You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

My hosue of horrris 1214

نهاية الدكتور غاو "2"

نهاية الدكتور غاو "2"

“ألست بطلا؟ لماذا أنت على الأرض الآن؟”

“ذلك هو عمي الكبير. اعتاد أن يكون ثريًا، لكنه خسر كل شيء في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية. إنه مدين بالكثير من الأموال لدرجة أنه لا يجرؤ حتى على العودة إلى منزله.” ثم أشار غاو هاو إلى المرأة. “تلك عمتي الثالثة. اعتادت أن تكون معلمة متدربة، لكن لسبب ما، لم تستطع الحصول على شهادة رسمية. ولدت بوجه معيب. ذات مرة، إشتعل مقصف المدرسة لالنيران. سارعت لإنقاذ العديد من التلاميذ، ولكن في النهاية، أصيبت بحروق في وجهها وكتفيها.” قال غاو هاو هذه الأشياء بلا عاطفة. لقد كان أكثر نضجًا بكثير من الأشخاص في مثل سنه. “كان بعض الأباء شاكرين لعمتي، لكنها طردت بعد أن تعافت. السبب هو أن بعض الآباء كانوا يخشون أن تخيف أطفالهم. عمتي شخص فخور لكن الحادث حطمها. لم يكن لديها المال لإعادة بناء وجهها، لذلك حبست نفسها في المنزل ولن تخرج إلا ليلاً في بعض الأحيان.”

“على الناس أن يعرفوا مكانتهم. إذا كانت عائلتك فقيرة لدرجة أنك لا تستطيع تحمل تكلفة مرآة، يمكنك التبول على الأرض والتحقق من انعكاسك فيه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الرجل والمرأة، متجاهلين الرجل الأعرج. رمي عكازه جانبًا، وجلس على الدرج بلا حول ولا قوة.

“كيف تجرؤ على النظر بغضب فيّ؟ سمعت أن سلفك قاتل. أنا خائف للغاية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مليئا بالكثير من رسائل التهديد. “لقد فعلت كل ما بوسعي لهذه العائلة. ألا يمكنك أن تظهر لي بعض الشفقة؟”

أحاط العديد من المتنمرين بالطالب. صرّ غاو هاو أسنانه. أراد القتال، لكن كان هناك الكثير منهم.

تنهد الرجل وقال أخيرًا “كانت امي تنتظر عودة والدها إلى المنزل. هذا المنزل القديم يحتوي على كل ذكرياتهم”.

“قال المعلم أنك تريد الانضمام إلى أكاديمية الشرطة. هل نسيت كيف فشل والدك في الالتحاق بالأكاديمية بسبب تاريخ عائلتك السيئ؟” التقط أطول متنمر حقيبة غاو هاو المدرسية. ألقى بكل شيء وهو يبحث عن المحفظة. “نكرة فقير. في المرة القادمة، سنذهب إلى حيث تعمل لنقدم لك المساعدة التي تحتاجها.” سقطت الكتب المدرسية على الأرض. طارت صورة عائلية مخبأة في دفتر الملاحظات أيضا.

“هل تعتقدين أننا نريد أن نفعل هذا؟ لقد كنت من دفع رسوم حجز المستشفى، ولكن جامعي الديون يريدون مني الموت! هل تعلمين ذلك؟” تجاهل الرجل في منتصف العمر الممرضة ولكن أوقفه الرجل الأعرج الذي جاء لاحقًا. “أخي الثاني، دعني أذهب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عائلة كاملة من المجرمين”. التقط الشرير الصورة وقال ساخرًا، “غاو هاو، جدتك لم تتزوج أبدًا، فكيف أنجبت ثلاثة أطفال؟ هل والدك حقًا طفل بالتبني من دار الأيتام؟ هل من الممكن…” فجأةً تمزقت شفاه المتنمرين. أغرب ما في الأمر أنه لم يكن هناك دم. خسفت الشمس بسبب شيئ ما. أخذ الدكتور غاو الصورة من المتنمرين. تجمدت عيناه على الجدة في منتصف الصورة. لقد غيّر الزمن طفلته تمامًا.

“تعال، سأوصلك إلى المستشفى.”

“النجدة!” صرخ المتنمرين وركضوا. لم يبق في الزقاق سوى الدكتور غاو وغاو هاو.

“هذا المنزل هو آخر ذكرى لأمنا. كان عليها أن تربي ثلاثتنا بمفردها. كان الأمر صعبًا عليها”.

“أعيد لي الصورة”. حمل غاو هاو حقيبته. حتى في ملابسه المتسخة، وقف بفخر أمام الدكتور غاو. لم يكن يعرف الخوف. أبعد الدكتور غاو بصره عن الصورة. في تلك اللحظة، أشرقت الشمس في الزقاق مرة أخرى.

“هل تقصد تشن غي؟”

“ما هو اسم جدتك؟”

“هل تقصد تشن غي؟”

“غاو روشيويه”. أعاد غاو هاو الصورة، نفض الغبار من على جسده، واستعد للمغادرة.

المهم ذلك كل شيئ للأن، أرجوا أنه قد أعجبكم، أراكم لاحقا~

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف هي الآن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت غاو روشيويه أنها عادت في الوقت لعندما كانت صغيرة ولم تستطع النوم ليلاً، كانت تمسك يدي والدها.

“ليس جيدًا. أصيبت جدتي بصدمة نفسية عندما كانت صغيرة. دائما ما كان جسدها هش. يريد عمي الكبير وعمتي بيع منزلها لسداد ديون القمار، لكن جدتي ترفض ذلك بشدة.” استدار غاو هاو بيقظة. “لماذا تسأل؟ لماذا تتجول في معطف أبيض؟ هل أنت طبيب أم مريض نفسي؟”

كان العديد من الناس يتجادلون خارج الجناح.

“أعتقد كلاهما”. تبع الدكتور غاو غاو هاو نحو الحي. على الفور، سمعوا صوت جدال. صرخ رجل في منتصف العمر ببطن كبير وامرأة في منتصف العمر بوجه مدمر على بعضهما البعض.

كانت الألهة الشيطانية قوية للغاية، لكنها لم تستطع عكس الموت. تحطمت السلاسل الحمراء، واستدعى الدكتور غاو جميع الأطباء. تم إرسال ابنته إلى غرفة الطوارئ. جلس الدكتور غاو خارج الغرفة وقام بقبض يديه. كان يرى روح ابنته تسحب ببطء.

“ذلك هو عمي الكبير. اعتاد أن يكون ثريًا، لكنه خسر كل شيء في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية. إنه مدين بالكثير من الأموال لدرجة أنه لا يجرؤ حتى على العودة إلى منزله.” ثم أشار غاو هاو إلى المرأة. “تلك عمتي الثالثة. اعتادت أن تكون معلمة متدربة، لكن لسبب ما، لم تستطع الحصول على شهادة رسمية. ولدت بوجه معيب. ذات مرة، إشتعل مقصف المدرسة لالنيران. سارعت لإنقاذ العديد من التلاميذ، ولكن في النهاية، أصيبت بحروق في وجهها وكتفيها.” قال غاو هاو هذه الأشياء بلا عاطفة. لقد كان أكثر نضجًا بكثير من الأشخاص في مثل سنه. “كان بعض الأباء شاكرين لعمتي، لكنها طردت بعد أن تعافت. السبب هو أن بعض الآباء كانوا يخشون أن تخيف أطفالهم. عمتي شخص فخور لكن الحادث حطمها. لم يكن لديها المال لإعادة بناء وجهها، لذلك حبست نفسها في المنزل ولن تخرج إلا ليلاً في بعض الأحيان.”

“الآلهة الشيطانية هي علامات سوء الحظ، لكنني حاولت كل جهدي ألا أتفاعل معها. لماذا لا يزال هذا يحدث.

“إنهم ليسوا أشخاصًا سيئين. عندما كانت جدتي مريضة، كان عمي الكبير هو من دفع الفواتير الطبية؛ أُحرقت عمة لأنها أرادت إنقاذ الناس؛ لقد كانوا لطفاء جدًا معي عندما كنت طفلاً، لكن الآن…” تنهد غاو هاو.

“نعم، سنذهب إلى المستشفى الآن! لا بد أنني قد كنت أعمى لإهتمامي بك لتلك الدرجة في الماضي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وماذا عن الميراث؟ يجب أن يكون والدا جدتك قد تركا لها الكثير من المال.” وقف الدكتور غاو بصمت بجانب غاو هاو.

“ذلك هو عمي الكبير. اعتاد أن يكون ثريًا، لكنه خسر كل شيء في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية. إنه مدين بالكثير من الأموال لدرجة أنه لا يجرؤ حتى على العودة إلى منزله.” ثم أشار غاو هاو إلى المرأة. “تلك عمتي الثالثة. اعتادت أن تكون معلمة متدربة، لكن لسبب ما، لم تستطع الحصول على شهادة رسمية. ولدت بوجه معيب. ذات مرة، إشتعل مقصف المدرسة لالنيران. سارعت لإنقاذ العديد من التلاميذ، ولكن في النهاية، أصيبت بحروق في وجهها وكتفيها.” قال غاو هاو هذه الأشياء بلا عاطفة. لقد كان أكثر نضجًا بكثير من الأشخاص في مثل سنه. “كان بعض الأباء شاكرين لعمتي، لكنها طردت بعد أن تعافت. السبب هو أن بعض الآباء كانوا يخشون أن تخيف أطفالهم. عمتي شخص فخور لكن الحادث حطمها. لم يكن لديها المال لإعادة بناء وجهها، لذلك حبست نفسها في المنزل ولن تخرج إلا ليلاً في بعض الأحيان.”

نظر غاو هاو إلى زيه المدرسي الممزق. “بما أنك أنقذتني، فلن أكذب عليك، ارتكب والد جدتي جريمة خطيرة. ميراثه لن يذهب إلى عائلته. قالت جدتي أن المدير تشن من منتزه القرن الجديد هو الذي دفع معظم فواتيرنا. كما أن المدير تشن هو الذي ساعد في إنقاذ منزل جدتي لمساعدتها على تجاوز أصعب فترة في حياتها”.

“ليس جيدًا. أصيبت جدتي بصدمة نفسية عندما كانت صغيرة. دائما ما كان جسدها هش. يريد عمي الكبير وعمتي بيع منزلها لسداد ديون القمار، لكن جدتي ترفض ذلك بشدة.” استدار غاو هاو بيقظة. “لماذا تسأل؟ لماذا تتجول في معطف أبيض؟ هل أنت طبيب أم مريض نفسي؟”

“هل تقصد تشن غي؟”

“ذلك هو عمي الكبير. اعتاد أن يكون ثريًا، لكنه خسر كل شيء في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية. إنه مدين بالكثير من الأموال لدرجة أنه لا يجرؤ حتى على العودة إلى منزله.” ثم أشار غاو هاو إلى المرأة. “تلك عمتي الثالثة. اعتادت أن تكون معلمة متدربة، لكن لسبب ما، لم تستطع الحصول على شهادة رسمية. ولدت بوجه معيب. ذات مرة، إشتعل مقصف المدرسة لالنيران. سارعت لإنقاذ العديد من التلاميذ، ولكن في النهاية، أصيبت بحروق في وجهها وكتفيها.” قال غاو هاو هذه الأشياء بلا عاطفة. لقد كان أكثر نضجًا بكثير من الأشخاص في مثل سنه. “كان بعض الأباء شاكرين لعمتي، لكنها طردت بعد أن تعافت. السبب هو أن بعض الآباء كانوا يخشون أن تخيف أطفالهم. عمتي شخص فخور لكن الحادث حطمها. لم يكن لديها المال لإعادة بناء وجهها، لذلك حبست نفسها في المنزل ولن تخرج إلا ليلاً في بعض الأحيان.”

“أعتقد ذلك.” أومأ غاو هاو برأسه. أراد أن يقول شيئًا أكثر عندما جاءت خطوات من أسفل الطريق. أتى رجل يعرج مع عكاز وهاتف قديم. “أوقفا القتال! ألا تخجلون؟” طرق الرجل الأرض بعكازه، ونظر إلى الاثنين وإلتوى حاجبيه معًا.

“روشيويه…” رن صوت الدكتور غاو داخل الجناح. بدا وكأن الكلمات البسيطة قد إخترقت الزمن. أدارت السيدة العجوز جسدها ببطء. دموعها لم تتوقف عن السقوط. كانت تبكي كطفلة أمام والدها. “اعتقدت أنك لن تعود أبدًا. أبي، أنا متعبة جدًا.”

“أيها العجوز الثاني، لقد أقمت مع أمنا، لذلك بالطبع، لن ترغب في بيعه. لكن هذا المنزل ليس ملكًا لك فقط. يجب مشاركته بيننا نحن الثلاثة!” قال الرجل بغضب، “كأخيك الأكبر، لن أخدعك. بمجرد أن نبيع المنزل، سنقتسم الربح بالتساوي.”

“النجدة!” صرخ المتنمرين وركضوا. لم يبق في الزقاق سوى الدكتور غاو وغاو هاو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخي الثاني، أتريد أن تأخذ هذا المنزل لنفسك؟ لا يمكن أنك تظن بجدة أن هذا المنزل ملكك فقط لأنك تعيش هنا. أعرف أن أمي تدين لك بالكثير، لكنها لا تدين لك بهذا المنزل. “قالت المرأة بحزم أيضًا.

تحركت ممرضتان لسحب المرأة ذات الوجه المدمر بعيدًا. في تلك اللحظة، رن الجرس. توصلت العجوز بالداخل إلى قرار. أرادت أن ترى أطفالها.

“لم أرغب مطلقًا في المطالبة بهذا المنزل لنفسي”. قال الرجل الأعرج. “قبل أن تذهب أمي إلى المستشفى، صرحت بوضوح أنه لا يمكن بيع هذا المنزل!”

“أنت فقط تريد أن تأخذ هذا المنزل لنفسك! أنا ذاهب إلى المستشفى لأسأل أمي!”

“أنت فقط تريد أن تأخذ هذا المنزل لنفسك! أنا ذاهب إلى المستشفى لأسأل أمي!”

“ما هو اسم جدتك؟”

“نعم، سنذهب إلى المستشفى الآن! لا بد أنني قد كنت أعمى لإهتمامي بك لتلك الدرجة في الماضي!”

تشققت أقفال قلبه وذابت في رماد. غطى وجود شرير للغاية البلاد. فتحت العيون الدامية. تم تغطية نصف المدينة بالأحمر. تجاهل الدكتور غاو كل القواعد ونظر إلى السماء.

“لا تذهبوا لإزعاج أمنا. أليس لديكم ضمير؟”

“تعال، سأوصلك إلى المستشفى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غادر الرجل والمرأة، متجاهلين الرجل الأعرج. رمي عكازه جانبًا، وجلس على الدرج بلا حول ولا قوة.

“أيها العجوز الثاني، لقد أقمت مع أمنا، لذلك بالطبع، لن ترغب في بيعه. لكن هذا المنزل ليس ملكًا لك فقط. يجب مشاركته بيننا نحن الثلاثة!” قال الرجل بغضب، “كأخيك الأكبر، لن أخدعك. بمجرد أن نبيع المنزل، سنقتسم الربح بالتساوي.”

“أبي، دعنا نذهب إلى المنزل.”

خلعت المرأة حجابها من على وجهها. توقفت عند الباب. نظرت من خلال النافذة إلى السيدة العجوز المستلقية بعيدًا عنهم. انزلقت يدها أسفل الباب.

مشى غاو هاو إلى الرجل الأعرج. أراد مساعدته، لكن الرجل لوح بيديه. “يمكنك العودة إلى المنزل لإنهاء واجبك المنزلي أولاً. أنا بالحاجة للذهاب إلى المستشفى.”

“نعم، لكن هل طلبت منها أن تتبني؟” صاح الرجل السمين في منتصف العمر بصوتٍ عالٍ. تم إسكات كل من المرأة ذات الوجه المدمر والرجل الأعرج. بعد عدة ثوان، جاء صوت بكاء خافت ومكبوت من داخل الجناح. لقد سمعت أطفالها.

“سأقودك إلى هناك.” مشى الدكتور غاو. “أنا أعرف أمك، وأتمنى أن ألتقي لها.”

تحركت ممرضتان لسحب المرأة ذات الوجه المدمر بعيدًا. في تلك اللحظة، رن الجرس. توصلت العجوز بالداخل إلى قرار. أرادت أن ترى أطفالها.

“هل انت دكتور؟”

“روشيويه…” رن صوت الدكتور غاو داخل الجناح. بدا وكأن الكلمات البسيطة قد إخترقت الزمن. أدارت السيدة العجوز جسدها ببطء. دموعها لم تتوقف عن السقوط. كانت تبكي كطفلة أمام والدها. “اعتقدت أنك لن تعود أبدًا. أبي، أنا متعبة جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ الدكتور غاو برأسه. “أنت لا تبدو لي كشخص جشع. هل يمكنك أن تخبرني لماذا لا يمكنك بيع هذا المنزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الرجل والمرأة، متجاهلين الرجل الأعرج. رمي عكازه جانبًا، وجلس على الدرج بلا حول ولا قوة.

تنهد الرجل وقال أخيرًا “كانت امي تنتظر عودة والدها إلى المنزل. هذا المنزل القديم يحتوي على كل ذكرياتهم”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت غاو روشيويه أنها عادت في الوقت لعندما كانت صغيرة ولم تستطع النوم ليلاً، كانت تمسك يدي والدها.

تسببت كلمات الرجل في تحريك قلب الدكتور غاو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الدكتور غاو برأسه. “أنت لا تبدو لي كشخص جشع. هل يمكنك أن تخبرني لماذا لا يمكنك بيع هذا المنزل؟”

“إنها بالفعل فوق الثمانين. كم سيكون عمر والدها الآن؟ أنا ابن عديم الفائدة لأني أري لمساعدتها في الحفاظ على هذا الجزء من الذاكرة” ضحك الرجل بمرارة، “في الواقع لقد كرهت ذلك الرجل. السبب الوحيد الذي جعلني أرغب في أن أصبح شرطيًا هو القبض عليه وإحضاره إلى والدتي! لكنه كان مجرما كبير لدرجة أنني لم أكن مؤهل لدخول أكاديمية الشرطة”.

“كأب، أليست مسؤوليتنا أن نفعل كل شيء لحماية أطفالنا؟”

“هل ما زلت تكرهه الآن؟” نظر الدكتور غاو إلى الرجل.

“أنت فقط تريد أن تأخذ هذا المنزل لنفسك! أنا ذاهب إلى المستشفى لأسأل أمي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع، لكن يمكنني أن أتفهم قرار والدتي. إذا اختفت أمي فجأة، سأنتظرها دائمًا أيضًا.” وقف الرجل بصعوبة.

تشققت أقفال قلبه وذابت في رماد. غطى وجود شرير للغاية البلاد. فتحت العيون الدامية. تم تغطية نصف المدينة بالأحمر. تجاهل الدكتور غاو كل القواعد ونظر إلى السماء.

“كيف كسرت ساقك؟”

“أيستحق كل ذلك حقا؟”

هز الرجل كتفيه. “لقد تدخلت فيما لا يخصني. لقد حصلت على جائزة من المدينة من قبل لإنقاذ حياة شخص ما. على الرغم من أنني لا أستطيع دخول الأكاديمية، فإن أطفالي يمكنهم ذلك. أريد أن أمنحه الأمل في أن يكون أي شخص يريده. طالما أن لديه هذه الفرصة، فقد إستحق عناء كسر ساقي”.

“أيستحق كل ذلك حقا؟”

“أيستحق كل ذلك حقا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت غاو روشيويه أنها عادت في الوقت لعندما كانت صغيرة ولم تستطع النوم ليلاً، كانت تمسك يدي والدها.

“كأب، أليست مسؤوليتنا أن نفعل كل شيء لحماية أطفالنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن الميراث؟ يجب أن يكون والدا جدتك قد تركا لها الكثير من المال.” وقف الدكتور غاو بصمت بجانب غاو هاو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسببت كلمات الرجل الصادقة في كسر أقفال قلب الدكتور غاو. كلاهما كان آب.

“أنا مجرد إنسان. ما الخطأ الذي ارتكبته؟” التقط الرجل هاتفه. في النهاية، لم يدخل العنبر. قام بتعديل عواطفه ومشى إلى الزاوية لالتقاط الهاتف. كان عليه أن يبتسم ليتوسل مدينيه لمنحه بضعة أيام أخرى.

“تعال، سأوصلك إلى المستشفى.”

كان العديد من الناس يتجادلون خارج الجناح.

“هل ما زلت تكرهه الآن؟” نظر الدكتور غاو إلى الرجل.

كان العديد من الناس يتجادلون خارج الجناح.

أحاط العديد من المتنمرين بالطالب. صرّ غاو هاو أسنانه. أراد القتال، لكن كان هناك الكثير منهم.

“لا! لا يمكنكم الدخول! حالة السيدة العجوز خطيرة للغاية. لا يمكن إزعاجها.”

“إنهم ليسوا أشخاصًا سيئين. عندما كانت جدتي مريضة، كان عمي الكبير هو من دفع الفواتير الطبية؛ أُحرقت عمة لأنها أرادت إنقاذ الناس؛ لقد كانوا لطفاء جدًا معي عندما كنت طفلاً، لكن الآن…” تنهد غاو هاو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نريد فقط تأكيد شيء واحد. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.”

“أعتقد كلاهما”. تبع الدكتور غاو غاو هاو نحو الحي. على الفور، سمعوا صوت جدال. صرخ رجل في منتصف العمر ببطن كبير وامرأة في منتصف العمر بوجه مدمر على بعضهما البعض.

“لقد شرحت لكم ذلك. كادت أن تموت بالأمس! تخلت عن كل شيء لتربية أيتام مثلكم. هل هذه هي الطريقة التي تردون بها لها الجميل؟” كانت الممرضة قلقة. “إنها الأن في نفسها الأخير. هل تريدون حقًا قتلها؟”

“كيف كسرت ساقك؟”

“هل تعتقدين أننا نريد أن نفعل هذا؟ لقد كنت من دفع رسوم حجز المستشفى، ولكن جامعي الديون يريدون مني الموت! هل تعلمين ذلك؟” تجاهل الرجل في منتصف العمر الممرضة ولكن أوقفه الرجل الأعرج الذي جاء لاحقًا. “أخي الثاني، دعني أذهب!”

“ألست بطلا؟ لماذا أنت على الأرض الآن؟”

“أخي، ألم تسمع الطبيب؟ يمكننا التحدث عن هذا بعد استقرار حالة أمي.”

“اتركني!” دفع الرجل الرجل الأعرج. سقط هاتفه على الأرض في هذه العملية.

“اتركني!” دفع الرجل الرجل الأعرج. سقط هاتفه على الأرض في هذه العملية.

“هل انت دكتور؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مليئا بالكثير من رسائل التهديد. “لقد فعلت كل ما بوسعي لهذه العائلة. ألا يمكنك أن تظهر لي بعض الشفقة؟”

“أنا مجرد إنسان. ما الخطأ الذي ارتكبته؟” التقط الرجل هاتفه. في النهاية، لم يدخل العنبر. قام بتعديل عواطفه ومشى إلى الزاوية لالتقاط الهاتف. كان عليه أن يبتسم ليتوسل مدينيه لمنحه بضعة أيام أخرى.

“هذا المنزل هو آخر ذكرى لأمنا. كان عليها أن تربي ثلاثتنا بمفردها. كان الأمر صعبًا عليها”.

“أيستحق كل ذلك حقا؟”

“نعم، لكن هل طلبت منها أن تتبني؟” صاح الرجل السمين في منتصف العمر بصوتٍ عالٍ. تم إسكات كل من المرأة ذات الوجه المدمر والرجل الأعرج. بعد عدة ثوان، جاء صوت بكاء خافت ومكبوت من داخل الجناح. لقد سمعت أطفالها.

“هل ما زلت تكرهه الآن؟” نظر الدكتور غاو إلى الرجل.

“أنا مجرد إنسان. ما الخطأ الذي ارتكبته؟” التقط الرجل هاتفه. في النهاية، لم يدخل العنبر. قام بتعديل عواطفه ومشى إلى الزاوية لالتقاط الهاتف. كان عليه أن يبتسم ليتوسل مدينيه لمنحه بضعة أيام أخرى.

“روشيويه…” رن صوت الدكتور غاو داخل الجناح. بدا وكأن الكلمات البسيطة قد إخترقت الزمن. أدارت السيدة العجوز جسدها ببطء. دموعها لم تتوقف عن السقوط. كانت تبكي كطفلة أمام والدها. “اعتقدت أنك لن تعود أبدًا. أبي، أنا متعبة جدًا.”

خلعت المرأة حجابها من على وجهها. توقفت عند الباب. نظرت من خلال النافذة إلى السيدة العجوز المستلقية بعيدًا عنهم. انزلقت يدها أسفل الباب.

كان العديد من الناس يتجادلون خارج الجناح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس للسيدة العجوز الكثير من الوقت المتبقي. أيمكنك ألا تجبريها؟” رأت الممرضة الكثير في المستشفى. في بعض الأحيان، شعرت بالعجز الشديد.

“على الناس أن يعرفوا مكانتهم. إذا كانت عائلتك فقيرة لدرجة أنك لا تستطيع تحمل تكلفة مرآة، يمكنك التبول على الأرض والتحقق من انعكاسك فيه.”

تحركت ممرضتان لسحب المرأة ذات الوجه المدمر بعيدًا. في تلك اللحظة، رن الجرس. توصلت العجوز بالداخل إلى قرار. أرادت أن ترى أطفالها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الدكتور غاو برأسه. “أنت لا تبدو لي كشخص جشع. هل يمكنك أن تخبرني لماذا لا يمكنك بيع هذا المنزل؟”

عندما سمع الأيتام الثلاثة الجرس، تحركوا إلى الباب. ومع ذلك، لم يكونوا قد اتخذوا إلا خطوة واحدة عندما تم لف المستشفى بسلاسل حمراء. تم فتح باب العنبر. خطى الدكتور غاو إلى الغرفة.

“هل انت دكتور؟”

كانت السيدة العجوز مستلقية وهي تواجه بعيدًا عن الباب. عندما سمعت الباب يفتح، افترضت أنهم أطفالها. “يمكنكم بيع المنزل. سأتوقف عن انتظاره…” ارتعدت الأكتاف الضعيفة. لقد انتظرت طوال حياتها لرؤية والدها مرةً أخرى فقط. انزلقت الدموع على تجاعيدها. طفلة تحولت إلى سيدة عجوز. لقد عانت كثيرا على مر السنين. “لا يوجد سبب للانتظار بعد الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نريد فقط تأكيد شيء واحد. لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.”

“روشيويه…” رن صوت الدكتور غاو داخل الجناح. بدا وكأن الكلمات البسيطة قد إخترقت الزمن. أدارت السيدة العجوز جسدها ببطء. دموعها لم تتوقف عن السقوط. كانت تبكي كطفلة أمام والدها. “اعتقدت أنك لن تعود أبدًا. أبي، أنا متعبة جدًا.”

عندما سمع الأيتام الثلاثة الجرس، تحركوا إلى الباب. ومع ذلك، لم يكونوا قد اتخذوا إلا خطوة واحدة عندما تم لف المستشفى بسلاسل حمراء. تم فتح باب العنبر. خطى الدكتور غاو إلى الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرت غاو روشيويه أنها عادت في الوقت لعندما كانت صغيرة ولم تستطع النوم ليلاً، كانت تمسك يدي والدها.

“ليس جيدًا. أصيبت جدتي بصدمة نفسية عندما كانت صغيرة. دائما ما كان جسدها هش. يريد عمي الكبير وعمتي بيع منزلها لسداد ديون القمار، لكن جدتي ترفض ذلك بشدة.” استدار غاو هاو بيقظة. “لماذا تسأل؟ لماذا تتجول في معطف أبيض؟ هل أنت طبيب أم مريض نفسي؟”

“لقد عدت. لا تنمي بعد. لدي الكثير من الأشياء لأخبرك بها.” التقط الدكتور غاو ابنته. سقط الشعر الأبيض على المعطف الأحمر. إستطاع الشعور بتلاشي حياة غاو روشيويه. كانت ابنته تنتظر عودته إلى المنزل. كانت هذه أمنيتها الأخيرة، وكان هذا هو السبب في تمكنها من الصمود لكل هذا الوقت.

“هل تعتقدين أننا نريد أن نفعل هذا؟ لقد كنت من دفع رسوم حجز المستشفى، ولكن جامعي الديون يريدون مني الموت! هل تعلمين ذلك؟” تجاهل الرجل في منتصف العمر الممرضة ولكن أوقفه الرجل الأعرج الذي جاء لاحقًا. “أخي الثاني، دعني أذهب!”

كانت الألهة الشيطانية قوية للغاية، لكنها لم تستطع عكس الموت. تحطمت السلاسل الحمراء، واستدعى الدكتور غاو جميع الأطباء. تم إرسال ابنته إلى غرفة الطوارئ. جلس الدكتور غاو خارج الغرفة وقام بقبض يديه. كان يرى روح ابنته تسحب ببطء.

“ذلك هو عمي الكبير. اعتاد أن يكون ثريًا، لكنه خسر كل شيء في مجال الخدمات المصرفية الاستثمارية. إنه مدين بالكثير من الأموال لدرجة أنه لا يجرؤ حتى على العودة إلى منزله.” ثم أشار غاو هاو إلى المرأة. “تلك عمتي الثالثة. اعتادت أن تكون معلمة متدربة، لكن لسبب ما، لم تستطع الحصول على شهادة رسمية. ولدت بوجه معيب. ذات مرة، إشتعل مقصف المدرسة لالنيران. سارعت لإنقاذ العديد من التلاميذ، ولكن في النهاية، أصيبت بحروق في وجهها وكتفيها.” قال غاو هاو هذه الأشياء بلا عاطفة. لقد كان أكثر نضجًا بكثير من الأشخاص في مثل سنه. “كان بعض الأباء شاكرين لعمتي، لكنها طردت بعد أن تعافت. السبب هو أن بعض الآباء كانوا يخشون أن تخيف أطفالهم. عمتي شخص فخور لكن الحادث حطمها. لم يكن لديها المال لإعادة بناء وجهها، لذلك حبست نفسها في المنزل ولن تخرج إلا ليلاً في بعض الأحيان.”

ساءت ظروف غاو روشيويه.

“أعتقد كلاهما”. تبع الدكتور غاو غاو هاو نحو الحي. على الفور، سمعوا صوت جدال. صرخ رجل في منتصف العمر ببطن كبير وامرأة في منتصف العمر بوجه مدمر على بعضهما البعض.

“الآلهة الشيطانية هي علامات سوء الحظ، لكنني حاولت كل جهدي ألا أتفاعل معها. لماذا لا يزال هذا يحدث.

خلعت المرأة حجابها من على وجهها. توقفت عند الباب. نظرت من خلال النافذة إلى السيدة العجوز المستلقية بعيدًا عنهم. انزلقت يدها أسفل الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في منتصف الليل، عندما كانت قوة حياة ابنته على وشك أن تتبدد، دخل الدكتور غاو الجناح وحرس بجانب ابنته. “ربما من المقدر لي أن أكون شريرًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عائلة كاملة من المجرمين”. التقط الشرير الصورة وقال ساخرًا، “غاو هاو، جدتك لم تتزوج أبدًا، فكيف أنجبت ثلاثة أطفال؟ هل والدك حقًا طفل بالتبني من دار الأيتام؟ هل من الممكن…” فجأةً تمزقت شفاه المتنمرين. أغرب ما في الأمر أنه لم يكن هناك دم. خسفت الشمس بسبب شيئ ما. أخذ الدكتور غاو الصورة من المتنمرين. تجمدت عيناه على الجدة في منتصف الصورة. لقد غيّر الزمن طفلته تمامًا.

تشققت أقفال قلبه وذابت في رماد. غطى وجود شرير للغاية البلاد. فتحت العيون الدامية. تم تغطية نصف المدينة بالأحمر. تجاهل الدكتور غاو كل القواعد ونظر إلى السماء.

“سأقودك إلى هناك.” مشى الدكتور غاو. “أنا أعرف أمك، وأتمنى أن ألتقي لها.”

“أطلب منك إعادة شخص ما لي!”
~~
ومرحبا~ لا أعرف من أين خرج هذا الفصل الإضافي حقيقة? ولا أعرف إذا كان هناك تكملة أو إذا كان ينتهي هنا، لذلك لا يمكننا إلا الإنتظار. إذا تم تأكيد أنه ينتهي هنا سأقوم بتحديث هذا.

“كأب، أليست مسؤوليتنا أن نفعل كل شيء لحماية أطفالنا؟”

المهم ذلك كل شيئ للأن، أرجوا أنه قد أعجبكم، أراكم لاحقا~

“كيف كسرت ساقك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هي الآن؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط