثناء تجوالهم في الطابق الأول ، اجتاز كيفن جنبًا إلى جنب مع إيما جميع الأفراد ذوي الملابس السوداء الذين التقوا بهم في طريقهم.
أكدت إيما أنها أومأت برأسها ونظرت إلى رقم الغرفة
ترجمة FLASH
“نعم ، هذا رقم غرفته“
===
–انقر!
–تفجر! –تفجر! –تفجر!
فتح الباب ، كيفن دخل الغرفة وبحث عن جين
–تفجر!
ومع ذلك ، بمجرد دخوله الغرفة ، كان كل ما يشم به هو رائحة الحديد الثقيلة.
ومع ذلك ، على الرغم من تمكنها من الصمود أمام الأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء ، كانت إيما على وشك الخسارة بسبب ميزتها العددية. وقد ظهر ذلك من خلال تباطؤ حركاتها في الثانية.
عبوس كيفن مشى داخل الغرفة ودخل غرفة المعيشة.
وتجدر الإشارة إلى أن الكثير من الطلاب هنا كانوا أبناء وبنات لشخصيات مؤثرة للغاية. ستضع وفاتهم عبئًا ثقيلًا على القفل ، وبالتالي ، لم يكن هناك طريقة لن يكونوا هنا الآن للدفاع عنهم.
… وهناك رأى ذلك.
–تفجر!
في منتصف الغرفة كان جسد جين هامداً ملقى على الأرض بجانب أربعة أفراد مقنعين أسود اللون تمزق أطرافهم إلى مليون قطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإلغاء تنشيط [لامبالاة الملك] لإنقاذ المانا ، شعر رين أن مشاعره تعود إليه.
فتح كيفن عينيه على اتساع في الكفر ، وتوقف ميتًا في مساره.
لكن مع كل ما يدور من حولهم ، لم يكونوا موجودين هنا. هذا يعني شيئًا واحدًا فقط …
“مرحبًا ، ما سبب ذلك–“
“…”
ظهرت إيما خلف كيفن ، ودخلت غرفة المعيشة ، وعندما كانت على وشك التحدث ، توقفت في منتصف عقوبتها وشعرت بالصدمة.
نظر رن بتعبير إلى الشخصين اللذان يرتديان ملابس سوداء ، واتخذ موقفًا مثل وهج أبيض ينبعث من جسده.
بعد إيما ، دخلت أماندا الغرفة ، ومثل إيما ، شعرت بالصدمة.
“خه …”
“جين!”
قام الرجل الذي كان يرتدي ملابس سوداء على اليمين بإسقاط سيفه وأمسك بطنه من الألم.
خرج كيفن من ذهوله ، وركض نحو جين ، ووضع إصبعه على رقبته وفحص نبضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح كيفن عينيه على اتساع في الكفر ، وتوقف ميتًا في مساره.
“لا توجد طريقة لقتل جين. لا توجد طريقة!”
“خه …”
بالنظر إلى كيفن وهو يفحص نبض جين على عجل ، لم تستطع إيما إلا أن تكرر كلماتها وهي واقفة متجذرة على مكانها في حالة عدم تصديق.
أثناء حديث قصير عند مدخل الغرفة ، تشكلت أمامه حلقة نصف شفافة ببطء.
“…”
أثناء تشغيل الأضواء مع مراقبة غرفة المعيشة ، خلع رين حذائه ببطء.
بعد بضع ثوان ، نظر كيفن نحو إيما وأماندا.
أعاد توجيه انتباهه نحو الشخص المتبقي الذي يرتدي ملابس سوداء ، وطعن كيفن سيفه في اتجاهه
حاول أن يقول شيئًا ، لكن لم تخرج أي كلمات من فمه.
نظر رن بتعبير إلى الشخصين اللذان يرتديان ملابس سوداء ، واتخذ موقفًا مثل وهج أبيض ينبعث من جسده.
شعر وكأن كتلة ضخمة عالقة في حلقه تمنع أي صوت من الخروج من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج كيفن من ذهوله ، وركض نحو جين ، ووضع إصبعه على رقبته وفحص نبضه.
فتح فمه وإغلاقه عدة مرات ، مثل سمكة تلهث من أجل الهواء
“يا أماندا ، هل رأيت جين وميليسا؟“
… في النهاية ، بعد بضع ثوانٍ من المحاولة ، لم تخرج أي كلمة من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف رين أمام الباب ونظر إلى الممر الضيق الذي يؤدي إلى غرفة المعيشة في الشقة الصغيرة.
ومع ذلك … على الرغم من عدم قدرة كيفن على الكلام ، فهم كل من في الغرفة ما كان يحاول نقله.
بالنظر إلى كيفن وهو يفحص نبض جين على عجل ، لم تستطع إيما إلا أن تكرر كلماتها وهي واقفة متجذرة على مكانها في حالة عدم تصديق.
… مات جين.
“كيفن!”
كما لو أن صاعقة من البرق قد هبطت ، أضاء ضوء ساطع الغرفة وظهر خط أبيض أفقي من الضوء على أعناق الشكلين.
–جلجل! –جلجل!
———–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –انقر!
ترجمة FLASH
ببطء ، تحركت الحلقة نحو غرفة المعيشة.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
اية (115) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗاۗ سُبۡحَٰنَهُۥۖ بَل لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلّٞ لَّهُۥ قَٰنِتُونَ (116) سورة البقرة الاية (116)
–تفجر! –تفجر! –تفجر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صراخ الدم المتخثر عبر الطابق الأول بأكمله حيث يمكن رؤية جثث الطلاب والأفراد الذين يرتدون ملابس سوداء منتشرة في كل مكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات