مشاعر ورسائل
هذا الإغراء لاختباره ، تشعر لين تشوجيو بأنه بغض النظر عن الإجابة التي قدمها شياو تيانياو ، فهي لن تكون قادرة على تحملها.
“نعم ، نعم ، نعم ، أخشىاه… لا ، الوقت ليس ليلاً الآن.” عاد سو تشا لرشده في منتصف حديثهما. تغير وجهه بشكل جذري عندما رأى عيون لين تشوجيو الثاقبة. لم يستطع التظاهر أمامها ، ولم يكن لديه خيار آخر سوى الالتفاف للهروب.
إذا علم شياو تيانياو أنها اختطفت ، لكنه لم يهتم بها. فستنهار لحظتها بلا شك. بغض النظر عما يقوله شياو تيانياو ويفعله في المستقبل ، سيكون لديها عقدة في قلبها.
تم الحذف، استعملوا مخبلتكم
إذا علم أنها اختطفت ، ثم ترك كل شيء لإنقاذها ، مما تسبب في موت مرؤوسيه في المعركة ، ليكتشف لاحقا أنه مجرد محاولة منها لاختباره ، فلا شك أنه سوف يكرهها.
لذلك ، لن تفكر أبدا في استخدام سلامتها لاختبار مشاعر شياو تيانياو. سيكون هذا شيئا غبيا وغبيا جدا للقيام به.
في ذلك الوقت ، بغض النظر عما تقوله وتفعله في المستقبل ، سيكون لشياو تيانياو عقدة في قلبه. وهؤلاء الجنود الأبرياء الذين سيموتون سيصبحون ندبة لا يمكن ذكرها بينهم.
“سيكون على ما يرام ليومين آخريين. بعد يومين، ستأتي عائلة هوا من الإمبراطورية الوسطى إلى هنا. وسيكون لوجهي سبب منطقي للشفاء.” لين تشوجيو قد رتبت الأمور بالفعل داخل قلبها. خلاف ذلك ، لم تكن لتجرؤ على المبالغة في الجرح على وجهها.
لذلك ، لن تفكر أبدا في استخدام سلامتها لاختبار مشاعر شياو تيانياو. سيكون هذا شيئا غبيا وغبيا جدا للقيام به.
إذا أعادت عائلة تشانغ الأميرة فوشو تشانغ, ألن يكون الأمر مثل إخبار الإمبراطور أنهم اختطفوها؟
عندما رأى سو تشا أن لين تشوجيو لم تدع مشاعرها تقودها أو تدعي التفهم، شعر بالارتياح.
عندها ، لن يسمح لهم الإمبراطور بالرحيل.
بصفته شقيق شياو تيانياو المحلف ، فهو بالتأكيد لا يريد أن تصبح لين تشوجيو مدللة تعتمد فقط على حبه وعنايته . هذا من شأنه أن يضيف المزيد من المشاكل لشياو تيانياو.
لطالما كانت الإمبراطورية المركزية وجودا غامضا وغنيا. لديهم روح التنين وغيرها من الأدوية الإعجازية. لشكرها على لطفها حين إنقاذ أصغر سيد لعائلة هوا ، أرسلت إليها عائلة هوا دواء يمكنه أن يشفي الإصابة على وجهها.
وعيها بهذه الأمور وفر الكثير من المتاعب حقا. وجد شياو تيانياو امرأة عاقلة وهادئة ، وسو تشا سعيد جدا له.
منذ أن صعدت الأميرة فوشو تشانغ إلى السفينة ، استمرت عائلة تشانغ بتخديرها. استيقظت الأميرة فوشو تشانغ من حين لآخر ، لكن عقلها كان مترنحا. وشعرت بعدم الارتياح في جميع أنحاء جسدها. من الطبيعي أن تشعر الأميرة فوشو تشانغ بعدم الارتياح…
بعد الحصول على الإجابة التي يريدها ، توقف سو تشا عن العبث واستمر في الحديث عن اختطاف عائلة تشانغ.
*
“شك الإمبراطور في وفاة الأميرة فوشو تشانغ ، لذلك أرسل جاسوسا للتحقيق. لقد عرقلته قليلا ، لكن حتى لا أجعل الإمبراطور يشك، لم أجرؤ على فعل الكثير. في الحالة الطبيعية، فإن الإمبراطور سيعرف عن الأميرة فوشو تشانغ خلال يومين. حقيقه أنها لم تمت ، وبدلا من ذلك قبضت عائلة تشانغ على الشخص الخطأ.”
عندما قال سو تشا هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة: “الأميرة ، كيف أقولها… … هل شعب عائلة تشانغ عميان؟ الأميرة فوشو تشانغ عجوز بالفعل ، كيف يمكن مقارنتها بك؟ لماذا لم يشكوا بها بعد النظر في وجهها؟”
عندما قال سو تشا هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة: “الأميرة ، كيف أقولها… … هل شعب عائلة تشانغ عميان؟ الأميرة فوشو تشانغ عجوز بالفعل ، كيف يمكن مقارنتها بك؟ لماذا لم يشكوا بها بعد النظر في وجهها؟”
عندما قال سو تشا هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة: “الأميرة ، كيف أقولها… … هل شعب عائلة تشانغ عميان؟ الأميرة فوشو تشانغ عجوز بالفعل ، كيف يمكن مقارنتها بك؟ لماذا لم يشكوا بها بعد النظر في وجهها؟”
الأميرة ليست مثل تلكن المحظيات الإمبراطوريات اللاتي يحبسن في حريم القصر ، ولا ترى أحدا. غالبا ما يخرج الأميرة من العاصمة، أليس كذلك؟
بمجرد أن يعلم الإمبراطور عن الأميرة فوشو تشانغ ، سيشك بالتأكيد في الجرح على وجه لين تشوجيو.
“عادة ما أضع مكياجا خفيفا فقط. ذلك اليوم… …وضعنا مكياجا ثقيلا على الأميرة فوشو تشانغ لجعلها تبدو مثلي. من الطبيعي فقط ألا يتمكنوا من التعرف عليها.” لكن بالطبع ، لم تكن هذه هي النقطة. النقطة هي أن الأشخاص الذين أرسلتهم عائلة تشانغ لاختطافها لم يروها من قبل. لقد فكروا فقط في عمر شياو تيانياو. مع سنه ، لن تكون زوجته صغيرة جدا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سو تشا ولين تشوجيو على حق. لن تجرؤ عائلة تشانغ على قول أي شيء حتى لو علموا أنهم قبضوا على الشخص الخطأ. حتى الإمبراطور الذي علم السبب والنتيجة لم يكشف الحقيقة. لهذا السبب كانوا جريئين جدا في استخدام الأميرة فوشو تشانغ لتحل محلها.
ابتسم سو تشا وأشاد بذكاء لين تشوجيو ، ثم قال: “لقد مرت سبعة إلى تسعة أيام من الحادث. حتى لو علمت عائلة تشانغ أنهم قيدوا الشخص الخطأ ، فلن يجرؤوا على العودة. ولن يكون من السهل على الإمبراطور إنقاذها.”
الأميرة ليست مثل تلكن المحظيات الإمبراطوريات اللاتي يحبسن في حريم القصر ، ولا ترى أحدا. غالبا ما يخرج الأميرة من العاصمة، أليس كذلك؟
إذا أعادت عائلة تشانغ الأميرة فوشو تشانغ, ألن يكون الأمر مثل إخبار الإمبراطور أنهم اختطفوها؟
“متى قال الأمير ذلك؟ هل كتب إليك برسالة؟” رفعت لين تشوجيو حاجبها وسألت.
عندها ، لن يسمح لهم الإمبراطور بالرحيل.
الأميرة ليست مثل تلكن المحظيات الإمبراطوريات اللاتي يحبسن في حريم القصر ، ولا ترى أحدا. غالبا ما يخرج الأميرة من العاصمة، أليس كذلك؟
وصلت عائلة تشانغ بالفعل إلى لهذا الحد. ما يمكنهم فعله الآن هو التظاهر بأن شيئا لم يكن ، والتخلص من الأميرة فوشو تشانغ بهدوء.
وصلت عائلة تشانغ بالفعل إلى لهذا الحد. ما يمكنهم فعله الآن هو التظاهر بأن شيئا لم يكن ، والتخلص من الأميرة فوشو تشانغ بهدوء.
ومع ذلك ، بالغ سو تشا في تقدير عائلة تشانغ. لم تكتشف عائلة تشانغ بعد أنها قيدت الشخص الخطأ. بالطبع ، لم يكن ذلك لأن الأميرة فوشو تشانغ لم تقل شيئا ، ولكن لأنهم لم يمنحوها فرصة.
لم يستطع سو تشا التفكير في سبب لفترة طويلة. ساعده مزاج لين تشوجيو الجيد في إيجاد سبب: “الوقت متأخر. ما المشكلة في ذلك؟ أتخشى الظلام؟”
منذ أن صعدت الأميرة فوشو تشانغ إلى السفينة ، استمرت عائلة تشانغ بتخديرها. استيقظت الأميرة فوشو تشانغ من حين لآخر ، لكن عقلها كان مترنحا. وشعرت بعدم الارتياح في جميع أنحاء جسدها.
من الطبيعي أن تشعر الأميرة فوشو تشانغ بعدم الارتياح…
هذا الإغراء لاختباره ، تشعر لين تشوجيو بأنه بغض النظر عن الإجابة التي قدمها شياو تيانياو ، فهي لن تكون قادرة على تحملها.
تم الحذف، استعملوا مخبلتكم
عندما قال سو تشا هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بعاطفة: “الأميرة ، كيف أقولها… … هل شعب عائلة تشانغ عميان؟ الأميرة فوشو تشانغ عجوز بالفعل ، كيف يمكن مقارنتها بك؟ لماذا لم يشكوا بها بعد النظر في وجهها؟”
سو تشا ولين تشوجيو على حق. لن تجرؤ عائلة تشانغ على قول أي شيء حتى لو علموا أنهم قبضوا على الشخص الخطأ. حتى الإمبراطور الذي علم السبب والنتيجة لم يكشف الحقيقة. لهذا السبب كانوا جريئين جدا في استخدام الأميرة فوشو تشانغ لتحل محلها.
منذ أن صعدت الأميرة فوشو تشانغ إلى السفينة ، استمرت عائلة تشانغ بتخديرها. استيقظت الأميرة فوشو تشانغ من حين لآخر ، لكن عقلها كان مترنحا. وشعرت بعدم الارتياح في جميع أنحاء جسدها. من الطبيعي أن تشعر الأميرة فوشو تشانغ بعدم الارتياح…
ومع ذلك ، من المستحيل إخفاء هذه المسألة مدى الحياة. على لين تشوجيو الخروج ومقابلة الناس في النهاية. وجه سو تشا إصبعه إلى وجه لين تشوجيو الناعم: “الأميرة، على الرغم من أن الأميرة فوشو تشانغ لن يكون لديها فرصة للعودة. ماذا ستفعلين بخصوص وجهك؟”
إذا أعادت عائلة تشانغ الأميرة فوشو تشانغ, ألن يكون الأمر مثل إخبار الإمبراطور أنهم اختطفوها؟
لشل عائلة تشانغ والإمبراطور ، اختبأت لين تشوجيو في قصر شياو تحت ذريعة إصابة وجهها. ومع ذلك ، يمكنها فقط خداع عائلة تشانغ ، ولكن ليس الإمبراطور.
ومع ذلك ، بالغ سو تشا في تقدير عائلة تشانغ. لم تكتشف عائلة تشانغ بعد أنها قيدت الشخص الخطأ. بالطبع ، لم يكن ذلك لأن الأميرة فوشو تشانغ لم تقل شيئا ، ولكن لأنهم لم يمنحوها فرصة.
بمجرد أن يعلم الإمبراطور عن الأميرة فوشو تشانغ ، سيشك بالتأكيد في الجرح على وجه لين تشوجيو.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) سو تشا ولين تشوجيو على حق. لن تجرؤ عائلة تشانغ على قول أي شيء حتى لو علموا أنهم قبضوا على الشخص الخطأ. حتى الإمبراطور الذي علم السبب والنتيجة لم يكشف الحقيقة. لهذا السبب كانوا جريئين جدا في استخدام الأميرة فوشو تشانغ لتحل محلها.
“سيكون على ما يرام ليومين آخريين. بعد يومين، ستأتي عائلة هوا من الإمبراطورية الوسطى إلى هنا. وسيكون لوجهي سبب منطقي للشفاء.” لين تشوجيو قد رتبت الأمور بالفعل داخل قلبها. خلاف ذلك ، لم تكن لتجرؤ على المبالغة في الجرح على وجهها.
بعد الحصول على الإجابة التي يريدها ، توقف سو تشا عن العبث واستمر في الحديث عن اختطاف عائلة تشانغ.
لطالما كانت الإمبراطورية المركزية وجودا غامضا وغنيا. لديهم روح التنين وغيرها من الأدوية الإعجازية. لشكرها على لطفها حين إنقاذ أصغر سيد لعائلة هوا ، أرسلت إليها عائلة هوا دواء يمكنه أن يشفي الإصابة على وجهها.
“هذا ، هذا… …” وقف سو تشا بهدوء وثني خصره وتراجع قليلا: “أيتها الأميرة ، الوقت ليس مبكرا جدا ، يجب أن أعود. خلاف ذلك ، سأكون، سأكون متأخراً عن… …”
“اتضح أن الأميرة قد فكرت بالفعل في الأمر ، لذلك لا داعي للقلق بشأنه.” شعر سو تشا بالارتياح التام: “حسنا ، أمر الأمير في رسالته بالسماح لك بفعل ما تريد.”
إذا علم أنها اختطفت ، ثم ترك كل شيء لإنقاذها ، مما تسبب في موت مرؤوسيه في المعركة ، ليكتشف لاحقا أنه مجرد محاولة منها لاختباره ، فلا شك أنه سوف يكرهها.
“متى قال الأمير ذلك؟ هل كتب إليك برسالة؟” رفعت لين تشوجيو حاجبها وسألت.
وعيها بهذه الأمور وفر الكثير من المتاعب حقا. وجد شياو تيانياو امرأة عاقلة وهادئة ، وسو تشا سعيد جدا له.
لقد مر وقت طويل منذ أن أرسل لها شياو تيانياو الختم. لقد فهمت أنه مشغول وقلق بشأن الحرب ، لكن… …
عندما رأى سو تشا أن لين تشوجيو لم تدع مشاعرها تقودها أو تدعي التفهم، شعر بالارتياح.
ليس الأمر كما لو أنها تطلب من شياو تيانياو أن يكتب لها رسائل طويلة. ستكون راضية حتى لو كانت مجرد ثلاث أو خمس كلمات!
الأميرة ليست مثل تلكن المحظيات الإمبراطوريات اللاتي يحبسن في حريم القصر ، ولا ترى أحدا. غالبا ما يخرج الأميرة من العاصمة، أليس كذلك؟
“هذا ، هذا… …” وقف سو تشا بهدوء وثني خصره وتراجع قليلا: “أيتها الأميرة ، الوقت ليس مبكرا جدا ، يجب أن أعود. خلاف ذلك ، سأكون، سأكون متأخراً عن… …”
عندها ، لن يسمح لهم الإمبراطور بالرحيل.
لم يستطع سو تشا التفكير في سبب لفترة طويلة. ساعده مزاج لين تشوجيو الجيد في إيجاد سبب: “الوقت متأخر. ما المشكلة في ذلك؟ أتخشى الظلام؟”
عندها ، لن يسمح لهم الإمبراطور بالرحيل.
“نعم ، نعم ، نعم ، أخشىاه… لا ، الوقت ليس ليلاً الآن.” عاد سو تشا لرشده في منتصف حديثهما. تغير وجهه بشكل جذري عندما رأى عيون لين تشوجيو الثاقبة. لم يستطع التظاهر أمامها ، ولم يكن لديه خيار آخر سوى الالتفاف للهروب.
وصلت عائلة تشانغ بالفعل إلى لهذا الحد. ما يمكنهم فعله الآن هو التظاهر بأن شيئا لم يكن ، والتخلص من الأميرة فوشو تشانغ بهدوء.
“لماذا تهرب؟ أيعقل أنك تقرأ رسائلي سراً؟” نهضت لين تشوجيو ، لم تطارده لكنها سارت خطوتين إلى الأمام. لم يجرؤ سو تشا على الهرب بعد الآن. ومع ذلك ، عندما تقدمت خطوة إلى الأمام مرة أخرى ، تراجع هو خطوة إلى الوراء: “أيتها الأميرة، عليك أن تصدقيني. يستحيل أن أقرأ رسائلك سراً، لذلك أرجوك لا تغضبي. أنا, سأكتب رسالة إلى الأمير وأسأله لماذا لا يرد عليك.”
“عادة ما أضع مكياجا خفيفا فقط. ذلك اليوم… …وضعنا مكياجا ثقيلا على الأميرة فوشو تشانغ لجعلها تبدو مثلي. من الطبيعي فقط ألا يتمكنوا من التعرف عليها.” لكن بالطبع ، لم تكن هذه هي النقطة. النقطة هي أن الأشخاص الذين أرسلتهم عائلة تشانغ لاختطافها لم يروها من قبل. لقد فكروا فقط في عمر شياو تيانياو. مع سنه ، لن تكون زوجته صغيرة جدا.
*
ابتسم سو تشا وأشاد بذكاء لين تشوجيو ، ثم قال: “لقد مرت سبعة إلى تسعة أيام من الحادث. حتى لو علمت عائلة تشانغ أنهم قيدوا الشخص الخطأ ، فلن يجرؤوا على العودة. ولن يكون من السهل على الإمبراطور إنقاذها.”
* أتشو ، أتشو* … … مباشرة بعد الفوز في المعركة ، عطس شياو تيانياو الذي عاد لتوه من معركة دامية، فجأة. الناس الذين كانوا يحدقون به فوجئوا لفترة من الوقت… …
ابتسم سو تشا وأشاد بذكاء لين تشوجيو ، ثم قال: “لقد مرت سبعة إلى تسعة أيام من الحادث. حتى لو علمت عائلة تشانغ أنهم قيدوا الشخص الخطأ ، فلن يجرؤوا على العودة. ولن يكون من السهل على الإمبراطور إنقاذها.”
أميرهم أصيب بنزلة برد؟
ومع ذلك ، من المستحيل إخفاء هذه المسألة مدى الحياة. على لين تشوجيو الخروج ومقابلة الناس في النهاية. وجه سو تشا إصبعه إلى وجه لين تشوجيو الناعم: “الأميرة، على الرغم من أن الأميرة فوشو تشانغ لن يكون لديها فرصة للعودة. ماذا ستفعلين بخصوص وجهك؟”
لكنه سيد… …
“نعم ، نعم ، نعم ، أخشىاه… لا ، الوقت ليس ليلاً الآن.” عاد سو تشا لرشده في منتصف حديثهما. تغير وجهه بشكل جذري عندما رأى عيون لين تشوجيو الثاقبة. لم يستطع التظاهر أمامها ، ولم يكن لديه خيار آخر سوى الالتفاف للهروب.
لذلك ، لن تفكر أبدا في استخدام سلامتها لاختبار مشاعر شياو تيانياو. سيكون هذا شيئا غبيا وغبيا جدا للقيام به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
