جالكسيسوس [3]
الفصل 80: جالكسيسوس [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحذو حذوها صيحات الاستهجان من الجمهور.
-ابدا!
داس على وجهه مرة ، أغمي عليه اليكس على الأرض.
–بووم!
–باعام!
بمجرد أن أعلن الحكم بدء المباراة ، مثل صاروخ ، أطلق أليكس في اتجاهي. دوى هزة أرضية بجميع أنحاء الساحة حيث اختفى شخصيته من المكان الذي كان يقف فيه.
كانت روح الرمح التي يتمتع بها أليكس مهيمنة وشريرة حقًا. مع كل تأرجح ، كان يستهدف قلبي ورأسي بشكل مباشر مما يجعلني مضطرًا إلى تبديل التركيز حتى أتمكن من الدفاع عن نفسي باستمرار من هجماته. باستخدام امتداد الرمح الطويل ، كان يقطع ويضرب ويطعن في اتجاهي باستمرار.
–اندفاع
لاحظت التغييرات التي تحدث من حولي ، فركت ذقني وحدقت في أليكس. أصبح اللون الأحمر المحيط بجسده أكثر سمكًا وأقوى من ذي قبل.
قبل لحظات من قيام أليكس بإطلاق النار في اتجاهي ، توترت رجلي ، تحركت للخلف وسرعان ما رسمت دائرة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –فوام!
–سووووش
“همف ، لقد حالفه الحظ للتو“
تمامًا كما كان طرف رمح أليكس على وشك الوصول إلي ، مشيرًا بأصابعي لأعلى ، تحركت الحلقة التي صنعتها أمام الرمح مباشرة.
‘اهدأ، اهدأ. دعونا نفكر في الأمور. هذا اللقيط مثل السلحفاة. بغض النظر عن مقدار القوة التي أضعها في هجماتي ، فإنه دائمًا ما يمنعهم بحلقاته الغريبة. خاصة عندما يكدسهم معًا. بمجرد أن يفعل ذلك ، يصبح كسر دفاعاته مستحيلاً! اللعنة ، ماذا علي أن أفعل؟ “
–صليل!
“ماذا!؟“
تم إلقاء القبض على أذرع أليكس التي كانت لا تزال تمسك الرمح بإحكام في الهواء عندما اصطدم الرمح بالحلقة مما أدى إلى تعطيل زخمها.
ساد الصمت فقط على الساحة.
انفتح جسده على مصراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لم أعتبرك أبدا خصما من البداية …”
استفادت من الافتتاح ، دون تخطي إيقاع ، باستخدام غمد السيف ، ضربته في وجهه وصوت صوت كسر شيء ما في جميع أنحاء الساحة.
كان كل شيء حولي صامتًا.
–كاتشا!
… والشيء الوحيد الذي تمكن من ملاحظته وهو ينظر إلى الحلبة هو أنه كان يهاجم فقط من الأمام. لن تترك آثار أقدامه إلا عندما يدفع جسده للأمام في خط مستقيم.
“كووو!”
نظرًا لإلقاء نظرة خاطفة على الساحة بحثًا عن أي شيء يمكن أن يساعده ، سرعان ما ألقى نظرة على الأرض ولاحظ شيئًا في النهاية.
بعد عشر خطوات إلى الوراء ، فتح أليكس عينيه على مصراعيها بينما كانت يديه ممسكتين بأنفه.
استفادت من الافتتاح ، دون تخطي إيقاع ، باستخدام غمد السيف ، ضربته في وجهه وصوت صوت كسر شيء ما في جميع أنحاء الساحة.
–تقطر! –تقطر!
سرعان ما بدأ ضغط كثيف يخرج من جسده ، محاطًا بالساحة بأكملها.
وسرعان ما سقطت قطرات حمراء على ارضية الملعب. أخذ أليكس لحظة لمعالجة ما حدث ، ونظر إلى الأرض للحظة قبل أن يصرخ بعيون محتقنة بالدم.
—
“ك– كيف تجرؤ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت أليكس ينأى بنفسه عني ، سخرت على الفور. ومع ذلك ، هذه المرة ، تجاهلني.
–فوام!
عندما وصلت أفكاره إلى هذا الحد ، ممسكًا برمحه ، اندفع أليكس مرة أخرى في اتجاهي.
سرعان ما بدأ ضغط كثيف يخرج من جسده ، محاطًا بالساحة بأكملها.
ابتسمت له ، أومأت برأسي
لاحظت التغييرات التي تحدث من حولي ، فركت ذقني وحدقت في أليكس. أصبح اللون الأحمر المحيط بجسده أكثر سمكًا وأقوى من ذي قبل.
… ومثلما توقعت ، توقف أليكس عن خطواته ، حدق أليكس في الحلقة الكبيرة أمامه. عندما لاحظ شيئًا ما ، اختفى تعبيره القاتم السابق وظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
لقد بدأ أخيرًا في أخذي على محمل الجد.
سرعان ما غطت مرتبة [F] بالضغط على الساحة بأكملها مما تسبب في قيام أليكس الذي كان على الأرض بفتح عينيه على مصراعيها.
لعق شفتي برفق ، ورفع يدي أومأت إليه بشكل استفزازي
لم يكن السبب في أنني قمت بتدوير الحلقة هو أنها ستخلق صورة مرئية لدرع نقي ، لا ، لقد تم ذلك حتى يفترض أليكس أنني كنت أخفي العيب الصغير.
“يأتي“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حركة واحدة سريعة وسريعة ، بخلط الحلقات معًا ، مع حلقتين في الأسفل وواحدة في الأعلى ، شكلت مثلثًا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متوقع الحدوث‘
في المدرجات ، ومشاهدة المشهد يتكشف أمام أعينهم ، تفاجأ رونالد وسامانثا دوفر بسرور بأداء ابنهما.
تمامًا كما كان طرف رمح أليكس على وشك الوصول إلي ، مشيرًا بأصابعي لأعلى ، تحركت الحلقة التي صنعتها أمام الرمح مباشرة.
على الرغم من أن المباراة كانت قد بدأت للتو ، إلا أنه من الطريقة التي كانت تسير بها الأمور ، بدا أن لرين اليد العليا.
تم إلقاء القبض على أذرع أليكس التي كانت لا تزال تمسك الرمح بإحكام في الهواء عندما اصطدم الرمح بالحلقة مما أدى إلى تعطيل زخمها.
“يا إلهي ، منذ متى أصبح رين قويًا جدًا؟“
… ومثلما توقعت ، توقف أليكس عن خطواته ، حدق أليكس في الحلقة الكبيرة أمامه. عندما لاحظ شيئًا ما ، اختفى تعبيره القاتم السابق وظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
غطت سامانثا فمها لإخفاء صدمتها ، ونظرت إلى زوجها الذي على الرغم من أنه لم يكن لديه تغيير كبير في التعبير كان مصدومًا للغاية حيث اهتزت يديه بمجرد أن ضرب رين أليكس في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت
“… لقد أصبح بالتأكيد أقوى”
–سوووش! –سوووش!
“همف ، لقد حالفه الحظ للتو“
كما لو أن كل شيء ينتقل من أذن إلى أخرى ، ظللت أدافع.
قام مارتن ، الذي كان يقف خلفهم ببضعة صفوف ، بشخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حركة واحدة سريعة وسريعة ، بخلط الحلقات معًا ، مع حلقتين في الأسفل وواحدة في الأعلى ، شكلت مثلثًا.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه قال ذلك ، كان وجهه قاتمًا. جالسًا على كرسيه ، ظلت عيناه ملتصقتين بالساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الأمر بدا وكأنني كنت أعاني ، إلا أنني لم أكن كذلك حقًا. منذ أن قررت إخفاء فن السيف الرئيسي ، قررت استخدام هذا الوقت للتعرف على فن السيف الثاني. [خاتم تبرئة]
لابد أن أليكس قد قلل من شأن خصمه. لا توجد طريقة لحدوث مثل هذا الخطأ مرة أخرى “
“يا إلهي ، منذ متى أصبح رين قويًا جدًا؟“
لم يستطع تصديق أن أليكس ، الموهبة التي أنفق عليها موارد لا حصر لها لإقناعه بالانضمام إليه ، كان يخسر رين حاليًا. شخص ما تم تقييمه على أنه موهبة مصنفة [D] لا يمكنه التغلب على أليكس الذي تم تقييمه في المرتبة [B].
“ك– كيف تجرؤ!”
لم يكن ذلك ممكنًا!
“اللعنة حاربني بالفعل !!”
… ووفقًا لتوقعاته ، بدأ القتال يميل في اتجاه أليكس بمجرد أن أطلق قوته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت أليكس ينأى بنفسه عني ، سخرت على الفور. ومع ذلك ، هذه المرة ، تجاهلني.
منذ ذلك الحين ، كان أليكس في الهجوم ، بينما كان رين في الدفاع.
“فوو …”
تنهد مارتن سرًا بارتياح ، وانحنى على كرسيه ونظر إلى رونالد.
–سووش-سووش-سووش
“انظر … ماذا قلت لك ، لقد كان محظوظًا فقط“
“كوووووو”
…
استفادت من الافتتاح ، دون تخطي إيقاع ، باستخدام غمد السيف ، ضربته في وجهه وصوت صوت كسر شيء ما في جميع أنحاء الساحة.
–صليل! –صليل! –صليل!
–سووووش
كانت روح الرمح التي يتمتع بها أليكس مهيمنة وشريرة حقًا. مع كل تأرجح ، كان يستهدف قلبي ورأسي بشكل مباشر مما يجعلني مضطرًا إلى تبديل التركيز حتى أتمكن من الدفاع عن نفسي باستمرار من هجماته. باستخدام امتداد الرمح الطويل ، كان يقطع ويضرب ويطعن في اتجاهي باستمرار.
———–
بالنسبة إلى المتفرجين ، بدلاً من المبارزة ، كان هذا أشبه بمهاجمتي أليكس بشراسة بكل ما حصل عليه.
لقد بدأ أخيرًا في أخذي على محمل الجد.
–سوووش! –سوووش!
سرعان ما بدأ ضغط كثيف يخرج من جسده ، محاطًا بالساحة بأكملها.
كنت أحرك الحلقات من حولي ، كنت أنقلها باستمرار نحو المكان الذي كان أليكس يهاجمه ، وأوقف كل هجوم له بشكل متكرر.
كانت روح الرمح التي يتمتع بها أليكس مهيمنة وشريرة حقًا. مع كل تأرجح ، كان يستهدف قلبي ورأسي بشكل مباشر مما يجعلني مضطرًا إلى تبديل التركيز حتى أتمكن من الدفاع عن نفسي باستمرار من هجماته. باستخدام امتداد الرمح الطويل ، كان يقطع ويضرب ويطعن في اتجاهي باستمرار.
–صليل! –صليل!
كنت أحرك الحلقات من حولي ، كنت أنقلها باستمرار نحو المكان الذي كان أليكس يهاجمه ، وأوقف كل هجوم له بشكل متكرر.
بعد فترة وجيزة ، ترددت أصوات اصطدام رمح أليكس مع حلقاتي مرارًا وتكرارًا في جميع أنحاء الساحة.
وسرعان ما سقطت قطرات حمراء على ارضية الملعب. أخذ أليكس لحظة لمعالجة ما حدث ، ونظر إلى الأرض للحظة قبل أن يصرخ بعيون محتقنة بالدم.
وحذو حذوها صيحات الاستهجان من الجمهور.
‘اهدأ، اهدأ. دعونا نفكر في الأمور. هذا اللقيط مثل السلحفاة. بغض النظر عن مقدار القوة التي أضعها في هجماتي ، فإنه دائمًا ما يمنعهم بحلقاته الغريبة. خاصة عندما يكدسهم معًا. بمجرد أن يفعل ذلك ، يصبح كسر دفاعاته مستحيلاً! اللعنة ، ماذا علي أن أفعل؟ “
“قم بعمل ما!”
لا أهتم بها. مرة أخرى نظرت إلى أليكس باستخفاف.
“دافع!”
“ك– كيف تجرؤ!”
“هذا ممل“
عند إلقاء نظرة أفضل على المناطق المحيطة ، لاحظ أليكس أنه كلما هاجمه سيترك بصمات قدمه على الأرض.
كما لو أن كل شيء ينتقل من أذن إلى أخرى ، ظللت أدافع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك كنت محقًا حقًا بشأن كوننا في عوالم مختلفة تمامًا …”
على الرغم من أن الأمر بدا وكأنني كنت أعاني ، إلا أنني لم أكن كذلك حقًا. منذ أن قررت إخفاء فن السيف الرئيسي ، قررت استخدام هذا الوقت للتعرف على فن السيف الثاني. [خاتم تبرئة]
في المدرجات ، ومشاهدة المشهد يتكشف أمام أعينهم ، تفاجأ رونالد وسامانثا دوفر بسرور بأداء ابنهما.
… وما هي أفضل طريقة من خلال القتال الحقيقي.
–باعام!
“توقف عن الاختباء مثل الفئران ومحاربة النساء !!”
“يا إلهي ، منذ متى أصبح رين قويًا جدًا؟“
منزعجًا ، لاحظ أن الأمور لا تسير في أي مكان في الوقت الحالي ، صرخ أليكس وهو يطعن الرمح بعنف في اتجاهي.
–بووم!
“فقط افعل شيئًا! اللعنة!”
… وما هي أفضل طريقة من خلال القتال الحقيقي.
–صليل! –صليل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –وقف
عندما اخترق اليكس المزيد من القوة وبسرعات أكبر ، قمت باستمرار بمطابقة إيقاعه وأعدت توجيه الحلقات حولي وفقًا لذلك. كلما لاحظت أن الخاتم على وشك الانهيار ، كنت أقوم على الفور بإنشاء حلقة جديدة. تكررت هذه الحلقة اللانهائية عدة مرات قبل أن يتوقف أليكس عن الهجوم.
—
“هوو“.
…
أخذ نفسًا عميقًا ، توقف أليكس عن كل ما كان يفعله وضرب أسنانه بقوة.
-ابدا!
“ما هو الخطأ؟ تعبت بالفعل؟“
كنت أحرك الحلقات من حولي ، كنت أنقلها باستمرار نحو المكان الذي كان أليكس يهاجمه ، وأوقف كل هجوم له بشكل متكرر.
عندما رأيت أليكس ينأى بنفسه عني ، سخرت على الفور. ومع ذلك ، هذه المرة ، تجاهلني.
كان من الواضح أنه كان يعلم أن مجرد شق طريقه لن يمنحه الفوز.
لعق شفتيه الجافة ، زادت قبضة أليكس على رمحه. كان يبذل قصارى جهده لتهدئة نفسه والتوصل إلى استراتيجية مناسبة.
عندما اخترق اليكس المزيد من القوة وبسرعات أكبر ، قمت باستمرار بمطابقة إيقاعه وأعدت توجيه الحلقات حولي وفقًا لذلك. كلما لاحظت أن الخاتم على وشك الانهيار ، كنت أقوم على الفور بإنشاء حلقة جديدة. تكررت هذه الحلقة اللانهائية عدة مرات قبل أن يتوقف أليكس عن الهجوم.
‘اهدأ، اهدأ. دعونا نفكر في الأمور. هذا اللقيط مثل السلحفاة. بغض النظر عن مقدار القوة التي أضعها في هجماتي ، فإنه دائمًا ما يمنعهم بحلقاته الغريبة. خاصة عندما يكدسهم معًا. بمجرد أن يفعل ذلك ، يصبح كسر دفاعاته مستحيلاً! اللعنة ، ماذا علي أن أفعل؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلق اثنين من الحفر الصغيرة على الأرض تحت قدميه ، دوى صوت انفجار في جميع أنحاء الساحة حيث اختفى أليكس من حيث كان يقف.
نظرًا لإلقاء نظرة خاطفة على الساحة بحثًا عن أي شيء يمكن أن يساعده ، سرعان ما ألقى نظرة على الأرض ولاحظ شيئًا في النهاية.
“هوو“.
ظهرت ثقوب عليها آثار نعله في جميع أنحاء أرضية الملعب.
قبل لحظات من قيام أليكس بإطلاق النار في اتجاهي ، توترت رجلي ، تحركت للخلف وسرعان ما رسمت دائرة في الهواء.
“هل أنماط هجومي متوقعة للغاية؟“
لم يكن ذلك ممكنًا!
عند إلقاء نظرة أفضل على المناطق المحيطة ، لاحظ أليكس أنه كلما هاجمه سيترك بصمات قدمه على الأرض.
… والشيء الوحيد الذي تمكن من ملاحظته وهو ينظر إلى الحلبة هو أنه كان يهاجم فقط من الأمام. لن تترك آثار أقدامه إلا عندما يدفع جسده للأمام في خط مستقيم.
عندما اخترق اليكس المزيد من القوة وبسرعات أكبر ، قمت باستمرار بمطابقة إيقاعه وأعدت توجيه الحلقات حولي وفقًا لذلك. كلما لاحظت أن الخاتم على وشك الانهيار ، كنت أقوم على الفور بإنشاء حلقة جديدة. تكررت هذه الحلقة اللانهائية عدة مرات قبل أن يتوقف أليكس عن الهجوم.
لقد فعل ذلك لزيادة سرعته إلى أقصى حد ، لكنه أدرك الآن أنه بسبب ذلك أصبحت هجماته متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن أليكس قد قلل من شأن خصمه. لا توجد طريقة لحدوث مثل هذا الخطأ مرة أخرى “
مع قيامه فقط بالشحن من الأمام ، أصبح نطاق هجومه أضيق بكثير ، مما يسهل على الخصم الدفاع ضده.
لاحظت التغييرات التي تحدث من حولي ، فركت ذقني وحدقت في أليكس. أصبح اللون الأحمر المحيط بجسده أكثر سمكًا وأقوى من ذي قبل.
كان هذا عيبًا خطيرًا.
–يتقيأ! –يتقيأ!
ماذا لو غير فجأة أنماط الهجوم وجعل التنبؤ بها أكثر صعوبة؟
عندما وصلت أفكاره إلى هذا الحد ، ممسكًا برمحه ، اندفع أليكس مرة أخرى في اتجاهي.
… لم أكن بحاجة للتنبؤ في المقام الأول.
هذه المرة ، كانت تحركاته معقدة للغاية. مثل السلطعون ، كان متعرجًا وهو يتقدم بثبات إلى الأمام. لم تكن تحركاته متوقعة ، حيث لم يكن لها نمط محدد. تناقض صارخ مع السابق عندما كان يندفع مباشرة في اتجاهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحذو حذوها صيحات الاستهجان من الجمهور.
كان من الواضح أنه كان يعلم أن مجرد شق طريقه لن يمنحه الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل! –صليل!
على الرغم من أنني فوجئت بأفعاله المفاجئة ، إلا أنها كانت غير مجدية من نهايته. لا يهم ما إذا كان يصعب علي توقع تحركاته.
“اللعنة حاربني بالفعل !!”
… لم أكن بحاجة للتنبؤ في المقام الأول.
سرعان ما بدأ ضغط كثيف يخرج من جسده ، محاطًا بالساحة بأكملها.
–سوووش! –سوووش! –سووووش!
–فوام!
بإشارة بيدي ، تحركت الحلقات التي كانت تدور حولي وأحاطت بأليكس ، وقيدت تحركاته.
———–
“آه! اللعنة!”
–باعام!
مع وجود الحلقات من حوله ، لم يستطع أليكس التوقف عن محاولة التحرك في نمط متعرج ، وشحنني مباشرة.
اية (128) رَبَّنَا وَٱبۡعَثۡ فِيهِمۡ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ يَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَيُزَكِّيهِمۡۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ (129) سورة البقرة الاية (129)
“اللعنة حاربني بالفعل !!”
انحرافًا ، وتجنب الرمح بأعجوبة لأنه كان يخدش كتفي ، فتواصلت بالعين مع أليكس لفترة وجيزة.
“… حان وقت إطلاق الطُعم“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني فوجئت بأفعاله المفاجئة ، إلا أنها كانت غير مجدية من نهايته. لا يهم ما إذا كان يصعب علي توقع تحركاته.
لاحظت أن أليكس أصبح محبطًا بشكل متزايد بسبب أسلوبي القتالي ، كنت أعرف أن الوقت قد حان لإنهاء المباراة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل! –صليل!
–سووش-سووش-سووش
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي أمام أليكس ، داس على وجهه ، نظرت إليه وابتسمت. اشتد التوهج الأبيض من حولي ببطء.
في حركة واحدة سريعة وسريعة ، بخلط الحلقات معًا ، مع حلقتين في الأسفل وواحدة في الأعلى ، شكلت مثلثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت سامانثا فمها لإخفاء صدمتها ، ونظرت إلى زوجها الذي على الرغم من أنه لم يكن لديه تغيير كبير في التعبير كان مصدومًا للغاية حيث اهتزت يديه بمجرد أن ضرب رين أليكس في وجهه.
بحركة يدي ، بدأ المثلث بالدوران أمامي مكونًا درعًا دفاعيًا كبيرًا.
–فوام!
ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، على الرغم من أن الدرع بدا ضخمًا وغير قابل للاختراق ، كانت هناك فجوة صغيرة في منتصفه. صغيرة بما يكفي ليناسب الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود الحلقات من حوله ، لم يستطع أليكس التوقف عن محاولة التحرك في نمط متعرج ، وشحنني مباشرة.
كان ذلك عن قصد.
ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، على الرغم من أن الدرع بدا ضخمًا وغير قابل للاختراق ، كانت هناك فجوة صغيرة في منتصفه. صغيرة بما يكفي ليناسب الإنسان.
لم يكن السبب في أنني قمت بتدوير الحلقة هو أنها ستخلق صورة مرئية لدرع نقي ، لا ، لقد تم ذلك حتى يفترض أليكس أنني كنت أخفي العيب الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود الحلقات من حوله ، لم يستطع أليكس التوقف عن محاولة التحرك في نمط متعرج ، وشحنني مباشرة.
–وقف
“قم بعمل ما!”
… ومثلما توقعت ، توقف أليكس عن خطواته ، حدق أليكس في الحلقة الكبيرة أمامه. عندما لاحظ شيئًا ما ، اختفى تعبيره القاتم السابق وظهرت ابتسامة متكلفة على وجهه.
في المدرجات ، ومشاهدة المشهد يتكشف أمام أعينهم ، تفاجأ رونالد وسامانثا دوفر بسرور بأداء ابنهما.
“هيي ، يبدو أن الله لم يتخل عني!”
–جلجل!
قام أليكس بشد رجليه ودفع جسده إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وجود الحلقات من حوله ، لم يستطع أليكس التوقف عن محاولة التحرك في نمط متعرج ، وشحنني مباشرة.
–بوووم!
–تقطر! –تقطر!
خلق اثنين من الحفر الصغيرة على الأرض تحت قدميه ، دوى صوت انفجار في جميع أنحاء الساحة حيث اختفى أليكس من حيث كان يقف.
كان كل شيء حولي صامتًا.
في لحظة ، ظهر أمام الدرع. أثناء وجوده في الهواء ، طعن أليكس رمحه إلى الأمام ، انحنى جسده إلى الأمام وغطس بسلاسة في الحلبة ، وظهر أمامي مباشرة.
منذ ذلك الحين ، كان أليكس في الهجوم ، بينما كان رين في الدفاع.
صرخ مبتسما بعجالة
–صليل! –صليل! –صليل!
“موت!”
لا أهتم بها. مرة أخرى نظرت إلى أليكس باستخفاف.
ابتسم ابتسامة عريضة وأنا أشاهد طرف الرماح يقترب من وجهي.
–سوووش! –سوووش!
‘متوقع الحدوث‘
بإشارة بيدي ، تحركت الحلقات التي كانت تدور حولي وأحاطت بأليكس ، وقيدت تحركاته.
انحرافًا ، وتجنب الرمح بأعجوبة لأنه كان يخدش كتفي ، فتواصلت بالعين مع أليكس لفترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصولي أمام أليكس ، داس على وجهه ، نظرت إليه وابتسمت. اشتد التوهج الأبيض من حولي ببطء.
ابتسمت ، وغطت قبضتي بالمانا ، رميت بأعلى نحو أليكس الذي كان لا يزال في الهواء.
أخذ نفسًا عميقًا ، توقف أليكس عن كل ما كان يفعله وضرب أسنانه بقوة.
–باعام!
بعد عشر خطوات إلى الوراء ، فتح أليكس عينيه على مصراعيها بينما كانت يديه ممسكتين بأنفه.
“كوووووو”
لقد فعل ذلك لزيادة سرعته إلى أقصى حد ، لكنه أدرك الآن أنه بسبب ذلك أصبحت هجماته متوقعة.
على الرغم من أنه حاول تجنب قبضتي ، في النهاية ، لأنه كان يتحرك بسرعة كبيرة ، إلا أنها لا تزال متصلة. عندما ضربت قبضتي بطنه ، اجتاحت الساحة موجة صدمة كبيرة وأصبحت عيون أليكس مصبوغة باللون الأبيض لجزء من الثانية.
ابتسمت ، وغطت قبضتي بالمانا ، رميت بأعلى نحو أليكس الذي كان لا يزال في الهواء.
–جلجل!
ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، على الرغم من أن الدرع بدا ضخمًا وغير قابل للاختراق ، كانت هناك فجوة صغيرة في منتصفه. صغيرة بما يكفي ليناسب الإنسان.
سقط السائل الأخضر على الأرض بقوة ، ممسكًا بطنه ، وهرب من فم أليكس بينما كان يتقيأ باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متوقع الحدوث‘
–يتقيأ! –يتقيأ!
عندما اخترق اليكس المزيد من القوة وبسرعات أكبر ، قمت باستمرار بمطابقة إيقاعه وأعدت توجيه الحلقات حولي وفقًا لذلك. كلما لاحظت أن الخاتم على وشك الانهيار ، كنت أقوم على الفور بإنشاء حلقة جديدة. تكررت هذه الحلقة اللانهائية عدة مرات قبل أن يتوقف أليكس عن الهجوم.
“خه“
لا أهتم بها. مرة أخرى نظرت إلى أليكس باستخفاف.
عند وصولي أمام أليكس ، داس على وجهه ، نظرت إليه وابتسمت. اشتد التوهج الأبيض من حولي ببطء.
بإشارة بيدي ، تحركت الحلقات التي كانت تدور حولي وأحاطت بأليكس ، وقيدت تحركاته.
–فوام!
“فقط افعل شيئًا! اللعنة!”
سرعان ما غطت مرتبة [F] بالضغط على الساحة بأكملها مما تسبب في قيام أليكس الذي كان على الأرض بفتح عينيه على مصراعيها.
بحركة يدي ، بدأ المثلث بالدوران أمامي مكونًا درعًا دفاعيًا كبيرًا.
“ك- كيف !؟ ص-أوو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا!؟“
ابتسمت له ، أومأت برأسي
لعق شفتيه الجافة ، زادت قبضة أليكس على رمحه. كان يبذل قصارى جهده لتهدئة نفسه والتوصل إلى استراتيجية مناسبة.
“نعم ، لم أعتبرك أبدا خصما من البداية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن أليكس قد قلل من شأن خصمه. لا توجد طريقة لحدوث مثل هذا الخطأ مرة أخرى “
–كاشا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيت أليكس ينأى بنفسه عني ، سخرت على الفور. ومع ذلك ، هذه المرة ، تجاهلني.
داس على وجهه مرة ، أغمي عليه اليكس على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كووو!”
“فوو …”
سرعان ما غطت مرتبة [F] بالضغط على الساحة بأكملها مما تسبب في قيام أليكس الذي كان على الأرض بفتح عينيه على مصراعيها.
أخذت نفسا عميقا ، ونظرت نحو محيطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –صليل! –صليل!
الصمت
لم يكن ذلك ممكنًا!
كان كل شيء حولي صامتًا.
في المدرجات ، ومشاهدة المشهد يتكشف أمام أعينهم ، تفاجأ رونالد وسامانثا دوفر بسرور بأداء ابنهما.
سواء كان ذلك الحكم أو الجمهور أو مارتن أو والدي. لم يتكلم أحد.
ابتسم ابتسامة عريضة وأنا أشاهد طرف الرماح يقترب من وجهي.
ساد الصمت فقط على الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني فوجئت بأفعاله المفاجئة ، إلا أنها كانت غير مجدية من نهايته. لا يهم ما إذا كان يصعب علي توقع تحركاته.
لا أهتم بها. مرة أخرى نظرت إلى أليكس باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا عيبًا خطيرًا.
“أعتقد أنك كنت محقًا حقًا بشأن كوننا في عوالم مختلفة تمامًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لم أعتبرك أبدا خصما من البداية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة FLASH
ابتسم ابتسامة عريضة وأنا أشاهد طرف الرماح يقترب من وجهي.
كانت روح الرمح التي يتمتع بها أليكس مهيمنة وشريرة حقًا. مع كل تأرجح ، كان يستهدف قلبي ورأسي بشكل مباشر مما يجعلني مضطرًا إلى تبديل التركيز حتى أتمكن من الدفاع عن نفسي باستمرار من هجماته. باستخدام امتداد الرمح الطويل ، كان يقطع ويضرب ويطعن في اتجاهي باستمرار.
———–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى المتفرجين ، بدلاً من المبارزة ، كان هذا أشبه بمهاجمتي أليكس بشراسة بكل ما حصل عليه.
ترجمة FLASH
عند إلقاء نظرة أفضل على المناطق المحيطة ، لاحظ أليكس أنه كلما هاجمه سيترك بصمات قدمه على الأرض.
—
سرعان ما غطت مرتبة [F] بالضغط على الساحة بأكملها مما تسبب في قيام أليكس الذي كان على الأرض بفتح عينيه على مصراعيها.
اية (128) رَبَّنَا وَٱبۡعَثۡ فِيهِمۡ رَسُولٗا مِّنۡهُمۡ يَتۡلُواْ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ ٱلۡكِتَٰبَ وَٱلۡحِكۡمَةَ وَيُزَكِّيهِمۡۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ (129) سورة البقرة الاية (129)
“آه! اللعنة!”
ابتسم ابتسامة عريضة وأنا أشاهد طرف الرماح يقترب من وجهي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات